قالَ أبو إسحاق إِبراهيمُ بنُ السَّرِيِّ الزجَّاجُ (ت:311هـ): (القهار القهر في وضع العربية الرياضة والتذليل يقال قهر فلان الناقة إذا راضها وذللها
وأنشد أبو عمرو الشيباني:
عواص مراحا لم يدن لقاهر
والله تعالى قهر المعاندين بما أقام من الآيات والدلالات على وحدانيته وقهر جبابرة خلقه بعز سلطانه وقهر الخلق كلهم بالموت). [تفسير أسماء الله الحسنى: ؟؟]