عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 22 صفر 1440هـ/1-11-2018م, 01:36 PM
جمهرة علوم القرآن جمهرة علوم القرآن غير متواجد حالياً
فريق الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Oct 2017
المشاركات: 7,975
افتراضي

مقدمات القراءات في سورة محمد

قال أبو بكر أحمد بن موسى ابن مجاهد التميمي البغدادي (ت: 324هـ): (ذكر اخْتلَافهمْ في سُورَة مُحَمَّد صلى الله عَلَيْهِ وَسلم). [السبعة في القراءات: 600]
قال أبو بكر أحمد بن الحسين ابن مهران الأصبهاني (ت: 381هـ): (سورة محمد). [الغاية في القراءات العشر: 394]
قال أبو الفضل محمد بن جعفر الخزاعي الجرجاني (ت: 408هـ): (سورة محمد). [المنتهى: 2/972]
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (سورة محمد صلى الله عليه وآله وسلم). [التبصرة: 338]
قال أبو عمرو عثمان بن سعيد الداني (ت: 444هـ): (سورة محمد عليه السلام). [التيسير في القراءات السبع: 462]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) :(سورة محمّد صلّى اللّه عليه وسلّم). [تحبير التيسير: 558]
قال أبو القاسم يوسف بن علي بن جبارة الهذلي المغربي (ت: 465هـ): (سورة محمد عليه السلام). [الكامل في القراءات العشر: 638]
قال أحمد بن علي بن خلف ابن الباذش الأنصاري (ت: 540هـ): (سورة محمد -عليه الصلاة والسلام). [الإقناع: 2/767]
قال القاسم بن فيرُّه بن خلف الشاطبي (ت: 590هـ): (ومن سورة محمد صلى الله عليه وسلم إلى سورة الرحمن عز وجل). [الشاطبية: 83]
- قال علم الدين علي بن محمد السخاوي (ت: 643هـ): (ومن سورة محمد عليه السلام إلى الرحمن عز وجل). [فتح الوصيد: 2/1246] (م)
- قال محمد بن أحمد الموصلي (شعلة) (ت: 656هـ): (ومن سورة محمد صلى الله عليه وسلم إلى سورة الرحمن عز وجل-
جمع هذه السور بعضها ببعض وإن لم يكن الجمع في الكل ضرورةً، إذ لم يتصل نظم ما في هذه السورة بما في الفتح، ولا ما في الفتح بما في الحجرات، ولا ما في الذاريات بما في الطور، نظرًا إلى التخفيف بطرح بعضٍ من أسامي السور من غير إلباس). [كنز المعاني: 2/621]
- قال أبو شامة عبد الرحمن بن إسماعيل الدمشقي (ت: 665هـ): (ومن سورة محمد -صلى الله عليه وسلم- إلى سورة الرحمن جل وعلا:
لم تكن له ضرورة تلجئه إلى جمع هذه الترجمة، فلم يتصل نظم ما في هذه السورة بما في الفتح ولا ما في الفتح بما في الحجرات ولا ما في الذاريات بما في الطور، ومهما أمكن الفصل كان أبين، فكان ينبغي إفراد هذه السورة والفتح، ثم يقول: سورة الحجرات، وق، والذاريات، ثم يقول: سورة الطور، والنجم، والقمر، ويكون لهذه السورة وسورة الفتح أسرة بإفراده سورة فصلت مما قبلها وبعدها، فكل واحدة ثلاثة أبيات، والله أعلم). [إبراز المعاني من حرز الأماني: 4/177]
- قال عبد الفتاح بن عبد الغني بن محمد القاضي (ت: 1403هـ): (باب فرش حروف من سورة محمد صلّى الله عليه وسلم إلى سورة الرحمن عزّ وجلّ). [الوافي في شرح الشاطبية: 361] (م)
قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): (سُورَةُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ). [النشر في القراءات العشر: 2/374]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): (سورة محمد صلى الله عليه وسلم). [تقريب النشر في القراءات العشر: 689]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (سورة القتال سيدنا ومولانا محمد صلّى الله عليه وسلّم). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/561]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (سورة محمد "صلى الله عليه وسلم"). [إتحاف فضلاء البشر: 2/475]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (سورة سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وسلم). [غيث النفع: 1129]
- قال محمد بن الحسن بن محمد المنير السمنودي (ت: 1199هـ):(سورة محمد). [شرح الدرة المضيئة: 227]
قال د. عبد اللطيف الخطيب (م): (سورة محمد). [معجم القراءات: 9/3]

نزول السورة:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (مدنية). [التبصرة: 338]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (مدنية). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/561]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (مدنية عند الأكثر، قيل إلا آية: وكأين من قرية، وقيل مكية). [إتحاف فضلاء البشر: 2/475]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (مدنية). [غيث النفع: 1129]

عد الآي:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (وهي تسع وثلاثون آية في المدني وثمان وثلاثون في الكوفي). [التبصرة: 338]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (ثلاثون وثمان كوفي، وتسع حجازي ودمشقي، وأربعون حمصي). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/561]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (الفواصل
وآيها ثلاثون وثمان كوفي وتسع حجازي ودمشقي وأربعون بصري وحمصي.
خلافها سبع أوزارها غير كوفي وحمصي فضرب الرقاب فشدوا الوثاق لانتصر منهم حمصي وترك بالهم ويثبت أقدامكم وللشاربين بصري معه.
"مشبه الفاصلة" سبعة: ينصركم، فتعسا لهم، الذين من قبلهم، دمر الله عليهم، قال آنفا، لأريناكهم، بسيماهم). [إتحاف فضلاء البشر: 2/475] (م)
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (وآيها ثلاثون وثمان كوفي، وتسع حجازي ودمشقي، وأربعون حمصي وبصري.
جلالاتها سبع وعشرون، وما بينها وبين سابقتها جلي جدًا). [غيث النفع: 1129]

الياءات الْإِضَافَة
قال أبو بكر أحمد بن موسى ابن مجاهد التميمي البغدادي (ت: 324هـ): (لَيست في السُّورَة يَاء إِضَافَة). [السبعة في القراءات: 602]
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (ليس فيها ياء إضافة ولا محذوفة). [التبصرة: 339]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (وليس فيها من ياءات الإضافة ولا من الزوائد شيء). [غيث النفع: 1139]

ذكر الإمالات
قال أبو بكر أحمد بن الحسين ابن مهران الأصبهاني (ت: 381هـ): (ذكر الإمالات
...
محمد صلى الله عليه وسلم
(آسن) (15) يميل الهمزة قليلا (نعلم المجاهدين والصابرين) (31) لا يميل (فداء) (4) يميل الدال قليلا). [الغاية في القراءات العشر: 475]

الممال:
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (الممال
{أراكم} [الأحقاف: 23] و{لا ترى} [الأحقاف: 25] و{القرى} [27] و{موسى} [الأحقاف: 30] و{الموتى} [الأحقاف: 33] لهم وبصري.
[غيث النفع: 1129]
و{أغنى} [الأحقاف: 26] و{بلى} [الأحقاف: 33 34] معًا لهم.
{وحاق} [الأحقاف: 26] لحمزة.
{النار} [الأحقاف: 34] و{نهار} [الأحقاف: 35] لهما ودوري.
{للناس} [3] لدوري). [غيث النفع: 1130]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (الممال
{وللكافرين} [10] و{الكافرين} [11] و{النار} [15] و{أدبارهم} [25] المجرور لهما ودوري.
{مولى} [11] و{مثوى} [12] و{مصفى} [15] و{هدى} [17] و{الهدى} [25] لدى الوقف على الجميع ولا {لا مولى} [11] {وءاتاهم} [17] و{مثواكم} و{فأولى} [20] {وأعمى} [23] {وأملى} [25] و{الهدى} [32] لهم.
{زادهم} [17] و{جآء} [18] و{جآءتهم} لحمزة وابن ذكوان بخلف له في الأول.
{تقواهم} و{ذكراهم} و{بسيماههم} [30] لهم وبصري.
{فأنى} [18] لهم ودوري.
فائدة: {أولى} جاء في القرآن العظيم في تسع مواضع، الأول بالنساء {فالله أولى بهما} [135] الثاني بالأنفال {بعضهم أولى ببعض} [75] الثالث والرابع بالأحزاب {النبي أولى} [6] و{بعضهم أولى} وهنا {فأولى لهم} وأربعة في القيامة {أولى لك فأولى ثم أولى لك فأولى}.
ولا خلاف بينهم أن غير هذا والذي بالقيامة وزنه (أفعل) واختلف في هذا والذي في القيامة:
فمذهب الأكثر كما قاله أبو حيان وتبعه الصفاقسي أن وزنه (أفعل) وقال الخليل وزنه (فعلى).
[غيث النفع: 1137]
واختلف في الوزن لأجل الخلاف في المعنى، وذكر أبو شامة والجعبري الخلاف، ولم يتعرضا للمقروء به.
والأخذ فيها عندنا للبصري بالفتح، عملاً بقول الجمهور، وهكذا النص عليه في كتب الإمالة وغيرها، ولم يذكره القيسي في نظمه الذي حصر فيه (فعلى) فدل على أنه (أفعل) وقد تقدم). [غيث النفع: 1138]

المدغم:
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (المدغم
{بل ضلوا} [الأحقاف: 28] لعلي، ولا ثاني له.
{وإذ صرفنآ} [الأحقاف: 29] لبصري وهشام وخلاد وعلي.
{يغفر لكم} [الأحقاف: 31] لبصري بخلف عن الدوري.
(ك)
{بأمر ربها} [الأحقاف: 25] {العذاب بما} [الأحقاف: 34] {العزم من} [الأحقاف: 35] ). [غيث النفع: 1130]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (المدغم
{فقد جآء} [18] لبصري وهشام والأخوين.
{واستغفر لذنبك} [19] لبصري بخلف عن الدوري.
{نزلت سورة} و{أنزلت سورة} [20] لبصري والأخوين.
(ك)
{الصالحات جنات} [12] {ناصر لهم} {زين لهم} [14] {عندك قالوا} [16] {العلم ماذا} {يعلم متقلبكم} [19] {القتال رأيت} [20] {تبين لهم} [25 32] معًا {سول لهم} [25] ). [غيث النفع: 1138]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (ومدغمها: عشرة، والصغير: أربعة). [غيث النفع: 1139]

روابط مهمة:
- أقوال المفسرين


رد مع اقتباس