المصدر على (فِعَال)
المصدر على (فِعَال) :
1- {إن إلينا إيابهم} [25:88] في القاموس: (الأوب، والإياب: الرجوع). و في [سيبويه: 2/232]:(و قالوا: آبت الشمس إيابًا.). 2- {ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء إن أردن تحصنًا} [24:33] في المفردات: (بغت المرأة بغاء: إذا فجرت، وذلك لتجاوزها إلى ما ليس لها.) [الكشاف:3/293] 3-{ الذي جعل لكم الأرض فراشًا والسماء بناءً} [22:2] (ب) {الله الذي جعل لكم الأرض قرارًا والسماء بناءً} [64:40] في [الكشاف: 1/234]: (البناء: مصدر سمى به المبنى، بيتًا كان أو قبة أو خباء. ). 4- {ثم إني دعوتهم جهارًا } في [الكشاف: 4/162]: (جهارًا: منصوب بدعوتهم نصب المصدر، لأن الدعاء أحد نوعية الجهار. . . أو لأنه أراد بدعوتهم: جاهرتهم). [البحر: 8/339] 5- {ختامه مسك} [26:82] في القاموس: (ختمه يختمه ختمًا وختامًا: طبعه) 6- {كتب عليكم الصيام} [183:2] =4 (ب) {أو عدل ذلك صيامًا} [95:5] في القاموس: (صامك صومًا وصيامًا: أمسك عن الطعام والشراب) و في [سيبويه: 2/232]: (و قالوا: قام يقوم قيامًا، وصام يصوم صيامًا، كراهية للمفعول.). 7- {هو الذي جعل الشمس ضياءً} [5:10] (ب) {ولقد آتينا موسى وهارون الفرقان وضياءً} [48:21] (ج) {من إله غير الله يأتيكم بضياءٍ} [71:28] في [الكشاف: 2/225]: (الضياء أقوى من النور) و في [البحر: 5/126]: {جعل الشمس ضياء}, أي: ذات ضياء,أو مضيئة, أو نفس الضياء مبالغة (جعل) يحتمل أن يكون بمعنى صير، فيكون ضياء مفعولاً ثانيًا، ويحتمل أن يكون بمعنى خلق، فيكون (ضياء) حالاً وقيل: يجوز أن يكون ضياء جمع ضوء كحوض وحياض، وهذا فيه بعد). 8- {قل لن ينفعكم الفرار} [16:33] (ب) {لو اطلعت عليهم لوليت منهم فرارًا} [18:18] = 3. في [سيبويه: 2/217]: (و مما تقاربت معانيه، فجاءوا به على مثال واحد نحو الفرار, والشراد, والشماس, والنفار. ) 9- {كتب عليكم القصاص في القتلى} [178:2] = 4 في المفردات: (القصاص: تتبع الدم بالقود.). 10 – {الذين يذكرون الله قيامًا وقعودًا} [191:3] =6. و في [سيبويه: 2/232]: (وقالوا: قام يقوم قيامًا, وصام يصوم صيامًا, كراهية للمفعول.). و انظر [الكشاف: 1/500, 1/646],[البحر: 3/170, 4/25] 11- {ألم نجعل الأرض كفاتًا أحياءً وأمواتًا} [77: 25-26] في [الكشاف: 4/203]: (الكفات: من كفت الشيء: إذا ضمه وجمعه، وهو اسم ما يكفت به، كقولهم: الضمام والجماع لما يضم ويجمع، يقال: هذا الباب جماع الأبواب، وبه انتصب أحياءً وأمواتًا , أو بفعل مضمر.). و في [العكبري: 2/148]: (كفاتًا: جمع كافت، مثل صائم وصيام، وقيل: هو مصدر مثل كتاب وحساب , والتقدير: ذا كفت, أي: جمع.). [معاني القرآن: 3/324]:ظاهره أنه مصدر. 12- {قد خسر الذين كذبوا بلقاء الله} [31:6] من الأفعال التي جاءت لها مصادر كثيرة الفعل لقى، فقد ذكر أبو حيان أن له أربعة عشر مصدرًا وذكرها في [البحر: 1/62] و قال السيوطي في [المزهر: 2/54]: (ليس في كلامهم مصدر على عشرة ألفاظ إلا مصدرًا واحدًا, وهو لقيت زيدًا لقاءً. ). 