عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 13 صفر 1440هـ/23-10-2018م, 03:25 PM
جمهرة علوم القرآن جمهرة علوم القرآن غير متواجد حالياً
فريق الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Oct 2017
المشاركات: 7,975
افتراضي

مقدمات القراءات في سورة الاسراء

قال أبو بكر أحمد بن موسى ابن مجاهد التميمي البغدادي (ت: 324هـ): (سُورَة الْإِسْرَاء). [السبعة في القراءات: 377]
قال أبو بكر أحمد بن موسى ابن مجاهد التميمي البغدادي (ت: 324هـ): (ذكر اخْتلَافهمْ في سُورَة الْإِسْرَاء). [السبعة في القراءات: 378]
قال أبو بكر أحمد بن الحسين ابن مهران الأصبهاني (ت: 381هـ): (بني إسرائيل [الإسراء] ). [الغاية في القراءات العشر: 299]
قال أبو الفضل محمد بن جعفر الخزاعي الجرجاني (ت: 408هـ): (سورة بني إسرائيل). [المنتهى: 2/791]
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (سورة بني إسرائيل). [التبصرة: 254]
قال أبو عمرو عثمان بن سعيد الداني (ت: 444هـ): (سورة الإسراء). [التيسير في القراءات السبع: 341]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) :( (سورة الإسراء) ). [تحبير التيسير: 435]
قال أبو القاسم يوسف بن علي بن جبارة الهذلي المغربي (ت: 465هـ): (سورة بني إسرائيل). [الكامل في القراءات العشر: 586]
قال أحمد بن علي بن خلف ابن الباذش الأنصاري (ت: 540هـ): (سورة الإسراء). [الإقناع: 2/685]
قال القاسم بن فيرُّه بن خلف الشاطبي (ت: 590هـ): (سورة الإسراء). [الشاطبية: 65]
- قال علم الدين علي بن محمد السخاوي (ت: 643هـ): (سورة الإسراء). [فتح الوصيد: 2/1054]
- قال محمد بن أحمد الموصلي (شعلة) (ت: 656هـ): ([17] سورة بني إسرائيل). [كنز المعاني: 2/377]
- قال أبو شامة عبد الرحمن بن إسماعيل الدمشقي (ت: 665هـ): (سورة الإسراء). [إبراز المعاني من حرز الأماني: 3/317]
- قال عبد الفتاح بن عبد الغني بن محمد القاضي (ت: 1403هـ): (باب فرش حروف سورة الإسراء). [الوافي في شرح الشاطبية: 307]
قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): (سُورَةُ الْإِسْرَاءِ). [النشر في القراءات العشر: 2/306]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): (سورة الإسراء). [تقريب النشر في القراءات العشر: 576]
قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) : (سورة الإسراء). [طيبة النشر: 82]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) : (سورة الإسراء). [شرح طيبة النشر لابن الجزري: 262]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (سورة الإسراء). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/418]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (سورة الإسراء). [إتحاف فضلاء البشر: 2/192]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (سورة الإسراء). [غيث النفع: 800]
- قال محمد بن الحسن بن محمد المنير السمنودي (ت: 1199هـ):(سورة بني إسرائيل). [شرح الدرة المضيئة: 161]
قال د. عبد اللطيف الخطيب (م): (سورة الإسراء). [معجم القراءات: 5/3]

نزول السورة:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (مكية). [التبصرة: 254]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (مكية). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/418]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (مكية). [إتحاف فضلاء البشر: 2/192]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (مكية بلا خلاف). [غيث النفع: 800]

عد الآي:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (وهي مائة آية وعشر في المدني وإحدى عشرة في الكوفي). [التبصرة: 254]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (مائة وإحدى عشرة آية كوفي، وعشر في غيره، [خلافها آية للأذقان سجّدا [الإسراء: 107] كوفي] ). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/418]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (الفواصل
وآيها مائة وعشر آيات في غير الكوفي، وإحدى عشرة فيها اختلافها آية للأذقان سجدا كوفي "مشبه الفاصلة" أربعة عشر: لبني إسرائيل، بأس شديد، ويبشر المؤمنين، السنين والحساب، لم نريد إحسانا، قتل مظلوما، سلطانا، بها الأولون، عذابا شديدا، ورحمة للمؤمنين، وصما، وبالحق نزل، يبكون، وعكسه اثنان: الجبال طولا، لفيفا). [إتحاف فضلاء البشر: 2/192] (م)
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (وآيها مائة وإحدى وعشرون كوفي، وعشرة لغيره، جلالاتها عشر، وما بينها وبين سابقتها من الوجوه الصحيحة وغيرها لا يخفى). [غيث النفع: 800]

الياءات
قال أبو الفضل محمد بن جعفر الخزاعي الجرجاني (ت: 408هـ): (الياءات
فتح مدني، وأبو عمرو {ربي إذًا} [100].
{أخرتن} [62]: بياء في الوصل حجازي إلا الفليحي، وبصري غير أيوب، زاده في الوقف مكي، وسلام، ويعقوب.
(المهتد) [97، الكهف: 17]: بياء فيهما في الوصل مدني غير سالم، وبصري غير أيوب، وأبو بشر، زاده في الوقف سلام، ويعقوب، وسهل). [المنتهى: 2/800]
قال أبو عمرو عثمان بن سعيد الداني (ت: 444هـ): (وفيها ياء واحدة:
وهي: {رحمة ربي إذا} (100): فتحها نافع، وأبو عمرو). [التيسير في القراءات السبع: 345]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) :(فيها ياء واحدة وهي: (رحمة ربّي إذا) فتحها نافع وأبو جعفر وأبو عمرو). [تحبير التيسير: 441]
قال أحمد بن علي بن خلف ابن الباذش الأنصاري (ت: 540هـ): (فيها ياء، ومحذوفتان:
فتح {رَحْمَةِ رَبِّي إِذًا} [100] نافع وأبو عمرو.
وأثبت {لَئِنْ أَخَّرْتَنِ} [62] في الحالين ابن كثير، وفي الوصل نافع وأبو عمرو.
و{فَهُوَ الْمُهْتَدِ} [97] في الوصل نافع وأبو عمرو). [الإقناع: 2/687]

ياءات الْإِضَافَة
قال أبو بكر أحمد بن موسى ابن مجاهد التميمي البغدادي (ت: 324هـ): (ياءات الْإِضَافَة
في هَذِه السُّورَة خمس عشرَة يَاء إِضَافَة اخْتلفُوا في وَاحِدَة {خَزَائِن رَحْمَة رَبِّي إِذا} 100 فَفَتحهَا أَبُو عَمْرو وَنَافِع وأسكنها الْبَاقُونَ
قَالَ أَبُو بكر حذف من هَذِه السُّورَة ياءان إِحْدَاهمَا يَاء إِضَافَة وَالْأُخْرَى لَام الْفِعْل اكْتِفَاء بالكسرة مِنْهُمَا قَوْله {لَئِن أخرتن إِلَى يَوْم الْقِيَامَة} 62 وهي يَاء إِضَافَة في مَوضِع نصب فوصلها بياء {أخرتن} ووقف بياء ابْن كثير
وَوَصلهَا بياء ووقف بِغَيْر يَاء نَافِع وَأَبُو عَمْرو
وَوصل ووقف بِغَيْر يَاء عَاصِم وَابْن عَامر وَحَمْزَة والكسائي
وَقَوله {فَهُوَ المهتد} 97 الْيَاء مِنْهَا لَام الْفِعْل
وَوَصلهَا أهل الْمَدِينَة وَأَبُو عَمْرو بياء ووقفوا بِغَيْر يَاء
وَوَصلهَا ابْن كثير وَأهل الْكُوفَة وَأهل الشَّام بِغَيْر يَاء ووقفوا بِغَيْر يَاء). [السبعة في القراءات: 386]
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (فيها ياء إضافة: قوله تعالى (رحمة ربي) قرأ نافع وأبو عمرو بالفتح). [التبصرة: 257]
قال القاسم بن فيرُّه بن خلف الشاطبي (ت: 590هـ): (829- .... .... .... .... = .... .... وَالْيَاءُ فِي رَبِّي انْجَلاَ). [الشاطبية: 66]
- قال علم الدين علي بن محمد السخاوي (ت: 643هـ): ([829] وقل قال الاولى (كيف) (د)ار وضم تا = علمت (ر)ضى والياء في ربي انجلا). [فتح الوصيد: 2/1063] (م)
- قال محمد بن أحمد الموصلي (شعلة) (ت: 656هـ): ([829] وقل قال الاولى كيف دار وضم تا = علمت رضُى والياء في ربي انجلى
ح: (الاولى): صفة (قل)، وهو مبتدأ، (قال): خبره، أي: (قال) عوض (قل)، (كيف): نصب على الظرف، (ضم): أمر، (تا): مفعوله أضيف إلى (علمت) قصر ضرورة، (رضًى): حال من فاعل (ضم)، أو مفعوله، أي: ذا
[كنز المعاني: 2/387]
رضًى، (الياءُ): مبتدأ، (انجلى): خبره، (في ربي): ظرفه.
ص: قرأ ابن عامر وابن كثير في: {قل سبحان ربي} [93] الواقع أولًا: (قال سبحان) على الماضي، والقائل هو الرسول صلى الله عليه وسلم، والباقون {قل سبحان} على الأمر.
ومعنى: (كيف دار): أن القراءتين ترجعان إلى معنًى واحد، لأن النبي صلى الله عليه وسلم لما أمر بالقول لا شك أن يقول، فـ {قل} و {قال}: يرجعان إلى معنًى واحد.
واحترز بـ (الأولى) عن الثانية، وهي: {قل لو كان في الأرض ملائكةٌ} [95].
وقرأ الكسائي: {لقد علمت ما أنزل هؤلاء} [102] بضم التاء على إخبار موسى عليه الصلاة والسلام عن نفسه، والباقون: بالفتح على أنه خطاب لفرعون.
ثم ذكر ياء الإضافة، وهي واحدة: {رحمة ربي إذًا لأمسكتم خشية الإنفاق} [100] ). [كنز المعاني: 2/388] (م)
- قال أبو شامة عبد الرحمن بن إسماعيل الدمشقي (ت: 665هـ): (ثم ذكر ياء الإضافة في موضع واحد وهو: "رَبِّيَ إِذًا لَأَمْسَكْتُمْ" فتحها نافع وأبو عمرو، وفيها زائدتان: "لَئِنْ أَخَّرْتَنِي إِلَى"
[إبراز المعاني من حرز الأماني: 3/326]
أثبتها في الوصل نافع وأبو عمرو وأثبتها ابن كثير في الحالين، "ومن يهد الله فهو المهتدي" أثبتها في الوصل نافع وأبو عمرو، وقلت في ذلك:
وفيها لئن أخرتني زيد ياؤه،.. كذلك فهو المهتدي قد تكفلا). [إبراز المعاني من حرز الأماني: 3/327]
- قال عبد الفتاح بن عبد الغني بن محمد القاضي (ت: 1403هـ): (829 - .... .... .... .... .... = .... .... والياء في ربّي انجلا
....
وفيها ياء إضافة واحدة: رَحْمَةِ رَبِّي إِذاً لَأَمْسَكْتُمْ والله تعالى أعلم). [الوافي في شرح الشاطبية: 310]
قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): ( (وَفِيهَا مِنْ يَاءَاتِ الْإِضَافَةِ وَاحِدَةٌ) رَبِّي إِذًا فَتَحَهَا الْمَدَنِيَّانِ، وَأَبُو عَمْرٍو). [النشر في القراءات العشر: 2/309]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): (فيها ياء إضافة:
{ربي إذا} [100] فتحها أبو عمرو والمدنيان). [تقريب النشر في القراءات العشر: 581]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): ([و] فيها [أي: في سورة الإسراء] من ياءات الإضافة واحدة ربي إذا [الإسراء: 100] فتحها المدنيان وأبو عمر). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/427]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (ياء الإضافة
واحدة "رَبِّي إِذًا" [الآية: 100] ). [إتحاف فضلاء البشر: 2/207]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (وفيها من ياءات الإضافة واحدة {ربي إذا} [100] ). [غيث النفع: 811]
- قال محمد بن الحسن بن محمد المنير السمنودي (ت: 1199هـ):(ياءات الإضافة واحدة:
{ربي إذا لأمسكتم} [100] فتحها أبو جعفر). [شرح الدرة المضيئة: 165]

الياءات الزوائد:
قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): ( (وَمِنَ الزَّوَائِدِ ثِنْتَانِ) لَئِنْ أَخَّرْتَنِ أَثْبَتَهَا وَصْلًا الْمَدَنِيَّانِ، وَأَبُو عَمْرٍو وَأَثْبَتَهَا فِي الْحَالَيْنِ ابْنُ كَثِيرٍ وَيَعْقُوبُ، فَهُوَ الْمُهْتَدِ أَثْبَتَهَا وَصْلًا الْمَدَنِيَّانِ، وَأَبُو عَمْرٍو وَأَثْبَتَهَا فِي الْحَالَيْنِ يَعْقُوبُ وَرُوَيْسٌ عَنْ قُنْبُلٍ مِنْ طَرِيقِ ابْنِ شَنَبُوذَ). [النشر في القراءات العشر: 2/309]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): (والزوائد ثنتان:
{أخرتن} [62] أثبتها وصلًا المدنيان وأبو عمرو في الحالين ابن كثير ويعقوب.
{فهو المهتد} [97] أثبتها وصلًا المدنيان وأبو عمرو، وفي الحالين يعقوب). [تقريب النشر في القراءات العشر: 581]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (ومن الزوائد ثنتان:
لئن أخرتني [الإسراء: 62] [أثبتها في الحالين ابن كثير ويعقوب. فهو المهتدي [الإسراء: 97] أثبتها وصلا المدنيان وأبو عمرو،] وفي الحالين يعقوب ورويت عن قنبل من طريق ابن شنبوذ). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/427]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (الزوائد ثنتان "لئن أخرتني" [الآية: 62] "فَهُوَ الْمُهْتَدِي" [الآية: 97] ). [إتحاف فضلاء البشر: 2/207]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (ومن الزوائد ثنتان {أخرتن إلى} [62] {فهو المهتد} [97] ). [غيث النفع: 811]
- قال محمد بن الحسن بن محمد المنير السمنودي (ت: 1199هـ):(ياءات الزوائد ثنتان:
{لئن أخرتن إلى} [62]، {فهو المهتد} [97] أثبتهما في الوصل أبوجعفر وفي الحالين يعقوب والله الموفق). [شرح الدرة المضيئة: 165]

الياءات المحذوفة
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (فيها ياءان محذوفتان: (لئن أخرتني) قرأ ابن كثير بياء في الوصل والوقف، وقرأ نافع وأبو عمرو بياء في الوصل.
(فهو المهتدي قرأ نافع وأبو عمرو بياء في الوصل). [التبصرة: 257]
قال أبو عمرو عثمان بن سعيد الداني (ت: 444هـ): (وفيها محذوفتان:
{لئن أخرتن إلى} (62): أثبتها في الحالين ابن كثير. وأثبتها في الوصل: نافع، وأبو عمرو.
{فهو المهتد} (97): أثبتها في الوصل نافع، وأبو عمرو). [التيسير في القراءات السبع: 346]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) :(وفيها محذوفتان: (لئن أخرتن إلى) أثبتها في الحالين ابن كثير ويعقوب وأثبتها في [الوصل] نافع وأبو عمرو وأبو جعفر.
(فهو المهتدي) أثبتها [في الوصل] نافع وأبو جعفر وأبو عمرو وفي الحالين يعقوب). [تحبير التيسير: 441]

ذكر الإمالات
قال أبو بكر أحمد بن الحسين ابن مهران الأصبهاني (ت: 381هـ): (ذكر الإمالات
...
بني إسرائيل [الإسراء]
(وبالوالدين إحسانا) (23) يميلهما قليلا لطيفا، (حجابا مستورا) (45) يميل الجيم قليلا (وكل إنسان) (13)، (وقل لعبادي) (53) (وأن عبادي) (65) وكل ما أشبهه يميله قليلا.
(جانب البر) (68) (لا يلبثون خلافك) (76) قليلا (نافلة) (79) قليلا. (شفاء ورحمة) (82) قليلا. (السنين) (12) (على الإنسان) (83) يميل السين (بجانبه) (83) (على شاكلته) (84) قليلا، (كتابا نقرؤه) (93) يميل التاء في النصب والخفض قليلا ولا يميله في الرفع حيث كان (بعباده) (96) ). [الغاية في القراءات العشر: 468]

الممال:
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (الممال
{أسرى} [1] و{موسى} [2] لدى الوقف عليه و{أولاهما} [5] و{أخرى} [15] لهم وبصري.
{الأقصا} [1] و{هدى} [2] لدى الوقف عليهما و{عسى} [8] و{يلقاه} [13] و{كفى} [14 17] معًا، و{اهتدى} [15] و{يصلاها} [18] {وسعى} [19] لهم.
{الديار} [5] و{للكافرين} [8] {والنهار} [12] لهما ودوري.
{جآء} [5- 7]، جلي.
تنبيهان:
الأول: {الأقصا} مرسوم بالألف على المشهور، فلا تتوهم أن لا إمالة فيه، كما يقع لبعض القاصرين، وهما مما استغنى فيه بإمالة اللفظ عن إمالة الخط.
الثاني: {يصلاها} فيه لورش وجهان: التفخيم، وهو مقدم في الأداء، كأمثاله، والترقيق، ولا يأتي تقليله إلا على الترقيق). [غيث النفع: 801]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (الممال {وقضى} [23] و{الزنى} [32] و{أوحى} [39] و{ فتلقى} و{أفأصفاكم} [40] {وتعالى} [43] لهم.
{كلاهما} [23] للأخوين، وأما ورش فليس له فيه إلا الفتح، هذا الذي عليه أهل الأداء من المحققين، وبه نأخذ.
{القربى} [26] و{نجوى} [47] لهم وبصري.
{أدبارهم} [46] لهما ودروي.
{ءاذانهم} لدوري علي). [غيث النفع: 803]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (الممال
{متى} [51] و{عسى} و{وكفى} [65] و{نجاكم} [67] لهم.
{بالناس} [60] و{للناس} لدوري.
{الرءيا} لدى الوقف عليها لورش وبصري وعلي.
{أخرى} [69] لهم وبصري). [غيث النفع: 806]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (الممال
{أعمى} [72] معًا، الأول لهم وبصري وشعبة، والثاني لهم وشعبة.
تنبيه: إمالة شعبة هنا إضجاع، وكذلك البصري، فخرج من قاعدته من القليل في ذوات الياء.
[غيث النفع: 808]
و{عسى} [79] و{أهدى} [84] و{فأبى} و{ترقى} [93] و{الهدى} [94] و{كفى} [96] و{مأواهم} [97] لهم.
{جآء} [81 94] معًا، جلي.
{ونئا} [83] إمالة نونه وهمزه لخلف وعلي، وهمزه فقط لورش وشعبة وخلاد.
تنبيه: لم أذكر للسوسي الخلاف في إمالة الهمزة كما ذكره الشاطبي له، لأن جميع الرواة عن السوسي من جميع الطرق على الفتح، لا يعلم في ذلك بينهم خلاف.
وذكر الخلاف له انفرد به فارس بن أحمد شيخ الداني، وتبعه على ذلك كما قال المحقق، وكل ما انفرد به بعض النقلة لا يقرأ به لعدم تواتره.
فإن قلت: ذكره الداني فلا انفراد.
قلت: ذكره له حكاية لا رواية، ويدل لذلك أنه ذكر الحكم لغير السوسي بصيغة الجزم، بقوله: «أمال الكسائي وخلف فتحة النون والهمزة، وأمال خلاد فتحة الهمزة فقط» ثم قال: «وقد روى عن أبي شعيب مثل ذلك» بصيغة التمريض، ويدل لذلك أيضًا أنه لم يذكره في المفردات، ولا أشار إليه.
{للناس} [89] و{الناس} لدوري). [غيث النفع: 809]

المدغم:
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (المدغم
{إنه هو} [1] {وجعلناه هدى} [2] {كتابك كفى} [14] {نهلك قرية} [16] {نريد ثم} [18] {فأولئك كان} [19] {كيف فضلنا} [21] ). [غيث النفع: 801]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (المدغم
{فقد جعلنا} [33] {ولقد صرفنا} [41] لبصري وهشام والأخوين.
[غيث النفع: 803]
(ك)
{أعلم بما} [25 47] معًا {وءات ذا} [26] على أحد الوجهين، والوجه الآخر الإظهار، قال الجعبري: «وهو الأشهر» {نحن نرزقهم} [31] {أولائك كان} [36] {ذلك كان} [38] {جهنم ملوما} [39] {العرش سبيلا}.
ولم يقع في القرآن إدغام شين في سين إلا في هذا، ولا إدغام في {الشيطان لربه} [27] لسكون ما قبل النون.
تنبيه: اقتصرنا على الإدغام في {العرش سبيلا} تبعًا للشاطبي، وإلا ففيه الإظهار، وهو قوي، رواه سائر أصحاب الإدغام عن البصري، وبه قرأ الشذائي عن جميعهم، واختاره طاهر بن سوار وغيره من أجل زيادة الشين بالتفشي، وقرأ الداني بالوجهين، إلا أنه لم يذكر في التيسير إلا الإدغام). [غيث النفع: 804]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (المدغم
{لبثتم} [52] لبصري وشامي والأخوين.
{اذهب فمن} [63] لبصري وخلاد وعلي.
(ك)
{أعلم بكم} [54] {أعلم بمن} [55] {ربك كان} [57] {كذب بها} [59] {في البحر لتبتغوا} [66] {فيغرقكم} [59].
ولا إدغام في {كان للإنسان} [53] لوقوع النون بعد ساكن، ولا في {داود زبورا} لفتحها بعد ساكن، ولا في {خلقت طينا} لأن الأول تاء ضمير). [غيث النفع: 806]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (المدغم
{ولقد صرفنا} لبصري وهشام والأخوين.
{إذ جآءهم} [94] لبصري وهشام.
{خبت زدناهم} [97] لبصري والأخوين.
[غيث النفع: 809]
(ك)
{الممات ثم} [75] {أعلم بمن} [84] {أمر ربي} [85] {عليك كبيرا} {نؤمن لك} [90] {تفجر لنا} {نؤمن لرقيك} [93].
ولا إدغام في {القرءان لا يأتون} [88] ولا في {يكون لك} [93] ولا في {سبحان ربي} [93] لسكون ما قبل النون). [غيث النفع: 810]
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (ومدغمها: ثلاث وثلاثون إن لم نعد {وءات ذا} [26] وأربع وثلاثون إن عددناه، وقال الجعبري ومن قلده: واحد وثلاثون، وصغيرها: ثمان). [غيث النفع: 811]

روابط مهمة:
- أقوال المفسرين


رد مع اقتباس