جمهرة العلوم

جمهرة العلوم (http://jamharah.net/index.php)
-   المعجم النحوي (http://jamharah.net/forumdisplay.php?f=496)
-   -   دراسة الحال (http://jamharah.net/showthread.php?t=21935)

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 09:45 AM

دراسة الحال
 
دراسة الحال

الحال الجامدة
في التسهيل: [
108]: "واشتقاقه، وانتقاله غالبان، لا لازمان".
وقال الرضي في شرح الكافية [
1: 190]: "هذا رد على النحاة، فإن جمهورهم شرطوا اشتقاق الحال، وإن كان جامداً تكلفوا رده بالتأويل إلى المشتق، قالوا: لأنها في المعنى صفة، والصفة مشتقة أو في معنى المشتق، فقالوا في نحو: هذا يسراً أطيب منه رطباً: هذا ميسراً أطيب منه مرطباً و(هذه ناقة الله لكم آية): أي دالة. وقال المصنف- وهو الحق-: لا حاجة إلى هذا التكلف، لأن الحال هو المبين للهيئة.. وكل ما قام بهذه الفائدة فقد حصل فيه المطلوب من الحال، فلا يتكلف تأويله بالمشتق، وكذا رد عليهم اشتراط اشتقاق الصفة، كما يجيء في بابها، ومع هذا فلا شك أن الأغلب في الحال والوصف الاشتقاق".
الآيات
1- {وتنحتون الجبال بيوتاً} [7: 74]
{بيوتاً}: حال جامدة المغني [
515]، الكشاف[2: 122]،
البحر [
4: 329]
2- {وقد خلقكم أطواراً} [71: 14]
{أطواراً}: حال مؤولة بالمشتق، أي منتقلين من حال إلى حال.
الكشاف: [
4: 618]، الجمل:[4: 404]
3- {ومزاجه من تسنيم. عيناً يشرب بها المقربون} [83- 28]
{عيناً}: حال، لأنها بمعنى جارية، فهي حال من (تسنيم) على أن (تسنيماً) اسم للماء الجاري من علو الجنة، فهو معرفة، وتقديره: ومزاجه من الماء جارياً من علو البيان [
2: 502]، الكشاف [4: 423]، البحر [8: 442]،
معاني القرآن للفراء[
3: 249]
4- {ولكم فيها ما تدعون. نزولا من غفور رحيم} [41: 31، 32]
النزل: رزق النزيل، وهو الضيف، وانتصابه على الحال.
الكشاف [
4: 199]، البحر[7: 497]، البيان[2: 340]، العكبري [2: 116]
5- {أأسجد لمن خلقت طيناً} [17: 61]
{طيناً}: حال. الكشاف[
2: 676]، شرح الأشموني
وفي البيان [
2: 94]: "تمييز، أو منصوب بحذف حرف الجر، أي من طين".
6- {فآتت أكلها ضعفين} [2: 265]
المفعول الأول محذوف، أي صاحبها، ويحتمل أن يكون (ضعفين) مما لا يراد به شفع الواحد، بل يكون من التثنية التي يقصد بها التكثير، أي أضعافاً كثيرة. البحر [
2: 312]، العكبري [1: 63]
7- {وأسروه بضاعة} [12: 19]
{بضاعة}: حال، أي متجراً لهم ومكسباً. البحر [
5: 290]
8- {فأما الزبد فيذهب جفاء} [13: 17]
في النهر [
5: 380]: "الجفاء: اسم لما يجفاه السيل، أي يرمي به. يقال: جفأت القدر بزبدها، وجفا السيل بزبده وأجفأ وأجفل. وقال ابن الأنباري: جفاء: متفرقاً من جفأت الريح الغيم: إذا قطعته"
حال من الضمير في يذهب العائد على الزبد البيان [
2: 51]
قال الرضي في شرح الكافية [
1: 190]: «ومنها (الجامدة) الحال في نحو: بوبته باباً باباً، وجاءوني رجلاً رجلاً، وواحداً واحداً، ورجلين، ورجالاً رجالاً، أي مفصلاً هذا التفصيل المعين. وضابطه: أن تأتي للتفصيل بعد ذكر المجموع بجزئه مكرراً.
وكذا إن أتى لبيان الترتيب بعد ذكر المجموع بجزئه معطوفاً عليه "بالفاء"، أو "بثم"، نحو: دخلوا رجلاً فرجلاً، ومضوا كبكبة ثم كبكبة، أي مترتبين هذا الترتيب المعين».
{كلا إذا دكت الأرض دكا دكا، وجاء ربك والملك صفا صفا} [89: 21- 22]
{دكا دكا}: حال كقولهم بابا بابا: منصوب على المصدر المؤكد؛ وكرر للتوكيد. {صفاً صفاً}: منصوب على المصدر في موضع الحال" العكبري [
3: 154]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 09:46 AM

الحال الموطئة
 
الحال الموطئة
قال الرضي في شرح الكافية [190:1]: «فمن الأحوال التي جاءت غير مشتقة قياساً الحال الموطئة، وهي اسم جامد موصوف بصفة هي الحال في الحقيقة، فكأن الاسم الجامد وطأ الطريق لما هو حال في الحقيقة، لمجيئه قبلها موصوفاً بها، وذلك نحو قوله تعالى: (إنا أنزلناه قرآنا عربيا)».
وفي المغني: [
517]: «هي الجامدة الموصوفة".
1- {إنا أنزلناه قرآناً عربياً} [12: 2]
{عربيا}: صفة، أو حال أخرى. البيان [
2: 32]
{قرآناً}: أو منصوب على المدح. الكشاف [
125:4]
أو منصوب على الاختصاص والمدح. الكشاف [
483:7]، [424]
منصوب على القطع. معاني القرآن للفراء [
2: 25]
أو على المصدر. البحر [
7: 483]
2- {مصدق لساناً عربياً} [46: 12]
{لساناً عربياً}: حالان. البيان [
2: 369]
أو حال موطئه. البحر [
8: 59]
3- {فتمثل لها بشرا سويا}. [19: 17]
{حال موطئه}. البحر [
6: 180]، المغنى: [517]، الجمل [3: 56]
4- {إن هذه أمتكم أمة واحدة}. [21: 92]
(ت‌) {وإن هذه أمتكم أمة واحدة} [23: 52]
{أمة}، بالنصب حال. البيان [
2: 168]، البحر [6: 337]، الجمل [3: 195]
5- {لولا نزل عليه القرآن جملة واحدة} [25: 32]
{جملة}: حال من القرآن، أي مجتمعاً العكبري [
2: 85]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 09:47 AM

الحال اللازمة والملازمة
 
الحال اللازمة والملازمة
1- {ربنا ما خلقت هذا باطلاً} [3: 191]
{باطلاً}: أحسن الأعاريب انتصابه على الحال، وهو من الحال التي لا يستغنى عنها، نحو: (وما خلقنا السموات والأرض وما بينهما لاعبين)
البحر [
3: 140]
2- {أألد وأنا عجوز وهذا بعلي شيخاً} [11: 72]
انتصب (شيخا) على الحال عند البصريين، وخير التقريب عند الكوفيين، ولا يستغنى عن هذه الحال البحر [
5: 244]
3- {وما خلقنا السموات والأرض وما بينهما لاعبين} [44: 38]
{لاعبين}: حال لا يستغنى عنها. العكبري [
2: 121]
4- {وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما لاعبين} [21: 16]
العكبري [
2: 69]، الجمل [3: 120]
5- {وأن الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء} [57: 29]
{يؤتيه}: خبر، أو خبر ثان. بيد الله: حال لازمة، لأن كونه بيد الله لا ينتقل البتة
الجمل [
492:4]
6- {ثم نفخ فيه أخرى فإذا هم قيام ينظرون} [39: 68]
قرأ زيد بن علي: (فإذا هم قياماً) بالنصب على الحال، وهي حال لا بد منها، إذ هي محط الفائدة البحر [7: 441]
7- {شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولو العلم قائماً بالقسط} [3: 18]
{قائماً بالقسط}: حال ملازمة. المغني: [
517]
8- {كتاب أنزلناه إليك مبارك} [38: 29]
قرئ (مباركاً) على الحال اللازمة البحر
[395:7]
9- {شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى} [2: 185]
{هدى}: مصدر في موضع الحال وضع موضع اسم الفاعل حال لازمة، وكذلك
(بينات). البحر
[40:2]
10- {ها أنتم هؤلاء حاججتم فيما لكم به علم} [3: 66]
{حاججتم}: جملة حالية، وهي من الأحوال الملازمة التي لا يستغنى عنها
البحر
[486:2]
11- {وما لنا لا نؤمن بالله وما جاءنا من الحق} [5: 84]
{لا نؤمن}: حال، وهي المقصودة، وفي ذكرها فائدة الكلام، وذلك كما تقول: جاء زيد راكباً جواباً لمن: هل جاء زيد ماشياً أو راكباً؟ والعامل فيها هو متعلق الجار والمجرور البحر [
7:4]، العكبري [124:1]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 09:47 AM

حال ليست قيداً
 
حال ليست قيداً
1- {يا أيها الذين أمنوا لا تأكلوا الربا أضعافاً مضاعفة} [3: 130]
نهوا عن الحالة الشنعاء التي يوقعون عليها الربا. وهذه الحال لا مفهوم لها، وليست قيداً في النهي، إذ ما لا يقع أضعافاً مضاعفة مساو في التحريم لما كان أضعافاً مضاعفة. البحر [
3:54]
2- {ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد}، لأن النهي عن الشيء مقيداً بحال لها متعلق لا يدل على أن تلك الحال إذا وقعت من المنتهيين يكون ذلك المتعلق شرطاً. ونظير ذلك: لا تضرب زيداً وأنت راكب فرساً، ولا يلزم من هذا أنك إذا ركبت لا يكون ركوبك إلا فرساً. البحر [
2:53]
3- {وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون} [11: 117]
{بظلم}: حال من الفاعل. (وأهلها مصلحون) حال من المفعول، ولكن لا باعتبار تقييده بما وقع حالاً من فاعله، لدلالته على تقييد نفي الإهلاك ظلماً بحال كون أهلها مصلحين، ولا ريب في فساده، بل مطلقاً عن ذلك الجمل [
2:424]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 09:48 AM

الحال المؤكد لصاحبها
 
الحال المؤكد لصاحبها
1- {قلنا اهبطوا منها جميعاً} [2: 83]
{جميعاً}: حال مؤكد، لأن لفظه (ما في الأرض) عام ومعنى (جميعاً للعموم)
البحر [
1: 134]
وفي سيبويه[
1: 188- 189]: "هذا باب ما ينتصب لأنه حال... وذلك قولك: مررت بهم جميعاً، وعامة وجماعة، كأنك قلت: مررت بهم قياماً، وإنما فرقنا بين هذا الباب والباب الأول لأن الجميع وعامة اسمان متصرفان، تقول: كيف عامتكم، وهؤلاء قوم جميع، فإذا كان الاسم حالاً يكون فيه الأمر لم تدخله الألف واللام ولم يضعف".
وانظر البحر: [
5:151]، [234]، [8:234]، [6:286].
العكبري: [
1:118]، [132]، [151].
الجمل: [
1:484]، [487]، [2:89]، [196]، [240]، [355]، [369]،[4:296]
2- {وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات قال الذين كفروا} [19: 73]
{بينات}: حال مؤكدة، لأن آياته تعالى لا تكون إلا بهذا الوصف دائماً.
البحر [
6: 200]، العكبري [2: 60]
3- {وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات قال الذين لا يرجون لقاءنا} [10: 15]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 09:48 AM

الحال المقدرة
 
الحال المقدرة
هي المستقبلة المغني: [517]
1- {خالدين فيها}
حال مقدرة: البحر [
3: 192]، [5: 68]، [263]، [7: 476].
العكبري [
1:72]، [80]، [91]، [103]، [11]، [2: 97].
الكشاف [
1: 487]
2- {والنخل والزرع مختلفاً أكله} [6: 141]
{مختلفاً أكله}: حال مقدرة، لأنه لم يكن وقت الإنشاء مختلفاً، الظاهر عود الضمير في (أكله) على الزرع، وحذف حال النخل، أو الحال مختصة بالزرع، لأن أنواعه مختلة الشكل جداً البحر [
4: 236]
3- {وتنحتون الجبال بيوتاً} [7: 74]
{بيوتاً}: حال مقدرة، إذ لم تكن الجبال وقت النحت بيوتاً.
البحر [
4: 329]، المغني: [515]
4- {وخروا له سجداً} [12: 100]
{سجداً}: حال مقدرة، لأن السجود يكون بعد الخرور. العكبري [
2: 31]
5- {خروا سجداً وبكياً} [19:58]
{سجداً}: حال مقدرة قاله الزجاج لأنه حال الخرور لا يكون ساجداً البحر [
6: 200]
6- {وخر راكعاً وأناب} [38: 24]
{راكعاً}: حال مقدرة. البحر [
7: 397]، العكبري [2: 19]
7- {ثم لنحضرنهم حول جهنم جثيا} [19: 68]
{جثيا}: حال مقدرة. البحر [
208:6]
8- {يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهداً ومبشراً ونذيراً وداعياً إلى الله بإذنه وسراجاً منيراً} [45:33، 46]
أحوال مقدرة البحر [
238:7]
9- {وبشرناه بإسحاق نبياً من الصالحين} [112:37]
لا بد من تقدير مضاف محذوف، أي وبشرناه بوجود إسحاق نبياً، أي يوجد مقدرة نبوته، فالعامل في الحال الوجود، لا فعل البشارة.
الكشاف [
58:4-59]
10- {لتدخلن المسجد الحرام إن شاء الله آمنين محلقين رءوسكم ومقصرين} [27:48]
{آمنين}: حال مقارنة، محلقين ومقصرين: حالان مقدران.
البحر [
101:8]، العكبري [125:2]، أمالي الشجري [279:2-280]
11- {إن الإنسان خلق هلوعاً * إذا مسه الشر جزوعاً * وإذا مسه الخير منوعاً} [19:70-21]
{هلوعا، جزوعا، منوعا}: أحوال مقدرة العكبري [
142:2]،
الجمل [
399:4]
12- {خذوا ما آتيناكم بقوة} [63:2]
{بقوة}: حال مقدرة، أي خذوا الذين آتيناكموه عازمين على الجد في العمل به.
العكبري [
23:2]
13- {ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون} [267:2]
{تنفقون}: حال من الفاعل، وهي حال مقدرة، لأن الإنفاق منه يقع بعد القصد إليه. البحر [
318:2]، والعكبري [64:1]
14- {وأرسلنا الرياح لواقح} [22:15]
لواقح: حال مقدرة. العكبري [
39:2]، الجمل [435:2]
15- {فأنبتنا به جنات وحب الحصيد والنخل باسقات لها طلع نضيد} [9:50-10]
{باسقات لها طلع نضيد}: حالان مقدرتان؛ لأنها وقت الإنبات لم تكن طوالاً.
البحر [
122:8]
16- {من قبل أن نطمس وجوهاً فنردها على أدبارها} [47:4]
{على أدبارها}: حال من ضمير الوجوه، حال مقدرة
العكبري [
102:1]، البحر [267:3]
17- {أولئك أصحاب الجنة خالدين فيها جزاء بما كانوا يعملون} [14:46]
في أمالي الشجري [
190:2]: "يحتمل عامل النصب في خالدين" على الحال وجهين:
أحدهما أن يكون ناصبة ما في (أولئك) من معنى أشير، فتكون الحال على هذا حالاً مقدرة، مثلها في قوله: (فادخلوها خالدين) أي مقدرين الخلود.
والوجه الآخر: أن تنصب (خالدين) (بأصحاب)، فلا تكون حالاً مقدرة كأنه قيل: أولئك مالكو الجنة خالدين فيها.
18- {طبتم فادخلوها خالدين} [73:39]
أي مقدرين الخلود أمالي الشجري [
271:2]
19- {قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق قل هي للذين آمنوا في الحياة الدنيا خالصة يوم القيامة} [32:7]
في أمالي الشجري [
280:2]: "قرأ نافع وحده (خالصة) رفعاً. فمن نصبها جعلها حالاً من الذكر الذي في خبر (هي) لأن التقدير: هي ثابتة للذين آمنوا في حال خلوصها لهم يوم القيامة".

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 09:49 AM

حال من الفاعل أو من المفعول
 
حال من الفاعل أو من المفعول
1- {أتأخذونه بهتاناً وإثماً مبينا} [20:4]
مصدران في موضع الحال من الفاعل، التقدير: باهتين وآثمين، أو من المفعول، أي مبهتاً البحر [
207:3]، البيان [248:1]
2- {وهو الذي يرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته} [57:7]
{بشراً}، بالباء: حال من الفاعل أو من المفعول، وبالنون كذلك.
البحر [
316:4]
3- {إذا لقيتم الذين كفروا زحفاً فلا تولوهم الأدبار} [15:8]
{زحفاً}: حال من المفعول، أي لقيتموهم وهم جمع كثير، وأنتم قليل، وقيل: من الفاعل، أي وأنتم زحف من الزحوف، وقيل: حال من الفاعل ومن المفعول، أي متزاحفين البحر [
474:4]
4- {أو يأتيهم العذاب قبلاً} [55:18]
{قبلاً}: حال من الضمير، أو من العذاب الجمل [
31:3]
5- {فأتبعوهم مشرقين} [60:26]
{مشرقين}: حال من الفاعل. وقيل: مشرقين، أي في ضياء، فعلى هذا يكون حالاً من المفعول. البحر [
19:7]
6- {وإن من أهل الكتاب لمن يؤمن بالله وما أنزل إليكم وما أنزل إليهم خاشعين لله لا يشترون بآيات الله ثمناً قليلاً} [199:3]
{خاشعين}: حال من ضمير (يؤمن) وكذلك (لا يشترون) وقيل: من ضمير (إليهم) البحر [
148:3]، البيان [238:1]
7- {وأن أقيم وجهك للدين حنيفاً} [105:10]
{حنيفاً}: حال من الضمير في (أقيم) أو من المفعول البحر [
196:5]
8- {وإن طلقتموهن من قبل أن تمسوهن وقد فرضتم لهن فريضة فنصب ما فرضتم} [237:2]
{وقد فرضتم}: حال من الفاعل، أو من المفعول. الجمل [
194:1]
البحر [
234:2]، العكبري [56:1]
9- {ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون} [267:2]
{تنفقون}: حال من الفاعل، وهي حال مقدرة، لأن الإنفاق منه يقع بعد اقصد إليه، ويجوز أن يكون حالاً من المفعول، لأن في الكلام ضميراً يعود إليه
البحر [
318:2]، العكبري [64:1]
10- {أو لم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها} [41:13]
{ننقصها}: حال من ضمير الفاعل، أو من الأرض.
العكبري [
35:2]، الجمل [504:2]
11- {وأورثنا الأرض نتبوأ من الجنة حيث نشاء} [74:39]
{نتبوأ}: حال من الفاعل، أو من المفعول. العكبري [
113:2]
12- {أفتتخذونه وذريته أولياء من دوني وهم لكم عدو} [50:18]
{وهم لكم عدو}: حال من مفعول الاتخاذ، أو فاعله؛ لأن فيها مصححاً لكل من الوجهين، وهو الرابط الجمل [
30:3]
13- {الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون}[11:23]
{هم فيها خالدون}: حال مقدرة من الفاعل، أو من المفعول العكبري [
77:2]
14- {لكن الله يشهد بما أنزل إليك أنزله بعلمه} [166:4]
{بعلمه}: حال من الهاء، أي أنزله معلوماً، أو حال من الفاعل، أي أنزله عالماً به
العكبري [
113:1]، الجمل [449:1]
15- {ولقد جئناهم بكتاب فصلناه على علمٍ} [52:7]
{على علم}: حال من فاعل (فصلناه) وقيل: التقدير مشتملاً على علم؛ فيكون حالاً من المفعول البحر [
306:4]، العكبري [153:1]
16- {ليحملوا أوزارهم كاملة يوم القيامة ومن أوزار الذين يضلونهم بغير علم} [25:16]
{بغير علم}: حال من الفاعل، وهو أولى؛ إذ هو المحدث عنه المسند إليه الإضلال على جهة الفاعلية، والمعنى: أنهم يقدمون على هذا الإضلال جهلاً منهم بما يستحقونه من العذاب الشديد. وقيل: حال من المفعول، أي يضلون من لا يعلم أنهم ضلال
البحر [
48:5]، الكشاف [106:2]
17- {وأوفوا الكيل والميزان بالقسط} [152:6]
{بالقسط}: حال من الفاعل، أي مقسطين، أو من المفعول، أي تاما العكبري [
147:1]
18- {ليجزي الذين آمنوا وعملوا الصالحات بالقسط} [4:10]
{بالقسط}: حال من الفاعل، أي ملتبساً بالقسط، أو من المفعول، أي ملتبسين به
الجمل [
328:2]
19- {ليعلم أني لم أخنه بالغيب} [52:12]
{بالغيب}: حال من الفاعل، أي غائبة عنه، أو من المفعول، أي غائباً عني
البحر [
318:5]، الجمل [453:2]
20- {جنات عدن التي وعد الرحمن عباده بالغيب} [61:19]
{بالغيب}: حال، أي وعدها وهي غائبة عنهم، أو هم غائبون عنها
البحر [
202:6]
حال من المفعول الأول، أو من المفعول الثاني.
21- {إنما تنذر الذين يخشون ربهم بالغيب} [18:35]
{بالغيب}: حال من الفاعل أو المفعول، أي يخشون ربهم غائبين غافلين عن عذابه، أو يخشون عذابه غائباً عنهم الجمل [
387:3]، البحر [308:7]
22- {من خشي الرحمن بالغيب} [33:50]
{بالغيب}: حال من المفعول، أي وهو غائب عنه، أو من الفاعل، أي في الخلوة
البحر [
308:8]
23- {لتخرج الناس من الظلمات إلى النور بإذن ربهم} [1:14]
{بإذن ربهم}: حال من الناس، أي مأذوناً لهم، أو من ضمير الفاعل، أي مأذوناً لك العكبري [
35:2]، الجمل [506:2]
24- {أو يأخذهم على تخوف} [47:16]
{على تخوف}: حال من الفاعل، أو من المفعول في (يأخذهم)
العكبري [
43:2]
25- {أيمسكه على هون} [59:16]
{على هون}: حال من الفاعل، أو من المفعول، أي يمسكها مهانة ذليلة
البحر [
504:5]، العكبري [44:2]
26- {أقتلت نفسا زكية بغير نفس} [74:18]
{بغير نفس}: أي قتلته ظالماً أو مظلوماً العكبري [
56:2]، الجمل [38:3]
27- {فإن تولوا فقل آذنتكم على سواء}[109:21]
على سواء حال من الفاعل ومن المفعول، أي مستوين في العلم بما أعلمتكم به
العكبري [
72:2]
28- {أريد أن أنكحك إحدى ابنتي هاتين على أن تأجرني ثماني حجج} [27:28]
{على أن تأجرني}: حال من الفاعل أو من المفعول في (أنكحك)
البحر [
115:7]، العكبري [92:2]
29- {فبصرت به عن جنب} [11:28]
{عن جنب}: حال من (به) أي بعيداً، أو من الفاعل في (بصرت) أي مستخفية
العكبري [
92:2]
30- {ودخل المدينة على حين غفلة من أهلها} [15:28]
{على حين}: حال من المدينة، ويجوز أن يكون حالاً من الفاعل، أي مختلساً
العكبري [
92:2]، الجمل [339:3]
31- {إنا أرسلنا بالحق بشيراً ونذيراً} [24:35]
{بالحق}: حال من الفاعل، أي محقين، أو من المفعول، أي محقاً
البحر [
309:7-310]
32- {إنا أنزلنا عليك الكتاب للناس بالحق} [41:39]
{بالحق}: حال من فاعل (أنزلنا) أو من مفعوله الجمل [
611:3]
33- {يوم يسمعون الصيحة بالحق} [42:50]
بالحق، حال من الواو في (يسمعون) أي ملتبسين بالحق، أو من الصيحة، أي ملتبسة بالحق. الجمل [
195:4]
34- {نحن نقص عليك نبأهم بالحق} [13:18]
{بالحق}: حال من فاعل (نقص) أو من مفعوله الجمل [
10:3]
35- {لأخذنا منه باليمين} [45:69]
{باليمين}: حال من الفاعل أو من المفعول
العكبري [
142:2]، الجمل [395:4]
36- {آيتك ألا تكلم الناس ثلاثة أيام إلا رمزاً} [41:3]
قرئ (رمزاً) جمع رمز، حال من الفاعل ومن المفعول، كما في قول الشاعر:
فلئن لقيتك خاليين لنعلمن ..... أبي وأيك فارس الأحزاب
البحر [453:2]
37- {يغشي الليل النهار يطلبه حثيثا} [54:7]
يطلبه حال من الفاعل من حيث المعنى، وهو الليل؛ إذ هو المحدث عنه قبل التعدية. وتقديره: حاثاً أو محثاً، ويجوز أن يكون حالاً من النهار، تقديره: محثوثاً
البحر [
309:4]
38- {فأتت به قومها تحمله} [27:19]
{تحمله}: حال من ضمير (مريم) أو من ضمير (عيسى)
العكبري [
60:2]، الجمل [60:3]
39- {أخذته العزة بالإثم} [206:2]
{بالإثم}: الباء للمصاحبة حال من الفاعل أو من المفعول البحر [
117:2]
40- {وترزق من تشاء بغير حساب} [27:3]
{بغير}: حال من المفعول المحذوف، أي ترزق من تشاء غير محاسب، أو حال من الفاعل، أي غير محاسب له أو غير مضيق له العكبري [
73:1]
41- {إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب} [10:39]
بغير حساب حال من الأجر، أي موفراً، أو من الصابرين، أي غير محاسبين
العكبري [
112:2]
42- {وإما تخافن من قوم خيانة فانبذ إليهم على سواء} [58:8]
تحتمل (على سواء) أن تكون حالاً من الفاعل في (انبذ) أي كائناً على طريق قصد، أو من الفاعل والمجرور، أي كائنين على استواء في العلم أو في العداوة
البحر [
510:4]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 09:49 AM

حال من الفاعل أو نائبه
 
حال من الفاعل أو نائبه
1- {قلنا اهبطوا منها جميعاً} [38:2]
2- {ولا تعثوا في الأرض مفسدين} [60:2]
3- {وإن يأتوكم أسارى تفادوهم} [85:2]
4- {بئسما اشتروا به أنفسهم أن يكفروا بما أنزل الله بغياً} [90:2]
5- {أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين} [114:2]
6- {فمن اضطر غير باغ ولا عاد فلا إثم عليه} [173:2]
7- {فإن خفتم فرجالاً أو ركباناً} [239:2]
8- {ثم ادعهن يأتينك سعياً} [26:2]
9- {لا يسألون الناس إلحافاً} [273:2]
10- {الذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار سراً وعلانية} [274:2]
11- {وله أسلم من في السموات والأرض طوعاً وكرهاً} [83:3]
12- {إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركاً وهدى للعالمين} [96:3]
13- {واعتصموا بحبل الله جميعاً} [103:3]
14- {فينقلبوا خائبين} [127:3]
15- {الذين يذكرون الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم} [191:3]
16- {لمن يؤمن بالله وما أنزل إليكم وما أنزل إليهم خاشعين لله} [199:3]
17- {ولا تأكلوها إسرافاً وبداراً أن يكبروا} [6:4]
18- {مما قل منه أو كثر نصيباً مفروضاً} [7:4]
19- {إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلماً} [10:4]
20- {من بعد وصية يوصي بها أو دين غير مضار وصية من الله} [12:4]
{غير}: حال من الضمير في (يوصي) العكبري [
96:1]، المشكل [183:1]
21- {أن تبتغوا بأموالكم محصنين غير مسافحين} [24:4]
22- {وخلق الإنسان ضعيفاً} [28:4]
23- {ومن يفعل ذلك عدواناً وظلماً فسوف نصليه ناراً} [30:4]
24- {فانفروا ثبات أو انفروا جميعاً}[71:4]
25- {ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم} [93:4]
26- {ومن يخرج من بيته مهاجراً إلى الله ورسوله ثم يدركه الموت} [100:4]
27- {فاذكروا الله قياماً وقعوداً} [103:4]
28- {قاموا كسالي * مذبذبين} [142:4، 143]
29- {ادخلوا الباب سجدا} [154:4]
30- {فمن اضطر في مخمصة غير متجانف لإثم فإن الله غفور} [3:5]
31- {وما علمتم من الجوارح مكلبين} [4:5]
حال من الضمير المرفوع في (علمتم) الشكل.
32- {إذا آتيتموهن أجورهن محصنين غير مسافحين ولا متخذي أخدان} [5:5]
حال من الضمير المرفوع (آتيتموهن).
33- {فتنقلبوا خاسرين} [21:5]
34- {ومن قتله منكم متعمدا فجزاء مثل ما قتل من النعم} [95:5]
35- {تكلم الناس من المهد وكهلا} [110:5]
36- {حتى إذا جاءتهم الساعة بغتة} [31:6]
37- {إن أتاكم عذاب الله بغتة أو جهرة} [47:6]
38- {تدعونه تضرعا وخفية} [63:6]
39- {ولقد جئتمونا فرادي كما خلقناكم} [94:6]
40- {فيسبوا الله عدوا بغير علم} [108:6]
41- {وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا} [115:6]
42- {لا يذكرون اسم الله عليها افتراء عليه} [138:6]
43- {قد خسر الذين قتلوا أولادهم سفها بغير علم} [140:6]
44- {وحرموا ما رزقناهم الله افتراء علي الله} [140:6]
45- {فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلا عَادٍ فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ} [145:6]
46- {فَجَاءَهَا بَأْسُنَا بَيَاتًا} [4:77]
47- {قَالَ اخْرُجْ مِنْهَا مَذْءُومًا مَدْحُورًا} [18:7]
48- {وَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ} [29:7]
49- {حَتَّى إِذَا ادَّارَكُوا فِيهَا جَمِيعًا} [38:7]
50- {ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً} [55:7]
51- {وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا} [56:7]
52- {وَالَّذِي خَبُثَ لا يَخْرُجُ إِلا نَكِدًا} [58:7]
53- {وَلا تَعْثَوْا فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ} [74:7]
54- {إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّسَاءِ}[81:7]
55- {أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا بَيَاتًا} [97:7]
56- {وَانْقَلَبُوا صَاغِرِينَ} [119:7]
57- {وَخَرَّ مُوسَى صَعِقًا} [143:7]
58- {وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَى إِلَى قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفًا} [150:7]
59- {وَادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدًا} [161:7]
60- {إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتَانُهُمْ يَوْمَ سَبْتِهِمْ شُرَّعًا} [163:7]
61- {لا تَأْتِيكُمْ إِلا بَغْتَةً} [187:7]
62- {وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً} [205:7]
63- {وَمَنْ يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلا مُتَحَرِّفًا لِقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزًا إِلَى فِئَةٍ} [16:8]
64- {وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بَطَرًا وَرِئَاءَ النَّاسِ} [47:8]
65- {مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ يَعْمُرُوا مَسَاجِدَ اللَّهِ شَاهِدِينَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ بِالْكُفْرِ} [17:9]
66- {انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالا} [41:9]
67- {قُلْ أَنْفِقُوا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا} [53:9]
68- {وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً} [122:9]
69- {دَعَانَا لِجَنْبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا} [12:10]
70- {وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ} [15:10]
71- {دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ} [22:10]
72- {إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُهُ بَيَاتًا أَوْ نَهَارًا} [50:10]
73- {فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَجُنُودُهُ بَغْيًا وَعَدْوًا} [90:10]
74- {لآمَنَ مَنْ فِي الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا} [99:10]
75- {وَمَا نَرَاكَ اتَّبَعَكَ إِلا الَّذِينَ هُمْ أَرَاذِلُنَا بَادِيَ الرَّأْيِ} [27:11]
76- {وَلا تَعْثَوْا فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ} [85:11]
77- {فَلَمَّا اسْتَيْأَسُوا مِنْهُ خَلَصُوا نَجِيًّا} [80:12]
78- {ادْخُلُوا مِصْرَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ} [99:12]
79- {وخروا له سجدا} [100:12]
80- {أَوْ تَأْتِيَهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً} [107:12]
81- {وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا} [15:13]
82- {فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً} [17:13]
83- {إِنْ تَكْفُرُوا أَنْتُمْ وَمَنْ فِي الأَرْضِ جَمِيعًا فَإِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ} [8:14]
84- {وَبَرَزُوا لِلَّهِ جَمِيعًا} [21:14]
85- {وَأُدْخِلَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا} [23:14]
86- {وَيُنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلانِيَةً} [31:14]
87- {فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ} [29:15]
88- {ادْخُلُوهَا بِسَلامٍ آمِنِينَ} [46:15]
89- {فَادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا} [29:16]
90- {وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ} [38:16]
91- {يَتَفَيَّأُ ظِلالُهُ عَنِ الْيَمِينِ وَالشَّمَائِلِ سُجَّدًا لِلَّهِ} [48:16]
حال من ظلال العكبري
92- {فَهُوَ يُنْفِقُ مِنْهُ سِرًّا وَجَهْرًا} [75:16]
93- {فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلا عَادٍ} [115:16]
94- {ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلاهَا مَذْمُومًا مَدْحُورًا} [18:17]
95- {فَتَقْعُدَ مَذْمُومًا مَخْذُولا} [22:17]
96- {فَتَقْعُدَ مَلُومًا مَحْسُورًا} [29:17]
97- {وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا} [33:17]
98- {وَلا تَمْشِ فِي الأَرْضِ مَرَحًا} [37:17]
99- {فَتُلْقَى فِي جَهَنَّمَ مَلُومًا مَدْحُورًا} [39:17]
100- {يمشون مطمئنين} [95:17]
101- {يَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ سُجَّدًا} [107:17]
102- {وَيَلْبَسُونَ ثِيَابًا خُضْرًا مِنْ سُنْدُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُتَّكِئِينَ فِيهَا} [31:18]
103- {وَعُرِضُوا عَلَى رَبِّكَ صَفًّا} [48:18]
104- {أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلا} [
55:18]
105- {وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا} [15:19]
106- {فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا} [17:19]
107- {وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا} [33:19]
108- {خَرُّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّا} [58:19]
109- {أَئِذَا مَا مِتُّ لَسَوْفَ أُخْرَجُ حَيًّا} [66:19]
110- {وَيَأْتِينَا فَرْدًا} [80:19]
111- {إِلا آتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا} [93:19]
112- {وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا} [95:19]
113- {وَاضْمُمْ يَدَكَ إِلَى جَنَاحِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ آيَةً أُخْرَى} [22:20]
114- {ثُمَّ ائْتُوا صَفًّا} [64:20]
115- {فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سُجَّدًا} [70:20]
116- {إِنَّهُ مَنْ يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِمًا فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ} [74:20]
117- {وَمَنْ يَأْتِهِ مُؤْمِنًا قَدْ عَمِلَ الصَّالِحَاتِ فَأُولَئِكَ لَهُمُ الدَّرَجَاتُ} [75:20]
118- {فَرَجَعَ مُوسَى إِلَى قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفًا} [86:20]
119- {فَإِنَّهُ يَحْمِلُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وِزْرًا * خَالِدِينَ فِيهِ} [100:20-101]
120- {اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعًا} [123:20]
121- {إِلا اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ * لاهِيَةً قُلُوبُهُمْ} [2:21-3]
122- {وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاءَ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لاعِبِينَ} [16:21]
123- {بل تأتيهم بغتة} [40:21]
124- {وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا} [40:21]
125- {وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا} [87:21]
126- {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا هُدًى وَلا كِتَابٍ مُنِيرٍ * ثَانِيَ عِطْفِهِ} [8:22-9]
127- {يأتوك رجالاً} [27:22]
128- {واجتنبوا قول الزور. حنفاء لله} [30:22-31]
129- {والذين سعوا في آياتنا معاجزين} [51:22]
130- {حتى تأتيهم الساعة بغتة} [55:22]
131- {وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات} [72:22]
132- {فكنتم على أعقابكم تنكصون. مستكبرين به} [66:23-67]
133- {أفحسبتم أنما خلقناكم عبثًا} [115-23]
134- {يسبح له من في السموات والأرض والطير صافات} [41:24]
135- {وإن يكن لهم الحق يأتوا إليه مذعنين} [49:24]
136- {وأقسموا بالله جهد أيمانهم} [53:24]
137- {فليس عليهن جناح أن يضعن ثيابهن غير متبرجات بزينة} [60:24]
138- {ليس عليكم جناح أن تأكلوا جميعًا أو أشتاتًا} [61:24]
139- {وإذا ألقوا منها مكانًا ضيقًا مقرنين}[13:25]
140- {لهم فيها ما يشاءون خالدين} [16:25]
{خالدين}: حال من ضمير (لهم) أو (يشاءون) العكبري
141- {لولا نزل عليه القرآن جملة واحدة} [32:25]
142- {يمشون على الأرض هونًا} [63:25]
143- {ويخلد فيه مهانًا} [69:25]
144- {لم يخروا عليها صمًا وعميانًا} [73:25]
145- {ويلقون فيها تحية وسلامًا خالدين فيها} [75:25-76]
146- {فألقى السحرة ساجدين} [46:26]
147- {وإذا بطشتم بطشتم جبارين} [130:26]
148- {وتنحتون من الجبال بيوتًا فارهين} [149:26]
149- {ولا تعثوا في الأرض مفسدين} [183:26]
150- {فيأتيهم بغتة} [202:26]
151- {ولى مدبرًا} [10:27]
152- {وأدخل يدك في جيبك تخرج بيضاء} [12:27]
153- {فلما جاءتهم آياتنا مبصرة} [13:27]
154- {وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلمًا وعلوًا} [14:27]
155- {فتبسم ضاحكًا من قولها} [19:27]
156- {فمكث غير بعيد} [22:27]
157- {أإنكم لتأتون الرجال شهوة من دون النساء} [55:27]
158- {إذا ولوا مدبرين} [80:27]
159- {وكل أتوه داخرين} [87:27]
160- {فخرج منها خائفًا يترقب} [21:28]
161- {ولى مدبرًا ولم يعقب} [31:28]
162- {اسلك يدك في جيبك تخرج بيضاء من غير سوء} [32:28]
163- {ولا تعثوا في الأرض مفسدين} [36:29]
164- {وليأتينهم بغتة} [53:29]
165- {دعوا الله مخلصين له الدين} [65:29]
166- {منيبين إليه} [31:30]
حال من الضمير في الفعل المحذوف (الزموا) أو من فاعل أقم لأنه أريد به جماعة.
167- {دعوا ربهم منيبين إليه} [33:30]
168- {إذا ولوا مدبرين} [52:30]
169- {ولى مستكبرًا} [7:31]
170- {حملته أمه وهنًا على وهن} [14:31]
171- {ولا تمش في الأرض مرحًا}[18:31]
172- {دعوا الله مخلصين له الدين} [32:31]
173- {خروا سجدًا} [15:32]
174- {يدعون ربهم خوفًا وطمعًا} [16:32]
175- {إن يريدون إلا فرارًا} [13:33]
176- {ولا يأتون البأس إلا قليلاً أشحة عليكم} [18:33-19]
177- {سلقوكم بألسنة حداد أشحة على الخير} [19:33]
178- {فانتشروا ولا مستأنسين لحديث} [53:33]
179- {ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلاً. ملعونين أينما ثقفوا أخذوا} [60:33-61]
180- {سعوا في آياتنا معاجزين} [5:34]
181- {والذين يسعون في آياتنا معاجزين} [38:34]
182- {وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات} [43:34]
183- {أن تقوموا لله مثنى وفرادى} [46:34]
184- {فلا تذهب نفسك عليهم حسرات} [8:35]
185- {وأنفقوا مما رزقناهم سرًا وعلانية} [29:35]
186- {فما استطاعوا مضيا} [67:36]
187- {وهم مكرمون * في جنات النعيم * على سرر متقابلين} [42:37-44]
188- {فتولوا عنه مدبرين} [90:37]
189- {وإنكم لتمرون عليهم مصبحين} [137:37]
190- {وخر راكعًا} [24:38]
191- {فسخرنا له الريح تجري بأمره رخاء} [36:38]
192- {فقعوا له ساجدين} [72:38]
193- {فاعبد الله مخلصًا له الدين} [2:39]
194- {وإذا مس الإنسان ضر دعا ربه منيبًا إليه} [8:39]
195- {أم من هو قانت آناء الليل ساجدًا وقائمًا} [9:39]
196- {قل إنما أمرت أن أعبد الله مخلصًا له الدين} [11:39]
197- {قل الله أعبد مخلصًا له ديني} [14:39]
198- {وإذا ذكر الله وحده اشمأزت} [45:39]
199- {من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة} [55:39]
200- {وسيق الذين كفروا إلى جهنم زمرًا} [71:39]
201- {ادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها}[72:39]
202- {وسيق الذين اتقوا ربهم إلى الجنة زمرًا} [73:39]
203- {فادخلوها خالدين} [73:39]
204- {إذا دعي الله وحده كفرتم} [12:40]
205- {فادعوا الله مخلصين له الدين} [14:40]
206- {يوم تولون مدبرين} [33:40]
207- {سيدخلون جهنم داخرين} [60:40]
208- {فادعون مخلصين له الدين} [65:40]
209- {ادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها} [76:40]
210- {فصلت آياته قرآنًا عربيًا} [3:41]
211- {ائتيا طوعًا أو كرهًا} [11:41]
212- {قالتا أتينا طائعين} [11:41]
213- {وتراهم يعرضون عليها خاشعين من الذل} [45:42]
214- {أو جاء معه الملائكة مقترنين} [53:43]
215- {هل ينظرون إلا الساعة أن تأتيهم بغتة} [66:43]
216- {يلبسون من سندس وإستبرق متقابلين} [53:44]
217- {ثم يصر مستكبرًا} [8:45]
218- {وإذا تتلى عليهم آياتنا بيانات} [7:45]
219- {حملته أمه كرهًا ووضعته كرهًا} [15:46]
220- {ولوا إلى قومهم منذرين} [29:46]
221- {كتابًا أنزل من بعد موسى مصدقًا لما بين يديه} [30:46]
222- {ماذا آنفًا} [16:47]
223- {لتدخلن المسجد الحرام إن شاء الله آمنين محلقين رءوسكم ومقصرين} [27:48]
224- {وأزلفت الجنة للمتقين غير بعيد} [31:50]
225- {يوم تشقق الأرض عنهم سراعًا} [44:50]
226- {كلوا واشربوا هنيئًا} [19:52]
227- {بما كنتم تعملون. متكئين على سرر مصفوفة} [19:52-20]
228- {خشعًا أبصارهم يخرجون من الأجداث} [7:54]
229- {مهطعين إلى الداع} [8:54]
230- {متكئين على رفرف خضر} [76:55]
صاحب الحال محذوف دل عليه ضمير (قبلهم) العكبري
231- {إذا جاءكم المؤمنات مهاجرات فامتحنوهن} [10:60]
232- {يقاتلون في سبيله صفًا} [4:61]
233- {ينقلب إليك البصر خاسئًا} [4:67]
234- {أفمن يمشي مكبًا على وجهه أهدى} [22:67]
235- {أم من يمشي سويًا على صراط مستقيم} [22:67]
236- {ليصر منها مصبحين} [17:68]
237- {فتنادوا مصبحين} [21:67]
238- {ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون * خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة} [42:68-43]
239- {كلوا واشربوا هنيئًا} [24:69]
240- {إن الإنسان خلق هلوعًا} [19:70]
241- {إذا مسه الشر جزوعًا} [20:70]
242- {وإذا مسه الخير منوعًا} [21:70]
243- {يوم يخرجون من الأجداث سراعًا} [43:70]
244- {خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة} [44:70]
245- {أيحسب الإنسان أن يترك سدى} [36:75]
246- {كلوا واشربوا هنيئًا} [43:77]
247- {فتأتون أفواجًا} [18:78]
248- {يوم يقوم الروح والملائكة صفًا} [38:78]
249- {وينقلب إلى أهله مسرورًا} [9:84]
250- {وجاء ربك والملك صفًا صفًا} [22:89]
251- {أرجعي إلى ربك راضية مرضية} [28:89]
252- {وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء} [5:98]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 09:50 AM

