أوزان الاسم الرباعي المجرد
أوزان الاسم الرباعي المجرد |
فَعْلَل
فَعْلَل: 1- {ومن ورائهم برزخٌ إلى يومِ يبعثون} [23: 100] ب- {بينهما برزخٌ لا يبغيان} [55: 20] ج- {وجعل بينهما برزخاً} [25: 53] في المفردات: «البرزخ في القيامة: الحائل بين الإنسان , وبين بلوغ المنازل الرفيعة في الآخرة, وقيل: البرزخ: ما بين الموت إلى القيامة.». 2- {وإن كان مثقال حبةً من خردلٍ أتينا بها} [21: 47] ب- {إن تكُ مثقالَ حبةٍ من خردلٍ} [31: 16] الخردل: حب شجر معروف. من القاموس. 3- {قل أرأيتم إن جعل الله عليكم الليل سرمداً} [28: 71، 72] في المفردات: «السرمد: الدائم.». وفي [الكشاف: 3/ 428] : «السرمد: الدائم المتصل من السرد، وهو المتابعة ... والميم زائدة، ونظيره :(دلامص).». وفي [البحر: 7/ 130]: «السرمد: قيل: من السرد فميمه زائدة، ووزنه (فعمل). ولا تزاد وسطاً ولا آخرًا بقياس، وإنما هي ألفاظ تحفظ مذكورة في علم التصريف.». وفي [معاني القرآن: 2/309]: «دائماً لأنهار معه: ويقولون: تركته سرمداً سمداً اتباع.». 4- {متكئين على رفرفٍ خضرٍ} [55: 76] في المفردات: «الرفرف: المنتشر من الأوراق. وقوله تعالى: {على رفرفٍ خضرٍ} فضربُ من الثياب مشبه بالرياض. وقيل: الرفرف: طرف الفسطاط، والخباء الواقع على الأرض دون الأطناب والأوتاد، وذكر الحسن أنها المخاد.». وفي [الكشاف: 4/ 454]: «الرفرف: ضرب من البسط، وقيل: الوسائد، وقيل: كل ثوب عريض رفرفٍ.». وفي [البحر: 8/ 199]: «قال ابن عباس , وغيره: فضول المجالس والبسط. وقال ابن جبير: رياض الجنة. وقال ابن عيينة: الزرابي .ووصف بالجمع لأنه اسم جنس، الواحد رفرفة، واسم الجنس يجور أن يفرد نعته, وأن يجمع: {والنخلَ باسقاتٌ}.». 5- {وأما عادٌ فأهلكوا بريحٍ صرصرٍ عاتية} [69: 6] ب- {فأرسلنا عليهم ريحاً صرصراً} [41: 16، 54: 19] في المفردات: «وقوله: {ريحاً صرصراً} : لفظه من الصر، وذلك يرجع إلى الشد، لما في البرودة من التعقد.». وفي [الكشاف: 4/ 193]: «الصرصر: العاصفة التي تصرصر، أي: تصوت في هبوبها؛ وقيل: الباردة التي تحرق بشدة بردها، تكرير لبناء الصر، وهو البرد الذي يصر، أي: يجمع , ويقبض.». في[ معاني القرآن: 3/13]: «باردة تحرق كما تحرق النار.». 6- {فيذرها قاعاً صفصفاً} [20: 106] في المفردات: «الصفصف: المستوى من الأرض كأنه على صف واحد.». وفي [معاني القرآن: 2/ 191]: «الصفصف: الأملس الذي لا نبات فيه.». |
فعللة
فعللة: 1- {وبلغت القلوبُ الحناجر} [33: 10] ب- {إذ القلوب لدى الحناجرِ كاظمين} [40: 18] في المفردات: «جمع حنجرة، وهي رأس الغلصمة من خارج.». وفي [الكشاف: 3/ 326]:«الحنجرة: رأس الغلصمة، وهي منتهى الحلقوم، والحلقوم, مدخل الطعام والشراب، قالوا: إذا انتفخت الرئة من شدة الفزع , أو الغضب , أو الغم الشديد ربت , وارتفع القلب بارتفاعها إلى رأس الحنجرة، ومن ثم قيل: للجبان ارتفع سحره, ويجوز أن يكون ذلك مثلاً لاضطراب القلوب, ووجيبها ,وإن لم تبلغ الحناجر حقيقةً.». |
فُعْلُل
