الموضوع: دراسة الحال
عرض مشاركة واحدة
  #7  
قديم 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م, 09:49 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي حال من الفاعل أو من المفعول

حال من الفاعل أو من المفعول
1- {أتأخذونه بهتاناً وإثماً مبينا} [20:4]
مصدران في موضع الحال من الفاعل، التقدير: باهتين وآثمين، أو من المفعول، أي مبهتاً البحر [
207:3]، البيان [248:1]
2- {وهو الذي يرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته} [57:7]
{بشراً}، بالباء: حال من الفاعل أو من المفعول، وبالنون كذلك.
البحر [
316:4]
3- {إذا لقيتم الذين كفروا زحفاً فلا تولوهم الأدبار} [15:8]
{زحفاً}: حال من المفعول، أي لقيتموهم وهم جمع كثير، وأنتم قليل، وقيل: من الفاعل، أي وأنتم زحف من الزحوف، وقيل: حال من الفاعل ومن المفعول، أي متزاحفين البحر [
474:4]
4- {أو يأتيهم العذاب قبلاً} [55:18]
{قبلاً}: حال من الضمير، أو من العذاب الجمل [
31:3]
5- {فأتبعوهم مشرقين} [60:26]
{مشرقين}: حال من الفاعل. وقيل: مشرقين، أي في ضياء، فعلى هذا يكون حالاً من المفعول. البحر [
19:7]
6- {وإن من أهل الكتاب لمن يؤمن بالله وما أنزل إليكم وما أنزل إليهم خاشعين لله لا يشترون بآيات الله ثمناً قليلاً} [199:3]
{خاشعين}: حال من ضمير (يؤمن) وكذلك (لا يشترون) وقيل: من ضمير (إليهم) البحر [
148:3]، البيان [238:1]
7- {وأن أقيم وجهك للدين حنيفاً} [105:10]
{حنيفاً}: حال من الضمير في (أقيم) أو من المفعول البحر [
196:5]
8- {وإن طلقتموهن من قبل أن تمسوهن وقد فرضتم لهن فريضة فنصب ما فرضتم} [237:2]
{وقد فرضتم}: حال من الفاعل، أو من المفعول. الجمل [
194:1]
البحر [
234:2]، العكبري [56:1]
9- {ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون} [267:2]
{تنفقون}: حال من الفاعل، وهي حال مقدرة، لأن الإنفاق منه يقع بعد اقصد إليه، ويجوز أن يكون حالاً من المفعول، لأن في الكلام ضميراً يعود إليه
البحر [
318:2]، العكبري [64:1]
10- {أو لم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها} [41:13]
{ننقصها}: حال من ضمير الفاعل، أو من الأرض.
العكبري [
35:2]، الجمل [504:2]
11- {وأورثنا الأرض نتبوأ من الجنة حيث نشاء} [74:39]
{نتبوأ}: حال من الفاعل، أو من المفعول. العكبري [
113:2]
12- {أفتتخذونه وذريته أولياء من دوني وهم لكم عدو} [50:18]
{وهم لكم عدو}: حال من مفعول الاتخاذ، أو فاعله؛ لأن فيها مصححاً لكل من الوجهين، وهو الرابط الجمل [
30:3]
13- {الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون}[11:23]
{هم فيها خالدون}: حال مقدرة من الفاعل، أو من المفعول العكبري [
77:2]
14- {لكن الله يشهد بما أنزل إليك أنزله بعلمه} [166:4]
{بعلمه}: حال من الهاء، أي أنزله معلوماً، أو حال من الفاعل، أي أنزله عالماً به
العكبري [
113:1]، الجمل [449:1]
15- {ولقد جئناهم بكتاب فصلناه على علمٍ} [52:7]
{على علم}: حال من فاعل (فصلناه) وقيل: التقدير مشتملاً على علم؛ فيكون حالاً من المفعول البحر [
306:4]، العكبري [153:1]
16- {ليحملوا أوزارهم كاملة يوم القيامة ومن أوزار الذين يضلونهم بغير علم} [25:16]
{بغير علم}: حال من الفاعل، وهو أولى؛ إذ هو المحدث عنه المسند إليه الإضلال على جهة الفاعلية، والمعنى: أنهم يقدمون على هذا الإضلال جهلاً منهم بما يستحقونه من العذاب الشديد. وقيل: حال من المفعول، أي يضلون من لا يعلم أنهم ضلال
البحر [
48:5]، الكشاف [106:2]
17- {وأوفوا الكيل والميزان بالقسط} [152:6]
{بالقسط}: حال من الفاعل، أي مقسطين، أو من المفعول، أي تاما العكبري [
147:1]
18- {ليجزي الذين آمنوا وعملوا الصالحات بالقسط} [4:10]
{بالقسط}: حال من الفاعل، أي ملتبساً بالقسط، أو من المفعول، أي ملتبسين به
الجمل [
328:2]
19- {ليعلم أني لم أخنه بالغيب} [52:12]
{بالغيب}: حال من الفاعل، أي غائبة عنه، أو من المفعول، أي غائباً عني
البحر [
318:5]، الجمل [453:2]
20- {جنات عدن التي وعد الرحمن عباده بالغيب} [61:19]
{بالغيب}: حال، أي وعدها وهي غائبة عنهم، أو هم غائبون عنها
البحر [
202:6]
حال من المفعول الأول، أو من المفعول الثاني.
21- {إنما تنذر الذين يخشون ربهم بالغيب} [18:35]
{بالغيب}: حال من الفاعل أو المفعول، أي يخشون ربهم غائبين غافلين عن عذابه، أو يخشون عذابه غائباً عنهم الجمل [
387:3]، البحر [308:7]
22- {من خشي الرحمن بالغيب} [33:50]
{بالغيب}: حال من المفعول، أي وهو غائب عنه، أو من الفاعل، أي في الخلوة
البحر [
308:8]
23- {لتخرج الناس من الظلمات إلى النور بإذن ربهم} [1:14]
{بإذن ربهم}: حال من الناس، أي مأذوناً لهم، أو من ضمير الفاعل، أي مأذوناً لك العكبري [
35:2]، الجمل [506:2]
24- {أو يأخذهم على تخوف} [47:16]
{على تخوف}: حال من الفاعل، أو من المفعول في (يأخذهم)
العكبري [
43:2]
25- {أيمسكه على هون} [59:16]
{على هون}: حال من الفاعل، أو من المفعول، أي يمسكها مهانة ذليلة
البحر [
504:5]، العكبري [44:2]
26- {أقتلت نفسا زكية بغير نفس} [74:18]
{بغير نفس}: أي قتلته ظالماً أو مظلوماً العكبري [
56:2]، الجمل [38:3]
27- {فإن تولوا فقل آذنتكم على سواء}[109:21]
على سواء حال من الفاعل ومن المفعول، أي مستوين في العلم بما أعلمتكم به
العكبري [
72:2]
28- {أريد أن أنكحك إحدى ابنتي هاتين على أن تأجرني ثماني حجج} [27:28]
{على أن تأجرني}: حال من الفاعل أو من المفعول في (أنكحك)
البحر [
115:7]، العكبري [92:2]
29- {فبصرت به عن جنب} [11:28]
{عن جنب}: حال من (به) أي بعيداً، أو من الفاعل في (بصرت) أي مستخفية
العكبري [
92:2]
30- {ودخل المدينة على حين غفلة من أهلها} [15:28]
{على حين}: حال من المدينة، ويجوز أن يكون حالاً من الفاعل، أي مختلساً
العكبري [
92:2]، الجمل [339:3]
31- {إنا أرسلنا بالحق بشيراً ونذيراً} [24:35]
{بالحق}: حال من الفاعل، أي محقين، أو من المفعول، أي محقاً
البحر [
309:7-310]
32- {إنا أنزلنا عليك الكتاب للناس بالحق} [41:39]
{بالحق}: حال من فاعل (أنزلنا) أو من مفعوله الجمل [
611:3]
33- {يوم يسمعون الصيحة بالحق} [42:50]
بالحق، حال من الواو في (يسمعون) أي ملتبسين بالحق، أو من الصيحة، أي ملتبسة بالحق. الجمل [
195:4]
34- {نحن نقص عليك نبأهم بالحق} [13:18]
{بالحق}: حال من فاعل (نقص) أو من مفعوله الجمل [
10:3]
35- {لأخذنا منه باليمين} [45:69]
{باليمين}: حال من الفاعل أو من المفعول
العكبري [
142:2]، الجمل [395:4]
36- {آيتك ألا تكلم الناس ثلاثة أيام إلا رمزاً} [41:3]
قرئ (رمزاً) جمع رمز، حال من الفاعل ومن المفعول، كما في قول الشاعر:
فلئن لقيتك خاليين لنعلمن ..... أبي وأيك فارس الأحزاب
البحر [453:2]
37- {يغشي الليل النهار يطلبه حثيثا} [54:7]
يطلبه حال من الفاعل من حيث المعنى، وهو الليل؛ إذ هو المحدث عنه قبل التعدية. وتقديره: حاثاً أو محثاً، ويجوز أن يكون حالاً من النهار، تقديره: محثوثاً
البحر [
309:4]
38- {فأتت به قومها تحمله} [27:19]
{تحمله}: حال من ضمير (مريم) أو من ضمير (عيسى)
العكبري [
60:2]، الجمل [60:3]
39- {أخذته العزة بالإثم} [206:2]
{بالإثم}: الباء للمصاحبة حال من الفاعل أو من المفعول البحر [
117:2]
40- {وترزق من تشاء بغير حساب} [27:3]
{بغير}: حال من المفعول المحذوف، أي ترزق من تشاء غير محاسب، أو حال من الفاعل، أي غير محاسب له أو غير مضيق له العكبري [
73:1]
41- {إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب} [10:39]
بغير حساب حال من الأجر، أي موفراً، أو من الصابرين، أي غير محاسبين
العكبري [
112:2]
42- {وإما تخافن من قوم خيانة فانبذ إليهم على سواء} [58:8]
تحتمل (على سواء) أن تكون حالاً من الفاعل في (انبذ) أي كائناً على طريق قصد، أو من الفاعل والمجرور، أي كائنين على استواء في العلم أو في العداوة
البحر [
510:4]


رد مع اقتباس