العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم القرآن الكريم > تقريب دراسات عضيمة > المعجم الصرفي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 23 جمادى الأولى 1432هـ/26-04-2011م, 11:41 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي فعل. وفعل من السبع

فعل. وفعل من السبع


بشر وبشر

1- {أن الله يبشرك بيحيى} [2: 39].
2- {إن الله يبشرك بكلمة منه} [3: 45].
3- {يبشرهم ربهم برحمة منه} [9: 21].
4- {فبم تبشرون} [15: 54].
5- {إنا نبشرك بغلام عليم} [15: 53].
6- {ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات} [17: 9، 18: 2].
7- {يا زكريا إنا نبشرك بغلام اسمه يحيى} [19: 7].
8- {فإنما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين} [19: 97].
9- {ذلك الذي يبشر الله عباده}[42: 23].
في [النشر: 2/ 239 240]: «واختلفوا في {يبشرك} {نبشرك} وما جاء من ذلك: فقرأ حمزة والكسائي {يبشرك} في الموضعين هنا (آل عمران) و{يبشر} في سبحان والكهف بفتح الياء وإسكان الباء، وضم الشين من [الإتحاف: 174]: من البشر. وهو البشارة والبشرى. زاد حمزة، فخفف {يبشرهم} في التوبة. {إنا نبشرك} في الحجر و{إنا نبشرك} و{لتبشر به المتقين} في مريم.
وأما الذي في الشورى، وهو {ذلك الذي يبشر الله به عباده} فخففه ابن كثير وأبو عمرو وحمزة والكسائي.
وقرأ الباقون بضم الياء وتشديد الشين مكسورة من {بشر} المضعف على التكثير.
واتفقوا على تشديد {فبم تبشرون} في الحجر، لمناسبة ما قبله وما بعده من الأفعال المجمع على تشديدها».
و[النشر: 2/ 317، 319]، [النشر: 2/ 278، 306].
[غيث النفع: 155، 160، 163، 115، 151].
[الإتحاف: 174، 288، 298، 300، 241، 282].
[البحر: 6/ 96، 5: 21] ،[البحر: 6/130].


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 23 جمادى الأولى 1432هـ/26-04-2011م, 11:42 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي جمع، جمع - حمل، وحمل - خرق، خرق - ذكر، ذكر - سجرت

جمع، جمع
{الذي جمع مالا وعدده} [104 : 2].
في [النشر: 2/ 403]: «واختلفوا في {جمع مالا} فقرأ أبو جعفر وابن عامر وحمزة والكسائي وخلف وروح بتشديد الميم، وقرأ الباقون بتخفيفها».
[الإتحاف: 443]،[ غيث النفع: 291]، [الشاطبية: 298].

حمل، وحمل

1- {ولكنا حملنا أوزارا} [20: 87].
في [النشر: 2/ 322]: «فقرأ أبو عمرو وحمزة والكسائي وخلف وأبو بكر وروح {حملنا} بفتح الحاء والميم مخففة. وقرأ الباقون بضم الحاء وكسر الميم مشددة».
[الإتحاف: 306]، [البحر: 6/ 269].
2- {وحملت الأرض والجبال فدكتا} [69: 14].
في[ البحر: 8/ 323]: «قرأ الجمهور {وحملت} بتخفيف الميم، وابن أبي عبلة، وابن مقسم والأعمش وابن عامر في رواية يحيى بتشديدها. فالتخفيف على أن تكون الأرض والجبال حملتها الريح العاصف أو الملائكة.
والتشديد على أن تكون للتكثير، أو يكون التضعيف للنقل، فجاز أن تكون الأرض والجبال المفعول الأول أقيم مقام الفاعل، والثاني محذوف، أي ريحا. أو ملائكة. وجاز أن يكون الثاني، والأول محذوف».
في [غيث النفع: 264]: «ما ذكره البحر من التشديد ليس من طرقنا ولا من طرق النشر».
وانظر شواذ [ابن خالويه: 161]. و[المحتسب: 2/ 328- 329].

