العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم القرآن الكريم > تقريب دراسات عضيمة > المعجم الصرفي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 02:39 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي لمحات عن دراسة الصفة المشبهة

لمحات عن دراسة الصفة المشبهة
1- جاء في الألوان خضرًا والأخضر.
2- لم تجئ صفة على (فِعلى) بكسر الفاء، عند البصريين، ولذلك قالوا في ضيزى أصلها (فُعلى).
3- الوصف على (فعل) جاء في العشر والشواذ (لبدا).
4- الوصف على (فعل) جاء في الشواذ.
5- قال أبو حيان: تتبعت ما ذكره التصريفيون من صفات (فعل) اللازم فلم يذكروا من بينها (فعلاً) [البحر:7/ 490].
6- {بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ} [117:2، 101:6] من إضافة الصفة المشبهة إلى فاعليها. [الكشاف:1/ 181].
وقال أبو حيان: المجرور مشبه بالمفعول، أصله الأول بديع سماواته، ثم شبه الوصف، فأضمر فيه فنصب السموات ثم جر من نصب، فهو عندنا من باب إضافة المشبهة إلى منصوبها، والصفة عندنا لا تكون مشبهة حتى تنصب أو تخفض، فأما إذا رفعت ما بعدها فليست عندنا صفة مشبهة، لأن عمل الرفع في الفاعل يستوي فيه الصفات المتعدية وغير المتعدية. [البحر:1/ 364].
وفي [البحر:2/ 81]: « {شديد العقاب} [196:2] من إضافة الصفة إلى الموصوف والإضافة والنصب أبلغ من الرفع».
7- من المضاف: {شديد العذاب} [165:2]، {سفيهنا} [4:72]، {سيدها} [25:12]، {سريع الحساب} [4:5]، {غليظ القلب} [159:3]، {كشهيم المحتظر} [31:54].
8- {رفيع الدرجات ذو العرش} [15:40]: احتمل أن يكون (فعيل) للمبالغة على (فعيل) من رافع، فيكون الدرجات مفعولة: أي رافع درجات المؤمنين في الجنة.
واحتمل أن يكون (رفيع) فعيلاً من رفع الشيء علا فهو رفيع، فيكون من باب الصفة المشبهة.
والدرجات: مصاعد الملائكة.. أو يكون ذلك عبارة عن رفعة شأنه وعلو سلطانه.. وبنحو هذا فسره ابن زيد فقال: عظيم الصفات.
[البحر:7/ 454- 455].
9- الصفة المنقولة من الاسم لا تطابق في الإفراد والتثنية والجمع والتذكير والتأنيث.
( أ ) {وكذلك جعلناكم أمة وسطًا} [143:2]: وسطًا صفة وهي اسم لوسط الشيء، ولذلك استوى فيها الواحد والجمع، والمذكر والمؤنث.
[الكشاف:1/ 198]، [البحر:1/ 418]
(ب) {والجار الجنب} [36:4]: الجنب يستوي فيه الواحد والجمع والمذكر والمؤنث لأنه اسم جرى مجرى المصدر الذي هو الإجناب. [الكشاف:1/ 514].
وفي [البحر:3/256]: «ما ذكره الزمخشري هو المشهور في اللغة والفصيح، وقد جمعوه فقالوا: قوم جنبون وأجناب».
(جـ) {سيئة}: في حكم الأسماء بمنزلة الذنب والإثم، ثم زال عنها حكم الصفات.
وقرئ {كان سيئة عند ربك مكروهًا} [38:17].
[الكشاف:2/ 668]، [البحر:38/ 6].
( د ) {وهي رميم} [78:36]: اسم غير صفة كالرمة والرفات، فلا يقال: لم تؤنث وهي خبر عن مؤنث. [الكشاف :4/31]، [البحر:7/ 348]. نقل كلام الزمخشري.
(هـ) {كل نفس بما كسبت رهينة} [38:74]: ليست بتأنيث رهين لأنه فعيلاً بمعنى مفعول يستوي فيه المذكر والمؤنث، وإنما هي اسم بمعنى الرهن، كالشتيمة بمعنى الشتم. [الكشاف:4/ 654]، [البحر:8/ 379].
(و) {والنطيحة} [3:5] فعيلة بمعنى مفعول، صفة جرت مجرى الأسماء، فوليت العوامل، ولذلك تثبتت فيها الهاء. [البحر:3/ 410].


