مقدمات توجيه القراءات في سورة العاديات
قال أبو منصور محمد بن أحمد الأزهري (ت: 370هـ): (سورة العاديات). [معاني القراءات وعللها: 3/158]
قال أبو عبد الله الحسين بن أحمد ابن خالويه الهمَذاني (ت: 370هـ): ( (ومن سورة العاديات) ). [إعراب القراءات السبع وعللها: 2/518]
قال أبو الفتح عثمان بن جني الموصلي (ت: 392هـ): (سورة العاديات). [المحتسب: 2/370]
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (الْعَادِيَاتِ). [الكشف عن وجوه القراءات السبع: 2/386] (م)
قال نصر بن علي بن أبي مريم (ت: بعد 565هـ) : (سُورَة الْعَادِيَاتِ). [الموضح: 1390]
نزول السورة:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (وَلَيْسَ فِي الْعَادِيَاتِ، وَالْقَارِعَةِ اخْتِلاَفٌ إِلاَّ {مَا هِيَهْ} وَقَدْ ذُكِرَ بِعِلَّتِهِ فِي الْبَقَرَةِ مَعَ {يَتَسَنَّهْ}، وَهُمَا مَكِّيَّتَانِ). [الكشف عن وجوه القراءات السبع: 2/386] (م)
عد الآي:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (وَالْعَادِيَاتُ إِحْدَى عَشْرَةَ آيَةً). [الكشف عن وجوه القراءات السبع: 2/387]
ذكر من قال لا اختلاف في السورة:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (وَلَيْسَ فِي الْعَادِيَاتِ، وَالْقَارِعَةِ اخْتِلاَفٌ إِلاَّ {مَا هِيَهْ} وَقَدْ ذُكِرَ بِعِلَّتِهِ فِي الْبَقَرَةِ مَعَ {يَتَسَنَّهْ}، وَهُمَا مَكِّيَّتَانِ). [الكشف عن وجوه القراءات السبع: 2/386] (م)
أسباب النزول:
قال أبو عبد الله الحسين بن أحمد ابن خالويه الهمَذاني (ت: 370هـ): (وكان سبب نزول هذه السورة: أن النبي صلى الله عليه بعث سرية إلى خيبر من كنانة، واستعمل عليهم أحد النقباء المنذر بن عمرو الأنصاري فغابت عن النبي عليه السلام، ولم يعلم بها بخبر فاخبره الله عنها، فقال: {والعاديات ضبحًا} ). [إعراب القراءات السبع وعللها: 2/521]