عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 14 صفر 1440هـ/24-10-2018م, 09:19 AM
جمهرة علوم القرآن جمهرة علوم القرآن غير متواجد حالياً
فريق الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Oct 2017
المشاركات: 7,975
افتراضي

مقدمات القراءات في سورة الكهف

قال أبو بكر أحمد بن موسى ابن مجاهد التميمي البغدادي (ت: 324هـ): (سُورَة الْكَهْف). [السبعة في القراءات: 387]
قال أبو بكر أحمد بن موسى ابن مجاهد التميمي البغدادي (ت: 324هـ): (ذكر اخْتلَافهمْ في سُورَة الْكَهْف). [السبعة في القراءات: 388]
قال أبو بكر أحمد بن الحسين ابن مهران الأصبهاني (ت: 381هـ): (الكهف). [الغاية في القراءات العشر: 304]
قال أبو الفضل محمد بن جعفر الخزاعي الجرجاني (ت: 408هـ): (سورة الكهف). [المنتهى: 2/801]
قال أبو القاسم يوسف بن علي بن جبارة الهذلي المغربي (ت: 465هـ): (سورة الكهف). [الكامل في القراءات العشر: 589]
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (سورة الكهف). [التبصرة: 258]
قال أبو عمرو عثمان بن سعيد الداني (ت: 444هـ): (سورة الكهف). [التيسير في القراءات السبع: 347]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) :( (سورة الكهف) ). [تحبير التيسير: 442]
قال أحمد بن علي بن خلف ابن الباذش الأنصاري (ت: 540هـ): (سورة الكهف). [الإقناع: 2/688]
قال القاسم بن فيرُّه بن خلف الشاطبي (ت: 590هـ): (سورة الكهف). [الشاطبية: 66]
- قال علم الدين علي بن محمد السخاوي (ت: 643هـ): (سورة الكهف). [فتح الوصيد: 2/1064]
- قال محمد بن أحمد الموصلي (شعلة) (ت: 656هـ): ([18] سورة الكهف). [كنز المعاني: 2/389]
- قال أبو شامة عبد الرحمن بن إسماعيل الدمشقي (ت: 665هـ): (سورة الكهف). [إبراز المعاني من حرز الأماني: 3/327]
- قال عبد الفتاح بن عبد الغني بن محمد القاضي (ت: 1403هـ): (باب فرش حروف سورة الكهف). [الوافي في شرح الشاطبية: 310]
قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): (سُوْرَةُ الْكَهْفِ). [الدرة المضية: 32]
- قال محمد بن الحسن بن محمد المنير السمنودي (ت: 1199هـ):(سورة الكهف). [شرح الدرة المضيئة: 165]
قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): (سُورَةُ الْكَهْفِ). [النشر في القراءات العشر: 2/310]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): (سورة الكهف). [تقريب النشر في القراءات العشر: 582]
قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) : (سورة الكهف). [طيبة النشر: 83]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) : (سورة الكهف). [شرح طيبة النشر لابن الجزري: 266]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (سورة الكهف). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/428]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (سورة الكهف). [إتحاف فضلاء البشر: 2/208]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (سورة الكهف). [غيث النفع: 812]
قال د. عبد اللطيف الخطيب (م): (سورة الكهف). [معجم القراءات: 5/145]

نزول السورة:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (مكية). [التبصرة: 258]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (مكية). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/428]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (مكية). [إتحاف فضلاء البشر: 2/208]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (مكية). [غيث النفع: 812]

عد الآي:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (وهي مائة آية وخمس في المدني وعشر في الكوفي). [التبصرة: 258]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (مائة وخمس حجازي، وست شامي، وعشر كوفي، وأحد عشر بصري). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/428]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (الفواصل
وآيها مائة وخمس حرمي، وست شامي وعشر كوفي وإحدى عشرة بصري خلافها إحدى عشرة، وزدناهم هدى غير شامي، إلا قليل مدني، أخير غدا غيره بينهما زرعا، من كل شيء سببا مدني، أخير وعراقي وشامي هذه أبدا مدني، أول ومكي وعراقي فأتبع سببا ثم أتبع سببا معا عراقي، عندها قوما غير مدني أخير وكوفي، بالأخسرين أعمالا عراقي وشامي، مشبه الفاصلة قيما شديد المؤمنين رقود بنيانا بين ظاهرا خضرا منه شيأ صفا، وقرأ من دونهما قوما). [إتحاف فضلاء البشر: 2/208] (م)
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (وآيها مائة وخمس حجازي، وست شامي، وعشر كوفي، وإحدى عشرة بصري، جلالاتها ست عشرة، وما بينها وبين الإسراء من الوجوه لا يخفى). [غيث النفع: 812]

الياءات
قال أبو الفضل محمد بن جعفر الخزاعي الجرجاني (ت: 408هـ): (الياءات
{ربي} [22، 40] فيهما، و{ربي} [42، 38]، {من دوني} [102]، {ستجدني} [69]، {معي} [67، 72، 75]: بفتحهن إلا {معي} مدني، وافق أبو عمرو، ومكي إلا في {ستجدني}، وزاد مكي {دوني}، وفتح حفص {معي}، واختلف عن المفضل.
{أن يهدين} [24]، {إن ترن} [39]، {أن يؤتين} [40]، {أن تعلمن} [66]، {ما كنا نبغ} [64]: بياء فيه في الحالين سلام، ويعقوب، والبزي، وقنبل، وافق ابن فليح في {نبغ}.
بياء في الوصل مدني، بصري غير أيوب، وافق علي في {نبغ}، وابن بشار طريق البختري في {أن يهدين}، وابن الصلت عن ورش إلا في {إن ترن}.
{المهتد} [17]: بياء في الوصل أبو عمرو، ومدني غير سالم، وأبو بشر. بياء في الحالين سلام، ويعقوب، وسهل). [المنتهى: 2/816]
قال أبو عمرو عثمان بن سعيد الداني (ت: 444هـ): (ياءاتها تسع:
{بي أعلم} (22)، {بربي أحدا} (38)، {ربي أن يؤتين} (40)، و: {بربي أحدا} (42): فتح الأربعة الحرميان، وأبو عمرو.
{معي صبرا} (67، 72، 75)، في الثلاثة: فتحهن حفص.
{ستجدني إن شاء الله} (69): فتحها نافع.
{من دوني أولياء} (102): فتحها نافع، وأبو عمرو). [التيسير في القراءات السبع: 355]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) :(ياءاتها تسع: (ربّي أعلم، بربي أحدا، ربّي أن يؤتين، بربي أحدا) فتح الأربعة الحرميان وأبو جعفر وأبو عمرو. (معي صبرأ) في الثّلاثة [فتحها] حفص. (ستجدني إن شاء اللّه) فتحها نافع وأبو جعفر. (من دوني أولياء) فتحها [نافع وأبو جعفر] وأبو عمرو). [تحبير التيسير: 451]
قال أحمد بن علي بن خلف ابن الباذش الأنصاري (ت: 540هـ): (ياءاتها تسع:
فتح الحرميان وأبو عمرو {رَبِّي أَعْلَمُ} [22]، و{بِرَبِّي أَحَدًا} [38]، و{رَبِّي أَنْ يُؤْتِيَنِ} [40]، و{بِرَبِّي أَحَدًا} [42].
ونافع وأبو عمرو {مِنْ دُونِي أَوْلِيَاءَ} [102].
ونافع {سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ} [69].
وحفص {مَعِيَ} في الثلاثة [67، 72، 75]). [الإقناع: 2/694]

ياءات الْإِضَافَة
قال أبو بكر أحمد بن موسى ابن مجاهد التميمي البغدادي (ت: 324هـ): (ياءات الْإِضَافَة
في هَذِه السُّورَة سبع وَثَلَاثُونَ يَاء إِضَافَة اخْتلفُوا في تسع مِنْهَا قَوْله {رَبِّي أعلم} 22 {بربي أحدا} 38 {فَعَسَى رَبِّي أَن يؤتين} 40 {بربي أحدا} 42 {معي صبرا} في ثَلَاثَة مَوَاضِع 67 72 75 {ستجدني إِن شَاءَ الله} 69 {من دوني أَوْلِيَاء} 102
فتحهن نَافِع غير {معي صبرا} في الثَّلَاثَة الْمَوَاضِع
وأسكن أَبُو عَمْرو {ستجدني إِن شَاءَ الله} و{معي صبرا} الثَّلَاثَة وَفتح الْخمس
وَكَذَلِكَ ابْن كثير إِلَّا {من دوني أَوْلِيَاء}
[السبعة في القراءات: 402]
وَفتح عَاصِم في رِوَايَة حَفْص {معي صبرا} في الْمَوَاضِع الثَّلَاثَة وأسكنها الْبَاقُونَ
وَحذف من هَذِه السُّورَة سِتّ ياءات اكْتِفَاء بِكَسْر مَا قبلهَا عَنْهَا قَوْله {فَهُوَ المهتد} 17 الْيَاء مِنْهَا لَام الْفِعْل فوصلها بياء ووقف بِغَيْر يَاء نَافِع وَأَبُو عَمْرو وَوَصلهَا الْبَاقُونَ بِغَيْر يَاء ووقفوا بِغَيْر يَاء