فُعْلُل: 1- {يوحي بعضهم إلى بعضٍ زخرف القول غروراً} [6: 112] ب- {أو يكونَ لك بيتٌ من زخرفٍ} [17: 93] ج- {وزخرفاً} [43: 35] د- {حتى إذا أخذت الأرض زخرفها} [10: 24] في المفردات: «الزخرف: الزينة المزوقة، ومنه قيل للذهب زخرف: {بيت من زخرف}: من ذهب.». وفي [الكشاف: 2/ 95]:« {زخرف القول}: ما يزينه من القول, والوسوسة,والإغراء على المعاصي, ويموهه.». وفي [الكشاف: 2/ 693]:« {بيت من رخرف}: من ذهب.».[معاني القرآن: 2/ 132] 2- {ويلبسون ثياباً خضراً من سندسٍ} [18: 31، 44: 53] ب- {عاليهم ثيابٌ سندسٍ خضر } [76: 21] السندس: مارق من الديباج. والاستبرق: ما غلظ منه. [الكشاف: 2/ 720] 3- {ويطوف عليهم غلمان لهم كأنهم لؤلؤٌ مكنون} [52: 24] ب- {يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان} [55: 22] ج- {وحورٌ عين كأمثالِ اللؤلؤِ المكنون} [56: 23] د- {يحلون فيها من أساور من ذهبٍ ولؤلؤاً} [22: 23، 35: 33] هـ- {إذا رأيتهم حسبتهم لؤلؤاً منثوراً} [76: 19] 4- {وتفقد الطير فقال ما لي لا أرى الهدهد} [27: 20] في المفردات: «الهدهد: طائر معروف، وجمعه هداهد، والهداهد، بالضم: الواحد.». |
(فُعْلُلة)
(فُعْلُلة): 1- {كمثل حبةٍ أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة ٍمائة حبةٍ} [2: 261] ب- {فما حصدتم فذروه في سنبله} [12: 47]. ج- {وسبع سنبلاتٍ خضرٍ} [12: 43، 46] في [الممتع لابن عصفور: 171 – 172]: «وأما ما حكاه بعض اللغوين من قولهم: سنبل الزرع , وأسبل ... فلا حجة في شيء من ذلك على إثبات (فنعل) ؛ بل تكون النون أصلية، وهي على وزن (فعلل). ويكون سنبل من أسبل كسبط من سبطر.». وفي [البحر: 2/ 302]: «السنبلة: معروفة. وزنها (فنعلة) فالنون زائدة، يدلك على ذلك قولهم: أسبل الزرع: أرسل ما فيه، كما ينسبل الثوب، وحكى بعض اللغويين: سنبل الزرع. قال بعض أصحابنا: النون أصلية، ووزنه (فعلل) لأن (فعل) لم يثبت، فيكون مع أسبل كسبط من سيطر.». 2- {ونمارقُ مصفوفة} [88: 15] في القاموس: «النمرق والنمرقة، مثلثة: الوسادة الصغيرة، أو المبثرة، أو الطنفسة فوق الرحل.». في [معاني القرآن :3/ 258]: «وهي الوسائد، وأحدها نمرقة. قال: وسمعت بعض كلب يقول: نمرقةبكسر النون والراء.». |
فِعْللة
فِعْللة: 1- {في سلسلة ذرعها سبعون ذراعاً فاسلكوه} [69: 32] في المفردات: «وتسلسل الشيء: اضطرب، كأنه تصور منه تسلل متردد، فردد لفظه تنبيهاً على تردد معناه، ومنه السلسلة.». 2- {إن هؤلاء لشرذمةٌ قليلون} [26: 54] في المفردات: «الشرذمة: جماعة منقطعة,وهو من قولهم: ثوب شراذم، أي:منقطع.». وفي [الكشاف: 3/314]: «الشرذمة: الطائفة القليلة، ومنه قولهم، ثوب شراذم.». 3- {وأنزل الذين ظاهروهم من أهل الكتاب من صياصيهم} [33: 26]. في [الكشاف: 3/ 533]: « {صياصيهم}: من حصونهم. والصيصية: ما تحصن به، يقال لقرن الثور , والظبى: صيصية، ولشوكة الديك، وهي مخلبه التي في ساقه، لأنه يتحصن بها.». [معاني القرآن: 3/ 340] 4- {فأرسلنا عليهم الطوفانَ والجرادَوالقملَ والضفادعَ} [7: 133] الضفادع: جمع ضفدعة بكسر الدال فقط، قاله الزبيدي في لحن العامة. وفي القاموس: «الضفدع: كزبرح , وجعفر, وجندب , ودرهم، وهذا أقل , أو هو مردود: دابة نهرية.». |
فِعْلل
فِعْلل: 1- {وشروه بثمن بخس دراهم معدودة} [12: 20] |
فُعْلِل
فُعْلِل: 1- {يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان} [55: 22]. في [البحر: 8/ 192]: «قرأ طلحة: {اللؤلؤ} بكسر اللام الثالثة، وبقلب الهمزة ياء :(اللؤلى) , وهما لغتان.». |
الساعة الآن 10:50 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة