أسماء سورة "المطففين"
الاسم الثانى : سورة (ويل للمطففين)
قالَ أَبُو عُبَيْدَةَ مَعْمَرُ بْنُ الْمُثَنَّى التَّيْمِيُّ (ت: 210هـ): (سورة ويل للمطففين). [مجاز القرآن:2/289]
قالَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ بْنُ هَمَّامٍ الصَّنْعَانِيُّ (ت: 211هـ): (سورة {ويلٌ للمطفّفين}). [تفسير عبد الرزاق:2/355]
قَالَ عَبْدُ اللهِ بنُ يَحْيَى بْنِ المُبَارَكِ اليَزِيدِيُّ (ت: 237هـ): (سورة "ويل للمطففين"). [غريب القرآن وتفسيره:419] قال محمدُ بنُ إسماعيلَ البخاريُّ (ت: 256هـ): (ويلٌ للمطفّفين). [صحيح البخاري:6/167]
- قال أحمدُ بنُ عَلَيِّ بنِ حجرٍ العَسْقَلانيُّ (ت: 852هـ): ( (قوله: سورة ويلٌ للمطفّفين) ). [فتح الباري:8/695]
- قال أحمدُ بنُ عَلَيِّ بنِ حجرٍ العَسْقَلانيُّ (ت: 852هـ): (أخرج النّسائيّ وبن ماجة بإسنادٍ صحيحٍ من طريق يزيد النّحويّ عن عكرمة عن ابن عبّاسٍ قال: لمّا قدم النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم المدينة كانوا من أخبث النّاس كيلا فأنزل الله {ويل للمطفّفين} فأحسنوا الكيل بعد ذلك). [فتح الباري:8/695-696]
- قال أحمدُ بنُ عَلَيِّ بنِ حجرٍ العَسْقَلانيُّ (ت: 852هـ): (المطففين). [تغليق التعليق:4/363]
- قال محمودُ بنُ أحمدَ بنِ موسى العَيْنِيُّ (ت: 855هـ): (سورة: {ويلٌ للمطففين}أي: هذا في تفسير بعض سورة: {ويل للمطفّفين} [المطففين: 1] وفي بعض النّسخ: سورة المطففين). [عمدة القاري:19/405]
- قالَ جلالُ الدينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ أبي بكرِ السيوطيُّ (ت: 911هـ): (تفسير سورة {ويل للمطففين}). [التوشيح:7/3122]
- قال أحمدُ بنُ محمدِ بن أبي بكرٍ القَسْطَلاَّنيُّ (ت: 923هـ): (سورة {ويلٌ للمطفّفين}). [إرشاد الساري:7/413]
- قال محمدُ بنُ عبدِ الهادي السِّنْديُّ (ت: 1136هـ): (سورة {ويل للمطففين}). [حاشية السندي على البخاري:3/146]
قال محمدُ بنُ عيسى بنِ سَوْرة التِّرْمِذيُّ (ت: 279هـ): (سورة ويلٌ للمطفّفين). [سنن الترمذي:5/291]
قالَ مُحَمَّدُ بْنُ جَرِيرٍ الطَّبَرِيُّ (ت: 310هـ): ( تفسير سورة (ويلٌ للمطفّفين) ). [جامع البيان:24/185]
قالَ مُحَمَّدُ بْنُ جَرِيرٍ الطَّبَرِيُّ (ت: 310هـ): ( آخر تفسير سورة (ويلٌ للمطفّفين) ). [جامع البيان:24/229]
قَالَ عَبْدُ الرَّحْمنِ بنُ الحَسَنِ الهَمَذَانِيُّ (ت: 352هـ) : (83 - تفسير سورة المطففين). [تفسير مجاهد: 737]
قال عليُّ بنُ أبي بكرٍ بن سُليمَان الهَيْثَميُّ (ت: 807هـ) : (سورةُ {وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ} ). [مجمع الزوائد: 7 / 135]
قال عليُّ بنُ أبي بكرٍ بن سُليمَان الهَيْثَميُّ (ت: 807هـ) : (سورة ويل للمطفّفين). [موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان: 1 / 438]
قال عليُّ بنُ أبي بكرٍ بن سليمانَ الهيثميُّ (ت: 807هـ) : (سُورَةُ وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ). [كشف الأستار: 3 / 79]
قالَ مُحَمَّد الطَّاهِرُ بْنُ عَاشُورٍ (ت: 1393هـ): (سمّيت هذه السّورة في كتب السّنّة وفي بعض التّفاسير «سورة {ويلٌ للمطفّفين}»، وكذلك ترجمها البخاريّ في كتاب التّفسير من «صحيحه»، والتّرمذيّ في «جامعه».
وسمّيت في كثيرٍ من كتب التّفسير والمصاحف «سورة المطفّفين» اختصارًا.
ولم يذكرها في «الإتقان» في عداد السّور ذوات أكثر من اسمٍ وسمّاها «سورة المطفّفين» وفيه نظرٌ). [التحرير والتنوير:30/187](م)
الدليل على هذا الاسم
- قال أحمدُ بنُ عَلَيِّ بنِ حجرٍ العَسْقَلانيُّ (ت: 852هـ): (أخرج النّسائيّ وبن ماجة بإسنادٍ صحيحٍ من طريق يزيد النّحويّ عن عكرمة عن ابن عبّاسٍ قال: لمّا قدم النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم المدينة كانوا من أخبث النّاس كيلا فأنزل الله {ويل للمطفّفين} فأحسنوا الكيل بعد ذلك).
[فتح الباري:8/695-696]
سبب التسمية
قال أحمدُ بنُ عَلَيِّ بنِ حجرٍ العَسْقَلانيُّ (ت: 852هـ): ( أخرج النّسائيّ وبن ماجة بإسنادٍ صحيحٍ من طريق يزيد النّحويّ عن عكرمة عن ابن عبّاسٍ قال: لمّا قدم النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم المدينة كانوا من أخبث النّاس كيلا فأنزل الله {ويل للمطفّفين} فأحسنوا الكيل بعد ذلك. ) [فتح الباري:8/695-696]