مقدمات توجيه القراءات في سورة الأنبياء
  قال أبو منصور محمد بن أحمد الأزهري (ت: 370هـ): (سورة الأنبياء).  [معاني القراءات وعللها: 2/163]
قال أبو عبد الله الحسين بن أحمد ابن خالويه الهمَذاني (ت: 370هـ): ( (ومن سورة الأنبياء عليهم السلام) ).  [إعراب القراءات السبع وعللها: 2/60]  
  قال أبو علي الحسن بن أحمد بن عبد الغفار الفارسيّ (ت: 377هـ): (اختلافهم في سورة الأنبياء).  [الحجة للقراء السبعة: 5/254]
    قال أبو الفتح عثمان بن جني الموصلي (ت: 392هـ): (سورة الأنبياء).  [المحتسب: 2/60]
    قال أبو زرعة عبد الرحمن بن محمد ابن زنجلة (ت: 403هـ) : (21 - سورة الأنبياء).  [حجة القراءات: 465]
    قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (سورة الأنبياء عليهم السلام).  [الكشف عن وجوه القراءات السبع: 2/110]
    قال نصر بن علي بن أبي مريم (ت: بعد 565هـ) : (سورة الأنبياء عليهم السلام).  [الموضح: 860]
  
  نزول السورة:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (مكية).  [الكشف عن وجوه القراءات السبع: 2/110]
  
عد الآي:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (وهي مائة آية واحدى عشرة في المدني، واثنتا عشرة في الكوفي).  [الكشف عن وجوه القراءات السبع: 2/110]
  
ياءات الإضافة:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (17- فيها أربع ياءات إضافة:
  قوله: {ذكر من معي} «24» فتحها حفص.
  وقوله: {إني إله} «29» فتحها نافع وأبو عمرو.
  وقوله: {مسني الضر} «83»، {عبادي الصالحون} «105» أسكنها حمزة).  [الكشف عن وجوه القراءات السبع: 2/115]
    قال نصر بن علي بن أبي مريم (ت: بعد 565هـ) : (فيها: أربع ياءات، اختلفوا فيها وهن: {مَن مَّعِيَ}، {إنِّي إلَهٌ}{مَسَّنِيَ الضُّرُّ}، {عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ}.
  ففتحهن نافع وأبو عمرو إلا قوله {مَّعِيَ}.
  وفتح ابن كثير وابن عامر وعاصم والكسائي ويعقوب اثنين: {مَسَّنِيَ الضُّرّ}، {عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ}.
  - ص- عن عاصم أسكن {إنِّي إلَهٌ}وحدها، وفتح الباقي.
  ولم يفتح حمزة منهن شيئًا.
  وقد ذكرنا وجه الفتح والإسكان في هذه الياء فيما سبق).  [الموضح: 871]
  
الياءات الزائدة:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (ليس فيها زائدة).  [الكشف عن وجوه القراءات السبع: 2/115]
  
الياءات المحذوفة:
قال نصر بن علي بن أبي مريم (ت: بعد 565هـ) : (حذفت من هذه السورة ثلاث ياءات: قوله {فَاعْبُدُونِي} و{فَلا تَسْتَعْجِلُونِ}، {فَاعْبُدُونِي}.
  فأثبتهن يعقوب في الوصل والوقف. وحذفهن الباقون في الحالين.
  وقد مضى الكلام في مثل ذلك).  [الموضح: 871]
  
الياءات المختلف فيها:
  قال أبو عبد الله الحسين بن أحمد ابن خالويه الهمَذاني (ت: 370هـ): ( (واختلفوا في هذه السورة في أربع ياءات). 
  {مسني الضر} [83]. 
  و{عبادي الصلحون} [105]. 
  أسكنها حمزة وفتحها الباقون. والاختيار الفتح؛ لأنك إذا أسكنتها سقطت الياء لالتقاء الساكنين. وكل حرف من كتاب الله تعالى يثاب قارئة عليه عشر حسنات. 
  [إعراب القراءات السبع وعللها: 2/70]
  وقوله: {إني إله من دونه} [29] فتحها نافع وأبو عمرو، وأسكنها الباقون. 
  والحرف الرابع {ذكر من معي} [24] فتحها عاصم وحده في رواية حفص، وأسكنها الباقون، وقد ذكرت عله ذلك فيما سلف. فأغني عن الإعادة ها هنا).  [إعراب القراءات السبع وعللها: 2/71]