باب ضرب من الأجوف:
1- {والذين يبيتون لربهم سجداً وقياماً} [25: 64]
في المفردات: «يقال: بات فلان يفعل كذا. عبارة موضوعة لما يفعل بالليل كظل لما يفعل بالنهار.».
2- {قال ما أظن أن تبيد هذه أبداً} [18: 35]
في المفردات: «يقال: باد الشيء يبيد بياداً، إذا تفرق وتوزع في البيداء، أي: المفازة.».
3- {يتيهون في الأرض}[5: 26]
في المفردات: «يقال: تاه يتيه، إذ تحير وتاه يتوه لغةً, وتوهه وتيهه: إذا حيره وطرحه، ووقع في التيه والتوه: أي: في مواضع الحيرة.».
4- {وجاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد} [50: 19]
أي: تعدل عنه , وتنفر منه. من المفردات.
5- { واللائي لم يحضن} [65: 4]
6- {أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله} [24: 50]
في المفردات: «الحيف: الميل في الحكم , والجموح إلى أحد الجانبين , أي: يخافون أن يجور الله عليهم.».
7- {فحاق بالذين سخروا منهم ما كانوا به يستهزئون} [6: 60]
= 9.
ب- {ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله}[35: 43].
في المفردات: «أي: لا ينزل , ولا يصيب قيل: وأصله: حق فقلب كزل , وزال.».
8-{ولا يدينون دين الحق}[9: 29]
في المفردات: «وقوله: {ولا يدينون دين الحق} , وقوله: {ومن أحسن ديناً ممن أسلم} , وقوله: {فلولا إن كنتم غير مدينين} ,أي: غير مجزيين.».
9-{ أيكم زادته هذه إيماناً} [9: 124]
زادتهم. زادهم = 6. زدناهم = 3.
ب- {ثم يطمع أن أزيد} [74: 15]
لأزيدنكم. نزد = 2.
ج- {أو زد عليه} [73: 4].
في المفردات: «الزيادة: أن ينضم إلى ما عليه الشيء في نفسه شيء آخر , يقال: زادته فازداد.».
10- {ما زاغ البصر وما طغى} [53: 17]
زاغت = 2. زاغو.
ب- {ومن يزغ منهم عن أمرنا نذقه من عذاب السعير} [34: 12]
يزيغ.
في المفردات: «الزيغ: الميل: عن الاستقامة، والتزايغ: التمايل ورجل زائغ، وقوم زاغه وزائغون، وزاغت الشمس, وزاغ البصر: {وإذ زاغت الأبصار} , يصح: أن يكون إشارة إلى ما بداخلهم من الخوف حتى أظلمت أبصارهم , ويصح أن يكون إشارة إلى ما قال: {يرونهم مصليهم رأي العين}.».
11- {فسيحوا في الأرض أربعة أشهر} [9: 2]
في المفردات: «الساحة: المكان الواسع , ومنه: ساحة الدار ...
والسائح: الماء الدائم الجري في ساحة , وساح فلان في الأرض: مرمر السائح. قال: {فسيحوا في الأرض} , ورجل سائح في الأرض , وسياح.».
12- {وسار بأهله} [28: 29]
ب- {وتسير الجبال سيراً} [52: 10]
يسيروا = 7.
ج- {فسيروا في الأرض} [3: 137]
= 7.
في المفردات: «السير: المضي في الأرض , ورجل سائر, وسيار. والسيارة: الجماعة يقال: سرت , وسرت بفلان , وسرته أيضاً، وسيريه على التكثير.».
13- {إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم}[24: 19]
في المفردات: «الشياع: الانتشار, والتقوية , يقال: شاع الخبر , أي: كثر, وقوى , وشاع, القوم: انتشروا وكثروا».
14- {ألا إلى الله تصير الأمور}[42: 53]
في المفردات: صار إلى كذا. انتهى إليه.
15- {وضاق بهم ذرعاً} [11: 77]
= 2. ضاقت = 2.
ب- {ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون} [15: 97]
= 2.
في المفردات: «الضيق: ضد السعة ... , {وضاق بهم ذرعاً}: عجز عنهم.».
16- {ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم} [6: 38]
17- {فأردت أن أعيبها} [18: 79]
في المفردات: «العيب , والعاب: الأمر الذي يصير به الشيء عيبة , أي: مقراً للنقض، وعبته: جعلته معيباً، إما بالفعل كما قال: {فأردت أن أعيبها}, وإما بالقول , وذلك إذا ذممته.».
18-{ الله يعلم ما تحمل كل أنثى وما تغيض الأرحام} [13: 8]
في المفردات: «غاض الشيء , وغاضه غيره، نحو: نقص ونقصه غيره ... {وما تغيض الأرحام} , أي: تفسده الأرحام فتجعله كالماء الذي تبتلعه الأرض.».
19- {ولا يطئون موطئاً يغيظ الكفار} [9: 120].
= 3.
في المفردات: «الغيظ: أشد غضب , وهو الحرارة التي يجدها الإنسان من فوران دم قلبه. والتغيظ: هو إ ظهار الغيظ، وقد يكون ذلك مع صوت مسموع كما قال: {سمعوا لها تغيظاً وزفيراً}.».
20- {ترى أعينهم تفيض من الدمع} [5: 83]
في المفردات: «فاض الماء: إذا سال منصباً».
21- {كذلك كدنا ليوسف} [12: 76]
ب- {إنهم يكيدون كيداً. وأكيد كيداً}[86: 16]
فيكيدوا. يكيدون.
ج- {ثم كيدون فلا تنظرون} [7: 195].
= 2. فكيدوني.
في المفردات: «الكيد: ضرب من الاحتيال , وقد يكون مذمومًا , وممدوحًا , وإن كان يستعمل في المذموم أكثر.».
22- {فبما رحمةٍ من الله لنت لهم} [3: 159]
ب- {ثم تلين جلودهم وقولبهم إلى ذكر الله} [39: 23]
في المفردات: «اللين: ضد الخشونة , ويستعمل ذلك في الأجسام ثم يستعار في الخلق , وغيره من المعاني، فيقال: فلان لين، وفلان خشن , وكل واحد منهما يمدح به طوراً, ويذم به طوراً بحسب اختلاف المواقع.».
23- {وإن تطيعوا الله ورسوله لا يلتكم من أعمالكم شيئاً} [49: 14]
في المفردات: «يقال: لاته عن كذا يليته: صرفه عنه ونقصه حقا ليتاً, قال: {لا يلتكم من أعمالكم شيئاً} , أي: لا ينقصكم من أعمالكم ,لات , وألات بمعنى: نقص , وأصله: رد الليت، أي: صفحة العنق.».
24- {وألقى في الأرض رواسي أن تمد بكم} [16: 15].
= 3.
في المفردات: «الميد: اضطراب الشيء العظيم كاضطراب الأرض , ومادت الأغصان تميد.».
25- {ونمير أهلنا} [12: 65]
في المفردات: «الميرة: الطعام يمتاره الإنسان , يقال: مار أهله يميرهم.».
26- {حتى يميز الخبيث من الطيب} [3: 179]
= 2.
في المفردات: «الميز والتمييز: الفصل بين المتشابهات، يقال: مازه، يميزه ميزاً، وميزه تمييزاً.».
27- {ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلاً عظيماً}[4: 27].
تميلوا. فيميلون.
في المفردات: «الميل: العدول عن الوسط إلى أحد الجانبين ويستعمل في الجور. وإذا استعمل في الأجسام فإنه يقال: فيما كان خلقه: ميل وفيما كان عرضاً: ميل, يقال: ملت إلى فلان: عاونته. قال: {فلا تميلوا كل الميل}., وملت عليه :تحاملت عليه. قال:{فيميلون عليكم ميلة واحدة}.».
28-{ ثم يهيج فتراه مصفراً} [38: 21]
= 2.
في المفردات: «يقال: هاج البقل يهيج: اصفر وطاب , {ثم يهيج فتراه مصفراً} , وأهيجت الأرض: صار فيها كذلك. وهاج الفحل, والدم هيجاً, وهياجاً, وهيجت الشر والحرب.».
29- {ألم تر أنهم في كل وادٍ يهيمون} [26: 255].
في المفردات «هام على وجهه: ذهب. والهيام: داء يأخذ الإبل من العطش , ويضرب به المثل فيمن اشتد به العشق. قال: {ألم تر أنهم في كل وادٍ يهيمون} , أي : في كل نوع من أنواع الكلام يغلون في المدح والذم، وسائر الأنواع المختلفات , ومنه: الهائم على وجهه المخالف للقصد.».
من الأجوف المهموز هذه الأرقام 7، 13.