أوضعوا
{ولأوضعوا خلالكم يبغونكم الفتنة}				[9: 47].
في المفردات: «وأوضعتها: حملتها على الإسراع...».
وفي 
[الكشاف :2/ 276]: «
{ولأوضعوا}: ولسعوا بينكم بالتضريب, والنمائم ,وإفساد ذات البيت. 
يقال: وضع البعير وضعا: إذا أسرع، وأوضعته أنا. والمعنى: ولأوضعوا ركائبهم بينكم، والمراد: الإسراع بالنمائم، لأن الراكب أسرع من الماشي».
أوعى
1- 
{وجمع فأوعى}							[70: 18].
2- 
{والله أعلم بما يوعون}					[84: 23].
في المفردات: «الوعي: حفظ الحديث ونحوه. يقال: وعيته في نفسي... والإيعاء: حفظ الأمتعة في الوعاء :(وجمع فأوعى)».
وفي 
[الكشاف :4/ 611]:«وجمع المال، فجعله في وعاء، ولم يؤد الزكاة والحقوق الواجبة فيه، وتشاغل به عن الدين, وزهى به».
وقال 
ص728: «
{بما يوعون} : بما يجمعون في صدورهم، ويضمرون من الكفر, والحسد ,والبغي, والبغضاء، أو بما يجمعون في صحفهم من أعمال السوء». 
{والله أعلم بما يوعون}					[84: 23].
في 
[البحر :8/ 448]:«قرأ أبو رجاء: 
{بما يعون} :من وعى يعي».
أوقد
1- 
{كلما أوقدوا ناراً للحرب أطفأها الله}				[5: 64].
2-
 {فإذا أنتم منه توقدون}					[36: 80].
3- 
{فأوقد لي يا هامان على الطين}					[28: 38].
في المفردات: «واستوقدت النار: إذا ترشحت لإيقادها , وأوقدتها... وقدت النار تقد المفعول محذوف في الاثنين.».
أوقع
{إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء}		[5: 91].
الفعل (وقع) : جاء لازمًا في القرآن , وأوقع جاء متعديًا بالهمزة في المفردات «الإيقاع: يقال في الإسقاط , وفي شن الحرب».
تولج
{تولج الليل في النهار وتولج النهار في الليل}				[3: 27].
= 8.
في 
[معاني القرآن: 1/ 205]:«جاء التفسير أنه نقصان الليل يولج في النهار وكذلك النهار يولج في الليل، حتى يتناهى طول هذا وقصر هذا».
وفي المفردات: «وقوله: 
{يولج الليل في النهار} : فتنبيه على ما ركب الله عز وجل العالم من زيادة الليل في النهار , وزيادة النهار في الليل.
وفي 
[النهر: 2/ 420]:«الولوج : الدخول، وهو هنا كناية عما نقص من الليل زيد في النهار، وما نقص من النهار زيد في الليل».
1-
 {أولم يعلم أن الله قد أهلك من قبله من القرون من هو أشد منه قوة }	[28: 78].
= 2,  أهلكنا
 = 18. أهلكناها 
= 4.
2- 
{أتهلكنا بما فعل السفهاء منا}			[7: 155].
= 2، يهلك 
= 4, يهلكون 
= 2.
الفعل الثلاثي (هلك) جاء لازمًا في القرآن، وأهلك متعد بالهمزة، صرح بالمفعول في جميع المواقع. وقوله تعالى: 
{أفلم يهد لهم كم أهلكنا قبلهم من القرون} [20: 128].
المفعول هو :(كم) الخبرية. 
[العكبري :2/ 68], [النهر :6/ 288]
وكذلك الآيات:
 [32: 6],[ 36: 31]
قرئ في الشواذ بالثلاثي في قوله تعالى: 
{ألم نهلك الأولين}							[77: 16].
في 
[ابن خالويه: 167]:«
{نهلك} :بفتح النون، قتادة».
وفي 
[البحر: 8/ 405]:«قتادة بفتحها. قال الزمخشري من هلكه بمعنى: أهلكه. 
قال العجاج: ومهمه هالك من تعرجا.
وخرج بعضهم على أن: (هالك) من اللازم، و(من) موصولة، فاستدل به على أن معمول الصفة المشبهة قد يكون موصولاً».
وانظر 
[المقتضب :4/ 180],[الخصائص: 2/ 210-211],[الاقتضاب: 403],[شرح المفضليات: 217]
أهمتهم
{وطائفة قد أهمتهم أنفسهم}					[3: 154].
في المفردات: «أهمني كذا: حملني على أن أهم به...».
وفي 
[الكشاف :1/ 428]:«قد أوقعتهم أنفسهم، وما حل بهم في الهموم والأشجان».
أهان
1- 
{وأما إذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه فيقول ربي أهانن}		[89: 16].
2-
 {ومن يهن الله فما له من مكرم}				[2: 18].
الفعل الثلاثي :(هان) لازم , ولم يذكر في القرآن, وأهان متعد بالهمزة والمفعول في: (يهن) محذوف، تقديره: يهنه.
أهوى
{والمؤتفكة أهوى}							[53: 53].
في المفردات: «أهواه: رفعه في الهواء ,وأسقطه».
وفي 
[الكشاف: 4/ 429]: «رفعها إلى السماء على جناح جبريل، ثم أهواها إلى الأرض، أي: أسقطها.».