عرض مشاركة واحدة
  #33  
قديم 17 شعبان 1434هـ/25-06-2013م, 06:01 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي السماء

السماء
وفي المذكر والمؤنث للفراء: 31: «والسماء يؤنث ويذكر، والتذكير قليل، كأنها سماوة، وسماءة قال الله عز وجل: {السماء منفطر به} فذكر. قال الشاعر:
فلو رفع السماء إليه قومًا = لحقنا بالسماء مع السحاب
وفي المذكر والمؤنث للمبرد: 120-121: «السماء تكون واحدة مؤنثة بالبينة، على وزن عناق وأتان، فإذا كانت كذلك جمعت، فقيل: سماوات، ويجوز: سماءات، والواو المستعملة، وذلك ليس بخطأ. ويجوز في جمعها سمي، واسم، واسمية ولكن الفعول في الاستعمال واقعة، ليفصل بين السماء من المطر والسماء المبنية فالمستعمل في المبنية سماوات وسمايا، وفي سماء المطر..
قال الله عز وجل في السماء المبنية: {والسموات مطويات بيمينه} فلم تقع جمعًا إلا بالألف والتاء.. فأما قول الله عز وجل: {السماء منفطر به} قال الخليل: إنما قيل منفطر ولم يقل منفطرة لأنه أريد به النسب».
وفي المذكر والمؤنث لابن الأنباري: 186-187: «والسماء التي تظل الأرض تذكر وتؤنث..
والسماء: المطر مؤنثة، فيقال: أصابتنا سماء مروية، أي مطر.
قال الله تعالى: {وأرسلنا السماء عليهم مدرارًا} قال أبو عبيدة: معناه أنزلنا المطر عليهم، والسماء المطر يجمع أسمية»..
وفي البلغة: 64: «والسماء التي تظل الأرض مؤنثة. قال الله تعالى: {والسماء وما بناها}».
1- قال تعالى: ثم استوى إلى السماء فسواهن سبع سموات [29:2]
2- ويا سماء أقلعي [44:11]
3- ويمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه [65:22]
4- ويوم تشقق السماء بالغمام [25:25]
5- ومن آياته أن تقوم السماء والأرض بأمره [25:30]
6- وما ينزل من السماء وما يعرج فيها [25:30]
7- ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا [21:41]
8- وزينا السماء الدنيا بمصابيح [12:41]
9- فارتقب يوم يأتي السماء بدخان [10:44]
10- فما بكت عليهم السماء والأرض. [29:44]
11- أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا [6:50]
12- والسماء ذات الحبك [77:51]
13- والسماء بنيناها بأيد [47:51]
14- يوم تمور السماء مورًا [9:52]
15- والسماء رفعها ووضع الميزان [7:55]
16- فإذا انشقت السماء فكانت وردة [37:55]
17- يوم تكون السماء كالمهل [8:70]
18- وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَاءَ فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا [8:72]
19- وإذا السماء فرجت [9:77]
20- وفتحت السماء فكانت أبوابًا [19:78]
21- أأنتم أشد خلقًا أم السماء بناها [27:79]
22- وإذا السماء كشطت [11:81]
23- وإذا السماء انفطرت. [1:81]
24- إذا السماء انشقت. [1:84]
25- والسماء ذات البروج. [1:85]
26- والسماء ذات الرجع. [11:86]
27- وإلى السماء كيف رفعت. [18:88]
28- السماء وما بناها. [5:91]

رد مع اقتباس