جمهرة العلوم

جمهرة العلوم (http://jamharah.net/index.php)
-   المعجم النحوي (http://jamharah.net/forumdisplay.php?f=496)
-   -   دراسة لأفعال باب ظن وأخواتها (http://jamharah.net/showthread.php?t=17588)

محمد أبو زيد 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م 05:52 PM

علم
 
علم

1- علم وما تصرف منها جاء ذكرها كثيرا جدًا في القرآن الكريم ولم يصرح بالمفعولين إلا في موضع واحد، وهو قوله تعالى:
1- {فإن علمتموهن مؤمنات فلا ترجعوهن إلى الكفار} [60: 10]
في [الكشاف: 4/ 517]: «العلم الذي تبلغه طاقتكم، وهو الظن الغالب بالحلف، وظهور الأمارات».
[النهر: 8/ 255].
وقد جاء المصدر المؤول ساد مسد المفعولين في آيات كثيرة، كما جاء التعليق أيضًا.
2- كل ما جاء من أمر {علم}: أعلم أعلموا كانت بعده {أن} المشددة = 31 موضعًا.

محمد أبو زيد 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م 05:53 PM

المصدر المؤول من أن ومعموليها - المصدر المؤول من أن المخففة
 
المصدر المؤول من أن ومعموليها
1- {علم الله أنكم كنتم تختانون أنفسكم} [2: 187]
علم بمعنى عرف، فالمصدر سد مسد المفعول، أو من اليقين فالمصدر سد مسد المفعولين.
[البحر: 2/ 49].
2- {علم الله أنكم ستذكرونهن} [2: 135]
3- {الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا} [85: 66]
4- {فعلموا أن الحق لله} [28: 75]
5- {قال أعلم أن الله على كل شيء قدير} [2: 259]
6- {ألم تعلم أن الله على كل شيء قدير} [2: 106]
7- {ألم تعلم أن الله له ملك السموات والأرض} [2: 107]
8- {ألم تعلم أن الله له ملك السموات والأرض} [5: 40]
9- {ألم تعلم أن الله يعلم ما في السماء والأرض} [22: 70]
10- {ولتعلم أن وعد الله حق} [28: 13]
11- {ذلك لتعلموا أن الله يعلم ما في السموات وما في الأرض} [5: 97]
12- {ألم تعلموا أن أباكم قد أخذ عليكم موثقا من الله} [12: 80]
13- {لتعلموا أن الله على كل شيء قدير} [65: 12]
14- {أتعلمون أن صالحا مرسل من ربه} [7: 75]
15- {وقد تعلمون أني رسول الله إليكم} [61: 5]
16- {ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون} [15: 97]
17- {ولقد نعلم أنهم يقولون إنما يعلمه بشر} [16: 103]
18- {وإنا لنعلم أن منكم مكذبين} [69: 49]
19- {أولا يعلمون أن الله يعلم ما يسرون وما يعلنون} [2: 77]
سد المصدر مسد المفعول أو مسد المفعولين.
[البحر: 1/ 275].
20- {ذلك ليعلم أني لم أخنه بالغيب} [12: 52]
21- {أفمن يعلم أنما أنزل إليك من ربك الحق} [13: 19]
22- {وليعلم الذين كفروا أنهم كانوا كاذبين} [16: 39]
23- {وليعلم الذين أوتوا العلم أنه الحق من ربك} [22: 54]
24- {أولم يعلم أن الله قد أهلك من قبله} [28: 78]
25- {إن ربك يعلم أنك تقوم أدنى من ثلثي الليل ونصفه} [73: 20]
26- {ألم يعلم بأن الله يرى} [96: 14]
الباء زائدة.
27- {ألم يعلموا أنه من يحادد الله ورسوله فأن له نار جهنم} [9: 63]
المصدر المؤول سد مسد المفعولين، أو سد مسد المفعول الواحد.
[العكبري: 2/ 9 10].
28- {ألم يعلموا أن الله يعلم سرهم ونجواهم} [9: 78]
29- {ألم يعلموا أن الله هو يقبل التوبة عن عباده} [9: 104]
30- {وليعلموا أنما هو إله واحد} [14: 52]
31- {أعثرنا عليهم ليعلموا أن وعد الله حق} [18: 21]
33- {أو لم يعلموا أن الله يبسط الرزق لمن يشاء} [39: 52]
33- {فأما الذين آمنوا فيعلمون أنه الحق من ربهم} [2: 62]
34- {أو لا يعلمون أن الله يعلم ما يسرون وما يعلنون} [2: 77]
المصدر المؤول سد مسد المفعول الواحد، إن كانت علم بمعنى عرف، أو سد مسد المفعولين، إن تعدت لاثنين.
[البحر: 1/ 275].
35- {وإن الذين أوتوا الكتاب ليعلمون أنه الحق من ربهم} [2: 144]
المصدر المؤول سد مسد المفعولين، أو مسد المفعول، إن كانت علم بمعنى عرف.
[البحر: 1/ 430].
36- {والذين آتيناهم الكتاب يعلمون أنه منزل من ربك بالحق} [6: 114]
37- {ويعلمون أن الله هو الحق المبين} [24: 25]
38- {ويعلمون أنها الحق} [42: 18]
39- {واعلم أن الله عزيز حكيم} [2: 260]
40- {فاعلم أنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم} [5: 49]
41- {فأعلم أنه لا إله إلا الله} [47: 19]
42- {فاعلم أنه لا إله إلا الله} [47: 19]
43- {واعلموا أن الله مع المتقين} [2: 194]
44- {واعلموا أن الله شديد العقاب} [2: 196]
45- {واعلموا أنكم إليه تحشرون} [2: 203]
46- {فاعلموا أن الله عزيز حكيم} [2: 209]
47- {واعلموا أنكم ملاقوه} [2: 223]
48- {واعلموا أن الله بكل شيء عليم} [2: 231]
49- {واعلموا أن الله بما تعملون بصير} [2: 233]
50- {واعلموا أن الله يعلم ما في أنفسكم فاحذروه} [2: 235]
51- {واعلموا أن الله غفور حليم} [2: 235]
52- {واعلموا أن الله سميع عليم} [2: 244]
53- {واعلموا أن الله غني حميد} [2: 267]
54- {فاعلموا أن الله غفور رحيم} [5: 34]
55- {فاعلموا أنما على رسولنا البلاغ المبين} [5: 92]
56- {اعلموا أن الله شديد العقاب} [5: 98]
57- {واعلموا أن الله شديد العقاب} [8: 25]
59- {واعلموا أنما أموالكم وأولادكم فتنة} [8: 28]
60- {فاعلموا أن الله مولاكم} [8: 40]
61- {واعلموا أنما غنمتم من شيء فأن لله خمسه} [8: 41]
62- {واعلموا أنكم غير معجزي الله} [9: 2]
63- {فاعلموا أنكم غير معجزي الله} [9: 3]
64- {واعلموا أن الله مع المتقين} [9: 136]
65- {واعلموا أن الله مع المتقين} [9: 123]
66- {فاعلموا أنما أنزل بعلم الله} [11: 14]
67- {واعلموا أن فيكم رسول الله} [49: 7]
68- {اعلموا أن الله يحي الأرض بعد موتها} [57: 17]
69- {اعلموا أنما الحياة الدنيا لعب ولهو} [57: 20]

المصدر المؤول من أن المخففة

1- {علم أن لن تحصوه} [73: 20]
2- {علم أن سيكون منكم مرضى} [73: 20]
3- {ونعلم أن قد صدقتنا} [5: 113]
4- {لئلا يعلم أهل الكتاب أن لا يقدرون على شيء} [57: 29]
5- {ليعلم أن قد أبلغوا رسالات ربهم} [72: 28]

محمد أبو زيد 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م 05:54 PM

علم المعلقة تحتمل أن تكون متعدية لواحد ولاثنين
 
علم المعلقة تحتمل أن تكون متعدية لواحد ولاثنين
1- {قالوا لقد علمت ما لنا في بناتك من حق} [11: 79]
2- {قال لقد علمت ما أنزل هؤلاء إلا رب السموات والأرض} [17: 102]
3- {قال لقد علمت ما هؤلاء ينطقون} [21: 65]
4- {تالله لقد علمتم ما جئنا لنفسد في الأرض} [12: 73]
5- {ويعلم الذين يجادلون في آياتنا ما لهم من محيص} [42: 35]
الفعل معلق والجملة سادة مسد المفعولين.
[العكبري: 2/ 118]، [البحر: 7/ 521].
6- {ولقد علمت الجنة إنهم لمحضرون} [37: 158]
7- {قد نعلم إنه ليحزنك الذي يقولون} [6: 33]
8- {والله يعلم إنهم لكاذبون} [9: 42]
9- {قالوا ربنا يعلم إنا إليكم لمرسلون} [36: 16]
10- {والله يعلم إنك لرسوله} [63: 1]
11- {أفلا يعلم إذا بعثر ما في القبور. وحصل ما في الصدور إن ربهم بهم يومئذ لخبير} [100: 9 11]
12- {ولقد علموا لمن اشتراه ماله في الآخرة من خلاق} [2: 12]
علقت عن المفعولين، أو عن المفعول الواحد، إن كانت بمعنى عرف.
[البحر: 1/ 33 334].
13- {فستعلمون كيف نذير} [67: 17]
14- {ثم بعثناهم لنعلم أي الحزبين أحصى} [18: 12]
15- {وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون} [26: 227]
16- {وسيعلم الكفار لمن عقبى الدار} [13: 42]
تحتمل {ما} أن تكون اسم موصول مفعولاً به وأن تكون اسم استفهام، فيكون الفعل معلقًا في هذه المواضع:
1- {فعلم ما في قلوبهم} [48: 18]
2- {قد علمنا ما فرضنا عليهم في أزواجهم} [33: 50]
3- {وإنك لتعلم ما نريد} [11: 79]
{ما} اسم موصول والفعل بمعنى عرف، أو اسم استفهام والفعل معلق.
[العكبري: 2/ 23].
4- {فلا تعلم نفس ما أخفى لهم من قرة أعين} [32: 17]
{ما}: اسم موصول، أو استفهامية، والجملة سادة مسد المفعول الواحد أو المفعولين.
[البحر: 7/ 203].
كذلك تحتمل {من} أن تكون اسم موصول واسم استفهام في:
1- {فسوف تعلمون من تكون له عاقبة الدار} [6: 135]
{من} اسم موصول أو اسم استفهام، والفعل معلق عن المفعول الواحد أو عن المفعولين.
[البحر: 4/ 226].
2- {فسوف تعلمون من يأتيه عذاب يخزيه} [11: 39]
{من} اسم موصول والفعل متعد لواحد، وقال ابن عطية: الثاني محذوف ورد عليه، ويجوز أن تكون {من} اسم استفهام والفعل معلق.
[البحر: 5/ 222].
3- {سوف تعلمون من يأتيه عذاب يخزيه} [11: 93]
{من} اسم موصول أو اسم استفهام والفعل معلق.
[البحر: 5/ 257].
4- {إني عامل فسوف تعلمون من يأتيه عذاب يخزيه} [39: 39 40]
علم: بمعنى عرف، فتنصب مفعولاً واحدًا.
[الجمل: 3/ 611].
5- {فسوف تعلمون من أصحاب الصراط السوي} [20: 135]
{من} اسم استفهام مبتدأ، والفعل معلق، وأجاز الفراء أن تكون اسم موصول، وأصحاب خبر لمحذوف.
[البحر: 6/ 292]، [معاني القرآن للفراء: 2/ 197].
6- {فستعلمون من هو في ضلال مبين} [97: 29]
7- {إلا لنعلم من يتبع الرسول} [2: 143]
8- {وسوف يعلمون حين يرون العذاب من أضل سبيلا} [25: 42]
الظاهر أن {من} اسم استفهام، والجملة سادة مسد المفعول أو مسد المفعولين: وقيل: {من} اسم موصول، وأضل خبر لمحذوف.
[البحر: 6/ 500 501].
9- {فسيعلمون من هو شر مكانا} [19: 75]
{من} اسم موصول والفعل متعد إلى واحد، أو اسم استفهام والفعل معلق.
[البحر: 6/ 212].
10- {سيعلمون غدا من الكذاب الأشر} [54: 26]
11- {فسيعلمون من أضعف ناصرا} [72: 24]
{من} اسم استفهام والفعل معلق، أو موصولة وحذف صدر الصلة للطول.
[البحر: 8/ 335].
تحتمل {أينا} أن تكون اسم موصول، واسم استفهام في قوله تعالى:
ولتعلمن أينا أشد عذابا وأبقى [20: 71]
{أينا} اسم استفهام والفعل معلق، أو اسم موصول والفعل بمعنى عرف.
[البحر: 6/ 161].
علم بمعنى عرف تنصب مفعولاً واحدًا هي الكثيرة في القرآن الكريم وعديت بالتضعيف فنصبت مفعولين في قوله تعالى:
1- {فاذكروا الله كما علمكم ما لم تكونوا تعلمون} [2: 239]
{ما} مفعول ثان لعلمكم.
[البحر: 2/ 244].
2- {هل أتبعك على أن تعلمني مما علمت رشدا} [18: 66]
{رشدا}: مفعول ثان أو مصدر في موضع الحال.
[البحر: 6/ 148].
3- {وعلمناه من لدنا علما} [18: 65]
{علما}: مفعول ثان.
[الجمل: 3/ 35].
4- {وعلم آدم الأسماء كلها} [2: 31]
5- {علم الإنسان ما لم يعلم} [96: 5]
6- {وإذ علمتك الكتاب والحكمة} [5: 110]
7- {وعلمك ما لم تكن تعلم} [4: 113]
8- {إنه لكبيركم الذي علمكم السحر} [20: 71]
9- {إنه لكبيركم الذي علمكم السحر} [26: 49]
10- {وعلمناه صنعة لبوس لكم} [21: 80]
11- {وما علمناه الشعر} [3: 69]
12- {وعلمه مما يشاء} [2: 251]
13- {خلق الإنسان. علمه البيان} [55: 4]
14- {تعلمونهن مما علمكم الله} [5: 4]
15- {ولنعلمه من تأويل الأحاديث} [12: 21]
16- {ويعلمك من تأويل الأحاديث} [12: 6]
17- {ويعلمكم الكتاب والحكمة} [2: 151]
18- {ويعلمكم ما لم تكونوا تعلمون} [2: 151]
19- {ويعلمه الكتاب والحكمة} [3: 48]
20- {ويعلمهم الكتاب والحكمة} [2: 129]
21- {ويعلمهم الكتاب والحكمة} [62: 2]
23- {يعلمون الناس السحر} [2: 102]
24- {وعلمتم ما لم تعلموا} [6: 91]
25- {يا أيها الناس علمنا منطق الطير} [27: 16]
وحذف المفعول الثاني وقامت صفته مقامه في بعض الآيات السابقة.
انظر [12، 14، 15، 16].
وحذف المفعول لأنه عائد الموصول في:
1- {وما علمتم من الجوارح} [5: 4]
2- {لا علم لنا إلا ما علمتنا} [2: 32]
3- {تعلمونهن مما علمكم الله} [5: 4]
4- {ذلكما مما علمني ربي} [12: 37]
5- {ولا يأب كاتب أن يكتب كما علمه الله} [2: 282]
6- {بما كنتم تعلمون الكتاب} [3: 79]
الأول محذوف.
[البحر: 2/ 506].
وحذف المفعول الثاني لدلالة المعنى عليه في:
1- {وإنه لذو علم لما علمناه} [12: 68]
2- {أتعلمون الله بدينكم} [49: 16]
3- {وما يعلمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة} [2: 102]
4- {واتقوا الله ويعلمكم الله} [2: 282]
5- {يقولون إنما يعلمه بشر} [16: 33]
6- {علمه شديد القوى} [53: 5]
الثاني محذوف، أي علمه الوحي، أو على القرآن فالأول محذوف، أي علم الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم.
[البحر: 8/ 157].
7- {الرحمن علم القرآن} [55: 1 2]
حذف الأول، وهو جبريل أو محمد عليه السلام.
[البحر: 8/ 188].
8- {الذي علم بالقلم} [96: 4]
المفعولان محذوفان، لأن المقصود إسناد التعليم إلى الله.
[البحر: 8/ 493].
جاءت {علم} وما تصرف منها بمعنى ميز في قوله تعالى:
1- {وما كان له عليهم من سلطان إلا لنعلم من يؤمن بالآخرة ممن هو منها في شك} [34: 21]
ضمن علم بمعنى (نميز) فعدى بمن.
[الجمل: 3/ 467].
2- {والله يعلم المفسد من المصلح} [2: 220]
الفعل متعد إلى واحد، {من} متعلق بها على تضمينها معنى يميز.
[البحر: 2/ 162].

