ما ورد في أسباب نزولها:
قالَ عبد الرحمنِ بنُ محمدٍ ابنُ أبي حاتمٍ الرازيُّ (ت: 327هـ): (عن الضّحّاك قال: (لما أنزل الله القرآن علي النّبيّ صلَى الله عليه وسلّم قام به وأصحابه فقال له كفار قريش: ما أنزل الله هذا القرآن على محمّد إلا ليشقى به؛ فأنزل الله: {طه * ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى}). [تفسير القرآن العظيم: 7/2415]