حال من المفعول
 
حال من المفعول
1- {وأتوا به متشابهًا} [25:2]
2- {هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعًا} [29:2]
3- {وآمنوا بما أنزلت مصدقًا لما معكم} [41:2]
4- {فإنه نزله على قلبك بإذن الله مصدقًا لما بين يديه وهدى وبشرى للمؤمنين} [97:2]
5- {إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا} [119:2]
6- {فبعث الله النبيين مبشرين ومنذرين} [213:2]
7- {فآتت أكلها ضعفين} [265:2]
8- {ولا تسأموا أن تكتبوه صغيرًا أو كبيرًا إلى أجله} [282:2]
9- {نزل عليك الكتاب بالحق مصدقًا لما بين يديه} [3:3]
10- {وأنزل التوراة والإنجيل. من قبل هدى للناس} [3:3-4]
11- {يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرًا} [30:3]
12- {إن نذرت لك ما في بطني محررًا} [35:3]
13- {رب إن وضعتها أنثى} [36:3]
14- {تبغونها عوجًا} [99:3]
15- {لا تأكلوا الربا أضعافًا مضاعفة} [130:3]
16- {وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ * فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ} [169:3-170]
17- {ربنا ما خلقت هذا باطلاً} [191:3]
18- {فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع} [3:4]
19- {فكلوه هنيئًا مريئًا} [4:4]
20- {يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها} [13:4]
{خالدين}: حال من ضمير (يدخله) وجمع على معنى (من) المشكل [
1841]
21- {يدخله نارًا خالدًا فيها}[14:4]
22- {لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرهًا} [19:4]
23- {أتأخذونه بهتانًا وإثمًا مبينًا} [20:4]
24- {وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ} [25:4]
25- {سندخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها} [57:4]
26- {وأرسلناك للناس رسولا} [79:4]
27- {فما أرسلناك عليهم حفيظًا} [80:4]
28- {إن الذين توفاهم الملائكة ظلمي أنفسهم قالوا} [97:4]
29- {سندخلهم جنات تجري من تحتها النهار خالدين فيها} [122:4]
30- {رسلاً مبشرين ومنذرين} [165:4]
31- {ولا ليهديهم طريقًا * إلا طريق جهنم خالدين فيها} [168:4-169]
32- {فسيحشرهم إليه جميعًا} [172:4]
33- {ورضيت لكم الإسلام دينا} [3:5]
34- {إن أراد أن يهلك المسيح ابن مريم وأمه ومن في الأرض جميعًا} [17:5]
35- {فكأنما قتل الناس جميعًا} [32:5]
36- {ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعًا} [32:5]
37- {وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقًا لما بين يديه} [48:5]
38- {فأثابهم الله بما قالوا جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها} [85:5]
39- {وأرسلنا السماء عليهم مدرارًا} [6:6]
40- {ويوم نحشرهم جميعًا} [22:6]
41- {أخذناهم بغتة} [44:6]
42- {وما نرسل المرسلين إلا مبشرين ومنذرين} [48:6]
43- {كالذي استهوته الشياطين في الأرض حيران} [71:6]
44- {فلما رأى القمر بازغًا قال} [77:6]
45- {فلما رأى الشمس بازغة قال} [78:6]
46- {من أنزل الكتاب الذي جاء به موسى نورًا وهدى} [91:6]
47- {والزيتون والرمان مشتبهًا وغير متشابه} [99:6]
48- {وحشرنا عليهم كل شيء قبلاً} [111:6]
49- {وهو الذي أنزل إليكم الكتاب مفصلاً} [114:6]
50- {ويوم يحشرهم جميعًا} [128:6]
51- {والنخل والزرع مختلفًا أكله} [141:6]
52- {والزيتون والرمان متشابهًا وغير متشابه}[141:6]
53- {ثم آتينا موسى الكتاب تمامًا على الذي أحسن} [154:6]
54- {ويبغونها عوجًا} [45:7]
55- {والشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره} [54:7]
56- {وهو الذي يرسل الرياح بشرًا بين يدي رحمته} [57:7]
57- {أجئتنا لنعبد الله وحده} [70:7]
58- {وتنحتون الجبال بيوتًا}[74:7]
59- {فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الطُّوفَانَ وَالْجَرَادَ وَالْقُمَّلَ وَالضَّفَادِعَ وَالدَّمَ آيَاتٍ مُفَصَّلاتٍ} [133:7]
60- {إذا لقيتم الذين كفروا زحفًا فلا تولوهم الأدبار} [15:8]
61- {واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة} [25:8]
62- {لو أنفقت ما في الأرض جميعًا ما ألفت بين قلوبهم} [63:8]
63- {وقاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة} [36:9]
64- {إذا أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين} [40:9]
65- {والكفار نار جهنم خالدين فيها} [68:9]
66- {وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا} [72:9]
67- {ويوم نحشرهم جميعًا} [28:10]
68- {جعل لكم الليل لتسكنوا فيه والنهار مبصرًا} [67:10]
69- {ويبغونها عوجًا} [19:11]
70- {يرسل السماء عليكم مدرارًا} [52:11]
71- {وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ مَنْضُودٍ * مُسَوَّمَةً عِنْدَ رَبِّكَ} [82:11-83]
72- {وإنا لموفوهم نصيبهم غير منقوص} [109:11]
73- {إنا أنزلناه قرآنا عربيًا} [2:12]
74- {وأسروه بضاعة} [19:12]
حال المشكل، العكبري
75- {توفني مسلمًا} [101:12]
76- {هو الذي يريكم البرق خوفًا وطمعًا} [12:13]
77- {وكذلك أنزلناه حكمًا عربيًا} [37:13]
78- {ويبغونها عوجًا} [3:14]
79- {وسخر لكم الشمس والقمر دائبين} [33:14]
80- {إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار مهطعين مقنعي رءوسهم} [42:14-43]
81- {وترى المجرمين يومئذ مقرنين في الأصفاد} [49:14]
82- {وأرسلنا الرياح لواقح} [22:15]
83- {فأخذتهم الصيحة مشرقين} [73:15]
84- {فأخذتهم الصيحة مصبحين} [83:15]
85- {وما ذرأ لكم في الأرض مختلفًا ألوانه} [13:16]
86- {وترى الفلك مواخر فيه} [14:16]
87- {ليحملوا أوزارهم كاملة يوم القيامة} [25:16]
88- {الذين تتوفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم} [28:16]
89- {الذين تتوفهم الملائكة طيبين} [32:16]
90- {فاسلكي سبل ربك ذللاً} [69:16]
91- {وَنَـزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ}[89:16]
92- {كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثًا} [92:16]
93- {وإذا ذكرت ربك في القرآن وحده ولوا على أدبارهم} [46:17]
94- {وآتينا ثمود الناقة مبصرة} [59:17]
95- {ابعث الله بشرًا رسولاً} [94:17]
96- {لَنَـزَّلْنَا عَلَيْهِمْ مِنَ السَّمَاءِ مَلَكًا رَسُولا} [95:17]
97- {وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى وُجُوهِهِمْ عُمْيًا وَبُكْمًا وَصُمًّا} [97:17]
98- {مَا أَنْـزَلَ هَؤُلاءِ إِلا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ بَصَائِرَ} [102:17]
99- {فأغرقناه ومن معه جميعًا} [103:17]
100- {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلا مُبَشِّرًا وَنَذِيرًا} [105:17]
101- {فترى المجرمين مشفقين مما فيه} [48:18]
102- {وما نرسل المرسلين إلا مبشرين ومنذرين} [56:18]
103- {وآتيناه الحكم صبيًا} [12:19]
104- {وقربناه نجيًا} [52:19]
105- {ووهبنا له من رحمتنا أخاه هارون نبيًا} [53:19]
106- {ثم لنحضرنهم حول جهنم جثيًا} [68:19]
107- {ونذر الظالمين فيها جثيًا} [72:19]
108- {يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفدًا} [85:19]
109- {ونسوق المجرمين إلى جهنم وردًا} [86:19]
110- {ونحشر المجرمين يومئذ زرقًا}[102:20]
111- {فيذرها قاعًا صفصفًا} [106:20]
112- {وكذلك أنزلناه قرآنا عربيًا} [113:20]
113- {ونحشره يوم القيامة أعمى} [124:20]
114- {لم حشرتني أعمى} [125:20]
115- {وجعلنا فيها فجاجًا سبلاً} [31:21]
116- {ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلة} [72:21]
117- {ولسليمان الريح عاصفة} [81:21]
118- {رب لا تذرني فردًا} [89:21]
119- {وترى الناس سكارى} [2:22]
120- {ثم نخرجكم طفلاً} [5:22]
121- {وترى الأرض هامدة} [5:22]
122- {وكذلك أنزلناه آيات بينات} [16:22]
123- {ثم أنشأناه خلقًا آخر} [14:23]
124- {ثم أرسلنا رسلنا تترا} [44:23]
125- {أهذا الذي بعث الله رسولاً} [41:25]
126- {وهو الذي أرسل الرياح بشرًا بين يدي رحمته} [48:25]
127- {وما أرسلناك إلا مبشرًا ونذيرًا} [56:25]
128- {ألم نربك فينا وليدًا} [18:26]
129- {فأتبعوهم مشرقين} [60:26]
130- {ولنخرجنهم منها أذلة وهم صاغرون} [37:27]
131- {فلما رآه مستقرًا عنده قال} [40:27]
132- {ومن يرسل الرياح بشرًا بين يدي رحمته} [63:27]
133- {والنهار مبصرًا} [86:27]
134- {وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ مِنْ بَعْدِ مَا أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ الأُولَى بَصَائِرَ} [43:28]
{بصائر}: حال من الكتاب أو مفعول لأجله. العكبري
135- {لَنُبَوِّئَنَّهُمْ مِنَ الْجَنَّةِ غُرَفًا تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا} [58:29]
136- {ومن آياته أن يرسل الرياح مبشرات} [46:30]
137- {فرأوه مصفرًأ} [51:30]
138- {وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنة} [20:31]
139- {إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا * وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا} [45:33-46]
140- {إن أراد النبي أن يستنكحها خالصة لك} [50:33]
141- {وما أرسلناك إلا كافة للناس بشيرًا ونذيرًا} [28:34]
142- {ويوم يحشرهم جميعًا} [40:34]
143- {جاعل الملائكة رسلاً أولى أجنحة مثنى وثلاث ورباع} [1:35]
144- {وترى الفلك فيه مواخر} [12:35]
145- {إنا أرسلناك بالحق بشيرًا ونذيرًا} [24:35]
146- {أم خلقنا الملائكة إناثًا} [150:37]
147- {والطير محشورة} [19:38]
148- {وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما باطلاً} [27:38]
149- {ثم يهيج فتراه مصفرًا} [21:39]
150- {الله نزل أحسن الحديث كتابًا متشابهًا مثاني} [23:39]
151- {وترى الملائكة حافين من حول العرش} [75:39]
152- {والنهار مبصرًا} [61:40]
153- {ثم يخرجكم طفلاً} [67:40]
154- {ومن آياته أنك ترى الأرض خاشعة} [39:41]
155- {إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيًا بينهم} [14:42]
156- {فما أرسلناك عليهم حفيظًا} [48:42]
157- {واترك البحر رهوًا}[24:44]
158- {وما خلقنا السموات والأرض وما بينهما لاعبين}[38:44]
159- {وسخر لكم ما في السموات وما في الأرض جميعًا منه} [13:45]
160- {إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيًا بينهم}[17:45]
161- {أن نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات سواء محياهم ومماتهم} [21:45]
162- {فلما رأوه عارضًا مستقبل أوديتهم} [24:46]
163- {لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا} [5:48]
164- {إنا أرسلناك شاهدًا ومبشرًا ونذيرًا} [8:48]
165- {والهدى معكوفًا أن يبلغ محله} [25:48]
166- {تراهم ركعًا سجدًا} [29:48]
167- {والنخل باسقات} [10:50]
168- {ثم يهيج فتراه مصفرًا} [20:57]
169- {يوم يبعثهم الله جميعًا} [6:58، 18]
170- {ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها} [22:58]
171- {أو تركتموها قائمة على أصولها} [5:59]
172- {لا يقاتلونكم جميعًا إلا في قرى محصنة} [14:59]
173- {لرأيته خاشعًا متصدعًا من خشية الله} [21:59]
174- {وتركوك قائمًا} [11:62]
175- {ويدخله جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها} [11:65، 9:64]
176- {يتلو عليكم آيات الله مبينات} [11:65]
177- {فترى القوم فيها صرعى} [7:69]
178- {يرسل السماء عليكم مدرارًا} [11:71]
179- {ذرني ومن خلقت وحيدًا} [11:74]
180- {إنا هديناه السبيل إما شاكرًا وإما كفورًا} [3:76]
181- {وجزاهم بما صبروا جنة وحريرًا * متكئين فيها} [12:76-13]
182- {حسبتهم لؤلؤًا منثورًا * عاليهم ثياب سندس} [20:76-21]
183- {ثم رددناه أسفل سافلين} [5:95]
حال من المفعول، أو صفة لمكان. العكبري
184- {وأرسل عليهم طيرًا أبابيل} [3:105]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 09:51 AM

