عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 2 ربيع الأول 1440هـ/10-11-2018م, 02:55 PM
جمهرة علوم القرآن جمهرة علوم القرآن غير متواجد حالياً
فريق الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Oct 2017
المشاركات: 7,975
افتراضي

مقدمات القراءات في سورة الفلق

قال أبو بكر أحمد بن موسى ابن مجاهد التميمي البغدادي (ت: 324هـ): (ذكر اخْتلَافهمْ في سُورَة الفلق). [السبعة في القراءات: 703]
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (المعوذتين). [التبصرة: 391] (م)
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (سورة الفلق). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/627]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (سُورَةُ الْفَلَقِ). [إتحاف فضلاء البشر: 2/638]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (سورة الفلق). [غيث النفع: 1354]
- قال محمد بن الحسن بن محمد المنير السمنودي (ت: 1199هـ):(سورة الفلق). [شرح الدرة المضيئة: 257] (م)
قال د. عبد اللطيف الخطيب (م): (سورة الفلق). [معجم القراءات: 10/645]

نزول السورة:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (وليس في الإخلاص والمعوذتين شيء من الاختلاف إلا ما تقدم من الأصول، وما ذكرنا من الاختلاف في (كفؤا) ووقف حمزة عليه، وهن مدنيات، والإخلاص قد قيل إنها مكية). [التبصرة: 391] (م)
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (مدنية). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/627]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (مَكِّيَّةٌ، وَقِيلَ: مَدَنِيَّةٌ، قِيلَ وَهُوَ اَلصَّحِيحُ). [إتحاف فضلاء البشر: 2/638]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (مدنية في قول ابن عباس رضي الله عنهما وغيره وصحح، ومكية في قول الحسن وجابر وعطاء وعكرمة). [غيث النفع: 1354]

عد الآي:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (وهي أربع آيات، والفلق خمس آيات، والناس ست آيات وكلما لم نذكر فيه مدني ولا كوفي فهو اتفاق منهما فاعلم ذلك). [التبصرة: 391] (م)
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (خمس). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/627]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (وَآيُهَا خَمْسٌ). [إتحاف فضلاء البشر: 2/638]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (وآيها خمس للجميع). [غيث النفع: 1354]

غير مصنف:
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (فإن جمعتها مع الإخلاص من قوله تعالى {ولم يكن له كفؤا أحد} - والوقف على {يولد} كاف إلى قوله {خلق}.
- واستحسن بعضهم الوقف عليه، ووصفه بعضهم بالتمام، ومذهب الجمهور كالأخفش وأبي حاتم وابن الأنباري وابن عبد الرازق أن لا وقف إلا في آخرها،
[غيث النفع: 1354]
وعليه اقتصر العماني والداني، وعلل ذلك: بــ «أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر أن يقول ذلك كله» اهـ.
ويجاب بأن القول حاصل، وإن وقف، وإنما العلة تعلق اللاحق بالسابق من جهة العطف -:
فتبدأ لقالون بقطع الجميع، وقطع الأول ووصل الثاني، واندرج معه فيهما قنبل والبصري والشامي وشعبة وعلي.
ثم تعطف البزي بالأوجه الأربعة، واندرج معه قنبل، ثم تأتي بوصل الجميع لقالون، واندرج معه من تقدم.
ثم تعطف البزي بأوجه التكبير الثلاثة، ثم التكبير مع التهليل، ثم مع التهليل والتحميد.
ثم تأتي بالسكت والوصل للبصري، واندرج معه الشامي، ثم تأتي بالسكت والوصل وأوجه البسملة الثلاثة لورش، مع النقل في {كفؤا أحد} و{قل أعوذ}.
ثم بحفص بإبدال همزة {كفوا} واوًا مع أوجه البسملة الثلاثة.
ثم تأتي بحمزة بإسكان فاء {كفؤا} مع الوصل بين السورتين، ثم بخلف بالسكت على همزة {أحد} و{قل أعوذ} مع الوصل أيضًا). [غيث النفع: 1355]

الياءات:
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (سورة النصر

....
وليس فيها ولا في الأربعة بعدها ياء ولا إدغام). [غيث النفع: 1349] (م)

ذكر من قال لا اختلاف في السورة:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (وليس في الإخلاص والمعوذتين شيء من الاختلاف إلا ما تقدم من الأصول، وما ذكرنا من الاختلاف في (كفؤا) ووقف حمزة عليه). [التبصرة: 391] (م)
قال أبو عمرو عثمان بن سعيد الداني (ت: 444هـ): (وليس في (الفلق)، و(الناس) خلف، إلا ما تقدم من الأصول في صدر الكتاب.
وبالله التوفيق، والحمد لله رب العالمين). [التيسير في القراءات السبع: 534] (م)
قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) :(وليس في الفلق والنّاس خلف إلّا ما تقدم من الأصول في صدر الكتاب وباللّه التّوفيق). [تحبير التيسير: 620] (م)
قال محمد بن الحسن بن محمد المنير السمنودي (ت: 1199هـ):(وليس في سورة الفلق والناس شيء من المخالفة). [شرح الدرة المضيئة: 257] (م)

ذكر الإمالات
قال أبو بكر أحمد بن الحسين ابن مهران الأصبهاني (ت: 381هـ): (ذكر الإمالات
...
بقية القرآن
...
(ومن شر حاسد) الحاء قليلا). [الغاية في القراءات العشر: 481]

المدغم:
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (سورة النصر
....
وليس فيها ولا في الأربعة بعدها ياء ولا إدغام). [غيث النفع: 1349] (م)

روابط مهمة:
- أقوال المفسرين


رد مع اقتباس