13- {وهم يجادلون في الله وهو شديد المحال} [13:13] في المفردات: {و هو شديد المحال}, أي: الأخذ بالعقوبة، قال بعضهم: هو من قولهم: محل به محلاً ومحالاً: إذا أراده بسوء.). و انظر [الكشاف: 2/353], [البحر: 3/358] 14- {وليستعفف الذين لا يجدون نكاحًا} [33:24] =2 (ب) {ولا تعزموا عقدة النكاح حتى يبلغ الكتاب أجله} [235:2] =2 في [سيبويه: 2/215]:(ونظيرها سقته سياقًا، ونكحها نكاحًا، وسفدها سفادًا.). و في المفردات: (أصل النكاح للعقد، ثم استعير للجماع.). |
قراءات (فِعَال) من السبع
قراءات (فِعَال) من السبع :
1- {لإيلاف قريش إيلافهم} [1:106، 2] قرأ ابن عامر: (لإلاف) بغير ياء بعد الهمزة، مصدر (ألف) ثلاثيًا يقال: ألف الرجل إلفًا وإلافا. وقرأ أبو جعفر بياء ساكنة من غير همز قيل: إنه لما أبدل الثانية ياء حذف الأولى حذفًا على غير قياس، وقرأ أبو جعفر: (إلافهم) بهمزة مكسورة من غير ياء، مصدر ألف الثلاثي. [الإتحاف 444],[ النشر: 2/403 - 404],[غيث النفع: 293],[ الشاطبية: 298] 2- {فجعلهم جذاذًا} [58:21] الكسائي بكسر الجيم (جذاذًا) , والباقون بالضم ,وهما لغتان في متفرق الأجزاء المكسور جمع جذيذ كخفيف, وخفاف, أو جذاذة، والمضموم جمع جذاذة كقراءة وقراء , وقيل: هي في لغاتهم كلها مصادر. [الإتحاف: 311],[النشر: 2/324],[غيث النفع: 171],[ الشاطبية: 250] 3- {وآتوا حقه يوم حصاده} [141:6] قرأ البصريان, وابن عامر, وعاصم: (حصاده) بفتح الحاء ,والباقون بكسرها. [النشر: 2/662],[ الإتحاف: 219],[ غيث النفع: 99],[ الشاطبية: 203] و في [البحر: 2/234]:(الحصاد، بفتح الحاء وكسرها، مصدر أيضًا.). [سيبويه: 2/217] 4- {إن قتلهم كان خطأ كبيرًا} [31:17] في [النشر: 2/234]: (و اختلفوا في (خطأ كبيرًا) , فقرأ ابن كثير: (خطاءً) بكسر الخاء ,وفتح الطاء, وألف ممدودة بعدها., وقرأ أبو جعفر, وابن ذكوان: (خطأ) بفتح الخاء, والطاء من غير ألف, ولا مد، واختلف عن هشام.). [الإتحاف: 283،],[ غيث النفع: 152],[الشاطبية: 237] و في [البحر: 6/32]:(قرأ ابن كثير بكسر الخاء وفتح الطاء والمد، وهي قراءة طلحة وشبل والأعمش ويحيى بن خالد بن إلياس وقتادة والحسن والأعرج. قال النحاس: لا أعرف لهذه القراءة وجهًا، ولذلك جعلها أبو حاتم غلطًا، وقال الفارسي: هي مصدر من خاطأ يخاطئ، وإن كنا لم نجد خاطأ، ولكن وجدنا تخاطأ، وهو مطاوع خاطأ فدلنا عليه). 5- {ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعضٍ لهدمت صوامع} [40:22] (ب) {ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعضٍ لفسدت الأرض} [251:2] في [الإتحاف: 161]:(واختلف في (دفع) هنا [البقرة: 251]. وفي الحج: فنافع وأبو جعفر ويعقوب بكسر الدال وألف بعد الفاء، مصدر دفع ثلاثيًا، نحو كتب كتابًا، ويجوز أن يكون مصدر دافع, والباقون بفتح الدال وسكون الفاء، مصدر دفع يدفع ثلاثيًا.). [النشر: 2/230]، [غيث النفع: 54],[الشاطبية: 164],[ البحر: 2/269، 6/373] 6- {الذي جعل لكم الأرض مهدًا} [10:43, 53:20] (ب) {ولبئس المهاد} [206:2] (ج) {وبئس المهاد} [12:3، 197، 18:13] (د) {لهم من جهنم مهاد} [41:7] (ه) {فبئس المهاد} [56:38] (و) {ألم نجعل الأرض مهادًا} [6:78] قرأ الكوفيون (مهدًا) بفتح الميم وإسكان الهاء من غير ألف هنا (طه) وفي الزخرف. و قرأ الباقون بكسر الميم وفتح الهاء وألف بعدها. اتفقوا على الحرف الذي هو في النبأ أنه كذلك، اتباعًا لرءوس الآي بعده. [النشر: 2/320],[ الإتحاف: 303، 384],[غيث النفع: 164],[ الشاطبية: 247],[ غيث النفع: 233],[ النشر: 368/2] و في [البحر: 6/251]: (قال المفضل: مصدران، وقال أبو عبيد: مهاد اسم، ومهد الفعل، يعني المصدر، وقال آخرون: مهد مفرد , ومهاد جمعه.). 7- {ولا يوثق وثاقه أحد} [26:89] قرأ أبو جعفر وشيبة ونافع (وثاقه) بكسر الواو، والجمهور بفتحها [البحر: 472/8] 8- {هي أشد وطأً} [6:3] قرأ ابن عامر: (وطاء) بكسر الواو , وألف على وزن قتال، مصدر واطأ. [الإتحاف: 426],[ النشر: 393:2],[ غيث النفع: 268],[الشاطبية:291] |
قراءات (فِعَال) من الشواذ
قراءات (فِعَال) من الشواذ:
1- {ولما جهزهم بجهازهم قال} [59:12] (ب) {فلما جهزهم بجهازهم جعل} [70:12] قرأ يحيى بن يعمر: بجهازهم، بكسر الجيم .[ابن خالويه: 64] 2- {يجعلون أصابعهم في آذانهم من الصواعق حذر الموت} [19:2] قرأ قتادة والضحاك بن مزاحم وابن أبي ليلى: (حذار)[البحر: 1/87],[ ابن خالويه: 3 ] 3- {قد أنزلنا عليكم لباسًا يواري سوآتكم وريشًا} [26:7] في [معاني القرآن: 1/375]: (ورياشًا), فإن شئت جعلت (رياش) جمعًا واحده الريش، وإن شئت جعلت الرياش مصدرًا، في معنى الريش، كما يقال: (لبس ولباس). و في [البحر: 4/482]:(قرأ عثمان, وابن عباس, والحسن, ومجاهد, وقتادة: (و رياشًا), فقيل: هما مصدران بمعنى واحد، راشه يرشه ريشًا ورياشًا: أنعم الله عليه. و قال الزمخشري: (رياش جمع ريش كشعب وشعاب.). [الإتحاف: 223],[ ابن خالويه: 42 ] 4- {إني نذرت للرحمن صومًا} [26:19] قرأ زيد بن علي: (صيامًا)، [البحر: 6/185], (صمتًا): أنس بن مالك [ابن خالويه: 84] 5- {وكان بين ذلك قوامًا} [67:25] قرأ حسان بن عبد الرحمن: (قوامًا) بالكسر، فقيل: لغتان بمعنى واحد، وقيل: الكسر ما يقام به الشيء. . . وقيل: مبلغًا وسدادًا. [البحر: 4/514],[ ابن خالويه:105 ] و في [المحتسب 125:2]:(القوام: ملاك الشيء الأمر وعصامه، يقال: ملاك أمرك,وقوامه أن تتقي الله في سرك ,وعلانيتك.). 6- {وكذبوا بآياتنا كذابًا} [28:78] قرأ على وعوف الأعرابي: (كذابًا) بالتخفيف، وذلك لغة اليمن بأن يجعلوا مصدر (كذب) مخففا كذابًا، بالتخفيف، مثل كتب كتاباً، قال الأعشى: فصدقتها وكذبتها = والمرء ينفعه كذابه قال أبو الفتح: يقال كذب يكذب كذبًا وكذابا، وكذب كذابًا بتشديد الذال فيهما، وقالوا أيضًا: كذاب خفيفة، وحكى أبو حاتم عن عبد الله بن عمر: {و كذبوا بآياتنا كذابًا} [28:78]) [المحتسب: 2/348] و في[ سيبويه: 2/215]:(وكذب يكذب كذبًا, وقالوا: كذابًا، جاءوا به على فعال، كما جاء على فعول.). 7- {فطفق مسحًا بالسوق والأعناق} [33:38] قرأ زيد بن علي: (مساحًا) على وزن قتال. [البحر: 7/397] |
الساعة الآن 10:50 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة