عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 29 صفر 1440هـ/8-11-2018م, 09:14 AM
جمهرة علوم القرآن جمهرة علوم القرآن غير متواجد حالياً
فريق الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Oct 2017
المشاركات: 7,975
افتراضي مقدمات سورة الملك

مقدمات توجيه القراءات في سورة الملك
قال أبو منصور محمد بن أحمد الأزهري (ت: 370هـ): (سورة الملك). [معاني القراءات وعللها: 3/79]
قال أبو عبد الله الحسين بن أحمد ابن خالويه الهمَذاني (ت: 370هـ): ( (ومن سورة الملك) ). [إعراب القراءات السبع وعللها: 2/378]
قال أبو علي الحسن بن أحمد بن عبد الغفار الفارسيّ (ت: 377هـ): (ذكر اختلافهم في سورة الملك). [الحجة للقراء السبعة: 6/305]
قال أبو الفتح عثمان بن جني الموصلي (ت: 392هـ): (سورة الملك). [المحتسب: 2/325]
قال أبو زرعة عبد الرحمن بن محمد ابن زنجلة (ت: 403هـ) : (67 - سورة الملك). [حجة القراءات: 715]
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (سورة الملك). [الكشف عن وجوه القراءات السبع: 2/328]
قال نصر بن علي بن أبي مريم (ت: بعد 565هـ) : (سورة الملك). [الموضح: 1282]

نزول السورة:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (مكية). [الكشف عن وجوه القراءات السبع: 2/328]

عد الآي:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (وهي ثلاثون آية في الكوفي، واحدى وثلاثون آية في المدني). [الكشف عن وجوه القراءات السبع: 2/328]

ياءات الإضافة:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (5- فيها ياءا إضافة قوله: {إن أهلكني الله} «28» أسكنها حمزة.
[الكشف عن وجوه القراءات السبع: 2/329]
والثانية: {ومن معي} 28 أسكنها أبو بكر وحمزة والكسائي). [الكشف عن وجوه القراءات السبع: 2/330]
قال نصر بن علي بن أبي مريم (ت: بعد 565هـ) : (اختلفوا في يائين للمتكلم: إحداهما {إِنْ أَهْلَكَنِيَ الله} أسكنها حمزة وحده، وفتحها الباقون.
والأخرى {وَمَنْ مَعِيَ} فتحها ابن كثير ونافع وأبو عمرو وابن عامر وص- عن عاصم، وأسكنها الباقون.
[الموضح: 1285]
وقد تقدم القول في مثله). [الموضح: 1286]

الياءات الزوائد:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (فيها من الزوائد ياءان قوله: {نكير} «18» و{نذير} «17» أثبتها ورش في الوصل خاصة). [الكشف عن وجوه القراءات السبع: 2/330]

الياءات المحذوفة:
قال أبو منصور محمد بن أحمد الأزهري (ت: 370هـ): (وحذف من هذه السورة ياءان (فكيف كان نكير)، و(كيف نذير).
وأثبتهما يعقوب في الوصل والوقف.
[معاني القراءات وعللها: 3/81]
وقرأ ابن كثير، ونافع، وأبو عمرو، وابن عامر، وحفص عن عاصم (إن أهلكني اللّه) محركة الياء - (ومن معي) محركة أيضا.
وقرأ خلف عن المسيبي عن نافع (إن أهلكني اللّه) ساكنة الياء.
وقرأ حمزة بإسكان الياءين). [معاني القراءات وعللها: 3/82]
قال نصر بن علي بن أبي مريم (ت: بعد 565هـ) : (فيها ياءان فاصلتان حذفتا من الخط، وهما قوله {فَكَيْفَ نَذِيرِي} {فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِي}.
أثبتهما يعقوب في الوصل والوقف.
والوجه أن إثبات الياء في هذين أصلٌ؛ لأنها ياء إضافةٍ، فالأصل إثباتها، ليثبت معنى المضاف إليه، وهو ضمير المتكلم.
وأثبت ش- الياء فيهما عن نافع في الوصل دون الوقف.
والوجه أنه أجرى الوصل على الأصل، وحذف الياء في الوقف؛ لأن الوقف موضع تغيير.
وحذف الباقون الياء في الحالين.
والوجه أن الفواصل قد يقع فيها الحذف وأنواع التغيير لإرادتهم التشاكل، فحذفت الياء لكونها في الفاصلة. وقد مضى مثله). [الموضح: 1286]

روابط مهمة:
- أقوال المفسرين


رد مع اقتباس