محمد أبو زيد 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م 05:55 PM

آيات (علم)
 
آيات {علم}
1- {قد علم كل أناس مشربهم} [2: 60]
{علم}: بمعنى تنصب مفعولاً واحدًا، وهو كثير في القرآن وكلام العرب.
[البحر: 1/ 229].
2- {علم الله أنكم كنتم تختانون أنفسكم} [2: 187]
{علم}: بمعنى عرف فالمصدر سد مسد المفعول الواحد، أو من اليقين فالمصدر سد مسد المفعولين.
[البحر: 2/ 49].
3- {علم الله أنكم ستذكرونهن} [2: 235]
4- {قد علم كل أناس مشربهم} [7: 160]
5- {ولو علم الله فهيم خيرا لأسمعهم} [8: 23]
6- {الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا} [8: 66]
7- {كل قد علم صلاته وتسبيحه} [24: 41]
8- {وإذا علم من آياتنا شيئا اتخذها هزوا} [45: 9]
9- {فعلم ما في قلوبهم } [48: 18]
10- {فعلم ما لم تعلموا} [48: 27]
11- {علم أن لن تحصوه} [73: 20]
12- {علم أن سيكون منكم مرضى} [73: 20]
13- {قالوا لقد علمت ما لنا في بناتك من حق} [11: 79]
14- {قال لقد علمت ما أنزل هؤلاء إلا رب السموات والأرض} [17: 102]
15- {لقد علمت ما هؤلاء ينطقون} [21: 65]
16- {ما علمت لكم من إله غيري} [28: 38]
17- {ولقد علمت الجنة إنهم لمحضرون} [37: 158]
18- {علمت نفس ما أحضرت} [81: 14]
19- {علمت نفس ما قدمت وأخرت} [82: 5]
20- {ولقد علمتم الذين اعتدوا منكم في السبت} [2: 65]
{علم}: بمعنى عرف.
[العكبري: 1/ 23]، [الجمل: 1/ 63].
21- {قال هل علمتم ما فعلتم بيوسف وأخيه} [12: 89]
22- {تالله لقد علمتم ما جئنا لنفسد في الأرض} [12: 73]
23- {فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرا} [24: 33]
24- {ولقد علمتم النشأة الأولى} [56: 62]
25- {فإن علمتموهن مؤمنات فلا ترجعوهن إلى الكفار} [60: 10]
26- {إن كنت قلته فقد علمته} [5: 116]
27- {ما علمنا عليه من سوء} [12: 51]
28- {وما شهدنا إلا بما علمنا} [12: 81]
29- {ولقد علمنا المستقدمين منكم} [15: 24]
30- {ولقد علمنا المستأخرين} [15: 24]
31- {قد علمنا ما فرضنا عليهم في أزواجهم} [33: 50]
32- {قد علمنا ما تنقص الأرض منهم} [50: 4]
33- {ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذي يستنبطونه منهم} [4: 83]
34- {ولقد علموا لمن اشتراه ماله في الآخرة من خلاق} [2: 102]
علقت عن المفعولين أو عن المفعول الواحد إن كانت بمعنى عرف.
[البحر: 1/ 333 – 334].
35- {فعلموا أن الحق لله} [28: 75]
36- {قال إني أعلم ما لا تعلمون} [2: 30]
37- {ألم أقل لكم إني أعلم غيب السموات والأرض} [2: 33]
38- {وأعلم ما تبدون وما كنتم تكتمون} [2: 33]
39- {قال أعلم أن الله على كل شيء قدير} [2: 259]
40- {تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك} [5: 116]
لا يجوز أن يكون {تعلم} عرفانية، إنما المفعول الثاني محذوف، أي موجودا وكائنا والمقابلة في {ولا أعلم} تجعلها يقينية.
[الجمل: 1/ 155].
41- {ولا أعلم الغيب} [6: 50]
42- {وأعلم من الله ما لا تعلمون} [7: 62]
{أعلم}: بمعنى أعرف.
[العكبري: 1/ 154].
43- {ولو كنت أعلم الغيب لاستكثرت من الخير} [7: 188]
44- {ولا أعلم الغيب} [11: 31]
45- {وأعلم من الله ما لا تعلمون} [12: 86]
46- {ألم أقل لكم إني أعلم من الله ما لا تعلمون} [12: 96]
47- {ألم تعلم أن الله على كل شيء قدير} [2: 106]
48- {ألم تعلم أن الله له ملك السموات والأرض} [2: 107]
49- {وعلمك ما لم تكن تعلم} [4: 113]
50- {ألم تعلم أن الله له ملك السموات والأرض} [5: 40]
51- {تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك} [5: 116]
52- {حتى يتبين لك الذين صدقوا وتعلم الكاذبين} [9: 43]
53- {وإنك لتعلم ما نريد} [11: 79]
{ما} اسم موصول والفعل بمعنى عرف، أو اسم استفهام والفعل معلق.
[العكبري: 2/ 23].
54- {ربنا إنك تعلم ما نخفي وما نعلن} [14: 38]
55- {هل تعلم له سميا} [19: 65]
56- {ألم تعلم أن الله يعلم ما في السماء والأرض} [22: 70]
57- {ولتعلم أن وعد الله حق} [28: 13]
58- {فلا تعلم نفس ما أخفى لهم من قرة أعين} [32: 17]
{ما}: اسم موصول أو استفهامية والجملة سادة مسد المفعول الواحد أو المفعولين.
[البحر: 7/ 203].
59- {ولتعلمن أينا أشد عذابا وأبقى} [20: 71]
{أينا}: اسم استفهام، والفعل معلق، أو اسم موصول والفعل بمعنى عرف.
[البحر: 6/ 261].
60- {ولتعلمن نبأه بعد حين} [38: 88]
الفعل متعد إلى واحد، أو إلى اثنين، الثاني {بعد حين}.
[العكبري: 2/ 111].
61- {ما كنت تعلمها أنت ولا قومك} [11: 49]
62- {ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم} [9: 101]
63- {وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون} [4: 43]
64- {ذلك لتعلموا أن الله يعلم ما في السموات وما في الأرض} [5: 97]
65- {وعلمتم ما لم تعلموا أنتم ولا آباؤكم} [6: 91]
66- {وقدره منازل لتعلموا عدد السنين والحساب} [10: 5]
67- {ألم تعلموا أن أباكم قد أخذ عليكم موثقا من الله} [12: 80]
68- {ولتعلموا عدد السنين والحساب} [17: 12]
69- {فإن لم تعلموا آباءهم فإخوانكم في الدين} [33: 5]
70- {فعلم ما لم تعلموا} [48: 27]
71- {لتعلموا أن الله على كل شيء قدير} [65: 12]
72- {فلا تجعلوا لله أندادا وأنتم تعلمون} [2: 22]
73- {ولا تلبسوا الحق بالباطل وتكتموا الحق وأنتم تعلمون} [2: 42]
74- {قال إني أعلم ما لا تعلمون} [2: 30]
75- {أم تقولون على الله ما لا تعلمون} [2: 80]
76- {ويعلمكم ما لم تكونوا تعلمون} [2: 151]
77- {وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون} [2: 151]
77- {وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون} [2: 169]
78- {وأن تصوموا خير لكم إن كنتم تعلمون} [2: 184]
79- {لتأكلوا فريقا من أموال الناس بالإثم وأنتم تعلمون} [2: 188]
80- {والله يعلم وأنتم لا تعلمون} [2: 232]
81- {والله يعلم وأنتم لا تعلمون} [2: 232]
82- {كما علمكم ما لم تكونوا تعلمون} [2: 239]
83- {وأن تصدقوا خير لكم إن كنتم تعلمون} [2: 280]
84- {والله يعلم وأنتم لا تعلمون} [3: 66]
85- {وتكتمون الحق وأنتم تعلمون} [3: 71]
86- {لكل نبأ مستقر وسوف تعلمون} [6: 67]
87- {فأي الفريقين أحق بالأمن إن كنتم تعلمون} [6: 81]
88- {فسوف تعلمون من تكون له عاقبة الدار} [6: 135]
{من} اسم موصول أو اسم استفهام، والفعل معلق عن المفعول الواحد أو عن المفعولين. [البحر: 4/ 226].
89- {أتقولون على الله ما لا تعلمون} [7: 28]
90- {وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون} [7: 33]
91- {قال لكل ضعف ولكن لا تعلمون} [7: 38]
92- {وأعلم من الله ما لا تعلمون} [7: 62]
93- {أتعلمون أن صالحا مرسل من ربه} [7: 75]
94- {فسوف تعلمون} [7: 123]
95- {وتخونوا أمانتكم وأنتم تعلمون} [8: 27]
96- {ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون} [9: 41]
97- {أتقولون على الله ما لا تعلمون} [10: 68]
98- {فسوف تعلمون من يأتيه عذاب يخزيه} [11: 39]
{من} اسم موصول والفعل متعد لواحد، وقال ابن عطية الثاني محذوف، ورد عليه، ويجوز أن تكون من اسم استفهام والفعل معلق.
[البحر: 5/ 222].
99- {سوف تعلمون من يأتيه عذاب يخزيه} [11: 93]
{من}: اسم موصول، أو اسم استفهام والفعل معلق.
[البحر: 5/ 257].
100- {وأعلم من الله ما لا تعلمون} [12: 86]
101- {إني أعلم من الله ما لا تعلمون} [12: 96]
102- {ويخلق ما لا تعلمون} [16: 8]
103- {فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون} [16: 43]
104- {فتمتعوا فسوف تعلمون }[16: 55]
105- {إن الله يعلم وأنتم لا تعلمون} [16: 74]
106- {أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا} [16: 86]
107- {إنما عند الله هو خير لكم إن كنتم تعلمون} [16: 95]
108- {فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون} [21: 7]
109- {قل لمن الأرض ومن فيها إن كنتم تعلمون} [23: 84]
110- {وهو يجير ولا يجار عليه إن كنتم تعلمون} [23: 88]
111- {لو أنكم كنتم تعلمون} [23: 114]
112- {والله يعلم وأنتم لا تعلمون} [24: 19]
113- {فلسوف تعلمون} [26: 49]
114- {واتقوا الذي أمدكم بما تعلمون} [26: 132]
115- {ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون} [29: 16]
116- {فتمتعوا فسوف تعلمون} [30: 34]
117- {ولكنكم كنتم لا تعلمون} [30: 56]
118- {إني عامل فسوف تعلمون من يأتيه عذاب يخزيه} [39: 39 – 40]
علم بمعنى عرف، فتنصب مفعولاً واحد.
[الجمل: 3/ 611].
119- {وننشئكم فيما لا تعلمون} [56: 61]
120- {وإنه لقسم لو تعلمون عظيم} [56: 76]
121- {وقد تعلمون أني رسول الله إليكم} [61: 5]
122- {ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون} [61: 11]
123- {ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون} [62: 9]
124- {إذا جاء لا يؤخر لو كنتم تعلمون} [71: 4]
125- {كلا سوف تعلمون} [102: 3]
126- {ثم كلا سوف تعلمون} [102: 4]
127- {كلا لو تعلمون علم اليقين} [102: 5]
128- {فستعلمون من أصحاب الصراط السوي} [20: 135]
{من} اسم استفهام مبتدأ والفعل معلق، أجاز الفراء أن تكون اسم موصول، وأصحاب خبر لمحذوف.
[البحر: 6/ 292]، [معاني القرآن: 2/ 197].
129- {فستعلمون كيف نذير} [67: 17]
130- {فستعلمون من هو في ضلال مبين} [67: 29]
131- {وآخرين من دونهم لا تعلمونهم} [8: 60]
العلم هنا كالمعرفة تعدى إلى واحد، وهو متعلق بالذوات، وليس متعلقًا بالنسبة، ومن جعله متعلقًا بالنسبة وقدر مفعولا فقد أبعد. [البحر: 4/ 513].
132- {ونساء مؤمنات لم تعلموهم} [48: 25]
133- {إلا لنعلم من يتبع الرسول} [2: 143]
134- {قالوا لو نعلم قتالا لا تبعاكم} [3: 167]
135- {ونعلم أن قد صدقتنا} [5: 113]
136- {قد نعلم إنه ليحزنك الذي يقولون} [6: 33]
137- {ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون} [15: 97]
138- {ولقد نعلم أنهم يقولون إنما يعلمه بشر} [16: 103]
139- {ثم بعثناهم لنعلم أي الحزبين أحصى} [18: 12]
140- {وما كان له عليهم من سلطان إلا لنعلم من يؤمن بالآخرة ممن هو منها في شك} [34: 21]
ضمن {نعلم} معنى نميز، فعدى بمن.
[الجمل: 3/ 467].
141- {فلا يحزنك قولهم إنا نعلم ما يسرون وما يعلنون} [36: 76]
142- {ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين} [47: 31]
143- {ونعلم ما توسوس به نفسه} [50: 16]
144- {وإنا لنعلم أن منكم مكذبين} [69: 49]
145- {لا تعلمهم نحن نعلمهم} [9: 101]
أي لا تعلمهم منافقين، وتقدم لفظ منافقين، فدل على المحذوف.
[البحر: 5/ 93]، [العكبري: 2/ 11].
146- {أولا يعلمون أن الله يعلم ما يسرون وما يعلنون} [2: 77]
147- {والله يعلم وأنتم لا تعلمون} [2: 216]
148- {والله يعلم المفسد من المصلح} [2: 220]
الفعل متعد إلى واحد {من} متعلق بها على تضمينها معنى يميز.
[البحر: 2/ 162].
149- {والله يعلم وأنتم لا تعلمون} [2: 232]
150- {واعلموا أن الله يعلم ما في أنفسكم} [2: 235]
151- {يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم} [2: 255]
152- {وما يعلم تأويله إلا الله} [3: 7]
153- {ويعلم ما في السموات وما في الأرض} [3: 29]
154- {والله يعلم وأنتم لا تعلمون} [3: 66]
155- {وليعلم الله الذين آمنوا} [3: 140]
الظاهر أن علم متعدية إلى مفعول واحد بمعنى عرف.
[البحر: 3/ 63].
156- {ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم} [3: 142]
157- {ويعلم الصابرين} [3: 142]
158- {وليعلم المؤمنين} [3: 166]
159- {وليعلم الذين نافقوا} [3: 167]
160- {يعلم الله ما في قلوبهم} [4: 63]
161- {ليعلم الله من يخافه بالغيب} [5: 94]
162- {ذلك لتعلموا أن الله يعلم ما في السموات وما في الأرض} [5: 97]
163- {والله يعلم ما تبدون وما تكتمون} [5: 99]
164- {يعلم سركم وجهركم} [6: 3]
165- {ويعلم ما تكسبون} [6: 3]
166- {ويعلم ما في البر والبحر} [6: 59]
167- {ويعلم ما جرحتم بالنهار} [6: 60]
168- {إن يعلم الله في قلوبكم خيرا يؤتكم خيرا} [8: 70]
169- {ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم} [9: 16]
170- {والله يعلم إنهم لكاذبون} [9: 42]
171- {ألم يعلموا أن الله يعلم سرهم ونجواهم} [9: 78]
172- {أتنبئون الله بما لا يعلم في السموات ولا في الأرض} [10: 18]
173- {يعلم ما يسرون وما يعلنون} [11: 5]
174- {ويعلم مستقرها ومستودعها} [11: 6]
175- {ذلك ليعلم أني لم أخنه بالغيب} [12: 52]
176- {الله يعلم ما تحمل كل أنثى} [13: 8]
177- {أفمن يعلم أنما أنزل إليك من ربك بالحق} [13: 19]
178- {أم تنبئونه بما لا يعلم في الأرض} [13: 33]
179- {يعلم ما تكسب كل نفس} [13: 42]
180- {والله يعلم ما تسرون وما تعلنون} [16: 19]
181- {لا جرم أن الله يعلم ما يسرون وما يعلنون} [16: 23]
182- {وليعلم الذين كفروا أنهم كانوا كاذبين} [16: 39]
183- {لكي لا يعلم بعد علم شيئا} [16: 70]
184- {إن الله يعلم وأنتم لا تعلمون} [16: 74]
185- {إن الله يعلم ما تفعلون} [16: 91]
186- {وإن تجهر بالقول فإنه يعلم السر وأخفى} [20: 7]
187- {يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم} [20: 110]
188- {قال ربي يعلم القول في السماء والأرض} [21: 4]
189- {يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم} [21: 28]
190- { لو يعلم الذين كفروا حين لا يكفون عن وجوههم النار} [21: 39]
الظاهر أن مفعول {يعلم} محذوف، لدلالة ما قبله، أي مجيء الموعود أو هو من باب الإعمال على حذف مضاف وأعمل الثاني.
[البحر: 6/ 313].
191- {إنه يعلم الجهر من القول} [21: 110]
192- {ويعلم ما تكتمون} [21: 110]
193- {لكيلا يعلم من بعد علم شيئا} [22: 5]
{شيئًا}: مفعول يعلم.
[الجمل: 3/ 154].
194- {وليعلم الذين أوتوا العلم أنه الحق من ربك} [22: 54]
195- {ألم تعلم أن الله يعلم ما في السماء والأرض} [22: 70]
196- {يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم} [22: 76]
197- {والله يعلم وأنتم لا تعلمون} [24: 19]
198- {والله يعلم ما تبدون وما تكتمون} [24: 29]
199- {قد يعلم الله الذين يتسللون منكم لواذا} [24: 64]
200- {قد يعلم ما أنتم عليه} [24: 64]
201- {قل أنزله الذي يعلم السر في السموات والأرض} [25: 6]
202- {ويعلم ما تخفون وما تعلنون} [27: 25]
203- {قل لا يعلم من في السموات والأرض الغيب إلا الله} [27: 65]
204- {وإن ربك ليعلم ما تكن صدورهم} [27: 74]
205- {وربك يعلم ما تكن صدورهم} [28: 69]
206- {أولم يعلم أن الله قد أهلك من قبله} [28: 78]
207- {إن الله يعلم ما يدعون من دونه من شيء} [29: 42]
208- {والله يعلم ما تصنعون} [29: 45]
209- {يعلم ما في السموات والأرض} [29: 52]
210- {ويعلم ما في الأرحام} [31: 34]
211- {قد يعلم الله المعوقين منكم} [33: 18]
213- {يعلم ما يلج في الأرض وما يخرج منها} [34: 2]
214- {قالوا ربنا يعلم إنا إليكم لمرسلون} [36: 16]
215- {يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور} [40: 19]
216- {ولكن ظننتم أن الله لا يعلم كثيرا مما تعملون} [41: 22]
217- {ويعلم ما تفعلون} [42: 25]
218- {ويعلم الذين يجادلون في آياتنا ما لهم من محيص} [42: 35]
الفعل معلق، والجملة سادة مسد المفعولين.
[العكبري: 2/ 118]، [البحر: 7/ 521].
219- {والله يعلم متقلبكم ومثواكم} [47: 19]
220- {والله يعلم إسرارهم} [47: 26]
221- {والله يعلم أعمالكم} [47: 30]
222- {والله يعلم ما في السموات وما في الأرض} [49: 16]
223- {إن الله يعلم غيب السموات والأرض} [49: 18]
224- {يعلم ما يلج في الأرض} [57: 25]
226- {لئلا يعلم أهل الكتاب أن لا يقدرون على شيء} [57: 29]
227- {ألم تر أن الله يعلم ما في السموات وما في الأرض} [58: 7]
228- {والله يعلم إنك لرسوله} [63: 1]
229- {يعلم ما في السموات والأرض} [64: 4]
230- {ويعلم ما تسرون وما تعلنون} [64: 4]
231- {ألا يعلم من خلق} [67: 14]
الظاهر أن {من} مفعول، وأجاز بعضهم أن تكون {من} فاعلاً والمفعول محذوف، أي ألا يعلم الخالق سركم وجهركم.
[البحر: 8/ 300].
232- {ليعلم أن قد أبلغوا رسالات ربهم} [72: 28]
233- {إن ربك يعلم أنك تقوم أدنى من ثلثي الليل} [73: 20]
234- {وما يعلم جنود ربك إلا هو} [74: 31]
235- {إنه يعلم الجهر وما يخفى} [87: 7]
236- {علم الإنسان ما لم يعلم} [96: 5]
237- {ألم يعلم بأن الله يرى} [96: 14]
238- {أفلا يعلم إذا بعثر ما في القبور} [100: 9]
239- {وسيعلم الكفار لمن عقبى الدار} [13: 42]
240- {وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون} [26: 227]
241- {فليعلمن الله الذين صدقوا} [29: 3]
{علم}: متعدية إلى واحد.
[البحر: 7/ 140].
242- {وليعلمن الكاذبين} [29: 3]
الفعل متعد إلى واحد.
[البحر: 7/ 140].
243- {وليعلمن الله الذين آمنوا} [29: 11]
244- {وليعلمن المنافقين} [29: 11]
245- {وما تفعلوا من خير يعلمه الله} [2: 197]
246- {فإن الله يعلمه} [2: 270]
247- {أو تبدوه يعلمه الله} [3: 29]
248- {أو لم يكن لهم آية أن يعلمه علماء بني إسرائيل} [26: 197]
249- {وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو} [6: 59]
250- {وما تسقط من ورقة إلا يعلمها} [6: 59]
251- {لا تعلمونهم الله يعلمهم} [8: 60]
252- {والذين من بعدهم لا يعلمهم إلا الله} [14: 9]
253- {ما يعلمهم إلا قليل} [18: 22]
254- {ألم يعلموا أنه من يحادد الله ورسوله فأن له نار جهنم} [9: 63]
المصدر المؤول سد مسد المفعولين، أو سد مسد المفعول الواحد.
[العكبري: 2/ 9 – 10].
