جمهرة العلوم

جمهرة العلوم (http://jamharah.net/index.php)
-   المعجم النحوي (http://jamharah.net/forumdisplay.php?f=496)
-   -   اسم الجنس الجمعي (http://jamharah.net/showthread.php?t=21948)

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 04:02 PM

النعت جملة شرطية
 
النعت جملة شرطية
1- {لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم} [101:5]
الجملة الشرطية صفة لأشياء. البحر [
30:4]، العكبري [126:1].
2- {وَأَعْتَدْنَا لِمَنْ كَذَّبَ بِالسَّاعَةِ سَعِيرًا * إِذَا رَأَتْهُمْ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ سَمِعُوا لَهَا تَغَيُّظًا وَزَفِيرًا} [11:25-12]
الجملة الشرطية في موضع نصب صفة لسعير. العكبري [
84:2]
3- {فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى} [282:2]
قرئ بكسر الهمزة (إن تضل) قال ابن عطية: ممن ترضون صفة، والجملة الشرطية صفة.
هذا نظير: جاءني رجل وامرأتان عقلاء حبليان، وفي جواز هذا نظر، والقياس يقضي تقديم(حبليان) ولو جعل ممن ترضون) بدلاً لم تصلح الجملة الشرطية أن تكون نعتًا للفصل بالأجنبي. البحر [
349:2]
في ابن يعيش [
52:3]: «نحو مررت برجل إن تكرمه يكرمك، فقولك: (إن تكرمه يكرمك) في موضع الصفة لرجل. وقد عاد الذكر مبهمًا إلى الموصوف، ولو عاد من أحدهما لكان كافيًا، نحو مررت برجل إن تكرمه تكرم خالدًا، فالذكر هنا إنما عاد من الشرط وحده، ولو قلت: مررت برجل إن تضرب زيدًا يضربك لجاز أيضًا، لأنه قد عاد الذكر من الموصوف من الجزاء، وإن عاد منهما فأجود شيء»

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 04:08 PM

إذا صلح الظرف أن يكون نعتًا جملة اسمية ونعتًا مفردًا فجعله من قبيل النعت بالمفرد أولى
 
إذا صلح الظرف أن يكون نعتًا جملة اسمية ونعتًا مفردًا فجعله من قبيل النعت بالمفرد أولى
1- {أو كصيب من السماء فيه ظلمات ورعد} [19:2]
في البحر [
86:1]: «وأجازوا أن يكون (ظلمات) مرفوعًا بالابتداء، و(فيه) في موضع الخبر، والجملة في موضع الصفة. ولا حاجة إلى هذا، لأنه إذا دار الأمر بين أن تكون الصفة من قبيل المفرد، وبين ن تكون من قبيل الجمل كان الأولى جعلها من قبيل المفرد».
2- {كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مائة حبة} [261:2]
{في كل سنبلة مائة حبة}: صفة لسنابل أو لسبع، و(مائة) على كل حال فاعل للجار والمجرور، وهذا أولى من جعلها مبتدأ، والجملة صفة، لأن الوصف بالمفرد أولى من الوصف بالجملة، ولابد من تقدير محذوف، أي في كل سنبلة منها. البحر [
305:2]، العكبري [62:1]:
3- {كمثل صفوان عليه تراب} [264:2]
يصح أن يكون (تراب) فاعلاً للجار والمجرور. العكبري [
63:1]
4- {كَمَثَلِ رِيحٍ فِيهَا صِرٌّ أَصَابَتْ حَرْثَ قَوْمٍ} [117:3]
{صر}: فاعل، فالوصف بالمفرد. البحر [
77:3]، العكبري [82:1]، الجمل [307:1]
5- {وقطعناهم في الأرض أمما منهم الصالحون} [168:7]
{منهم}: صفة لأمم أو بدلاً منهم. العكبري [
160:1]، الجمل [201:2]
6- {لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا} [108:9]
{فيه رجال}: نعت أو حال أو استئناف. البحر [
99:5]، العكبري [12:2]
7- {لقد أنزلنا إليكم كتابًا فيه ذكركم} [10:21]
{فيه ذكركم}: صفة لكتاب. العكبري [
96:2]
8- {كمشكاة فيها مصباح} [35:24]
{فيها مصباح}: نعت لمشكاة. العكبري [
82:2]
9- {من فوقه موج من فوقه سحاب} [40:24]
{من فوقه سحاب}: نعت لموج. العكبري [
82:2]
10- {ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا رَجُلا فِيهِ شُرَكَاءُ مُتَشَاكِسُونَ} [29:39]
{فيه شركاء}: نعت لرجل. العكبري [
112:2]
11- {ولقد أرسلنا رسلاً من قبلك منهم من قصصنا عليك} [78:40]
يجوز في (منهم) أن يكون صفة لرسلاً، فيكون (من قصصنا) فاعلاً به لاعتماده، ويجوز أن يكون خبرًا مقدمًا، و(من) مبتدأ، والجملة صفة لرسلاً، وهو الظاهر أو مستأنفة.
12- {يَتْلُو صُحُفًا مُطَهَّرَةً * فِيهَا كُتُبٌ قَيِّمَةٌ} [2:98-3]
{فيها كتب}: نعت لصحف. العكبري [
157:2]، الجمل [561:4]
13- {فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة} [13:57]
له باب صفة لسور. باطنه فيه الرحمة صفة لباب أو لسور. العكبري [
135:2]، الجمل [284:4]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 04:09 PM

