اطمأن
1- {إن أصابه خير اطمأن به} [22: 22].
2- {فإذا اطمأننتم فأقيموا الصلاة} [44: 103].
3- {ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها} [10: 7].
4- {وما جعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به} [3: 126].
= 5.
5- {ولكن ليطمئن قلبي}.
في المفردات: «الطمأنينة والاطمئنان: السكون بعد الانزعاج».
تقشعر
{مثاني تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم} [39: 23].
في المفردات: «أي يعلوها قشعريرة».
في [سيبويه: 2/ 242]: «أقطار النبت لم يستعمل إلا بالزيادة...
ونظير أقطار من بنات الأربعة: اقشعرت واشمأزت».
وفي [الممتع: 1/197]: «افعلل، لا يكون متعديا أبدًا، نحو: اطمأن واقشعر».
{ألا إنهم يثنون صدورهم} [11: 5].
وفي [المحتسب: 1/ 319]: «وقرأ {تثنئن صدورهم} ابن عباس بخلاف.
قال أبو الفتح: وأما {تثنئن} فتفعلل من لفظ الثن ومعناه، وهو ماهش وضعف من الكلأ». [أيوه: 202].
افعنلل
{حتى إذا فزع عن قلوبهم} [34: 23].
وفي [المحتسب: 2/ 192 – 193]: «وقال أبو عمر الدوري: بلغني عن عيسى بن عمر أنه كان يقرأ {حتى إذا أفرنقع عن قلوبهم}.
وكذلك معنى {افرنقع} يقال: افرنقع القوم عن الشيء، أي تفرقوا عنه.
ومما يحكى في ذلك أن أبا علقمة النحوى ثار به المرار، فاجتمع الناس عليه، فلما أفاق قال: ما لكم قد تكاكأتم على كتكأكئكم على ذي جنة؟
افرنقعوا عني، فقال بعض الحاضرين: إن شيطانه يتكلم بالهندية».
وفي [ابن خالويه: 122]: « {حتى إذا افرنقع} ابن مسعود».
وفي [الكشاف: 3/ 580]: «وقرأ أفرنقع عن قلوبهم، بمعنى انكشف عنها... والكلمة مركبة من حروف المفارقة، مع زيادة العين كما ركب القمطر من حروف القمط، مع زيادة الراء».
وفي [البحر: 7/ 278]: «قرأ ابن مسعود عيسى {افرنقع عن قلوبهم} بمعنى: انكشف عنها وقيل: تفرق. قاله الزمخرشي...
فإن عنى الزمخشري أن العين من حروف الزيادة وكذلك الراء وهو ظاهر كلامه فليس بصحيح لأن العين والراء ليستا من حروف الزيادة... ولولا إيهام ما ذكره الزمخشري في هذه الكلمة لم أذكر هذه القراءة لمخالفتها سواد المصحف».