عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 13 صفر 1440هـ/23-10-2018م, 08:59 AM
جمهرة علوم القرآن جمهرة علوم القرآن غير متواجد حالياً
فريق الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Oct 2017
المشاركات: 7,975
افتراضي

مقدمات القراءات في سورة إبراهيم
قال أبو بكر أحمد بن موسى ابن مجاهد التميمي البغدادي (ت: 324هـ): (سُورَة إِبْرَاهِيم). [السبعة في القراءات: 361]
قال أبو بكر أحمد بن موسى ابن مجاهد التميمي البغدادي (ت: 324هـ): (ذكر اخْتلَافهمْ في سُورَة إِبْرَاهِيم عَلَيْهِ السَّلَام). [السبعة في القراءات: 362]
قال أبو بكر أحمد بن الحسين ابن مهران الأصبهاني (ت: 381هـ): (إبراهيم عليه السلام). [الغاية في القراءات العشر: 292]
قال أبو الفضل محمد بن جعفر الخزاعي الجرجاني (ت: 408هـ): (سورة إبراهيم). [المنتهى: 2/775]
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (سورة إبراهيم عليه السلام). [التبصرة: 247]
قال أبو عمرو عثمان بن سعيد الداني (ت: 444هـ): (سورة إبراهيم عليه السلام). [التيسير في القراءات السبع: 330]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) :( [سورة إبراهيم عليه السّلام] ). [تحبير التيسير: 424]
قال أبو القاسم يوسف بن علي بن جبارة الهذلي المغربي (ت: 465هـ): (سورة إبراهيم). [الكامل في القراءات العشر: 580]
قال أحمد بن علي بن خلف ابن الباذش الأنصاري (ت: 540هـ): (سورة إبراهيم). [الإقناع: 2/677]
قال القاسم بن فيرُّه بن خلف الشاطبي (ت: 590هـ): (سورة إبراهيم). [الشاطبية: 63]
- قال علم الدين علي بن محمد السخاوي (ت: 643هـ): (سورة إبراهيم عليه السلام). [فتح الوصيد: 2/1037]
- قال محمد بن أحمد الموصلي (شعلة) (ت: 656هـ): ([14] سورة إبراهيم عليه الصلاة والسلام-). [كنز المعاني: 2/355]
- قال أبو شامة عبد الرحمن بن إسماعيل الدمشقي (ت: 665هـ): (سورة إبراهيم عليه السلام). [إبراز المعاني من حرز الأماني: 3/292]
- قال عبد الفتاح بن عبد الغني بن محمد القاضي (ت: 1403هـ): (باب فرش حروف سورة إبراهيم عليه السلام). [الوافي في شرح الشاطبية: 301]
قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): (23 - وَمِنْ سُوْرَةِ إِبْرَاهِيْمَ عَلَيْهِ الصلاة وَالسَّلامُ إِلَى سُوْرَةِ الْكَهْفِ). [الدرة المضية: 31]
- قال محمد بن الحسن بن محمد المنير السمنودي (ت: 1199هـ):(ومن سورة إبراهيم عليه السلام إلى سورة الكهف). [شرح الدرة المضيئة: 155]
قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): (سُورَةُ إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ). [النشر في القراءات العشر: 2/298]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): (سورة إبراهيم عليه السلام). [تقريب النشر في القراءات العشر: 564]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (سورة إبراهيم عليه السلام). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/402]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (سورة إبراهيم عليه الصلاة والسلام). [إتحاف فضلاء البشر: 2/165]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (سورة إبراهيم عليه السلام). [غيث النفع: 765]
قال د. عبد اللطيف الخطيب (م): (سورة إبراهيم). [معجم القراءات: 4/447]

نزول السورة:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (مكية سوى آيتين في قول
ابن عباس نزلتا بالمدينة: قوله عز وجل: (ألم تر إلى الذين بدلوا نعمة الله كفرًا) إلى آخر الآيتين). [التبصرة: 247]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (مكية إلا: ألم تر ... إلى آخر الآيتين [إبراهيم: 19، 24] مدنية، وفي قتلى بدر). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/402]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (مكية قيل إلا آيتين في كفار قتلى قريش ببدر: ألم تر إلى الذين بدلوا إلى آخرهما). [إتحاف فضلاء البشر: 2/165]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (مكية، قال ابن عباس رضي الله عنهما: «إلا آيتين {ألم تر إلى الذين بدلوا} [28] إلى {القرار}» ).[غيث النفع: 765]

عد الآي:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (وهي أربع وخمسون في المدني واثنتان وخمسون في الكوفي). [التبصرة: 247]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (وهي خمسون وآية بصري، واثنان كوفي، وأربع حرمي وحمصي، وخمس شامي). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/402]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (الفواصل
وآيها إحدى وخمسون بصري واثنان كوفي وأربع حرمي وخمس شامي.
خلافها سبع إلى النور معا حرمي وشامي وعاد وثمود حرمي وبصري بخلق جديد كوفي ودمشقي ومدني أول، وفرعها في السماء تركها غير أول وغير بصري، وسخر لكم الليل والنهار شامي، يعمل الظالمون شامي.
"مشبه الفاصلة" سبعة: الر، الظالمين، دائبين، يأتيهم العذاب، قريب، والسموات، من قطران، وعكسه ثلاثة، ما يشاء فيها سلام، هواء). [إتحاف فضلاء البشر: 2/165] (م)
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (وآيها إحدى وخمسون بصري، واثنتان كوفي، وأربع حجازي، وخمس شامي، جلالاتها سبع، وما بينها وبين الرعد من الوجود لا يخفى).[غيث النفع: 765]

الياءات
قال أبو الفضل محمد بن جعفر الخزاعي الجرجاني (ت: 408هـ): (الياءات
(إني أسكنت) [37]: فتح: حجازي، وأبو عمرو، وفتح (لعبادي الذين) [31] حجازي، وأبو عمرو، وحمصي، وعاصم غير طريق علي والبرجمي والأعشى، وسلام، وأيوب، وخلف، ونصير طريق ابن عيسى والرستمي، زاد حفص {لي عليكم} [22].
(وعيد) [14]: بياء في الحالين سلام، ويعقوب، وافق على الوصل عباس، وورش، وأبو مروان.
[المنتهى: 2/777]
(أشركتمون) [22]: بياء في الوصل بصري غير أيوب، ويزيد طريق الفضل وإسماعيل، وأبو مروان، وإسحاق طريق ابن سعدان، وقتيبة طريق العباس وأبي علي النهاوندي، زاده في الوقف سلام، ويعقوب .
(دعاء) [40]: بياء في الوصل أبو عمرو غير ابن جبير وعصام والثلجي، وقنبل طريق ابن مجاهد والواسطي، ويزيد، وإسماعيل، وورش، وحمزة غير ابن كيسة، وسهل، وأبو بشر، والخزاز.
بياء في الحالين سلام، ويعقوب، وقنبل، والبزي إلا اللهبيين، والبرجمي، وافق قنبل طريق ابن شنبوذ في الوقف). [المنتهى: 2/778]
قال أبو عمرو عثمان بن سعيد الداني (ت: 444هـ): (ياءاتها ثلاث:
{وما كان لي} (22): فتحها حفص.
{قل لعبادي الذين} (31): سكنها ابن عامر، وحمزة، والكسائي.
{إني أسكنت} (37): فتحها الحرميان، وأبو عمرو). [التيسير في القراءات السبع: 332]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) :(ياءاتها ثلاث: (وما كان لي) فتحها حفص (قل لعبادي الّذين) سكنها ابن عامر وحمزة والكسائيّ وروح. (إنّي أسكنت) فتحها الحرميان وأبو جعفر وأبو عمرو). [تحبير التيسير: 426]
قال أحمد بن علي بن خلف ابن الباذش الأنصاري (ت: 540هـ): (ياءاتها ثلاث:
فتح {إِنِّي أَسْكَنْتُ} [37] الحرميان وأبو عمرو.
وحفص {لِيَ عَلَيْكُمْ} [22].
وأسكن ابن عامر وحمزة والكسائي {لِعِبَادِيَ الَّذِينَ} [31]). [الإقناع: 2/678]

ياءات الْإِضَافَة
قال أبو بكر أحمد بن موسى ابن مجاهد التميمي البغدادي (ت: 324هـ): (ياءات الْإِضَافَة
في هَذِه السُّورَة إِحْدَى وَعِشْرُونَ يَاء إِضَافَة اخْتلفُوا مِنْهَا في أَربع
قَوْله {بمصرخي} 22 كسر الْيَاء حَمْزَة وَفتحهَا الْبَاقُونَ
وَقَوله {قل لعبادي الَّذين} 31 أسكنها ابْن عَامر وَحَمْزَة والكسائي وَفتحهَا ابْن كثير وَنَافِع وَعَاصِم في الرِّوَايَتَيْنِ
وَقَوله {إِنِّي أسكنت} 37 فتحهَا ابْن كثير وَأَبُو عَمْرو وَنَافِع وأسكنها الْبَاقُونَ
وحرك عَاصِم في رِوَايَة حَفْص {وَمَا كَانَ لي} 22 وأسكنها الْبَاقُونَ وَأَبُو بكر عَن عَاصِم). [السبعة في القراءات: 364]
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (فيها أربع ياءات إضافة:
من ذلك: (بمصرخي) قرأ حمزة بالكسر، وفتح الباقون.
(لي عليكم) قرأ حفص بالفتح.
(قل لعبادي الذين) قرأ ابن عامر وحمزة والكسائي بالإسكان.
(إني أسكنت) قرأ الحرميان وأبو عمرو بالفتح). [التبصرة: 248]
قال القاسم بن فيرُّه بن خلف الشاطبي (ت: 590هـ): (801- .... .... .... .... = وَمَا كَانَ لِي إِنِّي عِبَادِيَ خُذْ مُلاً). [الشاطبية: 63]
- قال علم الدين علي بن محمد السخاوي (ت: 643هـ): ([801] وفي لتزول الفتح وارفعه (ر)اشدا = وما كان لي إني عبادي خذ ملا
...
و(ملا)، جمع ملاءة). [فتح الوصيد: 2/1042]
- قال محمد بن أحمد الموصلي (شعلة) (ت: 656هـ): ([801] وفي لتزول الفتح وارفعه راشدًا = وما كان لي إني عبادي خذ ملا
ب: (الملا): جمع (ملاءة) وهي الملحفة.
ح: (الفتح): مبتدأ، (في لتزول): خبره، الهاء في (رافعه): عائد إلى (لتزول)، (راشدًا): حال من فاعله، (ما كان) وما بعده: مفعول (خذ)، (ملا): حال، أي: ذا حجج كالملاء.
ص: قرأ الكسائي: {وإن كان مكرهم لتزول} [46] بفتح اللام الأولى ورفع الثانية، على أن (إن) مخففة من الثقيلة، واللام فارقة، أي: بلغ من عظم مكرهم أن يزيل ما هو كالجبال في رسوه مع ذلك لا يرد قضاء الله، والباقون: بكسر اللام الأولى، ونصب الثانية، على أنها نافية، واللام مؤكدة، أي: ما كان مكرهم ليزول منه الشرع الذي كالجبال في قوة ثباته.
ثم ياءات الإضافة ههنا ثلاث: {وما كان لي عليكم من سلطانٍ} [22]، {إني أسكنت} [37]، {قل لعبادي الذين آمنوا} [31] ). [كنز المعاني: 2/361] (م)
- قال أبو شامة عبد الرحمن بن إسماعيل الدمشقي (ت: 665هـ): (ثم ذكر الناظم ياءات الإضافة وهي ثلاثة في هذه السورة: {وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطَانٍ}، فتحها حفص وحده، {رَبَّنَا إِنِّي أَسْكَنْتُ}، فتحها الحرميان وأبو عمرو، {قُلْ لِعِبَادِيَ الَّذِينَ آمَنُوا}، فتحها هؤلاء وعاصم. وملا جمع ملاءة؛ أي: خذ ذا ملاءة؛ أي: ذا حجج ووجوه مستقيمة وفيها ثلاث زوائد: {وَخَافَ وَعِيدِ}، أثبتها في الوصل ورش وحده: {بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ
[إبراز المعاني من حرز الأماني: 3/302]
مِنْ قَبْلُ} أثبتها في الوصل أبو عمر وحده: "دُعَائي"، أثبتها في الوصل أبو عمرو وحمزة وورش، وأثبتها في الحالين البزي وحده، وقلت في ذلك:
دعائي بما أشركتمونِ وقوله،.. وخاف وعيدي للزوائد أجملا). [إبراز المعاني من حرز الأماني: 3/303]
- قال عبد الفتاح بن عبد الغني بن محمد القاضي (ت: 1403هـ): (801 - .... .... .... .... .... = وما كان لي إنّي عبادي خذ ملا
....
وفي هذه السورة من ياءات الإضافة: وَما كانَ لِي عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطانٍ. إِنِّي أَسْكَنْتُ، قُلْ لِعِبادِيَ الَّذِينَ آمَنُوا). [الوافي في شرح الشاطبية: 303]
قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): ( (فِيهَا مِنْ يَاءَاتِ الْإِضَافَةِ ثَلَاثٌ): لِي عَلَيْكُمْ فَتَحَهَا حَفْصٌ لِعِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْكَنَهَا ابْنُ عَامِرٍ وَحَمْزَةُ وَالْكِسَائِيُّ وَرَوْحٌ إِنِّي أَسْكَنْتُ فَتَحَهَا الْمَدَنِيَّانِ، وَابْنُ كَثِيرٍ وَأَبُو عَمْرٍو). [النشر في القراءات العشر: 2/300]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): (ياءات الإضافة ثلاث:
{لي عليكم} [22] فتحها حفص.
{لعبادي الذين} [31] أسكنها ابن عامر وحمزة والكسائي وروح.
{إني أسكنت} [37] فتحها المدنيان وابن كثير وأبو عمرو). [تقريب النشر في القراءات العشر: 566]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (وفيها [أي: في سورة إبراهيم] من ياءات الإضافة ثلاث:
لي عليكم [إبراهيم: 22] فتحها حفص.
لعبادي الذين [إبراهيم: 31] أسكنها ابن عامر وحمزة والكسائي وروح.
إني أسكنت [إبراهيم: 37] فتحها المدنيان وابن كثير وأبو عمرو). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/406]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (ياءات الإضافة
ثلاث "لِّي عَلَيْكُم" [الآية: 22] "لِعِبَادِيَ الَّذِين" [الآية: 31] "إِنِّي أَسْكَنْت" [الآية: 37] ). [إتحاف فضلاء البشر: 2/172]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (وفيها من ياءات الإضافة ثلاث: {لي عليكم} [22] {لعبادي الذين} [31] {إني أسكنت} [37] ).[غيث النفع: 774]
- قال محمد بن الحسن بن محمد المنير السمنودي (ت: 1199هـ):(ياءات الإضافة ثلاث:
{وما كان لي عليكم} [22] أسكنها الكل {قل لعبادي الذين} [31] أسكنهاروح وفتحها من بقي {إني أسكنت} [37] فتحها أبو جعفر). [شرح الدرة المضيئة: 156]

الياءات الزوائد:
قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): ( (وَمِنَ الزَّوَائِدِ ثَلَاثٌ) وَخَافَ وَعِيدِ أَثْبَتَهَا وَصْلًا وَرْشٌ، وَأَثْبَتَهَا فِي الْحَالَيْنِ يَعْقُوبُ أَشْرَكْتُمُونِ أَثْبَتَهَا فِي الْوَصْلِ أَبُو جَعْفَرٍ وَأَبُو عَمْرٍو وَأَثْبَتَهَا فِي الْحَالَيْنِ يَعْقُوبُ وَرُوِيَتْ عَنِ ابْنِ شَنَبُوذَ لِقُنْبُلٍ وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ أَثْبَتَهَا وَصْلًا أَبُو جَعْفَرٍ وَأَبُو عَمْرٍو وَحَمْزَةُ وَوَرْشٌ، وَأَثْبَتَهَا فِي الْحَالَيْنِ يَعْقُوبُ وَالْبَزِّيُّ، وَاخْتُلِفَ عَنْ قُنْبُلٍ، وَصْلًا وَوَقْفًا كَمَا تَقَدَّمَ). [النشر في القراءات العشر: 2/301]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): (والزوائد ثلاث:
{وخاف وعيد} [14] أثبتها وصلًا ورش، وفي الحالين يعقوب.
{أشركتمون} [22] أثبتها وصلًا أبو جعفر وأبو عمرو، وفي الحالين يعقوب.
{وتقبل دعاء} [40] أثبتها وصلًا أبو جعفر وأبو عمرو وحمزة وورش، وفي الحالين يعقوب والبزي، واختلف عن قنبل). [تقريب النشر في القراءات العشر: 566]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (وفيها من الزوائد ثلاث:
وخاف وعيدي [إبراهيم: 14] أثبتها وصلا رويس وفي الحالين يعقوب.
أشركتموني [إبراهيم: 22] أثبتها وصلا أبو جعفر، وأبو عمرو، وفي الحالين يعقوب.
وو تقبل دعائي [إبراهيم: 40] أثبتها وصلا أبو جعفر، وأبو عمرو، وحمزة، وورش، وفي الحالين يعقوب والبزي.
واختلف عن قنبل في الحالين كما تقدم). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/406]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (والزوائد ثلاث أيضا "وعيد" [الآية: 14] "أشركتمون" [الآية: 22] "دُّعَاء" [الآية: 40] ). [إتحاف فضلاء البشر: 2/172]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (ومن الزوائد ثلاث أيضًا: {وعيد} و{أشركتمون} [22] و{دعآء} ).[غيث النفع: 774]
- قال محمد بن الحسن بن محمد المنير السمنودي (ت: 1199هـ):(یاءات الزوائد ثلاث:
{وخاف وعيد} [14] أثبتها في الحالين يعقوب {بما أشركتمون} [22]، {وتقبل دعائي} [40] أثبتهما في الوصل أبو جعفر وفي الحالين يعقوب). [شرح الدرة المضيئة: 156]

الياءات المحذوفة:
قال أبو بكر أحمد بن موسى ابن مجاهد التميمي البغدادي (ت: 324هـ): (وحذفت من هَذِه السُّورَة ثَلَاث ياءات
يَاء قَوْله {وَخَافَ وَعِيد} 14 و{أشركتمون} 22 و{وَتقبل دُعَاء} 40
فوصل بياء قَوْله {وَخَافَ وَعِيد} ورش عَن نَافِع وحذفها جَمِيع الروَاة في الْوَصْل وَالْوَقْف
وَوصل {أشركتمون} بياء أَبُو عَمْرو وَنَافِع في رِوَايَة إِسْمَاعِيل بن جَعْفَر وَابْن جماز
وفي رِوَايَة المسيبي وورش وَغَيرهمَا بِغَيْر يَاء في وصل وَلَا وقف
وَالْبَاقُونَ بِغَيْر يَاء في الْوَصْل وَكَذَلِكَ وقفُوا وَقد ذكرت {وَتقبل دُعَاء}). [السبعة في القراءات: 364]
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (فيها ثلاث ياءات محذوفات: قرأ ورش (وعيدي) بياء في الوصل، قرأ أبو عمرو (أشركتموني) بياء في الوصل.
قرأ البزي (وتقبل دعائي) في الوصل والوقف وقرأ ورش وأبو عمرو وحمزة بياء في الوصل دون الوقف، وحذفها الباقون في الحالين). [التبصرة: 248]
قال أبو عمرو عثمان بن سعيد الداني (ت: 444هـ): (وفيها ثلاث محذوفات:
{وخاف وعيد} (14): أثبتها في الوصل ورش.
{بما أشركتمون} (22): أثبتها في الوصل أبو عمرو.
{وتقبل دعاء} (40): أثبتها في الحالين البزي. وأثبتها الوصل: ورش، وأبو عمرو، وحمزة). [التيسير في القراءات السبع: 332]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) :(وفيها ثلاث محذوفات: (وخاف وعيد) أثبتها في الوصل ورش في الحالين يعقوب.
(بما أشركتمون) أثبتها في الوصل أبو عمرو وأبو جعفر وفي الحالين يعقوب (وتقبل دعائي) أثبتها في الحاليين البزي ويعقوب وأثبتها في الوصل ورش وأبو عمرو وحمزة [وأبو جعفر] والله أعلم بالصّواب). [تحبير التيسير: 426]
قال أحمد بن علي بن خلف ابن الباذش الأنصاري (ت: 540هـ): (المحذوفات ثلاث: أثبت {وَعِيدِ} [14] في الوصل ورش.
و{أَشْرَكْتُمُونِ} [22] في الوصل أبو عمرو.
{وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ} [40] في الحالين البزي، وفي الوصل ورش وأبو عمرو وحمزة). [الإقناع: 2/678]

ذكر الإمالات
قال أبو بكر أحمد بن الحسين ابن مهران الأصبهاني (ت: 381هـ): (ذكر الإمالات
...
إبراهيم عليه السلام
(إلا بلسان قومه) (4) قليلا في الخفض حيث كان (من عباده) (11) قليلا (الثابت) (27) قليلا (قل لعبادي الذين) (31) قليلا. (على الكبر إسماعيل) (39) إمالة لطيفة، (ولا خلال) (31) قليلا (آمنا) (35) (بواد غير ذي زرع) (27) قليلا (في مساكن الذين) (45) قليلا (لله الواحد القهار) (48) يميله كله (في الأصفاد) (49) يميل الفاء قليلا، (من قطران) (50) يميل الراء قليلا (سريع الحساب) ). [الغاية في القراءات العشر: 467]

الممال:
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (الممال
{عقبى} [الرعد: 35 43] الثلاثة لدى الوقف عليها، و{الدنيا} [3] و{موسى} [5 6 8] الثلاثة لهم وبصري.
[غيث النفع: 765]
{الكافرين} [الرعد: 35] و{الدار} [الرعد: 42] {للكافرين} [2] و{صبار} [5] لهما ودوري.
{جآءك} [الرعد: 37] و{جآءتهم} [9] لا يخفى.
{كفى} [الرعد: 43] و{أنجاكم} [6] لهم.
{الر} [1] تقدم).[غيث النفع: 766]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (الممال {مسمى} [10] لدى الوقف عليه و{هدانا} [12 21] معًا، لدى الوقف على الثاني {فأوحى} [13] {ويسقى} [16] لهم.
{خاف} [14] معًا {وخاب} [15] لحمزة.
{جبار} لهما ودوري.
[غيث النفع: 770]
{للناس} [25] لدوري.
{قرار} لهم وبصري، إلا أن إمالة ورش وحمزة تقليل، وإمالة البصري وعلي إضجاع.
{الدنيا} [27] لهم وبصري). [غيث النفع: 771]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (الممال
{البوار} و{القهار} لهما ودوري وحمزة، وإمالته فيهما تقليل.
{النار} لهما ودوري.
[غيث النفع: 773]
{وءاتاكم} [34] و{يخفى} [38] {وتغشى} [50] لهم.
{الناس} [36 37] معًا {للناس} [52] لدوري.
{عصاني} [36] لورش وعلي.
{وترى المجرمين} [49] إن وقف على {وترى} لهم وبصري، وإن وصل بـــ {المجرمين} فالسوسي بخلف عنه).[غيث النفع: 774]

المدغم:
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (المدغم
{وإذ تأذن} [7] لبصري وهشام والأخوين.
(ك)
{من العلم ما} [الرعد: 37] {يعلم ما} [الرعد: 42] {الكفار لمن} و{الكتاب بسم} - وهذا لمن بسمل ووصل آخر السورة بالبسملة، وأما من لم يبسمل، أو بسمل ولم يصل آخر السورة بالبسملة، بل وقف على آخر السورة فلا يعد لهم - {ليبين لهم} [4] {ويستحيون نسآءكم} [6] {وإذ تأذن} [7] ).[غيث النفع: 766]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (المدغم
{ليغفر لكم} [10] {الصالحات جنات} [23] {الأمثال للناس} [25] ولا إدغام في {بإذن ربهم} [23] ونحوه لسكون ما قبل النون).[غيث النفع: 772]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (المدغم
{اغفر لي} [41] لبصري بخلف عن الدوري.
(ك)
{يأتي يوم} [31] {وسخر لكم} [32 33] الأربعة.
{تعلم ما} [38] {وتبين لكم} [45] {كيف فعلنا} [45] {الأصفاد سرابيلهم} {النار ليجزي} {الألباب بسم الله} على البسملة، مع وصلها بأول السورة، وأما من لم يبسمل أو بسمل ولم يصل فلا يعد له).[غيث النفع: 774]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (ومدغمها: ستة عشر، إن لم نعد {الألباب بسم } وسبعة عشر إن عددناه، ومن الصغير: اثنتان). [غيث النفع: 774]

روابط مهمة:
- أقوال المفسرين


رد مع اقتباس