النعت جملة اسمية المبتدأ فيها ضمير مرفوع
 
النعت جملة اسمية المبتدأ فيها ضمير مرفوع
1- {ولكل وجهة هو موليها} [148:2]
الجملة في موضع الصفة لوجهة. البحر [
437:1]
2- {مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ} [7:3]
{هن أم الكتاب}: نعت لآيات. العكبري [
69:1]، البحر [382:2]
3- {من أهل الكتاب أمة قائمة يتلون آيات الله آناء الليل وهم يسجدون} [118:3]
{وهم يسجدون}: صفة ثالثة معطوفة على الفعلية أو حالية. البحر [
34:3-35]
4- {فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُمُ الرِّجْزَ إِلَى أَجَلٍ هُمْ بَالِغُوهُ إِذَا هُمْ يَنْكُثُونَ} [135:7]
{هم بالغوه}: صفة لأجل، وهي أفخم من الوصف بالمفرد، لتكرر الضمير البحر [
375:4]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 04:09 PM

المبتدأ اسم ظاهر
 
المبتدأ اسم ظاهر
1- {ذرية بعضها من بعض} [34:3]
الجملة نعت. العكبري [
73:1]
2- {إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ} [45:3]
الجملة صفة. البحر [
460:2]، العكبري [75:1]
3- {وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ} [133:3]
الجملة صفة. [83:1]
4- {متكئين على فرش بطائنها من إستبرق} [54:55]
الجملة الاسمية صفة لفرش أو مستأنفة. الجمل [
258:4]
5- {وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ} [21:57]
الاسمية نعت أو مستأنفة. الجمل [
287:4]
6- {ثم في سلسلة ذرعها سبعون ذراعًا فاسلكوه} [32:69]
الاسمية صفة لسلسلة. العكبري [
141:2]
7- {وما أهلكنا من قرية إلا ولها كتاب معلوم} [4:15]
قرأ ابن أبي عبلة بإسقاط الواو. البحر [
445:5]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 04:10 PM

جملة (لا) النافية للجنس صفة
 
جملة (لا) النافية للجنس صفة
1- {إنك جامع الناس ليوم لا ريب فيه} [9:3]
جملة "لا" النافية للجنس صفة. البحر [
387:2]
2- {وجعل لهم أجلاً لا ريب فيه} [99:17]
الجملة نعت. الجمل [
646:2]
3- {وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ} [117:23]
الجملة صفة. البحر [
424:6-425]
4- {فلنأتينهم بجنود لا قبل لهم بها} [37:27]
5- {من قبل أن يأتي يوم لا مرد له من الله} [47:42]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 04:10 PM

الجملة المصدرة بما صفة
 
الجملة المصدرة بما صفة
1- {وَمَا يَنْظُرُ هَؤُلاءِ إِلا صَيْحَةً وَاحِدَةً مَا لَهَا مِنْ فَوَاقٍ} [15:38]
{مالها من فواق}: صفة لصيحة. الجمل [
558:3]
2- {إن عذاب ربك لواقع * ماله من دافع} [7:52، 8]
{ماله من دافع}: صفة لواقع. العكبري [
129:2]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 04:11 PM

النعت جملة اسمية
 
النعت جملة اسمية
1- {أو كصيب من السماء فيه ظلمات ورعد وبرق} [19:2]
2- {ولكل وجهة هو موليها} [148:2]
3- {وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ} [133:3]
4- {كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء} [24:14]
5- {من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلال} [31:14]
6- {سيقولون ثلاثة رابعهم كلبهم} [22:18]
7- {ويقولون خمسة سادسهم كلبهم} [22:18]
8- {يا زكريا إنا نبشرك بغلام اسمه يحيى} [7:19]
9- {وكم أهلكنا قبلهم من قرن هم أحسن أثاثًا ورئيًا} [74:19]
10- {لقد أنزلنا إليكم كتابًا فيه ذكركم} [10:21]
11- {إن هو إلا رجل به جنة} [25:23]
12- {كلا إنها كلمة هو قائلها} [100:22]
13-{ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحَابٌ} [40:24]
14-{وما أهلكنا من قرية إلا لها منذرون} [208:26]
15- {فلنأتينهم بجنود لا قبل لهم بها} [37:27]
16- {قل فأتوا بكتاب من عند الله هو أهدى منهما أتبعه} [49:28]
17- {من قبل أن يأتي يوم لا مرد له من الله} [43:30]
18- {ولا مولود هو جاز عن والده شيئًا} [33:31]
19- {وَمَا يَنْظُرُ هَؤُلاءِ إِلا صَيْحَةً وَاحِدَةً مَا لَهَا مِنْ فَوَاقٍ} [15:38]
20- {ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا رَجُلا فِيهِ شُرَكَاءُ مُتَشَاكِسُونَ} [29:39]
21- {من قبل أن يأتي يوم لا مرد له من الله} [47:42]
22- {وما نريهم من آية إلا هي أكبر من أختها} [48:43]
23- {وكأين من قرية هي أشد قوة من قريتك التي أخرجتك أهلكناهم} [13:47]
24- {وكم أهلكنا قبلهم من قرن هم أشد منهم بطشًا} [36:50]
25- {يتنازعون فيها كأسًا لا لغو ففيها ولا تأثيم} [23:52]
26- {متكئين على فرش بطائنها من إستبرق} [54:55]
27- {فضرب بينهم بسور له باب} [13:57]
28- {باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب} [13:57]
29- {وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ} [21:57]
30- {ما يكون من نجوى ثلاثة} [7:58]
31- {ولا خمسة إلا هو سادسهم} [7:58]
32- {ألم تر إلى الذين تولوا قومًا غضب الله عليهم ما هم منكم ولا منهم} [14:58]
33- {وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ} [6:61]
34- {قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدَادٌ} [6:66]
35- {ثم في سلسلة ذرعها سبعون ذراعًا فاسلكوه} [32:69]
36-{من رحيق مختوم ختامه مسك} [25:83، 26]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 04:11 PM

