عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 2 ربيع الأول 1440هـ/10-11-2018م, 11:51 AM
جمهرة علوم القرآن جمهرة علوم القرآن غير متواجد حالياً
فريق الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Oct 2017
المشاركات: 7,975
افتراضي مقدمات سورة العلق

مقدمات سورة العلق

قال أبو بكر أحمد بن موسى ابن مجاهد التميمي البغدادي (ت: 324هـ): (من سُورَة العلق إِلَى آخر الْقُرْآن). [السبعة في القراءات: 691]
قال أبو بكر أحمد بن موسى ابن مجاهد التميمي البغدادي (ت: 324هـ): (ذكر اخْتلَافهمْ في سُورَة العلق). [السبعة في القراءات: 692]
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (سورة العلق). [التبصرة: 386]
قال أبو عمرو عثمان بن سعيد الداني (ت: 444هـ): (سورة العلق). [التيسير في القراءات السبع: 528]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) :(سورة العلق). [تحبير التيسير: 615]
قال القاسم بن فيرُّه بن خلف الشاطبي (ت: 590هـ): (ومن سورة العلق إلى آخر القرآن). [الشاطبية: 89]
- قال علم الدين علي بن محمد السخاوي (ت: 643هـ): (ومن سورة العلق إلى آخر القرآن). [فتح الوصيد: 2/1323]
- قال محمد بن أحمد الموصلي (شعلة) (ت: 656هـ):(وَمِنْ سُورَةِ الْعَلَقِ إِلَى آخِرِ الْقُرْآنِ). [كنز المعاني: 2/723]
- قال أبو شامة عبد الرحمن بن إسماعيل الدمشقي (ت: 665هـ): (من سُورَةِ الْعَلَقِ إلى آخِرِ القُرْآنِ
لا تَعَلُّقَ لسُورَةِ الْعَلَقِ بما بَعْدَها في نَظْمِهِ، وسُورَةِ الْقَدْرِ ولم يَكُنَّ مُتَّصِلَتانِ، وكذا التَّكاثُرُ والْهُمَزَةُ ولِإِيلَافِ والْكَافِرُونَ مُتَّصِلاتٌ في نَظْمِهِ ثُمَّ سُورَةُ تَبَّتْ وما بَيْنَ ذلك كُلِّهِ مِنَ السُّوَرِ لا خُلْفَ فيها إلا ما سَبَقَ ذِكْرُهُ في الأُصولِ وغَيْرِها، وكذا ما بَعْدَ تَبَّتْ). [إبراز المعاني من حرز الأماني: 4/262]
- قال عبد الفتاح بن عبد الغني بن محمد القاضي (ت: 1403هـ): (75- بَابٌ: فَرْشِ حُرُوفِ مِنْ سُورَةِ الْعَلَقِ إِلَى آخِرِ الْقُرْآنِ). [الوافي في شرح الشاطبية: 380]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (سورة العلق). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/621]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (سُورَةُ الْعَلَقِ). [إتحاف فضلاء البشر: 2/619]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (سورة العلق). [غيث النفع: 1309]
قال د. عبد اللطيف الخطيب (م): (سورة العلق). [معجم القراءات: 10/501]

نزول السورة:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (مكية). [التبصرة: 386]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (مكية). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/621]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (مَكِّيَّةٌ). [إتحاف فضلاء البشر: 2/619]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (مكية). [غيث النفع: 1309]

عد الآي:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (وهي عشرون آية في المدني وتسع عشرة في الكوفي). [التبصرة: 386]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (عددها ثماني عشرة للشامي، والعراقي، أي: البصري والكوفي يعدّانها تسع عشرة آية، وعددها للحجازيين المرموز لهم بالصدر عشرون؛ فتعين أن يكون العدد الأول للشامي وحده] ). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/621]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): ( [الْفَوَاصِلُ]
وَآيُهَا ثَمَانِ عَشْرَةَ دِمَشْقِيٌّ، وَتِسْعَ عَشْرَةَ عِرَاقِيٌّ، وَعِشْرُونَ حِجَازِيٌّ.
خِلاَفُهَا آيَتَانِ: {يَنْهَى} تَرَكَهَا شَامِيٌّ، {لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ} حِجَازِيٌّ.
مُشَبَّهُ الْفَاصِلَةِ مَوْضِعَانِ: {نَاصِبَةٍ}، {كَاذِبَةٍ} عَكْسُهُ {نَادِيَهُ} ). [إتحاف فضلاء البشر: 2/619] (م)
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (جلالتها واحدة، وآيها ثمان عشرة دمشقي، وتسع عشرة بصري وكوفي وحمصي، وعشرون لمن بقي). [غيث النفع: 1309]

الياءات:
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (ولا ياء فيها). [غيث النفع: 1311]

ذكر من قال لا خلاف في السورة:
- قال محمد بن الحسن بن محمد المنير السمنودي (ت: 1199هـ):(وليس في سورة الشمس والليل والضحى وألم نشرح والتين والعلق شيء من المخالفة). [شرح الدرة المضيئة: 256] (م)

