الموضوع: دراسة الحال
عرض مشاركة واحدة
  #6  
قديم 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م, 09:48 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي الحال المقدرة

الحال المقدرة
هي المستقبلة المغني: [517]
1- {خالدين فيها}
حال مقدرة: البحر [
3: 192]، [5: 68]، [263]، [7: 476].
العكبري [
1:72]، [80]، [91]، [103]، [11]، [2: 97].
الكشاف [
1: 487]
2- {والنخل والزرع مختلفاً أكله} [6: 141]
{مختلفاً أكله}: حال مقدرة، لأنه لم يكن وقت الإنشاء مختلفاً، الظاهر عود الضمير في (أكله) على الزرع، وحذف حال النخل، أو الحال مختصة بالزرع، لأن أنواعه مختلة الشكل جداً البحر [
4: 236]
3- {وتنحتون الجبال بيوتاً} [7: 74]
{بيوتاً}: حال مقدرة، إذ لم تكن الجبال وقت النحت بيوتاً.
البحر [
4: 329]، المغني: [515]
4- {وخروا له سجداً} [12: 100]
{سجداً}: حال مقدرة، لأن السجود يكون بعد الخرور. العكبري [
2: 31]
5- {خروا سجداً وبكياً} [19:58]
{سجداً}: حال مقدرة قاله الزجاج لأنه حال الخرور لا يكون ساجداً البحر [
6: 200]
6- {وخر راكعاً وأناب} [38: 24]
{راكعاً}: حال مقدرة. البحر [
7: 397]، العكبري [2: 19]
7- {ثم لنحضرنهم حول جهنم جثيا} [19: 68]
{جثيا}: حال مقدرة. البحر [
208:6]
8- {يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهداً ومبشراً ونذيراً وداعياً إلى الله بإذنه وسراجاً منيراً} [45:33، 46]
أحوال مقدرة البحر [
238:7]
9- {وبشرناه بإسحاق نبياً من الصالحين} [112:37]
لا بد من تقدير مضاف محذوف، أي وبشرناه بوجود إسحاق نبياً، أي يوجد مقدرة نبوته، فالعامل في الحال الوجود، لا فعل البشارة.
الكشاف [
58:4-59]
10- {لتدخلن المسجد الحرام إن شاء الله آمنين محلقين رءوسكم ومقصرين} [27:48]
{آمنين}: حال مقارنة، محلقين ومقصرين: حالان مقدران.
البحر [
101:8]، العكبري [125:2]، أمالي الشجري [279:2-280]
11- {إن الإنسان خلق هلوعاً * إذا مسه الشر جزوعاً * وإذا مسه الخير منوعاً} [19:70-21]
{هلوعا، جزوعا، منوعا}: أحوال مقدرة العكبري [
142:2]،
الجمل [
399:4]
12- {خذوا ما آتيناكم بقوة} [63:2]
{بقوة}: حال مقدرة، أي خذوا الذين آتيناكموه عازمين على الجد في العمل به.
العكبري [
23:2]
13- {ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون} [267:2]
{تنفقون}: حال من الفاعل، وهي حال مقدرة، لأن الإنفاق منه يقع بعد القصد إليه. البحر [
318:2]، والعكبري [64:1]
14- {وأرسلنا الرياح لواقح} [22:15]
لواقح: حال مقدرة. العكبري [
39:2]، الجمل [435:2]
15- {فأنبتنا به جنات وحب الحصيد والنخل باسقات لها طلع نضيد} [9:50-10]
{باسقات لها طلع نضيد}: حالان مقدرتان؛ لأنها وقت الإنبات لم تكن طوالاً.
البحر [
122:8]
16- {من قبل أن نطمس وجوهاً فنردها على أدبارها} [47:4]
{على أدبارها}: حال من ضمير الوجوه، حال مقدرة
العكبري [
102:1]، البحر [267:3]
17- {أولئك أصحاب الجنة خالدين فيها جزاء بما كانوا يعملون} [14:46]
في أمالي الشجري [
190:2]: "يحتمل عامل النصب في خالدين" على الحال وجهين:
أحدهما أن يكون ناصبة ما في (أولئك) من معنى أشير، فتكون الحال على هذا حالاً مقدرة، مثلها في قوله: (فادخلوها خالدين) أي مقدرين الخلود.
والوجه الآخر: أن تنصب (خالدين) (بأصحاب)، فلا تكون حالاً مقدرة كأنه قيل: أولئك مالكو الجنة خالدين فيها.
18- {طبتم فادخلوها خالدين} [73:39]
أي مقدرين الخلود أمالي الشجري [
271:2]
19- {قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق قل هي للذين آمنوا في الحياة الدنيا خالصة يوم القيامة} [32:7]
في أمالي الشجري [
280:2]: "قرأ نافع وحده (خالصة) رفعاً. فمن نصبها جعلها حالاً من الذكر الذي في خبر (هي) لأن التقدير: هي ثابتة للذين آمنوا في حال خلوصها لهم يوم القيامة".


رد مع اقتباس