مقدمات توجيه القراءات في سورة طه
  قال أبو منصور محمد بن أحمد الأزهري (ت: 370هـ): (سورة طه).  [معاني القراءات وعللها: 2/141]
قال أبو عبد الله الحسين بن أحمد ابن خالويه الهمَذاني (ت: 370هـ): ( (ومن سورة طه) ).  [إعراب القراءات السبع وعللها: 2/27]
    قال أبو علي الحسن بن أحمد بن عبد الغفار الفارسيّ (ت: 377هـ): (ذكر اختلافهم في سورة طه).  [الحجة للقراء السبعة: 5/217]
    قال أبو الفتح عثمان بن جني الموصلي (ت: 392هـ): (سورة طه).  [المحتسب: 2/47]
    قال أبو زرعة عبد الرحمن بن محمد ابن زنجلة (ت: 403هـ) : (20 - سورة طه).  [حجة القراءات: 449]
    قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (سورة طه).  [الكشف عن وجوه القراءات السبع: 2/95]
    قال نصر بن علي بن أبي مريم (ت: بعد 565هـ) : (سورة طه).  [الموضح: 828]
  
نزول السورة:
  قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (مكية).  [الكشف عن وجوه القراءات السبع: 2/95]
  
عد الآي:
  قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (وهي مائة وأربع وثلاثون في المدني وخمس في الكوفي).  [الكشف عن وجوه القراءات السبع: 2/95]
  
    الياءات المختلف فيها:
  قال أبو عبد الله الحسين بن أحمد ابن خالويه الهمَذاني (ت: 370هـ): ( (واختلف القراء في اثني عشر ياء): 
  {إني آنست نارًا لعلي ءاتيكم} [10] {إنني أنا الله} [14]. 
  {إني أنا ربك} [2] {لذكري} [14] {ولي فيها} [18] {ويسرى لي أمرى} [26] {أخي أشدد} [30] {في ذكري * اذهبا} [42، 43]. 
  {برأسى} [94] {حشرتني} [125]
  فتحهن نافع إلا اثنين. قوله {أخي أشدد} [30] {ولي فيها} [18]. 
  وفتحهن أبو عمرو أيضًا إلا اثنين {لم حشرتني} [125]. 
  وأسكن ابن كثيرٍ خمسًا {ولي فيها}. 
  {ويسر لي أمرى} [26] {لذكرى إن الساعة} {على عيني} {ولا برأسي إني} [94]. 
  وفتح عاصم في رواية حفص {ولي فيها}. 
  والباقون يسكنون كل ذلك).  [إعراب القراءات السبع وعللها: 2/58]
  
  الياءات المحذوفة:
  قال أبو عبد الله الحسين بن أحمد ابن خالويه الهمَذاني (ت: 370هـ): (قال ابن مجاهد، حذف من هذه السورة ياءان: {ألا تتبعن} وقد ذكرته و{بالواد المقدس} الوصل والوقف و{الواد} بغير ياء؛ وذلك أن الياء لما سقطت لفظًا لسكونها وسكون اللام سقطت خطأ. فالمقدس، المطهر. قيل في قوله: {الأرض المقدسة} {والواد المقدس}: فلسطين والأردن وقيل: دمشق).  [إعراب القراءات السبع وعللها: 2/59]
    قال نصر بن علي بن أبي مريم (ت: بعد 565هـ) : (فيها ياءان حذفتا من الخط: أحدهما: {أَلاَّ تَتَّبِعَنِي}، وقد ذكرناها. والثانية {إنَّكَ بِالْوَادِ}.
  وقف عليها الكسائي ويعقوب بالياء، ووقف الباقون عليها بغير ياء.
  وقد تقدم القول في مثلها).  [الموضح: 859]
  
ياءات الإضافة:
  قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (39- فيها ثلاث عشرة ياء إضافة:
  فقوله: {إني آنست نارًا} «10»، {إني أنا ربك} «12»،
  [الكشف عن وجوه القراءات السبع: 2/108]
  {إنني أنا الله} «14»، {لنفسي أذهب} «41، 42»، {في ذكري. اذهبا} «42، 43» قرأ الحرميان وأبو عمرو بالفتح في الخمس.
  قوله: {لذكري إن} «14، 15»، {ويسر لي أمري} «26» و{وعيني إذ} «39، 40» و{برأسي إني} «94» قرأ نافع وأبو عمرو بالفتح في الأربعة.
  {لعلي آتيكم} «10» قرأها الكوفيون بالإسكان.
  {ولي فيها} «18» قرأها ورش وحفص بالفتح.
  {أخي. اشدد به} «30، 31» قرأها ابن كثير وأبو عمرو بالفتح.
  {حشرتني أعمى} «125» قرأها الحرميان بالفتح).  [الكشف عن وجوه القراءات السبع: 2/109]
    قال نصر بن علي بن أبي مريم (ت: بعد 565هـ) : (فيها: ثلاث عشرة ياءً غير التي حذفت من قوله {أَلاَّ تَتَّبِعَنِي}.
  اختلفوا في هذه الياءات وهي {إنِّي آنَسْتُ}، {لَعَلِي آتِيكُم}، {إنِّي أَنَا}، {إنَّنِي أَنَا}، {لِذِكْرِي}، {ولِيَ فِيهَا}{ويَسِّرْ لِي أَمْرِي}، {أَخِي}، {عَلَى عَيْنِي}، {لِنَفْسِي}{فِي ذِكْرِي}، {بِرَأْسِي}{حَشَرْتَنِي}.
  ففتحهن نافع إلا {أَخِي اشْدُدْ}فإنه أسكنها. واختلف عنه في {ولِيَ فِيهَا}.
  وأسكن أبو عمرو {ولِيَ فِيهَا} و{حَشَرْتَنِي}وفتح الباقي.
  وأسكن ابن كثير خمسًا وهن: {لِذِكْرِي}{ولِيَ فِيهَا}{ويَسِّرْ لِي أَمْرِي}{عَيْنِي}{بِرَأْسِي}وفتح الباقي.
  وفتح ابن عامر {لَعَلِي}وحده.
  [الموضح: 858]
  وفتح- ص- عن عاصم {ولِيَ فِيهَا}.
  ولم يفتح حمزة [والكسائي] وعاصم- ياش- ويعقوب منهن شيئًا.
  وقد مضى الكلام في نحوها).  [الموضح: 859]
  
الياءات الزائدة:
  قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (فيها زائدة: {ألا تتبعن} «93» قرأها ابن كثير بالياء في الوصل والوقف، وقرأها أبو عمرو ونافع بياء في الوصل خاصة).  [الكشف عن وجوه القراءات السبع: 2/109]