العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم القرآن الكريم > تقريب دراسات عضيمة > المعجم الصرفي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 12:14 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي اسم المكان

اسم المكان
1- {ثم أبلغه مأمنه} [6:9]
في المفردات: (أي منزلة الذي فيه أمنه).
وفي [الكشاف:2/ 248]: (داره التي يأمن فيها إن لم يسلم). [البحر:5/ 11:5].
2- {إن جهنم كانت مرصاداً للطاغين مآباً} [21:78- 22]
(ب) {فمن شاء اتخذ إلى ربه مآباً} [39:78]
في [النهر:8/ 412]: {للطاغين مآبا}: مرجعاً لهم).
3- {مأواكم النار} [25:29]
=3.
(ب) {ومأواهم جهنم} [73:9]
=12.
(ج) {ومأواه جهنم} [162:3]
=3.
في المفردات: (مأواهم جهنم: اسم للمكان الذي يأوي إليه).
{فمأواهم النار}: أي ملجأهم ومنزلهم. الكشاف.
4- {وإذ جعلنا البيت مثابةً للناس وأمناً} [125:2]
في [معاني القرآن:1/ 76]: (يتوبون إليه من المثابة والمثاب، أراد من كل مكان).
وفي [الكشاف:1/ 185]: (مباءة ومرجعاً للحجاج والعمار، متفرقون عنه ثم يتوبون إليه).
وفي [النهر:1/ 379]: {مثابة} أي مرجعاً ومكاناً يتوبون إليه. والهاء في {مثابة} ، قال الأخفش: للمبالغة، لكثرة من يتوب إليه).
وفي [البحر:1/ 379- 380]: (و التاء في {مثابة} للمبالغة لكثرة من يتوب إليه ، قاله الأخفش أو لتأنيث المصدر أو لتأنيث البقعة كما يقال: مقام ومقامة).
5- {وبئس مثوى الظالمين} [151:3]
(ب) {وقال الذي اشتراه من مصر لامرأته أكرمي مثواه} [21:12]
(ج) {إنه ربي أحسن مثواي} [23:12]
في [الكشاف:2/ 454]: {أكرمي مثواه} أي اجعلي منزله ومقامه عندنا كريماً، أي حسناً مرضياً بدليل قوله: (إنه ربي أحسن مثواي).
وفي [البحر:292/ 5]: (و مثواه: مكان إقامته، وهو كناية عن الإحسان إليه في مأكل ومشرب وملبس).
6- {إذا قيل لكم تفسحوا في المجالس فافسحوا يفسح الله لكم} [11:58]
في المفردات: (جلس: أصله أن يقصد بمقعده جلساً من الأرض، ثم جعل الجلوس لكل قعود، والمجلس. لكل موضع يقعد فيه الإنسان).
وفي [الكشاف:4/ 492]: (المراد مجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم وكانوا يتضامون فيه ، تنافساً على القرب منه، وحرصاً على استماع كلامه، وقيل: هو المجلس من مجالس القتال، وهي مراكز الغزاة. وقرئ (المجالس). . وقرئ (المجلس) بفتح اللام ، وهو الجلوس أي توسعوا في جلوسكم ولا تتضايقوا فيه). [البحر:8/ 236]
7- {ولا تحلقوا رءوسكم حتى يبلغ الهدي محله} [196:2]
في [الكشاف:1/ 240]: (إلى مكانه الذي يجب نحره فيه).
(ب) {وصدوكم عن المسجد الحرام والهدي معكوفاً أن يبلغ محله} [25:48]
8- {لو يجدون ملجأً أو مغاراتٍ أو مدخلاً لولوا إليه} [57:9]
في [الكشاف:2/ 281]: (أو نفقاً يندسون فيه ويتجحرون، وهو مفتعل من الدخول).
وفي [النهر:5/ 54]: (و هو النفق باطن الأرض). [البحر: 55]، [النشر:2/ 279]
9- {وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصدٍ} [5:9]
في المفردات: (المرصد: موضع الرصد. . . والمرصاد نحوه، لكن يقال للمكان الذي اختص بالترصد).
وفي [الكشاف:2/ 247- 248]: (كل مرصد. كل ممر ومجتاز وانتصابه على الظرف، كقوله: {لأقعدن لهم صراطك المستقيم}، {فخلوا سبيلهم}).
