عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 30 جمادى الأولى 1434هـ/10-04-2013م, 03:56 PM
شيماء رأفت شيماء رأفت غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2013
المشاركات: 1,618
Post

التفسير اللغوي المجموع
[ما استخلص من كتب علماء اللغة مما له صلة بهذا الدرس]



تفسير قوله تعالى: {فَلَا أُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُونَ (38) }

تفسير قوله تعالى: {وَمَا لَا تُبْصِرُونَ (39) }

تفسير قوله تعالى: {إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ (40) }

تفسير قوله تعالى: {وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ قَلِيلًا مَا تُؤْمِنُونَ (41) }

تفسير قوله تعالى: {وَلَا بِقَوْلِ كَاهِنٍ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ (42) }

تفسير قوله تعالى: {تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ (43) }

تفسير قوله تعالى: {وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ (44) }

تفسير قوله تعالى: {لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ (45) }
قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ القَاسِمُ بنُ سَلاَّمٍ الهَرَوِيُّ (ت: 224 هـ) : (الأصمعي: هو عندنا باليمين أي بمنزلة حسنة. ويقال قدم فلان على أيمن اليمين يعني اليمنى. وقال غيره: أيمن اليمن وقوله:
إذا ما راية رفعت لمجد = تلقاها عرابة باليمين
أي باليد اليمنى وقال غيره بالقوة والحق من قول الله تعالى: {لأخذنا منه باليمين}. غيره: اليمين من الحلف أيمن). [الغريب المصنف: 3/1001]

تفسير قوله تعالى: {ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ (46) }
قالَ أبو سعيدٍ الحَسَنُ بنُ الحُسَينِ السُّكَّريُّ (ت: 275هـ) : (
تركناه يخر على يديه = يمج عليهما علق الوتين
...
و(الوتين) عِرْق في الجوف معلق بالقلب). [شرح أشعار الهذليين: 2/681-681]

تفسير قوله تعالى: {فَمَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ (47) }
قالَ المبرِّدُ محمَّدُ بنُ يزيدَ الثُّمَالِيُّ (ت: 285هـ): (
الحرب أول ما تكون فتيةً = تسعى بزينتها لكل جهول
منهم من ينشد: الحرب أول ما تكون فتيةً يجعل أول ابتداءً ثانياً، ويجعل الحال يسد مسد الخبر وهو فتيةً فيكون هذا كقولك: الأمير أخطب ما يكون قائماً، وقد بينا نصب هذا في قول سيبويه، ودللنا على موضع الخبر في مذاهبهم وما كان الأخفش يختار، وهو الذي لا يجوز غيره. فأما تصييره فتية حالاً لأول، أول مذكر، وفتية مؤنثة، فلأن المعنى مشتمل عليها. فخرج هذا مخرج قول الله عز وجل: {ومنهم من يستمعون إليك}؛ لأن من وإن كان موحد اللفظ فإن معناه هاهنا الجمع، وكذلك: {فما منكم من أحدٍ عنه حاجزين}، وهذا كثيرٌ جداً. ومنه قول الشاعر:

تعش فإن عاهدتني لا تخوننـي = نكن مثل من يا ذئب يصطحبان
أراد مثل اثنين ومثل اللذين. وقرأ القراء: (ومن تقنت منكن لله ورسوله وتعمل صالحاً). وأما أبو عمرو فقرأ: {ومن يقنت منكن لله ورسوله وتعمل صالحاً}، فحمل ما يلي على اللفظ، وما تباعد منها على المعنى، ونظير ذلك قوله عز وجل: {بلى من أسلم وجهه لله وهو محسنٌ فله أجره عند ربه} فهذا على لفظ من، ثم قال: {ولا خوفٌ عليهم ولا هم يحزنون} على المعنى. وهذا كثيرٌ جداً). [المقتضب: 3/252-253] (م)

تفسير قوله تعالى: {وَإِنَّهُ لَتَذْكِرَةٌ لِلْمُتَّقِينَ (48) }
قالَ أبو العبَّاسِ أَحمدُ بنُ يَحْيَى الشَّيبانِيُّ - ثَعْلَبُ - (ت:291هـ): ( {وَإِنَّهُ لَتَذْكِرَةٌ} الهاء راجعة على القرآن). [مجالس ثعلب: 310]

تفسير قوله تعالى: {وَإِنَّا لَنَعْلَمُ أَنَّ مِنْكُمْ مُكَذِّبِينَ (49) }

تفسير قوله تعالى: {وَإِنَّهُ لَحَسْرَةٌ عَلَى الْكَافِرِينَ (50) }

تفسير قوله تعالى: {وَإِنَّهُ لَحَقُّ الْيَقِينِ (51) }
قال أبو عبيدةَ مَعمرُ بنُ المثنَّى التيمي (ت:209هـ): (
عفى المنازل بعد منزلنا بها = مطر وعاصف نيرج مجفال
...
قال: وإنما أراد وعاصف ريح نيرج فأضاف إلى النعت كما قال تعالى: {وإنه لحق اليقين} فأقامه مقام الاسم قال وهذه حجة في النحو). [نقائض جرير والفرزدق: 295]

تفسير قوله تعالى: {فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ (52) }

رد مع اقتباس