حال من المجرور
 
حال من المجرور
1- {أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ * خَالِدِينَ فِيهَا} [161:2-162]
حال من ضمير عليهم. العكبري [
40:1]
2- {كلوا مما في الأرض حلالاً طيبًا} [168:2]
3- {لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا} [15:3]
4- {أَنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَى مُصَدِّقًا بِكَلِمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَسَيِّدًا وَحَصُورًا وَنَبِيًّا مِنَ الصَّالِحِينَ} [39:3]
5- {إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ} [45:3]
{وجيهًا}: حال من (كلمة) الكشاف [
364:1] العكبري
ومن عيسى عند مكي المشكل [
141:1] ومثله في البيان.
6- {أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ * خَالِدِينَ فِيهَا} [87:3-88]
7- {أن يمدكم ربكم بثلاثة آلاف من الملائكة منزلين} [124:3]
8- {يمددكم ربكم بخمسة آلاف من الملائكة مسومين} [125:3]
9- {لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها} [198:3]
10- {وجئنا بك على هؤلاء شهيدًا} [41:4]
11- {آمنوا بما نزلنا مصدقًا لما معكم} [47:4]
12- {إلا ما يتلى عليكم غير محلي الصيد}[1:5]
13- {وقفينا على آثارهم بعيسى ابن مريم مصدقًا لما بين يديه} [46:5]
14- {وكلوا مما رزقكم الله حلالاً طيبًا} [88:5]
15- {يحكم به ذوا عدل منكم هديًا بالغ الكعبة} [95:5]
{هديًا}: حال من ضمير (به) العكبري: [
1]
16- {إني وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفًا} [79:6]
17- {قل إنني هداني ربي إلى صراط مستقيم دينًا قيمًا} [161:6]
18- {إني رسول الله إليكم جميعًا} [158:7]
19- {فكلوا مما غنمتم حلالاً طيبًا} [69:8]
20- {أعد الله لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها} [89:9]
21- {كأنما أغشيت وجوههم قطعًا من الليل مظلمًا}[27:10]
22- {وأنفقوا مما رزقناهم سرًا وعلانية} [22:13]
23- {ألم يروا إلى الطير مسخرات في جو السماء} [79:16]
24- {وجئنا بك شهيدًا على هؤلاء} [89:16]
25- {فكلوا مما رزقكم الله حلالاً طيبًا} [114:16]
26- {فتهجد به نافلة لك} [79:17]
27- {أو تأتي بالله والملائكة قبيلاً} [92:17]
28- {جئنا بكم لفيفًا} [104:17]
29- {فاذكروا اسم الله عليها صواف} [36:22]
30- {لهم فيها ما يشاءون خالدين} [16:25]
{خالدين}: حال من ضمير (لهم) أو (يشاءون) العكبري
31- {فلما جاءهم موسى بآياتنا بينات} [36:28]
32- {فأقم وجهك للدين حنيفًا} [30:30]
حال من المجرور أو من المأمور الكشاف
33- {لهم جنات النعيم * خالدين فيها} [8:31-9]
34- {إلا أن يؤذن لكم إلى طعام غير ناظرين إناه} [53:33]
35- {وأعد لهم سعيرًا * خالدين فيها} [64:33-65]
36- {يطاف عليهم بكأس من معين بيضاء لذة للشاربين} [45:37-46]
37- {وبشرناه بإسحاق نبيًا من الصالحين} [112:37]
38- {جنات عدن مفتحة لهم الأبواب * متكئين فيها} [50:38-51]
39- {وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ * قُرْآنًا عَرَبِيًّا} [27:39-28]
قرآنًا حال من القرآن. العكبري
40- {أمنا بالله وحده} [84:40]
41- {في أربعة أيام سواء للسائلين} [10:41]
42- {ولمن خاف مقام ربه جنتان}.. (46] متكئين (54] حال من (لمن خاف) العكبري وفي المشكل [
346:2] ينعمون متكئين.
43- {حتى تؤمنوا بالله وحده} [4:60]
44- {أو لم يروا إلى الطير فوقهم صافات} [19:67]
45- {فمال الذين كفروا قبلك مهطعين} [36:70]
46- {فما لم عن التذكرة معرضين} [49:74]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 09:52 AM

الحال من الأول أو من الثاني
 
الحال من الأول أو من الثاني
في التسهيل: [111] «ولا تكون لغير الأقرب إلا لمانع».
وانظر الهمع [
244:1]
1- {والزيتون والرمان متشابهًا وغير متشابه} [141:6]
{متشابهًا}: حال من الرمان لقربه، وحذفت الحال من الأول، أو حال من الأول لسبقه البحر [
191:4]، الكشاف [72:2]، العكبري [122:1]
2- {والنخل والزرع مختلفا أكله} [141:6]
{مختلفًا}: حال من الزرع، وحذف حال النخل، أو الحال مختصة بالزرع لأن أنواعه مختلفة الشكل جدًا. البحر [
236:4]، العكبري [146:1]
3- {لهم فيها ما يشاءون خالدين} [16:25]
{خالدين}: حال من الضمير في (يشاءون) أو من الضمير في (لهم)
العكبري [
84:2]
4- {إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا} [119:2]
{بشيرًا ونذيرًا}: حال من الكاف، أو من الحق، لأن ما جاء من الحق يتصف أيضًا بالبشارة والنذارة، والأظهر الأول البحر [
367:1]
5- {قل من أنزل الكتاب الذي جاء به موسى نورًا وهدى للناس} [91:6]
{نورًا وهدى}: حال من الكتاب، أو من ضمير (به) والعامل أنزل أو جاء.
البحر [
178:4]، العكبري [140:1]
6- {أَوْفُوا بِالْعُقُودِ أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الأَنْعَامِ إِلا مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ} [1:5]
{غير محلي الصيد}: حال من الضمير في (أوفوا) أو من الضمير المجرور في (لكم) أو الفاعل المستتر في (أحلت)
النهر [
413:3]، البيان [282:1]
7- {فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ} [170:3]
{فرحين}: حال من ضمير (يرزقون) أو من الضمير في الظرف، أو من الضمير في (أحياء)
البحر [
114:3]
8- {فمن اضطر غير باغ ولا عاد} [173:2]
{غير}: حال من ضمير (اضطر) وقال بعضهم: حال من ضمير الفعل المحذوف المعطوف، وتقديره: فمن اضطر فأكل
البحر [
490:1]
9- {يراءون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلا * مذبذبين} [142:4، 143]
{مذبذبين}: حال من فاعل (يراءون) أو فاعل (لا يذكرون)
البحر [
379:3]
10- {فاسلكي سبل ربك ذللا} [69:16]
{ذللاً}: أي غير متوعرة، فيكون حالاً من (سبل ربك) وقيل: مطيعة منقادة، فتكون حالاً من النحل. البحر [
512:5]
11- {وَيَلْبَسُونَ ثِيَابًا خُضْرًا مِنْ سُنْدُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الأَرَائِكِ} [31:18]
{متكئين}: حال من الضمير في (تحتهم) أو من الضمير في (يحلون) أو (يلبسون).
العكبري [
54:2]، الجمل [23:3]
12- {حملته أمه وهنا على وهن} [14:31]
شدة بعد شدة، أو ضعفًا بعد ضعف، أو جهدًا على جهد: حال من الأم، وقيل: نطفة ثم علقة، فيكون حالاً من الضمير المنصوب في (حملته)
البحر [
187:7]، العكبري [98:2]
13- {كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ * مُتَّكِئِينَ عَلَى سُرُرٍ مَصْفُوفَةٍ} [19:52-20]
{متكئين}: حال من الضمير في (كلوا) أو من الضمير في (ووقاهم) أو من الضمير في (أتاهم) أو من الضمير في (فاكهين) أو من الضمير في الظرف قاله أبو البقاء. والظاهر أنه حال من الضمير في الظرف، وهو (في جنات)
البحر [
148:8]، العكبري [129:2]
14- {كأنهم جراد منتشر * مهطعين إلى الداع} [7:55-8]
{مهطعين}: حال من ضمير (يخرجون) أو من الضمير المحذوف.
العكبري [
131:2]
حال من ضمير (عنهم). البيان [
404:2]
15- {عاليهم ثياب سندس خضر} [21:76]
عاليهم حال من الضمير المجرور في (ويطوف عليهم) وقال الزمخشري: أو من الضمير في (حسبتهم)
البحر [
399:8]، الكشاف [673:4]
16- {ويمدهم في طغيانهم يعمهون} [15:2]
{يعمهون}: حال من الضمير في (يمدهم) أو من الضمير في (طغيانهم) لأنه مصدر مضاف للفاعل البحر [
71:1]
17- {ثم ذرهم في خوضهم يلعبون} [91:6]
{يلعبون}: حال من مفعول (ذرهم) أو من ضمير (خوضهم). البحر [
188:4]
18- {كما أخرج أبويكم من الجنة ينزع عنهما لباسهما} [27:7]
{ينزع}: حال من ضمير (أخرج) أو من (أبويكم)، لأن الجملة فيها ضمير الشيطان وضمير الأبوين البحر [
283:4-284]
19- {أتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من أحد} [80:7]
{ما سبقكم}: حال من الفاعل، أو من الفاحشة، لأن في (سبقكم) ضميرهم وضميرها. البحر [
333:4]
20- {وأخذ برأس أخيه يجره إليه} [15:7]
{يجره}: حال من موسى أو من رأس. العكبري [
159:1]
21- {وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ} [60:8]
{ترهبون}: حال من ضمير (وأعدوا) أو من ضمير (لهم).
22- {وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ كَأَنْ لَمْ يَلْبَثُوا إِلا سَاعَةً مِنَ النَّهَارِ يَتَعَارَفُونَ بَيْنَهُمْ} [45:10]
{يتعارفون}: حال من الضمير في (يلبثوا) وهو العامل، أو من الهاء والميم في (يحشره)، وهو العامل البحر [
163:5]
23- {تِلْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهَا إِلَيْكَ مَا كُنْتَ تَعْلَمُهَا أَنْتَ وَلا قَوْمُكَ} [49:11]
{ما كنت تعلمها}: حال من مفعول (نوحيها) أو من مجرور إليك. البحر [
232:5]
24- {وأحلوا قومهم دار البوار * جهنم يصلونها} [29:14]
{يصلونها}: حال من جهنم، أو من دار البوار، أو من قومهم.
البحر [
24:5]، العكبري [37:2]، البيان [58:2]
25- {لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون} [72:15]
{يعمهون}: حال من الضمير المستكن في الجار والمجرور، أو من الضمير المجرور، في (سكرتهم).
العكبري [
41:2]، الجمل [544:2]
26- {وَلا تَنْقُضُوا الأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا وَقَدْ جَعَلْتُمُ اللَّهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلا} [91:16]
{وقد جعلتم}: حال من الضمير في (تنقضوا)، أو من فاعل (المصدر)
العكبري [
45:2]، الجمل [58:2]
27- {وَلا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنْكَاثًا تَتَّخِذُونَ أَيْمَانَكُمْ دَخَلا بَيْنَكُمْ}[92:16]
{تتخذون}: حال من الضمير في (تكونوا) أو من الضمير في حرف الجر، لأن التقدير: مشبهين.
العكبري [
45:2]
28- {ثم جعلنا له جهنم يصلاها مذمومًا} [18:17]
{يصلاها}: حال من جهنم، قال أبو البقاء: أو من الضمير في (له).
البحر [
21:6]، العكبري [27:19]
29- {فأتت به قومها تحمله} [27:19]
{تحمله}: حال من ضمير (مريم) أو من ضمير (8يسى).
30- {الم تر أنا أرسلنا الشياطين على الكافرين تؤزهم أزًا} [83:19]
{تؤزهم}: حال من الشياطين، أو من الكافرين. الجمل [
78:3]
31- {أَفَلَمْ يَهْدِ لَهُمْ كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ يَمْشُونَ فِي مَسَاكِنِهِمْ} [128:20]
{يمشون}: حال من الضمير في (لهم) عاملها (يهد) وقيل: حال من مفعول (أهلكنا). البحر [
289:6]
32- {وما هم بضارين به من أحدٍ إلا بإذن الله} [102:2]
{بإذن الله}: حال من ضمير الفاعل في (بضارين) أو من (به) أو من (أحد) أو من الضرر المصدر المعرف المحذوف. البحر [
333:1]، العكبري [31:11]
33- {ولا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء} [235:2]
{من خطبة}: حال من الضمير المجرور في (به) عاملها (عرضتم) أو حال من (ما) فعاملها الاستقرار. العكبري [
55:1]
34- {تلك آيات الله نتلوها عليك بالحق} [252:2]
{بالحق}: حالمن ضمير الآيات، أي ملتبسة بالحق، أو حال من الفاعل أي ومعنا الحق، أو حال من الكاف، أي ومعك الحق.
العكبري [
56:1]، الجمل [205:1]
35- {ومصدقًا لما بين يدي من التوراة} [50:3]
{من التوراة}: حال من الضمير المستقر في الظرف، وهو (بين) وعاملها الاستقرار، أو نفس الظرف، أو حال من (ما) وعاملها (مصدقًا).
البحر [
476:2]
36- {وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ} [5:5]
{من المؤمنات}: حال من ضمير (المحصنات) أو من نفس (المحصنات).
العكبري [
61:1]
37- {وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ} [61:10]
{في الأرض}: حال من (ذرة) أو صفة لها، أو حال من (مثقال).
الجمل [
353:2]
38- {لكل باب منهم جزء مقسوم} [44:15]
{منهم}: حال من الضمير في الظرف (لكل باب) ويجوز أن يكون حالاً من (جزء) صفة تقدمت. العكبري [
40:2]
39- {وهدوا إلى الطيب من القول} [24:22]
{من القول}: حال من (الطيب) أو من الضمير فيه.
العكبري [
74:2]، الجمل [162:3]
40- {وله المثل الأعلى في السموات والأرض} [27:30]
{في السموات}: حال من الأعلى، أو من المثل، أو من الضمير في (الأعلى) العائد إلى المثل. الجمل [
379:3]
41- {إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب} [10:39]
{بغير حساب}: حال من الأجر، أي موفرًا أو من الصابرين، أي غير محاسبين.
العكبري [
112:2]
42- {وفي موسى إذ أرسلناه إلى فرعون بسلطان مبين} [38:51]
{بسلطان}: حال من موسى، أو من ضميره العكبري [
129:2]
43- {لعلمه الذين يستنبطونه منهم} [83:4]
{منهم}: حال من (الذين) أو من الضمير في الفعل. العكبري [
105:1]
44- {خذوا ما آتيناكم بقوة} [63:2]
{بقوة}: حال مقدرة من واو (خذوا) أو من الضمير المحذوف في (آتيناكم)
العكبري [
23:1]
45- {إنا كل شيء خلقناه بقدر} [49:54]
{بقدر}: حال من الهاء، أو من (كل). العكبري [
132:2]
46- {قال ربي يعلم القول في السماء والأرض} [4:21]
{في السماء}: حال من القول، أو من الفاعل في يعلم العكبري [
96:2]، الجمل [120:3]
47- {إِلا أَصْحَابَ الْيَمِينِ فِي جَنَّاتٍ يَتَسَاءَلُونَ} [39:74-40]
{في جنات}: حال من أصحاب اليمين، أو من الضمير في(يتساءلون).
العكبري [
145:2]، الجمل [426:4]
48- {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ} [145:4]
{من النار}: حال من (الدرك) عاملها معني الاستقرار، ويجوز أن يكون حالا من الضمير في (الأسفل). العكبري [
111:1]، الجمل [438:1]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 09:53 AM

الحال المؤكدة
 
الحال المؤكدة
الحال مبينة، وهو الغالب، ومؤكدة، وهي التي يستفاد معناها بدونها، وهي ثلاثة:
مؤكدة لعاملها.
ومؤكدة لصاحبها.
ومؤكدة لمضمون الجملة. المغني: [
518]، الهمع [245:1]
1- {وَلا تَعْثَوْا فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ} [60:2]
{مفسدين}: حال مؤكدة لعاملها. البحر[
231:1]، العكبري [22:1]، البحر[378:2]
2- {أَنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَى مُصَدِّقًا بِكَلِمَةٍ مِنَ اللَّهِ} [39:3]
{مصدقا}: حال مؤكدة بحسب حال هؤلاء الأنبياء عليهم الصلاة والسلام. البحر[
447:2]، العكبري[44:1]
3- {نَـزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ} [3:3]
4- {وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ رَسُولا} [79:4]
{رسولا}: حال مؤكدة. البحر[
302:3]، الروض الأنف [73:1]
5- {وَإِنَّا لَمُوَفُّوهُمْ نَصِيبَهُمْ غَيْرَ مَنْقُوصٍ} [109:11]
{غير منقوص}: حال من (نصيبهم) حال مؤكدة، لأن التوفية تقتضي التكميل.
البحر[
266:5]
6- {وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومُ مُسَخَّرَاتٌ} [12:16]
{مسخرات}: حال مؤكدة. البحر[
479:5]، الجمل[554:2]
علي قراءة مسخرات بالنصب.
7- {أَئِذَا مَا مِتُّ لَسَوْفَ أُخْرَجُ حَيًّا} [66:19]
{حيا}: حال مؤكدة، لأن من ملازم خروجه من القبر أن يكون حيا، وهو كقوله: (ويوم أبعث حيا). الجمل [
73:3]
8- {فَتَبَسَّمَ ضَاحِكًا مِنْ قَوْلِهَا} [19:27]
{ضاحكا}: حال مؤكدة. العكبري [
90:2]، البحر[58:7]
9- {ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلا قَلِيلا مِنْكُمْ وَأَنْتُمْ مُعْرِضُونَ} [83:2]
{وأنتم معرضون}: حال مؤكدة عند من جعل الإعراض هو التولي بعينه. البحر[
288:1]، العكبري[47:1]
10- {ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَ} [23:3]
البحر[
417:2]
11- {وَإِنَّ فَرِيقًا مِنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ} [146:2]
{وهم يعلمون}: يقرب أن يكون حالا مؤكدة، لأن (يكتمون الحق) يدل علي العلم، لأن الكتم: هو إخفاء لما يعلم. البحر[
436:1]
12- {وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ} [217:2]
{وهو كافر}: حال من ضمير (يمت) وكأنها حال مؤكدة، لأنها لو استغني عنها فهم معناها. البحر [
150:2]
13- {وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لا تُظْلَمُونَ} [272:2]
{وأنتم لا تظلمون}: تشبه الحال المؤكدة، لأن معناها مفهوم من قوله:( يوف). البحر [
328:2]
14- {إِنْ كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِنْ قُبُلٍ فَصَدَقَتْ وَهُوَ مِنَ الْكَاذِبِينَ وَإِنْ كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِنْ دُبُرٍ فَكَذَبَتْ وَهُوَ مِنَ الصَّادِقِينَ} [26:12-27]
وهو من الصادقين، وهو من الكاذبين: جملتان حاليتان مؤكدتان، لأن من قوله: (فصدقت) يعلم كذبه، ومن قوله: (فكذبت) يعلم صدقه البحر [
298:5]
15- {فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ} [108:6]
{بغير علم}: حال مؤكدة. العكبري [
143:1]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 09:53 AM

الحال المؤكدة لمضمون الجملة
 
الحال المؤكدة لمضمون الجملة
هي حال ملازمة ويجب أن يكون جزءاها معرفتين جامدين.
مضمون الخبر إما فخر، نحو: أنا حاتم جوادا، وإما تعظيم لغيرك، نحو أنت رجلا كاملا، أو تصاغر لنفسك، نحو: هو المسكين مرحوما، أو تهديد، نحو: أنا الحجاج سفاك الدماء: انظر سيبوي
ه [256:1-258]
المقتضب [
310:4-311]، شرح الكافية للرضي [196:1-197]، ابن يعيش[64:2-65]، الخصائص[268:2]، [60:3]، الهمع [245:2]، أمالي الشجري [285:2]
1- {وَيَكْفُرُونَ بِمَا وَرَاءَهُ وَهُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِمَا مَعَهُمْ} [91:2]
{مصدقا}: حال مؤكدة. معاني القرآن للزجاج[
149:1]
البيان[
109:1]، البحر[307:1]، المغني:[517]، أمالي الشجري [285:2]
2- {شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ} [18:3]
{قائما بالقسط}: حال مؤكدة لمضمون الجملة، وهي الدالة علي معني ملازم للمسند إليه الحكم، أو شبيه بالملازم. النهر[401:2]، الكشاف [344:1]، البيان [195:1]
3- {وَهَذَا صِرَاطُ رَبِّكَ مُسْتَقِيمًا} [126:6]
{مستقيما}: حال مؤكدة، لأن الاستقامة لزمت صراط الله.
أمالي الشجري [
285:2]، الكشاف [64:2]، البحر [219:4]، العكبري [145:1]
4- {هَذِهِ نَاقَةُ اللَّهِ لَكُمْ آيَةً} [64:11]
{آية}: مؤكدة. البيان [
19:2]، البحر[239:5]، الرضي [197:1]
5- {وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ} [31:35]
{مصدقا}: حالمؤكدة. البحر [
313:7]، العكبري [104:2]
6-{ كَلا إِنَّهَا لَظَى نَـزَّاعَةً لِلشَّوَى} [15:70-16]
{نزاعة}: حال، والعامل فيها معني الجملة البيان [
461:2]، البحر[334:8 ]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 09:53 AM

الحال من النكرة
 
الحال من النكرة
أجاز سيبويه والمبرد أن تجيء الحال من النكرة المحضة المتقدمة على الحال.
كتاب سيبويه [
272:1]، [243]، المقتضب [286:4]، [314]، [397]، [290]
1- {عَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ} [216:2]
الحال من النكرة أقل من المعرفة. البحر [
144:2]
2- {أو كالذي مر على قرية وهي خاوية على عروشها} [359:2]
الحال من النكرة قليلة. البحر [
291:2]
3- {ثم جاءكم رسول مصدق لما معكم} [81:3]
قرئ (مصدقًا) حال من النكرة، وهو جائز وإن تقدمت، وقاسه سيبويه، ويحسن هذه القراءة أنها نكرة في اللفظ معرفة من حيث المعنى، لأن المعنى من اللفظ هو سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم عند الجمهور البحر [
513:2]
4- {ثم من مضغة مخلقة وغير مخلقة} [5:22]
قرئ (مخلقة وغير مخلقة) بالنصب على الحال من النكرة المتقدمة، وهو قليل، وقاسه سيبويه. البحر [
352:6]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 09:54 AM

الفرق بين الحال والوصف
 
الفرق بين الحال والوصف
فرق بينهما أبو حيان فقال: الوصف لا يلزم أن يكون الموصوف متصفًا به حالة الإخبار عنه، وإن كان الأكثر قيام هبه حالة الإخبار عنه، ألا ترى أنه يقال: مررت بوحشي القاتل حمزة، فحالة المرور لم يكن قائمًا به قتل حمزة.
وأما الحال فهي هيئة ما تخبر عنه حالة الإخبار. البحر [
309:6]
وانظر الكشاف [
114:3] في قوله تعالى:
{وجعلنا فيها فجاجًا سبلاً} [31:21]
{لتسلكوا منها سبلاً فجاجًا} [20:71]
وفي ابن يعيش [
57:2]: «وذلك أن الصفة تفرق بين اسمين مشتركين في اللفظ، والحال زيادة في الفائدة والخبر، وإن لم يك الاسم مشاركًا في لفظه، ألا ترى أنك إذا قلت: مررت بزيد القائم فأنت لا تقول ذلك إلا وفي الناس رجل آخر اسمه زيد، وهو غير قائم، ففصلت بالقائم بينه وبين من له هذا الاسم وليس بقائم. وتقول: مررت بالفرزدق قائمًا، وإن لم يكن أحد اسمه الفرزدق غيره، فضممت إلى الإخبار بالمرور خبرًا آخر متصلاً به مفيدًا، إلا أن الخبر بالمرور على سبيل اللزوم، لأنه به انعقدت الجملة، والإخبار بالقيام زيادة يجوز الاستغناء عنها».

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 09:54 AM

تعدد الحال
 
تعدد الحال
1- جوز الجمهور- وهو الحق- أن يجئ لشيء واحد أحوال متخالفة، متضادة كانت أو غير متضادة لأن تقييد الحدث بقيدين مختلفين لا بأس به. ومنع بعضهم التعدد، قياسًا على الزمان والمكان. الرضي [183:1]
2- يجوز للعامل أن يعمل في حالين لذي حال واحد، لأن الفعل الصادر من فاعل، أو الواقع بمفعول يستحيل وقوعه في زمانين، أو في مكانين، وأما الحالان فلا يستحيل قيامهما بذي حال واحد. البحر [
71:1]
3- الأحسن والأكثر في لسان العرب أنه إذا اجتمع أوصاف متعددة بدئ بالاسم، ثم بالجار والمجرور، ثم بالجملة، كقوله تعالى: {وقال رجل مؤمن من آل فرعون يكتم إيمانه} فكذلك الحال، لأنه وصف في المعنى. البحر [
461:2]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 09:56 AM

الحالان مفردان
 
الحالان مفردان
1- {وَأُحِلَّ لَكُمْ مَا وَرَاءَ ذَلِكُمْ أَنْ تَبْتَغُوا بِأَمْوَالِكُمْ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ} [24:4]
(ب) {إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ} [5:5]
{محصنين}: حال. {غير مسافحين}: حال مؤكدة، لأن الإحصان لا يجامع السفاح. البحر [
217:3]
صاحب الحال الضمير المرفوع في (آتيتموهن). البيان [
284:1]
2- {وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ} [25:4]
يجوز أن يكون العامل (فانكحوهن). البحر [
223:3]
3- {قال اخرج منها مذءومًا مدحورًا} [18:7]
{مدحورًا}: حال ثانية على رأي من جوز ذلك، أو حال من الضمير في (مذءومًا). البحر [
277:4]، العكبري [151:1]
4- {ولما رجع موسى إلى قومه غضبان أسفًا قال} [150:7]
{أسفًا}: حال ثانية أو حال من ضمير (غضبان). العكبري [
158:1]، الجمل [190:2]
5- {إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ * مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ} [42:14، 43]
صاحب الحال الهاء والميم في (يؤخرهم). البيان [
61:2]، العكبري [27:2]
6- {فرجع موسى إلى قومه غضبان أسفًا} [86:20]
{الأسف}: أشد الغضب. البحر [
268:6]
7- {واجتنبوا قول الزور حنفاء لله غير مشركين به} [30:22، 31]
حالان. العكبري [
75:2]، الجمل [166:3]
8- {لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُءُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لا تَخَافُونَ} [27:48]
{لا تخافون}: حال رابعة. البيان [
379:2]، البحر [101:8]، العكبري [125:2]
9- {للطاغين مآبًا * لابثين فيها أحقابًا} [22:78-23]
{أحقابًا}: يجوز أن يكون من حقب عامنا: قل مطره، وحقب فلان: إذا أخطأه الرزق فهو حقب، وجمعه أحقاب؛ فينتصب حالاً عنهم، يعني لابثين فيها حقبين جحدين. الكشاف [
689:4]، البحر [413:8]، العكبري [149:2]
10- {ارجعي إلى ربك راضية مرضية} [28:89]
{حالان}: العكبري [
154:2]
11- {وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء} [5:98]
{مخلصين}: حال من الضمير في (ليعبدوا). {حنفاء}: حال أخرى، أو حال من الضمير في مخلصين. العكبري [
157:2]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 09:56 AM

الحال مفرد، ثم جار ومجرور، ثم مفرد
 
الحال مفرد، ثم جار ومجرور، ثم مفرد
1- {وَاضْمُمْ يَدَكَ إِلَى جَنَاحِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ آيَةً أُخْرَى} [22:20]
{بيضاء}. {من غير سوء}. {أية}: أحوال ثلاثة. البحر [
236:6]، العكبري [63:2]، الكشاف [59:2]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 09:56 AM

الحال مفرد ثم ظرفان حالان
 
الحال مفرد ثم ظرفان حالان
1- {وَأَدْخِلْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ فِي تِسْعِ آيَاتٍ إِلَى فِرْعَوْنَ} [12:27]
{بيضاء}. {من غير سوء}. {في تسع آيات}: أحوال. العكبري [
90:2]، الجمل [302:3]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 09:57 AM

الحال مفرد ثم حال جملة فعلية
 
الحال مفرد ثم حال جملة فعلية
1- {وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى يراءون الناس} [142:4]
{يراءون}: جملة حالية. العكبري [
111:1]، الجمل [437:1]
2- {خالدين فيها لا يبغون عنها حولاً} [108:18]
{لا يبغون}: جملة حالية. العكبري [
58:2]
3- {ونحشر المجرمين يومئذ زرقا يتخافتون بينهم} [102:20]
{يتخافتون}: حال أخرى. العكبري [
67:2]، الجمل [111:3]
4-{ولسليمان الريح عاصفة تجري بأمره} [81:21]
{تجري}: حال أخرى. العكبري [
71:2]
5- {وَتَرَى الْمَلائِكَةَ حَافِّينَ مِنْ حَوْلِ الْعَرْشِ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ} [75:39]
{يسبحون}: حال أخرى. العكبري [
113:2]
6- {يَدْعُونَ فِيهَا بِكُلِّ فَاكِهَةٍ آمِنِينَ * لا يَذُوقُونَ فِيهَا الْمَوْتَ} [55:44، 56]
{يدعون}: حال. {لا يذوقون}: حال أخرى. العكبري [
121:2]
7- {يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا قَدْ أَحْسَنَ اللَّهُ لَهُ رِزْقًا} [11:65]
{قد أحسن الله}: حال ثانية. العكبري [
139:2]
8- {مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الأَرَائِكِ لا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلا زَمْهَرِيرًا} [13:76]
{لا يرون}: حال أخرى. العكبري [
146:2]
9- {وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَمَا أُنْـزِلَ إِلَيْكُمْ وَمَا أُنْـزِلَ إِلَيْهِمْ خَاشِعِينَ لِلَّهِ لا يَشْتَرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلا} [199:3]
{خاشعين}: حال من ضمير (يؤمن) وكذلك (لا يشترون).
البحر [
148:3]، البيان [238:1]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 09:57 AM

الحال ظرف، ثم مفرد
 
الحال ظرف، ثم مفرد
1- {فوسطن به جمعًا} [5:100]
{به}: حال. {جمعًا}: حال. العكبري [
158:2]
2- {مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَـزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ} [97:2]
{بإذن الله}: حال من ضمير الفاعل في نزله. العكبري [
30:1]
3- {نزل عليك الكتاب بالحق مصدقًا لما بين يديه} [3:3]
{بالحق}: حال من الكتاب. {مصدقًا}: حال ثانية، أو بدل من (بالحق) أو حال من الضمير في المجرور.
4- {ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانًا على سرر متقابلين} [47:15]
{إخوانًا}: حال. على سرر متقابلين: حالان. البحر [
457:5]، العكبري [40:2]
5- {ومن قتله منكم متعمدًا فجزاء} [95:5]
{منكم}: حال من فاعل (قتله) و(متعمدًا) حال منه عند من أجاز تعدد الحال.
الجمل [
526:1]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 09:58 AM

الحال مفرد ثم جملة اسمية
 
الحال مفرد ثم جملة اسمية
1- {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيَانٌ مَرْصُوصٌ} [4:61]
{صفًا}: حال، أي صافين أنفسهم أو مصفوفين كأنهم بنيان: حالية. البحر [
261:8-262]
2- {يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِرًا كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا} [8:45]
{مستكبرًا}. {كأن لم يسمعها}: حالان العكبري [
122:2]
3- {فَأَصْبَحُوا فِي دِيَارِهِمْ جَاثِمِينَ * كَأَنْ لَمْ يَغْنَوْا فِيهَا} [67:11، 68، 94، 94]
{جاثمين}. {كأن لم يغنوا}. الجمل [
402:2]
4- {وَتَرَى الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُقَرَّنِينَ فِي الأَصْفَادِ * سَرَابِيلُهُمْ مِنْ قَطِرَانٍ} [49:14، 50]
{مقرنين}. {سرابيلهم من قطران}. العكبري [
38:2]
5- {يوم تولون مدبرين مالكم من الله من عاصم} [33:40]
{مدبرين}. {ما لكم من الله من عاصم}: حالان. العكبري [
114:2]، الجمل [618:3]
6- {خُشَّعًا أَبْصَارُهُمْ يَخْرُجُونَ مِنَ الأَجْدَاثِ كَأَنَّهُمْ جَرَادٌ مُنْتَشِرٌ} [7:54]
{خشعًا}. {كأنهم جراد}: حالان. البحر [
176:8]
7- {فترى القوم فيها صرعى كأنهم أعجاز نخل خاوية} [7:69]
{صرعى}. {كأنهم أعجاز نخل}: حالان. العكبري [
141:2]
8- {فما لم عن التذكرة معرضين كأنهم حمر مستنفرة} [49:74، 50]
{معرضين}. {كأنهم حمر}. العكبري [
145:2]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 09:58 AM

الحال مفرد ثم جملتان اسميتان
 
الحال مفرد ثم جملتان اسميتان
1- {وَلَّى مُسْتَكْبِرًا كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْرًا} [7:31]
{مستكبرًا}. البحر [
184:7]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 09:59 AM

الحال مفرد ثم جملة اسمية ثم مفرد ثم فعلية
 
الحال مفرد ثم جملة اسمية ثم مفرد ثم فعلية
1- {يَوْمَ يَخْرُجُونَ مِنَ الأَجْدَاثِ سِرَاعًا كَأَنَّهُمْ إِلَى نُصُبٍ يُوفِضُونَ خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ} [43:70-44]
{سراعا}. {كأنهم إلي نصب}. {خاشعة}. {ترهقهم ذلة}: أحوال العكبري [
142:2]، البيان [462:2]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 10:01 AM

الحال جملة فعلية ثم مفرد
 
الحال جملة فعلية ثم مفرد
1- {وَتَرَاهُمْ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا خَاشِعِينَ مِنَ الذُّلِّ} [45:42]
{يعرضون}. خاشعين: الجمل [
70:4]


الساعة الآن 09:26 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة