عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 2 ربيع الأول 1440هـ/10-11-2018م, 02:01 PM
جمهرة علوم القرآن جمهرة علوم القرآن غير متواجد حالياً
فريق الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Oct 2017
المشاركات: 7,975
افتراضي مقدمات سورة العصر

مقدمات سورة العصر

قال أبو بكر أحمد بن موسى ابن مجاهد التميمي البغدادي (ت: 324هـ): (ذكر اخْتلَافهمْ في سُورَة الْعَصْر). [السبعة في القراءات: 696]
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): ( (والعصر) ). [التبصرة: 389]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (سورة العصر). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/624]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (سُورَةُ وَالْعَصْرِ). [إتحاف فضلاء البشر: 2/628]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (سورة والعصر). [غيث النفع: 1325]
قال د. عبد اللطيف الخطيب (م): (سورة العصر). [معجم القراءات: 10/569]

نزول الآية:
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (مكية). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/624]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (مَكِّيَّةٌ). [إتحاف فضلاء البشر: 2/628]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (مكية). [غيث النفع: 1325]

عد الآي:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (وهي ثلاث آيات). [التبصرة: 389]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (ثلاث، خلافها ثنتان: والعصر [1] لغير المدني الأخير، وعدّ بالحقّ [3] ). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/624]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (وَآيُهَا ثَلاَثٌ.
خِلاَفُهَا اِثْنَتَانِ {وَالْعَصْرِ} تَرَكَهَا مَدَنِيٌّ أَخِيرٌ، وَعَدَّ {بِالْحَقِّ}.
مُشَبَّهُ الْفَاصِلَةِ {اَلصَّالِحَاتِ} ). [إتحاف فضلاء البشر: 2/628] (م)
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (وآيها ثلاث للجميع). [غيث النفع: 1325]

غير مصنف:
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (فإن جمعتها مع آخر التكاثر من قوله تعالى {ثم لتسئلن} [8] - والوقف على {اليقين} كاف، واقتصر عليه القسطلاني إلى قوله {بالصبر} - إذ لا وقف فيها إلا في آخرها، كما صرح به الداني وابن الأنباري والعماني وغيرهم، وهو ظاهر -:
فتبدأ بقطع الجميع، وقطع الأول ووصل الثاني لقالون، ويندرج معه المبسملون وفاقًا وخلافًا فيهما، فتعطف ورشًا بالنقل، مع ثلاثة {ءامنوا} معهما.
ثم تأتي بأوجه التكبير الأربعة، ثم بالتكبير مع التهليل، ثم مع التهليل والتحميد للبزي، ودخل معه قنبل، وتكبر أيضًا في آخر الثلاثة كما كبرت بين السورتين، من إفراد التكبير وجمعه مع التهليل، أو مع التهليل والتحميد، لكن لا يأتي هذا إلا على الوجهين اللذين على تقدير كونه لآخر السورة، وعلى الثلاثة المحتملة، ولا يجوز على الوجهين اللذين على تقدير كونه لأول السورة، لما في ذلك من التدافع، ولا يخفى عليك أنهما الثالث والرابع من هذه الأربعة.
ثم وصل الجميع لقالون، واندرج معه من ذكر، فتعطف ورشًا بما ذكر، ثم تأتي بسكته ووصله، ودخل معه البصري والشامي فيهما، وحمزة في الوصل، فتعطفهم بأحكامهم، وهي لا تخفى.
ثم بأوجه التكبير الثلاثة، ثم التكبير مع التهليل، ثم مع التهليل والتحميد للبزي، ودخل معه قنبل). [غيث النفع: 1325]

ذكر من قال لا اختلاف في السورة:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (وليس في (والعصر) اختلاف). [التبصرة: 389]

- قال محمد بن الحسن بن محمد المنير السمنودي (ت: 1199هـ):(وليس في سورة إذا زلزلت والعاديات والقارعة والتكاثر والعصر شيء من المخالفة). [شرح الدرة المضيئة: 256] (م)
المدغم:
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (ولا مدغم فيها، ولا ياء). [غيث النفع: 1325]

روابط مهمة:
- أقوال المفسرين


رد مع اقتباس