خرق، خرق

{وخرفوا له بنين وبنات بغير علم} [36: 19].
في [النشر: 2/ 261]: «واختلفوا في {وخرقوا} فقرأ المدنيان بتشديد الراء. الباقون بالتخفيف». التشديد للتكثير... [الإتحاف: 214]، [غيث النفع: 94]، [الشاطبية: 198].
وفي [البحر: 4/ 194]: «وقرأ ابن عمر، وابن عباس {وحرفوا} بالحاء المهملة والفاء. وشدد ابن عمر الراء، وخففها ابن عباس، بمعنى: وزورا له أولادا، لأن المزور محرف مغير الحق إلى الباطل».

ذكر، ذكر

{قالوا طائركم معكم أئن ذكرتم} [36: 19].
قرأ أبو جعفر بتخفيف الكاف، أي طائركم معكم حيث جرى ذكركم وهو أبلغ. الباقون بتشديدها. [الإتحاف: 364]. [النشر: 2/ 353]. [ابن خالويه: 125]. [البحر: 7/ 328].

سجرت

{وإذا البحار سجرت} [81: 6].
في [النشر: 2/ 398]: «اختلفوا في {سجرت} فقرأ ابن كثير والبصريان بتخفيف الجيم. وقرأ الباقون بتشديدها». [الإتحاف: 434]، [غيث النفع: 274]، [الشاطبية: 294]، [البحر: 8/ 432].


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 23 جمادى الأولى 1432هـ/26-04-2011م, 11:44 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي سعر، وسعر - سار وسير - صدق، صدق - عدل وعدل - عرف وعرف

سعر، وسعر

{وإذا الجحيم سعرت} [81: 12].
في [النشر: 2/ 398]: «واختلفوا في {سعرت} فقرأ ابن ذكوان وحفص والمدنيان ورويس بتشديد العين. والباقون بالتخفيف». [الإتحاف: 434]،[ غيث النفع: 274]، [الشاطبية: 294]، [البحر: 8/ 434].

سار وسير

{هو الذي يسيركم في البر والبحر} [10: 22].
في [الإتحاف: 48]: «واختلف في {يسيركم} فابن عامر وأبو جعفر {ينشركم} بفتح الياء ونون ساكنة، بعدها شين معجمة مضمومة، من النشر ضد الطي، أي: يفرقكم والباقون بضم الياء وسين مهملة مفتوحة وياء مكسورة مشددة، أي يحملكم على السير، ويمكنكم فيه، والتضعيف للتعدية». [النشر: 2/ 282]، [غيث النفع: 119]، [الشاطبية: 219].

صدق، صدق

{ولقد صدق عليهم إبليس ظنه} [34: 20].
في [الإتحاف: 359]: «واختلف في {صدق} فعاصم وحمزة والكسائي وخلف بتشديد الدال، معدي بالتضعيف، فنصب {ظنه} على أنه مفعول به.
والباقون بتخفيفها، فظنه منصوب على المفعول به أيضًا، كقولهم: أصبت ظني، أو على المصدر، أو على نزع الخافض». [النشر: 2/ 350]، [غيث النفع: 209]، [الشاطبية: 269].
وفي [البحر: 7/ 273]: «والكوفيون {صدق} بتشديد الدال،
وانتصب {ظنه} على أنه مفعول صدق، والمعنى: وجد ظنه صادقا، أي ظن شيئا، فوقع ما ظن. وقرأ باقي السبعة بالتخفيف. فانتصب {ظنه} على المصدر.
أي يظن ظنا، أو على إسقاط الحرف، أي في ظنه أو على المفعول به، نحو قولهم أخطأت ظني، وأصبت ظني».

عدل وعدل

{الذي خلقك فسواك فعدلك} [82: 7].
في [النشر: 2/ 399]: «واختلفوا في {فعدلك} فقرأ الكوفيون بتخفيف الدال. وقرأ الباقون بتشديدها». [الإتحاف: 434]، [غيث النفع: 274]،[ الشاطبية: 295].
وفي [البحر: 8/ 437]: «وقراءة التخفيف إما أن تكون كقراءة التشديد، أي عدل بعض أعضائك ببعض، حتى اعتدلت.
وإما أن يكون معناه: فصرفك يقال: عدل عن الطريق، أي عدلك عن خلقه غيرك إلى خلقة حسنة، مفارقة لسائر الخلق، أو فعدلك إلى بعض الأشكال والهيئات».

عرف وعرف

{عرف بعضه وأعرض عن بعض} [66: 3].
في [النشر: 2/ 388]: «اختلفوا في {عرف بعضه} فقرأ الكسائي بتخفيف الراء. وقرأ الباقون بتشديدها». [الإتحاف: 419]، [غيث النفع: 262].
وفي [البحر: 8/ 29]: «قرأ الجمهور {عرف} بشد الراء، والمعنى: أعلم به وأنب عليه. وقرأ السلمي والحسن وقتادة. والكسائي وأبو عمر وفي رواية بخف الراء، أي جازى بالعتب واللوم، كما تقول لمن يؤذيك: لأعرفن لك ذلك، أي لأجازينك. وقيل: إنه طلق حفصة وأمر بمراجعتها. وقيل: عاتبها ولم يطلقها».


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 23 جمادى الأولى 1432هـ/26-04-2011م, 11:49 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي عزز وعزز - علم وعلم - عمى، عمى - فتح، فتح - فجر وفجر

عزز وعزز

{إذ أرسلنا إليهم اثنين فكذبوهما فعززنا بثالث} [36: 14].
في [الإتحاف: 363]: «واختلف في {فعززنا} فأبو بكر بتخفيف الزاي من عز: غلب، ومفعوله به محذوف، أي فغلبنا أهل القرية بثالث. والباقون بتشديدها من عز يعز. قوي فهو لازم عدى بالتضعيف، ومفعوله أيضا محذوف، أي فقوينا الرسولين». [النشر: 2/ 353]، [غيث النفع: 213].
[الشاطبية: 270]. [البحر: 7/ 326].

علم وعلم

1- {بما كنتم تعلمون الكتاب} [3: 79].
قرأ ابن عامر والكوفيون بضم التاء وفتح العين وكسر اللام المشددة.
وقرأ الباقون بفتح التاء واللام وإسكان العين مخففًا، [النشر: 2/ 240]، [الإتحاف: 176]، [غيث النفع: 67]، [الشاطبية: 176].

عمى، عمى

{وآتاني رحمة من عنده فعميت عليكم} [11: 28].
في [النشر: 2/ 288]: «واختلفوا في {فعميت عليكم} فقرأ حمزة والكسائي وخلف وحفص بضم العين وتشديد الميم. وقرأ الباقون بفتح العين وتخفيف الميم.
واتفقوا على الفتح والتخفيف من قوله تعالى في القصص {فعميت عليهم الأنباء} لأنها في أمر الآخرة، ففرقوا بينها وبين أمر الدنيا، فإن الشبهات تزول في الآخرة، والمعنى: خلت عنهم حجتهم، وخفيت محجتهم». [غيث النفع: 127]، [الشاطبية: 222].
{فعميت عليهم الأنباء} قرأ الأعمش... بالتشديد. [الإتحاف: 343]، [البحر: 7/ 129].
وفي [البحر: 5/ 216]: «وقرأ أبي والسلمي وعلي والحسن {فعماها عليكم} وروى الأعمش {وعميت} بالواو خفيفة».

فتح، فتح

1- {فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء} [6: 44].
2- {ولو أن أهل القرى آمنوا لفتحنا عليهم بركات} [7: 96].
3- {لا تفتح لهم أبواب السماء} [7: 40].
في [النشر: 2/ 269]: «واختلفوا في {لا تفتح لهم} فقرأ أبو عمرو بالتأنيث والتخفيف. وقرأ حمزة والكسائي وخلف بالتذكير والتخفيف.
وقرأ الباقون بالتأنيث والتشديد. [الإتحاف: 224]، [غيث النفع: 103]، [الشاطبية: 206]، [البحر: 4/ 297] ».
4- {ففتحنا أبواب السماء بماء منهمر} [54: 11].
5- {حتى إذا فتحت يأجوج ومأجوج} [21: 96].
6- {حتى إذا جاءوها فتحت أبوابها} [39: 71].
7- {وفتحت السماء فكانت أبوابا} [78: 19].
في [النشر: 2/ 258]: «واختلفوا في {فتحنا} هنا والأعراف والقمر و{فتحت} في الأنبياء. فقرأ ابن عامر وابن وردان بتشديد التاء في الأربعة.
واتفقوا على تخفيف {فتحنا عليهم بابا} في المؤمنين، لأن {بابا} فيها مفرد، والتشديد [النشر: 2/ 324، 2/280، 2/ 397]، يقتضي التكثير» [الإتحاف: 208، 227، 312، 404، 431].
[غيث النفع: 9/ 105، 172، 222، 251، 272]، [البحر: 4/ 131، 348، 80/ 177، 8/ 412].
وفي [النشر: 2/ 364]: «اختلفوا في {فتحت} و{وفتحت} في الزمر وفي النباء: فقرأ الكوفيون بالتخفيف في الثلاثة. وقرأ الباقون بالتشديد فيهن». التشديد للتكثير. [الإتحاف: 377]، [الشاطبية: 274].

فجر وفجر

{وقالوا لن نؤمن لك حتى تفجر لنا من الأرض ينبوعا} [17: 90].
في [النشر: 2/ 308]: «واختلفوا في {حتى تفجر لنا} فقرأ الكوفيون ويعقوب بفتح التاء وإسكان الفاء وضم الجيم.
وقرأ الباقون بضم التاء وفتح الفاء وكسر الجيم وتشديدها.
واتفقوا على التشديد {فتفجر الأنهار} من أجل المصدر بعده» [الإتحاف: 286]، [غيث النفع: 73]، [الشاطبية: 239].
وفي [البحر: 6/ 79]: «وقرأ الكوفيون {تفجر} من فجر، مخففا. وباقي السبعة من {فجر} مشددا. والتضعيف للمبالغة، لا للتعدية. والأعمش وعبد الله بن مسلم بن يسار من {أفجر} رباعيا. وهي لغة في {فجر}».


رد مع اقتباس
  #5  
قديم 23 جمادى الأولى 1432هـ/26-04-2011م, 11:50 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي فرض وفرض - فرق وفرق - قتل وقتل

فرض وفرض

{سورة أنزلناها وفرضناها} [24: 1].
في [النشر: 2/ 324]: «واختلفوا في {فرضناها}: فقرأ ابن كثير وأبو عمرو بتشديد الراء. وقرأ الباقون بتخفيفها». [الإتحاف: 322]. [غيث النفع: 197]، [الشاطبية: 254].
وفي [البحر: 6/ 427]: «وقرأ الجمهور {وفرضناها} بتخفيف الراء أي فرضنا أحكامها.
وقيل: فرضنا العمل بما فيها. وقرأ عبد الله وعمر بن عبد العزيز ومجاهد وقتادة وأبو عمرو وابن كثير بتشديد الراء، إما للمبالغة في الإيجاب، وإما لأن فيها فرائض شتى أو لكثرة المفروض عليهم».

فرق وفرق

1- {إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء} [6: 159].
2- {من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا} [30: 32].
في [النشر: 2/ 266]: «واختلفوا في {فرقوا} هنا وفي الروم:
فقرأهما حمزة والكسائي {فارقوا} بالألف مع تخفيف الراء. وقرأ الباقون بغير ألف مع التشديد فيهما».
3- {وقرآنا فرقناه لتقرأه على الناس على مكث} [17: 106].
قرأ الحسن {فرقناه} بتشديد الراء. [ابن خالويه: 77]، [البحر: 6/ 87]، [الإتحاف: 287].

قتل وقتل

1- {لو أطاعونا ما قتلوا} [3: 168].
2- {ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا} [3: 169].
3- {وقاتلوا وقتلوا} [3: 195].
4- {والذين هاجروا في سبيل الله ثم قتلوا أو ماتوا} [22: 58].
5- {قد خسر الذين قتلوا أولادهم سفها بغير علم} [6: 140].
في [النشر: 2/ 213]: «واختلفوا في {لو أطاعونا ما قتلوا} وبعده {قتلوا في سبيل الله} وآخر السورة {وقاتلوا وقتلوا} وفي الأنعام {قتلوا أولادهم} وفي الحج {ثم قتلوا أو ماتوا}.
فروى هشام تشديد التاء... وأما الحرف {قتلوا في سبيل الله} وحرف الحج فشدد التاء فيهما ابن عامر. وأما حرف آخر السورة وحرف الأنعام فشدد التاء فيهما ابن كثير وابن عامر. والباقون بالتخفيف. واتفقوا على تخفيف {ما ماتوا وما قتلوا} [النشر: 2/ 327].
[الإتحاف: 181 182، 316] ،[غيث النفع: 71، 175]. [الشاطبية: 178]، [البحر: 3/ 111]».
6- {قال سنقتل أبناءهم} [7: 127].
في [النشر: 2/ 271]: «واختلفوا في {سنقتل} فقرأ المدنيان وابن كثير بفتح النون وإسكان القاف، وضم التاء من غير تشديد. وقرأ الباقون بضم النون وفتح القاف وكسر التاء وتشديدها». [الإتحاف: 229]، [غيث النفع: 107]، [الشاطبية: 208]، [البحر: 4/ 367 368].
7- {يقتلون أبناءكم ويستحيون نساءكم} [7: 111].
في [النشر: 2/ 271]: «واختلفوا في {يقتلون أبناءكم} فقرأ نافع بفتح الياء، وإسكان القاف، وضم التاء من غير تشديد. وقرأ الباقون بضم الياء، وفتح القاف وكسر التاء مشددة». [الإتحاف: 230]، [غيث النفع: 108], [البحر: 4/ 379].
8- {ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق} [17: 31].
في [البحر: 6/ 32]: «قرأ الأعمش وابن وثاب {ولا تقتلوا} بالتضعيف».
9- {ويقتلون النبيين} [2: 61].
في [ابن خالويه: 6] {ويقتلون} بالتشديد، على رضى الله عنه.
وفي [البحر: 1/ 236]: «قراءة من قرأ {ويقتلون} بالتشديد، لظهور المبالغة في القتل».
10- {ثم أنتم هؤلاء تقتلون أنفسكم} [2: 85].
في [البحر: 2/ 291]: «وقرأ الحسن {تقتلون} من {قتل} مشددا، هكذا في بعض التفاسير وفي تفسير المهدوي إنها قراءة أبي نهيك، قال: والزهري والحسن».
11- {ويقتلون النبيين بغير حق} [3: 21].
في [البحر: 3/ 94]: «وقرأ الحسن بتشديدها، للتكثير في المحال، لا بالنسبة إلى محل واحد، لأنه لا يمكن التكثير فيه».
13- {ولا تقتلوا أنفسكم} [4: 29].
في [ابن خالويه: 25]: «بالتشديد {تقتلوا} علي بن أبي طالب رضي الله عنه».
التشديد للتكثير:[ 189]. [البحر: 3/ 232].
14- {أن يقتلوا أو يصلبوا} [5: 33].
التخفيف قراءة الحسن ومجاهد وابن محيض. [البحر: 3/ 471]. [ابن خالويه: 32].
15- {وإذا الموءودة سئلت بأي ذنب قتلت} [81: 8-9].
أبو جعفر بتشديد التاء على التكثير. والباقون بتخفيفها. [النشر: 2/ 398]. [الإتحاف: 434]. [ابن خالويه: 169]، [البحر: 8/ 433].


رد مع اقتباس
  #6  
قديم 23 جمادى الأولى 1432هـ/26-04-2011م, 11:51 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي قدر، قدر - قطع، قطع - كذب، كذب - كفل، كفل - لبث ولبث

قدر، قدر

1- {إلا امرأته قدرنا إنها لمن الغابرين} [15: 60].
2- {إلا امرأته قدرناها من الغابرين} [27: 57].
في [النشر: 2/ 303]: «واختلفوا في {قدرنا إنها} وفي النمل {قدرناها}.
فروى أبو بكر بتخفيف الدال فيهما، وقرأ الباقون بالتشديد فيهما» [النشر: 2/ 338].
[الإتحاف: 276- 338]، [غيث النفع: 145، 192]، [الشاطبية: 234]،[ البحر: 5/ 460].
3- {نحن قدرنا بينكم الموت} [56: 60].
في [النشر: 2/ 283]: «واختلفوا في {نحن قدرنا} فقرأ ابن كثير بتخفيف الدال. وقرأ الباقون «بتشديدها» [الإتحاف: 408]، [غيث النفع: 254 ]،[الشاطبية: 285]، [البحر: 8/ 211]».
4- {فقدرنا فنعم القادرون} [77: 23].
في [الإتحاف: 430]: «واختلفوا في {فقدرنا} فنافع والكسائي وأبو جعفر بتشديد الدال من التقدير وافقهم الحسن. الباقون بالتخفيف من القدرة» [النشر: 2/ 297]، [غيث النفع: 271].
[الشاطبية: 293]، [البحر: 8/ 406].
5- {والذي قدر فهدى} [87: 3].
في [النشر: 2/ 399]: «واختلفوا في {والذي قدر} فقرأ الكسائي {فقدر} بتخفيف الدال.
وقرأ الباقون بتشديدها. [الإتحاف: 437]، [غيث النفع: 175]، [الشاطبية: 395]. وفي [البحر: 8/ 458].
وقرأ الجمهور {قدر} بتشديد الدال فاحتمل أن يكون من القدر والقضاء، واحتمل أن يكون من التقدير والموازنة بين الأشياء.
وقرأ الكسائي {قدر} مخفف الدال، من القدرة أو من التقدير والموازنة».
6- {وأما إذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه فيقول ربي أهانن} [89: 16].
في [النشر: 2/ 400]: «واختلفوا في {فقدر} فقرأ أبو جعفر وابن عامر بتشديد الدال.
وقرأ الباقون بتخفيفها». [الإتحاف: 438]، [غيث النفع: 276]، [الشاطبية: 296]، وفي [البحر: 8/ 470]. قال الجمهور: هما بمعنى واحد بمعنى ضيق، والتضعيف فيه للمبالغة، لا للتعدية.

قطع، قطع

{فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم} [47: 22].
في [النشر: 2/ 374]: «قرأ يعقوب {تقطعوا} بفتح التاء وإسكان القاف وفتح الطاء مخففة. وقرأ الباقون بضم التاء، وفتح القاف وكسر الطاء مشددة». التشديد للتكثير. [الإتحاف: 394].
وفي [البحر: 8/ 82]: «قرأ الجمهور {تقطعوا} بالتشديد على التكثير. وأبو عمرو في رواية وسلام ويعقوب. بالتخفيف، مضارع قطع: والحسن {وتقطعوا} على إسقاط حرف الجر». [ابن خالويه: 140].

كذب، كذب

1- {ولهم عذاب أليم بما كانوا يكذبون} [2: 10].
في [النشر: 2/ 207 208]: «واختلفوا في {يكذبون} فقرأ الكوفيون بفتح الياء وتخفيف الذال. وقرأ الباقون بالضم والتشديد». [الإتحاف: 129 ]،[غيث النفع: 127]، [الشاطبية: 145]، [البحر: 1/ 60].
2- {حتى إذا استيأس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا} [12: 110].
في [النشر: 2/ 196]: «واختلفوا في {قد كذبوا} فقرأ أبو جعفر والكوفيون بالتخفيف، وقرأ الباقون بالتشديد». [الإتحاف: 268]، [غيث النفع: 139] «[الشاطبية: 229]. وفي [البحر: 5/ 354 355] الضمائر على قراءة التشديد عائدة كلها على الرسل».
3- {ما كذب الفؤاد ما رأى} [53: 11].
في [الإتحاف: 402]: «واختلف في {ما كذب} فهشام وأبو جعفر بتشديد الدال، أي ما رآه سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم بعينه صدقه قلبه، ولم ينكره.
و{ما} موصولة. والباقون بتخفيفها على جعله لازما معدى بفي و{ما} الأولى نافية والثانية مصدرية أو موصولة. [النشر: 2/ 379]. [غيث النفع 248]، [الشاطبية: 283]، [ابن خالويه: 146]. [البحر: 8/ 158 - 159] ».

كفل، كفل

{وكفلها زكريا} [3: 37].
في [النشر: 2/ 239]: «واختلفوا في {وكفلها} فقرأ الكوفيون بتشديد الفاء. وقرأ الباقون بتخفيفها». [الإتحاف: 173]، [غيث النفع: 163]،[ الشاطبية: 172].

لبث ولبث

{وإذا لا يلبثون خلافك إلا قليلا} [17: 76].
في [النشر: 2/ 308]: «واختلفوا في {لا يلبثون} عن روح: ضم الياء وفتح اللام، وشدد الباء... وروى سائر أصحاب روح بفتح الياء وإسكان اللام وتخفيف الباء، وبذلك قرأ الباقون، ولا خلاف في فتح الباء». [الإتحاف: 285]، [البحر: 6/ 66]، [ابن خالويه: 77].


رد مع اقتباس
  #7  
قديم 23 جمادى الأولى 1432هـ/26-04-2011م, 11:52 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي لقى، لقى - لوى، لوى - ملا وملأ - ماز، ميز - نزل ونزل

لقى، لقى

{ويلقون فيها تحية وسلاما} [25: 75].
في [النشر: 2/ 335]: «واختلفوا في {ويلقون} فقرأ حمزة والكسائي وخلف وأبو بكر بفتح الياء وإسكان اللام وتخفيف القاف.
وقرأ الباقون بضم الياء وفتح اللام وتشديد القاف». [الإتحاف: 330]، [غيث النفع: 184]، [الشاطبية: 257]، [البحر: 6/ 517].

لوى، لوى

{وإذا قيل لهم تعالوا يستغفر لكم رسول الله لووا رءوسهم} [63: 5].
قرأ نافع وروح بتخفيف الواو الأولى. وقرأ الباقون بتشديدها.
[النشر: 2/ 388]، [الإتحاف: 416]، [غيث النفع: 260]، [الشاطبية: 288]. التشديد للتكثير من [البحر: 8/ 273].

ملا وملأ

{ولملئت منهم رعبا} [18: 18].
في [النشر: 2/ 310]: «واختلفوا في {ولملئت} فقرأ المدنيان وابن كثير بتشديد اللام الثانية. وقرأ الباقون بتخفيفها».
[الإتحاف: 288]، [غيث النفع: 155]، [الشاطبية: 240]، [البحر: 6/ 110]. التضعيف للمبالغة.

ماز، ميز

1- {ليميز الله الخبيث من الطيب} [8: 37].
في [الإتحاف: 237]: «وقرأ {ليميز الله} بضم الياء الأولى وفتح الميم، وكسر الثانية مشددة حمزة والكسائي ويعقوب وخلف.
والباقون بفتح الياء وكسر الميم، وسكون الياء الثانية». [غيث النفع: 112].
2- {حتى يميز الخبيث من الطيب} [3: 179].
قرأ أخوان {يميز} بضم الياء، وفتح الميم، والياء المشددة المكسورة، [غيث النفع: 71]، [الشاطبية: 179]، [الإتحاف: 183].

نزل ونزل

{نزل به الروح الأمين} [26: 193].
في [النشر: 2/ 336]: «واختلفوا في {نزل به الروح الأمين}.
فقرأ يعقوب وابن عامر وحمزة والكسائي وخلف وأبو بكر بتشديد الزاي، ونصب {الروح الأمين} وقرأ الباقون بالتخفيف ورفعهما». [الإتحاف: 334]، [غيث النفع: 189]، [الشاطبية: 258]، [البحر: 7/40].


رد مع اقتباس
  #8  
قديم 23 جمادى الأولى 1432هـ/26-04-2011م, 11:54 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي نشر، نشر - نكس ونكس - هدم، وهدم - وقت، وقت

نشر، نشر

{وإذا الصحف نشرت} [81: 10].
قرأ المدنيان وابن عامر ويعقوب وعاصم بتخفيف الشين. وقرأ الباقون بتشديدها. [النشر: 398]، [الإتحاف: 434]، [غيث النفع: 274]،[ الشاطبية: 294]، [البحر: 8/434].

نكس ونكس

{ومن نعمره ننكسه في الخلق} [36: 68].
في [النشر: 2/ 355]: «واختلفوا في {ننكسه} فقرأ عاصم وحمزة بضم النون الأولى، وفتح الثانية وكسر الكاف وتشديدها. وقرأ الباقون بفتح النون الأولى وإسكان الثانية وضم الكاف مخففة». [الإتحاف: 366]، [غيث النفع: 215]، [الشاطبية: 271]، [البحر: 7/ 345].

هدم، وهدم

{ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع} [22: 40].
في [النشر: 2/ 327]: «واختلفوا في {لهدمت صوامع وبيع}: فقرأ المدنيان وابن كثير بتخفيف الدال: وقرأ الباقون بتشديدها». [الإتحاف: 316]، [غيث النفع: 174]، [الشاطبية: 252]، وفي [البحر: 6/ 375]: «لما كانت المواضع كثيرة ناسب مجيء التضعيف لكثرة المواضع، فتكرر الهدم لتكثيرها».

وقت، وقت

{وإذا الرسل أقتت} [77: 11].
قرأ أبو جعفر {وقتت} بالتخفيف [ابن خالويه: 167].
وقرأ أبو عمرو بالواو وشد القاف. [النشر: 2/ 306]، [الإتحاف: 430].
وفي [البحر: 8/ 405]: «وقرأ الحسن {ووقتت} على وزن (فوعلت)».


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:51 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة