عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 2 ربيع الأول 1440هـ/10-11-2018م, 12:37 PM
جمهرة علوم القرآن جمهرة علوم القرآن غير متواجد حالياً
فريق الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Oct 2017
المشاركات: 7,975
افتراضي مقدمات سورة البينة

مقدمات سورة البينة

قال أبو بكر أحمد بن موسى ابن مجاهد التميمي البغدادي (ت: 324هـ): (ذكر اخْتلَافهمْ في سُورَة لم يكن). [السبعة في القراءات: 693]
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (سورة القيمة). [التبصرة: 387]
قال أبو عمرو عثمان بن سعيد الداني (ت: 444هـ): (سورة البينة). [التيسير في القراءات السبع: 529]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) :(سورة البيّنة). [تحبير التيسير: 616]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (سورة البينة). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/622]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (سُورَةُ لَمْ يَكُنْ). [إتحاف فضلاء البشر: 2/622]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (سورة لم يكن). [غيث النفع: 1315]
قال د. عبد اللطيف الخطيب (م): (سورة البينة). [معجم القراءات: 10/523]

نزول السورة:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (مدنية وقيل: مكية). [التبصرة: 387]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (مكية). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/622]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (مَدَنِيَّةٌ). [إتحاف فضلاء البشر: 2/622]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (مدنية بإجماع). [غيث النفع: 1315]

عد الآي:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (وهي ثمان آيات). [التبصرة: 387]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (ثماني آيات، وهذا عند غير البصري والشامي، أما عندهما فتسع). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/622]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (وَآيُهَا ثَمَانٍ حِجَازِيٌّ وَكُوفِيٌّ، وَتِسْعٌ بَصْرِيٌّ وَشَامِيٌّ.
خِلاَفُهَا آيَةُ: {لَهُ اَلدِّينَ} بَصْرِيٌّ وَشَامِيٌّ.
مُشَبَّهُ الْفَاصِلَةِ مَوْضِعَانِ: {الْمُشْرِكِينَ} مَعًا). [إتحاف فضلاء البشر: 2/622] (م)
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (جلالاتها ثلاث، وآيها ثمان لغير البصري وشامي، وتسع فيها). [غيث النفع: 1315]

الياءات:
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (ولا ياء فيها). [غيث النفع: 1316]

غير مصنف:
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (فإن جمعتها مع آخر القدر من قوله تعالى {سلام هي} - والوقف على {أمر} كاف إلى قوله {البنية} - وهو تام على أن {رسول} [2] مرفوع بمبتدأ مضمر، كأنه قيل: وما البينة؟ قال: هي رسول، وإن جعلته بدلاً من البينة فلا يحسن الوقف عليه، إذ فيه الفصل بين البدل والمبدل منه، والأول أظهر -:
فتبدأ بقالون بقطع الجميع، ولا تخفى أحكامه، ويندرج معه قنبل على عدم التكبير، والبصري والشامي على البسملة، وعاصم.
فتعطف السوسي بالبدل في {تأتيهم} [1] ثم بقطع الأول، ووصل الثاني، واندرج معه من تقدم، فتعطف السوسي كذلك.
ثم تعطف البزي بالأوجه الأربعة مع التكبير، ثم التكبير مع التهليل، ثم م عه ومع التحميد، ويندرج معه قنبل في الجميع.
ثم تأتي بقالون بوصل الجميع، ويندرج معه من تقدم، فتعطف السوسي بالإبدال.
ثم البزي بالوجوه الثلاثة مع التكبير، ثم مع التهليل، ثم مع التهليل والتحميد، ثم تأتي بالسكت والوصل للبصري مقدمًا الدوري، ويندرج معه الشامي فيهما والسوسي في السكت، فتعطفه بالإبدال في {تأتيهم} وحمزة في الوصل تعطفه بالسكت في {من أهل}.
[غيث النفع: 1315]
ثم تعطف السوسي بالوصل مع إدغام راء {الفجر} [القدر] في لام {لم} [1] ثم تأتي بورش بتغليظ لام {مطلع} مع السكت والوصل ووجوه البسملة الثلاثة، مع نقل {من أهل} وإبدال {تأتيهم}.
ثم تأتي بعلي بكسر لام {مطلع} مع أوجه البسملة الثلاثة، وتميل هاء التأنيث من {البينة} لدى الوقف عليها). [غيث النفع: 1316]

الممال:
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (الممال
فواصله الممالة (ط):
{ليطغى} و{استغنى} و{الرجعى} و{ينهى} و{صلى} و{الهدى} و{بالتقوى} و{وتولى} و{يرى} لهم وبصري.
ما ليس برأس آية:
{رءاه} [العلق: 7] لهم وبصري وشعبة وابن ذكوان بخلف عنه، ولا يخفى أن إمالة ورش تقليل، والأخوين إضجاع، وإمالة البصري في الهمزة فقط، والأخوين في الراء والهمزة، والطريق الآخر لابن ذكوان الفتح.
{أدراك} [القدر: 2] لهم وبصري وشعبة وابن ذكوان بخلف عنه.
{جآءتهم} [البينة: 4] لحمزة وابن ذكوان.
{نار} [البينة: 6] لهما ودروي.
{أوحى} [الزلزلة] لهم). [غيث النفع: 1319] (م)

المدغم:
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (المدغم
(ك): {علم بالقلم} [العلق] {القدر ليلة} [القدر] {الفجر لم} {البرية جزآؤهم} [البينة] {والعاديات ضبحا} {فالمغيرات صبحا} [العاديات] ووافقه في هذا خلاد بخلف عنه، ومده عنده لازم كما تقدم نظائره {الخير لشديد} [العاديات].
ولا إدغام في {أنقض ظهرك} [الشرح] لأن الضاد لا تدغم إلا في موضع واحد، وهو {لبعض شأنهم} [62] بالنور لا غير). [غيث النفع: 1320] (م)
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (ومدغمها واحد). [غيث النفع: 1316]

روابط مهمة:
- أقوال المفسرين


رد مع اقتباس