عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 13 صفر 1440هـ/23-10-2018م, 11:07 AM
جمهرة علوم القرآن جمهرة علوم القرآن غير متواجد حالياً
فريق الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Oct 2017
المشاركات: 7,975
افتراضي

مقدمات القراءات في سورة النحل
قال أبو بكر أحمد بن موسى ابن مجاهد التميمي البغدادي (ت: 324هـ): (سُورَة النَّحْل). [السبعة في القراءات: 369]
قال أبو بكر أحمد بن موسى ابن مجاهد التميمي البغدادي (ت: 324هـ): (ذكر اخْتلَافهمْ في سُورَة النَّحْل). [السبعة في القراءات: 370]
قال أبو بكر أحمد بن الحسين ابن مهران الأصبهاني (ت: 381هـ): (النحل). [الغاية في القراءات العشر: 296]
قال أبو الفضل محمد بن جعفر الخزاعي الجرجاني (ت: 408هـ): (سورة النحل). [المنتهى: 2/783]
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (سورة النحل). [التبصرة: 251]
قال أبو عمرو عثمان بن سعيد الداني (ت: 444هـ): (سورة النحل). [التيسير في القراءات السبع: 336]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) :( (سورة النّحل) ). [تحبير التيسير: 430]
قال أبو القاسم يوسف بن علي بن جبارة الهذلي المغربي (ت: 465هـ): (سورة النحل). [الكامل في القراءات العشر: 583]
قال أحمد بن علي بن خلف ابن الباذش الأنصاري (ت: 540هـ): (سورة النحل). [الإقناع: 2/681]
قال القاسم بن فيرُّه بن خلف الشاطبي (ت: 590هـ): (سورة النحل). [الشاطبية: 64]
- قال علم الدين علي بن محمد السخاوي (ت: 643هـ): (سورة النحل). [فتح الوصيد: 2/1047]
- قال محمد بن أحمد الموصلي (شعلة) (ت: 656هـ): ([16] سورة النحل). [كنز المعاني: 2/368]
- قال أبو شامة عبد الرحمن بن إسماعيل الدمشقي (ت: 665هـ): (سورة النحل). [إبراز المعاني من حرز الأماني: 3/307]
- قال عبد الفتاح بن عبد الغني بن محمد القاضي (ت: 1403هـ): (باب فرش حروف سورة النحل). [الوافي في شرح الشاطبية: 305]
قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): (سُورَةُ النَّحْلِ). [النشر في القراءات العشر: 2/302]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): (سورة النحل). [تقريب النشر في القراءات العشر: 571]
قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) : (سورةٌ النّحل). [طيبة النشر: 81]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) : (سورة النحل). [شرح طيبة النشر لابن الجزري: 260]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (سورة النحل). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/411]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (سورة النحل). [إتحاف فضلاء البشر: 2/180]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (سورة النحل). [غيث النفع: 783]
- قال محمد بن الحسن بن محمد المنير السمنودي (ت: 1199هـ):(سورة النحل). [شرح الدرة المضيئة: 158]
قال د. عبد اللطيف الخطيب (م): (سورة النحل).[معجم القراءات: 4/587]

نزول السورة:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (مكية سوى ثلاث آيات من آخرها نزلن بالمدينة قوله تعالى (وإن عاقبتم فعاقبوا ...) إلى آخر السورة، وقال قتادة: من قوله عز وجل (ثم إن ربك للذين هاجروا من بعد ما فتنوا) إلى آخرها مدني وباقيها مكي). [التبصرة: 251]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (مكية إلا وإن عاقبتم ... [النحل: 126] إلى آخرها فمدنية). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/411]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (مكية غير ثلاث: وإن عاقبتم إلى آخرها). [إتحاف فضلاء البشر: 2/180]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (مكية إلا ثلاث آيات، وهي {وإن عاقبتم} [126] إلى آخرها، نزلت لما هم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يمثل بسبعين من قريش، لما مثلوا بعمه حمزة رضي الله عنه). [غيث النفع: 783]

عد الآي:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (وهي مائة آية وثمان وعشرون في المدني والكوفي). [التبصرة: 251]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (وهي: مائة وثمانية وعشرون آية). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/411]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (الفواصل
وآيها مائة وعشرون وثمان آيات،
شبه الفاصلة اثنا عشر: قصد السبيل، وما يشعرون، ما تسرون، وما يعلنون، ما يشاؤن، طيبين، ما يكرهون، يؤمنون، هل يستوون، وباق قليل.
وعكسه خمسة: ما لا تعلمون، وما تعلنون، وهم مستكبرون، فيكون، لا يفلحون). [إتحاف فضلاء البشر: 2/180] (م)
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (وآيها مائة وعشرون وثمان بلا خلاف.
جلالاتها أربع وثمانون). [غيث النفع: 783]

الياءات
قال أبو الفضل محمد بن جعفر الخزاعي الجرجاني (ت: 408هـ): (الياءات
{فارهبون} [51]، و{فاتقون} [2]: بياء في الحالين سلام، ويعقوب، وافق على الوصل عباس.
[المنتهى: 2/789]
(باقٍ) [96]: بياء في الوقف مكي إلا الفليحي، والبخاري عن يعقوب). [المنتهى: 2/790]
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (ليس فيها ياء إضافة ولا محذوفة مختلف فيها إلا ما ذكرنا). [التبصرة: 253]
قال أبو عمرو عثمان بن سعيد الداني (ت: 444هـ): (ليس فيها من الياءات شيء). [التيسير في القراءات السبع: 340]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) :(ليس فيها من الياءات المضافة شيء والله أعلم). [تحبير التيسير: 434]
- قال محمد بن الحسن بن محمد المنير السمنودي (ت: 1199هـ):(وليس فيها ياء إضافة). [شرح الدرة المضيئة: 161]

الياءات المحذوفة:
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) :(قلت: وفيها محذوفتان: (فارهبون، فاتقون) أثبتهما في الحالين يعقوب وحذفهما الباقون والله الموفق). [تحبير التيسير: 434]

الياءات الزاوئد:
قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): ( (وَفِيهَا مِنَ الزَّوَائِدِ ثِنْتَانِ) فَارْهَبُونِ فَاتَّقُونِ أَثْبَتَهُمَا فِي الْحَالَيْنِ يَعْقُوبُ). [النشر في القراءات العشر: 2/306]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): (والزوائد ثنتان:
{فارهبون} [51]، {فاتقون} [2] أثبتهما في الحالين يعقوب). [تقريب النشر في القراءات العشر: 575]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (فيها زائدتان "فَارْهَبُون" [الآية: 2] "فَاتَّقُون" [الآية: 51] ومرا ليعقوب). [إتحاف فضلاء البشر: 2/191]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (وليس فيها من ياءات الإضافة والزوائد شيء). [غيث النفع: 799] (م)
- قال محمد بن الحسن بن محمد المنير السمنودي (ت: 1199هـ):(ياءات الزوائد ثنتان:
{فاتقون} [2]، {فارهبون} [51] أثبتهما في الحالين يعقوب). [شرح الدرة المضيئة: 161]

ياءات الْإِضَافَة
قال أبو بكر أحمد بن موسى ابن مجاهد التميمي البغدادي (ت: 324هـ): (ياءات الْإِضَافَة
في هَذِه السُّورَة ثَلَاث ياءات إِضَافَة قَوْله {لَا إِلَه إِلَّا أَنا فاتقون} 2 {شركائي الَّذين} 27 {فإياي فارهبون} 51 لم يَخْتَلِفُوا فِيهِنَّ). [السبعة في القراءات: 376]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (وليس فيها من ياءات الإضافة والزوائد شيء). [غيث النفع: 799] (م)

ذكر الإمالات
قال أبو بكر أحمد بن الحسين ابن مهران الأصبهاني (ت: 381هـ): (ذكر الإمالات
...
النحل
(ومنها جائر) (9) قليلا (كانوا كاذبين) (39) (فيه شفاء
[الغاية في القراءات العشر: 467]
للناس) (69) يميل الذال والنون قليلا (للشاربين) (66) (ومن أصوافها وأوبارها وأشعارها) (80) يميلاه كله قليلا، (من الجبال) (81)، (والإحسان) (90) قليلا، (كانت آمنة) (112) قليلا (لله حنيفا) (120) (شاكرا) (121) قليلا). [الغاية في القراءات العشر: 468]

الممال:
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (الممال
{أتى} [1] {وتعالى} [1 3] معًا، و{لهداكم} [9] {وألقى} [15] و{فأتى} [26] لدى الوقف عليه {وأتاهم} و{تتوفاهم} [28] و{بلى} و{مثوى} [29] لدى الوقف عليه لهم.
{شآء} [9] لحمزة وابن ذكوان.
{وترى} [14] لدى الوقف عليه لهم وبصري، ولدى الوصل لسوسي بخلف عنه {أوزار} [25].
و {الكافرين} لهما ودوري). [غيث النفع: 785]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (الممال {الدنيا} [30 41] معًا، لهم وبصري.
{حسنة} [30 41] معًا، و{الضلالة} [36] و{دآبة} [49] لعلي لدى الوقف.
{تتوفاهم} [32] و{هدى الله} [36] لدى الوقف على {هدى} و{هداهم} [37] و{بلى} [38] و{نوحي} [43] لهم.
{وحاق} [34] لحمزة.
{شآء} [35] له وابن ذكوان.
{لا يهدي} [37] لورش، ولا يميله الأخوان لأن قراءتهما بكسر الدال.
{الناس} [38] و{للناس} [44] لدوري). [غيث النفع: 787]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (الممال
{بالأنثى} [85] و{يتوارى} [59] و{الحسنى} [62] لهم وبصري.
{الأعلى} [60] و{مسمى} [61] {وهدى} [64] لدى الوقف عليهما {وأوحى} [68] و{يتوفاكم} [70] لهم.
{جآء} [61] جلي {فأحيا} [65] لورش وعلي {للناس} [69] لدوري). [غيث النفع: 790]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (الممال
{مولاه} [76] {وهدى} [89] لدى الوقف عليه لهم.
{وأوبارها وأشعارها} [80] لهما ودوري.
[غيث النفع: 791]
{رءا الذين} [85 86] معًا، قرأ حمزة وشعبة ب إمالة الراء، والباقون بالفتح، وذكر الشاطبي الخلاف لشعبة في إمالة الهمزة، ولسوسي في إمالة الراء والهمزة خروج عن طريقه، فلا يقرأ به، وهذا كله حال الوصل، فإن وق فعلى {رءا} فحكمه حكم ما لا سكون بعده، وتقدم.
{وبشرى} [89] لهم وبصري). [غيث النفع: 792]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (الممال
{القربى} [90] و{أنثى} [97] {وبشرى} [102] و{الدنيا} [107] لهم وبصري.
[غيث النفع: 796]
{وينهى} [90] و{أربى} [92] {وهدى} [102] لدى الوقف عليه و{توفى} [111] لهم.
{شآء} [93] لحمزة وابن ذكوان {الكافرين} {وأبصارهم} [108] لهما ودوري). [غيث النفع: 797]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (الممال
{جآءهم} [113] جلي.
{اجتباه وهداه} [121] لهم.
{الدنيا} [122] وبصري). [غيث النفع: 798]

المدغم:
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (المدغم
{وسخر لكم} [12] و{والنجوم مسخرات} {يخلق كمن} [17] {يعلم ما} [19 23] معًا {قيل لهم} [24] {أنزل ربكم} [30] {الملائكة ظالمي} [28] {السلم ما}.
ولا إدغام في {والحمير لتركبوها} [8] ولا في {البحر لتأكلوا} [14] لفتح رائهما بعد ساكن). [غيث النفع: 785]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (المدغم
{وقيل للذين} [30] {أنزل ربكم} {الأنهار لهم} [31] {الملائكة طيبين} [32] {أمر ربك كذلك} {ليبين لهم} [38] {نقول له} [40] {أكبر لو} [41] {لتبين للناس} [44] ولا إدغام في {الذكر لتبين} [44] لفتحها بعد ساكن). [غيث النفع: 787]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (المدغم
{يعلمون نصيبًا} [56] {البنات سبحانه} [57] {القوم من سوء} [59] {فزين لهم} [63] {فهو وليهم} [63] {لتبين لهم} [64] {سبل ربك} [69] {خلقكم} [70] {العمر لكي لا} {يعلم بعد}.
ولا إدغام في {يشركون ليكفروا} {ويجعلون لما} [56] {ويجعلون لله} [57 62] معًا لوقوع النون بعد ساكن). [غيث النفع: 790]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (المدغم
{يوحهه} [76] مما اجتمع فيه مثلان فلا خلاف بينهم في إدغامه.
(ك)
{جعل لكم} الثمانية {ورزقكم} [72] {الله هم} {هو ومن} [76] {يعرفون ن عمت} [83] {يؤذن للذين} [84] {العذاب بما} [88].
ولا إدغام في {والأرض شيئًا} [73] إذ لا تدغم الضاد إلا في شين {شأنهم} [النور: 62] ولا إخفاء في {الأنعام بيوتا} [80] لسكون ما قبل الميم). [غيث النفع: 792]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (المدغم
{وقد جعلتم} [91] لبصري وهشام والأخوين.
(ك)
{والبغي يعظكم} [90] {بعد توكيدها} [91] {يعلم ما} {عند الله هو} [95] {أعلم بما} [101] ولا إدغام في {وليبينن لكم} [92] لتشديد النون، وكذا في {بعد ثبوتها} [94] لفتحها بعد ساكن، والمدغم فيه غير تاء). [غيث النفع: 797]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (المدغم
{ولقد جآءهم} [113] لبصري وهشام والأخوين.
(ك)
{رزقكم} [114] {من بعد ذلك} [119] {ليحكم بينهم} [124] {إلى سبيل ربك} [125] {أعلم بمن} {أعلم بالمهتدين} ). [غيث النفع: 798]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (ومدغمها: أربعة وخمسون، وقال الجعبري ومن قلده: «ثلاثة»، بإسقاط {هو ومن} [76].
إلا أنه في علم النصرة ذكره في المدغم، وتبع الجعبري في قوله «ثلاثة وخمسون» وكثيرًا ما يقع له هذا.
ولا أدري هل هو تحريف في نسختي، أو ذهول من الشيخ رحمه الله وجمعنا معه في زمرة العلماء العاملين، من غير سبق عذاب ولا توبيخ ولا معاتبة، آمين.
وصغيرها: اثنان). [غيث النفع: 799]

روابط مهمة:
- أقوال المفسرين


رد مع اقتباس