الموضوع: نزول سورة يوسف
عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 6 محرم 1432هـ/12-12-2010م, 06:01 PM
الصورة الرمزية ساجدة فاروق
ساجدة فاروق ساجدة فاروق غير متواجد حالياً
فريق الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 1,137
افتراضي

من حكى الإجماع على مكيتها :
قَالَ أبو الفَرَجِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَلِيٍّ ابْنُ الجَوْزِيِّ (ت: 597هـ): (هي مكية بالإجماع). [زاد المسير: 4/176]
قال محمودُ بنُ أحمدَ بنِ موسى العَيْنِيُّ (ت: 855هـ): (قال أبو العبّاس في (مقامات التّنزيل) : سورة يوسف مكّيّة كلها وما بلغنا فيها اختلاف: 7). [عمدة القاري: 18/408]م
قالَ مُحَمَّد الطَّاهِرُ بْنُ عَاشُورٍ (ت: 1393هـ): (وهي مكّيّةٌ على القول الّذي لا ينبغي الالتفات إلى غيره.). [التحرير والتنوير: 12/197

من نص على أنها مكية:

قَالَ عَبْدُ اللهِ بْنُ مُسْلِمِ بْنِ قُتَيْبَةَ الدِّينَوَرِيُّ (ت: 276هـ): (مكية كلها). [تفسير غريب القرآن: 212]
قالَ أبو جعفرٍ مُحَمَّدُ بْنُ جَرِيرٍ الطَّبَرِيُّ (ت: 310هـ) : (مكّيّةٌ). [جامع البيان: 13/5]

قَالَ أَبو عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بْنُ حَزْمٍ الأَنْدَلُسِيُّ (ت: 320 هـ): (مكية). [الناسخ والمنسوخ لابن حزم: 42]
قَالَ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ إِسْمَاعِيلَ النحَّاسُ (ت: 338هـ
): (مكية). [
معاني القرآن: 3/394]
قَالَ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ إِسْمَاعِيلَ النحَّاسُ (ت: 338هـ): (وهي مكية). [معاني القرآن: 3/395]
قالَ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ إِسْمَاعِيلَ النَّحَّاسُ (ت: 338 هـ): (قال أبو جعفرٍ حدّثنا يموت بن المزرّع، بإسناده عن ابن عبّاسٍ، قال: «نزلت سورة يوسف بمكّة فهي مكّيّةٌ»). [الناسخ والمنسوخ للنحاس: 2/474]
قَالَ هِبَةُ اللهِ بنُ سَلامَةَ بنِ نَصْرٍ المُقْرِي (ت: 410 هـ): (نزلت بمكّة). [الناسخ والمنسوخ لابن سلامة: 106]
قالَ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الثَّعْلَبيُّ (ت: 427هـ
): (مكية).
[الكشف والبيان: 5/196]
قَالَ مَكِّيُّ بنُ أبِي طَالِبٍ القَيْسِيُّ (ت: 437هـ): (مكية). [الإيضاح لناسخ القرآن ومنسوخه: 327]
قَالَ عُثْمَانُ بنُ سَعِيدٍ الدَّانِيُّ (ت: 444هـ): (مكية ). [البيان: 167]
قالَ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الوَاحِدِيُّ (ت: 468هـ
): (مكية).
[الوسيط: 2/599]
قالَ الحُسَيْنُ بنُ مَسْعُودٍ البَغَوِيُّ (ت: 516هـ): (مكّيّةٌ). [معالم التنزيل: 4/211]
قالَ عَبْدُ الحَقِّ بنُ غَالِبِ بنِ عَطِيَّةَ الأَنْدَلُسِيُّ (ت:546هـ): (هذه السورة مكية). [المحرر الوجيز: 12/38]
قال أبو عبدِ الله محمدُ بنُ طَيْفُورَ الغزنويُّ السَّجَاوَنْدِيُّ (ت:560هـ): (مكية) . [علل الوقوف: 2/593]
قالَ عَبْدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ البَيْضَاوِيُّ (ت: 691هـ): (مكية). [أنوار التنزيل: 3/153]
قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ): ( وهي مكيّةٌ). [تفسير القرآن العظيم: 4/365]
قال محمودُ بنُ أحمدَ بنِ موسى العَيْنِيُّ (ت: 855هـ): (قال أبو العبّاس في (مقامات التّنزيل) : سورة يوسف مكّيّة كلها وما بلغنا فيها اختلاف،
وفي (تفسير ابن النّقيب): عن ابن عبّاس وقتادة: " نزلت بمكّة إلاّ أربع آيات فإنّهنّ نزلن بالمدينة، ثلاث آيات من أولها والرّابعة: {لقد كان في يوسف وإخوته آيات للسائلين} [يوسف: 7] " ). [
عمدة القاري: 18/408]
قالَ جَلالُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911 هـ): (مكية).[الدر المنثور: 8/175]
قالَ جَلالُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911 هـ): (أَخرَج النحاس وأبو الشيخ، وَابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: (نزلت سورة يوسف بمكة)). [الدر المنثور: 8/175]
قالَ جَلالُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911 هـ): (وأخرج ابن مردويه عن ابن الزبير رضي الله عنه قال: (أنزلت سورة يوسف بمكة)). [الدر المنثور: 8/175]
قالَ جَلاَلُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أبي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911 هـ): (مكية). [لباب النقول: 138]
قال أحمدُ بنُ محمدِ بن أبي بكرٍ القَسْطَلاَّنيُّ (ت: 923هـ):
(مكية). [
إرشاد الساري: 7/173]
قالَ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الشَّوْكَانِيُّ (ت: 1250هـ): (وهي مكّيّةٌ كلّها، وقيل: نزلت ما بين مكّة والمدينة وقت الهجرة.
وقال ابن عبّاسٍ في روايةٍ عنه وقتادة: (إلّا أربع آياتٍ).
وأخرج النّحّاس وأبو الشّيخ وابن مردويه عن ابن عبّاسٍ قال: (نزلت سورة يوسف بمكّة)).[فتح القدير: 3/5]
قَالَ رِضْوانُ بنُ مُحَمَّدٍ المُخَلِّلاتِيُّ (ت: 1311هـ): (مكية). [القول الوجيز: 209] (م)
قالَ مُحَمَّد الطَّاهِرُ بْنُ عَاشُورٍ (ت: 1393هـ
): (وهي مكّيّةٌ على القول الّذي لا ينبغي الالتفات إلى غيره.

وقد قيل: إنّ الآيات الثّلاث من أوّلها مدنيّةٌ.
قال في "الإتقان": وهو واهٍ لا يلتفت إليه). [التحرير والتنوير: 12/197]

أدلة من قال أنها مكية:
قالَ جَلالُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911 هـ): (وأخرج الحاكم وصححه عن رفاعة بن رافع الزرقي أنه خرج هو، وَابن خالته معاذ بن عفراء حتى قدما مكة -وهذا قبل خروج الستة من الأنصار- فأتيا النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم قال: (فقلت:اعرض علي فعرض عليه الإسلام، وقال: ((من خلق السموات والأرض والجبال؟)) قلنا: الله، قال: ((فمن خلقكم؟)) قلنا: الله، قال: ((فمن عمل هذه الأصنام التي تعبدون؟)) قلنا: نحن، قال: ((فالخالق أحق بالعبادة أم المخلوق؟ فأنتم أحق أن يعبدوكم وأنتم عملتموها والله أحق أن تعبدوه من شيء عملتموه وأنا أدعوكم إلى عبادة الله وإلى شهادة أن لا إله إلا الله وأني رسول الله وصلة الرحم وترك العدوان وبغض الناس)) ، قلنا: لو كان الذي تدعونا إليه باطلا لكان من معالي الأمور ومحاسن الأخلاق، أمسك راحلتينا حتى نأتي البيت فجلس عنده معاذ بن عفراء قال: فطفت وأخرجت سبعة أقداح فجعلت له منها قدحا فاستقبلت البيت فضربت بها وقلت: اللهم إن كان ما يدعو إليه محمد حقا فأخرجه قدحه سبع مرات، قال: فضربت فخرج سبع مرات، فصحت: أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله فاجتمع الناس علي، وقالوا: مجنون رجل صبأ، قلت: بل رجل مؤمن ثم جئت إلى أعلى مكة فلما رآني معاذ قال: لقد جاء رافع بوجه ما ذهب بمثله، فجئت وآمنت وعلمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم سورة يوسف و{اقرأ باسم ربك}الآية[العلق: 1] ثم رجعنا إلى المدينة). [الدر المنثور: 8/175-176]
قالَ جَلالُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911 هـ): (وأخرج ابن سعد عن عكرمة أن مصعب بن عمير لما قدم المدينة يعلم الناس القرآن بعث إليهم عمرو بن الجموح: (ما هذا الذي جئتمونا به؟ فقالوا: إن شئت جئناك فأسمعناك القرآن قال: نعم، فواعدهم يوما فجاء فقرأ عليه القرآن: {الر تلك آيات الكتاب المبين إنا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون}[يوسف: 1-2] )). [الدر المنثور: 8/176]

من نص على أنها مكية إلا آيات منها :
قالَ مَحْمُودُ بْنُ عُمَرَ الزَّمَخْشَرِيُّ (ت: 538هـ): (مكية [إلا الآيات 1 و2 و3 و7 فمدنية] ). [الكشاف: 3/250]
قالَ مُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ بْنِ جُزَيءٍ الكَلْبِيُّ (ت: 741هـ): (مكية إلا الآيات 1 و2 و3 و7 فمدنية). [التسهيل: 1/381]
قال محمودُ بنُ أحمدَ بنِ موسى العَيْنِيُّ (ت: 855هـ): ( وفي (تفسير ابن النّقيب): عن ابن عبّاس وقتادة: " نزلت بمكّة إلاّ أربع آيات فإنّهنّ نزلن بالمدينة، ثلاث آيات من أولها والرّابعة: {لقد كان في يوسف وإخوته آيات للسائلين} [يوسف: 7] "). [عمدة القاري: 18/408]م
قال أحمدُ بنُ عبد الكريمِ بنِ محمَّدٍ الأَشْمُونِيُّ (ت:ق11هـ): (مكية إلاَّ أربع آيات من أولها ثلاث آيات والرابعة قوله لقد كان في يوسف الآية) . [منار الهدى: 191]
قالَ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الشَّوْكَانِيُّ (ت: 1250هـ): (وهي مكّيّةٌ كلّها [....]وقال ابن عبّاسٍ في روايةٍ عنه وقتادة: (إلّا أربع آياتٍ).)).[فتح القدير: 3/5]م
قَالَ رِضْوانُ بنُ مُحَمَّدٍ المُخَلِّلاتِيُّ (ت: 1311هـ): (مكية قيل: إلا أربع(1) آيات منها نزلت بالمدينة، ثلاث من أولها والرابعة (لَقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ) الآية). [القول الوجيز: 209]
- قَالَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَلِيّ مُوسَى (ت: 1429هـ): (
(1) قول الشارح: (قيل إلا أربع) عبر بصيغة التضعيف إشارة إلى ضعف هذا القول وقد قال السيوطي ي الإتقان ج1 ص40: إن هذا القول حكام أبو حيان وهو واهٍ لا يتلفت إليه). [التعليق على القول الوجيز: 209]
قالَ مُحَمَّد الطَّاهِرُ بْنُ عَاشُورٍ (ت: 1393هـ): (وقد قيل: إنّ الآيات الثّلاث من أوّلها مدنيّةٌ.
قال في "الإتقان": وهو واهٍ لا يلتفت إليه).[التحرير والتنوير: 12/197]م

من نص على أنها مدنية:

قَالَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ السَّرِيِّ الزَّجَّاجُ (ت: 311هـ): (مدنية). [معاني القرآن: 3/87]


رد مع اقتباس