حذف العائد
 
حذف العائد
في التسهيل [167]: «وحكم عائد المنعوت بها حكم عائد الواقعة صلة أو خبرًا»، لكن الحذف من الخبر قليل، ومن الصفة كثير، ومن الصلة أكثر».
وانظر المقرب [
219:1]، الهمع [117:2]
1- {وَاتَّقُوا يَوْمًا لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئًا} [48:2، 123]
البحر [
189:1-190]: «والرابط محذوف، فيجوز أن يكون التقدير: لا تجزي فيه، فحذف حرف الجر، فاتصل الضمير بالفعل، ثم حذف الضمير، فيكون الحذف بالتدريج، أو عداه إلى الضمير أولاً اتساعًا وهذا اختيار أبي علي، وإياه نختار، قال المهدوي: والوجهان، يعني تقديره: لا تجري فيه، ولا تجزيه جائزان عند سيبويه والأخفش والزجاج. وقال الكسائي: لا يكون المحذوف إلا الهاء، قال: لا يجوز أن تقول: هذا رجل قصدت، ولا رأيت رجلاً أرغب، وأنت تريد: قصدت غليه، وأرغب فيه. وحذف الضمير من الجملة الواقعة صلة جائز، ومنه قوله:
فما أدري أغيرهم ثناء وطول العهد أم مال أصابوا
يريد: أصابوه».
وفي معاني القرآن للزجاج [
98:1-99]: «ومعنى (لا تجزي نفس عن نفس شيئًا) أي لا تجزي فيه، وقيل: لا تجزيه، وحذف (فيه) هنا سائغ، لأن (في) مع الظرف محذوفة، تقول: أتيتك اليوم، وأتيتك في اليوم، فإذا أضمرت قلت: أتيتك فيه، ويجوز أن تقول: أتيتكه قال الشاعر:
ويمًا شهدناه سليمًا وعامرًا ...... قليلاً سوى الطعن النهال نوافله
أراد شهدنا فيه
وقال بعض النحويين إن المحذوف هنا الهاء، لأن الظروف عنده لا يجوز حذفها، وهذا قول الكسائي والبصريون وجماعة من الكفويين يقولون: إن المحذوف (فيه) وفصل النحويون في الظروف، وفي الأسماء غير الظروف؛ فقالوا: إن الحذف مع الظروف جائز؛ كما كان في ظاهره، فكذلك الحذف في مضمره»
وفي المغني: [
556-557]: الثاني: الجملة الموصوف بها، ولا يربطها إلا الضمير، إما مذكور نحو (حتى تنزل علينا كتابًا نقرؤه) أو مقدرًا، إما مرفوعًا كقوله:
إن يقتلوك فإن قتلك لم يكن ...... عارًا عليك ورب قتل عارًا
أي هو عار، أو منصوبًا كقوله:
حميت حمى تهــــــامة بعد نجد ...... وما شيء حميت بمستبـــــــاح
أي حميت، أو مجرورًا نحو: (وَاتَّقُوا يَوْمًا لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئًا وَلا يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلا يُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ) فإنه على تقدير (فيه) أربع مرات، وقراءة الأعمش: (فسبحان الله حينا تمسون وحينا تصبحون) على تقدير (فيه) مرتين.
وهل حذف الجار والمجرور معًا، أو حذف الجار وحده، فانتصب الضمير، واتصل بالفعل، كما قال: ويومًا شهدناه سليمًا وعامرًا.
أي شهدنا فيه، ثم حذف منصوب؟ قولان: الأول عن سيبويه، والثاني عن أبي الحسن..». وانظر المغني: [
556-557]
2- {واخشوا يوما لا يجزي والد عن ولده} [33:31]
الجملة صفة لوما والضمير المحذوف، أي منه، فإما أن يحذف برمته، وإما على التدريج.
3- {فكيف تتقون إن كفرتم يوما يجعل الولدان شيبا} [17:73]
جملة (يجعل الولدان) صفة ليوما إن كان الضمير في (ويجعل) عائدا إلى الله قدر حذف العائد، أي فيه، كقوله: (واتقوا يوما لا تجزي نفس)
البحر [
365:8]، العكبري [144:2]
4- {قال علمها عند ربي في كتاب لا يضل ربي ولا ينسى} [52:20]
{لا يضل ربي}: استئناف، وقيل: في موضع الصفة لقوله: (في كتاب) والضمير العائد على الموصوف محذوف أي لا يضله ربي ولا ينساه.
البحر [
248:6-249]، العكبري [64:2]
5- {من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلة ولا شفاعة} [254:2]
الجملة صفة، ويحتاج إلى إضمار، أي ولا شفاعة فيه، فحذف، لدلالة (في) الأولى فليه. البحر [
276:2]
6- {فسبحان الله حين تمسون وحين تصبحون} [17:30]
قراءة الأعمش: (حينا تمسون وحينا تصبحون) على تقدير: فيه مرتين
المغني [
556:2]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 04:12 PM