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 02:40 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي فَعِل الصفة

فَعِل الصفة
أسفًا، أشر، خضرًا، صعقًا، عسير، عمون، عمين، لفرح، فرحون، فكهين، ملكًا، نحسات، نكدًا وجلة، وجلون.


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 02:40 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي فَعِلة

فَعِلة
حمئة، نخرة.


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 02:41 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي فَعْل

فَعْل
بخس، البر، الأبرار، جماً، حسبك، حظ، الحي، أحياء، رطب، رهوًا، شيخ، صفا، صلدًا، العبد، عذب، فردًا، فظًا، وكهلاً.


رد مع اقتباس
  #5  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 02:41 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي فَعْلة

فَعْلة
عورة، وردة.


رد مع اقتباس
  #6  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 02:41 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي فِعْل

فِعْل
إدا، إمرًا، بكر، بدعًا، يذبح، وصبغ، ضعفًا، كفلين.


رد مع اقتباس
  #7  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 02:42 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي فُعْل

فُعْل
الحر، نكرًا.


رد مع اقتباس
  #8  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 02:43 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي فَعَل

فَعَل
حرضًا، رصدًا (اسم جمع للراصد) مثل الحرس.
[الكشاف:4/ 624].
رغدًا، زلقًا، سربًا، الصمد (فعل بمعنى مفعول).
[الكشاف:4/ 818]، [البحر:8/ 527].
عرض، غدقًا، وسطا.


رد مع اقتباس
  #9  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 02:54 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي قراءات الصفة المشبهة

قراءات الصفة المشبهة
1- قراءات فاعل، فعل في السبع، وفي الشواذ.
2- قراءات فعل، فعل في السبع، وفي الشواذ.
3- قراءات فعل، فعل في الشواذ.
4- قراءات فعل، فعل في الشواذ.
5- قراءات فعل، فعلى.
6- قراءات فعل، فعلاء.
7- قراءات فيعل، وفعل في السبع الشواذ.
8- قراءات فيعل، فعل في الشواذ.
9- قراءات فيعل، فعل، وفعال في الشواذ.
10- قراءات فعيل، وفعل.
11- فعيل، فيعل في السبع.
12- فعيلة، فعلة في السبع.
13- فعل، فعل في الشواذ.
14- فعل، فعل في الشواذ.
15- مصدر أو وصف.


رد مع اقتباس
  #10  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 02:54 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي (فَعِل) الصفة

(فَعِل) الصفة
1- {وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَى إِلَى قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفًا} [150:7]
= 2.
في المفردات: «الأسف: الحزن والغضب معًا، وقد يقال لكل واحد منهما على انفراد {غضبان أسفًا}. الأسف: الغضبان».
2- {أَؤُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِنْ بَيْنِنَا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ * سَيَعْلَمُونَ غَدًا مَنِ الْكَذَّابُ الْأَشِرُ} [25:54- 26]
في المفردات: «الأشر: شدة البطر، وقد اشر يأشر أشرًا، الأشر أبلغ من البطر، والبطر أبلغ من الفرح».
وفي [الكشاف:4/ 437]: «أشر: بطر متكبر».
3- {فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِرًا} [99:6]
في [الكشاف:2/ 51]: «شيئًا غضًا أخضر، يقال: أخضر وخضر، كأعور وعور، وهو ما تشعب من أصل النبات الخارج من الحبة.
وفي [البحر:4/ 189]: »أي من النبات غضًا ناضرًا طريًا».
4- {وَخَرَّ مُوسَى صَعِقًا} [143:7]
في [الكشاف:2/ 155]: «صعق من باب فعلته ففعل، يقال: صعقته فصعق، وأصله من الصاعقة، ويقال لها الصاقعة، من صعقة: إذا ضربه على رأسه، ومعناه: خر مغشًا عليه غشية كالموت».
5- {يَقُولُ الْكَافِرُونَ هَذَا يَوْمٌ عَسِرٌ} [8:54]
في المفردات: «يوم عسير: يتصعب فيه الأمر».
6- {بَلْ هُمْ مِنْهَا عَمُونَ} [66:27]
(ب) {إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا عَمِينَ} [64:7]
في [الكشاف:2/ 115]: «عمين: عمى القلب، غير مستبصرين».
7- {إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ} [10:11]
(ب) {وَيَتَوَلَّوْا وَهُمْ فَرِحُونَ} [50:9]
= 2.
في المفردات: «الفرح: انشراح الصدر بلذة عاجلة، وأكثر ما يكون ذلك في اللذات البدنية».
8- {وَإِذَا انْقَلَبُوا إِلَى أَهْلِهِمُ انْقَلَبُوا فَكِهِينَ} [31:83]
في [الكشاف:4/ 724:4]: «(فكهين) متلذذين بذكرهم والسخرية منهم، ينسبون المسلمين إلى الضلال».
9- {ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ} [246:2]
= 2، الملوك.
في المفردات: «الملك: هو المتصرف بالأمر والنهي في الجمهور، وذلك يختص بسياسة الناطقين، ولهذا يقال: ملك الناس، ولا يقال: ملك الأشياء»
10- {فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي أَيَّامٍ نَحِسَاتٍ} [16:41]
في [الكشاف :4/193] : «(نحسات) قرئ بكسر الحاء وسكونها، ونحس نحسًا: نقيض سعد سعدًا وهو نحس، وأما (نحس) فإما مخفف نحس أو صفة على فعل كالضخم وشبهه أو وصف بالمصدر».
وفي [البحر:7/ 490]: «قرأ الحرميان وأبو عمرو (نحسات) بسكون الحاء، فاحتمل أن يكون مصدرًا وصف به؛ واحتمل أن يكون مخففًا من (فعل) قال الزمخشري:
وتتبعت ما ذكره التصريفيون مما جاء صفة من (فعل) اللازم، فلم يذكروا فيه (فعلاً) بسكون العين، قالوا: يأتي على فعل، كفرح وهو فرح، وعلى (أفعل) كحور وهو أحور، وعلى (فعلان) شبع وهو شبعان وقد يجئ على (فاعل) سلم فهو سالم، ويلي فهو بال، وقرأ باقي السبعة بكسر الحاء، وهو القياس، وفعله (نحس) على فعل».
11- {وَالَّذِي خَبُثَ لَا يَخْرُجُ إِلَّا نَكِدًا} [58:7]
في المفردات: «النكد: كل شيء خرج إلى طالبه بتعسر، يقال: رجل نكد، ونكد».
وفي [الكشاف:2/ 112]: «النكد: الذي لا خير فيه».
12- {قَالَ إِنَّا مِنْكُمْ وَجِلُونَ} [52:15]
(ب) {وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ} [60:23]
في المفردات: «الوجل: استشعار الخوف».
وفي [الكشاف:2/ 570]: «وجلون: خائفون».


رد مع اقتباس
  #11  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 02:55 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي (فَعِلة) الصفة

(فَعِلة) الصفة
1- {وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ }[6:18]
في [الكشاف :2/743]: «قرئ (حمئة) من حمأت البئر: إذا صار فيها الحمأة، وحامية بمعنى حارة».
وفي المفردات: «الحمأ: طين أسود منتن؛ قرئ (في عين حمئة: ذات حمأ».
2- {أَئِذَا كُنَّا عِظَامًا نَخِرَةً} [11:79]
من قولهم: نخرت الشجرة: أي بليت. المفردات.


رد مع اقتباس
  #12  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 02:56 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي (فَعْل) الوصف

(فَعْل) الوصف
1- {وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ} [20:12]
في المفردات: « {وشروه بثمن بخس} قيل: معناه: باخس؛ أي ناقس، وقيل مبخوس: أي منقوص».
وفي [الكشاف:2/ 452]: «بخس: مبخوس. ناقص عن القيمة نقصانًا ظاهرًا، أو زيف، ناقص العيار.
وفي [البحر:5/ 291]: «بخس: مصدر وصف به، بمعنى مبخوس، وقال مقاتل: زيف ناقص العيار».
2- {إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ} [28:52]
(ب) {وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ} [14:19]
= 2.
الأبرار.
في المفردات: «البر: خلاف البحر، وتصور منه التوسع، فاشتق منه البر، أي التوسع في فعل الخير، وينسب ذلك إلى الله تارة، نحو {إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ} وإلى العبد تارة، فيقال: بر العبد ربه، أي توسع في طاعته».
3- {وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا} [20:89]
في المفردات: «أي كثيرًا من جمة الماء، أي معظمه ومجتمعه الذي جم فيه الماء عن السيلان، وأصل الكلمة من الجمام، أي الراحة للإقامة وترك تحمل التعب».
4- {وَإِنْ يُرِيدُوا أَنْ يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهُ} [62:8]
= 2. حسبه: حسبهم: حسبي.
في المفردات: «حسب: يستعمل في معنى الكفاية (حسبنا الله): كافينا».
5- {لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ} [11:4، 176]
= حظًا.
6- {اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ} [255:2]
= 14.
(ب) {وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا} [15:19]
= ب. أحياء
في المفردات: «الحياة التي يوصف بها الباري فإنه إذا قيل فيه تعالى (حي) فمعناه: لا يصح عليه الموت».
7- {وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ } [59:6]
الرطب: خلاف اليابس. المفردات.
8- {وَاتْرُكِ الْبَحْرَ رَهْوًا} [24:44]
في المفردات: «(رهوًا): ساكنًا وقيل: سعة من الطريق، وهو الصحيح».
وفي [الكشاف:4/ 275]: «الرهو: فيه وجهان: أحدهما: أنه الساكن، قال الأعشى:
يمشين رهوًا فلا الأعجاز خاذلة = ولا الصدور على الأعجاز تثكل
أي مشيًا ساكنًا، على هينة.. الثاني: أن الرهو: الفجوة الواسعة، أي اتركه مفتوحًا على حاله منفرجًا».
قال [ابن قتيبة: 402]: « وَاتْرُكِ الْبَحْرَ رَهْوًا، أي ساكنًا».
9- {وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ} [23:28]
شيخًا = 2.
10- {وَعُرِضُوا عَلَى رَبِّكَ صَفًّا} [48:18]
= 7.
في المفردات: «الصف: أن تجعل الشيء على خط مستو كالناس والأشجار، ونحو ذلك..
{ثُمَّ ائْتُوا صَفًّا} [64:20] يحتمل أن يكون مصدرًا، وأن يكون بمعنى الصافين»..
11- {فَأَصَابَهُ وَابِلٌ فَتَرَكَهُ صَلْدًا} [264:2]
في المفردات: «أي حجرًا صلبًا، وهو لا ينبت، ومنه قيل: رأس صلد: لا ينبت شعرًا».
وفي [الكشاف:1/ 312]: «أجرد نقيًا من التراب الذي كان عليه».
12- {الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ} [178:2]
= 10. عبدًا = 6. عبده = 7..
13- {هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ} [53:25]
= 2
ماء عذب. طيب بارد. المفردات.
14- {وَيَأْتِينَا فَرْدًا} [80:19]
3.
في المفردات: «الفرد: الذي لا يختلط به غيره، فهو أعم من الوتر، وأخص من الواحد، وجمعه فرادى، {لا تَذَرْنِي فَرْدًا} [89:21] أي وحيدًا».
15- {وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ} [159:3]
في المفردات: «الفظ: الكريه الخلق، مستعار من الفظ، أي ماء الكرش، وذلك مكروه شربه، لا يتناول إلا في أشد الضرورة».
16- {وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلا} [46:3]
في [الكشاف :1/364] : «بمعنى ويكلم الناس طفلاً وكهلاً، بمعنى: ويكلم الناس في هاتين الحالتين كلام الأنبياء، من غير تفاوت بين حال الطفولة وحال الكهولة التي يستحكم فيها العقل، ويستنبأ فيها الأنبياء».


رد مع اقتباس
  #13  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 02:56 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي (فَعْلة) الوصف

(فَعْلة) الوصف
1- {يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ } [13:33]
في المفردات: «العورة: سوأة الإنسان، وذلك كناية، وأصلها من العار.. ولذلك سمي النساء عورة.. (إن بيوتنا عورة) أي متخرقة ممكنة لمن أرادها، ومنه قيل: فلان يحفظ عورته، أي خلله».
2- {فَإِذَا انْشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ} [37:55]
في المفردات: «وقيل: في صفة السماء إذا احمرت إحمرارًا كالورد، أمارة للقيامة: فكانت وردة كالدهان)».
في [الكشاف :4/449] «وردة: حمراء. كالدهان: كدهن الزيت».


رد مع اقتباس
  #14  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 02:57 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي (فِعْل) الصفة

(فِعْل) الصفة
1- {لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا} [89:19]
في المفردات: «أي أمرًا منكرًا يقع في جلبة، من قولهم: أدت الناقة ؟؟؟: إذ رجعت حنينها ترجيعًا شديدًا».
2- {لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا إِمْرًا} [71:18]
في المفردات: «أي منكرًا، من قولهم: أمر الأمر: أي كبر وكثر، كقولهم استفحل الأمر».
3- {إِنَّهَا بَقَرَةٌ لا فَارِضٌ وَلا بِكْرٌ} [68:2]
في المفردات: «هي: التي لم تلد، وسميته التي لم تفتض بكرًا، اعتبارًا بالثيب لتقدمها عليها».
4- {قُلْ مَا كُنْتُ بِدْعًا مِنَ الرُّسُلِ } [9:46]
في المفردات: «قيل معناه: مبتدعًا، لم يتقدمني رسول، وقيل: مبدعًا فيما أقوله».
وفي [الكشاف:4/ 297]: «البدع بمعنى البديع، كالخف بمعنى الخفيف».
وفي [البحر:8/ 56]: «البدع والبديع من الأشياء ما لم ير مثله».
5- {وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ} [107:37]
الذبح: المذبوح.
وفي [الكشاف:3/ 55]: «الذبح: اسم ما يذبح، وعن ابن عباس: هو الكبش». [البحر:7/ 370- 371].
6- {تَنْبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِلآكِلِينَ} [20:23]
في المفردات: «أي أدم لهم، وذلك من قولهم: أصبغت بالخل».
وفي [الكشاف:3/ 181]: «الصبغ: الغمس للائتدام».
وفي [البحر:6/ 401]: «الصبغ: الغمس والإئتدام، وقال مقاتل: الصبغ: الزيتون، والدهن: الزيت».
7- {قَالَ لِكُلٍّ ضِعْفٌ} [38:7]
(ب) {إِذًا لأَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الْحَيَاةِ وَضِعْفَ الْمَمَاتِ} [75:17]
(جـ) {فَآتِهِمْ عَذَابًا ضِعْفًا مِنَ النَّارِ } [38:7]
في [الكشاف:2/ 684- 685]: «الضعف يوصف به، نحو قوله: {فَآتِهِمْ عَذَابًا ضِعْفًا} بمعنى مضاعفًا، فكأن أصل الكلام: لأذقناك عذبًا ضعفًا في الحياة وعذابًا ضعفًا في الممات، ثم حذف الموصوف، وأقيمت الصفة مقامه، وهو الضعف، ثم أضيفت الصفة إضافة الموصوف، فقيل: (ضعف الحياة)».
[البحر:6/ 65].
8- {وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ } [28:57]
في المفردات: «الكفل: الكفيل».
وفي [الكشاف:4/ 482]: «أي نصيبين».
وفي [البحر:8/ 229]: «قال أبو موسى الأشعري: كفلين: ضعفين، بلسان الحبشة».


رد مع اقتباس
  #15  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 02:57 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي (فُعْل) الصفة

(فُعْل) الصفة
1- {الْحُرُّ بِالْحُرِّ} [178:2]
الحر: خلاف العبد. المفردات
2- {أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُكْرًا } [74:18]
= 3.
في [الكشاف:2/ 736]: «قرئ بضمتين، وهو المنكر. وقيل: النكر أقل من الإمر، لأن قتل النفس الواحدة أهون من إغراق أهل السفينة».
[البحر:6/ 150- 151].


رد مع اقتباس
  #16  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 03:07 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي (فَعَل) الصفة

(فَعَل) الصفة
1- {فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنْبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا} [37:3]
(ب) {مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا} [245:2]
= 18.
2- {حَتَّى تَكُونَ حَرَضًا} [85:12]
الحرض: ألا يعتب دبه ولا خير فيه. المفردات
3- {فَمَنْ يَسْتَمِعِ الآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَابًا رَصَدًا} [9:72]
= 2.
في المفردات: «الرصد: يقال للراصد الواحد، وللجماعة الراصدين، وللمرصود، واحد كان أو جمعًا».
وفي [الكشاف:4/ 624:4- 625] : «الرصد: مثل الحرس اسم جمع المراصد».
4- {وَكُلا مِنْهَا رَغَدًا حَيْثُ شِئْتُمَا}[35:2]
= 3.
في المفردات: «عيش رغد ورغيد: طيب واسع».
وفي [الكشاف:1/ 127]: «وصف للمصدر، أي اكلا رغدًا واسعًا رافهًا».
وفي [البحر:1/ 155]: «رغدًا: أي واسعًا.. وتميم تسكن العين، وزعم بعض الناس أن كل اسم ثلاثي حلقي العين صحيح اللام يجوز فيه تحريك عينه وتسكينها؛ مثل: بحر وبحر ونهر ونهر، فأطلق هذا الإطلاق وليس كذلك، بل ما وضع من ذلك على (فعل) بفتح العين لا يجوز فيه التسكين، نحو السحر، وإنما الكلام في (فعل) المفتوح الفاء الساكن العين، وذهب البصريون إلى أن فتح ما ورد من ذلك مقصور على السماع، وهو مع ذلك مما وضع على فتين، وذهب إلى أن بعضه ذو لغتين. وبعضه أصله التسكين ثم فتح، وقد اختار أبو الفتح مذهب الكوفيين».
وقال في [صـ 157] : «وقال ابن كيسان: هو مصدر في موضع الحال ورد عليه.
5- {فَتُصْبِحَ صَعِيدًا زَلَقًا} [40:18]
في [الكشاف:2/ 723] : «أرض بيضاء يزلق عليها لملامستها. زلقًا وغورًا كلاهما وصف بالمصدر».
وفي [البحر:6/ 129]: «الزلق: الذي لا تثبت فيه قدم.. وقال الحسن: الزلق: الطريق الذي لا نبات فيه، وقيل: الخراب، وقيل: الأرض السبخة».
6- {نَسِيَا حُوتَهُمَا فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَبًا} [61:18]
في المفردات: «السرب: الذهاب في حدور. والسرب: المكان المنحدر».
وفي [البحر:6/ 145]: «وشبه بالسرب مسلك الحوت في الماء حين لم ينطبق الماء بعده، بل بقي كالطاق. وقال الجمهور: بقى موضع سلوكه فارغًا.
وقال قتادة: ماء جامدًا، وعن ابن عباس: حجرًا صلدًا».
7- {الله الصَّمّدُ} [2:112]
في المفردات: «الصمد: السيد الذي يصمد إليه في الأمر».
وفي [الكشاف:4/ 818] : «الصمد: فعل بمعنى مفعول، من صمد إليه: إذا قصده، وهو السيد المصمود إليه في الحوائج».
وفي [البحر:8/ 527] : «الصمد: فعل بمعنى مفعول: من صمد إليه: إذا قصده، وهو السيد المصمود إليه في الحوائج».
وقال في [ص 528] : «قال ابن الأنباري: لا خلاف بين أهل اللغة على أن الصمد هو السيد الذي ليس فوقه أحد الذي يصمد إليه الناس في أمورهم وحوائجهم».
8- {تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا} [94:4]
= 5.
(ب) {لَوْ كَانَ عَرَضًا قَرِيبًا وَسَفَرًا قَاصِدًا لاتَّبَعُوكَ} [42:29]
العرض: مالا يكون له ثبات. المفردات.
9- {وَأَنْ لَوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا} [16:72]
في المفردات: «غزيرًا: ومنه: غدقت عينه تغدق».
الغدق؛ بفتح الدال وكسرها: الكثير.
[الكشاف:4/ 629]، [البحر:8/ 352]
10- {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا} [143:2]
في المفردات: «الوسط: تارة يقال فيما له طرفان مذمومان، يقال: هذا أوسطهم حسبًا: إذا كان في واسطة قومه، وأرفعهم محلاً».
وفي [الكشاف:1/ 198] : «وسطًا: خيارًا، وهي صفة بالاسم الذي هو وسط الشيء، ولذلك استوى فيه الواحد والجمع والمذكر والمؤنث».
وفي [البحر:1/418]: «الوسط: اسم لما بين الطرفين، وصف به، فأطلق على الخيار من الشيء، لن الأطراف يسارع إليها الخلل، ولكونه اسمًا كان للواحد وللجمع والمذكر والمؤنث بلفظ واحد».


