عرض مشاركة واحدة
  #6  
قديم 1 ربيع الثاني 1432هـ/6-03-2011م, 07:29 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي

الآيات في مراعاة اللفظ ثم المعنى
1- {إن نذرت لك ما في بطني محررا فتقبل مني إنك أنت السميع العليم * فلما وضعتها قالت رب إني وضعتها أنثى} [3: 35-36].
مراعاة اللفظ في {ما في بطني محررا}. مراعاة المعنى في {وضعتها}. [البحر:2/438]، [الكشاف:1/186].
2- {أيشركون مالا يخلق شيئا وهم يخلقون ولا يستطيعون لهم نصرا ولا أنفسهم ينصرون} [7: 191-192].
مراعاة اللفظ: {ما لا يخلق}. مراعاة المعنى {وهم يخلقون ...}. وقيل: عائد على فاعل {يشكرون}، [البحر:4/441].
3- {ويعبدون من دون الله ما لا يضرهم ولا ينفعهم ويقولون هؤلاء شفعاؤنا عند الله} [10: 18].
4- {يتوارى من القوم من سوء ما بشر به أيمسكه على هون أم يدسه في التراب}[16: 59].
قرأ الجحدري: (أيمسكها ... أم يدسها). [البحر:5/517].
5- {ويعبدون من دون الله ما لا يملك لهم رزقا من السموات والأرض شيئا ولا يستطيعون} [16: 73].
{ولا يستطيعون} يعود على معنى {ما} وقيل: على فاعل {ويعبدون}. [البحر:5/517].
6- {إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملا} [18: 7].
{لنبلوهم} عائد على معنى {ما} إن كانت لما يعقل، وإلا فيعود على ما يفهم من السياق. [البحر:6/98].
7- {ويتخذ ما ينفق قربات عند الله وصلوات الرسول إلا إنها قربة لهم} [9: 99]
{إنها} عائد على معنى {ما}. [البحر:5/91].
8- {بلى من كسب سيئة وأحاطت به خطئيته فأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون} [2: 81].
[البحر:1/279].
9- {بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن فله أجره عند ربه ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون} [2: 112].
[البحر:1/352].
10- {ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه وسعى في خرابها أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم} [2: 114].
في [البحر:1/359]: «{أولئك} حمل على معنى {من} في قوله: {ومن أظلم} ولا يختص الحمل فيها على اللفظ وعلى المعنى بكونها موصولة، بل هي كذلك في سائر معانيها: من الوصل والشرط والاستفهام وكلاهما موجود فيها في سائر معانيها في كلام العرب، أما إذا كانت موصوفة؛ نحو: مررت بمن محسن لك فليس في محفوظي من كلام العرب مراعاة المعنى فيها».
11- {ومن يكفر به فأولئك هم الخاسرون} [2: 121].
[النهر:1/370].
12- {ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات بل أحياء}[2: 154].
في [العكبري:1/39]: «{أموات} جمع على معنى {من} وأفرد في {يقتل} على لفظ {من} ولو جاء (ميت) كان فصيحًا».
13- {فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام في الحج وسبعة إذا رجعتم} [2: 196]
أتى بضمير الجمع {رجعتم} ولو راعى اللفظ لأفرد. [البحر:2/97].
14- {ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون}[2: 217].
15- {ومن يتعد حدود الله فأولئك هم الظالمون} [2: 229].
[البحر:2/200].
16- {ومن عاد فأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون} [2: 275].
[البحر:2/336].
17- {ومنهم من إن تأمنه بدينار لا يؤده إليك إلا ما دمت عليه قائما ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون} [3: 75].
{بأنهم قالوا} الأظهر أنه عائد على معنى {من} في قوله: {من إن تأمنه بدينار} وجمع حملاً على المعنى. [البحر:2/500].
18- {فمن تولى بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون} [3: 82].
[البحر:514].
19- {فمن افترى على الله الكذب من بعد ذلك فأولئك هم الظالمون} [3: 94].
[البحر:3/4].
20- {وإن من أهل الكتاب لمن يؤمن بالله وما أنزل إليكم وما أنزل إليهم خاشعين لله لا يشترون بآيات الله ثمنا قليلا أولئك لهم أجرهم عند ربهم إن الله سريع الحساب} [3: 199].
في [البحر:3/148]: «جمع {خاشعين} حملاً على معنى {من} كما جمع في {وما أنزل إليهم} وحمل أولاً على اللفظ في قوله {يؤمن} فأفرد، وإذا اجتمع الحملان فالأولى أن يبدأ بالحمل على اللفظ».
21- {ومن يطع الله ورسوله يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها} [4: 13].
[البحر:3/192].
22- {ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم بل الله يزكي من يشاء ولا يظلمون فتيلا} [4: 49].
في [البحر:3/27]: «وجوزوا أن يعود الضمير في {ولا يظلمون} إلى {الذين يزكون} وأن يعود الضمير على {من} على المعنى؛ إذ لو عاد على اللفظ لكان (ولا يظلم) وهو أظهر؛ لأنه أقرب مذكور، ولقطع {بل} ما بعدها عما قبلها.
وقيل: يعود على المذكورين: من زكى نفسه ومن يزكيه الله». [العكبري:1/103].
23- {ومن يستنكف عن عبادته ويستكبر فسيحشرهم إليه جميعا} [4: 172]
في [البحر:3/404-405]: «حمل أولاً على لفظ {من} فأفرد الضمير في {يستنكف} و{يستكبر} ثم حمل على المعنى في قوله: {فسيحشرهم} فالضمير عائد على معنى {من} هذا هو الظاهر، ويحتمل أن يكون الضمير عائدًا على الخلق، لدلالة المعنى عليه، لأن الحشر ليس مختصًا بالمستنكف لأن التفصيل بعده يدل عليه».
24- {من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون} [5: 69].
25- {ومنهم من يستمع إليك وجعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه وفي آذانهم وقرا وإن يروا كل آية لا يؤمنوا بها حتى إذا جاءوك يجادلونك}
[6: 25]. [البحر:4/97].
26- {فمن اتقى وأصلح فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون} [7: 35].
27- {من يهد الله فهو المهتدي ومن يضلل فأولئك هم الخاسرون} [7: 178]
[البحر:4/426].
28- {ومن يتولهم منكم فأولئك هم الظالمون} [9: 23].
29- {ومنهم من يقول ائذن لي ولا تفتني ألا في الفتنة سقطوا} [9: 49].
30- {فكذبوه فنجيناه ومن معه في الفلك وجعلناهم خلائف} [10: 73]
[البحر:5/180].
31- {أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه ومن قبله كتاب موسى إماما ورحمة أولئك يؤمنون به} [11: 17].
[البحر:5/211].
32- {من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف إليهم أعمالهم فيها وهم فيها لا يبخسون} [11: 15].
[الجمل:2/379-380].
33- {يرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء وهم يجادلون في الله} [13: 13]
[الجمل:2/489].
34- {وأقسموا بالله جهد أيمانهم لا يبعث الله من يموت بلى وعدا عليه حقا ولكن أكثر الناس لا يعلمون ليبين لهم الذي يختلفون فيه}
[16: 38-39].
الضمير في {يبعثهم} المقدر بعد {بلى} والضمير في {لهم} عائد على معنى {من} في قوله: {من يموت} وكذلك ضمير {يختلفون}.
[البحر:5/491].
35- {من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون} [16: 97].
عاد الضمير في {فلنحيينه} على لفظ {من} مفردًا، وفي {لنجزينهم} على معناها فجمع. [البحر:5/534].
36- {ولكن من شرح بالكفر صدرا فعليهم غضب من الله ولهم عذاب عظيم * ذلك بأنهم استحبوا الحياة الدنيا} [16: 106-107].
الضمير في {شرح} عائد على لفظ {من} وفي {فعليهم}، {ولهم}، {بأنهم} عائدة على معنى {من}. [البحر:5/540].
37- {من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد ثم جعلنا له جهنم يصلاها مذموما مدحورا * ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمن فأولئك كان سعيهم مشكورا} [17: 18-19].
الضمائر عادت على لفظ {من} وعاد {أولئك}، {سعيهم} على المعنى.
[البحر:6/21].
38- {فمن أوتي كتابيه بيمينه فأولئك يقرءون كتابهم ولا يظلمون فتيلا} [17: 71].
[البحر:6/63].
39- {ومن أظلم ممن ذكر بآيات ربه فأعرض عنها ونسى ما قدمت يداه إنا جعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه وفي آذانهم وقرا وإن تدعهم إلى الهدى فلن يهتدوا إذا أبدا * وربك الغفور ذو الرحمة لو يؤاخذهم بما كسبوا لعجل لهم العذاب بل لهم موعد لن يجدوا من دونه موئلا}
[18: 57-58].

في [الجمل:3/31]: «قد روعى لفظ {من} في خمسة ضمائر أولها {ممن ذكر} وروعى معناها في خمسة أولها {قلوبهم}».
وأقول: إن المعنى روعى في عشرة مواضع هي: {قلوبهم}، {يفقهوه}، {آذانهم}، {تدعهم}، {يهتدوا}، {يؤاخذهم}، {كسبوا}، {لهم}، {ولهم}، {يجدوا}.
40- {قل من كان في الضلالة فليمدد له الرحمن مدا * حتى إذا رأوا ما يوعدون إما العذاب وإما الساعة فسيعلمون من هو شر مكانا} [19: 75].
[الجمل:3/75].
41- {من أعرض عنه فإنه يحمل يوم القيامة وزرا * خالدين فيه وساء ليهم يوم القيامة حملاً} [20: 100-101].
[البحر:6/278]، [العكبري:2/67].
42- {ومن يأته مؤمنا قد عمل الصالحات فأولئك لهم الدرجات العلى * جنات عدن تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها} [20: 75-76].
43- {ومن يدع مع الله إلها آخر لا برهان له به فإنما حسابه عند ربه إنه لا يفلح الكافرون} [23: 117].
{إنه لا يفلح الكافرون} فيه مراعاة معنى {من} وفيه الإظهار مقام الإضمار.
[البحر:6/425]، [الجمل:3/206].


44- {إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات} [25: 70].
[الجمل:3/269].
45- {إن تسمع إلا من يؤمن بآياتنا فهم مسلمون} [30: 53].
[الجمل:3/397].
46- {أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستوون} [32: 18].
في [البحر:7/203]: «الجمع في {لا يستوون} والتقسيم بعده حمل على معنى {من}. وقيل: {لا يستوون} لاثنين، وهو المؤمن والفاسق، والتثنية جمع». [الجمل:3/415]، [القرطبي:6/5188].
47- {ومن يقنت منكن لله ورسوله وتعمل صالحا نؤتها أجرها مرتين وأعتدنا لها رزقنا كريما} [33: 31].
قرئ في السبع (ويعمل) بالياء حملا على اللفظ. [الإتحاف:355]، [البحر:7/228]، [العكبري:2/100].
48- {والذي جاء بالصدق وصدق به أولئك هم المتقون} [39: 33].
في [الجمل:3/609]: «روعى معنى الذي في الضمائر الثلاثة».
وفي [البحر:7/428]: « {والذي} جنس كأنه قال: والفريق الذي جاء بالصدق ...».
49- {ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل} [42: 41].
[البحر:7/523].
50- {ومن أضل ممن يدعو من دون الله من لا يستجيب له إلى يوم القيامة وهم عن دعائهم غافلون} [46: 5].
[البحر:8/55-56].
51- {أفمن كان على بينة من ربه كمن زين له سوء عمله واتبعوا أهواءهم} [47: 14].
[البحر:8/78].
52- {ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل كي لا يكون دولة بين الأغنياء منكم} [59: 7].
قرئ في السبع (كي لا تكون) بالتاء عائد على معنى (ما) إذ المراد به الأموال والغنائم. [المحتسب:2/316]، [الإتحاف:413]، [البحر:8/245].
53- {ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون} [59: 9].
[الجمل:4/210].
54- {ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون} [60: 9].
[الجمل:4/322].
55- {ومن يؤمن بالله ويعمل صالحا يكفر عنه سيئاته ويدخله جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا} [64: 9].
[الجمل:4/345].
56- {فأما من أوتي كتابه بيمينه فيقول هاؤم اقرأوا كتابيه * إني ظننت أني ملاق حسابيه * فهو في عيشة راضية * في جنة عالية * قطوفها دانية * كلوا واشربوا هنيئا} [69: 19-24]. [الجمل:4/392].
57- {ومن يعص الله ورسوله فإن له نار جهنم خالدين فيها أبدا} [72: 23]
[البحر:8/354].
58- {إلا من ارتضى من رسول فإنه يسلك من بين يديه ومن خلفه رصدا * ليعلم أن قد أبلغوا رسالات ربهم وأحاط بما لديهم} [72: 27-28].
[البحر:8/357].
59- {ليست عليهم بمسيطر * إلا من تولى وكفر * فيعذبه الله العذاب الأكبر * إن إلينا إيابهم * ثم إن علينا حسابهم} [88: 22-26].
[الجمل:4/519].
60- {إلا من تاب وآمن وعمل صالحا فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون شيئا} [19: 60].
61- {ومن الناس من يقول آمنا بالله وباليوم الآخر وما هم بمؤمنين * يخادعون الله والذين آمنوا وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون * في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا} [2: 8-10].
62- {ومنهم من يقول ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار} [2: 200].
63- {ومن الأعراب من يتخذ ما ينفق مغرما ويتربص بكم الدوائر عليهم دائرة السوء} [9: 98].
64- {ومن الناس من يقول آمنا بالله فإذا أوذى في الله جعل فتنة الناس كعذاب الله ولئن جاء نصر من ربك ليقولن إنا كنا معكم} [29: 10].
65- {ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير * وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما وجدنا عليه آباءنا}
[31: 20-21].
66- {ومنهم من يستمع إليك حتى إذا خرجوا من عندك قالوا للذين أوتوا الكتاب ماذا قال آنفا أولئك الذين طبع الله على قلوبهم واتبعوا أهواءهم} [47: 16]
67- {فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزي في الحياة الدنيا ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب} [2: 85].
68- {أرأيت من اتخذ إلهه هواه أفأنت تكون عليه وكيلا * أم تحسب أن أكثرهم يسمعون أو يعقلون إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا}
[25: 43-44].
69- {إن تسمع إلا من يؤمن بآياتنا فهم مسلمون} [27: 81، 30: 53].
70- {إلا من آمن وعمل صالحا فأولئك لهم جزاء الضعف بما عملوا وهم في الغرفات آمنون} [34: 37].
71- {اتبعوا من لا يسألكم أجرا وهم مهتدون} [36: 21].
72- {من خشى الرحمن بالغيب وجاء بقلب منيب * ادخلوها بسلام ذلك يوم الخلود * لهم ما يشاءون فيها} [50: 33-35].
73- {لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل أولئك أعظم درجة} [57: 10].
74- {يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم} [58: 22].
75- {يقولون لا تنفقوا على من عند رسول الله حتى ينفضوا} [63: 7].
الأولى تقدير المتعلق: كان أو استقر.
76- {كمن هو خالد في النار وسقوا ماء حميما} [47: 15].
77- {وأعتدنا لمن كذب بالساعة سعيرا * إذا رأتهم من مكان بعيد سمعوا لها تغيظا وزفيرا} [25: 11-12].
78- {قال لمن حوله ألا تستمعون} [26: 25].
تقدير المتعلق: كان أو استقر.
79- {لجعلنا لمن يكفر بالرحمن لبيوتهم سقفا من فضة ومعارج عليها يظهرون * ولبيوتهم أبوابا وسررا عليها يتكئون} [43: 33-34].
80- {وممن هدينا واجتنبينا إذا تتلى عليهم آيات الرحمن خروا سجدا} [19: 58].
تقدير الرابط: هديناه واجتبيناه، ويصح هديناهم ...
81- {وممن تبعك منهم أجمعين} [38: 85].
82- {يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين} [33: 30].
83- {من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون} [2: 62].
84- {فمن تبع هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون} [6: 48].
86- {فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون} [7: 8، 23: 102].
87- {فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون} [23: 7، 70: 31].
88- {فمن أسلم فأولئك تحروا رشدا} [72: 14].
89- {فأغرقناه ومن معه جميعا} [17: 103].
على تقدير: ومن كان معه.
90- {وأنجينا موسى ومن معه أجمعين} [25: 65].
على تقدير: ومن كان معه.
91- {فذرني ومن يكذب بهذا الحديث سنستدرجهم من حيث لا يعلمون وأملي لهم} [68: 44-45].
92- {ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم} [4: 69].
93- {ومن يشرك بالله فقد ضل ضلالا بعيدا * إن يدعون من دونه إلا إناثا وإن يدعون إلا شيطانا مريدا} [4: 116-117].
94- {ومن يتخذ الشيطان وليا من دون الله فقد خسر خسرانا مبينا * يعدهم ويمنيهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا * أولئك مأواهم جهنم ولا يجدون عنها محيصا} [4: 119-121].
95- {ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون نقيرا} [4: 124].
96- {ومن يرد الله فتنته فلن تملك له من الله شيئا أولئك الذين لم يرد الله أن يطهر قلوبهم لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم}
[5: 41].
97- {ومن يضلل فأولئك هم الخاسرون} [7: 178].
98- {ومن يضلل الله فما له من هاد * لهم عذاب في الحياة الدنيا ولعذاب الآخرة أشق وما لهم من الله من واق} [13: 33-34].
99- {ومن يضلل فلن تجد لهم أولياء من دونه ونحشرهم يوم القيامة على وجوههم عميا وبكما وصما مأواهم جهنم} [17: 97].
100- {ومن يأته مؤمنا قد عمل الصالحات فأولئك لهم الدرجات العلى * جنات عدن تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها} [20: 75-76].
101- {ومن لا يجب داعي الله فليس بمعجز في الأرض وليس له من دونه أولياء أولئك في ضلال مبين * أو لم يروا} [46: 32-33].
102- {ومن يفعل ذلك فأولئك هم الخاسرون} [63: 9].
103- {ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون} [64: 16].
104- {ومن تولى فما أرسلناك عليهم حفيظا} [4: 80].
105- {ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون} [5: 44].
106- {ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون} [5: 45].
107- {ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون} [5: 47].
108- {ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم} [7: 9].
109- {ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم في جهنم خالدون * تلفح وجوههم النار وهم فيها كالحون * ألم تكن آياتي تتلى عليكم فكنتم بها تكذبون} [23: 103-105].
110- {ومن يطع الله ورسوله ويخش الله ويتقه فأولئك هم الفائزون} [24: 52].
111- {ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون} [24: 54].
112- {ومن جاء بالسيئة فكبت وجوههم في النار هل تجزون إلا ما كنتم تعملون} [27: 90].
113- {ومن جاء بالسيئة فلا يجزى الذين عملوا السيئات إلا ما كانوا يعملون} [28: 84].
اعتبار الظاهر كالضمير.
114- {ومن عمل صالحا فلأنفسهم يمهدون} [30: 44].
115- {ومن عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة يرزقون فيها بغير حساب} [40: 40].
116- {ومن لم يؤمن بالله ورسوله فإنا أعتدنا للكافرين سعيرا} [48: 13]
الظاهر كالضمير.
117- {ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون} [49: 11].
118- {فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو كذب بآياته أولئك ينالهم نصيبهم من الكتاب حتى إذا جاءتهم رسلنا يتوفونهم قالوا أين ما كنتم تدعون من دون الله قالوا} [7: 37].
119- {ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا أولئك يعرضون على ربهم} [11: 18].
120- {ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو كذب بالحق لما جاءه أليس في جهنم مثوى للكافرين} [29: 68].
121- {ومن أظلم ممن ذكر بآيات ربه ثم أعرض عنها إنا من المجرمين منتقمون} [32: 22].
122- {ومن أظلم ممن افترى على الله الكذب وهو يدعى إلى الإسلام والله لا يهدي القوم الظالمين} [61: 7].


رد مع اقتباس