وَقَوله {وَقل عَسى أَن يهدين} 24 و{إِن ترن أَنا} 39 {فَعَسَى رَبِّي أَن يؤتين} 40 و{أَن تعلمن} 66
وَالْيَاء في هَذِه الْأَرْبَعَة يَاء إِضَافَة
وصلهن ابْن كثير وَنَافِع وَأَبُو عَمْرو بياء ووقفوا بِغَيْر يَاء
وَوَصلهَا الْبَاقُونَ ووقفوا بِغَيْر يَاء
وَقَوله {ذَلِك مَا كُنَّا نبغ} الْيَاء في {نبغ} لَام الْفِعْل
وَصلهَا بياء ووقف بِغَيْر يَاء أَبُو عَمْرو وَنَافِع والكسائي
وَوَصلهَا ابْن كثير بياء ووقف بياء
وَوَصلهَا عَاصِم وَابْن عَامر وَحَمْزَة بِغَيْر يَاء). [السبعة في القراءات: 403]
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (فيها تسع ياءات إضافة، من ذلك: (قل ربي أعلم) (بربي أحدًا) (فعسى ربي) (بربي أحدًا)، قرأ الحرميان وأبو عمرو بالفتح في الأربعة.
ومن ذلك: (ستجدني إن) قرأ نافع بالفتح.
(معي صبرًا) قرأ حفص بالفتح في ثلاثة مواضع هنا.
والياء التاسعة: (من دوني أولياء) قرأ نافع وأبو عمرو بالفتح). [التبصرة: 265]
قال القاسم بن فيرُّه بن خلف الشاطبي (ت: 590هـ): (859 - ثَلاَثٌ مَعي دُونِي وَرَبِّي بِأَرْبَعٍ = وَمَا قَيِلَ إِنْ شَاءَ الْمُضَافَاتُ تُجْتَلاَ). [الشاطبية: 68]
- قال علم الدين علي بن محمد السخاوي (ت: 643هـ): ([859] ثلاث معي دوني وربي بأربع = وما قبل إن شاء المضافات تجتلا). [فتح الوصيد: 2/1088]
- قال محمد بن أحمد الموصلي (شعلة) (ت: 656هـ): ([859] ثلاث معي دوني وربي بأربع = وما قبل إن شاء المضافات تجتلا
ب: (تجتلى): تكشف من الجلوة.
ح: (ثلاثٌ): مبتدأ أضيف إلى (معي)، (دوني) وما بعده: عطف، (المضافات): خبره، (تجتلى): جملة مستأنفة، والضمير: للمضافات.
[كنز المعاني: 2/415]
ص: ياءات الإضافة ههنا تسع: {معي صبرًا} ثلاث [67، 72، 75]، {من دوني أولياء} [102]، {ربي} أربع: {قل ربي أعلم} [22]، {ولا أشرك بربي أحدًا} [38]، {ياليتني لم أشرك بربي أحدًا} [42]، {فعسى ربي أن يؤتين} [40]، {ستجدني إن شاء الله} [69]، وهو المراد بقوله: (وما قبل إن شاء) ). [كنز المعاني: 2/416]
- قال أبو شامة عبد الرحمن بن إسماعيل الدمشقي (ت: 665هـ): (859- ثَلاثٌ مَعي دُونِي وَرَبِّي بِأَرْبَعٍ،.. وَمَا قيل: إِنْ شَاءَ الْمُضَافَاتُ تُجْتَلا
ثلاث مبتدأ وهو مضاف إلى كلمة معي، وما بعد ثلاث عطف عليه، والمضافات خبر المبتدأ أو هو مبتدأ وثلاث خبره مقدم عليه؛ أي: الياءات المضافة في هذه السورة تجتلى؛ أي: تكشف في هذه الكلمات وهي معي ثلاث مواضع يريد: {مَعِيَ صَبْرًا} فتحهن حفص وحده، "مِنْ دُونِيَ
[إبراز المعاني من حرز الأماني: 3/354]
أَوْلِيَاءَ" فتحها نافع وأبو عمرو، "وربي" في أربع كلمات: "قُلْ رَبِّيَ أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِمْ"، "فَعَسَى رَبِّيَ أَنْ يُؤْتِيَنِ"، "بِرَبِّيَ أَحَدًا، وَلَوْلا إِذْ دَخَلْتَ"، "بِرَبِّيَ أَحَدًا، وَلَمْ تَكُنْ لَهُ فِئَةٌ" فتح الأربع الحرميان وأبو عمرو، وقوله: وما قبل إن شاء؛ أي: والذي قبل قوله: إن شاء الله وهو: {سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ صَابِرًا} فتحها نافع وحده فهذه تسع ياءات إضافة وفيها سبع زوائد: "المهتدي" أثبتها في الوصل نافع وأبو عمرو: "أَنْ يَهْدِيَنِي رَبِّي لِأَقْرَبَ"، "فَعَسَى رَبِّي أَنْ يُؤْتِيَنِي"، "على أن تعلمني" أثبتهن في الوصل أيضا نافع وأبو عمرو، وأثبتهن في الحالين ابن كثير، "إِنْ تَرَنِي أَنَا أَقَلّ" أثبتها في الوصل أبو عمرو، وقالون، وأثبتها في الحالين ابن كثير، {مَا كُنَّا نَبْغِي فَارْتَدَّا} أثبتها في الحالين ابن كثير، وفي الوصل نافع وأبو عمرو والكسائي، {فَلا تَسْأَلْنِي عَنْ شَيْءٍ} أثبتها الجميع في الحالين، واختلف عن ابن ذكوان في حذفها، وقلت في ذلك:
زوائدها سبع فلا تسئلنّ أن،.. تعلمني نبغي وإن ترني تلا
ويهدِيَن ربي كذا المهتدي ومن،.. ويؤتيَنِي خيرا فصادفت منهلا). [إبراز المعاني من حرز الأماني: 3/355]
- قال عبد الفتاح بن عبد الغني بن محمد القاضي (ت: 1403هـ): (859 - ثلاث معي دوني وربّى بأربع = وما قبل إن شاء المضافات تجتلا
....
وفي هذه السورة من ياءات الإضافة: مَعِيَ صَبْراً* في ثلاثة مواضع، مِنْ دُونِي أَوْلِياءَ، قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِمْ، وَلا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَداً، فَعَسى رَبِّي أَنْ يُؤْتِيَنِ، يا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَداً، سَتَجِدُنِي إِنْ شاءَ اللَّهُ صابِراً. وهذا الموضع هو المراد بقوله وما قبل إن شاء). [الوافي في شرح الشاطبية: 316]
قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): ( (وَفِيهَا مِنْ يَاءَاتِ الْإِضَافَةِ تِسْعٌ) رَبِّي أَعْلَمُ، بِرَبِّي أَحَدًا، بِرَبِّي أَحَدًا فِي الْمَوْضِعَيْنِ رَبِّي أَنْ يُؤْتِيَنِ فَتَحَ الْأَرْبَعَةَ الْمَدَنِيَّانِ، وَابْنُ كَثِيرٍ وَأَبُو عَمْرٍو، وَسَتَجِدُنِي إِنْ فَتَحَهَا الْمَدَنِيَّانِ مَعِيَ صَبْرًا فِي الثَّلَاثَةِ فَتَحَهَا حَفْصٌ مِنْ دُونِي، أَوْلِيَاءَ فَتَحَهَا الْمَدَنِيَّانِ، وَأَبُو عَمْرٍو). [النشر في القراءات العشر: 2/316]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): (ياءات الإضافة تسع:
{ربي أعلم} [22]، {بربي أحدًا} {38]، {ربربي أحدًا} [42]، {ربي أن يؤتين} [40] فتح الأربعة المدنيان وابن كثير وأبو عمرو.
{ستجدني إن} [69] فتحها المدنيان.
{معي صبرًا} [67، 72، 75] الثلاثة فتحها حفص.
{من دوني أولياء} [102] فتحها المدنيان وأبو عمرو). [تقريب النشر في القراءات العشر: 589]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (فيها من ياءات الإضافة تسع: ربي أعلم [22] ولا أشرك بربي أحدا [38] وربي أن يوتيني [40] ولم أشرك بربي أحدا [42] فتح الأربعة المدنيان، وابن كثير، وأبو عمرو، وستجدني إن [69] فتحها المدنيان، معي صبرا [67، 72، 75] في الثلاثة فتحها حفص من دوني أولياء [102] فتحها المدنيان، وأبو عمرو). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/440]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (ياءات الإضافة
تسع "رَبِّي أَعْلَم" [الآية: 22] "بِرَبِّي أَحَدًا" [الآية: 38] مع "رَبِّي إِن" [الآية: 40] "سَتَجِدُنِي إِن" [الآية: 69] "مَعِيَ صَبْرًا" [الآية: 67، 72، 75] ثلاثة "دُونِي أَوْلِيَاء" [الآية: 102] ). [إتحاف فضلاء البشر: 2/230]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (وفيها من ياءات الإضافة تسع: {ربي أعلم} [22] {بربي أحدًا} [38 43] معًا، و{ربي أن} [40] {معي صبرا} ثلاثة {ستجدني إن} [68] {دوني أوليآء} [102] ). [غيث النفع: 833]
- قال محمد بن الحسن بن محمد المنير السمنودي (ت: 1199هـ):(ياءات الإضافة تسع:
{ربي أعلم} [22]، {بري أحدًا ولولا إذ} [38 - 39]، {ربي أن يؤتين}[40]، {بربي أحدًا ولم تكن له} [42- 43] {ستجدني إن شاء الله} [69]، {من دوني أولياء} [102] فتح الستة أبو جعفر {معي صبرًا} [67، 72، 75] ثلاث مواضع أسكنها الكل). [شرح الدرة المضيئة: 170]

الياءت الزوائد:
قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): ( (وَمِنَ الزَّوَائِدِ سِتٌّ): الْمُهْتَدِ أَثْبَتَهَا وَصْلًا الْمَدَنِيَّانِ، وَأَبُو عَمْرٍو وَأَثْبَتَهَا فِي الْحَالَيْنِ يَعْقُوبُ وَوَرَدَتْ عَنِ ابْنِ شَنَبُوذَ عَنْ قُنْبُلٍ أَنْ يَهْدِيَنِ، وَأَنْ يُؤْتِيَنِ، وَأَنْ تُعَلِّمَنِ أَثْبَتَهَا وَصْلًا الْمَدَنِيَّانِ، وَأَبُو عَمْرٍو وَأَثْبَتَهَا فِي الْحَالَيْنِ ابْنُ كَثِيرٍ وَيَعْقُوبُ، إِنْ تَرَنِ أَثْبَتَهَا وَصْلًا أَبُو جَعْفَرٍ وَأَبُو عَمْرٍو وَقَالُونُ وَالْأَصْبَهَانِيُّ عَنْ وَرْشٍ، وَأَثْبَتَهَا فِي الْحَالَيْنِ ابْنُ كَثِيرٍ وَيَعْقُوبُ، مَا كُنَّا نَبْغِ أَثْبَتَهَا وَصْلًا الْمَدَنِيَّانِ، وَأَبُو عَمْرٍو وَالْكِسَائِيُّ، وَفِي الْحَالَيْنِ ابْنُ كَثِيرٍ وَيَعْقُوبُ،.
وَأَمَّا فَلَا تَسْأَلْنِي فَلَيْسَتْ مِنَ الزَّوَائِدِ، وَتَقَدَّمَ الْكَلَامُ عَلَى حَذْفِهَا فِي مَوْضِعِهَا وَاللَّهُ الْمُوَفِّقُ). [النشر في القراءات العشر: 2/316]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): (والزوائد ست:
{المهتد} [17] أثبتها وصلًا المدنيان وأبو عمرو، وفي الحالين يعقوب.
{أن يهدين} [24]، و{أن يؤتين} [40]، {أن تعلمن} [66] أثبتها وصلًا المدنيان وأبو عمرو، وفي الحالين ابن كثير ويعقوب.
{إن ترن} [39] أثبتها وصلًا أبو جعفر وأبو عمرو وقالون والأصبهاني عن ورش، وفي الحالين ابن كثير ويعقوب.
{ما كنا نبغ} [64] أثبتها وصلًا المدنيان وأبو عمرو والكسائي، وفي الحالين ابن كثير ويعقوب). [تقريب النشر في القراءات العشر: 590]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (ومن الزوائد ست: المهتدي [17] أثبتها وصلا المدنيان، وأبو عمرو، وفي الحالين يعقوب ووردت عن ابن شنبوذ عن قنبل أن يهديني [24] وأن يوتيني [40] وأن تعلمني [66] أثبتها وصلا المدنيان، وأبو عمرو، وفي الحالين ابن كثير ويعقوب إن ترني [39] أثبتها وصلا أبو جعفر وأبو عمرو، وقالون، والأصبهاني، وفي الحالين ابن كثير [ويعقوب]، ما كنا نبغي [64] [أثبتها وصلا المدنيان وأبو عمرو والكسائي وفي الحالين: ابن كثير، ويعقوب]، وأما تسئلني [70] فليست من الزوائد، وتقدم [الكلام] على حذفها في موضعها [والله أعلم] ). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/440]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (والزوائد ست:
"المهتد" [الآية: 17] "أَنْ يَهْدِيَن" [الآية: 24] "أَنْ يُؤْتِيَن" [الآية: 66] و"أَنْ تُعَلِّمَن" [الآية: 66] "إِنْ تَرَن" [الآية: 39] "مَا كُنَّا نَبْغ" [الآية: 64] وأما "تسئلني" [الآية: 70] فليست من الزوائد). [إتحاف فضلاء البشر: 2/230]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (ومن الزوائد ست: {المهتد} [17] و{يهدين} [24] و{إن ترن} [39] و{يؤتين} [40] و{نبغ} [64] و{تعلمن} [66] ). [غيث النفع: 833]
- قال محمد بن الحسن بن محمد المنير السمنودي (ت: 1199هـ):(ياءات الزوائد سبع:
{المهتد} [17]، {أن يهدين} [24]، {أن يؤتين} [40]، {إن ترن} [39]، {ما كنا نبغ} [64]، {أن تعلمني} [66] أثبت السنة في الوصل أبو جعفر وفي الحالين يعقوب {فلا تسألني} [70] أثبتها الكل في الحالين والله الموفق). [شرح الدرة المضيئة: 170]

الياءات المحذوفة:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (فيها ست ياءات محذوفات، من ذلك (فهو المهتدي) قرأ نافع وأبو عمرو بياء في الوصل.
ومن ذلك: (أن يهديني) (على أن تعلمني) (أن يؤتيني) قرأ ابن كثير بياء
[التبصرة: 265]
في الوصل والوقف في الثلاثة، وقرأ نافع وأبو عمرو بياء في الوصل خاصة فيهن.
ومن ذلك: (إن ترني) قرأ ابن كثير بياء في الوصل والوقف، وقرأ قالون وأبو عمرو بياء في الوصل.
والسادسة: (ما كنا نبغي) قرأ ابن كثير بياء في الوصل والوقف، وقرأ نافع وأبو عمرو والكسائي بياء في الوصل). [التبصرة: 266]
قال أبو عمرو عثمان بن سعيد الداني (ت: 444هـ): (وفيها من المحذوفات سبع:
{المهتد} (17): أثبتها في الوصل: نافع، وأبو عمرو.
{أن يهدين} (24)، {أن يؤتين} (40)، {على أن تعلمن} (66): أثبتهن في الحالين: ابن كثير. وأثبتهن في الوصل: نافع، وأبو عمرو.
{إن ترن أنا أقل} (39): أثبتها في الحالين: ابن كثير. وأثبتها في الوصل: قالون، وأبو عمرو.
{ما كنا نبغ} (64): أثبتها في الحالين: ابن كثير. وأثبتها في الوصل: نافع، وأبو عمرو، والكسائي.
{فلا تسألني} (70): حذفها في الحالين: ابن ذكوان، بخلاف عن الأخفش عنه. وأثبتها الباقون في الحالين. وكذا رسمها). [التيسير في القراءات السبع: 355]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) :(وفيها من المحذوفات سبع: [المهتد] أثبتها في الوصل نافع وأبو جعفر وأبو عمرو وفي الحالين يعقوب. (أن يهدين. أن يؤتين، على أن تعلمن) أثبتهن في الحالين ابن كثير ويعقوب وأثبتهن في الوصل نافع وأبو جعفر وأبو عمرو (إن ترن أنا أقل منك) أثبتها في الحالين ابن كثير ويعقوب وأثبتها في الوصل قالون [وأبو جعفر وأبو عمرو] (ما كنّا نبغ) أثبتها في الحالين ابن كثير ويعقوب وأثبتها في الوصل نافع وأبو عمرو والكسائيّ وأبو جعفر. (فلا تسألني) حذفها في الحالين ابن ذكوان بخلاف عن الأخفش عنه وأثبتهما الباقون في الحالين وكذا رسمها [والله أعلم] ). [تحبير التيسير: 451]
قال أحمد بن علي بن خلف ابن الباذش الأنصاري (ت: 540هـ): (محذوفاتها سبع:
أثبت نافع وأبو عمرو {الْمُهْتَدِ} [17] في الوصل.
وابن كثير {أَنْ يَهْدِيَنِ} [24]، و{أَنْ يُؤْتِيَنِ} [40]، {عَلَى أَنْ تُعَلِّمَنِ} [66]، و{إِنْ تَرَنِ} [39]، {مَا كُنَّا نَبْغِ} [64] في الحالين، وفي الوصل نافع وأبو عمرو، تابعهما الكسائي في {نَبْغِ}.
ولم يثبت ورش {إِنْ تَرَنِ} في رواية المصريين عنه.
وقال جماعة عن ابن ذكوان، وعن الأخفش عنه {فَلا تَسْأَلْنِي} [70] بحذف الياء في الحالين.
وقال آخرون عنه، وعن الأخفش عنه، بحذفها فيهما كالباقين، وكما ثبت في السواد، والله أعلم). [الإقناع: 2/694]

ذكر الإمالات
قال أبو بكر أحمد بن الحسين ابن مهران الأصبهاني (ت: 381هـ): (ذكر الإمالات
...
الكهف
(ماكثين) (3) قليلا، (وإنا لجاعلون) (8) قليلا، (رابعهم، وسادسهم، وثامنهم) يميل الراء والسين والثاء منها إمالة يسيرة لطيفة، (فلا تمار فيهم) (22) قليلا "قرأناه من طريق واحد عن أبي عمر عن الكسائي بالإمالة. وفي سائر الطرق عنه بالفتح وقد ذكرته مما مر.
(إلا مراء ظاهرا) (22) يميل الراء قليلا (الحياة الدنيا) (45) يميل منها في الخفض كل القرآن (من كتاب ربك) (27) (من أساور) (31) قليلا (وفجرنا خلالهما) (23) يميل اللام شيئا يسيرا.
[الغاية في القراءات العشر: 468]
(من عبادنا) (65) (فكانت لمساكين) (79) يميل السين قليلا (في عين حمئة) (86) قليلا (مدادا) (109) يميل الدال قليلا). [الغاية في القراءات العشر: 469]

الممال:
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (الممال
{فأبى} [الإسراء: 99] و{أوى} [10] و{هدى} إن وقف عليه و{يتلى} [الإسراء: 107] و{أحصى} [12] لهم.
[غيث النفع: 813]
{موسى} [الإسراء: 101] و{يا موسى} و{الحسنى} [الإسراء: 110] و{افترى} [15] لهم وبصري.
{جآءهم} [الإسراء: 101] و{جآء} [الإسراء: 104] لحمزة وابن ذكوان.
{الناس} [الإسراء: 106] لدوري.
{ءاثارهم} [6] لهما ودوري.
{ءاذانهم} [11] لدوري علي). [غيث النفع: 814]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (الممال
{وترى الشمس} [17] إن وقف على {ترى} لهم وبصري وإن وصل فلسوسي بخلف عنه {أزكى} [19] و{عسى} [24] و{هوائه} [28] لهم.
{الدنيا} لهم وبصري.
{شآء} [29] معًا جلي.
و{تمار}} [22] لا إمالة فيه لأن الراء ليست طرفًا بتوسيطها بالياء المحذوفة للجازم). [غيث النفع: 816]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (الممال
{سواك} [37] و{فعسى} [40] و{أحصاها} [49] لهم.
{شآء} [39] جلي.
{الدنيا} [45 46] معًا لهم وبصري.
{وترى الأرض} [47] و{فترى المجرمين} [49] مثل {وترى الشمس} [17].
[غيث النفع: 819]
تنبيه: لم نذكر في الممال {كلتا} [33] إن وقف عليها، لأن الفتح فيه أشهر وأرجح عند أهل الأداء، بل حكى ابن شريح وغيره الإجماع عليه، وجنح إليه المحقق، وقال: (جاء النص به عن الكسائي).
وقلنا بإمالتها كما هو مذهب أئمتنا العراقيين قاطبة، كابن سوار وابن فارس وسبط الخياط وغيرهم، فإمالتها لهم وبصري، لأنها (فعلى) كـــ {إحدى} [الأنفا: 7] و(سيما).
والظاهر عندي حيث ثبت فيها النص بالفتح والإمالة أنها تمال للبصري وورش، لأن ألفها عند البصريين ثابت، والتاء مبدلة من واو، والأصل (كلوى) ولا تمال للأخوين، لأنهما من الكوفيين، وألفها عندهم ألف تثنية، واحدها (كلت) وهي لا تمال بإجماع.
وما ذكرناه من أن ألفها للتأنيث عند البصريين وللتثنية عند الكوفيين نص عليه غير واحد من أئمة القراءة والنحو، كالداني في موضحه وجامعه وسيبويه والله أعلم). [غيث النفع: 820]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (الممال
[غيث النفع: 825]
{ ورءا المجرمون} [53] إن وصل فإمالة الراء فقط لحمزة وشعبة، وإن وق فعلى {ورءا} فلابن ذكوان وشعبة والأخوين إمالة الراء والهمزة، وللبصري الهمزة فقط، ولورش إمالتهما معًا بين بين.
{للنسا} [54] لدوري.
{جآءهم} [55] و{شآء} [68] لجلي.
{الهدى} [55 57] معًا و{لفتاه} [60 62] معًا، لهم.
{ءاذانهم} [57] لدوري علي.
{القرى} [59] و{موسى} [60 66] معًا، لهم وبصري.
{أنسانيه} [63] لورش وعلي.
{ءاثارهما} [64] لهما ودوري). [غيث النفع: 826]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (الممال
{الحسنى} [88] لهم وبصري.
{ساوى} [96] لهم.
{جآء} [98] لحمزة وابن ذكوان). [غيث النفع: 831]

المدغم:
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (المدغم
{إذ جآءهم} [الإسراء: 101] لبصري وهشام.
{ينشر لكم} [16] لبصري بخلف عن الدوري.
(ك)
{وجعل لهم} [الإسراء: 99] {خزآئن رحمة} [الإسراء: 100] {فقال له} [الإسراء: 101] {قال لقد} [الإسراء: 102] {الأخرة جئنا} [الإسراء: 104] {العلم من} [الإسراء: 107] {الكهف فقالوا} [10] {نحن نقص} [13] {فمن أظلم ممن} [15].
ولا إدغام في {يخرون للأذقان} [الإسراء: 107 109] معًا، لسكون ما قبل النون). [غيث النفع: 814]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (المدغم
{لبثتم} [19] معًا لبصري وشامي والأخوين.
[غيث النفع: 816]
(ك)
{أعلم بما} {أعلم بهم} [21] {أعلم بعدتهم} [22] {أعلم بما لبثوا} [26] {لا مبدل لكلماته} [27] {تريد زينة} [28] {للظالمين نارا} [29].
ولا إدغام في {لأقرب من هذا} [24] لتخصيص الإدغام بباء {يعذب} وميم {من} [البقرة: 184] ولا في {والعشى يريدون} [28] لتثقيله). [غيث النفع: 817]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (المدغم
{إذ دخلت} [39] لبصري وشامي والأخوين.
{لقد جئتمونا} [48] وهشام والأخوين.
[غيث النفع: 820]
{بل زعمتم} لهشام وورش وعلي.
(ك)
{فقال لصاحبه} [34] {قال له} [37] {جنتك قلت} [39] {نجعل لكم} [48] ولا إدغام في {خلقك} [37] لعدم الميم). [غيث النفع: 821]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (المدغم
{ولقد صرفنا} [54] لبصري وهشام والأخوين.
{إذ جآءهم} [55] لبصري وهشام.
{لقد جئت} [71 74] معًا، لبصري وهشام والأخوين، وإبدال {جئت} لسوسي دون ورش لا يخفى.
(ك)
{أمر ربه} [50] {بالباطل ليدحضوا} [56] {أظلم ممن} [57] {لعجل لهم} [58] {العذاب بل} {لا أبرح حتى} [60] {فاتخذ سبيله} [61] {قال لفتاه} [62] و{اتخذ سبيله} [61 63] معًا {قال له} [37].
[غيث النفع: 826]
ولا إدغام في {يقول نادوا} [52] لأن الإدغام في عكسه وهو أن يسبق النون اللام على إثر تحريك، ولا في {جئت شيئا} [71 74] لأن التاء للخطاب). [غيث النفع: 827]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (المدغم
{لتخذت} [77] تقدم.
{فهل نجعل} [94] لعلي، ولا بد فيه من الغنة، لأن اللام لا تدغم حتى تقلب نونًا، فهو من باب إدغام النون في مثلها.
[غيث النفع: 831]
(ك)
{قال لو} [77] {وسنقول له} [88] {تطلع على} [90] {نجعل لك} ). [غيث النفع: 832]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (ومدغمها: واحد وثلاثون موضعًا، وقال الجعبري ومن تبعه: ثلاثون، والصغير: ثلاثة عشر). [غيث النفع: 833]

روابط مهمة:
- أقوال المفسرين


رد مع اقتباس