(أفعل) من الناقص:
1- {إن تبدوا الصدقات فنعما هي} [2: 271]
= 4. تبدون = 3.
2-{وأنه أهلك عادا الأولى وثمود فما أبقى} [53: 51]
ب- {وما أدراك ما سقر لا تبقى ولا تذر} [74: 28]
3- {وأنه هو أضحك وأبكى} [53: 43]
4- {وليبلى المؤمنين منه بلاءً حسناً} [8: 17]
في المفردات: «وإذا قيل: ابتلى فلان كذا, وأبلاه , فذلك يتضمن أمرين:
أحدهما: تعرف حاله، والوقوف على ما يجهل من أمره.
والثاني: ظهور جودته ورداءته، وربما قصد به الأمران، وربما يقصد به أحدهما. فإذا قيل في الله تعالى: بلا كذا , أو أبلاه, فليس المراد منه إلا ظهور جودته , ورداءته دون التعرف لحاله، والوقوف على ما يجهل من أمره، إذ كان الله علام الغيوب.».
ب- {وأحصى كل شيء عدداً} [72: 28]
ج- {أحصاه الله ونسوه} [58: 6]
أحصاها. أحصيناه = 2.
د- {علم أن لن تحصوه فتاب عليكم} [73: 20]
تحصوها = 2.
و- {وأحصوا العدة} [65: 1]
في المفردات: «الإحصاء: التحصيل بالعدد، يقال: أحصيت كذا , وذلك من لفظ الحصى , واستعمال ذلك فيه من حيث إنهم كانوا يعتمدونه بالعد، كاعتمادنا فيه على الأصابع.».
6- {إن يسألكموها فيحفكم تبخلوا} [47: 37]
في المفردات: «الإحفاء في السؤال: التنزع في الإلحاح في المطالب، أو في البحث عن تعرف الحال. وعلى الوجه الأولى يقال: أحفيت السؤال، وأحفيت فلانا في السؤال قال الله تعالى: {يسألكموها فيحفكم تبخلوا} , وأصل ذلك من أحفيت الدابة: جعلتها حافية... .».
وفي [الكشاف: 4/ 330] : « {فيحفكم} , أي: يجهدكم ويطلب كله. والإحفاء المبالغة , وبلوغ الغاية في كل شيء، يقال: أحفاه في المسألة: إذا لم يترك شيئاً من الإلحاح, وأحفى شاربه: إذا استأصله.».
7- {ربنا إنك من تدخل النار فقد أخزيته} [3: 192]
ب- {ولا تخزنا يوم القيامة} [3: 194]
تخزني. يخزيه = 3.
في المفردات: «وأخزى من الخزاية والخزى جميعاً. وقوله: {يوم لا يخزى الله النبي} , فهو من الخزي أقرب، وإن جاز أن يكون منهما جميعاً... ».
8- {وأنا أعلم بما أخفيتم وما أعلنتم} [60: 1]
ب- {إن الساعة آتية أكاد أخفيها} [20: 15]
تخفون = 3.
في المفردات: «خفيته: أزلت خفاه، وذلك إذا أظهرته. وأخفيته أوليته خفاء، وذلك إذا سترته، ويقابله الإبداء، والإعلان.».
9-{ وما أدراك ما الحاقة} [69: 3]
13. أدراكم.
ب- {وما يدريك لعل الساعة تكون قريباً} [33: 63]
= 3.
في المفردات: «كل موضع ذكر في القرآن: {وما أدراك} , فقد عقب ببيانه.».
وكل موضع ذكر فيه: {وما يدريك} , لم يعقبه بذلك , والدراية لا تستعمل في الله تعالى.
10- {فأرسلوا واردهم فأدلى دلوه} [12: 19]
ب- {ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل وتدلوا بها إلى الحكام} [2: 188]
في المفردات: «دلوت الدلو: إذا أرسلتها , وأدليتها أخرجتها. وقيل: يكون بمعنى: أرسلتها، قاله أبو منصور في الشامل.».
11- {قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن} [33: 59]
في المفردات: «يقال: دانيت بين الأمرين، وأدنيت أحدهما من الآخر... ».
12- {يمحق الله الربا ويربي الصدقات} [2: 276]
13- {ترجى من تشاء منهن} [33: 51]
ب-{ قالوا أرجه وأخاه} [7: 111]
= 2.
في المفردات: «أرجت الناقة: دنا نتاجها، وحقيقته: جعلت لصاحبها رجاءً في نفسها بقرب نتاجها.».
وفي [الكشاف: 3/551]: « {ترجى} بهمز , وبغير همز: تؤخر: {وأرجه وأخاه} أخرهما , وأصدرهما عنك، حتى ترى رأيك فيهما وتدير أمرهما , وقيل: أحبسهما.».
14- {وذلكم ظنكم الذي ظننتم بربكم أرداكم } [41: 23]
ب- {تالله إن كدت لتردين} [37: 56]
ليردوهم.
في المفردات: «المرداة: حجر تكسر بها الحجارة , فترديها.».
15- {والجبال أرساها } [79: 32].
يقال: «رسا الشيء يرسو: ثبت , وأرساه غيره.».
16-{ يحلفون بالله لكم ليرضوكم} [9: 62]
يرضونكم. يرضوه.
17- {ربكم الذي يزجى لكم الفلك في البحر} [17: 66]
= 2.
في المفردات: «التزجية: دفع الشيء لينساق كتزجية رديف البعير، وتزجية الريح السحاب.».
18- {سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام} [17: 1]
ب- {فأسر بأهلك بقطعٍ من الليل} [11: 81]
في المفردات: «السرى: سير الليل، يقال: سرى وأسرى ... وقيل: إن أسرى ليست من لفظ (سرى) يسرى. وإنما هي من السراة , وهي أرض واسعة، وأصله من الواو , فأسرى نحو: أجبل وأتهم. وقوله تعالى: {سبحان الذي أسرى بعبده} , أي: ذهب به في سراة من الأرض، وسراة كل شيء أعلاه , ومنه سراة النهار , أي: ارتفاعه.».
19- {وأسقيناكم ماءً فراتاً} [77: 27]
أسقياكموه. نسقكم = 2.
في المفردات: «السقى والسقيا: أن يعطيه ما يشرب. والإسقاء: أن يجعل له ذلك حتى يتناوله كيف شاء, فالإسقاء أبلغ من السقى، لأن الإسقاء هو أن تجعل له ما يسقى منه ويشرب، تقول: أسقيته نهراً.».
20-{أفأصفاكم ربكم بالبنين} [17: 40]
وأصفاكم.
21- {سأصليه سقر} [74: 26]
تصل. تصليهم. نصليه.
22- {ربنا ما أطغيته} [50: 27]
في المفردات: «طغوت, وطغيت طغواناً, وطغياناً، وأطغاه كذا: حمله على الطغيان, وذلك تجاوز الحد في العصيان.».
23- {ربنا الذي أعطى كل شيء ٍخلقه} [20: 50]
= 2. أعطيناك.
ب- {حتى يعطوا الجزية عن يدٍ} [9: 29].
يعطيك.
في المفردات: «العطو: التناول والمعاطاة: المناولة، الإعطاء: الإنالة , واختص العطاء , والعطية بالصلة ... وأعطى البعير: انقاد, وأصله: أن يعطى رأسه , فلا يتأبى.».
24- {فأصمهم وأعمى أبصارهم} [47: 23]
25- {فأغرينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة } [5: 14]
ب- {لنغرينك بهم} [33: 60]
في المفردات: «غرى بكذا , أي: لهج به ولصق، وأصله ذلك من الغراء: وهو ما يلصق به، وقد أغريت فلاناً بكذا نحو: ألهجت به.».
26-{ فأغشيناهم فهم لا يبصرون} [36: 9]
ب- {يغشى الليل النهار} [7: 54]
= 2.
في المفردات: «وغشى على فلان: إذا نابه ما غشى فهمه.».
27- {قالوا ما أغنى عنكم جمعكم} [7: 48]
= 10 أغناهم. أغنت.
ب- {وما أغنى عنكم من الله من شيء} [12: 67]
تغني = 6. يغني = 10.
في المفردات: «يقال: أغناني كذا، وأغنى عنه كذا: إذا كفاه... ».
28- {قل الله يفتيكم فيهن} [4: 127]
= 2.
ب- {أفتنا في سبع بقراتٍ سمان} [12: 46]
أفتوني = 2.
في المفردات: «الفتيا والفتوى: الجواب عما يشكل من الأحكام، ويقال: استفتيه , فأفتاني بكذا... ».
وفي [البحر: 3/ 359]: «الاستفتاء: طلب الإفتاء، وأفتاه إفتاءً, وفتيا , وفتوى. وأفتيت فلاناً في رؤياه: عبرتها له. ومعنى الإفتاء إظهار المشكل على السائل، وأصله من الفتى, وهو الشاب الذي قوي وكمل، فالمعنى كأنه بيان ما أشكل , فيثبت, ويقوى.».
29- {وأنه هو أغنى وأقنى} [53: 48]
في المفردات: «أي: أعطى ما فيه الغنى , وما فيه القنية , أي: المال المدخر. وقيل: أقنى: أرضى، وتحقيق ذلك: أنه جعل له قنية من الرضا , والطاعة، وذلك أعظم القناءين، وجمع القنية: قنيات، وقنيت كذا , واقتنيته.».
30- {وأعطى قليلاً وأكدى} [53: 34]
في المفردات: «الكدية: صلابة في الأرض، يقال: حفر فأكدى إذا وصل إلى كدية، واستيعر ذلك للطالب المخفق، والمعطى المقل.».
31-{ إنهم ألفوا آباءهم ضالين } [37: 69]
ألفيا. ألفينا.
في المفردات: «ألفيت: وجدت».
32- {ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمناً} [4: 94]
= 12. ألقوا = 7.
ب- {سألقى في قلوب الذين كفروا الرعب} [8: 12]
تلقوا. تلقى = 2.
ج- {أن ألق عصاك} [7: 117]
في المفردات: «الإلقاء: طرح الشيء حتى تلقاه ... ثم صار في التعارف اسماً لكل طرح ... {أو ألقى السمع} :عبارة عن الإصغاء إليه.».
33- {ألهاكم التكاثر} [102: 1]
ب- {لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله} [63: 9]
تلهيهم.
34- {فسبحان الله حين تمسون وحين تصبحون} [30: 17]
35- {الشيطان سول لهم وأملى لهم} [47: 25]
أمليت = 3.
ب- {وأملى لهم إن كيدي متين} [7: 183]
= 2. تملى = 2.
في المفردات: « {وأملى لهم} , أي: أمهلهم , وأصل أمليت: أمللت. فقلب تخفيفًا.».
36- {أفرأيتم ما تمنون} [56: 58]
37-{ لئن أنجانا من هذه لنكون من الشاكرين} [6: 63]
أنجاكم. أنجيناه = 6.
ب- {هل أدلكم على تجارة تنجيكم من عذابٍ أليم } [61: 10]
تنجي. ينجيه.
في المفردات: «أصل النجاء: الانفصال من الشيء، ومنه: نجا فلان من فلان, وأنجيته , ونجيته.».
38- {فاتخذتموهم سخرياً حتى أنسوكم ذكرى} [23: 110]
أنسانيه. أنساهم = 2.
ب- {وإما ينسينك الشيطان فلا تقعد بعد الذكرى مع القوم الظالمين} [6: 68]
39- {وكيف تأخذونه وقد أفضى بعضكم إلى بعضٍ} [4: 21]
في المفردات: «وأفضى إلى امرأته في الكناية أبلغ , وأقرب إلى التصريح من قولهم: خلا بها.».