وفي [البحر:5/ 10]: (قال الزمخشري. . . وهذا الذي قاله الزجاج قال {كل مرصد} ظرف، كقولك: ذهبت مذهباً, ورده أبو علي، لأن المرصد المكان الذي يرصد فيه العدو، فهو مكان مخصوص، لا يحذف الحرف منه إلا سماعاً, كما حكى سيبويه:

دخلت البيت، وكما= عسل الطريق الثعلب
و أقول: يصح انتصابه على الظرف، لأن قوله: {و اقعدوا لهم} ليس معناه.
حقيقة القعود، بل المعنى. . . أرصدوهم في كل مكان يرصد فيه، ولما كان هذا المعنى جاز قياساً أن يحذف منه {في} كما قال.
و قد قعدوا أنفاقها كل مقعد
فمتى كان العامل في الظرف المختص عاملاً من لفظه أو من معناه جاز أن يصل إليه بغير واسطة {في} ، فيجوز: جلست مجلس زيد، وقعدت مجلس زيد فكما يتعدى الفعل إلى المصدر من غير لفظه إذا كان بمعناه فكذلك إلى الظرف.
وقال الأخفش: معناه: على كل مرصد. . . حذف {على} ووصل الفعل إلى مجرورها، فنصبه. . . يخصه أصحابنا بالشعر، وأنشدوا:

تحن فتبدي ما بها من صبابةٍ= وأخفى الذي لولا الأسى لقضاني
أي لقضي علي). [النهر: 9]، [معاني القرآن للزجاج:2/ 476]
10- {ومن يهاجر في سبيل الله يجد في الأرض مراغماً كثيراً وسعةً} [100:4]
في [الكشاف:1/ 566]: (مهاجراً أو طريقاً يراغم بسلوكه قومه، أي يفارقهم على رغم أنوفهم، والرغم: الذل والهوان، وأصله: لصوق الأنف بالرغام، وهو التراب).
وفي [البحر:3/ 336]: (و معنى {مراغماً} متحولاً ومذهباً, قاله ابن عباس والضحاك والربيع وغيرهم وقال مجاهد: المزحزح عما يكره.
وقال ابن زيد: المهاجر. وقال السدي: المبتغي إلى المعيشة).
وفي [معاني القرآن:1/ 284]: (المراغم: المضطرب والمذهب في الأرض).
وفي [معاني القرآن للزجاج:2/ 104]: ومعنى مراغم: معنى مهاجر).
11- {بئس الشراب وساءت مرتفقاً} [29:18]
(ب) {نعم الثواب وحسنت مرتفقاً} [31:18]
في [الكشاف:6/ 719]: (متكأ من المرفق، وهذا لمشاكلة قوله: {و حسنت مرتفقاً} وإلا فلا ارتفاق لأهل النار).
وفي [البحر:6/ 121]: (قال ابن عباس: المنزل، وقال عطاء: المقر، وقال القتبي: المجلس. . . وقال أبو عبيدة: المتكأ ، وقال الزجاج: المتكأ على المرفق).
12- {فول وجهك شطر المسجد الحرام}. [144:2]
=20. مساجد= 6.
في المفردات: (المسجد: موضع الصلاة، اعتبار السجود. . . وقوله: { وأن المساجد لله} [18:72]. قيل: عني به الأرض وقيل: مواضع السجود).
13- {لقد كان لسبأ في مسكنهم آية جنتان} [15:34]
(ب) {ومساكن ترضونها} [24:9]
=4. مساكنكم= 2, مساكنهم=5.
في [الكشاف:3/ 375]: (موضع سكناهم، وهو بلدهم وأرضهم التي كانوا مقيمين فيها أو مسكن كل واحد).
وفي [البحر:7/ 269]: (من أفرد ينبغي أن يحمله على المصدر أي في سكناهم ، حتى لا يكون مفرداً يراد به الجمع؛ لأن سيبويه يرى ذلك ضرورة).
14- {قد علم كل أناسٍ مشربهم} [60:2، 160:7]
في [الكشاف:1/ 144]: (عينهم التي يشربون منها). [النهر:1/ 229]، [البحر:1/ 230]
15- {ولله المشرق والمغرب} [115:2]
=6.
(ب) {قال يا ليت بيني وبينك بعد المشرقين} [38:43]
=2.
(ج) {وأورثنا القوم الذين كانوا يستضعفون مشارق الارض ومغاربها} [137:7]
=3.