الزمان لا يكون صفة للجثة
 
الزمان لا يكون صفة للجثة
1- {ولقد كذبت رسل من قبلك} [34:6]
{من قبلك}: لا يجوز أن يكون صفة لرسل؛ لأنه زمان والجثة لا توصف بالزمان وإنما هو متعلق بكذبت. العكبري [
133:1]
2- {فقد كذبت رسل من قبلك} [4:35]
3- {فقد كذب رسل من قبلك} [184:3]
4- {فلولا كان من القرون من قبلكم أولو بقية} [116:11]
{من قبلكم}: صفة لقرون. الجمل [
423:2]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 04:12 PM

الظروف الواقعة نعتا
 
الظروف الواقعة نعتا
الجار والمجرور الواقع نعتا كثير جدا في القرآن وسنذكر طرفا منه هنا وسبق ذكر كثير منها في حروف الجر أما الظروف فليست بمثل هذه الكثرة، وهذا بيانها:
1- {أو إصلاح بين الناس} [114:4]
{بين}: ظرف للإصلاح أو صفة له. العكبري [
108:1]
2- {لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل} [165:4]
{بعد}: ظرف لحجة، ويجوز أن يكون صفة لها؛ لأن ظرف الزمان يوصف به المصدر، كما يخبر به عنه. العكبري [
113:1]
3- {ويعملون عملا دون ذلك} [82:21]
{دون}: نعت لعملا العكبري [
71:2]
4- {أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذَلِكَ مَثُوبَةً عِنْدَ اللَّهِ} [60:5]
{عند}: صفة لمثوبة. العكبري [
122:1]
5- {فأذن مؤذن بينهم} [44:7]
{بينهم}: معمول لأذن، أو صفة لمؤذن.
البحر [
301:4]، العكبري [152:1]
6- {ويتخذ ما ينفق قربات عند الله} [99:9]
{عند}: نعت. العكبري [
11:2]
7- {مسومة عند ربك} [83:11]
{عند}: معمول (مسومة) أو نعت لها. العكبري [
23:2]
8- {وكل شيء عنده بمقدار} [8:13]
{عند}: صفة لشيء، أو صفة لكل، والعامل فيها على الوجهين محذوف. ويجوز أن يكون صفة لمقدار. العكبري [
33:2]
9- {إني أسكنت من ذريتي بواد غير ذي زرع عند بيتك المحرم} [37:14]
{عند}: صفة لواد أو بدل منه. العكبري [
38:2]
10- {قال إنما أوتيته على علم عندي} [78:28]
{عندي}: صفة لعلم أو متعلق بالفعل. العكبري [
94:2]
11- {إنه لقول رسول كريم. ذي قوة عند ذي العرش مكين} [19:81، 20]
{عند}: نعت لرسول أو لمكين. العكبري [
150:2]، البحر [434:8]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 04:13 PM

الجار والمجرور صفة
 
الجار والمجرور صفة
1- {وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ} [112:3]
{من الله}: نعت. الجمل [
61:1]
2- {وتخرجون فريقا منكم من ديارهم} [85:2]
3- {ولو أنهم آمنوا واتقوا لمثوبة من عند الله خير} [103:2]
{من عند الله}: نعت. البحر [
335:1]
4- {أو كلما عاهدوا عهدا نبذه فريق منهم} [100:2]
5- {وابعث فيهم رسولا منهم يتلو عليهم آياتك} [129:2]
{منهم}: نعت. البحر [
392:1]
6- {كما أرسلنا فيكم رسولا منكم يتلو عليكم آياتنا} [151:2]
7- {وإن فريقا منهم ليكتمون الحق} [146:2]
8- {وبينات من الهدى والفرقان} [185:2]
{من الهدى}: نعت. البحر [
40:2]
9- {لتأكلوا فريقا من أموال الناس} [188:2]
{من أموال}: صفة. البحر [
57:2]
10- {وأن تصوموا خير لكم} [184:2]
{لكم}: نعت. العكبري [
45:1]
11- {فإذا أراد فصالا عن تراض منهما وتشاور} [233:2]
{عن تراض}: صفة، و(عن) للمجاوزة، و(منهما) صفة أيضا.
البحر [
217:2]
12- {ذلكم أزكى لكم} [232:2]
{لكم}: صفة لأزكى العكبري [
54:1]
13- {ولم يؤت سعة من المال} [247:2]
{من المال}: صفة. العكبري [
58:1]
14- {فشربوا منه إلا قليلا منهم} [249:2]
15-{ كمثل جمة بربوة} [265:2]
{بربوة}: نعت والياء ظرفية. البحر [
311:2]
16- {أيود أحدكم أن تكون له جنة من نخيل} [266:2]
{من نخيل}: نعت العكبري [
63:1]
17- {لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين} [28:3]
{من دون}: صفة لأولياء.
18- {ثم يتولى فريق منهم} [23:3]
{منهم}: نعت. الجمل [
255:1]
19- {إن الله يبشرك بكلمة منه} [45:3]
{منه}: نعت لكمة. البحر [
460:2]، العكبري [75:1]
20- {ودت طائفة من أهل الكتاب} [69:3]
{من أهل}: صفة لطائفة. البحر [
489:2]
21- {وكنتم على شفا حفرة من النار}[103:3]
{من النار}: صفة لحفرة، ومن للتبعيض العكبري [
81:1]
22- {لا تتخذوا بطانة من دونكم} [118:3]
{من دونكم}: صفة. البحر [
38:3]، العكبري [82:1]
23- {إذ همت طائفتان منكم أن تفشلا} [122:3]
24- {وسارعوا إلى مغفرة من ربكم} [133:3]
{من ربكم}: نعت، و"من" للابتداء مجازا الجمل [
314:1]
25- {أولئك جزاؤهم مغفرة من ربهم} [136:3]
{من ربهم}: نعت ومن للتبعيض، أي من مغفرات ربهم.
الجمل [
316:1]
26- {أني لا أضيع عمل عامل منكم} [195:3]
{منكم}: نعت. البحر [
144:3]
27- {إلا أن تكون تجارة عن تراض منكم} [29:4]
{عن تراض}: نعت. منكم. العكبري [
99:1]
28- {أو جاء أحد منكم من الغائط} [6:5]
{منكم}: صفة لأحد. العكبري [
101:1]
29- {وإن الذين اختلفوا فيه لفي شك منه} [157:4]
{منه}: صفة لشك، ولا يجوز أن يتعلق به، وإنما المعنى: لفي شك حادث منه، أي من جهته، ولا يقال: شككت منه، فإن ادعي أن (من) بمعنى (في) فليس بمستقيم عندنا. العكبري [
112:1]
30- {كما أوحينا إلى نوح والنبيين من بعده} [163:4]
{من بعده}: نعت للنبيين. الجمل [
447:1]
31- {على فترة من الرسل} [19:5]
{من الرسل}: نعت. العكبري [
118:1]
32- {فجزاء مثل ما قتل من النعم} [95:5]
{من النعم}: صفة لجزاء، ويجوز في وجه الإضافة أن يتعلق (من النعم) بجزاء، لا في الوجه الأول، لأن جزاء وصف فلا يعمل. وهم أبو البقاء في تجويزه أن يكون حالا من ضمير قتل العائد على (ما) ، قال: لأن المقتول يكون من النعم وليس المعنى على ذلك. البحر [
19:4]، العكبري [126:1]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 04:14 PM