غير مصنف:
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (وإذا جمعتها مع {والتين} من قوله تعالى {أليس الله بأحكم الحاكمين} والوقف على ما قبله تام وقيل كاف، إلى {خلق} وهو تام وقيل كاف، فتبدأ بقالون، بقطع الجميع، ثم بقطع الأول، ووصل البسملة بأول السورة، واندرج عه ورش وقنبل والبصري والشامي وعاصم وعلي.
ثم تعطف البزي بالتكبير، بالأوجه الأربعة، ثم مع التهليل، ثم مع التهليل والتحميد، واندرج معه قنبل.
ثم تعطف قالون بالوجه الثالث من وجوه البسملة، واندرج معه من ذكر، ثم ورشًا بالسكت والوصل، واندرج معه البصري والشامي فيهما، وحمزة في الوصل، ثم تعطف المكي بالأوجه الثلاثة). [غيث النفع: 1309]

الإمالة:
قال أبو عمرو عثمان بن سعيد الداني (ت: 444هـ): (وأمال حمزة، والكسائي أواخر آي هذه السورة، من لدن قوله تعالى: {ليطغى} (6)، إلى قوله: {بأن الله يرى} (14).
وأمال أبو عمرو وحده: {يرى}. وما عداه بين بين.
وورش: جميع ذلك بين بين.
والباقون: بإخلاص الفتح). [التيسير في القراءات السبع: 528]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) : (وأمال حمزة والكسائيّ وخلف أواخر آي هذه السّورة من لدن قوله: (ليطغى) إلى قوله (بأن اللّه يرى) وأمال أبو عمرو (يرى) وحده، وما عداه بين بين وورش جميع ذلك بين بين، والباقون بإخلاص الفتح). [تحبير التيسير: 615]
قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): (وتَقَدَّمَ إمالةُ رُؤُوسِ آيِ (العَلَقِ) مِن قولِهِ: {لَيَطْغَى} إلى {يَرَى} في الإمالةِ). [النشر في القراءات العشر: 2/401]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): (وذُكِرَ إمالَةُ رُؤوسِ آيِ والشَّمْسِ واللَّيْلِ والضُّحَى والعَلَقِ كما ذُكِرْنَ في بابِهِ). [تقريب النشر في القراءات العشر: 742] (م)
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (تتمة: تقدم للعسرى [الليل: 10] ولليسرى [الأعلى: 8] والعسر [البقرة: 185] ويسرا [الكهف: 88] لأبي جعفر، واقرا [العلق: 1] له أيضا، [وإمالة] رءوس أي «العلق»). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/620] (م)
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (وَأَمَالَ رُؤُوسَ آيِهَا اَلتِّسْعَةَ مِنْ: {لَيَطْغَى} إِلَى {يَرَى} حَمْزَةُ وَالْكِسَائِيُّ وَخَلَفٌ، وَافَقَهُمْ فِي {يَرَى} أَبُو عَمْرٍو وَابْنُ ذَكْوَانَ مِنْ طَرِيق اَلصُّورِيِّ.
وَقَلَّلَ الْكُلَّ الأَزْرَق وَجْهًا وَاحِدًا، وَحِينَئِذٍ يُرَقِّقُ لاَمَ {صَلَّى} كَذَلِكَ، وَافَقَهُ أَبُو عَمْرٍو عَلَى تَقْلِيلِ غَيْرِ {يَرَى} بخُلْفِهِ). [إتحاف فضلاء البشر: 2/619]

الممال:
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (الممال
فواصله الممالة (ط):
{ليطغى} و{استغنى} و{الرجعى} و{ينهى} و{صلى} و{الهدى} و{بالتقوى} و{وتولى} و{يرى} لهم وبصري.
ما ليس برأس آية:
{رءاه} [العلق: 7] لهم وبصري وشعبة وابن ذكوان بخلف عنه، ولا يخفى أن إمالة ورش تقليل، والأخوين إضجاع، وإمالة البصري في الهمزة فقط، والأخوين في الراء والهمزة، والطريق الآخر لابن ذكوان الفتح.
{أدراك} [القدر: 2] لهم وبصري وشعبة وابن ذكوان بخلف عنه.
{جآءتهم} [البينة: 4] لحمزة وابن ذكوان.
{نار} [البينة: 6] لهما ودروي.
{أوحى} [الزلزلة] لهم). [غيث النفع: 1319] (م)

المدغم:
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (المدغم
(ك): {علم بالقلم} [العلق] {القدر ليلة} [القدر] {الفجر لم} {البرية جزآؤهم} [البينة] {والعاديات ضبحا} {فالمغيرات صبحا} [العاديات] ووافقه في هذا خلاد بخلف عنه، ومده عنده لازم كما تقدم نظائره {الخير لشديد} [العاديات].
ولا إدغام في {أنقض ظهرك} [الشرح] لأن الضاد لا تدغم إلا في موضع واحد، وهو {لبعض شأنهم} [62] بالنور لا غير). [غيث النفع: 1320] (م)
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (ومدغمها: واحد). [غيث النفع: 1311]

روابط مهمة:
- أقوال المفسرين


رد مع اقتباس