عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 13 صفر 1440هـ/23-10-2018م, 11:07 AM
جمهرة علوم القرآن جمهرة علوم القرآن غير متواجد حالياً
فريق الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Oct 2017
المشاركات: 7,975
افتراضي مقدمات سورة النحل

مقدمات توجيه القراءات في سورة النحل
قال أبو منصور محمد بن أحمد الأزهري (ت: 370هـ): (سورة النّحل). [معاني القراءات وعللها: 2/75]
قال أبو عبد الله الحسين بن أحمد ابن خالويه الهمَذاني (ت: 370هـ): (ومن السور التي يذكر فيها (النحل) ). [إعراب القراءات السبع وعللها: 1/351]
قال أبو علي الحسن بن أحمد بن عبد الغفار الفارسيّ (ت: 377هـ): (ذكر اختلافهم في سورة النحل). [الحجة للقراء السبعة: 5/53]
قال أبو الفتح عثمان بن جني الموصلي (ت: 392هـ): (سورة النحل). [المحتسب: 2/7]
قال أبو زرعة عبد الرحمن بن محمد ابن زنجلة (ت: 403هـ) : (16 - سورة النّحل). [حجة القراءات: 384]
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (سورة النحل). [الكشف عن وجوه القراءات السبع: 2/34]
قال نصر بن علي بن أبي مريم (ت: بعد 565هـ) : (سورة النحل). [الموضح: 729]

نزول السورة:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (مكية سوى ثلاث آيات نزلن بالمدينة قوله تعالى: {وإن عاقبتم فعاقبوا} إلى آخر السورة، وقال قتادة من قوله تعالى: {للذين هاجروا من بعد ما فتنوا} «110» إلى آخر السورة مدني وباقيها مكي). [الكشف عن وجوه القراءات السبع: 2/34]

عد الآي:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (وهي مائة آية وثمان وعشرون آية في المدني والكوفي). [الكشف عن وجوه القراءات السبع: 2/34]

الياءات:
قال أبو عبد الله الحسين بن أحمد ابن خالويه الهمَذاني (ت: 370هـ): ( (وفي هذه السورة ياءان):
{فارهبون} [51].
حذفت اجتزاءً بالكسرة.
وقوله: {أين شركائي} [27].
لم تختلف القراء في فتحها. وقد ذكرته قبل هذا). [إعراب القراءات السبع وعللها: 1/362]

ياءات الإضافة والزائدة:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (ليس فيها ياء إضافة اختلف فيها ولا زائدة). [الكشف عن وجوه القراءات السبع: 2/41]

الياءات المحذوفة:
قال نصر بن علي بن أبي مريم (ت: بعد 565هـ) : (فيها ثلاث ياءات حُذفن من الخط:
{فاتّقُونِي}، {فارْهَبُونِي}، وهما فاصلتان، أثبتهما يعقوب في الوصل
[الموضح: 746]
والوقف، والثالثة غير فاصلة وهي لام الفعل في قوله {وَمَا عِنْدَ اللهِ بَاقٍ}، وقف ابن كثير عليها بالياء، الباقون يحذفون الثلاث في الحالين.
وقد سبق القول في مثل هذا). [الموضح: 747]

روابط مهمة:


رد مع اقتباس