فعل. وفعل من السبع
بشر وبشر
1- {أن الله يبشرك بيحيى} [2: 39].
2- {إن الله يبشرك بكلمة منه} [3: 45].
3- {يبشرهم ربهم برحمة منه} [9: 21].
4- {فبم تبشرون} [15: 54].
5- {إنا نبشرك بغلام عليم} [15: 53].
6- {ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات} [17: 9، 18: 2].
7- {يا زكريا إنا نبشرك بغلام اسمه يحيى} [19: 7].
8- {فإنما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين} [19: 97].
9- {ذلك الذي يبشر الله عباده}[42: 23].
في [النشر: 2/ 239 – 240]: «واختلفوا في {يبشرك} {نبشرك} وما جاء من ذلك: فقرأ حمزة والكسائي {يبشرك} في الموضعين هنا (آل عمران) و{يبشر} في سبحان والكهف بفتح الياء وإسكان الباء، وضم الشين من [الإتحاف: 174]: من البشر. وهو البشارة والبشرى. زاد حمزة، فخفف {يبشرهم} في التوبة. {إنا نبشرك} في الحجر و{إنا نبشرك} و{لتبشر به المتقين} في مريم.
وأما الذي في الشورى، وهو {ذلك الذي يبشر الله به عباده} فخففه ابن كثير وأبو عمرو وحمزة والكسائي.
وقرأ الباقون بضم الياء وتشديد الشين مكسورة من {بشر} المضعف على التكثير.
واتفقوا على تشديد {فبم تبشرون} في الحجر، لمناسبة ما قبله وما بعده من الأفعال المجمع على تشديدها».
و[النشر: 2/ 317، 319]، [النشر: 2/ 278، 306].
[غيث النفع: 155، 160، 163، 115، 151].
[الإتحاف: 174، 288، 298، 300، 241، 282].
[البحر: 6/ 96، 5: 21] ،[البحر: 6/130].