باب الإخبار عن الله تعالى أوسع من باب أسمائه وصفاته
قال ابن القيم محمد بن أبي بكر الزرعي الدمشقي (ت:751هـ) كما في المرتبع الأسنى: ( [الثاني]: (أنَّ ما يَدخُلُ في بابِ الإخبارِ عنهُ - تعالى - أَوْسَعُ مِمَّا يَدْخُلُ في بابِ أسمائِهِ وصِفاتِهِ، كالشيءِ الموجودِ والقائمِ بنفسِهِ فإنَّهُ يُخْبَرُ بهِ عنهُ , ولا يَدخُلُ في أسمائِهِ الْحُسْنَى وصفاتِهِ العُلْيَا). ([10]) ). [المرتبع الأسنى: ؟؟]
([10]) وقالَ رَحِمَهُ اللهُ في مَدارِجِ السَّالِكينَ (3/ 384): (وكذلك بابُ الإخبارِ عنهُ بالاسمِ أَوْسَعُ مِنْ تَسْمِيَتِهِ بِهِ. فإنَّهُ يُخْبَرُ عَنْهُ "شَيْءٌ ومَوْجُودٌ، ومَذْكُورٌ، ومَعْلُومٌ، ومُرادٌ" لا يُسَمَّى بذلك).