رد مع اقتباس
  #17  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 03:36 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي فاعل و(فَعْل)

فاعل و(فَعْل)
1- {مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ}
في [البحر:1/ 20]: «قرأ (مَلْك) على وزن سهل أبو بكر وعن عاصم والجحدري، ورواها الجعفي وعبد الوارث عن أبي عمرو وهي لغة بكر بن وائل» [الكشاف:1/ 11].


رد مع اقتباس
  #18  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 03:37 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي قراءات (فَعُل)

قراءات (فَعُل)
1- {إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ} [10:11]
في [ابن خالويه: 59] : «(لفرح) بضم الراء عن بعضهم»
وفي [البحر:5/ 206] : «قرأ الجمهور (لفرح) بكسر الراء، وهي قياس اسم الفاعل من (فعل) اللازم، وقرأت فرقة بضم الراء، وهي كما تقول: ندس ونطس».
2- {إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ} [55:36]
في [البحر:7/ 342] : «(وقرئ فَكُهون) بضم الكاف، يقال: رجل فَكِه وفَكُه، نحو ندُس وندِس».
3- {وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ} [60:5]
في [البحر:3/ 519] : «وقرأ ابن وثاب والأعمش وحمزة (وعبد) على وزن يغظ وندس». [العكبري:1/122- 123].


رد مع اقتباس
  #19  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 03:37 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي فَعِل، فَعْل

فَعِل، فَعْل
1- {فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي أَيَّامٍ نَحِسَاتٍ} [16:14]
في [النشر:2/ 366:2]: «واختلفوا في (نحسات): فقرأ أبو جعفر وابن عامر والكوفيون بكسر الحاء. وقرأ الباقون بإسكانها».
[الإتحاف:380- 381]، [غيث النفع: 226]، [الشاطبية:7/ 26]
وفي [البحر:7/ 490] : «بسكون الحاء احتمل أن يكون مصدرًا وصف به واحتمل أن يكون م خففًا من (فعل). وقال الزمخشري: مخفف نحس أو صفة على (فعل) أو وصف بالمصدر. وتتبعت ما ذكره التصريفيون مما جاء صفة من فعل اللازم، فلم يذكروا فيه (فعلاً) بسكون العين.
[الكشاف:4/ 193] .
2- {إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي يَوْمِ نَحْسٍ مُسْتَمِرٍّ} [19:54]
قرأ الحسن بتنوين (يوم) وكسر الحاء، جعله صفة كقوله: (فِي أَيَّامٍ نَحِسَاتٍ). [البحر: 8/179] .
3- {يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ} [13:33]
في [البحر:7/ 218] : «قرأ ابن عباس.. (عوِرة) و (بعوِرة) بكسر الواو فيهما، والجمهور بإسكانها. قال الزمخشري: يجوز أن يكون تخفيف عورة، وقيل: مصدر وصف به».
[الكشاف:3/ 528]
وفي [المحتسب:2/176] : «قال أبو الفتح: صحة الواو في هذا شاذة عن طريق الاستعمال وذلك أنها متحركة بعد فتحة، فكان قياسها أن تقلب ألفًا، فيقال: عارة.. فكأن عورة أسهل من ذلك شيئًا؛ لأنها كأنها جارية على قولهم: عور الرجل».


رد مع اقتباس
  #20  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 03:39 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي فَعْل، فَعَل

فَعْل، فَعَل
1- {وَكُلا مِنْهَا رَغَدًا} [35:2]
(ب) {فَكُلُوا مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَدًا} [58:2]
في [الكشاف:1/ 127:1]: «وصف بالمصدر، أي أكلا رغدًا واسعًا رافهًا».
وفي [البحر:1/155:1]: «تميم تسكن العين، وزعم بعض الناس أن كل اسم ثلاثي حلقي العين صحيح اللام يجوز فيه تحريك عينه وتسكينها. مثل بحْر وبحَر ونْهر ونهَر، فأطلق هذا الإطلاق وليس كذلك.. وإنما الكلام في (فعل) المفتوح الفاء الساكن العين..».
2- {إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ} [28:9]
في [ابن خالويه: 52]: «(نجس) بسكون الجيم عن بعضهم».
وفي [الكشاف:2/ 261:2]: «نجس: مصدر.. وقرئ (نِجْس) بكسر النون وسكون الجيم على تقدير حذف الموصوف، وهو تخفيف نجس، نحو كبد».
[البحر:5/ 27- 28].


رد مع اقتباس
  #21  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 03:40 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي فُعُل، فَعْل

فُعُل، فَعْل
1- {والجار الجنب} [36:4]:
في [ابن خالويه: 26]: «(والجار الجنب) المفضل عن عاصم».
[الإتحاف: 190]
وفي [البحر:3/ 245] : «وقرأ عاصم في رواية المفضل عنه (والجار الجَنْب) بفتح الجيم وسكون النون، ومعناه البعيد».
2- {سَيَعْلَمُونَ غَدًا مَنِ الْكَذَّابُ الْأَشِرُ} [26:54]
في [البحر:8/ 180] : «وقرأ مجاهد الثاني (الأشر) بثلاث ضمات وتخفيف الراء يقال: أشِرُ، وأشر كحذر وحذر فضمة الشين (في لفظ الأشر) لغة، وضم الهمزة، تبع لضمة الشين».
وفي [المحتسب:2/ 299]: «وأما الأشر بضم الشين وتخفيف الراء فعلى أنه من الأوصاف التي اعتقب عليها المثالان اللذان هما (فعِل، وفعُل) فأشِر وأشُر كحَذِر وحَذُر، ويقظ ويقظ، ورجل حدث وحدث: حسن الحديث، ووظيف عجر، عجر، أي صلب، والضم أقوى معنى من الكسر»
فَعْل، فَعْلى
1- {وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا} [124:20]
في [ابن خالويه: 90]: «(ضنكى) بلا تنوين، الحسن».
[الإتحاف: 308].
وفي [البحر:6/ 287]: «وقرأ الحسن (ضنكى) بألف التأنيث، ولا تنوين، بناء صفة على فَعْلى من الضنك».


رد مع اقتباس
  #22  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 03:40 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي فَعْل، فَعْلاء

فَعْل، فَعْلاء
{فَقَالَ لَهَا وَلِلأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا} [11:41]
في [ابن خالويه: 133]: «(طوعاء أو كرهاء) ابن عباس وسعيد بن جبير».


رد مع اقتباس
  #23  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 03:41 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي فيعِل، فِعَل

فيعِل، فِعَل
1- {دِينًا قِيَمًا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا} [161:6]
في [النشر:2/ 267] : «واختلفوا في (دينا قيما) فقرأ ابن عامر والكوفيون بكسر القاف وفتح الياء مخففة، وقرأ الباقون بفتح القاف وكسر الياء مشددة».
[الإتحاف: 220]، [غيث النفع: 100]، [الشاطبية: 204].
وفي [البحر:3/ 170] : «فأما (قيم) فمصدر كالقيام قاله الكسائي والفراء والأخفش، وليس مقصورًا من (قيام)».
2- {وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا * قَيِّمًا} [1:18، 2]
في [ابن خالويه: 78]: «قيمًا، أبان بن تغلب».


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:40 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة