ترتيب المصادر التي على وزن (فَعل):
1- {خالدين فيها ونعم أجر العاملين} [3: 136]
= 40
ب- {ويؤتي من لدنه أجراً عظيماً} [4: 40]
= 27.
ج-{ فله أجره عند ربه} [2: 112]
= 4.
د- {نؤتها أجرها مرتين} [33: 31]
هـ-{فلهم أجرهم عند ربهم} [2: 62]
= 12.
و- {إن أجري إلا على الله} [10: 70]
= 9.
ز- {وإنما توفون أجوركم} [3: 185، 47: 36]
ج- {فيوفيهم أجورهم} [3: 57]
= 4.
ح- {فآتوهن أجورهن} [4: 24]
= 6.
في [البحر: 1/ 239]: «الأجر: مصدر أجر بأجر، ويطلق على المأجور به، وهو الثواب, ولذلك جمع».
وفي المفردات: «الأجر والأجرة: ما يعود من ثواب العمل دنيويا كان أو أخرويا».
وفي [العكبري: 1/ 23]: «الأجر: في الأصل مصدر. يقال: أجر يأجره أجرا، ويكون بمعنى المفعول به، لأن الأجر هو الشيء الذي يجازي به المطيع، فهو مأجور به.».
2- {من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل} [5: 32]
في المفردات: «الأجل: الجناية التي يخاف منها آجلا، فكل أجل جناية، وليس كل جناية أجلاً.
يقال: فعلت كذا من أجله، أي: من جرائه , قال تعالى: {من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل}, أي: من جرائه.
وقرئ : {من أجل} بالكسر، أي: من جناية ذلك.».
3- {وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة} [11: 102]
أخذا. أخذه. وأخذهم.
4- {اشدد به أزري} [20: 31]
في المفردات: «وقوله تعالى: {أشدد به أزري}, أي: أتقوى به, والأزر: القوة الشديدة.».
5- {تؤزهم أزاً} [19: 83]
في المفردات: «أي: ترجعهم إرجاع القدر، إذا أزت، أي: اشتد غليانها.».
وفي [الكشاف: 2/ 542]:«الأزر، والهز، والاستفزاز: أخوات، ومعناها: التهيج وشدة الإزعاج، أي: تغريهم على المعاصي, وتهيجهم لها بالوسواس والتسويلات.». [البحر: 6/ 216]
6- {نحن خلقناهم وشددنا أسرهم} [76: 28]
في المفردات: «الأسر: الشد بالقيد, وقوله تعالى: {وشددنا أسرهم}: إشارة إلى حكمته تعالى في تراكيب الإنسان المأمور بتأملها,وتدبرها.».
وفي [الكشاف: 4/ 675]: «الأسر: الربط والتوثيق , والمعنى: شددنا توصيل عظامهم بعضها ببعض، وتوثيق مفاصلهم بالأعصاب.».
7- {وتأكلون التراث أكلا لما} [89: 19]
ب- {وأكلهم السحت} [5: 62 – 63، 4: 161]
8- {وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به} [4: 83، 6: 81، 82، 2: 125، 24: 55]
9- {والصابرين في البأساء والضراء وحين البأس} [2: 177]
= 9. بأسا. بأسكم. بأسنا = 10. بأسه. بأسهم.
في المفردات: «البؤس، والبأساء، والبأس: الشدة والمكروه، إلا أن البؤس في الفقر والحرب أكثر. والبأس والبأسا في النكاية.».
10-{ إنما أشكو بثي وحزني إلى الله} [12: 86]
في المفردات: «أصل البث: التفريق، وإثارة الشيء، كبث الريح التراب وبث النفس: ما انطوت عليه من الغم والسر, وقوله عز وجل: {إنما أشكو بثي وحزني إلى الله},أي: غمي الذي يبثه عن كثمان، فهو مصدر في تقدير مفعول، أو بمعنى: غمى الذي بث فكري، نحو: توزعني الفكر، فيكون في معنى الفاعل.».
للبث: أشد الحزن.
[النهر 5: 338],[ البحر:339]
11- {فمن يؤمن بربه فلا يخاف بخسا ولا رهقا} [72: 13]
ب- {وشروه بثمن بخس} [12: 20]
في المفردات: «البخس: نقص الشيء، على سبيل الظلم, وقوله تعالى: {وشروه بثمن بخس}, قيل: معناه: باخس، أي: ناقص , وقيل: مبخوس , أي: منقوص.».
وفي [العكبري: 2/ 27]: « {بخس} مصدر في موضع المفعول، أي: مبخوس، أو ذي بخس.».
وفي [الكشاف: 2/ 309]: «بخس: مبخوس ناقص عن القيمة نقصانا ظاهراً، أو زيف ناقص العيار.».
وفي [النهر: 5/ 291]: «بخس: مصدر وصف به، بمعنى مبخوس». [البحر: 290]
12- {وبست الجبال بساً} [56: 5]
في المفردات: «أي: فتتت، من قولهم: بسست الحنطة والسويق بالماء: فتتته به، وهي البسيسة.
وقيل: معناه: سيقت سوقاً سريعاً، من قولهم: ابتست الحيات: انسابت انسياباً سريعاً، فيكون كقوله: {ويوم نسير الجبال}.».
وفي [الكشاف: 4/ 52]: «فتت حتى تعود كالسويق، أو سيقت، من بس الغنم: إذا ساقها.». [البحر: 8/ 54]
13- {ولا تبسطها كل البسط} [17: 29]
14- {إن بطش ربك لشديد} [85: 12]
بطشاً.
15- {إن كنتم في ريب من البعث فإنا خلقناكم} [22: 5]
بعثكم.
16- {والإثم والبغي بغير الحق} [7: 33]
= 3. بغياً = 6، بغيكم، ببغيهم.
17- {من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه} [2: 254]
= 6؛ ببيعكم.
18- {والذين كفروا فتعسا لهم} [47: 8]
في المفردات: «التعس: أن لا ينتعش من العثرة، وأن ينكسر في سفال... ».
19- {غافر الذنب وقابل التوب} [40: 3]
في المفردات: «التوب: ترك الذنب على أجمل الوجوه، وهو أبلغ وجوه الاعتذار.».
20- {وأنه تعالى جد ربنا ما اتخذ صاحبه} [72: 3]
في المفردات: «الجد: قطع الأرض المستوية، ومنه جد في سيره, وسمي الفيض الإلهي جدًا.
قال تعالى: {وأنه تعالى جد ربنا}, أي: فيضه, وقيل: عظمته.».
وفي [الكشاف: 4/ 623]: «أي: عظمته.».
21- {وتنذر يوم الجمع لا ريب فيه} [43: 7، 64: 9]
جمعا. جمعكم. جمعه. جمعهم.
22- {لا يحب الله الجهر بالسوء من القول} [4: 148]
= 5. وجهروا. وجهركم.
23- {كان على ربك حتما مقضياً} [19: 71].
في المفردات: «الحتم: القضاء المقدر.».
وفي [الكشاف: 2/520]:«الحتم. مصدر حتم: إذا أوجبه، فسمي به الموجب، كقولهم: خلق الله، وضرب الأيمر.».
وفي [البحر: 6/ 210]: «وحتماً واجباً.».
24- {قل هي مواقيت للناس والحج} [2: 189]
= 9.
وقرئ في السبع بالفتح, والكسر في قوله تعالى: {ولله على الناس حج البيت}
25- {فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله} [2: 279]
= 4.
26- {ولا نسقي الحرث} [2: 71]
= 10. حرثكم. حرث الآخرة. حرثه.
في المفردات: «الحرث: إلقاء البذر في الأرض. ويهيؤها للزرع، ويسمى المحروث حرثاً: {أن اغدوا على حرثكم}, {نساؤكم حرث لكم} على سبيل التشبيه، فبالنساء زرع ما فيه بقاء نوع الإنسان كما أن الأرض زرع ما فيه بقاء أشخاصهم.».
27-{ وغدوا على حردٍ قادرين} [68: 25]
في المفردات: «الحرد: المنع عن حدة وغضب, قال عز وجل: {وغدوا على حرد قادرين}, أي: على امتناع من أن يتناولوه قادرين على ذلك.».
الحرد: المنع. [النهر: 8/ 306]
وفي[ البحر: 312 – 313]:«معان كثيرة».
28- {ومن الناس من يعبد الله على حرف} [22: 11]
في المفردات: «حرف الشيء: طرفه , قال عز وجل: {ومن الناس من يعبد الله على حرف}, قد فسر بقوله بعده: {فإن أصابه خير اطمأن به}, وفي معناه مذبذبين بين ذلك .
وفي [الكشاف: 3/ 7]:حرف: طرف من الدين، لا في وسطه ولا في قلبه، وهذا مثل لكونهم على قلق واضطراب في دينهم، لا على سكون وطمأنينة، كالذي يكون على طرف من العسكر، فإن أحس بظفر وغنيمة قر واطمأن، وإلا قر وطار على وجهه.».
وفي [البحر: 6/ 355]: «وقال أبو عبيد: على حرف: على شرك, على ضعف يقين.».
29- {ذلك حشر علينا يسير} [50: 44، 59: 2]
30- {فيعلمون أنه الحق من ربهم} [2: 26]
= 227، حقاً = 17، حقه.
31- {الحمد لله رب العالمين} [1: 2]
= 28، بحمدك، بحمده.
32- {وتضع كل ذات حمل حملها} [22: 2، 65: 6]
وحمله. حملن.
في المفردات: «الحمل: معنى واحد اعتبر في أشياء كثيرة، فسوى بين لفظه في فعل وفرق بين كثير منها في مصادرها، فقيل في الأثقال المحمولة في الظاهر كالشيء المحمول على الظهر: حمل، وفي الأثقال المحمولة في الباطن: حمل، كالولد في البطن، والماء في السحاب، والثمرة في الشجرة، تشبيها بحمل المرأة ... ».
33- {فهل نجعل لك خرجاً} [18: 94، 23: 72]
في المفردات: «قيل: لما يخرج من الأرض، ومن وكر الحيوان، ونحو ذلك خرج وخراج.
قال الله تعالى: {أم تسألهم خرجا فخراج ربك خير}, والخرج أعم من الخراج، وجعل الخرج بإزاء الدخل، والخراج: مختص في الغالب بالضريبة على الأرض.».
وفي [الكشاف: 2/ 499]: «أي: جعلاً نخرجه من أموالنا، وقرئ: {خراجاً}, ونظيرهما: النول والنوال.
وفي [العكبري: 2/ 57]: والخرج: يقرأ بغير ألف مصدر خرج، والمراد به الأجر، وقيل: هو بمعنى مخرج، والخراج بالألف، وهو بمعنى الأجر أيضا، وقيل: هو المال المضروب على الأرض أو الرقاب.».
34- {هذان خصمان اختصموا في ربهم} [22: 19]
= 2.
الخصم: مصدر وأريد به هنا الفريق. [البحر: 6/ 360]
35- {قال فما خطبك يا سامري} [20: 95]
خطبكم، خطبكما، خطبكن.
في المفردات: «الأمر العظيم الذي يكثر فيه التخاطب».
وفي [العكبري: 2/29]:« {ما خطبكن إذ}: العامل في الظرف: {خطبكن}, وهو مصدر سمى به الأمر العظيم، ويعمل بالمعنى، لأن معناه: ما أردتن أو ما فعلتن.».
36- {إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار} [2: 164]
= 38. خلقاً = 7. خلقكم =2، كخلقه، خلقهم، بخلقهن.
37- {الذين هم في خوض يلعبون} [52: 12]
خوضهم.
38-{ فلا خوف عليهم} [2: 62]
= 21، خوفاً, خوفهم.
39- {ذلكم خير لكم عند بارئكم} [2: 54]
= 139. خيراً= 37.
في المفردات: «الخير والشر: يقالان على وجهين: اسمين أو وصفين.».
40- {كدأب آل فرعون} [3: 11]
= 4.
في المفردات: «الدأب: إدامة السير ... والدأب: العادة المستمرة دائمًا على حالة، قال تعالى: {كدأب آل فرعون}, أي: كعادتهم التي يستمرون عليها.».
وفي [الكشاف: 1/ 340]:«الدأب: مصدر دأب في العمل: إذا كدح فيه، فوضع موضع ما عليه الإنسان من شأنه وحاله.».
41-{ يوم يدعون إلى نار جهنم دعاً} [52: 13]
في المفردات: «الدع: الدفع الشديد، وأصله أن يقال للعاثر: دع دع، كما يقال له: لعا.».
وفي [الكشاف: 4/ 23]:«الدع: الدفع العنيف، وذلك أن خزنة النار يغلون أيديهم إلى أعناقهم ويجمعون نواصيهم إلى أقدامهم، ويدفعونهم إلى النار دفعاً على وجوههم.».
42- {ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض} [2: 251]
= 2.
43- {فلما تجلى ربه للجبل جعله دكاً} [7: 143]
= 3.
في المفردات: «الدك: الأرض اللينة السهلة».
وفي [العكبري: 1/ 159]: « {جعله دكا} : من قرأ: {دكاً} : جعله مصدراً، ومن قرأ بالمد، جعل مثل أرض دكاء أو ناقة دكاء، وهي التي لا سنام لها.».
وفي [الكشاف: 2/155]:«أي: مدكوكاً, مصدر بمعنى المفعول، كضرب الأمير، والدك, والدق أخوان... ».
44- {مالك يوم الدين} [1: 4].
= 62، دينكم = 11. ديني. دنيا. دينه. دينهم = 11.
في المفردات: «الدين: يقال للطاعة والجزاء، واستعير للشريعة».
وفي [العكبري: 1/ 4]:«الدين: مصدر دان يدين».
45- {وضاق بهم ذرعاً} [11: 77].
= 2.
ب- {ثم في سلسلة ذرعها سبعون ذراعاً} [69: 32]
في المفردات: «الذراع: العضو المعروف، ويعبر عنه عن المذروع، أي المسموح بالذراع».
46- {والذاريات ذرواً} [51: 71]
47- {غافر الذنب} [40: 3]
= 3. لذنبك بذنبه بذنبهم. لذنوبهم = 4. ذنوبكم = 7. ذنوبنا = 5 بذنوبهم = 10.
في المفردات: «ويستعمل في كل فعل يستوخم عقباه، اعتباراً بذنب الشيء، ولهذا يسمى الذنب تبعة، اعتبارا لما يحصل من عاقبته.».
وفي [البحر: 7/449]: «التوب: يحتمل أن يكون كالذنب اسم جنس، ويحتمل أن يكون جمع توبة، كبشر وبشرة , وساع وساعة.».
48- {يرونهم مثلهم رأي العين} [3: 13]
= 2.
49-{ أولم يروا أن السموات والأرض كانتا رتقاً} [21: 30]
في المفردات: «الرتق: الضم والالتحام، خلقة كان, أو صنعة.».
وفي [العكبري: 2/ 69 – 70]:«ارتقا بسكون التاء، أي: ذواتي رتق أو مرتوقتين، كالخلق بمعنى المخلوق، ويقرأ بفتحها، وهو بمعنى المرتوق كالقبض والقبض.».
وفي [الكشاف: 2/ 570]:« {رتقاً} بفتح التاء، وكلاهما بمعنى المفعول، كالخلق والنفض، أي: كانتا مرتوقتين.».
وفي [البحر: 6/ 309]: «قرأ الجمهور: {رتقاً} بسكون التاء، وهو مصدر يوصف به كزور وعدل، فوقع خبرا للمثنى، وقرأ الحسن: {رتقاً} بفتح التاء، وهو اسم المرتوق كالقبض والنفض؛ فكان قياسه أن يثنى، ليطابق الخبر الاسم، فقال الزمخشري: هو على تقدير موصوف، أي: كانتا شيئاً رتقاً، وقال أبو الفضل الرازي: الأكثر في هذا الباب أن يكون المتحرك منه اسماً في معنى المفعول لكن هنا الأولى أن يكونا مصدرين، ألا ترى أنك لو جعلت أحدهما اسما لوجب أن تثنيه، فلما قال: {رتقاً} كانا في الوجهين كرجل عدل، ورجلين عدل؛ ورجال عدل.».
50- {إذا رجت الأرض رجاً} [56: 4]
في المفردات: «الرج: تحريك الشيء وإزعاجه، يقال: رجه فارتج.».
51- {ذلك رجع بعيد} [50: 3]
= 2. رجعه.
في المفردات: «الرجوع: العود، والرجع: الإعادة».
52- {ويقولون خمسة سادسهم كلبهم رجماً بالغيب} [18: 22]
في المفردات: «الرجم: الرمى بالرجام (الحجارة) ... ويستعار الرجم للرمى بالظن والتوهم».
في [العكبري: 2/53]:«رجما: مصدر، أي: يرجمون رجماً.».
53- {وبعولتهن أحق بردهن في ذلك} [2: 228]
54- {فأعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردماً} [18: 95]
في المفردات: «الردم: سد الثلمة بالحجر, والردم: المردوم، وقيل: المردم.».
وفي [العكبري: 2/ 57]:«الردم: بمعنى المردوم به، أو الرادم.».
وفي [الكشاف 2: 499]: «ردما: حاجزاً ,حصيناً، موثقاً، والردم أكبر من السد.».
55- {قال آيتك ألا تلكم الناس ثلاثة أيام إلا رمزاً} [3: 41]
في المفردات: «الرمز: إشارة بالشفة، والصوت الخفي والغمز بالحاجب؛ وعبر عن كل كلام كإشارة بالرمز؛ كما عبر عن الشكاية بالغمز».
وفي [العكبري: 2/ 75]: «الجمهور على فتح الراء، وإسكان الميم، وهو مصدر (رمز)... ». [البحر: 2/ 453]
56- {واضمم إليك جناحك من الرهب} [28: 32]
في المفردات: «الرهبة، والرهب: مخافة مع تحرز واضطراب».
وفي [العكبري: 2/93]:«الرهب: أي الفزع، بفتح الراء والهاء، وبفتح الراء وإسكان الهاء ... ». [البحر: 7/ 118]
وفي [الإتحاف: 342]: «ابن عامر, وأبو بكر, وحمزة, والكسائي, وخلف بضم الراء وسكون الهاء, وقرأ حفص بفتح الراء وسكون الهاء؛ والباقون بفتحهما لغات.».
57- {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} [12: 87]
ب- {فأما إن كان من المقربين فروح وريحان} [56: 88 – 89]
في المفردات: «وتصور من الروح السعة، فقيل: قصعة روحاء, وقوله: {ولا تيأسوا من روح الله} , أي: من فرجه ورحمته، وذلك بعض الروح.».
وفي [العكبري :2/134]: « {روح}: يقرأ بفتح الراء وضمها، فالفتح مصدر والضم اسم له، وقيل: هو المتروح به.».
في [النشر: 2/383]:«فروى رويس بضم الراء , وقرأ الباقون بفتحها.». [الإتحاف: 409]
وفي [العكبري: 2/ 31]:«الجمهور على فتح الراء، وهو مصدر بمعنى الرحمة، إلا أن استعمال الفعل منه قليل، وإنما يستعمل بالزيادة كأراح وروح؛ ويقرأ بضم الراء وهي لغة فيه، وقيل: اسم المصدر، مثل الشرب والشرب».
58- {فلما ذهب عن إبراهيم الروع} [11: 74].
في المفردات: «الروع. إصابة الروع، واستعمل فيما ألقى فيه من الفزع... ».
59- {ذلك الكتاب لا ريب فيه} [2: 2]
17. ريبهم.
60- {فالزاجرات زجراً} [37: 2]
في المفردات: «الزجر: طرد بصوت, ثم يستعمل في الطرد تارة, وفي الصوت أخرى.».
وقوله: {فالزاجرات زجراً}: أي :الملائكة التي تزجر السحاب.
وفي [العكبري: 2/ 106]:« {زجراً}: مصدر مؤكد.».
وفي [البحر: 7/ 350] : «الزجر: الدفع عن الشيء بتسليط وصياح، والزجرة: الصيحة.».
61- {إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الأدبار} [8: 15]
في المفردات: «أصل الزحف: انبعاث مع جر الرجل، كانبعاث الصبي قبل أن يمشي، وكالبعير إذا أعيا، فجر قرسنه، وكالعكسر إذا كثر فيعثر انبعاثه... ».
وفي [العكبري: 2/ 3]: « {زحفا} مصدر في موضع الحال، وقيل: هو مصدر للحال المزحوفة، أي: تزحفون زحفاً.».
وفي [الكشاف: 2/148 – 149]: «الزحف: الجيش الدهم الذي يرى لكثرته كأنه يزحف، أي: يدب دبيباً من زحف الصبي، إذا دب على إسته قليلاً قليلا، وسمي بالمصدر، والجمع زخرف.».
وفي [البحر: 4/ 474]:«انتصب {زحفاً} على الحال، فقيل: من المفعول، أي: لقيتموهم، وهم جمع كثير، وأنتم قليل، وقيل: من الفاعل، أي: وأنتم زحف من الزحوف؛ وقيل: حال من الفاعل والمفعول معاً، أي: متزاحفين.».
وفي [النهر: 474]: «حال من الفاعل، أي: زاحفين إليهم، أو من المفعول، أي: زاحفين إليكم، أو منها، أي: متزاحفين؛ قال الفراء: الزحف الدنو قليلاً قليلاً.».
62- {والنخل والزرع مختلفاً أكله} [6: 141]
= 5. زرعاً = 3. زروع.
في المفردات: «الزرع: الإنبات، وحقيقة ذلك تكون بالأمور الإلهية دون البشرية».
والزرع في الأصل مصدر، وعبر به عن المزروع.
وفي [البحر: 4/ 234]: «الزرع: الحب المقتات».
63- {فقالوا هذا لله بزعمهم وهذا لشركائنا} [6: 136، 138]
في المفردات: «الزعم: حكاية قول يكون مظنة للكذب، ولهذا جاء في القرآن في كل موضع ذم القائلون به».
64- {فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه} [3: 7]
في المفردات: «الزيغ: الميل عن الاستقامة، والتزايغ: التمايل، ورجل زائغ، وقوم زاغة وزائغون».
65-{ إن لك في النهار سبحاً طويلاً} [73: 7، 79: 3].
في المفردات: «السبح: المر السريع في الماء وفي الهواء، يقال: سبح سبحاً وسبيحة، واستعير لمر النجوم في الفلك نحو: {وكل في فلك يسبحون} ولجري الفرس: {فالسابحات سبحاً} , ولسرعة الذهاب في العمل نحو: {إن لك في النهار سبحاً طويلاً}.».
في [الكشاف: 4/ 639]: «تصرفاً , وتقلباً في مهماتك, وشواغلك، ولا تفرغ إلا بالليل.».
66- {فالسابقات سبقاً} [79: 4]
في المفردات: «أصل السبق: التقدم في السير.».
67- {حتى إذا بلغ بين السدين وجد من دونهما قوماً} [18: 93]
قرئ: {السدين}، قال الكسائي: هما لغتان بمعنى واحد؛ وقال الخليل, وسيبويه بالضم الاسم، وبالفتح المصدر.
وقال عكرمة, وأبو عمرو ابن العلاء, وأبو عبيدة: ما كان من خلق الله لم يشارك فيه أحد، فهو بالضم, وما كان من صنع بشر فهو بالفتح.
وقال ابن أبي إسحاق: ما رأت عيناك فهو بالضم، وما لا يرى فبالفتح. [البحر: 6/ 163],[ العكبري: 2/ 57]
وفي [الكشاف: 2/ 716]:«السدين: الجبلين».
68- {وقدر في السرد} [34: 11]
في المفردات: «الخرز: خرز ما يخشن ويغلظ، كنسج الدروع، وخرز الجلد، واستعير لنظم الحديد, قال: {وقدر في السرد}.».
وفي [الكشاف: 3/571]:«السرد: نسج الدروع.».
وفي [البحر: 7/ 255]: «السرد: إتباع الشيء الشيء من جنسه , ويقال للدرع: مسرودة.».
69- {فلما بلغ معه السعي قال} [37: 102]
سعيا. سعيكم. لسعيه. سعيها. سعيهم.
في المفردات: «السعي: المشي السريع، وهو دون العدو، ويستعمل في الجد من الأمر خيرا كان أو شراً , وأكثر ما يستعمل السعي في الأفعال المحمودة.».
70- {ادخلوا في السلم كافة} [2: 208]
للسلم. السلم. سلما.
{ادخلوا في السلم}: قرأ المدنيان , وابن كثير, والكسائي بفتح السين هنا؛ والباقون بكسرها، وقرأ أبو بكر بكسر السين في الأنفال والقتال، ووافقه في القتال حمزة , وخلف.
[النشر: 2/227],[ الإتحاف: 156],[ الشاطبية: 161],[ غيث النفع:51]
{ورجلا ًسلماً لرجل}: قرأ الجحدي: السلم بسكون اللام؛ وقرأ الحسن: (السلم) بسكون اللام , وكسر السين.
[ابن خالويه: 28],[البحر: 3/318، 328]
وفي [الكشاف: 3/ 397]: «قريء: (سلما) بفتح الفاء , وكسرها مع سكون العين؛ وهي مصادر: (سلم)، والمعنى: ذا سلامة لرجل.».
[ البحر: 7/ 424]
في المفردات: «السلم والسلام: التعري من الآفات الظاهرة والباطنة؛ والسلام والسلم، السلم: الصلح وقوله: {ورجلا سلماً لرجل}: سالما، وقرئ سلما وسلما، وهما مصدران , وليسا بوصفين.».
وفي [العكبري: 1/ 50]: «يقرأ بكسر السين وبفتحها مع إسكان اللام وبفتح السين واللام، وهو الصلح يذكر ويؤنث، ومنه من قال: الكسر بمعنى الإسلام , والفتح بمعنى الصلح.».
وفي [البحر: 2/109]: «قيل: بالكسر: الإسلام، وبالفتح: الصلح».
وقال في [7: 424]:«هي مصادر.».
71- {وكانوا لا يستطيعون سمعاً} [18: 101]
= 2. السمع = 12، سمعكم. سمعه. سمعهم = 5.
في المفردات: «السمع: قوة في الأذن به يدرك الأصوات، وفعله يقال له السمع أيضًا، وقد سمع سمعا، ويعبر تارة بالسمع عن الأذن: {وعلى سمعهم} , وتارة عن فعله كالسماع , وتارة عن الفهم، وتارة عن الطاعة.».
وفي [العكبري: 1/ 9]: « {وعلى سمعهم}: السمع في الأصل مصدر سمع، وفي تقريره هنا وجهان:
أحدهما: أنه استعمل مصدراً على أصله، وفي الكلام حذف تقديره». على مواضع سمعهم، لأن نفس السمع لا يختم عليه.
والثاني: أن السمع هنا استعمل بمعنى السامعة، وهي الأذن، كما قالوا: الغيب بمعنى الغائب، والنجم بمعنى الناجم واكتفى بالواحد هنا عن الجمع.
وفي [الكشاف: 1/ 164]: «وحد السمع كما وحد البطن في قوله: (كلوا في بعض بطنكم تعفوا), يفعلون ذلك إذا أمن اللبس، ولك أن تقول: السمع: مصدر في أصله، والمصادر لا تجمع ... وأن تقدر مضافاً محذوفاً، أي: على حواس سمعهم.».
وفي [البحر: 1/ 46]: «والسمع: مصدر سمع سماعاً, وسمعه, وكنى به في بعض المواضع عن الأذن.».
72- {أم السماء بناها رفع سمكها فسواها} [79: 28]
في [الكشاف: 4/214]: « {سمكها}: أي: جعل مقدار ذهابها في سمت العلو مديداً رفيعاً.».
وفي [البحر: 8/ 422]:«السمك: الارتفاع الذي بين سطح السماء التي تليها, وسطح الأرض.».
73- {عليهم دائرة السوء} [9: 89]
= 9.
ب- {يسومونكم سوء العذاب} [2: 49]
= 44. سوءاً = 6.
{وعليهم دائرة السوء}: قرأ ابن كثير , وأبو عمرو بضم السين هنا , وفي الفتح, وقرأ الباقون بفتحها فيهما.
[النشر: 2/ 280],[ الإتحاف: 244],[ غيث النفع: 117],[ الشاطبية: 216]
في المفردات: «السوء: كل ما يغم الإنسان من الأمور الدنيوية والأخروية، ومن الأحوال النفسية , والبدنية, والخارجة من قوات مال, وجاه ,وفقد حميم.».
وفي [العكبري: 2/11]: « {دائرة السوء} : يقرأ بضم السين، وهو الضرر، وهو مصدر في الحقيقة، يقال: سؤته سوءا، ومساءة ومسائية، ويقرأ بفتح السين، وهو الفساد والرداءة.».
وفي [البحر: 5/ 91]:«الفتح مصدر، والضم الاسم، وهو الشر والعذاب». [ابن خالويه: 54]
وفي [النشر: 2/ 280]: «اتفقوا على فتح السين في قوله تعالى: {ما كان أبوك امرأ سوء} ,و {أمطرت مطر السوء}, و {الظانين بالله ظن السوء}؛ لأن المراد به المصدر وصف به للمبالغة، كما تقول: هو رجل سوء في ضد قولك: رجل صدق؛ واتفقوا على ضمها في قوله: {وما مسني السوء}, {إن النفس لأمارة بالسوء}, و {إن أراد بكم سوءا}؛ لأن المراد به المكروه والبلاء، ولما صلح كل من ذلك في الموصفين المذكورين اختلف فيهما.». [معاني القرآن: 1/ 449 – 450]
74- {وقدرنا فيها السير} [34: 18]
سيراً.
في المفردات: «السير: المضي في الأرض».
75- {وما تكون في شأنٍ} [10: 61]
= 2. شأنهم.
في المفردات: «الشأن: الحال والأمر الذي يتفق ويصلح، ولا يقال إلا فيما يعظم من الأحوال ,والأمور.
وفي [الكشاف: 2/242]: «الشأن الأمر، وأصله الهمز بمعنى: القصد، من شأنت شأنه: إذا قصدت قصده.».
76- {لا تحسبوه شراً لكم} [24: 11]
{عسى أن تحبوا شيئاً وهو شر لكم} [2: 216]
= 26.
77- {والشفع والوتر} [89: 3]
في المفردات: «الشفع: ضم الشيء إلى مثله، ويقال للمشفوع: شفع.».
78- {ثم شققنا الأرض شقاً} [80: 26]
في المفردات: «الشق: الخرم الواقع في الشيء، يقال: شققته بنصفين.».
79- {وإن الذين اختلفوا فيه لفي شك منه} [4: 157]
= 15.
في المفردات: «الشك: اعتدال النقيضين عند الإنسان وتساويهما، وذلك قد يكون لوجود أمارتين متساويتين عند النقيضين، أو لعدم الأمارة فيهما.».
80-{ ثم إن لهم عليها لشوباً من حميم} [37: 67]
في المفردات: «الشوب: الخلط قال: {لشوباً من حميم}, وسمي العسل شوباً إما لكونه مزاجاً للأشربة، وإما لما يخلط به من الشمع؛ ويقال: ما عنده شوب ولا روب، أي: عسل ولبن.». [المحتسب: 2/ 221]
الشوب: مصدر. [الكشاف: 4/ 47]
وبالضم الاسم.
81- {واشتعل الرأس شيبا ً} [19: 4]
في المفردات: «الشيب والمشيب: بياض الشعر، وباتت المرأة بليلة شيباء: إذا افتضت، وبليلة حرة: إذا لم تفتض».
في [العكبري :2/ 58]: « {شيباً} تمييز، وقيل: هو مصدر في موضع الحال.».
82-{ أنا صببنا الماء صباً} [80: 25]
في المفردات: «صب الماء: إراقته من أعلى، يقال صبه فانصب، وصببته فتصبب».
83- {واستعينوا بالصبر والصلاة} [2: 45]
= 6. صبراً = 8. صبرك.
في المفردات: «الصبر: الإمساك في ضيق؛ والصبر: حبس النفس على ما يقتضيه العقل والشرع , فالصبر اسم عام، وربما خولف بين أسمائه بحسب اختلاف مواقعه، فإن كان حبس نفس عند مصيبة سمي صبر لا غير، وإن كان في محاربة سمي شجاعة.».
84- {وصد عن سبيل الله وكفر به} [2: 217]
يصدهم.
في المفردات: «الصدود والصد: قد يكون انصرافا عن الشيء وامتناعاً, وقد يكون صرفاً ومنعاً.».
85- {والأرض ذات الصدع} [86: 12]
في المفردات: «الصدع: الشق في الأجسام الصلبة كالزجاج والحديد ونحوهما, وعنه استعير: صدع الأمر، أي: فصله، وكذا استعير منه الصداع، وهو شبه الانشقاق في الرأس من الوجع.».
86- {فما تستطيعون صرفاً ولا نصراً} [25: 19]
في المفردات: «الصرف: رد الشيء من حالة إلى حالة، أو إبداله بغيره, وقوله: {فما تستطيعون صرفاً},أي: لا يقدرون أن يصرفوا عن أنفسهم العذاب، أو أن يصرفوا عن أنفسهم النار، أو أن يصرفوا الأمر من حالة إلى حالة في التغيير.».
87- {وعرضوا على ربك صفاً} [18: 48]
= 7.
في المفردات: «الصف: أن تجعل الشيء على خط مستو كالناس والأشجار، ونحو ذلك, وقد يجعل فيما قاله أبو عبيدة بمعنى: الصاف، قال تعالى: {إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفاً} ,{ثم أئتوا صفاً}: يحتمل أن يكون مصدراً, وأن يكون بمعنى الصافين.».
وفي [العكبري: 2/ 55]: « {صفاً}: حال بمنى مصطفين، أي: مصفوفين.».
وفي [الكشاف: 2/ 736]:«(مصطفين): ظاهرين يرى جماعتهم، كما يرى كل واحد، لا يحجب أحد أحدًا.».
وفي [النهر: 6/ 132]: «هو مفرد تنزل منزلة الجمع، أي صفوفا، أو انتصب على المصدر الموضوع موضع الحال، أي مصطفين».
[البحر: 134]
88- {وإن الساعة آتية فاصفح الصفح الجميل} [15: 85].
صفحاً,في المفردات: «صفح لشيء: عرضه وجانبه كصفحة الوجه، وصفحة السيف وصفحة الحجر؛ والصفح: ترك التثريب، وهو أبلغ من العفو، ولذلك قال: {فاعفوا واصفحوا}.».
89- {إن أنكر الأصوات لصوت الحمير} [31: 19].
= 2. بصوتك. =2.صوت، أصواتهم، أصواتكم.
90-{ إني نذرت للرحمن صوماً} [19: 26].
= 8.
في المفردات: «الصوم في الأصل: الإمساك عن الفعل، مطعما كان أو كلاما أو مشيًا؛ ولذلك قيل: للفرس الممسك عن السير أو العلف: صائم».