عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 15 صفر 1440هـ/25-10-2018م, 05:49 PM
جمهرة علوم القرآن جمهرة علوم القرآن غير متواجد حالياً
فريق الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Oct 2017
المشاركات: 7,975
افتراضي

مقدمات القراءات في سورة الفرقان

قال أبو بكر أحمد بن موسى ابن مجاهد التميمي البغدادي (ت: 324هـ): (سُورَة الْفرْقَان). [السبعة في القراءات: 461]
قال أبو بكر أحمد بن موسى ابن مجاهد التميمي البغدادي (ت: 324هـ): (ذكر اخْتلَافهمْ في سُورَة الْفرْقَان). [السبعة في القراءات: 462]
قال أبو بكر أحمد بن الحسين ابن مهران الأصبهاني (ت: 381هـ): (الفرقان). [الغاية في القراءات العشر: ٣٤١]
قال أبو الفضل محمد بن جعفر الخزاعي الجرجاني (ت: 408هـ): (سورة الفرقان). [المنتهى: 2/866]
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (سورة الفرقان). [التبصرة: 287]
قال أبو عمرو عثمان بن سعيد الداني (ت: 444هـ): (سورة الفرقان). [التيسير في القراءات السبع: 386]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) :( (سورة الفرقان) ). [تحبير التيسير: 484]
قال أبو القاسم يوسف بن علي بن جبارة الهذلي المغربي (ت: 465هـ): (سورة الفرقان). [الكامل في القراءات العشر: 609]
قال أحمد بن علي بن خلف ابن الباذش الأنصاري (ت: 540هـ): (سورة الفرقان). [الإقناع: 2/714]
قال القاسم بن فيرُّه بن خلف الشاطبي (ت: 590هـ): (سورة الفرقان). [الشاطبية: 73]
- قال علم الدين علي بن محمد السخاوي (ت: 643هـ): (سورة الفرقان). [فتح الوصيد: 2/1142]
- قال محمد بن أحمد الموصلي (شعلة) (ت: 656هـ): ([25] سورة الفرقان). [كنز المعاني: 2/482]
- قال أبو شامة عبد الرحمن بن إسماعيل الدمشقي (ت: 665هـ): (سورة الفرقان). [إبراز المعاني من حرز الأماني: 4/33]
- قال عبد الفتاح بن عبد الغني بن محمد القاضي (ت: 1403هـ): (باب فرش حروف سورة الفرقان). [الوافي في شرح الشاطبية: 330]
قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): (26 - وَمِنْ سُوْرَةِ الْفُرْقَانِ إِلَى سُوْرَةِ الرُّوْمِ). [الدرة المضية: 35]
- قال محمد بن الحسن بن محمد المنير السمنودي (ت: 1199هـ):(ومن سورة الفرقان إلى سورة الروم). [شرح الدرة المضيئة: 188]
قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): (سُورَةُ الْفُرْقَانِ). [النشر في القراءات العشر: 2/333]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): (سورة الفرقان). [تقريب النشر في القراءات العشر: 618]
قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) : (سورة النّور والفرقان). [طيبة النشر: 88] (م)
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) : (سورة النور والفرقان). [شرح طيبة النشر لابن الجزري: 284] (م)
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): ( [سورة الفرقان). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/479]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (سورة الفرقان). [إتحاف فضلاء البشر: 2/304]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (سورة الفرقان). [غيث النفع: 919]
قال د. عبد اللطيف الخطيب (م): (سورة الفرقان). [معجم القراءات: 6/315]

نزول السورة:
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (مكية). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/479]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (مكية قيل إلا ثلاث آيات: والذين ولا يدعون مع الله إلى رحيما وقيل مدنية إلا من أولها إلى نشورا). [إتحاف فضلاء البشر: 2/304]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (مكية اتفاقًا). [غيث النفع: 919]

عد الآي:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (وهي سبع وسبعون آية في المدني والكوفي). [التبصرة: 287]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (سبع وسبعون آية بالاتفاق] ). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/479]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (الفواصل
وآيها سبع وسبعون بلا خلاف.
مشبه الفاصلة" تسعة: ولم يتخذ ولدا، وهم يخلقون، قوم آخرون، أساطير الأولين، وعد المتقون، ما يشاؤون، خالدين، صرفا ولا نصرا، في السماء بروجا، هونا، وعكسه موضعان: ضلوا السبيل ظلما وزورا). [إتحاف فضلاء البشر: 2/304] (م)
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (وآيها سبع بتقديم المهملة على الموحدة وسبعون، كذلك بلا خلاف، جلالاتها ثمان، وما بينها وبين النور من الوجوه لا يخفى). [غيث النفع: 919]

الياءات
قال أبو الفضل محمد بن جعفر الخزاعي الجرجاني (ت: 408هـ): (الياءات
(قومي) [30]: بالفتح حجازي غير قنبل إلا الهاشمي، وبصري غير رويس، وفتح (يا ليتني) [27] أبو عمرو، وفتح ابن مسلم (أضللتم عبادي) [17] ). [المنتهى: 2/870]
قال أبو عمرو عثمان بن سعيد الداني (ت: 444هـ): (فيها ياءان:
{يا ليتني اتخذت} (27): فتحها أبو عمرو.
{إن قومي اتخذوا} (30): فتحها نافع، وأبو عمرو، والبزي). [التيسير في القراءات السبع: 389]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) :(فيها ياءان: (يا ليتني اتّخذت) فتحها أبو عمرو (إن قومي اتّخذوا) فتحها نافع وأبو جعفر وأبو عمرو والبزي وروح). [تحبير التيسير: 486]
قال أحمد بن علي بن خلف ابن الباذش الأنصاري (ت: 540هـ): (فيها ياءان: فتح أبو عمرو {يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ} [27].
ونافع وأبو عمرو والبزي {إِنَّ قَوْمِي} [30]). [الإقناع: 2/715]

ياءات الْإِضَافَة
قال أبو بكر أحمد بن موسى ابن مجاهد التميمي البغدادي (ت: 324هـ): (ياءات الْإِضَافَة
في هَذِه السُّورَة سِتّ ياءات إِضَافَة اخْتلفُوا مِنْهَا في اثْنَتَيْنِ قَوْله {يَا لَيْتَني اتَّخذت} 27 و{إِن قومِي اتَّخذُوا} 30 فَقَرَأَ أَبُو عَمْرو بفتحهما
وَفتح البزي عَن ابْن كثير (إِن قومي اتَّخذُوا) وأسكنها قنبل
وَفتح نَافِع {قومِي}
وروى عَنهُ أَبُو خُلَيْد {يَا لَيْتَني} فَفتح لم يروها عَنهُ غَيره
وأسكن الْبَاقُونَ الياءين). [السبعة في القراءات: 468]
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (فيها ياءا إضافة: قوله تعالى: (يا ليتني اتخذت) قرأ أبو عمرو بالفتح.
(إن قومي اتخذوا) قرأ نافع وأبو عمرو والبزي بالفتح). [التبصرة: 289]
قال القاسم بن فيرُّه بن خلف الشاطبي (ت: 590هـ): (926- .... .... وَالْيَاءُ قَوْمِي وَلَيْتَنِي = وَكَمْ لَوْ وَلَيْتٍ تُورِثُ الْقَلْبَ أَنْصُلاَ). [الشاطبية: 74]
- قال علم الدين علي بن محمد السخاوي (ت: 643هـ): ([926] سوى (صحبة) والياء قومي وليتني = وكم لو وليت تورث القلب أنصلا
...
(وكم لو وليت)، يشير إلى معنى الآية، وندم الظالم في القيامة وعضه على يديه، وقوله: {يليتني}. فقال: (و كم لو)، يقولها المتندم: لو فعلت كذا، وكم ليتٍ تكون كنصل السهم يقع في القلب). [فتح الوصيد: 2/1146]
- قال محمد بن أحمد الموصلي (شعلة) (ت: 656هـ): ( [925] ووحد ذرياتنا حفظ صحبةٍ = ويلقون فاضممه وحرك مثقلا
[926] سوى صحبة والياء قومي وليتني = وكم لو وليتٍ تورثُ القلب أنصلا
ب: (الأصل): جمع (نصل)، وهو السيف.
ح: (ذراتنا): مفعول (وحد)، (حفظ): فاعله، أضيف إلى (صحبةٍ)، أي: وحد هذه اللفظة حفظهم لنقل التوحيد، (يلقون): مبتدأ، (سوى صحبةٍ): خبره، أي: قراءة غير صحية، قوله: (فاضممه وحرك مثقلا): بيان وقع اعتراضًا، أي: اضمم الياء وحرك اللام مثقلًا للقاف، و(الياء قومي): مبتدأ وخبر، أي: في قومي، (كم): خبرية، مميزها (لو) مبني على حرفيته، و(ليتٍ): عطف، إلا أنها نقلت عن الحرفية إلى الاسمية بالتنوين، (تورث): نعت كل واحد منهما، (القلب): مفعوله الأول، (أنصلا): مفعوله الثاني.
ص: قرأ أبو عمرو وحمزة والكسائي وأبو بكر: {وذريتنا قرة أعينٍ}
[كنز المعاني: 2/487]
[74] بالتوحيد المعطي معنى الجمع لإرادة الجنس بها، والباقون: {وذرياتنا} بالجمع.
وقرأ غير صحبة: {ويلقون فيها تحيةً} [75] بضم الياء وتحريك اللام بالفتح، وتشديد القاف من التلقية، نحو: {ولقاهم نضرةً وسرورًا} [الإنسان: 11]، وصحبة - وهم: حمزة والكسائي وأبو بكر -: {ويلقون فيها} بفتح الياء وسكون اللام وتخفيف القاف من (لقي يلقي)، نحو: {فسوف يلقون غيًا} [مريم: 59].
ثم ذكر: أن ياءات الإضافة فيها اثنان: {إن قومي اتخذوا} [30]، {يا ليتني اتخذت مع الرسول} [27].
ثم تم البيت بأن كملفظة (لو) و(ليت) - مثل: (لو فعلت كذا) و(ليته كان كذا) - تورث القلب آلامًا مثل آلام وقع السيوف، بيانًا لحال الظالم المتندم بأن تحسره لا يفيده في يوم القيامة). [كنز المعاني: 2/488] (م)
- قال أبو شامة عبد الرحمن بن إسماعيل الدمشقي (ت: 665هـ): (وفيها من ياءات الإضافة ياءان: "إِنَّ قَوْمِيَ اتَّخَذُوا" فتحها نافع وأبو عمرو والبزي، "يَا لَيْتَنِيَ اتَّخَذْتُ" فتحها أبو عمرو وحده، ثم أن لفظ ليتني أذكر الناظم -رحمه الله- قصة الظالم الذي يعض على يديه يوم القيامة ويقول: {يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلا، يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ}، فيندم ويتأسف ويتمنى في وقت لا ينفعه ذلك، فتمم الناظم البيت بما بينه العقلاء على الاستعداد خوفا من وقوع مثل ذلك، وأنصلا جمع نصل؛ أي: تورث القلب ألما كألم وقوع النصول في القلب، فيقول المتندم المتأسف: لو أني فعلت كذا ولو أني ما فعلت، وهذه كلمة قد نهى الشرع عنها، ففي صحيح مسلم أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "إن أصابك شيء فلا تقل: لولا أني فعلت، ولكن قل: قدَّر الله وما شاء فعل فإن لو تفتح عمل الشيطان"، وأضاف الناظم "كم" إلى حرفي: "لو" "وليت"، والمراد المرات المقولة بهذين اللفظين حكى لو بلفظها وأعرب ليت فخفضها ونونها؛ لأنه أجراهما ههنا مجرى الأسماء في الإخبار عنها، وقد استعمل الفصحاء ذلك فتارة حكوا وتارة أعربوا، قال أبو زيد الطائي:
ليت شعري وأين مني ليتٌ،.. إن ليتًا وإن لوًّا عناءُ
وقال أبو تمام:
قولي نعم ونعم إن قلت واجبة،.. قالت عسى وعسى جسرٌ إلى نعم
[إبراز المعاني من حرز الأماني: 4/40]
وأدخل بعضهم الألف واللام فقال:
والمرء مرتهن بسوف وليتني،.. وهلاكه في السوف ثم الليت
وأفرد تورث وهو خبر عن اثنين اختصارا واستغناء بالخبر عن أحدهما نحو: {وَلَا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ}، وأنث لفظ تورث باعتبار الكلمة ويجوز تذكيره باعتبار اللفظ والحرف). [إبراز المعاني من حرز الأماني: 4/41]
- قال عبد الفتاح بن عبد الغني بن محمد القاضي (ت: 1403هـ): (926 - .... .... والياء قومي وليتني = وكم لو وليت تورث القلب أنصلا
....
وفي السورة من ياءات الإضافة: إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا، يا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ.
ثم ذكر الناظم أن قول الإنسان لو أني فعلت كذا من الخير، وليتني فعلت كذا من البر كثيرا ما يورث القلب ألما ممضّا كألم وقوع السيف في القلب، من غير أن يجني من وراء هذا القول ثمرة. وقد نهى الشارع عن
[الوافي في شرح الشاطبية: 331]
التفوه بمثل هذا القول. ففي صحيح مسلم أن النبي صلّى الله عليه وسلم قال: «إن أصابك شيء فلا تقل: لو أني فعلت ولكن قل: قدر الله وما شاء فعل، فإن لو تفتح عمل الشيطان» و(الأنصل) جمع النصل وهو السيف). [الوافي في شرح الشاطبية: 332]
قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): ( (وَفِيهَا مِنْ يَاءَاتِ الْإِضَافَةِ يَاءَانِ) يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ فَتَحَهَا أَبُو عَمْرٍو وَإِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا فَتَحَهَا الْمَدَنِيَّانِ، وَأَبُو عَمْرٍو وَالْبَزِّيُّ، وَرَوْحٌ، وَاللَّهُ تَعَالَى الْمُسْتَعَانُ). [النشر في القراءات العشر: 2/335]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): (ياءات الإضافة ثنتان:
{يا ليتني اتخذت} [27] فتحها أبو عمرو.
{قومي اتخذوا} [30] فتحها المدنيان وأبو عمرو والبزي وروح). [تقريب النشر في القراءات العشر: 620]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (فيها من ياءات الإضافة: ليتني اتخذت [27] فتحها أبو عمرو.
وإن قومي اتخذوا [30] فتحها المدنيان، وأبو عمرو، والبزي، وروح). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/482]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (ياء الإضافة
ثنتان: "يا ليتني اتخذت، قومي اتخذوا" [الآية: 27، 30] ). [إتحاف فضلاء البشر: 2/312]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (وفيها من ياءات الإضافة اثنتان: {يا ليتني اتخذت} [27] و{قومي اتخذوا} [30] ). [غيث النفع: 926]
- قال محمد بن الحسن بن محمد المنير السمنودي (ت: 1199هـ):(ياءات الإضافة ثنتان:
{يا ليتني اتخذت} [27] أسكنها الكل {إن قومي اتخذوا} [30] فتحهاأبو جعفر وروح). [شرح الدرة المضيئة: 189]

الياءات الزائدة:
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (ولا زائدة فيها). [غيث النفع: 926]

الياءات المحذوفة:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (ليس فيها ياء محذوفة). [التبصرة: 289]

ذكر الإمالات
قال أبو بكر أحمد بن الحسين ابن مهران الأصبهاني (ت: 381هـ): (ذكر الإمالات
...
الفرقان
(أضللتم عبادي) (17) بربك هاديا) (31) يميل الهاء قليلا (للإنسان) (37) (لجعله ساكنا) (45) قليلا (وجاهدهم به جهادا) (52) يميل الجيم والهاء قليلا لطيفا (مروا كراما) (72) يميل الراء قليلا (للمتقين إماما) (74) شيئا يسيرا). [الغاية في القراءات العشر: 471]

الممال:
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (الممال
{افتراه} [4] لهم وبصري.
{جآءو} و{شآء} [10] لحمزة وابن ذكوان.
{تملى} [5] و{يلقى} [8] لهم). [غيث النفع: 920]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (الممال {نرى} [21] و{لا بشرى} [22] و{موسى} [35] لدى الوقف عليه لهم وبصري.
{الكافرين} [26] لهما ودوري.
{يا ويلتى} [28] لهم ودوريز
{جآءني} [29] جلي.
{وكفى} [31] و{هواه} [43] لهم.
{للناس} [37] لدوري). [غيث النفع: 922]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (الممال
{شآء} [45 57] معًا {وزادهم} [60] لحمزة وابن ذكوان بخلف له في {وزادهم}
[غيث النفع: 925]
{فأبى} [50] {وكفى} [58] و{استوى} [59] لهم.
{الناس} [50] لدوري.
{الكافرين} [52] لهما ودوري). [غيث النفع: 926]

المدغم:
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (المدغم
{فقد جآءو} [4] لبصري وهشام والأخوين.
(ك)
{للعالمين نذيرا} {وخلق كل شيء} [2] {ويجعل لك قصورا} {كذب بالساعة} [11] {بالساعة سعيرًا} ). [غيث النفع: 920]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (المدغم
{اتخذت} [27] جلي {إذ جآءني} [29] لبصري وهشام.
[غيث النفع: 922]
(ك)
{فجعلناه هباء} [31] {الملائكة تنزيلا} {أخاه هارون} [35] {ذلك كثيرا} {لا يرجون نشورا} {إلهه هواه} [43] ). [غيث النفع: 923]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (المدغم
{ولقد صرفناه} [50] لبصري وهشام والأخوين.
{يفعل ذلك} [68] لأبي الحارث.
(ك)
{ربك كيف} [45] {جعل لكم} [47] {اليل لباسا} {ربك قديرا} {قيل لهم} [60] {ذلك قواما} ). [غيث النفع: 926]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (ومدغمها: ثمانية عشر موضعًا، وخمسة من الصغير). [غيث النفع: 926]

روابط مهمة:
- أقوال المفسرين


رد مع اقتباس