عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 8 صفر 1440هـ/18-10-2018م, 11:03 AM
جمهرة علوم القرآن جمهرة علوم القرآن غير متواجد حالياً
فريق الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Oct 2017
المشاركات: 7,975
افتراضي

مقدمات القراءات في سورة التوبة

قال أبو بكر أحمد بن موسى ابن مجاهد التميمي البغدادي (ت: 324هـ): (سُورَة التَّوْبَة). [السبعة في القراءات: 311]
قال أبو بكر أحمد بن موسى ابن مجاهد التميمي البغدادي (ت: 324هـ): (ذكر اخْتلَافهمْ في سُورَة التَّوْبَة). [السبعة في القراءات: 312]
قال أبو بكر أحمد بن الحسين ابن مهران الأصبهاني (ت: 381هـ): (التوبة). [الغاية في القراءات العشر: 267]
قال أبو الفضل محمد بن جعفر الخزاعي الجرجاني (ت: 408هـ): (سورة التوبة). [المنتهى: 2/725]
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (سورة التوبة). [التبصرة: 226]
قال أبو عمرو عثمان بن سعيد الداني (ت: 444هـ): (سورة التوبة). [التيسير في القراءات السبع: 302]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) :(سورة براءة). [تحبير التيسير: 388]
قال أبو القاسم يوسف بن علي بن جبارة الهذلي المغربي (ت: 465هـ): (التوبة). [الكامل في القراءات العشر: 561]
قال أحمد بن علي بن خلف ابن الباذش الأنصاري (ت: 540هـ): (سورة التوبة). [الإقناع: 2/657]
قال القاسم بن فيرُّه بن خلف الشاطبي (ت: 590هـ): (سورة التوبة). [الشاطبية: 57]
- قال علم الدين علي بن محمد السخاوي (ت: 643هـ): (سورة التوبة). [فتح الوصيد: 2/958]
- قال محمد بن أحمد الموصلي (شعلة) (ت: 656هـ): ([9] سورة التوبة). [كنز المعاني: 2/282]
- قال أبو شامة عبد الرحمن بن إسماعيل الدمشقي (ت: 665هـ): (سورة التوبة). [إبراز المعاني من حرز الأماني: 3/206]
- قال عبد الفتاح بن عبد الغني بن محمد القاضي (ت: 1403هـ): (باب فرش حروف سورة التوبة). [الوافي في شرح الشاطبية: 281]
قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): (سُوْرَةُ التَّوْبَةِ وَيُوْنُسَ وَهُوْدٍ عَلَيْهِمَا الصَّلاةُ وَالسَّلامُ). [الدرة المضية: 29] (م)
- قال محمد بن الحسن بن محمد المنير السمنودي (ت: 1199هـ):(سورة التوبة ويونس وهود عليهما الصلاة والسلام). [شرح الدرة المضيئة: 140] (م)
قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): (سُورَةُ التَّوْبَةِ). [النشر في القراءات العشر: 2/278]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): (سورة التوبة). [تقريب النشر في القراءات العشر: 534]
قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) :(سورة التّوبة). [طيبة النشر: 77]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) : (سورة التوبة). [شرح طيبة النشر لابن الجزري: 244]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (سورة التوبة). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/357]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (سورة التوبة). [إتحاف فضلاء البشر: 2/86]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (سورة التوبة). [غيث النفع: 663]
قال د. عبد اللطيف الخطيب (م): (سورة التوبة). [معجم القراءات: 3/339]

نزول السورة:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (مدنية). [التبصرة: 226]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (مدنية، قيل: نزلت آخر القرآن). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/357]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (مدنية). [إتحاف فضلاء البشر: 2/86]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (مدنية من آخر ما أنزل بها). [غيث النفع: 663]

عد الآي:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (وهي مائة آية وثلاثون في المدني وتسع وعشرون ومائة في الكوفي). [التبصرة: 226]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (مائة وعشرون وتسع كوفي، وثلاثون في الباقي). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/357]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (الفواصل
وآيها مائة وتسع وعشرون كوفي، وثلاثون في الباقي خلافها، خمس من المشركين معا المعلى عن الجحدري عد الأول لا الثاني، وشهاب عنه بالعكس. الدين القيم حمصي، يعذبكم عذابا أليما دمشقي، وقيل شامي، وعاد ثمود حرمي، وفيها مشبه الفاصلة ستة عشر: من المشركين عند من لم يعدها: وقاتلوا المشركين، من الله ورضوان، لك الأمور في الرقاب، ويؤمن للمؤمنين، في الصدقات، ثاني عذابا أليما، من سبيل يجدوا ما ينفقون، من المهاجرين والأنصار بين المؤمنين ويقتلون المشركين، ما يتقون أنهم يفتنون وعكسه ثنتان، من المشركين عند من عده، وقوم مؤمنين). [إتحاف فضلاء البشر: 2/86] (م)
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (وآيها مائة وتسعة وعشرون كوفي، وثلاثون في الباقي، جلالاتها تسع بتقديم المثناة على المهملة وستون ومائة). [غيث النفع: 663]

غير مصنف:
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (ولا خلاف بينهم في حذف البسملة من أولها، وخلاف هذا بدعة وضلال وخرق للإجماع.
وخير أمور الدين ما كان سنة = وشر الأمور المحدثات البدائع). [غيث النفع: 663]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (ويجوز بين الأنفال وبراءة لكل القراء الوقف، وهو اختيار المحقق، والوصل والسكت.
ولندور من نص على السكت توهم بعضهم أنه لا يجوز، والصواب جوازه، وممن نص عليه كما قال المحقق: أبو محمد مكي في تبصرته وأبو عبد الله بن القصاع في استبصاره.
ولا يخفى ما بينها وبين الأنفال من الوجوه، مع اعتبار ما يأتي على السكت من الأوجه، ومن لم يعتبره كصاحب البدور إما لأنه يرى جواز ذلك، أو غفل عنه، فلا تغتر به، والله أعلم). [غيث النفع: 663]
قال د. عبد اللطيف الخطيب (م): (بسم الله الرحمن الرحيم
قرأ أول هذه السورة بالبسملة محمد بن رافع ويوسف بن خالد كلاهما عن يحيى بن آدم عن أبي بكر عن عاصم، وكذا الأعشى عنه، وقد جاءت كذلك في مصحف ابن مسعود، وهو مخالف لما في المصاحف المقتدى بها). [معجم القراءات: 3/339]

الياءات
قال أبو الفضل محمد بن جعفر الخزاعي الجرجاني (ت: 408هـ): (الياءات(معي أبدًا) بالفتح حجازي، ودمشقي، وأبو عمرو، وأيوب، والمفضل، وحفص، زاد (معي عدوًا) [83] المفضل، وأبو بشر، وحفص). [المنتهى: 2/733]
قال أبو عمرو عثمان بن سعيد الداني (ت: 444هـ): (وفيها ياءان:
{معي أبدًا} (83): أسكنها أبو بكر، وحمزة، والكسائي.
{معي عدوا} (83): فتحها حفص). [التيسير في القراءات السبع: 306]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) : (فيها ياءان: (معي أبدا) سكنها أبو بكر ويعقوب وحمزة والكسائيّ وخلف، و(معي عدوا) فتحها حفص والله أعلم). [تحبير التيسير: 395]
قال أحمد بن علي بن خلف ابن الباذش الأنصاري (ت: 540هـ): (فيها ياءان: سكن أبو بكر وحمزة والكسائي {مَعِيَ أَبَدًا} [83].
وفتح حفص {مَعِيَ عَدُوًّا} [83]). [الإقناع: 2/659]
قال القاسم بن فيرُّه بن خلف الشاطبي (ت: 590هـ): (737- .... .... .... .... = .... وَمَعِي فِيهَا بِيَاءَيْنِ جُمِّلاَ). [الشاطبية: 58]
- قال محمد بن أحمد الموصلي (شعلة) (ت: 656هـ): ([737] يزيغ على فصلٍ يرون مخاطبٌ = فشا ومعي فيها بياءين جملا
ب: (جملا): أي جعل ذا جمال.
ح: (يزيغ): مبتدأ، (على فصلٍ): خبر، (يرون): مبتدأ، (مخاطبٌ): خبر، أسند الخطاب إليه إذ فيه خطاب، (فشا): صفته، ضمير (فها): للسورة، وضمير (جملا): إما مفرد للفظ (معي)، أو مثنًى باعتبار أن {معي}في موضعين.
ص: يعني: {يزيغ قلوب فريقٍ} [117]: قرأ حفص وحمزة بالتذكير، ويفهم ذلك من الإطلاق؛ لأن تأنيث القلوب غير حقيقي، والباقون: بالتأنيث على الأصل.
وقوله: (على فصلٍ) إشارة إلى أن في {كاد} ضميرًا فاصلًا، وإلا فكيف يجوز دخول الفعل على الفعل.
[كنز المعاني: 2/291]
وقرأ (أولا ترون أنهم) [126] حمزة بالخطاب، والباقون: بالغيبة، فالخطاب للمؤمنين، والغيبة للمنافقين.
وياء الإضافة فيها اثنان، كلاهما في {معي}: {لن تخرجوا معي أبدًا} [83]، {ولن تقاتلوا معي عدوًا} [83]). [كنز المعاني: 2/292] (م)
- قال أبو شامة عبد الرحمن بن إسماعيل الدمشقي (ت: 665هـ): (وفي هذه السورة ياءان للإضافة كلاهما في لفظ معي؛ أحدهما: {مَعِيَ أَبَدًا}، فتحها الحرميان وأبو عمرو وابن عامر وحفص والثانية: {مَعِيَ عَدُوًّا}، فتحها حفص وحده). [إبراز المعاني من حرز الأماني: 3/214]
- قال عبد الفتاح بن عبد الغني بن محمد القاضي (ت: 1403هـ): (737 - .... .... .... .... .... = .... ومعي فيها بياءين حمّلا
....
وفي السورة من ياءات الإضافة ثنتان: مَعِيَ أَبَداً، مَعِيَ عَدُوًّا). [الوافي في شرح الشاطبية: 284]

ياءات الإضافة
قال أبو بكر أحمد بن موسى ابن مجاهد التميمي البغدادي (ت: 324هـ): (ياءات الْإِضَافَة
في هَذِه السُّورَة أَربع ياءات إِضَافَة
قَوْله {ائْذَنْ لي} 49 {وَلَا تفتني} 49 مَا حركهما أحد
وَقَوله {معي أبدا} 83 و{معي عدوا} 83 اخْتلف فيهمَا
فَقَرَأَ ابْن كثير وَنَافِع وَأَبُو عَمْرو وَابْن عَامر {معي أبدا} مَفْتُوحَة وأسكنوا {معي عدوا}
وَقَرَأَ حَمْزَة والكسائي {معي أبدا} و{معي عدوا} بِإِسْكَان الْيَاء فيهمَا
وَقَرَأَ عَاصِم في رِوَايَة حَفْص {معي أبدا} و{معي عدوا} بفتحهما جَمِيعًا وَحَفْص يفتح {معي} في كل الْقُرْآن
وروى أَبُو بكر عَن عَاصِم بِإِسْكَان الْيَاء فيهمَا جَمِيعًا). [السبعة في القراءات: 320]
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (وفيها من ياءات الإضافة ياءان: قوله عز وجل (معي أبدًا) أسكنها أبو بكر وحمزة والكسائي، وقوله (معي عدوًا) فتحها حفص وحده). [التبصرة: 229]
قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): ( (وَفِيهَا مِنْ يَاءَاتِ الْإِضَافَةِ ثِنْتَانِ) مَعِيَ أَبَدًا أَسْكَنَهَا يَعْقُوبُ وَحَمْزَةُ وَالْكِسَائِيُّ وَخَلَفٌ وَأَبُو بَكْرٍ مَعِيَ عَدُوًّا فَتَحَهَا حَفْصٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ). [النشر في القراءات العشر: 2/281]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): (ياءات الإضافة ثنتان:
{معي أبدًا} [83] سكنها يعقوب وحمزة والكسائي وخلف وأبو بكر.
{معي عدوًا} [83] فتحها حفص). [تقريب النشر في القراءات العشر: 539]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): ([و] فيها [أي: في سورة التوبة] من ياءات الإضافة ثنتان:
معي أبدا [83]: سكنها [يعقوب، وحمزة] والكسائي، وخلف، وأبو بكر.
معي عدوّا [83]: فتحها حفص. والله أعلم). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/365]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (ياءات الإضافة "مَعِيَ أَبَدًا" [الآية: 83] "مَعِيَ عَدُوًّا" [الآية: 83] ولابن محيصن "حَسْبِيَ اللَّه" والله تعالى أعلم). [إتحاف فضلاء البشر: 2/102]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (وفيها من ياءات الإضافة اثنتان {معي أبدًا} [83] و{معي عدوًا} ). [غيث النفع: 681]
- قال محمد بن الحسن بن محمد المنير السمنودي (ت: 1199هـ):(ياءات الإضافة ثنتان:
{معي أبدًا} [83] فتحها أبو جعفر، {معي عدوًا} [83] أسكنها الكل). [شرح الدرة المضيئة: 143]

الياءات الزوائد:
قال أبو شامة عبد الرحمن بن إسماعيل الدمشقي (ت: 665هـ): (وليس فيها ولا في الأنفال ولا في يونس شيء من الزوائد والله أعلم). [إبراز المعاني من حرز الأماني: 3/214]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (وليس فيها من الزوائد شيء). [غيث النفع: 681]
- قال محمد بن الحسن بن محمد المنير السمنودي (ت: 1199هـ):(وليس فيها شيء من الزوائد). [شرح الدرة المضيئة: 144]

الياءات المحذوفة:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (ليس فيها ياء محذوفة). [التبصرة: 229]

ذكر الإمالات
قال أبو بكر أحمد بن الحسين ابن مهران الأصبهاني (ت: 381هـ): (ذكر الإمالات
...
التوبة
(بإخراج الرسول) (13) (وجهاد) (24) قليلاً، وكذلك (وجاهدوا) (41) يميله، (وهم كارهون) (48-54) يميل الكاف في الرفع شيئاً يسيراً كما وصفته (وهم كافرون) (55) لا يميله في الرفع لان الراء فيه مضموم وفي (كارهون) مكسور متصل بالألف ليس بينهما حاجز (والمساكين والعاملين عليها الغارمين) (60) يميل السين والغين ممالاً لطيفاً، (جاهد الكفار) (73) يميل الجيم قليلاً (بعد إسلامهم) (74) قليلاً، (مع الخوالف) (87-93) شيئاً يسيراً (إلى عالم الغيب) (94) يميل الغين قليلاً 0من المهاجرين) (100) قليلاً، وكذلك على (النبي والمهاجرين) (117) وحيث كان في جميع القرآن (فيه رجال) (108) يميله قليلاً (وادياً) (121) قليلاً). [الغاية في القراءات العشر: 465]

الممال
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (الممال
{الكافرين} و{النار} لهما ودوري.
{الناس} [3] لدوري.
{ذمة} [8 10] ومحل الوقف الأول، و{مرة} [13] و{وليجة} [16] لعلي إن وقف، بخلف له في {مرة}.
{وتأبى} [9] {وءاتى} [18] إن وق فعليه {فعسى} لهم). [غيث النفع: 665]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (الممال {كثيرة} [25] لعلي إن وقف.
{وضاقت} لحمزة.
و {شآء} [28] له ولابن ذكوان.
{الكافرين} لهما ودوري.
و {النصارى} [30] إن وقف عليه لهم وبصري، وإن وصلته بــــ{المسيح} فللسوسي بخلف عنه.
{أنى} لهم ودوري.
{ويأبى الله} [32] و{بالهدى} [33] إن وقف على الأول لهم). [غيث النفع: 667]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (الممال
{الأحبار} [34] و{نار} [35] {الكافرين} و{الغار} [40] لهما ودوري.
{الناس} [34] لدوري.
{حمى} [35] {فتكوى} لهم.
{الدنيا} [38] معًا و{السفلى} [40] و{العليا} لهم وبصري.
[غيث النفع: 668]
ولا إمالة في {اثنا} [36] ولا {عفا} [43] ولو وقف عليه، وما فيه لعلي إن وقف لا يخفى). [غيث النفع: 669]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (الممال
{زادوكم} [47] و{جآء} [48] لحمزة وابن ذكوان، بخلف له في (زاد).
{بالكافرين} لهما ودروي.
{إحدى} [52] لدى الوقف و{الدنيا} [55] لهم وبصري.
{مولانا} [51] و{كسالى} [54] و{ءاتاهم} [59] وقد تقدم أن {مولانا} (مفعل) لا يميله البصري). [غيث النفع: 671]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (الممال
{الدنيا} [69] لهم وبصري.
{ومأواهم} [73] و{أغناهم} [74] لهم، ولا يخفى أن (مأوى) (مفعل) لا يميله البصري). [غيث النفع: 673]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): ( الممال
{ءاتانا} [75] و{ءاتاهم} [76] لهم.
و{ونجواهم} [78] و{الدنيا} [85] و{المرضى} [91] لهم وبصري.
{وجآء} [90] لحمزة وابن ذكوان بين). [غيث النفع: 674]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (الممال
{أخباركم} [94] و{والأنصار} [100] لهما ودروي.
{وسيرى الله} [94] و{فسيرى الله} [105] إن وقف عليهما لهم وبصري، وإن وصلتا بالجلالة فللسوسي بخلاف عنه، وإذا فتح فخم لام الجلالة، وإذا أمال فله التفخيم والترقيق، لأن الإمالة ليست بكسر خالص ولا فتح خالص.
{ومأواهم} [95] و{لا يرضى} [96] و{عسى} [102] لدى الوقف عليه لهم). [غيث النفع: 676]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (الممال
{الحسنى} [107] و{التقوى} [108] و{تقوى} [109] و{اشترى} [111] و{قربى} [113] لهم وبصري.
{هار} [109] لنافع وبصري وعلي وشعبة وابن ذكوان بخلف عنه.
{نار} {والأنصار} [117] لهما ودوري.
{التوراة} [111] لنافع وحمزة بخلف عن قالون تقليلاً، وبصري وابن ذكوان وعلي إضجاعًا.
{أوفى} و{هداهم} [115] لهم و{ضاقت} [118] معًا لحمزة.
تنبيهات:
الأول: إمالة {هار} لورش بين بين، وللباقين كبرى.
[غيث النفع: 679]
الثاني: إن قلت: لم خرج {هار} عن قاعدة الألف التي قبل الراء المتطرفة، وهو في صورته كذلك؟
فالجواب: أنه لو كان بالنظر إلى صورة الكلمة كذلك، فهو في الحقيقة ليس كذلك، لأن أصله على الصحيح {هاور} ويدل عليه قولهم: تهور البناء، إذا سقط.
ثم قدمت الراء إلى موضع الواو، وأخرت الواو إلى موضع الراء، وانقلبت ياء، إذ ليس في كلام العرب اسم آخره واو قبلها متحرك، ثم حذفت الياء للتنوين، كما حذفت من قاض وغار.
الثالث: {شفا} [109] لا إمالة فيه، لأنه واوي). [غيث النفع: 680]

المدغم
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (المدغم
{عاهدتم} [1 4 7] الثلاثة و{وجدتموهم} [5] للجميع، ليس في هذا الربع شيء من الإدغام الكبير). [غيث النفع: 665]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (المدغم
{رحبت ثم} [25] لبصري وشامي والأخوين.
{من بعد ذلك} [27] {المشركون نجس} [28] {ذلك قولهم} [30] {أرسل رسوله} [33] ). [غيث النفع: 667]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (المدغم
(ك): {زين لهم} [37] {قيل لكم} [38] {يقول لصاحبه} [40] {وكلمة الله هي} {يتبين لك} [43].
ولا إدغام في {حباههم} [35] إذ لم يدغم من المثلين في كلمة إلا {مناسككم} [البقرة: 200] و{سلككم} [المدثر: 42] ). [غيث النفع: 669]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (المدغم
{هل تربصون} [52] لهشام والأخوين.
(ك)
{الفتنة سقطوا} [49] {ونحن نتربص} [52] ). [غيث النفع: 671]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (المدغم
(ك): {ويؤمن للمؤمنين} [61] {والمؤمنات جنات} [72] ). [غيث النفع: 673]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (المدغم
{استغفر لهم} [80] و{تستغفر لهم} معًا لبصري بخلف عن الدوري.
{أنزلت سورة} [86] لبصري والأخوين.
(ك)
{وطبع على} [87] {ليؤذن لهم} [90] ). [غيث النفع: 674]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (المدغم
(ك): {لن نؤمن لكم} [94] {ينفق قربات} [99] {نحن نعلمهم} [101] {الله هو يقبل} [104] {الله هو التواب} ). [غيث النفع: 677]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (المدغم
(ك): {تبين لهم} [113] {فلما تبين له} [114] {حتى يبين لهم} [115] {كاد تزيغ} [117] {الله هو} [118] {ينفقون نفقة} [121].
ولا يخفى أن إدغام {لقد تاب} [117] للجميع). [غيث النفع: 680]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (ومدغمها: سبعة وعشرون، ومن الصغير: تسع). [غيث النفع: 681]

روابط مهمة:
- أقوال المفسرين


رد مع اقتباس