قال أبو بكر أحمد بن موسى ابن مجاهد التميمي البغدادي (ت: 324هـ): (سُورَة يُونُس). [السبعة في القراءات: 321]
قال أبو بكر أحمد بن موسى ابن مجاهد التميمي البغدادي (ت: 324هـ): (ذكر مَا اخْتلفُوا فِيهِ من سُورَة يُونُس عَلَيْهِ السَّلَام). [السبعة في القراءات: 322]
قال أبو بكر أحمد بن الحسين ابن مهران الأصبهاني (ت: 381هـ): (يونس عليه السلام). [الغاية في القراءات العشر: 273]
قال أبو الفضل محمد بن جعفر الخزاعي الجرجاني (ت: 408هـ): (سورة يونس). [المنتهى: 2/735]
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (سورة يونس عليه السلام). [التبصرة: 230]
قال أبو عمرو عثمان بن سعيد الداني (ت: 444هـ): (سورة يونس عليه السلام). [التيسير في القراءات السبع: 307]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) :( (سورة يونس عليه السّلام) ). [تحبير التيسير: 396]
قال أبو القاسم يوسف بن علي بن جبارة الهذلي المغربي (ت: 465هـ): (سورة يونس). [الكامل في القراءات العشر: 566]
قال أحمد بن علي بن خلف ابن الباذش الأنصاري (ت: 540هـ): (سورة يونس). [الإقناع: 2/660]
قال القاسم بن فيرُّه بن خلف الشاطبي (ت: 590هـ): (سورة يونس). [الشاطبية: 58]
- قال علم الدين علي بن محمد السخاوي (ت: 643هـ): (سورة يونس عليه السلام). [فتح الوصيد: 2/967]
- قال محمد بن أحمد الموصلي (شعلة) (ت: 656هـ): ([10] سورة يونس – عليه السلام –). [كنز المعاني: 2/293]
- قال أبو شامة عبد الرحمن بن إسماعيل الدمشقي (ت: 665هـ): (سورة يونس عليه السلام). [إبراز المعاني من حرز الأماني: 3/215]
- قال عبد الفتاح بن عبد الغني بن محمد القاضي (ت: 1403هـ): (باب فرش حروف سورة يونس عليه السلام). [الوافي في شرح الشاطبية: 284]
قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): (سُوْرَةُ التَّوْبَةِ وَيُوْنُسَ وَهُوْدٍ عَلَيْهِمَا الصَّلاةُ وَالسَّلامُ). [الدرة المضية: 29] (م)
- قال محمد بن الحسن بن محمد المنير السمنودي (ت: 1199هـ):(سورة يونس). [شرح الدرة المضيئة: 144]
قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): (سُورَةُ يُونُسَ عَلَيْهِ السَّلَامُ). [النشر في القراءات العشر: 2/282]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): (سورة يونس عليه السلام). [تقريب النشر في القراءات العشر: 540]
قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) :(سورة يونس عليه السّلام). [طيبة النشر: 78]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) : (سورة يونس عليه السلام). [شرح طيبة النشر لابن الجزري: 247]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (سورة يونس عليه السلام). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/366]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (سورة يونس عليه السلام). [إتحاف فضلاء البشر: 2/103] قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (سورة يونس عليه السلام). [غيث النفع: 682]
قال د. عبد اللطيف الخطيب (م): (سورة يونس). [معجم القراءات: 3/489]
نزول السورة:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (مكية). [التبصرة: 230]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (مكية). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/366]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (مكية). [إتحاف فضلاء البشر: 2/103] قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (مكية). [غيث النفع: 682]
عد الآي:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (وهي مائة آية وتسع في المدني والكوفي). [التبصرة: 230]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): (مائة وتسع آيات، وعشر شامي، خلافها ثلاث له الدّين [آية: 22]، [و] وشفآء لّما في الصّدور [آية: 57] شامي، وترك لنكوننّ من الشّكرين [الآية: 22] ). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/366]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (الفواصل وآيها مائة وتسع غير شامي وعشر فيه.
اختلافها ثلاث له الدين شامي لما في الصدور شامي أيضا، وترك من الشاكرين.
"شبه المفاصلة" ثلاث الر، متاع في الدنيا، بني إسرائيل، وعكسه موضع على الله الكذب لا يفلحون). [إتحاف فضلاء البشر: 2/103] (م)
قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (وآيها مائة وتسع حجازي وعراقي، وعشر شامي، جلالاتها اثنتان وستون. وما بينها وبين التوبة من الوجوه لا يخفى). [غيث النفع: 682]
ياءات الإضافة:
قال أبو بكر أحمد بن موسى ابن مجاهد التميمي البغدادي (ت: 324هـ): (ياءات الْإِضَافَة في هَذِه السُّورَة سِتّ عشرَة يَاء إِضَافَة اخْتلفُوا في خمس مِنْهَا قَوْله {مَا يكون لي أَن أبدله} 15 {من تِلْقَاء نَفسِي} 15 {إِنِّي أَخَاف} 15 {وربي إِنَّه لحق} 53 {إِن أجري إِلَّا على الله} 72
ففتحهن أَبُو عَمْرو وَنَافِع
وَفتح ابْن كثير مِنْهُنَّ قَوْله {لي أَن أبدله} {إِنِّي أَخَاف}
وَفتح ابْن عَامر وَحَفْص عَن عَاصِم {إِن أجري إِلَّا} وأسكنا الباقي
وأسكن الْبَاقُونَ وَأَبُو بكر عَن عَاصِم كل هَذِه الياءات). [السبعة في القراءات: 330]
قال أبو الفضل محمد بن جعفر الخزاعي الجرجاني (ت: 408هـ): (الياءات
{إني أخاف} [15]، و{لي أن}، و{نفسي إن} [15]، و{وربي إنه} [53]، و{أجري} [72]: بفتحهن مدني، وأبو عمرو، وافق مكي في {إني}، و{لي أن}، ودمشق، وسلامٌ، وحفصٌ في {أجري}.
(تنظرون) [71]: بياء في الحالين سلام ويعقوب، وافق في وصلها عباس). [المنتهى: 2/745]
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (فيها خمس ياءات إضافة: قوله تعالى (لي أن أبدله) (أني أخاف) قرأ الحرميان وأبو عمرو بالفتح فيهما.
(نفسي إن اتبع) (ربي إنه) قرأ نافع وأبو عمرو بالفتح فيهما، (إن أجري إلا) حيث وقع نافع وأبو عمرو وحفص وابن عامر بالفتح). [التبصرة: 233]
قال أبو عمرو عثمان بن سعيد الداني (ت: 444هـ): (ياءاتها خمس:
{لي أن أبدله} (15)، و: {إني أخاف} (15): فتحهما الحرميان، وأبو عمرو.
{نفسي إن أتبع} (15)، {وربي إنه لحق} (53): فتحهما نافع، وأبو عمرو.
{إن أجري إلا على الله} (72): فتحها نافع، وابن عامر، وأبو عمرو، وحفص. وكذلك حيث وقع). [التيسير في القراءات السبع: 312]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ) :(ياءاتها خمس: (لي أن أبدله)، و(إنّي أخاف)، فتحهما الحرميان وأبو جعفر وأبو عمرو (نفسي إن أتبع) و(ربّي أنه لحق) فتحهما نافع وأبو جعفر وأبو عمرو (إن أجري إلّا على اللّه) فتحها نافع وأبو جعفر وابن عامر وأبو عمرو وحفص. وكذلك حيث وقع). [تحبير التيسير: 403]
قال أحمد بن علي بن خلف ابن الباذش الأنصاري (ت: 540هـ): (ياءاتها خمس: فتح الحرميان وأبو عمرو {لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ} [15]، و{إِنِّي أَخَافُ} [15].
[الإقناع: 2/662]
وفتح نافع وأبو عمرو {نَفْسِي إِنَّ} [15]، و{رَبِّي إِنَّهُ} [53].
ونافع وابن عامر وأبو عمرو وحفص {أَجْرِيَ إِلَّا} [72] حيث وقع). [الإقناع: 2/663]
قال القاسم بن فيرُّه بن خلف الشاطبي (ت: 590هـ): (754- .... .... وَنَفْسِي يَاؤُهَا = وَرَبِّيَ مَعْ أَجْرِيَ وَإِنِّي وَلِي حُلاَ). [الشاطبية: 60]
- قال محمد بن أحمد الموصلي (شعلة) (ت: 656هـ): ([754] وذاك هو الثاني ونفسي ياؤها = وربي مع أجري وإني ولي حلا
ح: (ذاك): مبتدأ، (الثاني): خبر، (هو): ضمير الفصل، (نفسي ياؤها): مبتدأ وخبر، و(ربي) وما بعده: عطف على المبتدأ، (حلا): حال.
ص: يعني: الحرف المختلف فيه هو الثاني، وهو: {ننج المؤمنين} [103] لا الأول، وهو: {ثم ننجي رسلنا} [103] والمراد الثاني بعد: {ويجعل الرجس} [100]، وإلا فهو الثالث، لأن الأول: {فلايوم ننجيك ببدنك} [92].
ثم قال: ياءات الإضافة فيها، وهي خمس: {من تلقائ نفسي إن أتبع} [15]، {قل إي وربي إنه} [53]، {إن أجري إلا على الله} [72]، {إني أخافُ إن عصيتُ} [15]، {ما يكون لي أن أبدله} [15]). [كنز المعاني: 2/309]
- قال أبو شامة عبد الرحمن بن إسماعيل الدمشقي (ت: 665هـ): (ثم ذكر ياءات الإضافة وهي خمس، وأراد:
"مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِيَ إِنْ أَتَّبِعُ"، "قُلْ إِي وَرَبِّيَ إِنَّهُ لَحَقٌّ"، فتحها نافع وأبو عمرو.
{إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللَّهِ}، فتحها نافع وأبو عمرو وابن عامر وحفص.
"إِنِّيَ أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ"، "لِيَ أَنْ أُبَدِّلَهُ"، فتحهما الحرميان وأبو عمرو.
وحلا ليس برمز، وكذا كل ما كان مثله مما مضى ومما يأتي من الأبيات المذكور فيها عدد ياءات الإضافة؛ لأنه لم يذكر أحكامها في أواخر السور كما سبق بيانه، والهاء في ياؤها للسورة، وليس فيها من الزوائد شيء والله أعلم). [إبراز المعاني من حرز الأماني: 3/231]
- قال عبد الفتاح بن عبد الغني بن محمد القاضي (ت: 1403هـ): (754 - .... .... .... ونفسي ياؤها = وربّي مع أجري وإنّي ولي حلا
....
وفي هذه السورة من ياءات الإضافة: مِنْ تِلْقاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ، قُلْ إِي وَرَبِّي إِنَّهُ لَحَقٌّ، إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللَّهِ، إِنِّي أَخافُ، ما يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ. و(علا) جمع عليا تمييز). [الوافي في شرح الشاطبية: 289]
قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): ( (وَفِيهَا مِنْ يَاءَاتِ الْإِضَافَةِ خَمْسٌ) لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ إِنِّي أَخَافُ فَتَحَهُمَا
[النشر في القراءات العشر: 2/287]
الْمَدَنِيَّانِ، وَابْنُ كَثِيرٍ وَأَبُو عَمْرٍو نَفْسِي إِنْ، وَرَبِّي إِنَّهُ فَتَحَهُمَا الْمَدَنِيَّانِ، وَأَبُو عَمْرٍو أَجْرِيَ إِلَّا فَتَحَهَا الْمَدَنِيَّانِ، وَأَبُو عَمْرٍو وَابْنُ عَامِرٍ وَحَفْصٌ.
(وَفِيهَا زَائِدَةٌ) تَنْظُرُونَ أَثْبَتَهَا فِي الْحَالَيْنِ يَعْقُوبُ وَاللَّهُ تَعَالَى الْهَادِي لِلصَّوَابِ). [النشر في القراءات العشر: 2/288]
- قال محمد بن محمد بن محمد بن علي ابن الجزري (ت: 833هـ): (ياءات الإضافة خمس:
{لي أن} [15]، {إني أخاف} [15] فتحهما المدنيان وابن كثير وأبو عمرو.
{نفسي إن} [15]، و{وربي إنه} [53] فتحهما المدنيان وأبو عمرو.
{أجري إلا} [72] فتحها المدنيان وأبو عمرو وابن عامر وحفص). [تقريب النشر في القراءات العشر: 545]
- قال محب الدين محمد بن محمد بن محمد النُّوَيْري (ت: 857هـ): ([و] فيها [أي: في سورة يونس] من ياءات الإضافة خمس:
نفسي إن [15]، وإني أخاف [15] فتحهما المدنيان وابن كثير، وأبو عمرو.
ونفسي إن [15]، وربي إنه [53] فتحهما المدنيان [وأبو عمرو].
[و] إن أجري إلّا [72] فتحها المدنيان، وأبو عمرو، وابن عامر، وحفص). [شرح طيبة النشر للنويري: 2/376]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (ياءات الإضافة خمس: "لي أن، إني أخاف، نفسي إن" [الآية: 15] "وربي إنه" [الآية: 53] "إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا" [الآية: 72] وياء زائدة "تُنْظِرُون" [الآية: 71] ). [إتحاف فضلاء البشر: 2/121] قال علي بن محمد الصفاقسي (ت: 1118هـ): (وفيها من ياءات الإضافة خمس {لي أن أبدله} [15] و{إني أخاف} {نفسي إن} {وربي إنه} [53] و{أجري إلا} [72] ). [غيث النفع: 708]
- قال محمد بن الحسن بن محمد المنير السمنودي (ت: 1199هـ):(ياءات الإضافة خمس:
{لي أن أبدله} [15] و{نفسي إن} [15] و{إني أخاف} [15]، {وربيإنه لحق} [53]، {إن أجري إلا على الله} [72] فتح الجميع أبو جعفر). [شرح الدرة المضيئة: 147]