(ما) المعرفة التامة والنكرة التامة
(ما) معرفة تامة بمعنى الشيء لنعم، وبئس عند سيبويه. انظر كتابه [1/476]، [التسهيل:126]، [الرضي:2/51].
وهي نكرة تامة منصوبة على التمييز عند الزمخشري. المفصل، [ابن يعيش:4/2]، [الكشاف:1/163].
وانظر [البحر:1/304-305، 3/277-278]، [العكبري:1/28-29، 104].
جاءت (ما) بعد (نعم) في آيتين:
1- {إن تبدوا الصدقات فنعما هي} [2: 271].
2- {إن الله نعما يعظكم به} [4: 58].
وجاءت (ما) بعد (بئس) في هذه المواضع:
1- {بئسما اشتروا به أنفسهم أن يكفروا بما أنزل الله} [1: 90].
[البحر:1/304-305] ، [الكشاف:1/81]، [العكبري:1/28-29].
2- {قل بئسما يأمركم به إيمانكم إن كنتم مؤمنين} [2: 93].
3- {ولبئس ما شروا به أنفسهم} [2: 102].
4- {فبئس ما يشترون} [3: 187].
5- {لبئس ما كانوا يصنعون} [5: 63].
6- {لبئس ما كانوا يفعلون} [5: 79].
7- {لبئس ما قدمت لهم أنفسهم} [5: 80].
8- {لبئس ما كانوا يعملون} [5: 62].
9- {بئسما خلفتموني من بعدي} [7: 150].