الجار والمجرور نعت
 
الجار والمجرور نعت
33- {يحكم به ذوا عدل منكم} [95:5]
{منكم}: حال. العكبري [
126:1]
34- {إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان} [90:5]
{من عمل الشيطان}: نعت أو خبر ثان. العكبري [
125:1]، الجمل [523:1]
35- {وآية منك} [114:5]
{منك}: نعت. العكبري [
129:1]
36- {مَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ} [38:6]
{في الأرض}: في موضع رفع صفة لموضع دابة، وكذلك (يطير).
البحر [
119:4]، العكبري [134:1]
37- {ولكل درجات مما عملوا} [132:6]
{مما عملوا}: صفة لدرجات. العكبري [
145:1]
38- {ألم يأتكم رسل منكم يقصون عليكم} [130:6]
{منكم}: نعت. الجمل [
90:2]
39- {فلا يكن في صدرك حرج منه} [2:7]
{منه}: نعت لحرج و"من" لابتداء الغاية. العكبري [
149:1] الجمل [117:2]
40- {إنكم لتأتون الرجال شهوة من دون النساء} [81:7]
{من دون النساء}: صفة رجال، أي منفردين عن النساء. العكبري [
155:1]، الجمل [159:2]
41- {فإذا هي بيضاء للناظرين}[108:7]
{للناظرين}: نعت لبيضاء. الجمل [
170:2]
42- {ولقد ذرأنا لجهنم كثيراً من الجن والإنس} [179:7]
{من الجن}: نعت. العكبري [
160:1]، الجمل [238:2]
43- {إذ يغشيكم النعاس أمنة منه} [11:8]
{منه}: صفة. البحر [
468:4]
44-{ كأنما أغشيت وجوههم قطعاً من الليل مظلما} [27:10]
{من الليل}: نعت لقطعاً. البحر [
150:5]، العكبري [15:2]
45- {كأن لم يلبثوا إلا ساعة من النهار} [45:10]
{من النهار}: نعت لساعة. العكبري [
16:2]
46- {وأمطرنا عليها حجارة من سجيل منضود} [82:11]
{من سجيل}: نعت لحجارة. العكبري [
23:2]
47- {فلولا كان من القرون من قبلكم أولو بقية} [116:11]
{من قبلكم}: صفة لقرون. الجمل [
423:2]
48- {فسالت أودية بقدرها}. [17:13]
{بقدرها}: صفة لأودية. العكبري [
34:2]
49- {إذا فريق منكم بربهم يشركون} [54:16]
{منكم}: صفة، "ومن" للتبعيض، وأجاز الزمخشري أن تكون "من" للبيان، لا للتبعيض، كأنه قال: فإذا فريق كافر وهم أنتم.
البحر [
202:5]، الكشاف [611:2]
50- {قل كونوا حجارة أو حديداً. أو خلقاً مما يكبر في صدوركم} [50:17، 51]
{مما يكبر}: نعت لخلقا. الجمل [
621:2]
51- {ولئن مستهم نفحة من عذاب ربك ليقولن} [46:21]
{من عذاب}: نعت لنفحة. العكبري [
70:2]
52- {وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها} [47:21]
{من خردل}: نعت لحبة. العكبري [
70:2]
53-{أو كظلمات في بحر لجي} [40:24]
{في بحر}: صفة لظلمات. العكبري [
82:2]
54- {إلا عجوز في الغابرين} [171:26، 135:37]
{في الغابرين}: صفة. البحر [
36:7]
55- {وقالت امرأة فرعون قرة عين لي ولك} [9:28]
{لي ولك}: صفة لقرة. العكبري [
92:2]
56- {ائتوني بكتاب من قبل هذا} [4:46]
{من قبل}: صفة لكتاب. العكبري [
122:2]
57- {أو أثارة من علم} [4:46]
{من علم}: نعت لأثارة. الجمل [
121:4]
58- {أبشرا منا واحد نتبعه} [24:54]
{منا}: نعت لبشراً. العكبري [
132:2]
59- {خلق الإنسان من صلصال كالفخار} [14:55]
{كالفخار}: نعت لصلصال. العكبري [
132:2]
60- {وخلق الجان من مارج من نار} [15:55]
{من نار}: نعت لمارج. العكبري [
132:2]
61- {قل أوحي إلي أنه استمع نفر من الجن} [1:72]
{من الجن}: نعت لنفر. الجمل [
408:4]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 04:14 PM