في المفردات: (المشرق والمغرب: إذ قيلا بالإفراد فإشارة إلى ناحية الشرق والغرب، وإذ قيلا بلفظ التثنية فإشارة إلى مطلعي ومغربي الشتاء والصيف، وإذا قيلا بلفظ الجمع فاعتبار بمطلع كل يوم ومغربه، أو بمطلع كل فصل ومغربه).
16- {فإذا أفضتم من عرفاتٍ فاذكروا الله عند المشعر الحرام} [198:2]
في [الكشاف:1/ 246]: (قزح، وهو الجبل الذي يقف عليه الإمام). [البحر:2/ 96]
وفي [معاني القرآن للزجاج:1/ 263]: (المشعر: المتعبد). هو المزدلفة.
17- {فظنوا أنهم مواقعوها ولم يجدوا عنها مصرفاً} [53:18]
في [الكشاف:2/ 728]: (مصرفاً: معدلاً).
وفي [البحر:6/ 138]: (معدلاً ومراغاً) [النهر: 135].
18- {واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى} [125:2]
أي موضع صلاة. [البحر: 381], مكان الصلاة. [النهر: 380].
19- {فعظوهن واهجروهن في المضاجع} [34:4]
=2. مضاجعهم.
وفي [الكشاف:1/ 506]: (المضاجع: المراقد. . . . أو هي كناية عن الجماع).
وفي [البحر:3/ 241]: (المضجع: المكان الذي يضجع فيه على جنب).
20- {ونادى نوح ابنه وكان في معزلٍ يا بني اركب معنا} [42:11]
في [الكشاف:2/ 396]: (و كان في معزل فيه نفسه عن أبيه وعن مركب أبيه، وعن مركب المؤمنين. وقيل: في معزل عن دين أبيه).
[البحر:5/ 226]، نفس كلام الزمخشري.
21- {وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون} [129:26]
في المفردات: (عبر عن الأمكنة الشريفة بالمصانع).
وفي [الكشاف:3/ 326]: (المصانع: مآخذ الماء، وقيل: القصور المشيدة والحصون).
وفي [البحر:7/ 32]: (المصانع: جمع مصنعة، قيل: هي البناء على الماء وقيل: القصور المشيدة المحكمة, وقيل: الحصون. . ).
22- {إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد} [85:28]
في المفردات: (قيل: أراد به مكة، والصحيح ما أشار إليه أمير المؤمنين عليه السلام وذكره ابن عباس أن ذلك إشارةً إلى الجنة التي خلقه فيها بالقوة من ظهر آدم).
وفي [الكشاف:3/ 436]: (و قيل: المراد به مكة، ووجهه أن يراد رده إليها يوم الفتح). [البحر:7/ 136]
23- {اركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب} [42:38]
في المفردات: (المغتسل: الموضع الذي يغتسل منه، والماء الذي يغتسل به).
وفي [الكشاف:4/ 97]: (هذا ماء تغتسل به وتشرب منه. . . وقيل: نبعت له عينان ، فاغتسل من أحداهما وشرب من الأخرى). [البحر:7/ 401]
وقال [ابن قتيبة: 380]: (المغتسل: الماء).
24- {لو يجدون ملجأ أو مغارات أو مدخلاً لولوا إليه} [57:9]
في [الكشاف:2/ 281]: (أو غيراناً, وقرئ بضم الميم من أغار الرجل إذا دخل الغور، وقيل: هو تعدية غار الشيء وأغرته أنا، يعني أمكنة يغيرون فيها أشخاصهم، ويجوز أن يكون من أغار الثعلب، إذا أسرع بمعنى مهارب ومغار).
وفي [البحر:5/ 55]: (المغارات: جمع مغارة، وهي الغار، ويجمع على غيران، بني من غار يغور إذا دخل، مفعلة للمكان كقولهم: مزرعة. وقيل: المغارات: السرب تحت الأرض كنفق اليربوع).
وفي [معاني القرآن:1/ 443]: (هي الغيران، وإحدها غار).
25- {ألهاكم التكاثر حتى زرتم المقابر} [2:102]
في المفردات: (المقبرة والمقبرة موضع القبور وجمعها مقابر).
26- {أصحاب الجنة خير يومئذٍ مستقراً وأحسن مقيلاً}. [24:25]
(ب) {إنها ساءت مستقراً ومقاماً} [66:25]
(ح) {حسنت مستقراً ومقاماً} [76:25]
في [الكشاف:3/ 75]: (المستقر: المكان الذي يكونون فيه في أكثر أوقاتهم مستقرين يتجالسون ويتحادثون).
و المقيل: المكان الذي يؤون إليه للاسترواح إلى أزواجهم والتمتع بمغازلتهن.
وفي [البحر:6/ 493]: (المستقر: مكان الاستقرار في أكثر الأوقات.
و المقيل: المكان الذي يأوون إليه في الاسترواح إلى الأزواج والتمتع ولا نوم في الجنة، فسمي مكان استرواحهم إلى الحور مقيلاً على طريق التشبيه، إذ المكان المتخير للقيلولة يكون أطيب المواضع).
27- {في مقعد صدقٍ عند مليكٍ مقتدرٍ} [55:54]
في مكان مرضى [الكشاف:4/ 442]
وفي [البحر:8/ 184]: (قرأ الجمهور: {في مقعد} على الأفراد، يراد به اسم الجنس. . {عند} تدل على قرب المكانة من الله تعالى). [العكبري:2/ 132]
28- {وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد القتال} [121:3]
(ب) {وأنا كنا نقعد منها مقاعد للسمع} [9:72]
في المفردات: (المقعد: مكان القعود ، وجمعه مقاعد. . . ومقاعد القتال: كناية عن المعركة التي بها المستقر).
وفي [البحر:3/ 45]: (مقاعد: جمع مقعد، وهو هنا مكان القعود، والمعنى: مواطن ومواقف، وقد استعمل المقعد والمقام في معنى المكان، ومنه (في مقعد صدق)).
وفي [النهر: 44]: (أي مواطن القتال، وعبر بالقعود لأنه الدال على الثبوت للشيء).
وفي [الكشاف:1/ 409]: (مواطن ومواقف).
29- {أصحاب الجنة يومئذٍ خير مستقراً وأحسن مقيلاً} [24:25]
انظر رقم (26).
30- {واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى} [125:2]
في [الكشاف:1/ 185]: (مقام إبراهيم: الحجر الذي أثر فيه قدمه وعن عطاء، مقام إبراهيم: عرفة والمزدلفة والجمار).
وفي [النهر:1/ 180]: (المقام: مكان القيام).
(ب) {فيه آيات بينات مقام إبراهيم} [97:3]
(ج) {فأخرجناهم من جناتٍ وعيونٍ وكنوزٍ ومقامٍ كريمٍ} [58:26]
في [الكشاف:3/ 315]: (المقام: المكان، يريد المنازل الحسنة، والمجالس البهية).
(د) {وما منا إلا له مقام معلوم} [164:37]
في [الكشاف:4/ 66]: (مقام معلوم في العبادة، والانتهاء إلى أمر مقصور عليه لا يتجاوزه كما روي: فمنهم راكع لا يقيم صلبه وساجد لا يرفع رأسه).
[البحر:7/ 379] نفس كلام الزمخشري
(ه) {كم تركوا من جناتٍ وعيونٍ. وزروعٍ ومقامٍ كريمٍ} [26:44]
(و) {إن المتقين في مقامٍ أمين} [51:44]
في [معاني القرآن:3/ 41]: {مقام كريم}: منازل حسنة، ويقال المنابر).
وقال في [ص44]: (و المقام، بفتح الميم أجود في العربية لأنه المكان (يريد في مقامٍ أمين). [النشر:2/ 371]، [البحر:8/ 40]، [الكشاف:4/ 282].
(ز) {قال عفريت من الجن أنا آتيك به قبل أن تقوم من مقامك} [39:27]
في [البحر:7/76]: (قال قتادة ومجاهد ووهب: من مقامك: أي من مجلس الحكم وكان يجلس من الصبح إلى الظهر). [النهر: 74].
31- {إنها ساءت مستقراً ومقاماً} [66:25]
في [الكشاف: 3/292]: (المخصوص باذم محذوف ، معناه: ساءت مستقراً ومقاماً هي.
وفي [البحر:6/ 513]: (قيل: المستقر للعصاة من أهل الإيمان، فإنهم يستقرون فيها ولا يقيمون والإقامة للكفار).
(ب) {خالدين فيها حسنت مستقراً ومقاماً} [76:25]
32- {لو يجدون ملجأً أو مغاراتٍ أو مدخلاً لولوا إليه} [57:9]
=3.
في [البحر:5/ 55]: (الملجأ: الحرز، وقال قتادة: الحصن، وقال السدي: المهرب، وقال الأصمعي: المكان الذي يتحصن فيه).
33- {والقمر قدرناه منازل}[5:10]
=2.
في [البحر:5/ 125]: (المنازل: هي البروج، وهي ثمانية وعشرون منزلة).
34- {هو الذي جعل لكم الأرض ذلولاً فامشوا في مناكبها} [15:67]
في المفردات: (المنكب: مجتمع ما بين العضد والكتف، وجمعه مناكب، ومنه استعير للأرض. . . وهو كاستعارة الظهر).
وفي [الكشاف:4/ 580]: (المشي في مناكبها مثل لفرط التذليل، ومجاوزته الغاية وقيل: مناكبها: جبالها، وقيل: جوانبها). [البحر:8/ 301 ]
وفي [معاني القرآن:3/ 171]: (مناكبها: جوانبها).
35- {من الذين هادوا يحرفون الكلم عن مواضعه} [46:4]
=3.
في [الكشاف:1/ 516:1]: (يميلونه عنها ويزيلونه, لأنهم إذا أبدلوه، ووضعوا مكانه كلماً غيره فقد أمالوه عن مواضعه التي وضعه الله). , [البحر:3/ 262]
36- {لقد نصركم الله في مواطن كثيرة} [25:9]
في [الكشاف:2/ 258]: (مواطن الحروب: مقامتها ومواقفها).
وفي [البحر:6/ 23]: (المواطن: مقامات الحروب ومواقفها، وقيل: مشاهد الحروب، توطنون فيها أنفسكم على لقاء العدو، وهي جمع موطن، وهذه المواطن وقعات بدر وقريظة والنضير. . ).
37- {ومن يكفر به من الأحزاب فالنار موعده} [17:11]
في [البحر:5/ 211]: {فالنار} موعده): أي مكان وعده الذي يصيرون إليه.
قال حسان:

أوردتمونا حياض الموت ضاحيةً= فالنار موعدها والموت لاقيها
38- {وإن جهنم لموعدهم أجمعين} [43:15]
في [البحر:5/ 454:5]: (لموعدهم: مكان موعد اجتماعهم). ,
وفي [العكبري:40/ 2]: (أجمعين) توكيد للضمير المجرور. وقيل: حال.
فأما الموعد إذا جعلته نفس المكان فلا يعمل، وإن قدرت هنا حذف مضاف صح أن يعمل الموعد التقدير: وإن جهنم مكان موعدهم).
39- {فلا أقسم بمواقع النجوم} [75:56]
طفي [الكشاف:4/ 468]: (مواقع النجوم، مساقطها ومغاربها).
وفي [البحر:8/ 214]: قال قتادة: مواضعها: مواقعها من السماء).
40- {فلما سمعت بمكرهن أرسلت إليهن وأعتدت لهن متكئاً} [31:12]
في [الكشاف:2/ 463]: {متكأ} ما يتكئن عليه من نمارق. . . . وقيل: مجلس طعام. . وقيل: طعاماً).
وفي [العكبري:2/ 28]: (يراد به المجلس الذي يتكأ فيه).
وفي [البحر:5/ 302]: (أي يسرت وهيأت لهن ما يتكئن عليه من النمارق والمخادع والوسائد وغير ذلك. . . إما أن يراد به الجنس، وإما أن يكون المراد: وأعتدت لكل واحدة منهن متكأ: قال ابن عباس: متكأ: مجلساً ، ويكون ظرف مكان، أي مكاناً يتكئن فيه: وقال مجاهد: المتكأ: الطعام).
في [الكشاف:2/ 463]: « {متكأ} ما يتكئن عليه من نمارق. . . وقيل: مجلس طعام. وقيل: طعامًا».
وفي [العكبري:2/ 28]: «يراد به المجلس الذي يتكأ فيه».
وفي [البحر:5/ 302]: «أي يسرت وهيأت لهن ما يتكئن عليه من النمارق والمخادع والوسائد وغير ذلك. . . إما أن يراد به الجنس، وإما أن يكون المراد: وأعتدت لكل واحدة منهن متكأ: قال ابن عباس: متكأ: مجلسًا، ويكون ظرف مكان، أي مكانًا يتكئن فيه: وقال مجاهد: المتكأ: الطعام. . . ».


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:32 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة