العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم القرآن الكريم > تقريب دراسات عضيمة > المعجم الصرفي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 13 جمادى الآخرة 1432هـ/16-05-2011م, 10:04 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي ترتيب المصادر التي على وزن (فَعل)

ترتيب المصادر التي على وزن (فَعل):
1- {خالدين فيها ونعم أجر العاملين} [3: 136]
= 40
ب- {ويؤتي من لدنه أجراً عظيماً} [4: 40]
= 27.
ج-{ فله أجره عند ربه} [2: 112]
= 4.
د- {نؤتها أجرها مرتين} [33: 31]
هـ-{فلهم أجرهم عند ربهم} [2: 62]
= 12.
و- {إن أجري إلا على الله} [10: 70]
= 9.
ز- {وإنما توفون أجوركم} [3: 185، 47: 36]
ج- {فيوفيهم أجورهم} [3: 57]
= 4.
ح- {فآتوهن أجورهن} [4: 24]
= 6.
في [البحر: 1/ 239]: «الأجر: مصدر أجر بأجر، ويطلق على المأجور به، وهو الثواب, ولذلك جمع».
وفي المفردات: «الأجر والأجرة: ما يعود من ثواب العمل دنيويا كان أو أخرويا».
وفي [العكبري: 1/ 23]: «الأجر: في الأصل مصدر. يقال: أجر يأجره أجرا، ويكون بمعنى المفعول به، لأن الأجر هو الشيء الذي يجازي به المطيع، فهو مأجور به.».
2- {من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل} [5: 32]
في المفردات: «الأجل: الجناية التي يخاف منها آجلا، فكل أجل جناية، وليس كل جناية أجلاً.
يقال: فعلت كذا من أجله، أي: من جرائه , قال تعالى: {من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل}, أي: من جرائه.
وقرئ : {من أجل} بالكسر، أي: من جناية ذلك.».
3- {وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة} [11: 102]
أخذا. أخذه. وأخذهم.
4- {اشدد به أزري} [20: 31]
في المفردات: «وقوله تعالى: {أشدد به أزري}, أي: أتقوى به, والأزر: القوة الشديدة.».
5- {تؤزهم أزاً} [19: 83]
في المفردات: «أي: ترجعهم إرجاع القدر، إذا أزت، أي: اشتد غليانها.».
وفي [الكشاف: 2/ 542]:«الأزر، والهز، والاستفزاز: أخوات، ومعناها: التهيج وشدة الإزعاج، أي: تغريهم على المعاصي, وتهيجهم لها بالوسواس والتسويلات.». [البحر: 6/ 216]
6- {نحن خلقناهم وشددنا أسرهم} [76: 28]
في المفردات: «الأسر: الشد بالقيد, وقوله تعالى: {وشددنا أسرهم}: إشارة إلى حكمته تعالى في تراكيب الإنسان المأمور بتأملها,وتدبرها.».
وفي [الكشاف: 4/ 675]: «الأسر: الربط والتوثيق , والمعنى: شددنا توصيل عظامهم بعضها ببعض، وتوثيق مفاصلهم بالأعصاب.».
7- {وتأكلون التراث أكلا لما} [89: 19]
ب- {وأكلهم السحت} [5: 62 – 63، 4: 161]
8- {وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به} [4: 83، 6: 81، 82، 2: 125، 24: 55]
9- {والصابرين في البأساء والضراء وحين البأس} [2: 177]
= 9. بأسا. بأسكم. بأسنا = 10. بأسه. بأسهم.
في المفردات: «البؤس، والبأساء، والبأس: الشدة والمكروه، إلا أن البؤس في الفقر والحرب أكثر. والبأس والبأسا في النكاية.».
10-{ إنما أشكو بثي وحزني إلى الله} [12: 86]
في المفردات: «أصل البث: التفريق، وإثارة الشيء، كبث الريح التراب وبث النفس: ما انطوت عليه من الغم والسر, وقوله عز وجل: {إنما أشكو بثي وحزني إلى الله},أي: غمي الذي يبثه عن كثمان، فهو مصدر في تقدير مفعول، أو بمعنى: غمى الذي بث فكري، نحو: توزعني الفكر، فيكون في معنى الفاعل.».
للبث: أشد الحزن.
[النهر 5: 338],[ البحر:339]
11- {فمن يؤمن بربه فلا يخاف بخسا ولا رهقا} [72: 13]
ب- {وشروه بثمن بخس} [12: 20]
في المفردات: «البخس: نقص الشيء، على سبيل الظلم, وقوله تعالى: {وشروه بثمن بخس}, قيل: معناه: باخس، أي: ناقص , وقيل: مبخوس , أي: منقوص.».
وفي [العكبري: 2/ 27]: « {بخس} مصدر في موضع المفعول، أي: مبخوس، أو ذي بخس.».
وفي [الكشاف: 2/ 309]: «بخس: مبخوس ناقص عن القيمة نقصانا ظاهراً، أو زيف ناقص العيار.».
وفي [النهر: 5/ 291]: «بخس: مصدر وصف به، بمعنى مبخوس». [البحر: 290]
12- {وبست الجبال بساً} [56: 5]
في المفردات: «أي: فتتت، من قولهم: بسست الحنطة والسويق بالماء: فتتته به، وهي البسيسة.
وقيل: معناه: سيقت سوقاً سريعاً، من قولهم: ابتست الحيات: انسابت انسياباً سريعاً، فيكون كقوله: {ويوم نسير الجبال}.».
وفي [الكشاف: 4/ 52]: «فتت حتى تعود كالسويق، أو سيقت، من بس الغنم: إذا ساقها.». [البحر: 8/ 54]
13- {ولا تبسطها كل البسط} [17: 29]
14- {إن بطش ربك لشديد} [85: 12]
بطشاً.
15- {إن كنتم في ريب من البعث فإنا خلقناكم} [22: 5]
بعثكم.
16- {والإثم والبغي بغير الحق} [7: 33]
= 3. بغياً = 6، بغيكم، ببغيهم.
17- {من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه} [2: 254]
= 6؛ ببيعكم.
18- {والذين كفروا فتعسا لهم} [47: 8]
في المفردات: «التعس: أن لا ينتعش من العثرة، وأن ينكسر في سفال... ».
19- {غافر الذنب وقابل التوب} [40: 3]
في المفردات: «التوب: ترك الذنب على أجمل الوجوه، وهو أبلغ وجوه الاعتذار.».
20- {وأنه تعالى جد ربنا ما اتخذ صاحبه} [72: 3]
في المفردات: «الجد: قطع الأرض المستوية، ومنه جد في سيره, وسمي الفيض الإلهي جدًا.
قال تعالى: {وأنه تعالى جد ربنا}, أي: فيضه, وقيل: عظمته.».
وفي [الكشاف: 4/ 623]: «أي: عظمته.».
21- {وتنذر يوم الجمع لا ريب فيه} [43: 7، 64: 9]
جمعا. جمعكم. جمعه. جمعهم.
22- {لا يحب الله الجهر بالسوء من القول} [4: 148]
= 5. وجهروا. وجهركم.
23- {كان على ربك حتما مقضياً} [19: 71].
في المفردات: «الحتم: القضاء المقدر.».
وفي [الكشاف: 2/520]:«الحتم. مصدر حتم: إذا أوجبه، فسمي به الموجب، كقولهم: خلق الله، وضرب الأيمر.».
وفي [البحر: 6/ 210]: «وحتماً واجباً.».
24- {قل هي مواقيت للناس والحج} [2: 189]
= 9.
وقرئ في السبع بالفتح, والكسر في قوله تعالى: {ولله على الناس حج البيت}
25- {فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله} [2: 279]
= 4.
26- {ولا نسقي الحرث} [2: 71]
= 10. حرثكم. حرث الآخرة. حرثه.
في المفردات: «الحرث: إلقاء البذر في الأرض. ويهيؤها للزرع، ويسمى المحروث حرثاً: {أن اغدوا على حرثكم}, {نساؤكم حرث لكم} على سبيل التشبيه، فبالنساء زرع ما فيه بقاء نوع الإنسان كما أن الأرض زرع ما فيه بقاء أشخاصهم.».
27-{ وغدوا على حردٍ قادرين} [68: 25]
في المفردات: «الحرد: المنع عن حدة وغضب, قال عز وجل: {وغدوا على حرد قادرين}, أي: على امتناع من أن يتناولوه قادرين على ذلك.».
الحرد: المنع. [النهر: 8/ 306]
وفي[ البحر: 312 – 313]:«معان كثيرة».
28- {ومن الناس من يعبد الله على حرف} [22: 11]
في المفردات: «حرف الشيء: طرفه , قال عز وجل: {ومن الناس من يعبد الله على حرف}, قد فسر بقوله بعده: {فإن أصابه خير اطمأن به}, وفي معناه مذبذبين بين ذلك .
وفي [الكشاف: 3/ 7]:حرف: طرف من الدين، لا في وسطه ولا في قلبه، وهذا مثل لكونهم على قلق واضطراب في دينهم، لا على سكون وطمأنينة، كالذي يكون على طرف من العسكر، فإن أحس بظفر وغنيمة قر واطمأن، وإلا قر وطار على وجهه.».
وفي [البحر: 6/ 355]: «وقال أبو عبيد: على حرف: على شرك, على ضعف يقين.».
29- {ذلك حشر علينا يسير} [50: 44، 59: 2]
30- {فيعلمون أنه الحق من ربهم} [2: 26]
= 227، حقاً = 17، حقه.
31- {الحمد لله رب العالمين} [1: 2]
= 28، بحمدك، بحمده.
32- {وتضع كل ذات حمل حملها} [22: 2، 65: 6]
وحمله. حملن.
في المفردات: «الحمل: معنى واحد اعتبر في أشياء كثيرة، فسوى بين لفظه في فعل وفرق بين كثير منها في مصادرها، فقيل في الأثقال المحمولة في الظاهر كالشيء المحمول على الظهر: حمل، وفي الأثقال المحمولة في الباطن: حمل، كالولد في البطن، والماء في السحاب، والثمرة في الشجرة، تشبيها بحمل المرأة ... ».
33- {فهل نجعل لك خرجاً} [18: 94، 23: 72]
في المفردات: «قيل: لما يخرج من الأرض، ومن وكر الحيوان، ونحو ذلك خرج وخراج.
قال الله تعالى: {أم تسألهم خرجا فخراج ربك خير}, والخرج أعم من الخراج، وجعل الخرج بإزاء الدخل، والخراج: مختص في الغالب بالضريبة على الأرض.».
وفي [الكشاف: 2/ 499]: «أي: جعلاً نخرجه من أموالنا، وقرئ: {خراجاً}, ونظيرهما: النول والنوال.
وفي [العكبري: 2/ 57]: والخرج: يقرأ بغير ألف مصدر خرج، والمراد به الأجر، وقيل: هو بمعنى مخرج، والخراج بالألف، وهو بمعنى الأجر أيضا، وقيل: هو المال المضروب على الأرض أو الرقاب.».
34- {هذان خصمان اختصموا في ربهم} [22: 19]
= 2.
الخصم: مصدر وأريد به هنا الفريق. [البحر: 6/ 360]
35- {قال فما خطبك يا سامري} [20: 95]
خطبكم، خطبكما، خطبكن.
في المفردات: «الأمر العظيم الذي يكثر فيه التخاطب».
وفي [العكبري: 2/29]{ما خطبكن إذ}: العامل في الظرف: {خطبكن}, وهو مصدر سمى به الأمر العظيم، ويعمل بالمعنى، لأن معناه: ما أردتن أو ما فعلتن.».
36- {إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار} [2: 164]
= 38. خلقاً = 7. خلقكم =2، كخلقه، خلقهم، بخلقهن.
37- {الذين هم في خوض يلعبون} [52: 12]
خوضهم.
38-{ فلا خوف عليهم} [2: 62]
= 21، خوفاً, خوفهم.
39- {ذلكم خير لكم عند بارئكم} [2: 54]
= 139. خيراً= 37.
في المفردات: «الخير والشر: يقالان على وجهين: اسمين أو وصفين.».
40- {كدأب آل فرعون} [3: 11]
= 4.
في المفردات: «الدأب: إدامة السير ... والدأب: العادة المستمرة دائمًا على حالة، قال تعالى: {كدأب آل فرعون}, أي: كعادتهم التي يستمرون عليها.».
وفي [الكشاف: 1/ 340]:«الدأب: مصدر دأب في العمل: إذا كدح فيه، فوضع موضع ما عليه الإنسان من شأنه وحاله.».
41-{ يوم يدعون إلى نار جهنم دعاً} [52: 13]
في المفردات: «الدع: الدفع الشديد، وأصله أن يقال للعاثر: دع دع، كما يقال له: لعا.».
وفي [الكشاف: 4/ 23]:«الدع: الدفع العنيف، وذلك أن خزنة النار يغلون أيديهم إلى أعناقهم ويجمعون نواصيهم إلى أقدامهم، ويدفعونهم إلى النار دفعاً على وجوههم.».
42- {ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض} [2: 251]
= 2.
43- {فلما تجلى ربه للجبل جعله دكاً} [7: 143]
= 3.
في المفردات: «الدك: الأرض اللينة السهلة».
وفي [العكبري: 1/ 159]: « {جعله دكا} : من قرأ: {دكاً} : جعله مصدراً، ومن قرأ بالمد، جعل مثل أرض دكاء أو ناقة دكاء، وهي التي لا سنام لها.».
وفي [الكشاف: 2/155]:«أي: مدكوكاً, مصدر بمعنى المفعول، كضرب الأمير، والدك, والدق أخوان... ».
44- {مالك يوم الدين} [1: 4].
= 62، دينكم = 11. ديني. دنيا. دينه. دينهم = 11.
في المفردات: «الدين: يقال للطاعة والجزاء، واستعير للشريعة».
وفي [العكبري: 1/ 4]:«الدين: مصدر دان يدين».
45- {وضاق بهم ذرعاً} [11: 77].
= 2.
ب- {ثم في سلسلة ذرعها سبعون ذراعاً} [69: 32]
في المفردات: «الذراع: العضو المعروف، ويعبر عنه عن المذروع، أي المسموح بالذراع».
46- {والذاريات ذرواً} [51: 71]
47- {غافر الذنب} [40: 3]
= 3. لذنبك بذنبه بذنبهم. لذنوبهم = 4. ذنوبكم = 7. ذنوبنا = 5 بذنوبهم = 10.
في المفردات: «ويستعمل في كل فعل يستوخم عقباه، اعتباراً بذنب الشيء، ولهذا يسمى الذنب تبعة، اعتبارا لما يحصل من عاقبته.».
وفي [البحر: 7/449]: «التوب: يحتمل أن يكون كالذنب اسم جنس، ويحتمل أن يكون جمع توبة، كبشر وبشرة , وساع وساعة.».
48- {يرونهم مثلهم رأي العين} [3: 13]
= 2.
49-{ أولم يروا أن السموات والأرض كانتا رتقاً} [21: 30]
في المفردات: «الرتق: الضم والالتحام، خلقة كان, أو صنعة.».
وفي [العكبري: 2/ 69 – 70]:«ارتقا بسكون التاء، أي: ذواتي رتق أو مرتوقتين، كالخلق بمعنى المخلوق، ويقرأ بفتحها، وهو بمعنى المرتوق كالقبض والقبض.».
وفي [الكشاف: 2/ 570]{رتقاً} بفتح التاء، وكلاهما بمعنى المفعول، كالخلق والنفض، أي: كانتا مرتوقتين.».
وفي [البحر: 6/ 309]: «قرأ الجمهور: {رتقاً} بسكون التاء، وهو مصدر يوصف به كزور وعدل، فوقع خبرا للمثنى، وقرأ الحسن: {رتقاً} بفتح التاء، وهو اسم المرتوق كالقبض والنفض؛ فكان قياسه أن يثنى، ليطابق الخبر الاسم، فقال الزمخشري: هو على تقدير موصوف، أي: كانتا شيئاً رتقاً، وقال أبو الفضل الرازي: الأكثر في هذا الباب أن يكون المتحرك منه اسماً في معنى المفعول لكن هنا الأولى أن يكونا مصدرين، ألا ترى أنك لو جعلت أحدهما اسما لوجب أن تثنيه، فلما قال: {رتقاً} كانا في الوجهين كرجل عدل، ورجلين عدل؛ ورجال عدل.».
50- {إذا رجت الأرض رجاً} [56: 4]
في المفردات: «الرج: تحريك الشيء وإزعاجه، يقال: رجه فارتج.».
51- {ذلك رجع بعيد} [50: 3]
= 2. رجعه.
في المفردات: «الرجوع: العود، والرجع: الإعادة».
52- {ويقولون خمسة سادسهم كلبهم رجماً بالغيب} [18: 22]
في المفردات: «الرجم: الرمى بالرجام (الحجارة) ... ويستعار الرجم للرمى بالظن والتوهم».
في [العكبري: 2/53]:«رجما: مصدر، أي: يرجمون رجماً.».
53- {وبعولتهن أحق بردهن في ذلك} [2: 228]
54- {فأعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردماً} [18: 95]
في المفردات: «الردم: سد الثلمة بالحجر, والردم: المردوم، وقيل: المردم.».
وفي [العكبري: 2/ 57]:«الردم: بمعنى المردوم به، أو الرادم.».
وفي [الكشاف 2: 499]: «ردما: حاجزاً ,حصيناً، موثقاً، والردم أكبر من السد.».
55- {قال آيتك ألا تلكم الناس ثلاثة أيام إلا رمزاً} [3: 41]
في المفردات: «الرمز: إشارة بالشفة، والصوت الخفي والغمز بالحاجب؛ وعبر عن كل كلام كإشارة بالرمز؛ كما عبر عن الشكاية بالغمز».
وفي [العكبري: 2/ 75]: «الجمهور على فتح الراء، وإسكان الميم، وهو مصدر (رمز)... ». [البحر: 2/ 453]
56- {واضمم إليك جناحك من الرهب} [28: 32]
في المفردات: «الرهبة، والرهب: مخافة مع تحرز واضطراب».
وفي [العكبري: 2/93]:«الرهب: أي الفزع، بفتح الراء والهاء، وبفتح الراء وإسكان الهاء ... ». [البحر: 7/ 118]
وفي [الإتحاف: 342]: «ابن عامر, وأبو بكر, وحمزة, والكسائي, وخلف بضم الراء وسكون الهاء, وقرأ حفص بفتح الراء وسكون الهاء؛ والباقون بفتحهما لغات.».
57- {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} [12: 87]
ب- {فأما إن كان من المقربين فروح وريحان} [56: 88 – 89]
في المفردات: «وتصور من الروح السعة، فقيل: قصعة روحاء, وقوله: {ولا تيأسوا من روح الله} , أي: من فرجه ورحمته، وذلك بعض الروح.».
وفي [العكبري :2/134]: « {روح}: يقرأ بفتح الراء وضمها، فالفتح مصدر والضم اسم له، وقيل: هو المتروح به.».
في [النشر: 2/383]:«فروى رويس بضم الراء , وقرأ الباقون بفتحها.». [الإتحاف: 409]
وفي [العكبري: 2/ 31]:«الجمهور على فتح الراء، وهو مصدر بمعنى الرحمة، إلا أن استعمال الفعل منه قليل، وإنما يستعمل بالزيادة كأراح وروح؛ ويقرأ بضم الراء وهي لغة فيه، وقيل: اسم المصدر، مثل الشرب والشرب».
58- {فلما ذهب عن إبراهيم الروع} [11: 74].
في المفردات: «الروع. إصابة الروع، واستعمل فيما ألقى فيه من الفزع... ».
59- {ذلك الكتاب لا ريب فيه} [2: 2]
17. ريبهم.
60- {فالزاجرات زجراً} [37: 2]
في المفردات: «الزجر: طرد بصوت, ثم يستعمل في الطرد تارة, وفي الصوت أخرى.».
وقوله: {فالزاجرات زجراً}: أي :الملائكة التي تزجر السحاب.
وفي [العكبري: 2/ 106]{زجراً}: مصدر مؤكد.».
وفي [البحر: 7/ 350] : «الزجر: الدفع عن الشيء بتسليط وصياح، والزجرة: الصيحة.».
61- {إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الأدبار} [8: 15]
في المفردات: «أصل الزحف: انبعاث مع جر الرجل، كانبعاث الصبي قبل أن يمشي، وكالبعير إذا أعيا، فجر قرسنه، وكالعكسر إذا كثر فيعثر انبعاثه... ».
وفي [العكبري: 2/ 3]: « {زحفا} مصدر في موضع الحال، وقيل: هو مصدر للحال المزحوفة، أي: تزحفون زحفاً.».
وفي [الكشاف: 2/148 – 149]: «الزحف: الجيش الدهم الذي يرى لكثرته كأنه يزحف، أي: يدب دبيباً من زحف الصبي، إذا دب على إسته قليلاً قليلا، وسمي بالمصدر، والجمع زخرف.».
وفي [البحر: 4/ 474]:«انتصب {زحفاً} على الحال، فقيل: من المفعول، أي: لقيتموهم، وهم جمع كثير، وأنتم قليل، وقيل: من الفاعل، أي: وأنتم زحف من الزحوف؛ وقيل: حال من الفاعل والمفعول معاً، أي: متزاحفين.».
وفي [النهر: 474]: «حال من الفاعل، أي: زاحفين إليهم، أو من المفعول، أي: زاحفين إليكم، أو منها، أي: متزاحفين؛ قال الفراء: الزحف الدنو قليلاً قليلاً.».
62- {والنخل والزرع مختلفاً أكله} [6: 141]
= 5. زرعاً = 3. زروع.
في المفردات: «الزرع: الإنبات، وحقيقة ذلك تكون بالأمور الإلهية دون البشرية».
والزرع في الأصل مصدر، وعبر به عن المزروع.
وفي [البحر: 4/ 234]: «الزرع: الحب المقتات».
63- {فقالوا هذا لله بزعمهم وهذا لشركائنا} [6: 136، 138]
في المفردات: «الزعم: حكاية قول يكون مظنة للكذب، ولهذا جاء في القرآن في كل موضع ذم القائلون به».
64- {فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه} [3: 7]
في المفردات: «الزيغ: الميل عن الاستقامة، والتزايغ: التمايل، ورجل زائغ، وقوم زاغة وزائغون».
65-{ إن لك في النهار سبحاً طويلاً} [73: 7، 79: 3].
في المفردات: «السبح: المر السريع في الماء وفي الهواء، يقال: سبح سبحاً وسبيحة، واستعير لمر النجوم في الفلك نحو: {وكل في فلك يسبحون} ولجري الفرس: {فالسابحات سبحاً} , ولسرعة الذهاب في العمل نحو: {إن لك في النهار سبحاً طويلاً}.».
في [الكشاف: 4/ 639]: «تصرفاً , وتقلباً في مهماتك, وشواغلك، ولا تفرغ إلا بالليل.».
66- {فالسابقات سبقاً} [79: 4]
في المفردات: «أصل السبق: التقدم في السير.».
67- {حتى إذا بلغ بين السدين وجد من دونهما قوماً} [18: 93]
قرئ: {السدين}، قال الكسائي: هما لغتان بمعنى واحد؛ وقال الخليل, وسيبويه بالضم الاسم، وبالفتح المصدر.
وقال عكرمة, وأبو عمرو ابن العلاء, وأبو عبيدة: ما كان من خلق الله لم يشارك فيه أحد، فهو بالضم, وما كان من صنع بشر فهو بالفتح.
وقال ابن أبي إسحاق: ما رأت عيناك فهو بالضم، وما لا يرى فبالفتح. [البحر: 6/ 163],[ العكبري: 2/ 57]
وفي [الكشاف: 2/ 716]:«السدين: الجبلين».
68- {وقدر في السرد} [34: 11]
في المفردات: «الخرز: خرز ما يخشن ويغلظ، كنسج الدروع، وخرز الجلد، واستعير لنظم الحديد, قال: {وقدر في السرد}.».
وفي [الكشاف: 3/571]:«السرد: نسج الدروع.».
وفي [البحر: 7/ 255]: «السرد: إتباع الشيء الشيء من جنسه , ويقال للدرع: مسرودة.».
69- {فلما بلغ معه السعي قال} [37: 102]
سعيا. سعيكم. لسعيه. سعيها. سعيهم.
في المفردات: «السعي: المشي السريع، وهو دون العدو، ويستعمل في الجد من الأمر خيرا كان أو شراً , وأكثر ما يستعمل السعي في الأفعال المحمودة.».
70- {ادخلوا في السلم كافة} [2: 208]
للسلم. السلم. سلما.
{ادخلوا في السلم}: قرأ المدنيان , وابن كثير, والكسائي بفتح السين هنا؛ والباقون بكسرها، وقرأ أبو بكر بكسر السين في الأنفال والقتال، ووافقه في القتال حمزة , وخلف.
[النشر: 2/227],[ الإتحاف: 156],[ الشاطبية: 161],[ غيث النفع:51]
{ورجلا ًسلماً لرجل}: قرأ الجحدي: السلم بسكون اللام؛ وقرأ الحسن: (السلم) بسكون اللام , وكسر السين.
[ابن خالويه: 28],[البحر: 3/318، 328]
وفي [الكشاف: 3/ 397]: «قريء: (سلما) بفتح الفاء , وكسرها مع سكون العين؛ وهي مصادر: (سلم)، والمعنى: ذا سلامة لرجل.».
[ البحر: 7/ 424]
في المفردات: «السلم والسلام: التعري من الآفات الظاهرة والباطنة؛ والسلام والسلم، السلم: الصلح وقوله: {ورجلا سلماً لرجل}: سالما، وقرئ سلما وسلما، وهما مصدران , وليسا بوصفين.».
وفي [العكبري: 1/ 50]: «يقرأ بكسر السين وبفتحها مع إسكان اللام وبفتح السين واللام، وهو الصلح يذكر ويؤنث، ومنه من قال: الكسر بمعنى الإسلام , والفتح بمعنى الصلح.».
وفي [البحر: 2/109]: «قيل: بالكسر: الإسلام، وبالفتح: الصلح».
وقال في [7: 424]:«هي مصادر.».
71- {وكانوا لا يستطيعون سمعاً} [18: 101]
= 2. السمع = 12، سمعكم. سمعه. سمعهم = 5.
في المفردات: «السمع: قوة في الأذن به يدرك الأصوات، وفعله يقال له السمع أيضًا، وقد سمع سمعا، ويعبر تارة بالسمع عن الأذن: {وعلى سمعهم} , وتارة عن فعله كالسماع , وتارة عن الفهم، وتارة عن الطاعة.».
وفي [العكبري: 1/ 9]: « {وعلى سمعهم}: السمع في الأصل مصدر سمع، وفي تقريره هنا وجهان:
أحدهما: أنه استعمل مصدراً على أصله، وفي الكلام حذف تقديره». على مواضع سمعهم، لأن نفس السمع لا يختم عليه.
والثاني: أن السمع هنا استعمل بمعنى السامعة، وهي الأذن، كما قالوا: الغيب بمعنى الغائب، والنجم بمعنى الناجم واكتفى بالواحد هنا عن الجمع.
وفي [الكشاف: 1/ 164]: «وحد السمع كما وحد البطن في قوله: (كلوا في بعض بطنكم تعفوا), يفعلون ذلك إذا أمن اللبس، ولك أن تقول: السمع: مصدر في أصله، والمصادر لا تجمع ... وأن تقدر مضافاً محذوفاً، أي: على حواس سمعهم.».
وفي [البحر: 1/ 46]: «والسمع: مصدر سمع سماعاً, وسمعه, وكنى به في بعض المواضع عن الأذن.».
72- {أم السماء بناها رفع سمكها فسواها} [79: 28]
في [الكشاف: 4/214]: « {سمكها}: أي: جعل مقدار ذهابها في سمت العلو مديداً رفيعاً.».
وفي [البحر: 8/ 422]:«السمك: الارتفاع الذي بين سطح السماء التي تليها, وسطح الأرض.».
73- {عليهم دائرة السوء} [9: 89]
= 9.
ب- {يسومونكم سوء العذاب} [2: 49]
= 44. سوءاً = 6.
{وعليهم دائرة السوء}: قرأ ابن كثير , وأبو عمرو بضم السين هنا , وفي الفتح, وقرأ الباقون بفتحها فيهما.
[النشر: 2/ 280],[ الإتحاف: 244],[ غيث النفع: 117],[ الشاطبية: 216]
في المفردات: «السوء: كل ما يغم الإنسان من الأمور الدنيوية والأخروية، ومن الأحوال النفسية , والبدنية, والخارجة من قوات مال, وجاه ,وفقد حميم.».
وفي [العكبري: 2/11]: « {دائرة السوء} : يقرأ بضم السين، وهو الضرر، وهو مصدر في الحقيقة، يقال: سؤته سوءا، ومساءة ومسائية، ويقرأ بفتح السين، وهو الفساد والرداءة.».
وفي [البحر: 5/ 91]:«الفتح مصدر، والضم الاسم، وهو الشر والعذاب». [ابن خالويه: 54]
وفي [النشر: 2/ 280]: «اتفقوا على فتح السين في قوله تعالى: {ما كان أبوك امرأ سوء} {أمطرت مطر السوء}, و {الظانين بالله ظن السوء}؛ لأن المراد به المصدر وصف به للمبالغة، كما تقول: هو رجل سوء في ضد قولك: رجل صدق؛ واتفقوا على ضمها في قوله: {وما مسني السوء}, {إن النفس لأمارة بالسوء}, و {إن أراد بكم سوءا}؛ لأن المراد به المكروه والبلاء، ولما صلح كل من ذلك في الموصفين المذكورين اختلف فيهما.». [معاني القرآن: 1/ 449 – 450]
74- {وقدرنا فيها السير} [34: 18]
سيراً.
في المفردات: «السير: المضي في الأرض».
75- {وما تكون في شأنٍ} [10: 61]
= 2. شأنهم.
في المفردات: «الشأن: الحال والأمر الذي يتفق ويصلح، ولا يقال إلا فيما يعظم من الأحوال ,والأمور.
وفي [الكشاف: 2/242]: «الشأن الأمر، وأصله الهمز بمعنى: القصد، من شأنت شأنه: إذا قصدت قصده.».
76- {لا تحسبوه شراً لكم} [24: 11]
{عسى أن تحبوا شيئاً وهو شر لكم} [2: 216]
= 26.
77- {والشفع والوتر} [89: 3]
في المفردات: «الشفع: ضم الشيء إلى مثله، ويقال للمشفوع: شفع.».
78- {ثم شققنا الأرض شقاً} [80: 26]
في المفردات: «الشق: الخرم الواقع في الشيء، يقال: شققته بنصفين.».
79- {وإن الذين اختلفوا فيه لفي شك منه} [4: 157]
= 15.
في المفردات: «الشك: اعتدال النقيضين عند الإنسان وتساويهما، وذلك قد يكون لوجود أمارتين متساويتين عند النقيضين، أو لعدم الأمارة فيهما.».
80-{ ثم إن لهم عليها لشوباً من حميم} [37: 67]
في المفردات: «الشوب: الخلط قال: {لشوباً من حميم}, وسمي العسل شوباً إما لكونه مزاجاً للأشربة، وإما لما يخلط به من الشمع؛ ويقال: ما عنده شوب ولا روب، أي: عسل ولبن.». [المحتسب: 2/ 221]
الشوب: مصدر. [الكشاف: 4/ 47]
وبالضم الاسم.
81- {واشتعل الرأس شيبا ً} [19: 4]
في المفردات: «الشيب والمشيب: بياض الشعر، وباتت المرأة بليلة شيباء: إذا افتضت، وبليلة حرة: إذا لم تفتض».
في [العكبري :2/ 58]: « {شيباً} تمييز، وقيل: هو مصدر في موضع الحال.».
82-{ أنا صببنا الماء صباً} [80: 25]
في المفردات: «صب الماء: إراقته من أعلى، يقال صبه فانصب، وصببته فتصبب».
83- {واستعينوا بالصبر والصلاة} [2: 45]
= 6. صبراً = 8. صبرك.
في المفردات: «الصبر: الإمساك في ضيق؛ والصبر: حبس النفس على ما يقتضيه العقل والشرع , فالصبر اسم عام، وربما خولف بين أسمائه بحسب اختلاف مواقعه، فإن كان حبس نفس عند مصيبة سمي صبر لا غير، وإن كان في محاربة سمي شجاعة.».
84- {وصد عن سبيل الله وكفر به} [2: 217]
يصدهم.
في المفردات: «الصدود والصد: قد يكون انصرافا عن الشيء وامتناعاً, وقد يكون صرفاً ومنعاً.».
85- {والأرض ذات الصدع} [86: 12]
في المفردات: «الصدع: الشق في الأجسام الصلبة كالزجاج والحديد ونحوهما, وعنه استعير: صدع الأمر، أي: فصله، وكذا استعير منه الصداع، وهو شبه الانشقاق في الرأس من الوجع.».
86- {فما تستطيعون صرفاً ولا نصراً} [25: 19]
في المفردات: «الصرف: رد الشيء من حالة إلى حالة، أو إبداله بغيره, وقوله: {فما تستطيعون صرفاً},أي: لا يقدرون أن يصرفوا عن أنفسهم العذاب، أو أن يصرفوا عن أنفسهم النار، أو أن يصرفوا الأمر من حالة إلى حالة في التغيير.».
87- {وعرضوا على ربك صفاً} [18: 48]
= 7.
في المفردات: «الصف: أن تجعل الشيء على خط مستو كالناس والأشجار، ونحو ذلك, وقد يجعل فيما قاله أبو عبيدة بمعنى: الصاف، قال تعالى: {إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفاً} ,{ثم أئتوا صفاً}: يحتمل أن يكون مصدراً, وأن يكون بمعنى الصافين.».
وفي [العكبري: 2/ 55]: « {صفاً}: حال بمنى مصطفين، أي: مصفوفين.».
وفي [الكشاف: 2/ 736]:«(مصطفين): ظاهرين يرى جماعتهم، كما يرى كل واحد، لا يحجب أحد أحدًا.».
وفي [النهر: 6/ 132]: «هو مفرد تنزل منزلة الجمع، أي صفوفا، أو انتصب على المصدر الموضوع موضع الحال، أي مصطفين».
[البحر: 134]
88- {وإن الساعة آتية فاصفح الصفح الجميل} [15: 85].
صفحاً,في المفردات: «صفح لشيء: عرضه وجانبه كصفحة الوجه، وصفحة السيف وصفحة الحجر؛ والصفح: ترك التثريب، وهو أبلغ من العفو، ولذلك قال: {فاعفوا واصفحوا}.».
89- {إن أنكر الأصوات لصوت الحمير} [31: 19].
= 2. بصوتك. =2.صوت، أصواتهم، أصواتكم.
90-{ إني نذرت للرحمن صوماً} [19: 26].
= 8.
في المفردات: «الصوم في الأصل: الإمساك عن الفعل، مطعما كان أو كلاما أو مشيًا؛ ولذلك قيل: للفرس الممسك عن السير أو العلف: صائم».


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 13 جمادى الآخرة 1432هـ/16-05-2011م, 10:06 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي تابع ترتيب المصادر التي على وزن (فَعل)

90- {غير محلي الصيد} [5: 2]
= 4. صيد.
في المفردات: «الصيد: مصدر صاد، وهو تناول ما يظفر به مما كان ممتنعاً.
وقد يسمى المصيد: صيداً.
{أحل لكم صيد البحر}: أي: اصطياد ما في البحر.».
وفي [العكبري:1/ 115]: «الصيد: مصدر بمعنى المفعول، أي: المصيد.
ويجوز أن يكون على بابه هنا، أي: غير محلين الاصطياد في حال الإحرام.».
وفي [الكشاف 2: 646]: «صيد البحر: مصيدات البحر مما يؤكل, ومالا يؤكل.».
وفي [البحر: 4/23]: «الصيد: المصيد، وأضيف إلى المقر الذي كان فيه.».
91- {والعاديات ضبحاً} [100: 1]
في المفردات: «الضبح: صوت أنفاس الفرس، تشبيها بالضباع؛ وهو صوت الثعلب، وقيل: هو حفيف العدو.».
وفي [العكبري: 2/ 158]:« (ضبحاً) : مصدر في موضع الحال، أي: والعاديات ضابحة.».
وفي [البحر: 8/ 502]:«الضبح: تصويت جهير عند العدو الشديد.
وقال في ص503: انتصب (ضبحا) على إضمار فعل، أي: يضبحن ضبحاً, أو على أنه في موضع الحال، أي:ضابحات، أو على المصدر».
92- {أتعبدون من دون الله ما لا يملك لكم ضرا ولا نفعا} [5: 76]
= 9, ضره، بضر = 17.
في المفردات: «الضر: سوء الحال، إما في نفسه لقلة العلم , والفضل, والعفة، وإما في بدنه لعدم جارحة ونقص، وإما في حالة ظاهرة من قلة مال وجاه.».
93- {فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب} [47: 4]
ب- {ضرباً في الأرض} [2: 273، 37: 92]
في المفردات: «الضرب: إيقاع شيء على شيء، ولتصور اختلاف الضرب خولف بين تفاسيرها، كضرب الشيء باليد, والعصا, والسيف... ».
وفي [العكبري: 2/ 124]: « (فضرب): مصدر فعل محذوف.».
94- {الله الذي خلقكم من ضعفٍ} [30: 54]
ضعفاً = 2.
في المفردات: «الضعف خلاف القوة , والضعف قد يكون في النفس , وفي البدن, وفي الحال، وقيل: الضعف, والضعف لغتان.».
وفي [العكبري: 2/ 97]:«الضعف بالفتح, وبالضم لغتان.».
وفي [الإتحاف: 238]: « (ضعفاً) : عاصم, وحمزة , وخلف بفتح الضاد، وافقهم الأعمش، والباقون بضمها، وكلاهما مصدر، وقيل: الفتح في العقل , والرأي , والضم في البدن.». [النشر: 2/277],[ الشاطبية: 214،],[غيث النفع: 114]
وفي [البحر: 4/518]:«قرأ عيسى بن عمر بضمهما، وهي كلها مصادر؛ وعن أبي عمرو بن العلاء: ضم الضاد لغة الحجاز، وفتحها لغة تميم.».
وفي [الكشاف 2: 167]:«الضعف، بالفتح والضم كالمكث, والمكث, والفقر, والفقر.».
95- {ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكاً} [20: 124]
في المفردات: « {معيشة ضنكاً}: أي:ضيقاً,وقد ضنق عيشه.».
وفي [الكشاف: 2/558]: «الضنك: مصدر مستوي في الوصف به المذكر والمؤنث.».
وفي [البحر: 6/ 286]: «ضنك مصدر يوسف به المذكر والمؤنث، والمفرد, والمثني, والمجموع.».
والمعنى: النكد الشاق من العيش, والمنازل, ومواطن الحروب, ونحوها. [العكبري: 2/ 67]
96- {قالوا لا ضير} [26: 50]
في المفردات: «الضير: المضرة، يقال: ضارة وضرة... ».
97- {ولا تخون في ضيفي} [11: 78]
= 2. ضيف.
الضيف: مصدر، وإذا أخبر به أو وصف لم يطابق في تثنية ولا جمع، هذا هو المشهور، وسمع فيه ضيوف وأضياف، وضيفان.
[البحر 5: 237], [ العكبري: 2: 23],[ الجمل :2/ 407]
98- {ولا تك في ضيقٍ مما يمكرون} [16: 127]
= 2.
في المفردات: «الضيق: ضد السعة، ويقال: الضيق أيضًا.».
وفي [الكشاف: 2/ 435]:«الضيق: مخفف الضيق، أي: في أمرٍ ضيق، ويجوز أن يكون الضيق والضيق مصدرين كالقيل والقول.».
وفي [البحر: 5/ 550]: «قرأ الجمهور: في (ضيق) بفتح الضاد؛ وقرأ ابن كثير بكسرها, ورويت عن نافع، وهما مصدران كالقيل والقول عند بعض اللغويين.
وقال أبو عبيدة: بفتح الضاد، مخفف من ضيق؛ وقال أبو علي: الصواب أن يكون لغة في المصدر، لأنه إن كان مخففا من(ضيق) : لزم أن تقام الصفة مقام الموصوف، إذا تخصص الموصوف، وليس هذا موضع ذلك، والصفة إنما تقوم مقام الموصوف إذا تخصص الموصوف من نفس الصفة، كما تقول: رأيت ضاحكاً، ولو قلت: رأيته بارداًلم يحسن.».
وفي [الإتحاف: 281]: «عن ابن كثير بكسر الضاد».
99- {وأنهار من لبنٍ لم يتغير طعمه} [47: 15]
في المفردات: «الطعم: تناول الغذاء، ويسمى ما يتنال منه طعم وطعام.».
100- {راعنا ليا بألسنتهم وطعناً في الدين} [4: 46]
في المفردات: «الطعن: الضرب بالرمح، وبالقرن وما يجري مجراهما، واستعير للوقيعة، قال: {وطعناً في الدني}.».
101- {وله أسلم من في السموات والأرض طوعاً وكرهاً} [3: 83]
= 4.
في المفردات: «الطوع: الانقياد، ويضاده الكره.».
102- {ومن لم يستطع منكم طولاً أن ينكح المحصنات} [4: 25]
في المفردات: «الطول: خص به الفضل والمن, قال: {شديد العقاب ذي الطول}, {استأذنك أولو الطول منهم}, {ومن لم يستطع منكم طولاً}: كناية عما يصرف إلى المهر والنفقة.».
وفي [الكشاف: 1/ 519]: «الطول: الفضل، يقال لفلان على طول، أي: زيادة وفضل، وقد طاله طولاً, فهو طائل.».
وفي [العكبري: 1/ 99]:« (طولاً): مفعول يستطع، وقيل: مفعول له، وفيه حذف مضاف، أي: لعدم الطول.».
وفي [البحر: 3/ 219]:«الطول: السعة في المال، قاله ابن عباس. وقيل: الجلد والصبر.».
103- {يوم نطوي السماء كطي السجل للكتب} [21: 104]
في [الكشاف: 2/ 585]:«السجل: الصحيفة، أي كما يطوي الطومار للكتابة».
104- {تستخفونها يوم ظعنكم} [16: 80]
في [الإتحاف: 279]:«ابن عامر , وعاصم, وحمزة, والكسائي, وخلف بإسكان العين؛ والباقون بفتحها، وهما لغتان كالنهر والنهر.».
[البحر: 5/523]
في [العكبري: 2/ 45]:«مصدر ظعن.».
105- {يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية} [3: 154]
= 15. ظناً. ظنكم. ظنه.
106- {فلا تعجل عليهم إنما نعد لهم عداً} [19: 84، 94]
في المفردات: «العد: ضم الأعداد بعضها إلى بعض.».
107- {ولا يقبل منها شفاعة ولا يؤخذ منها عدل} [2: 48]
= 13. وعدلاً.
في المفردات: «العدل والعدل: يتقاربان، لكن العدل يستعمل فيما يدرك بالبصيرة كالأحكام، والعدل والعديل: فيما يدرك بالحاسة.».
[الكشاف: 1/136]:«أي: فدية.».
108 – {في جنات عدن} [9: 72]
= 11.
في المفردات: {جنات عدن}: أي: استقرار وثبات، وعدن بمكان كذا: استقر , ومنه: المعدن المستقر الجواهر.
وفي [الكشاف :2/ 202]: « (عدن):علم بدليل قوله: {جنات عدن التي وعد الرحمن} , ويدل عليه ما روى أبو الدرداء عن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم: ((عدن دار الله التي لم ترها عين , ولم تخطر على قلب بشر)).
وقيل: هي مدينة في الجنة.
وقيل: نهر.». [البحر: 5/ 71 – 72]
109- {فيسبوا الله عدواً بغير علم} [6: 108]
= 2.
في المفردات: «العدو: التجاوز ومنافاة الالتئام، فتارة يعتبر بالقلب، فيقال له: العداوة والمعاداة، وتارة بالمشي، فيقال له: العدو، وتارة بالإخلال بالعدالة في المعاملة، فيقال له: العدوان والعدو، قال: {فيسبوا الله عدوا بغير علم}.».
وفي [العكبري: 1/ 144]: « (عدواً) بفتح العين، وتخفيف الدال: هو مصدر, وفي انتصابه ثلاثة أوجه.».
وفي [الكشاف 2: 43]: «عدوا: ظلماً, وعدواناً.».
وفي [النهر: 4/199]: «مصدر لعدا» حال أو مصدر. [البحر: 200]
110- {وإن تصبروا وتتقوا فإن ذلك من عزم الأمور} [3: 186]
= 3. عزما.
في المفردات: «العزم والعزيمة: عقد القلب على إمضاء الأمر؛ يقال: عزمت الأمر، وعزمت عليه, واعتزمت.».
111- {ويسألونك ماذا ينفقون قل العفو} [2: 209]
= 2.
في المفردات: «العفو: القصد لتناول الشيء» يقال: عفاه واعتفاه، أي: قصده لتناول ما عنده.
وعفت الريح الدار: قصدتها متناولة آثارها؛ وعفوت عنه: قصدت إزالة ذنبه صارفاً عنه، فالمفعول في الحقيقة متروك؛ فالعفو: هو التجافي عن الذنب.
(خذ العفو): أي: ما يسهل قصده وتناوله.
في [الكشاف:262]: «العفو: نقيض الجهد، وهو أن ينفق مالا يبلغ إنفاقه منه الجهد, واستفراغ الوسع.».
112- {لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون} [15: 72]
في المفردات: «العمر، والعمر: اسم المدة عمارة البدن بالحياة، فهو دون البقاء، فإذا قيل: طال عمره، فمعناه: عمارة بدنه بروحه.».
وفي [الكشاف: 2/396]:«العمر والعمر واحد، إلا أنهم خصوا القسم بالمفتوح لإيثار الأخف فيه، وذلك لأن الحلف كثير الدور على ألسنتهم , ولذلك حذفوا الخبر.».
وفي [البحر: 2/462]:«العمر، بالفتح والضم: البقاء».
113- {الذين ينقضون عهد الله} [2: 27]
= 13.
ب- {قل اتخذتم عند الله عهداً} [2: 80]
= 3. بعهدكم. عهده. بعهدهم =6. بعهدي = 2.
في المفردات: «العهد: حفظ الشيء ومراعاته، حالاً بعد حال.
وسمي الموثق الذي يلزم مراعاته :عهداً.».
114- {والنازعات غرقاً} [79: 1]
في المفردات: «الغرق: الرسوب في الماء، وفي البلاء».
وفي [العكبري 2: 149]: « (غرقاً): مصدر على المعنى ... وهو مصدر محذوف الزوائد، أي: إغراقاً.».
115- {ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها من بعدة قوةٍ} [16: 92]
في المفردات: «وقد غزلت غزلها.».
116- {يأخذ كل سفينة غصباً} [18: 79]
في [العكبري: 2/ 56]: « (غصباً):مفعول له أو مصدر في موضع الحال، أو مصدر أخذ من معناه.».
117- {يغلي في البطون كغلي الحميم} [44: 46]
في المفردات: «والغلي والغليان: يقال في القدر إذا طفحت، ومنه استعير: {يغلي في البطون كغلي الحميم}, وبه شبه غليان الغضب والحرب.».
118- {فأثابكم غماً بغم} [3: 153]
= 4.
في المفردات: «الغم: ستر الشيء، ومنه: الغمام لكونه ساترًا لضوء الشمس.».
119- {أو يصبح ماؤها غوراً} [18: 41]
= 2.
في المفردات: « {ماؤها غوراً}: أي: غائرًا.».
وفي [العكبري: 2/ 54]: « (غورا): مصدر في معنى الفاعل، أي: غائرًا، وقيل: التقدير: ذا غور.».
120- {لا فيها غول} [37: 47]
في المفردات: «الغول: إهلاك الشيء من حيث لا يحس به، يقال: غال يغول غولاص, واغتاله اغتيالاً.».
121- {فسوف يلقون غياً} [19: 59]
الغي = 3.
في المفردات: «الغي: جهل من اعتقاد فاسد.
{فسوف يلقون غياً}, أي: (عذابا) .
سماه البغي لما كان الغي هو سببه.».
كل شر عند العرب غي، وكل خير رشاد. [الكشاف: 3/ 26]
122- {الذين يؤمنون بالغيب} [2: 3]
= 48. غيبه.
في المفردات: «الغيب: مصدر غابت الشمس وغيرها: إذا استترت عن العين؛ واستعمل في كل غائب عن الحاسة، وعما يغيب من علم الإنسان، بمعنى الغائب.
وفي [العكبري: 1/ 7]: «الغيب هنا مصدر بمعنى الفاعل، أي: يؤمنون بالغائب عنهم.
ويجوز أن يكون بمعنى المفعول، أي: المغيب كقولك: هذا خلق الله، أي: مخلوقه, ودرهم ضرب الأمير، أي: مضروبه.».
وفي [البحر: 1/ 38]:«والغيب: مصدر غاب: إذا توارى، وسمي المطمئن من الأرض غيباً لذلك، أو فيعل من غاب، فأصله غيب، وخفف نحو: لتن في لين، والفارسي لا يرى ذلك قياسا في بنات الياء، فلا يجيز في (لين) التخفيف، ويجيزه في بنات الواو، نحو: سيد وميت، وغيره قاسه فيهما، وابن مالك وافق أبا علي في بنات الياء، وخالف الفارسي في ذوات الواو، فزعم أنه محفوظ لا مقيس.».
123- {عضوا عليكم الأنامل من الغيظ} [3: 119]
= 4. بغيظكم. بغيظهم.
في المفردات: «الغيظ: أشد غضب، وهو الحرارة التي يجدها الإنسان من فوران دم قلبه.».
124- {فإن كان لكم فتح من الله قالوا ألم نكن معكم} [4: 141]
= 8. فتحاً.
في المفردات: «الفتح: إزالة الإغلاق, والإشكال , وذلك ضربان: أحدهما يدرك بالبصر كفتح الباب , ونحوه .
والثاني: يدرك بالبصيرة، كفتح الهم، وهو إزالة الغم.».
125- {ومن الأنعام حمولة وفرشاً} [6: 142]
في المفردات: «الفرش: بسط الثياب، ويقال: للمفروش فرش، وفراش .والفرش: ما يفرش من الأنعام، أي: يركب.».
وفي [الكشاف: 2/56]: «أي: وأنشأ من الأنعام ما يحمل الأثقال، وما يفرش للذبح، أو ينسج من وبره وصوفه وشعره الفرش؛ وقيل: الحمولة الكبار. والفرش: الصغار.». [معاني القرآن:1/ 359]
وفي [البحر: 238]:«الفرش: الغنم».
126- {فالفارقات فرقاً} [77: 4]
في المفردات: «الفرق: يقارب الفلق، لكن الفلق يقال اعتبارا بالانشقاق، والفرق يقال اعتباراً بالانفصال.».
127- {هذا يوم الفصل} [37: 21]
= 9.
في المفردات: «الفصل: إبانة أحد الشيئين من الآخر، حتى يكون بينهما فرجة ... وفصل القوم عن مكان كذا وانفصلوا: فارقوه ... ويستعمل ذلك في الأقوال والأفعال، نحو قوله: {إن يوم الفصل ميقاتهم أجمعين}, {هذا يوم الفصل} , أي: اليوم الذي يبين الحق من الباطل، ويفصل بين الناس بالحكم.».
يوم الفصل: يوم القضاء. [الكشاف: 3/39]
128- {فلولا فضل الله عليكم ورحمته لكنتم من الخاسرين} [2: 64]
= 45. فضلا= 10. فضله = 29.
في المفردات: «الفضل: الزيادة عن الاقتصار، وذلك ضربان: محمود كفضل العلم، ومذموم كفضل الغضب على ما يجب أن يكون عليه, والفضل في المحمود أكثر استعمالاً, والفضول في المذموم.».
129- {الشيطان يعدكم الفقر} [2: 268]
130- {وما أدراك ما العقبة فك رقبة} [90: 13]
في المفردات: «الفك: التفريج.
وفك الرهن: تخليصه.
وفك الرقبة: عتقها.».
وفي [العكبري: 2/154]:«مصدر.».
131- {ولو ترى إذ فزعوا فلا فوت} [34: 51]
في المفردات: «الفوت بعد الشيء عن الإنسان، بحيث يتعذر إدراكه.».
وفي [الكشاف: 3/593]:«فلا يفوتون الله, ولا يسبقونه.».
132- {بلى إن تصبروا وتتقوا ويأتوكم من فورهم هذا يمددكم ربكم} [3: 125]
في المفردات «الفور: شدة الغليان، ويقال ذلك في النار نفسها؛ ويقال: فعلت ذلك من فوري، أي: في غليان الحال, وقيل: سكون الأمر.».
133- {وذلك الفوز العظيم} [4: 13]
= 16.
في المفردات: «الفوز: الظفر بالخير، مع حصول السلامة.».
134- {ثم قبضناه إلينا قبضاً يسيراً} [25: 46]
في المفردات: «القبض: تناول الشيء بجميع الكف, ويستعار القبض لتحصيل الشيء، وإن لم يكن فيه مراعاة الكف، كقولك: قبضت الدار من فلان, أي: حزتها.
{والأرض جميعاً قبضته}, أي: في حوزته.».
135- {والفتنة أشد من القتل} [2: 191]
= 7. وقتلهم = 7.
136- { فالموريات قدحاً} [100: 2]
في [العكبري 2: 18]:« (قدحاً) :مصدر مؤكد، لأن المورى: القادح».
137- {إنا أنزلناه في ليلة القدر} [97: 1]
= 3. قدراً.
في المفردات: «القدر والتقدير: تبيين كمية الشيء».
وفي [الكشاف: 4/121]: « {قدراً}: تقديرًا وتوقيتًا».
138- {إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله} [3: 140]
= 2.
في [الإتحاف: 179]: «أبو بكر, وحمزة, والكسائي، وخلف بضم القاف في الثلاثة....
والباقون بالفتح فيهما، وهما لغتان كالضعف والضعف، ومعناه: الجرح. وقيل المفتوح: الجرح، والمضموم: ألمه.».
[الشاطبية: 177], [غيث النفع: 69]
وفي [البحر: 3/62]:«قال أبو علي: والفتح أولى، ولا أولية، إذ كلاهما متواتر.
وقرأ أبو السمال وابن السميفع: (قرح) بفتح القاف, والراء, وهي لغة كالطرد والطرد.».
139- {من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا} [2: 245]
= 6.
في المفردات: «القرض: القطع، وسمي قطع المكان, وتجاوزه قرضاً ...
وسمي ما يدفع للإنسان من ضرب من المال بشرط بدله قرضاً.».
وفي [العكبري: 1/ 57]: «القرض: اسم للمصدر، والمصدر على الحقيقة الإقراض, ويجوز أن يكون القرض هنا بمعنى المقروض، كالخلق بمعنى المخلوق.».
وفي [الكشاف: 1/ 378]:«إقراض الله مثل لتقديم العمل الذي يطلب به ثوابه, والقرض الحسن: إما المجاهدة في نفسها، وإما النفقة في سبيل الله.». [البحر: 2/ 252]
140- {وعلى الله قصد السبيل ومنها جائر} [16: 9]
في المفردات: «القصد: استقامة الطريق، يقال: قصدت قصده، أي: نحوت نحوه، ومنه الاقتصاد.».
وفي [الكشاف: 2/ 596]: «القصد: مصدر بمعنى القاصد، يقال: سبيل قصد ,وقاصد, أي: مستقيم.».
141- { قول معروف ومغفرة خير من صدقة يتبعها أذى} [2: 263]
= 52. قولاً = 19. قولك. قولهم = 12. قولنا. قوله = 2. قولها. قولى = 2.
(قول الحق) , قرئ: (قول الحق) , (قال), وهي مصادر كالرهب، والرهب، والرهب. [البحر: 6/ 189]
142- {يا أيها الإنسان إنك كادح إلى ربك كدحاً} [84: 6]
في المفردات: «الكدح: السعي والعناء.».
وفي [البحر: 6/44]:«الكدح: جهد النفس في العمل، حتى يؤثر فيها من كدح جلده: إذا خدشه.».
143- {قل الله ينجيكم منها ومن كل كرب} [6: 64]
= 4.
في المفردات: «الكرب: الغم: الشديد، وأصل ذلك من كرب الأرض، وهو قلبها بالحفر, فالغم يثير النفس إشارة ذلك.».
144- {وله أسلم من في السموات والأرض طوعا وكرها} [3: 83]
= 5.
في المفردات: «قيل: الكره، والكره: واحد، نحو: الضعف والضعف.
وقيل: الكرة المشقة التي تنال الإنسان من خارج فيما يحمل عليه بإكراه. والكره: ما يناله من ذاته، وهو يعافه.».
وفي [العكبري: 1/ 80]: « {طوعا وكرها}: مصدران في موضع الحال، ويجوز أن يكونا مصدرين على غير الصدر، لأن (أسلم) بمعنى أطاع ,وانقاد.». [الكشاف: 1/442]
وفي [البحر: 2/ 516]: «مصدران في موضع الحال، أي: طائعين وكارهين .
وقيل: هما مصدران على خلاف الصدر.».
145- {فلا يملكون كشف الضر عنكم ولا تحويلاً} [17: 56]
في المفردات: «كشف الثوب عن الوجه، وغيره، ويقال: كشف غمه.».
146- {إن كيد الشيطان كان ضعيفاً} [4: 76]
= 7. كيدكم. كيدكن. كيده= 4. كيدهم =3. كيدهن =3. كيدي = 2.
في المفردات: «الكيد: ضرب من الاحتيال، وقد يكون مذمومًا ومحمودًا، وإن كان يستعمل في المذموم أكثر.».
147- {وأوفوا الكيل والميزان بالقسط} [6: 152]
= 10.
في المفردات: «الكيل: كيل الطعام، يقال: كلت له الطعام: إذا توليت ذلك له، وكلته الطعام: إذا أعطيته كيلا، اكتلت عليه: إذا أخذت منه كيلاً.».
وفي [العكبري: 1/ 148]: «الكيل: هنا مصدر في معنى المكيل, والميزان كذلك.».
148- {بل هم في لبس من خلق جديد} [50: 15]
في المفردات: «أصل اللبس: ستر الشيء، ويقال ذلك في المعاني».
أي في خلط وشبهة. [الكشاف: 4/ 382]
149- {ولتعرفنهم في لحن القول} [47: 30]
في المفردات: «اللحن: صرف الكلام عن سننه الجاري عليه، إما بإزالة الإعراب أو التصحيف، وإما بإزالته عن التصريح , وصرفه بمعناه إلى تعريض وفحوى، وهو محمود عند أكثر الأدباء، وإياه قصد في قوله: {ولتعرفنهم في لحن القول}.
وفي [الكشاف: 4/ 327]:وقيل: اللحن: أن تلحن بكلامك، أي: تميله إلى نحو من الأنحاء ليفطن له صاحبك كالتعريض, والتورية.».
150- {والعنهم لعناً كبيراً} [33: 68]
في المفردات: «اللعن: الطرد والإبعاد على سبيل السخط، وذلك من الله تعالى في الآخرة عقوبة، وفي الدنيا انقطاع من قبول رحمته وتوفيقه، ومن الإنسان دعاء على غيره.».
151- {لا يسمعون فيها لغوا إلا سلاماً} [19: 62]
= 3. اللغو = 6.
في المفردات: «اللغو من الكلام: ما لا يعتد به، وهو الذي يورد، لا عن روية وفكر، فيجري مجرى اللغا، وهو صوت العصافير، ونحوها من الطيور, قال أبو عبيدة: لغو ولغا.».
وفي [العكبري: 1/ 53]: « {باللغو في أيمانكم}: يجوز أن يتعلق (في) بالمصدر، كما تقول: لغا في يمينه.».
152- {وما أمر الساعة إلا كلمح البصر أو هو أقرب} [16: 77]
في المفردات: «اللمح: لمعان البرق ... , ويقال: لأرينك لمحاً باصراً, أي: أمراً واضحًا.».
153- {وتأكلون التراث أكلاً لماً} [89: 19]
في المفردات: «تقول: لممت الشيء , وجمعته, وأصلحته، ومنه: لممت شعثه . ».
154- {وما الحياة الدنيا إلا لعب ولهو} [6: 22]
= 6، لهواً = 4.
اللهو: ما يشغل الإنسان عما يعينه ويهمه، يقال: لهوت عن كذا , ولهيت عن كذا: اشتغلت عنه بلهو.
155- {وراعنا لياً بألسنتهم} [4: 46]
في المفردات: «اللي: فتل الحبل، يقال: لويته أوليه لياً, ولوى لسانه بكذا كناية عن الكذب, وتخرص الأحاديث.».
156- {قل من كان في الضلالة فليمدد له الرحمن مداً} [19: 75، 79]
في المفردات: «أصل المد: الجر، ومنه المدة: للوقت الممتد أكثر ما جاء الإمداد في المحبوب، والمد في المكروه.».
157- {لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس} [2: 275]
= 2.
في المفردات: «المس كاللمس، لكن اللمس قد يقال لطلب الشيء وإن لم يوجد , والمس يقال فيما يكون معه إدراك بحاسة اللمس، وكني به عن النكاح , وكني بالمس عن الجنون... ».
وفي [الكشاف: 1/ 320]:«المس: الجنون.».
وفي [العكبري: 1/ 66]:«أي: من جهة الجنون.».
158- {فطفق مسحاً بالسوق والأعناق} [38: 33]
في المفردات: «المسح: إمرار اليد على الشيء، وإزالة الأثر عنه, ومسحته بالسيف: كناية عن الضرب.».
وفي [العكبري: 2/ 109]: « (مسحاً): مصدر في موضع الحال، والتقدير: يمسح مسحاً.».
159- {واقصد في مشيك} [31: 19]
في المفردات: «المشي: الانتقال من مكان إلى مكان بإرادةٍ.».
160- {إن الذين كفروا ينادون لمقت الله أكبر} [40: 10]
ومقتاً = 4. مقتكم.
في المفردات: «المقت: البغض الشديد لمن تراه تعاطى القبيح.».
وفي [العكبري: 2/113]: « {مقتكم} : مصدر مضاف للفاعل.».
161- {أفأمنوا مكر الله} [7: 99]
= 9. مكرا = 5. مكرهم = 5. بمكرهن.
في المفردات: «المكر: صرف الغير عما يقصده بحيلة، وذلك ضربان: مكر محمود، وذلك أن يتحرى بذلك فعل جميل، قال: {والله خير الماكرين} ومذموم , وهو أن يتحرى به فعل قبيح.».
162- {لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى} [2: 264]
منا.
163- {قالوا ما أخلفنا موعدك بملكنا}[20: 87]
نافع, وعاصم, وأبو جعفر بفتح ميم: {بملكنا}: وقرأ حمزة , والكسائي, وخلف بضمها, والباقون بكسرها، فقيل هي لغات بمعنى.
[الإتحاف: 306],[ النشر: 2/321 – 322],[ غيث النفع: 168],[ الشاطبية: 248]
164- {الذي جعل لكم الأرض مهداً} [10: 53]
في [البحر: 6/ 251]: «قرأ عاصم, وحمزة, والكسائي: {مهداً}: بفتح الميم, وإسكان الهاء؛ وباقي السبعة:{مهاداً}, وكذا في الزخرف، فقال المفضل: مصدران، مهد مهدا ومهادا, وقال أبو عبيدة: مهادا اسم، ومهد الفعل يعني المصدر وقال آخر: مهد مفرد, وجمعه مهاد.».
165- {يجعلون أصابعهم في آذانهم من الصواعق حذر الموت} [2: 19]
= 35، موتاً، موتكم، موته = 2, موتها = 11.
166- {يوم تمور السماء موراً} [52: 9]
في المفردات: «المور: الجريان السريع. يقال:مار يمور موراً, قال: {يوم تمور السماء موراً}.».
167-{ فلا تميلوا كل الميل} [4: 129]
ميلاً
في المفردات: «الميل: العدول عن الوسط إلى أحد الجانبي، ويستعمل في الجور.».
168- {فمنهم من قضى نحبه} [33: 23]
في المفردات: «النحب: النذر المحكوم بوجوبه. يقال: قضى فلان نحبه , أي: وفي بندره.
قال تعالى: {فمنهم من قضى نحبه}, ويعبر بذلك عمن مات كقولهم: قضى أجله.».
في [معاني القرآن: 2/ 340]: « {ونحبه}: أي: أجله.».
وفي [الكشاف: 3/ 532]: «فإن قلت: ما قضاء النحب؟ .
قلت: وقع عبارة عن الموت لأن كل حي لا بد أن يموت، فكأنه نذر لازم في رقبته, أي:قضى نذره.».
169- {إنا أرسلنا عليهم ريحاً صرصراً في يوم نحس مستمر} [54: 19]
في المفردات: «النحس: ضد السعد , قال: {في يوم نحس مستمر}.».
في [الكشاف: 4/ 436] {في يوم نحس}: شؤم.».
170- {وما أنفقتم من نفقة أو نذرتم من نذر فإن الله يعلمه} [2: 270]
في المفردات: «النذر: أن توجب على نفسك ما ليس بواجب لحدوث أمر, يقال: نذرت لله أمرًا.».
171- {وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله} [7: 200]
= 2.
النزغ: دخول في أمر لإفساده. المفردات.
172- {ثم لننسفنه في اليم نسفاً} [20: 97]
= 2.
في المفردات: «نسفت الريح الشيء: اقتلعته وأزالته.
{ثم لننسفنه في اليم نسفاً} , أي: نطرحه فيه طرح النسافة، وهي ما يثور من غبار الأرض، وتسمى الرغوة نسافة تشبيهاً بذلك.».
173 – {يا ليتني مت قبل هذا وكنت نسياً منسياً} [19: 23]
في [الإتحاف: 298]:« {نسياً}: حفص, وحمزة بفتح النون, والباقون بكسرها، لغتان كالوتر والوتر، الكسر أرجح، ومعناه: الشيء المتروك.».
[الشاطبية: 245],[ غيث النفع: 161]
في [معاني القرآن: 2/ 164 – 165]:«بفتح النون، وسائر العرب تكسر النون وهما لغتان، مثل الجسر والجسر، والحجر والحجر، والوتر والوتر. والنسي: ما تلقيه المرأة من خرق اعتلاها، لأنه إذا رمى به فلا يرد وهو اللقي، مقصور, ولو أراد بالنسي مصدر النسيان كان صوابًا.».
وفي [البحر: 6/ 183]:«قال ابن الأنباري: من كسر فهو اسم لما ينسى، كالنقض اسم لما ينقض، ومن فتح فمصدر نائب عن اسم، كما يقال: ردل دنف ودنف، والمكسور هو الوصف الصحيح، والمفتوح مصدر يسد مسد الوصف.».
وانظر [الكشاف: 3/12], [العكبري: 2/59]
174- {والناشرات نشراً} [77: 3]
في المفردات: «النشر: نشر الثوب, والصحيفة, والسحاب, والنعمة, والحديث: بسطها ...
{والناشرات نشراً}, أي: الملائكة التي تنشر الرياح، أو الرياح التي تنشر السحاب.».
175- {والناشطات نشطاً} [79: 2]
في المفردات: «قيل: أراد بها النجوم الخارجات من الشرق إلى الغرب يسير الفلك، من قولهم: تور ناشط: خارج من أرض إلى أرض.».
176- {متى نصر الله} [2: 214]
= 11. نصرا = 3. نصركم. نصرنا = 2. بنصره. نصرهم.
(نصرنا) مصدر مضاف للفاعل، والمفعول محذوف، أي: نصرنا إياهم على مكذبيهم. [البحر: 4/ 112]
177- {لا تذرون أيهم أقرب لكم نفعاً} [4: 11]
= 9. نفعه. نفعهما.
في المفردات: «النفع: ما يستعان به في الوصول إلى الخيرات، وما يتوصل به إلى الخير فهو خير، فالنفع خير، وضده: الضر.».
178- {وما استطاعوا له نقبا ً} [18: 97]
في المفردات: «النقب: في الحائط والجلد كالثقب في الخشب».
ولا نقب لصلابته وتخانته. [الكشاف: 2/ 748]
179- {ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس} [2: 155]
في المفردات: «النقص: الخسران في الحظ، والنقصان، المصدر.».
وفي [العكبري: 1/ 39]:«لأن النقص مصدر نقصت، وهو متعد إلى مفعول، وقد حذف المفعول.».
180- {فبما نقضهم ميثاقهم} [4: 155]
= 2.
في المفردات: «النقض: انتشار العقد من البناء, والحبل, والعقد.».
181- {لا تأخذه سنةٌ ولا نوم} [2: 255]
= 2. نومكم.
182- {ولا ينالون من عدوٍ نيلاً إلا كتب لهم به عمل صالح} [9: 120]
في [البحر:5/ 112]:«النيل: مصدر فاحتمل أن يبقى على موضوعه، واحتمل أن يراد به المنيل , وليست الياء بدلاً من الواو خلافاً لزاعم ذلك، بل (نال) مادتان.».
183- {والشفع والوتر} [89: 3]
«الوتر: خلاف الشفع.». المفردات.
وفي [البحر: 8/ 467]:« {الوتر}: بفتح الواو, وكسرها لغتان في الفرد.».
وفي القاموس: «وقد وتره يتره وتراً, وترة, والقوم.» .
جعل شفعهم وتراً كأوترهم.
184- {أجئتنا لنعبد الله وحده} [7: 70]
= 6.
في المفردات: «الوحدة: الانفراد.».
وفي [العكبري :1/155]: «وحده: هو مصدر محذوف الزوائد, وأصل هذا المصدر الإيجاد من قولك: أوحدته، فحذفت الهمزة والألف.».
185- {ما كان لبشرٍ أن يكلمه الله إلا وحياً} [42: 51]
ووحينا. وحيه.
في المفردات: «أصل الوحي: الإشارة السريعة، ولتضمن السرعة قيل: أمر وحي، وذلك يكون بالكلام على سبيل الرمز والتعريض.».
186- {والوزن يومئذ الحق} [7: 8]
= 2. وزناً.
في المفردات: «الوزن: معرفة قدر الشيء، يقال: وزنه وزناً وزنة، والمتعارف في الوزن عند العامة ما يقدر بالقسط, والقبان.».
187- {سيجزيهم وصفهم} [6: 139]
في المفردات: «الوصف: ذكر الشيء بحليته ونعته.
والصفة: الحالة التي عليها الشيء من حليته ومقته، كالزنة التي هي قدر الشيء.».
188- {إن ناشئة الليل هي أشد وطأً} [73: 6]
في [العكبري: 2/143]:« {وطأً} بكسر الواو، بمعنى مواطأة، وبفتحها اسم للمصدر.
[النشر: 2/ 393],[الإتحاف: 426],[ الشاطبية: 291],[ غيث النفع: 268],[ البحر: 8/ 363].».
في [الكشاف: 4/ 638 – 639]: «أشد مواطأة يواطئ قلبها لسانها، إن أردت النفس، أو يواطئ فيها قلب القائم لسانه، إن أدرت القيام, أو العبادة.».
189- {وعد الله حقاً} [4: 121]
= 34. وعدا = 7. وعدك. وعده.
في المفردات: «الوعد: يكون في الخير والشر، يقال: وعدته بنفع وضر وعداً, وموعداً, وموعداً, وميعاداً, والوعيد في الشر خاصة.».
190- {وفي آذانهم وقراً} [6: 25]
= 4.
في المفردات: «الوقر: الثقل في الأذن؛ يقال: وقرت أذنه تقر وتوقر».
191- {حملته أمه وهناً على وهن } [31: 14]
الوهن: ضعف من حيث الخلق أو الخلق...
192- {فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم} [2: 79]
= 27. ويلك. ويلكم = 2. ويلنا = 6.
193- {واهجرهم هجراً جميلاً} [73: 10]
في المفردات: «الهجر والهجران: مفارقة الإنسان غيره؛ إما بالبدن, أو باللسان, أو بالقلب.».
194-{ وتخر الجبال هداً} [19: 90]
في المفردات: «الهد: هدم له وقع وسقوط شيء ثقيل».
195- {وما هو بالهزل} [86: 14]
196- {فلا يخاف ظلماً ولا هضماً} [20: 112]
في المفردات: «الهضم: شدخ ما فيه رخاوة ... واستعير الهضم للظلم: {فلا يخاف ظلماً ولا هضماً}.».
197- {وخشعت الأصوات للرحمن فلا تسمع إلا همساً} [20: 108].
في المفردات: «الهمس: الصوت الخفي ... ».
198- {وعباد الرحمن الذين يمشون علي الأرض هوناً} [25: 63]
199- {انظروا إلى ثمره إذا أثمر وينعه} [6: 99]
في[ العكبري: 1/ 143]:« {وينعه}: يقرأ بفتح الياء وضمها، وهما لغتان، كلاهما مصدر ينعت الثمرة, وقيل: هو اسم للمصدر، والفعل أينعت ايناعاً.».
وفي [البحر: 4/184]:«بفتح الياء في لغة أهل الحجاز، وبضمها في لغة بعض أهل نجد.». [الإتحاف: 214]


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 13 جمادى الآخرة 1432هـ/16-05-2011م, 10:07 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي قراءات (فَعْل) السبعية

قراءات (فَعْل) السبعية:

1- {تزرعون سبع سنين دأباً} [12: 47]
روى حفص بفتح الهمزة من: (دأباً), وقرأ الباقون بإسكانها.
[النشر: 2/ 295],[ الإتحاف: 265],[ غيث النفع: 137],[ الشاطبية: 227]
وفي [البحر: 5/ 315]: «هما مصدران لدأب.».
وفي [معاني القرآن 2: 47]: «وقرأ بعض قرائنا: (دأباً): فعلاً، وكذلك كل حرف فتح أوله , وسكن ثانيه, فتثقيله جائز، إذا كان ثانيه همزة, أو عيناً, أو عيناً,أو حاء, و حاء, أو هاء.».
2- {يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة} [2: 208]
قرأ المدنيان , وابن كثير, والكسائي بفتح السين هنا, والباقون بكسرها, وقرأ أبو بكر بكسر السين في الأنفال والقال، ووافقه في القتال حمزة , وخلف. [النشر 2: 277],[الإتحاف: 156],[ غيث النفع:51],[ الشاطبية: 161]
3- {فشاربون شرب الهيم} [56: 55]
نافع, وعاصم,وحمزة, وأبو جعفر بضم الشين: (شرب), الباقون بفتحها, وهما مصدران لشرب, وقيل: بالفتح المصدر، وبالضم الاسم.
[الإتحاف 408],[النشر: 2/383],[ الشاطبية: 285],[غيث النفع: 254]
4- {إن أراد بكم ضراً أو أراد بكم نفعاً} [48: 11]
حمزة , والكسائي, وخلف: (ضراً) بضم الضاد, والباقون بفتحها، كالضعف والضعف.
[الإتحاف: 396],[ النشر: 2/375],[ الشاطبية 281],[ غيث النفع 243],[البحر 8: 93]
5- {لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرهاً} [4: 19]
قرأ حمزة , والكسائي ,وخلف هنا, وفي التوبة, والأحقاف بضم الكاف فيهن، وافقهم في الأحقاف عاصم, ويعقوب, وابن ذكوان.
[النشر 2: 248],[ الإتحاف 388],[الشاطبية 183],[غيث النفع 73],[ لغتان البحر: 3/ 202]
ب- {حملته أمه كرهاً ووضعته كرهاً} [46: 15]
قرأ :(كرهاً)بفتح الكاف نافع, وابن كثير ,وأبو عمرو ,وأبو جعفر, وهشام بخلفه, والباقون بالضم ,لغتان.
[الإتحاف: 391],[ النشر: 2/ 373],[غيث النفع 238:]
وفي [البحر: 8/60]: «الضم والفتح لغتان بمعنى واحد كالفقر والفقر , وضعف بعضهم قراءة الفتح بأنه لو كان كذلك لزمت به عن نفسها، إذ معناه :الغلبة والقهر ,وهذا ليس بشيء؛ إذ قراءة الفتح في السبعة المتواترة.
وقال أبو حاتم: قراءة الفتح لا تحسن، لأن الكره بالفتح:النصب, والغلبة.
وكان أبو حاتم يطعن في بعض القراءات بما لا علم له جسارةً منه، عفا الله عنه.».
ج- {ما أخلفنا موعدك بملكنا } [20: 87]
نافع ,وعاصم, وأبو جعفر بفتح الميم.


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 13 جمادى الآخرة 1432هـ/16-05-2011م, 10:08 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي قراءات (فَعْل) العشرية

قراءات (فَعْل) العشرية:

1- {قال رب السجن أحب إلي} [12: 33]
في [النشر: 2/295]: «قرأ يعقوب:(السجن) بفتح السين, وقرأ الباقون بكسرها, واتفقوا على كسر السين في قوله: {ودخل معه السجن فتيان}, {يا صاحبي السجن}, {فلبث في السجن}؛ لأن المراد بها المحبس، وهو المكان الذي يسجن فيه، ولا يصح أن يراد به المصدر، بخلاف الأول، فإن إرادة المصدر فيه ظاهرة. [الإتحاف:264],[ البحر: 5/ 306].».
2- {إلى بلدٍ لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس} [16: 7]
قرأ أبو جعفر: (إلا بشق) بفتح الشين, والباقون بكسرها. [النشر: 2/ 302],[الإتحاف: 277]
وفي [البحر: 5/ 476]: «بالفتح رويت عن نافع, وأبي عمرو، وهما مصدران معناهما المشقة, وقيل: الشق، بالفتح المصدر، وبالكسر الاسم، ويعني به المشقة.».
وفي[ المحتسب: 2/ 7]: «قال أبو الفتح: (الشق) بفتح الشين بمعنى الشق، بكسرها، وكلاهما المشقة.».
3- {وحمله وفصاله ثلاثون شهراً} [46: 15]
قرأ يعقوب: (وفصله) بفتح الفاء، وسكون الصاد، وعن الحسن بضم الفاء , وألف بعد الصاد. والباقون: (وفصاله)بكسر الفاء وألف, قيل: هما مصدران كالفطم والفطام. [الإتحاف: 391],[النشر: 2/ 373]
وفي [البحر: 8/61]:«الجمهور :(وفصاله), وهو مصدر (فاصل) كأنه من اثنين، فاصل أمه, وفاصلته به.». [ابن خالويه: 139، 116]
4- {والذي خبث لا يخرج إلا نكداً} [7: 58]
قرأ أبو جعفر: (نكداً) بفتح الكاف, وابن محيصن بسكونها، وهما مصدران.
[الإتحاف: 226],[ النشر: 2/ 270],[ البحر: 4/ 229]


رد مع اقتباس
  #5  
قديم 13 جمادى الآخرة 1432هـ/16-05-2011م, 10:09 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي قراءات (فَعْل) في الشواذ

قراءات (فَعْل) في الشواذ:

1- {لقد جئتم شيئاً إداً} [19: 89]
قرأ علي بن أبي طالب , وأبو عبد الرحمن: (أداً) بفتح الهمزة حذف المضاف , وقام المضاف إليه مقامه.
[البحر: 6/218],[ ابن خالويه: 86]
وفي [المحتسب: 2/ 45 46]:«قال أبو الفتح: الأد، بالفتح القوة ... فهو إذن على حذف المضاف، فكأنه قال: لقد جئتم شيئا ذا أد، أي: ذا قوة، فهو كقولهم:رجل زور , وعدل , وضيف، تصفه بالمصدر؛ إن شئت على حذف المضاف، وإن شئت على وجه آخر أصنع من هذا وألطف؛ وذلك أن تجعله نفسه هو المصدر للمبالغة... ». [العكبري: 2/62]
2- {لا يرقبون في مؤمن إلاً ولا ذمة} [9: 10]
ب- {لا يرقبوا فيكم إلاً ولا ذمة} [9: 8]
قرأت فرقة: (ألا) بفتح الهمزة، وهو مصدر من فعل الأل الذي هو العهد.
وقرأ عكرمة:(إيلا)
[البحر:5/ 13],[ابن خالويه: 52],[ المحتسب: 1/ 283 284]
3- {واذكر بعد أمة} [12: 45]
قرأ عكرمة , وشبيل :(أمه) بسكون الميم، مصدر أمه على غير قياس.
وقال الزمخشري: من قرأ بسكون الميم, فقد أخطأ. [البحر: 5/ 314]
وفي [المحتسب: 1/ 344]: «قال أبو الفتح: الأمه: النسيان، أمه الرجل يأمه أمها، أي: نسى.».
4- {أولي الأيدي والأبصار} [38: 45]
(الأيد) بلا ياء: الأعمش. [ابن خالويه: 130]
وفي [المحتسب: 2/ 233 234]:«قال أبو الفتح: يحتمل ذلك أمرين:
أحدهما: أنه أراد:(بالأيد): الأيدي على قراءة العامة، إلا أنه حذف الياء تخفيفًا.
والآخر: أنه أراد بالأيد: القوة، أي: القوة في طاعة الله, والعمل بما يرضيه.».
5- {ويأمرون الناس بالبخل} [4: 37، 57: 24]
في [البحر: 3/ 246]:«قرأ ابن الزبير, وجماعة: (بالبخل) بفتح الباء, وسكون الخاء، وكلها لغات.».
6- {والذين لا يجدون إلا جهدهم} [9: 79]
في معاني القرآن: «الجهد: لغة أهل الحجاز، ولغة غيرهم: الجهد.».
وفي [البحر: 5/75 76]: «وقرأ ابن هرمز, وجماعة : (جهدهم) بالفتح, فقيل: هما لغتان بمعنى واحد، وقال القنبي: بالضم الطاقة, وبالفتح المشقة.». [ابن خالويه: 54]
7- {ولا تأكلوا أموالهم إلى أموالكم إنه كان حوباً كبيراً} [4: 2]
قرأ الحسن :(حوباً) بفتح الحاء، وهي لغة بني تميم وغيرهم، وبعض القراء: (حابا), وكلها مصادر.
[البحر: 3/161],[ابن خالويه: 24],[ الإتحاف: 186]
8- {إنكم وما تعبدون من دون الله حصب جهنم} [21: 98]
قرأ ابن السميفع: (حصب) ساكنة الصاد, وقرأ (حضب) ساكنة الضاد كثير عنده , وقرأ (حطب): علي بن أبي طالب، وعائشة رضي الله عنهما.
في [المحتسب:2/ 67]: «قال أبو الفتح: أما الحضب، بالضاد مفتوحة، وكذلك بالصاد غير معجمة فكلاهما الحطب، ففيه ثلاث لغات: حطب، حضب، حصب , فأما الحصب ساكناً بالصاد , والضاد , فالطرح , فقراءة من قرأ:{حضب جهنم} , و {حصب جهنم} بإسكان الثاني منهما إنما هو على إيقاع المصدر موقع اسم المفعول، كالخلق في معنى المخلوق، والصيد في معنى المصيد.».
[البحر: 6/340],[معاني القرآن: 2/ 212],[ابن خالويه: 93]
9- {إن قتلهم كان خطئاًَ كبيراًْ} [17: 31]
جاء في قراءة ابن عامر: (خطأ) بالفتح والقصر، مع إسكان الطاء، وهو مصدر ثالث من خطئ، بالكسر. [البحر: 2/ 32]
وفي [المحتسب: 2/ 19]: «قرأ الحسن:(خطاء) بخلاف.
وقرأ(خطا) غير ممدود، والخاء منصوبة خفيفة، وقرأ (خطا) بكسر الخاء غير ممدودة أبو رجاء.
وقرأ (خطأ)بوزن خطعا ابن عامر بخلاف.
قال أبو الفتح: أما (خطاء) فاسم بمعنى المصدر، والمصدر من أخطأ إخطاء، فهو كالعطاء من أعطيت. ويقال: خطى يخطأ خطئا وخطأ، هذا في الدين.
وأخطأت الغرض , ونحوه, وقد يتداخلان , وأما خطا وخطا, فتخفيف (خطأ) على القياس.».
10- {لا تخاف دركاً} [20: 77]
قرأ أبو حيوة وطلحة والأعمش: (دركاً) بسكون الراء , والجمهور بفتحها، وهما اسمان من الإدراك.
[البحر 6: 264], [ابن خالويه: 88]
11- {أكالون للسحت} [5: 42]
قرأ زيد بن علي , وخارجة , عن نافع: (للسحت) بفتح السين، وإسكان الحاء، وقرأ عبيد بن عمير بكسر السين، وإسكان الحاء، وقرئ في السبع بضمها , وسكون الحاء...
بالفتح , والسكون مصدر بمعنى المفعول كالصيد بمعنى المصيد, أو مخفف. [البحر: 3/ 489]
12- {وألقوا إلى الله يومئذ السلم} [16: 87]
قرأ يعقوب: (السلم)
[البحر: 5/ 526 527],[ابن خالويه: 28]
13- {ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمناً} [4: 94]
(السلم) ساكنة اللام الجحدري , وقتادة.
[ابن خالويه: 28],[البحر: 3/318، 328]
14- {فسالت أودية بقدرها} [13: 17]
عن الحسن والمطوعي: (بقدرها) بسكون الدال.
[الإتحاف: 270],[ البحر: 5/381]
15- {كتب عليكم القتال وهو كره لكم} [2: 216]
قرأ السلمي:(كره) بفتح الكاف.
قال الزمخشري، يجوز أن يكون بمعنى المضموم، والضعف والضعف، يريد المصدر، ويجوز أن يكون بمعنى الإكراه.
[البحر 2: 143],[الكشاف 1: 130],[ ابن خالويه: 13]
وفي [العكبري: 1/ 51]: «يقرأ بضم الكاف وبفتحها, وهما لغتان بمعنى.
وقيل الضم بمعنى المشقة، وإذا كان مصدراً احتمل أن يكون المعنى، فرض القتال إكراه لكم، فيكون هو كناية عن الغرض والكتب، ويجوز أن يكون كناية عن القتال؛ فيكون الكره بمعنى المكروه.».
16- {قالوا نفقد صواع الملك} [12: 72]
قرأ زيد بن علي:(صوغ) : مصدر صاغ.
[البحر: 5/ 330],[ المحتسب: 1/ 346]
مصدر بمعنى اسم المفعول.
17- {ثاني عطفه} [22: 9]
قرأ الحسن :{عطفه}, أي: تعطفه, وترحمه.
[البحر 6: 354],[ الإتحاف: 313],[ابن خالويه: 94]
18- {وهم من بعد غلبهم سيغلبون} [30: 3]
قرأ علي , وابن عمر, ومعاوية بن قرة:(غلبهم) بإسكان اللام. [البحر: 7/161]
وفي [الكشاف: 3/567]: «الغلب, والغلب مصدران، كالحلب والحلب.».
19- {وفصاله في عامين} [31: 114].
في [المحتسب: 2/ 167]: «ومن ذلك قراءة الحسن بخلاف, وأبي رجاء , والجحدري, وقتادة, ويعقوب: {وفصله في عامين}.
قال أبو الفتح: الفصل أعم من الفصال؛ لأنه مستعمل في الرضاع وغيره , والفصال هنا أوقع لأنه موضع يختص بالرضاع.».
20- {فإن أرادا فصالاً عن تراض منهما وتشاور فلا جناح عليهما} [2: 233]
(فصلاً) : معمر بن شمير الأعرابي. [ابن خالويه: 14 15]
21- {يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتال فيه كبير} [2: 217]
(قتل فيهما): عكرمة, وأبو السمال. [ابن خالويه: 13]
[البحر: 2/ 145],[ الكشاف: 1/ 130],[المخصص: 1/ 25]
22- {إنما النسيء زيادة في الكفر} [9: 37]
قرأ السلمي, وطلحة, والأشهب: (النسيء). [البحر: 5/39 40]
في [المحتسب: 1/ 287 288]: «ومن ذلك قراءة جعفر بن محمد, والزهري, والعلاء ابن سيابة , والأشهب: (إنما النسيء) مخففاً في وزن الهدى بغير همزة.
قال أبو الفتح: تحتمل هذه القراءة ثلاثة أوجه:
أحدهما: أن يكون أراد (النسيء) على ما يحكى عن ابن كثير ... ثم أبدلت الهمزة ياء...
والوجه الثاني: أن يكون (فعلا) من نسيت، وذلك أن النسيء من نسأت، :أخرت, والشيء إذا أخر , ودوفع به فكأنه منسي.
والثالث: وفيه الصنعة أنه أراد النسيء على (فعيل)، ثم خفف الهمزة وأبدلها ياء، وأدغم فيها ياء (فعيل) فصارت: النسيء، ثم قصر (فعيلاً) بحذف يائه، فصار (نسي) ثم أسكن عين فعيل, فصار (نسي) , ومثله فيما قصر من فعيل قولهم في سميح: سمح، وفي رطيب: رطب، وفي جديب: جدب.». [البحر: 5/ 39 40]
23- {وكنت نسياً منسياً} [19: 23]
في [المحتسب: 2/ 40]: «ومن ذلك قراءة محمد بن كعب، وبكر بن حبيب السهمي:(نسئاً) بفتح السين، مهموزة.
قال أبو الفتح: قال أبو زيد: نسأت اللبن أنسؤه نسئاً، وذلك أن تأخذه حليباً، فتصب عليه ماء، واسمه النسيء والنسيء.». [البحر: 6/183]
24- {لقد لقينا من سفرنا هذا نصباً} [18: 62]
(سفرنا) بسكون الفاء، عبد الله بن عبيد بن عمير. [ابن خالويه: 8]
25- {ولا ينفعكم نصحي} [11: 34]
قرأ عيسى بن عمر: (نصحي) بفتح النون، وهو مصدر، وقراءة الجماعة بضمها، فاحتمل أن يكون مصدراً كالشكر، واحتمل أن يكون اسماً. [البحر: 5/219]
26- {أيمسكه على هونٍ}[16: 59]
قرأت فرقة: (على هون) بفتح الهاء. [البحر: 504]
27- {من حيث سكنتم من وجدكم} [65: 6]
قرأ الحسن, وابن أبي عبلة: (وجدكم) بفتح الواو، لغات ثلاث، بمعنى الوسع. [البحر: 8/ 285],[ ابن خالويه: 158]
28- {سيجعل لهم الرحمن وداً} [19: 96]
قرأ الجمهور: (وداً) بضم الواو, وقرأ أبو الحارث الحنفي بفتحها، وقرأ جناح بن حبيش بكسرها.
[البحر: 6/221],[ابن خالويه: 86]
29- {وسع كرسيه السموات والأرض} [2: 255]
(وسع) بعض روايات ليعقوب. [بن خالويه:16]
30- {لايكلف الله نفساً إلاوسعها} [2: 286]
(وسعها): ضم الواو، ابن أبي عبلة. [ابن خالويه:18]
31- {طريقا في البحر يبساً} [20: 77]
عن الحسن: (يبساً)بسكون الباء، والجمهور بفتحها، مصدران، أو بالإسكان المصدر,وبالتحريك الاسم. [لإتحاف:306]
وفي لبحر:6/264]
«قال الزمخشري: لا يخلو (يبس) من أن يكون مخففاً من (يبس), أو صفة على (فعل), أو جمع يابس كصحاب وصحب، وقرأ أبو حيوة: يابساً.». بن خالويه:88]
32- قرآنا فرقناه لتقرأه على الناس على مكث }[17: 106]
قال الحوفي: المكث، بالضم , والفتح لغتان، وقد قرئ بهما. لبحر:6/88]
وفي[ابن خالويه:77]:«على (مكث): قتادة.
قال ابن خالويه: يقال: مكث يمكث مكثاً، ومكثاً، ومكثاً، ومكثاً، ومكثاناً، ومكيثي، ومكثاناً، ومكثنا، كل ذلك قد حكى.».


رد مع اقتباس
  #6  
قديم 13 جمادى الآخرة 1432هـ/16-05-2011م, 10:11 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي فَعْلة، مصدرا

فَعْلة، مصدراً:
1- {قال إن الله اصطفاه عليكم وزاده بسطة في العلم والجسم} [2: 247]
ب- {وزادكم في الخلق بسطة} [7: 69]
في [الكشاف: 1/379]:«البسطة: السعة والامتداد.». [البحر: 2/258]
وفي المفردات: «وزاد بسطة، أي سعة. قال بعضهم: بسطة في العلم، هو أن انتفع هو به، ونفع غيره، فصار له بسطة، أي: جود».
2- {حتى إذا جاءتهم الساعة بغتة قالوا} [6: 31]
ب- {حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة} [6: 44]
ج- {إن أتاكم عذاب الله بغتة أو جهرة} [6: 47]
د- {فأخذناهم بغتة} [7: 95]
هـ- {لا تأتيكم إلا بغتة} [7: 187]
و- {أو تأتيهم الساعة بغتة} [12: 107]
ز- {بل تأتيهم بغتة} [21: 40]
ح- {حتى تأتيهم الساعة بغتة} [22: 55]
ط- {يأتيهم بغتة} [26: 202]
ي- {وليأتيهم بغتة} [29: 53]
ك- {من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة} [39: 55]
ل- {هل ينظرون إلا أن تأتيهم الساعة بغتةً} [43: 66]
م- {فهل ينظرون إلا الساعة أن تأتيهم بغتة} [47: 18]
في المفردات: «البغت: مفاجأة الشيء من حيث لا يحتسب.».
وفي [الكشاف: 2/14]: «بغتة: فجأة، وانتصابه على الحال، بمعنى: باغتة أو على المصدر.».
[البحر: 4/ 107],[ العكبري: 1/ 134]
3- {فأنبتنا به حدائق ذات بهجةٍ} [27: 60]
في المفردات: «البهجة: حسن اللون,وظهور السرور.».
وفي [الكشاف: 3/ 155]:«البهجة: الحسن، لأن الناظر يبتهج به.». قرئ :(بهجة) [البحر: 7/89]
4- {إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة} [4: 17]
ب- {وليست التوبة للذين يعملون السيئات} [4: 18]
ج- {فصيام شهرين متتابعين توبة من الله} [4: 92]
د- {ألم يعلموا أن الله هو يقبل التوبة عن عباده} [9: 104]
هـ- {وهو الذي يقبل التوبة عن عباده} [42: 25]
في المفردات: «التوب: ترك الذنب على أجمل الوجوه، وهو أبلغ وجوه الاعتذار.
والتوبة في الشرع: ترك الذنب لقبحه، والندم على ما فرط منه، والعزيمة على ترك المعاودة.».
{توبة من الله}[4: 92]: قبولاً من الله , ورحمة.
[الكشاف: 1/ 550],[ البحر: 3/ 326]
«رجوعاً منه إلى الله، مصدر.».
5- {لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة} [2: 55]
ب- {فقالوا أرنا الله جهرة} [4: 153]
ج- {إن أتاكم عذاب الله بغتة أو جهرة} [6: 47]
في [الكشاف: 1/ 281] :« (جهرة): عياناً، وهي مصدر قولك: جهر بالقراءة وبالدعاء، كأن الذي يرى بالعين جاهر بالرؤية، والذي يرى بالقلب مخافت بها, وانتصابها على المصدر، لأنها نوع من الرؤية فنصبت بفعلها , أو على الحال.».
وفي [البحر:1/ 211]: «قرأ ابن عباس: (جهرةً) بفتح الهاء، فتحتمل وجهين:
أحدهما: أن تكون مصدراً كالغلبة فيكون معناها ومعنى: (جهرة)الساكنة الهاء واحداً.
الثاني: أن تكون جمعاً لجاهر؛ كما تقول: فاسق وفسقة؛ فيكون انتصابه على الحال، أي: جاهرين بالرؤية.».
6-{ ليجعل ذلك حسرة في قلوبهم} [3: 156]
ب- {ثم تكون عليهم حسرة} [8: 36]
ج- {وأنذرهم يوم الحسرة إذ قضي الأمر} [19: 39]
د- {يا حسرةً على العباد} [36: 30]
هـ- {وإنه لحسرةٌ على الكافرين} [69: 50]
و- {كذلك يريهم الله أعمالهم حسرات عليهم} [2: 167]
ز- {فلا تذهب نفسك عليهم حسراتٍ} [35: 8]
في المفردات: «الحسرة: الغم على ما فاته ,والندم عليه كأنه انحسر عنه الجهل الذي حمله على ما ارتكبه، أو انحسر قواه من فرط الغم، أو أدركه إعياء عن تدارك ما فرط منه.».
وفي [الكشاف: 2/ 600]{فلا تذهب نفسك عليهم حسرات}: حسرات: مفعول له، ولا يجوز أن يتعلق:(عليهم) بحسرات، لأن المصدر لا يتقدم عليه صلته.». [البحر: 7/301]
7- {يخشون الناس كخشية الله أو أشد خشية} [4: 77]
8- {ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله} [24: 2]
ب- {وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفة ًورحمة} [57: 27]
في المفردات: «الرأفة:الرحمة.».
وفي [الكشاف: 3/ 47]: « (رأفة) بفتح الهمزة، ورآفة على (فعالة).».
وفي [البحر: 6/ 429]:«ابن كثير بفتح الهمزة، وابن جريح بألف بعد الهمزة، وكلها مصادر، أشهرها الأول.». [الإتحاف: 322]
وفي [البحر: 1/ 266]:«ذهب قوم أن الخشية هنا حقيقة , معناه: من خشية الحجارة لله تعالى, فهي مصدر مضاف للمفعول.».
{وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع} [2: 186]
في[البحر: 2/ 46]: «ظاهر قوله: {أجيب دعوة الداع}: عموم الدعوات، إذ لا يرد دعوة واحدة، والهاء في: (دعوة) هنا ليست للمرة، وإنما المصدر بني على (فعلة) نحو رحمة.».
9- {فأخذتهم الرجفةٍ} [7: 87، 91، 29: 37]
ب-{ فلما أخذتهم الرجفة} [7: 155]
في المفردات: «الرجفة: الاضطراب الشديد.».
وفي [الكشاف: 2/ 91]:«الرجفة: الصيحة التي زلزلت لها الأرض.».
10- {أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة} [2: 157]
= 79.
في المفردات: «الرحمة: رقة تقتضي الإحسان إلى المرحوم.».
وفي [البحر: 1/ 452]:«الرحمة: قيل: هي الصلوات كررت توكيداً لما اختلف اللفظ , وقيل: الرحمة: كشف الكربة, وقضاء الحاجة.».
التاء في (رحمة) بني عليها المصدر، فلذلك عمل: {ذكر رحمة ربك عبده} , وليست للوحدة.
[البحر: 6/ 172],[ العكبري: 2/58],[ الجمل: 3/ 51]
11- {لأنتم أشد رهبة في صدروهم من الله} [59: 13]
في المفردات: «الرهبة والهرب: مخافة مع تحرز , واضطراب.».
وفي [البحر: 8/ 249]:«رهبة: مصدر (رهب) المبني للمفعول، كأنه قيل: أشد مرهوبية، فالرهبة واقعة منهم، لا من المخاطبين، والمخاطبون مرهبون.».
12- {وجاءت سكرة الموت بالحق} [50: 19]
سكرة الموت: شدته الذاهبة بالعقل.
[الكشاف: 4/ 385],[ البحر: 8/124]
{لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون} [15: 72]
أي: غوايتهم، أو ضلالهم , وجعلهم. [الكشاف 2: 585],[ البحر 5: 462]
13- {ليريه كيف يواري سوأة أخيه} [5: 31]
عورة أخيه , وما لا يجوز أن ينكشف عن جسده. [الكشاف: 1/626]
14- {إنكم لتأتون الرجال شهوةً من دون النساء} [7: 81، 27: 55]
ب- {زين للناس حب الشهوات} [3: 14]
ج- {يتبعون الشهوات} [4: 27]
د- {واتبعوا الشهوات} [19: 59]
في المفردات: «وأصل الشهوة: نزوع النفس إلى ما تريده».
وفي [الكشاف: 2/ 92]: «شهوة: مفعول له، أي: للاشتهاء.».
15- {وتودون أن غير ذات الشوكة تكون لكم} [8: 7]
في المفردات: «ويعبر بالشوك, والشوكة, والشكة عن السلاح والشدة.».
وفي [الكشاف: 2/ 144]: «الشوكة: الحدة مستعار من واحد الشوك.».
وفي [معاني القرآن للزجاج: 2/ 44]:«ذات الشوكة: ذات سلاح.».
16- {ثم جعل من بعد قوة ضعفاً وشيبة} [30: 54]
في المفردات: «الشيب , والمشيب: بياض الشعر.».
17- {وعلمناه صنعة لبوسٍ لكم } [21: 80]
في [البحر: 6/ 332]: «وفي ذلك فضل هذه الصنعة، إذ أسند تعليمه إياه إليه تعالى.».
18- {وأخذ الذين ظلموا الصيحة} [11: 67]
ب- {وأخذت الذين ظلموا الصيحة} [11: 94]
ج- {فأخذتهم الصيحة} [15: 73، 83، 23: 41]
د-{ ومنهم من أخذته الصيحة} [29: 40]
هـ- {يوم يسمعون الصيحة بالحق} [50: 42]
و- {يحسبون كل صيحة عليهم} [63: 4]
في المفردات: «الصيحة: رفعت الصوت.».
19- {وإن خفتم عيلة فسوف يغنيكم الله من فضله} [9: 28]
في [الكشاف: 2/184]:«العيلة: الفقر».
المفردات. [معاني القرآن للزجاج: 2/ 488]
20- {إذا قضى الأمر وهم في غفلة} [19: 39]
ب- {اقترب للناس حسابهم وهم في غفلةٍ} [21: 1]
ج- {يا ويلنا قد كنا في غفلة من هذا} [21: 97]
د- {ودخل المدينة على حين غفلةٍ من أهلها} [28: 15]
هـ- {لقد كنت في غفلة من هذا} [50: 22]
في المفردات: «الغفلة: سهو يعتري الإنسان من قلة التحفظ, والتيقظ.».
21- {بل قلوبهم في غمرةٍ من هذا} [23: 63]
ب- {الذين هم في غمرة ساهون} [51: 11]
في [الكشاف: 3/ 193]:«في غفلة غامرة لها.».
22- {قد جاءكم رسولنا يبين لكم على فترةٍ من الرسل} [5: 19]
في المفردات: «الفتور: سكون بعدة حدة، ولين بعد شدة، وضعف بعد قوة.
قال تعالى {يبين لكم على فترة من الرسل} , أي: سكون حال عن مجيء رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم.».
وفي [الكشاف: 1/602]: «أي: جاءكم على حين فتور من إرسال الرسل, وانقطاع من الوحي.».
وفي [البحر: 3/ 452]:« (على فترة): متعلق بجاءكم، أو في موضع نصب على الحال، والمعنى: على فتور وانقطاع من إرسال الرسل.».
23- {ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة} [2: 74]
في المفردات: «القسوة: غلظ القلب، وأصله من حجر قاس.».
24- {ولو أعجبك كثرة الخبيث} [5: 100]
ب- {إذ أعجبتكم كثرتكم} [9: 25]
25- {ثم رددنا لكم الكرة عليهم} [17: 6]
في [العكبري: 1/41]: «كرة: مصدر كريكر، إذا رجع.».
وفي المفردات: «الكر: العطف على الشيء بالذات أبو بالفعل.».
26- {بيضاء لذةٍ للشاربين} [37: 46]
ب- {وأنهار من خمر لذة للشاربين} [47: 15]
في [الكشاف: 3/ 340]: «لذة: إما أن توصف باللذة، كأنها نفس اللذة وعينها، أو هي تأنيث اللذ، يقال: لذ الشيء فهو لذ ولذيذ.».
[البحر: 7/ 359، 350]
27- {واتبعوا في هذه الدنيا لعنة} [11: 99]
ب- {أولئك لهم اللعنة} [13: 25]
ج- {وإن عليك اللعنة إلى يوم الدين} [15: 35]
د- {وأتبعناهم في هذه الدنيا لعنة} [28: 42]
هـ- {ولهم اللعنة} [40: 52]
في المفردات: «اللعن: الطرد, والإبعاد على سبيل السخط.».
28-{ ولقاهم نضرة وسروراً} [76: 11]
في المفردات: «النضرة: الحسن كالنضارة، قال: (نضرة النعيم), أي: رونقه.».
في [الكشاف 4: 668]: «أي: أعطاهم بدل عبوس الفجار , وحزنهم نضرة في الوجوه, وسروراً في القلوب.».
29- {إني أخلق لكم من الطين كهيئة الطير} [3: 49], هيئة مصدر بمعنى اسم المفعول، أي: مثالاً مهيأ مثل. [البحر: 2/ 446]
30- {ليس لوقعتها كاذبة} [56: 2]


رد مع اقتباس
  #7  
قديم 13 جمادى الآخرة 1432هـ/16-05-2011م, 10:11 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي قراءات فَعْلة من السبع

قراءات فَعْلة من السبع:

1- {وجعل على بصره غشاوة} [45: 23]
قرأ حمزة, والكسائي, وخلف:{غشوة} بفتح الغين وسكون الشين بلا ألف, والباقون، غشاوة.
[الإتحاف: 390],[ النشر: 2/ 372],[ غيث النفع: 237],[ الشاطبية: 279]


رد مع اقتباس
  #8  
قديم 13 جمادى الآخرة 1432هـ/16-05-2011م, 10:12 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي من الشواذ

من الشواذ:

1- {أو أثارةً من علم} [46: 4]
قرأ الجمهور: {أثارة} , وهو مصدر كالشجاعة، وهي البقية من الشيء.
وقرأ ابن عباس: {أو أثرة} بغير ألف، وهي واحدة جمعها أثر.
وقرأ السلمي بإسكان الثاء، وهي الفعلة الواحدة، وعن الكسائي، ضم الهمزة وإسكان الثاء، ونقل ابن خالويه , عن الكسائي، أثره وأثرة، بضم الهمزة وكسرها. [البحر: 8/ 55],[ ابن خالويه: 139]
وفي [المحتسب: 2/ 264]:«قرأ علي, والسلمي: {أو أثرة} ساكنة الثاء.
قال أبو الفتح: الأثرة, والأثارة التي تقرأ بها العامة، البقية وما يؤثر.
وأما الأثرة، ساكنة الثاء فهي أبلغ معنى، وذلك أنها الفعلة الواحدة من هذا الأصل، فهي كقولك أئتوني بخبر واحد، أو حكاية شاذة، أي: قد قنعت لكم في الاحتجاج بهذا القدر على قلته.».
2- {ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنةً نعاساً} [3: 154]
ب- {إذ يغشيكم النعاس أمنةً منه} [8: 11]
قرأ النخعي ,وابن محيصن،:{أمنة} بسكون الميم بمعنى الأمن. [البحر: 3/ 85، 4/ 468,[الإتحاف: 180],[ ابن خالويه: 23]
وفي [المحتسب: 1/ 174]:«ومن ذلك قراءة ابن محيصن, ورويت عن يحيى, وإبراهيم:{أمنةً نعاساً} بسكون الميم.
قال أبو الفتح: روينا عن قطرب أنه قال، الأمنة، الأمن، والأمنة، بفتح الميم أشبه بمعاقبة الأمن, ونظير ذلك قولهم: الحبط والحبج والرمت، كل ذلك في أدواء الإبل، فلما أسكنوا العين جاءوا بالهاء، فقالوا: مغل مغلة، وحقل حقلة.».
3- {حتى لا يكون دولةً بين الأغنياء منكم} [59: 7]
{دولة}: علي ,والسلمي, وابن عامر, والمدني.
[ابن خالويه: 154],[ البحر: 8/ 245]
4- {وبعولتهن أحق بردهن} [2: 228]
{بردتهن}: ابن مسعود.
[ابن خالويه :14],[ العكبري: 1/ 53]
5- {لمن أراد أن يتم الرضاعة} [2: 233]
قرأ مجاهد: {الرضعة}.
[البحر: 2/ 213],[ ابن خالويه: 14]
6- {لكل جعلنا منكم شرعةً ومنهاجاً} [5: 48]
قرأ النخعي ,وابن وثاب: (شرعة) بفتح الشين.
[البحر: 3/ 503],[ ابن خالويه: 32]
7- {ربنا غلبت علينا شقوتنا} [23: 106]
قرأ شبل:{شقوتنا} بفتح الشين, وسكون القاف. [البحر: 6/423]
8- {وليجدوا فيكم غلظة} [9: 123]
قرأ أبان عن عاصم: {غلظة} بفتح الغين؛ وهي من المثلثات. [البحر: 5/ 115],[ ابن خالويه: 55/ 56]
9- {فقبضت قبضة من أثر الرسول} [20: 96]
فقبضت قبضة بالصاد، الحسن والجماعة. [ابن خالويه: 89]
10-{ ونبئهم أن الماء قسمة بينهم} [54: 28].
قرأ معاذ عن أبي عمرو:{قسمة} بفتح القاف. [البحر: 8/ 181]
11- {في غيابة الجب} [12: 10، 15]
في [ابن خالويه: 62]: « {في غيبة الجب}: أبي بن كعب.».


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:23 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة