عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 30 ربيع الأول 1432هـ/5-03-2011م, 07:52 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي لام العلة

لام العلة
1- في [البرهان: 4/ 340]: «وللتعليل، وهي التي يصلح موضعها من أجل كقوله تعالى: {وإنه لحب الخير لشديد} أي من أجل حب الخير.
وقوله {لإيلاف قريش}.
2- {وإذا استسقى موسى لقومه} [2: 60].
أي لأجل قومه. [البحر: 1/ 226].
3- {أنفقوا من طيبات ما كسبتم ومما أخرجنا لكم من الأرض} [3: 267]
{لكم} متعلق بأخرجنا، واللام للتعليل. [الجمل: 1/ 223].
4- {أني أخلق لكم من الطين كهيئة الطير} [3: 49].
اللام للتعليل. [البحر: 2/ 466].
5- {إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة} [3: 96].
للتعليل. [البحر: 3/ 6].
6- {سماعون للكذب سماعون لقوم آخرين} [15: 41].
{لقوم} متعلق بسماعون، أي لأجل قوم ويجوز أن يتعلق بالكذب. لأن {سماعون} الثانية مكررة والتقدير ليكذبوا لقوم أخرين. [العكبري: 1/ 120].
7- {قالت أخراهم لأولاهم} [7: 38].
اللام للسبب أي لأجل أولاهم. [البحر: 4/ 296]، [الجمل: 2/ 138].
8- {وقدر فيها أقواتها في أربعة أيام سواء للسائلين} [41: 10].
(للسائلين) متعلق بمحذوف، كأنه قيل: هذا الحصر للسائلين أو يقدر أي. قدر فيها أقواتها لأجل الطالبين المحتاجين. [البحر: 7/ 486].
9- {قال الذين كفروا للحق لما جاءهم هذا سحر مبين} [46: 7].
اللام للعلة. [البحر: 8/ 56].
10- {وإنه لحب الخير لشديد} [100: 8].
الفراء: نظم الآية وإنه لشديد الحب للخير فلما تقدم الحب قال لشديد، وحذف من آخره ذكر الحب.
وقال غيره: اللام للعلة، أي وإنه لأجل حب المال لبخيل. و[البحر: 8/ 505].
11- {لإيلاف قريش} [106: 1].
اللام للتعليل وتتعلق بـ {فليعبدوا}. [المغني: 1/ 176].
12- {وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا} [32: 24].
قرأ حمزة والكسائي (لما) بكسر اللام وتخفيف الميم، فاللام للتعليل. [المغني: 1/ 176].
13- {هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا} [2: 29].
اللام للسبب وقيل: للتمليك أو الاختصاص. [البحر: 1/ 132].
14- {إني نذرت لك ما في بطني محررا} [3: 35].
لام السبب أي لخدمة بيتك أو الاحتباس على طاعتك. [البحر: 2/ 437].
15- {ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك} [2: 30].
اللام زائدة أو للعلة أو معدية للفعل أو بيانية كما في «سقيا لك». [البحر: 1/ 143].
16- {أفتطمعون أن يؤمنوا لكم} [2: 75].
اللام للعلة أو للسبب أو بمعنى الباء. [البحر: 1/ 272].
17- {وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا} [2: 125].
{للناس} متعلق بجعل واللام للتعليل، أو صفة. [البحر: 1/ 380].
18- {ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم} [2: 224].
{لأيمانكم} متعلق بالفعل واللام للتعليل أي لأجل أيمانكم أو بعرضة واللام للتقوية. [البحر: 2/ 177].
19- {والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين لمن أراد أن يتم الرضاعة} [2: 233].
اللام تتعلق بيرضعن، وهي للتعليل أو هي للتبيين فتتعلق بمحذوف كما في «سقيا لك». [البحر: 2/ 212]، [العكبري: 1/ 54].
20- {ربنا إننا سمعنا مناديا ينادي للإيمان} [3: 193].
يعدى: (نادى، دعا، ندب، هدى) باللام وبإلى وقيل اللام بمعنى (إلى) وقيل: للعلة وقيل: بمعنى الباء. [البحر: 3/ 141].
21- {ولا تكن للخائنين خصيما} [4: 105].
اللام على بابها أي لأجل الخائنين وقيل: بمعنى (عن). [العكبري: 1/ 108].
22- {وفيكم سماعون لهم} [9: 47].
أي يسمعون حديثكم فينقلونه إليهم أو يسمعون للمنافقين اللام على الأول للتعليل، وعلى الثاني لام التقوية. [البحر: 5/ 50].
23- {لا تقصص رؤياك على إخوتك فيكيدوا لك كيدا} [12: 5].
اللام للتعليل أو صفة تقدمت فتعرب حالا. [العكبري: 2/ 26].
24- {إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار} [14: 42].
أي لأل يوم وقيل: بمعنى (إلى). [العكبري: 2/ 37]، [الجمل: 2/ 524].
25- {أقم الصلاة لدلوك الشمس} [17: 78].
اللام بمعنى (بعد) وقال الواحدي: هي السبب. [البحر: 6/ 80]، [الجمل: 2/ 633].
26- {ولن نؤمن لرقيك حتى تنزل علينا كتابا} [17: 93].
اللام للتعليل، أو بمعنى الباء. [الجمل: 2/ 643].
27- {ونضع الموازين القسط ليوم القيامة} [21: 47].
الزمخشري: اللام مثلها في: جئت لخمس خلون من الشهر.
وقال الكوفيون وابن قتيبة وابن مالك: بمعنى (في) كقوله: {لا يجليها لوقتها إلا هو} وقيل: للتعليل. [البحر: 6/ 316]، [العكبري: 2/ 70].
28- {وعلمناه صنعة لبوس لكم} [21: 80].
اللام للتعليل متعلق بعلمناه أو صفة. [البحر: 6/ 332].
29- {وإذ بوأنا لإبراهيم مكان البيت} [22: 26].
اللام زائدة أو مفعول الفعل محذوف أي للناس واللام للعلة أي لأجل إبراهيم كرامة له. [البحر: 6/ 363]، [العكبري: 2/ 75]، [الجمل: 3/ 164].
30- {ولا مستأنسين لحديث} [33: 53].
اللام للعلة أو للتقوية. [البحر: 7/ 247].
31- {فلذلك فادع واستقم} [42: 15].
(دعا) يتعدى باللام أو اللام للعلة. [البحر: 7/ 513].
32- {سبح لله ما في السموات والأرض} [57: 1].
اللام بمنزلتها في (نصحت لزيد) يقال: سبح الله كما يقال: نصحت زيدا فجيء باللام للتقوية أو هي لام التعليل أي لوجهه خالصًا. [البحر: 7/ 217].
33- {سأل سائل بعذاب واقع للكافرين ليس له دافع} [70: 1-2].
{للكافرين} متعلق بواقع واللام للعلة أو أن اللام بمعنى (على) ويؤيده قراءة (على الكافرين) أو صفة. [البحر: 8/ 332-333]، [العكبري: 2/ 142]. انظر [اللامات للزجاجي لام كي: 52-54].


رد مع اقتباس