الجار والمجرور صفة أو متعلق بالفعل
 
الجار والمجرور صفة أو متعلق بالفعل
1- {فأنزلنا على الذين ظلموا رجزاً من السماء} [95:2]
{من السماء}: صفة أو متعلق بأنزلنا. العكبري [
21:1]
2- {فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزي في الحياة الدنيا}. [85:2]
{في الحياة}: صفة أو ظرف تقديره: إلا أن تخزي في الحياة الدنيا. العكبري [
27:1]
3- {وإذا جعلنا البيت مثابة للناس وأمناً} [125:2]
{للناس}: صفة أو متعلق بجعلنا. البحر [
380:1]
4- {ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات}. [155:2]
{من الأموال}: متعلق بنقص، أو صفة. البحر [
450:1]، العكبري [39:1]
5- {أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة} [157:2]
{من ربهم}: صفة أو متعلق بعليهم. البحر [
452:1]
6- {كذلك يريهم الله أعمالهم حسرات عليهم} [167:2]
{عليهم}: صفة لحسرات. أو متعلق بها
البحر [
475:1]، العكبري [41:1]
7- {إلا من اغترف غرفة بيده} [249:2]
8- {فمن جاءه موعظة من ربه} [275:2]
{من ربه}: صفة أو متعلق بالفعل البحر [
335:2]
9- {إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى} [282:2]
{إلى أجل}: متعلق بالفعل، أو صفة لدين البحر [
343:2]
10- {واستشهدوا شهيدين من رجالكم} [282:2]
{من رجالكم}: صفة أو متعلق بالفعل العكبري [
66:1]
11- {إن الله لا يخفى عليه شيء في الأرض} [5:3]
{في الأرض}: صفة أو متعلق بالفعل العكبري [
69:1]
12- {قد جئتكم بآية من ربكم} [49:3]
13- {ولكن كونوا ربانيين بما كنتم تعلمون الكتاب} [79:3]
{بما كنتم}: صفة لربانيين، أو متعلق بكان والباء سببية العكبري [
79:1]
14- {تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال} [121:3]
{للقتال}: صفة لمقاعد أو متعلق بالفعل البحر [
46:3]، العكبري [82:1]
15- {إذ بعث فيهم رسولاً من أنفسهم} [164:3]
{من أنفسهم}: صفة لرسول، أو متعلق بالفعل العكبري [
87:1]
16- {فلا تحسبنهم بمفازة من العذاب} [188:3]
{من العذاب}: صفة لمفازة على أنها اسم مكان. وإن جعلت مصدراً جاز أن يتعلق بها العكبري [
90:1]، الجمل [246:1]
17- {للرجال نصيب مما ترك الولدان والأقربون وللنساء نصيب مما ترك الولدان}. [7:4]
{مما ترك}: نعت لنصيب أو متعلق به البحر [
174:3]
18- {فاستشهدوا عليهن أربعة منكم} [15:4]
{منكم}: صفة لأربعة، أو متعلق بالفعل البحر [
195:3]
19- {ألم تر إلى الذين أوتوا نصيباً من الكتاب} [51:4]
{من الكتاب}: متعلق بالفعل أو بصفة لنصيب البحر [
261:3]
20- {قد جاءكم برهان من ربكم} [174:4]
{من ربكم}: نعت لبرهان، أو متعلق بالفعل. العكبري [
114:1]، الجمل [453:1]
21- {ذلك لهم خزي في الدنيا} [33:5]
{في الدنيا}: صفة لخزي أو ظرف له. العكبري [
119:1]
أو ظرف للاستقرار.
22- {لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى}. [82:5]
{للذين آمنوا}: الأول متعلق بعداوة، والثاني بمودة، وقيل: هما في موضع النعت.
البحر [
4:4]، العكبري [124:1]
23- {أنزل علينا مائدة من السماء} [114:5]
{من السماء}: نعت لمائدة أو متعلق بالفعل. العكبري [
129:1]
24- {أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله} [116:5]
{من دون الله}: صفة أو متعلق بالفعل. العكبري [
129:1]، الجمل [554:1]
25- {ولو نزلنا عليك كتاباً في قرطاس فلمسوه} [7:6]
{في قرطاس}: نعت لكتاب، أو ظرف لكتاب. العكبري [
131:1]
26- {فإن استطعت أن تبتغي نفقاً في الأرض} [35:6]
{في الأرض}: صفة لنفق أو بالفعل، أو حال من ضمير الفاعل، ومثله (أو سلماً في السماء). العكبري [
134:1]، الجمل [24:2]
27- {قالوا لولا نزل عليه آية من ربه} [37:6]
{من ربه}: صفة لآية أو متعلق بالفعل. العكبري [
134:1]
28- {هو القادر على أن يبعث عليكم عذاباً من فوقكم أو من تحت أرجلكم} [65:6]
{من فوقكم}: صفة أو متعلق بالفعل، ومثله (من تحت أرجلكم).
29- {قد جاءكم بصائر من ربكم} [104:6]
{من ربكم}: صفة لبصائر، أو متعلق بالفعل. العكبري [
142:1]
30- {قد جاءكم بينة من ربكم} [73:7، 85]
{من ربكم}: متعلق بالفعل أو صفة على تقدير محذوف، أي من آيات ربكم. البحر [
327:4]
31- {أو عجبتم أن جاءكم ذكر من ربكم}[63:7، 69]
من ربكم صفة لذكر، أو متعلق بالفعل. العكبري [
154:1]
32- {فأمطر علينا حجارة}، أو متعلق بالفعل. العكبري [
4:2]، الجمل [238:2]
33- {وعدا عليه حقا في التوراة والإنجيل} [111:9]
{في التوراة}: متعلق باشترى، أو صفة لوعد. الجمل [
316:2]
34- {يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم} [57:10]
{من ربكم}: متعلق بجاءتكم، و(من) لابتداء الغاية، أو صفة، فمن للتبعيض. البحر [
170:5]
35- {كتاب أحكمت آياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير} [1:11]
{من لدن}: صفة، أو مفعول لفصلت. العكبري [
18:2]
36- {وآتاني رحمة من عنده}. [28:11]
{من عنده}: نعت لرحمة، أو متعلق بها. الجمل [
242:3]
38- {ثم إذا دعاكم دعوة من الأرض إذا أنتم تخرجون} [25:30]
{من الأرض}: صفة لدعوة، أو متعلق بالفعل البحر [
168:7]
39- {فزده عذاباً ضعفاً في النار} [61:38]
{في النار}: صفة ثانية لعذاباً أو حال العكبري [
111:2]، الجمل [584:3]
40- {إني خالق بشراً من طين} [71:38]
{من طين}: نعت لبشراً، أو متعلق بخالق العكبري [
111:2]، الجمل [597:3]
41- {ثم إذا خوله نعمة منه نسى ما كان يدعو إليه} [8:39]
{منه}: صفة لنعمة، أو متعلق بخوله العكبري [
112:2]
42- {ولكم فيها ما تدعون. نزلاً من غفور رحيم} [31:41، 32]
{من غفور}: صفة لنزلاً، أو متعلق بتدعون الجمل [
41:4- 42]
43- {أفتتخذونه وذريته أولياء من دوني} [50:18]
{من دوني}: صفة لأولياء، أو متعلق بالفعل الجمل [
29:3]
44- {واحلل عقدة من لساني} [27:20]
{من لساني}، صفة لعقدة، أو متعلق بالفعل. البحر [
239:6]، العكبري [64:2]
45- {وألقيت عليك محبة مني} [39:20]
{مني}: نعت لمحبة، أو متعلق بالفعل. البحر [
241:6]، الجمل [91:3]
46- {ما يأتيهم من ذكر من ربهم محدث إلا استمعوه} [2:21]
{من ربهم}: صفة لذكر، أو متعلق بالفعل، أو بمحدث، أو حال من ضمير (محدث). العكبري [
68:2]
47- {أم اتخذوا آلهة من الأرض} [21:21]
{من الأرض}: صفة لآلهة أو متعلق باتخذوا. العكبري [69:21]
48- {يا نار كوني برداً وسلاماً على إبراهيم} [69:21]
{على إبراهيم}: يتعلق بسلام أو صفة له. العكبري [
71:2]
49- {يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار على نور يهدي الله لنوره من يشاء ويضرب الله الأمثال للناس والله بكل شيء عليم. في بيوت أذن الله أن ترفع} [35:24، 36]
{في بيوت}: متعلق بتوقد، أو صفة لمشكاة، أو لمصباح أو استئناف.
البحر [
457:6- 458]، العكبري [82:2]
50- {كسراب بقيعة} [39:24]
{بقيعة}: صفة لسراب، أو ظرف عامله ما يتعلق به الكاف. العكبري [
82:2]
51- {يرسل عليكما شواظ من نار} [35:55]
{من نار}: صفة لشواظ، أو متعلق بالفعل. العكبري [
133:2]
52- {ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب} [22:57]
{في الأرض}: متعلق بمصيبة، أو صفة لها على اللفظ أو على الموضع، ومثله (ولا في أنفسكم). العكبري [
135:2]، الجمل [287:4]
53- {وإن فائكم شيء من أزواجكم إلى الكفار فعاقبتم} [11:60]
{من أزواجكم}: متعلق بفاتكم، أو صفة لشيء. الجمل [
325:4]
54- {رسول من الله يتلو صحفاً مطهرة} [2:98]
{من الله}: صفة لرسول أو متعلق به العكبري [
157:2]

محمد أبو زيد 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م 04:14 PM

صفة أو حال
 
صفة أو حال
1- {وابعث فيهم رسولاً منهم يتلو عليهم آياتك} [129:2]
{يتلو عليهم}: صفة أو حال البحر [
392:1]، العكبري [35:1]
2- {وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل} [144:3]
{قد خلت}: صفة لرسول أو حال من الضمير في (رسول). العكبري [
84:1]
3- {ولا يأتين ببهتان يفترينه} [12:60]
{يفترينه}: نعت أو حال من ضمير الفاعل في (يأتين). العكبري [
137:1]
4- {وإن عليكم لحافظين كراماً كاتبين. يعلمون ما تفعلون} [10:82- 12]
{يعلمون}: نعت أو حال. العكبري [
151:2]
5- {وإن الفجار لفي جحيم. يصلونها يوم الدين} [14:82، 15]
{يصلونها}: نعت: لجحيم، أو حال من الضمير في الخير.
العكبري [
151:2]، الجمل [492:4]
6- {رسول من الله يتلو صحفاً مطهرة} [2:98]
{يتلو}: صفة لرسول أو حال من الضمير في الجار. العكبري [
157:2]، الجمل [561:4]
7- {وآية لهم الأرض الميتة أحييناها}[33:36]
{وآية لهم الليل نسلخ منه النهار} [37:36]
قال الزمخشري: يجوز أن يوصف الأرض، والليل بالفعل، لأنه أريد بهما الجنسان مطلقان لا أرض وليل بأعينهما فعوملا معاملة النكرات في وصفهما بالأفعال، ونحوه: ولقد أمر على اللئيم يسبني..
وهذا هدم لما استقر عليه أئمة النحو من أن النكرة لا تنعت إلا بالنكرة، والمعرفة لا تنعت إلا بالمعرفة، ولا دليل لمن ذهب إلى ذلك، وأما (يسبني) فحال، أي سأبالي، وقد تبع الزمخشري ابن مالك.
البحر [
334:7- 335]، الكشاف [14:4- 15]
8- {ربنا أنزل علينا مائدة من السماء تكون لنا عيداً} [114:5]
{تكون}: صفة لمائدة أو حال من ضمير المائدة المستقر في السماء أو من المائدة المغني: [
473- 474]، الشمني [140:2]
9- {كأنهن الياقوت والمرجان} [58:55]
الجملة نعت لقاصرات، أو حال منها، أو خبر مبتدأ محذوف.
العكبري [
134:2]
10- {إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربكم} [248:2]
ارتفاع سكينة بقوله: (فيه) وهو في موضع الحال. (من ربكم) صفة أو حال. البحر [
262:2]
11- {إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركاً وهدى للعالمين. فيه آيات بينات} [96:3، 97]
{للعالمين}: صفة لهدى. (فيه آيات بينات) صفة ثانية، أو حال. العكبري [
80:1]
12- {وما أرسلنا من قبلك إلا رجالاً نوحي إليهم من أهل القرى}[109:12]
{من أهل القرى}: صفة لرجال، أو حال من المجرور. العكبري [
32:2]
13- {لتركبن طبقاً عن طبق} [19:84]
{عن طبق}: نعت لطبقاً، أو حال من الضمير في (لتركبن). البحر [
448:8]، العكبري [152:2]
14- {إنها عليهم مؤصدة. في عمد ممددة} [8:104، 9]
{في عمد}: صفة لمؤصدة، أو خبر ثان لإن، أو حال من ضمير (عليهم) أي موثقين، أو خبر لمحذوف، أي هم. الجمل [
77:4].


الساعة الآن 12:11 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة