ألفى
جاءت محتملة لنصب مفعولين في ثلاث آيات.
نبأ
1- الأصل في نبأ وأنبأ أن يتعديا إلى واحد بأنفسهما، وإلى الثاني بحرف الجر، فإذا ضمنتا معنى (أعلم) تعديا إلى ثلاثة مفاعيل.
[البحر: 8/ 290]، [المغني :572 ].
2- جاءتا محتملتين لأعلم الناصبة لثلاثة مفاعيل في بعض الآيات.
وجد
احتملت أن تكون بمعنى علم الناصبة لمفعولين في بعض الآيات.
حذف أحد المفعولين في باب ظن وحذفهما معًا.
1- ليس لك أن تقتصر على أحد المفعولين.
[سيبويه :1/ 18] ,[المقتضب:2/ 340].
2- حذف أحدهما دون الآخر لا شك في قلته.
[الرضي:2/259].
في حذف أحد مفعولي (باب ظن) خلاف: منعه ابن ملكون وأجازه الجمهور، وهو مع ذلك قليل.
[البحر:7/275].
3- مع القرينة لا بأس بحذفهما، نحو: من يسمع يخل، أي يخل مسموعه صادقًا. [الرضي:2/ 259 ].
4- [في المقتضب:3/ 122 ]: «وكذلك نبأت زيدًا عمرًا أخاك لا يجوز الاقتصار على بعض مفعولاتها دون بعض».
[وفي البان: 1/ 404 ]: «نبأ بمعنى أعلم يتعدى إلى ثلاثة مفاعيل، ويجوز أن يقتصر على واحد، ولا يجوز الاقتصار على اثنين».
5- جاء حذف المفعولين مع {زعم} في ستة مواضع من القرآن، ومع {ظن} في ثمانية مواضع، ومع {يرى} في موضع على احتمال.
6- احتمل حذف المفعول في اتخذ، جعل، رأي، علم في آيات.