عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 2 ربيع الأول 1440هـ/10-11-2018م, 02:52 PM
جمهرة علوم القرآن جمهرة علوم القرآن غير متواجد حالياً
فريق الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Oct 2017
المشاركات: 7,975
افتراضي مقدمات سورة الإخلاص

مقدمات سورة الإخلاص

قال أبو بكر أحمد بن موسى ابن مجاهد التميمي البغدادي (ت: 324هـ): (ذكر اخْتلَافهمْ في سُورَة الْإِخْلَاص). [السبعة في القراءات: 701]
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (الإخلاص). [التبصرة: 391]
قال أبو عمرو عثمان بن سعيد الداني (ت: 444هـ): (سورة الإخلاص). [التيسير في القراءات السبع: 534]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) :(سورة الإخلاص). [تحبير التيسير: 620]
قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (سورة الإخلاص). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/627]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (سُورَةُ اَلإِخْلاَصِ). [إتحاف فضلاء البشر: 2/637]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (سورة الإخلاص). [غيث النفع: 1352]
قال محمد بن الحسن بن محمد المنير السمنودي (ت: 1199هـ):(سورة الإخلاص). [شرح الدرة المضيئة: 257] (م)
قال د. عبد اللطيف الخطيب (م): (سورة الإخلاص). [معجم القراءات: 10/635]

نزول السورة:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (وليس في الإخلاص والمعوذتين شيء من الاختلاف إلا ما تقدم من الأصول، وما ذكرنا من الاختلاف في (كفؤا) ووقف حمزة عليه، وهن مدنيات، والإخلاص قد قيل إنها مكية). [التبصرة: 391] (م)
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (مكية). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/627]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (مَكِّيَّةٌ فِي قَوْلِ الْحَسَنِ وَمُجَاهِدٍ، وَقَتَادَةَ.
مَدَنِيَّةٌ فِي قَوْلِ اِبْنِ عَبَّاسٍ، وَغَيْرِهِ). [إتحاف فضلاء البشر: 2/637]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (مكية من قول الحسن ومجاهد وقتادة، مدنية في قول ابن عباس رضي الله عنهما وغيره). [غيث النفع: 1352]

عد الآي:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (وهي أربع آيات، والفلق خمس آيات، والناس ست آيات وكلما لم نذكر فيه مدني ولا كوفي فهو اتفاق منهما فاعلم ذلك). [التبصرة: 391] (م)
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (أربع). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/627]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (وَآيُهَا أَرْبَعٌ عِرَاقِيٌّ وَمَدَنِيٌّ، وَخَمْسٌ مَكِّيٌّ وَشَامِيٌّ.
خِلاَفُهَا، آيَةُ {لَمْ يَلِدْ} مَكِّيٌّ وَشَامِيٌّ). [إتحاف فضلاء البشر: 2/637] (م)
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (جلالاتها اثنتان، وبها انقضت جلالات سور القرآن، وجملة ذلك ألفان وسبعمائة وثلاث، إن لم نعد جلالات البسملة، وألفان وثمانمائة وست عشرة إن عددناها، هذا ما تحقق وتحرر بعد إ معان النظر، والحمد لله رب العالمين.
وآيها خمس لمكي وشامي، وأربع لغيرها، اختلافها {لم يلد} [3] ). [غيث النفع: 1352]

الياءات:
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (سورة النصر
....
وليس فيها ولا في الأربعة بعدها ياء ولا إدغام). [غيث النفع: 1349] (م)

ذكر من قال لا اختلاف في السورة:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (وليس في الإخلاص والمعوذتين شيء من الاختلاف إلا ما تقدم من الأصول، وما ذكرنا من الاختلاف في (كفؤا) ووقف حمزة عليه). [التبصرة: 391] (م)

غير مصنف:
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (وإن جمعتها مع آخر {تبت} من قوله تعالى {وامرأته} [4] - إن وقفت على {لهب} أو من {حمالة} - إن وقفت على {وامرأته} وقال بكل جماعة، والثاني أكثر، وعلى قراءة النصب في {حمالة} أظهر إلى قوله {الله أحد} وهو كاف:
فتبدأ بقالون بقطع الجميع، ثم قطع الأول ووصل الثاني، واندرج معه ورش وقنبل والبصري والشامي وعلي.
[غيث النفع: 1352]
ثم تأتي بأوجه التكبير الأربعة مفردًا، ومع غيره، للبزي، واندرج معه قنبل.
ثم تأتي بوصل الجميع لقالون، واندرج معه من اندرج في الوجهين قبله.
ثم تأتي بالسكت والوصل لورش، واندرج معه البصري والشامي فيهما، وحمزة في الوصل.
ثم تأتي بأوجه التكبير الثلاثة للبزي، ثم التكبير مع التهليل، ثم مع التهليل والتحميد.
ثم تأتي بعاصم بنصب {حمالة} مع أوجه البسملة الثلاثة). [غيث النفع: 1353]

المدغم:
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (سورة النصر
....
وليس فيها ولا في الأربعة بعدها ياء ولا إدغام). [غيث النفع: 1349] (م)

روابط مهمة:
- أقوال المفسرين


رد مع اقتباس