255- {ألم يعلموا أن الله يعلم سرهم ونجواهم} [9: 78]
256- {وأجدر أن لا يعلموا حدود ما أنزل الله على رسوله} [9: 97]
257- {ألم يعلموا أن الله هو يقبل التوبة من عباده} [9: 104]
258- {وليعلموا أنما هو إله واحد} [14: 52]
259- {أعثرنا عليهم ليعلموا أن وعد الله حق} [18: 21]
260- {أولم يعلموا أن الله يبسط الرزق لمن يشاء} [39: 52]
261- {ألا إنهم هم السفهاء ولكن لا يعلمون} [2: 13]
262- {فأما الذين آمنوا فيعلمون أنه الحق من ربهم} [2: 26]
263- {ثم يحرفونه من بعد ما عقلوه وهم يعلمون} [2: 75]
264- {أولا يعلمون أن الله يعلم ما يسرون وما يعلنون} [2: 77]
المصدر المؤول سد مسد المفعول الواحد، إن كانت علم بمعنى عرف أو سد مسد المفعولين إن تعدت لاثنين.
[البحر: 1/ 275].
265- {ومنهم أميون لا يعلمون الكتاب} [2: 78]
266- {وراء ظهورهم كأنهم لا يعلمون} [2: 101]
267- {ولبئس ما شروا به أنفسهم لو كانوا يعلمون} [2: 102]
268- {لمثوبة من عند الله خير لو كانوا يعلمون} [2: 103]
269- {كذلك قال الذين لا يعلمون مثل قولهم} [2: 113]
270- {وقال الذين لا يعلمون لولا يكلمنا الله} [2: 118]
271- {وإن الذين أوتوا الكتاب ليعلمون أنه الحق من ربهم} [2: 144]
المصدر المؤول سد مسد المفعولين أو سد مسد المفعول الواحد إن كانت بمعنى عرف.
[البحر: 1/ 430].
272- {ليكتمون الحق وهم يعلمون} [2: 146]
273- {وتلك حدود الله يبينها لقوم يعلمون} [2: 230]
274- {ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون} [3: 75]
275- {ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون} [3: 135]
276- {ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون} [3: 135]
277- {أولو كان آباؤهم لا يعلمون شيئا ولا يهتدون} [5: 104]
278- {ولكن أكثرهم لا يعلمون} [6: 37]
279- {قد فصلنا الآيات لقوم يعلمون} [6: 97]
280- {ولنبينه لقوم يعلمون} [6: 105]
281- {والذين آتيناهم الكتاب يعلمون أنه منزل من ربك بالحق} [6: 114]
282- {كذلك نفصل الآيات لقوم يعلمون} [7: 32]
283- {ولكن أكثرهم لا يعلمون} [7: 131]
284- {سنستدرجهم من حيث لا يعلمون} [7: 182]
285- {ولكن أكثر الناس لا يعلمون} [7: 187]
286- {ولكن أكثرهم لا يعلمون} [8: 34]
287- {ذلك بأنهم قوم لا يعلمون} [9: 6]
288- {ونفصل الآيات لقوم يعلمون} [9: 11]
289- {وطبع الله على قلوبهم فهم لا يعلمون} [9: 93]
290- {يفصل الآيات لقوم يعلمون} [10: 5]
291- {ولكن أكثرهم لا يعلمون} [10: 55]
292- {ولا تتبعان سبيل الذين لا يعلمون} [10: 89]
293- {ولكن أكثر الناس لا يعلمون} [12: 21]
294- {ولكن أكثر الناس لا يعلمون} [12: 40]
295- {لعلي أرجع إلى الناس لعلهم يعلمون} [12: 46]
296- {ولكن أكثر الناس لا يعلمون} [12: 68]
297- {ويلههم الأمل فسوف يعلمون} [15: 3]
298- {فسوف يعلمون} [15: 96]
299- {ولكن أكثر الناس لا يعلمون} [16: 38]
300- {ولأجر الآخرة أكبر لو كانوا يعلمون} [16: 41]
301- {ويجعلون لما لا يعلمون نصيبا} [16: 56]
302- {بل أكثرهم لا يعلمون} [16: 75]
303- {بل أكثرهم لا يعلمون} [16: 101]
304- {بل أكثرهم لا يعلمون الحق} [21: 42]
305- {ويعلمون أن الله هو الحق المبين} [24: 25]
306- {وسوف يعلمون حين يرون العذاب من أضل سبيلا} [25: 42]
الظاهر {من} اسم استفهام والجملة سادة مسد المفعول أو سد المفعولين وقيل من اسم موصول وأضل خبر لمحذوف.
[البحر: 6/ 500 – 501].
307- {إن في ذلك لآية لقوم يعلمون} [26: 52]
308- {بل أكثرهم لا يعلمون} [27: 61]
309- {ولكن أكثرهم لا يعلمون} [28: 13]
310- {ولكن أكثرهم لا يعلمون} [28: 57]
311- {وإن أوهن البيوت لبيت العنكبوت لو كانوا يعلمون} [29: 41]
312- {وإن الدار الآخرة لهي الحيوان لو كانوا يعلمون} [29: 64]
313- {وليتمتعوا فسوف يعلمون} [29: 66]
314- {ولكن أكثر الناس لا يعلمون} [30: 6]
315- {يعلمون ظاهرا من الحياة الدنيا} [30: 7]
316- {ولكن أكثر الناس لا يعلمون} [30: 30]
317- {كذلك يطبع الله على قلوب الذين لا يعلمون} [30: 59]
318- {بل أكثرهم لا يعلمون} [31: 25]
319- {أن لو كانوا يعلمون الغيب ما لبثوا في العذاب المهين} [34: 14]
320- {ولكن أكثر الناس لا يعلمون} [34: 28]
321- {ولكن أكثر الناس لا يعلمون} [34: 36]
322- {قال يا ليت قومي يعلمون. بما غفر لي ربي} [36: 36]
323- {ومن أنفسهم ومما لا يعلمون} [36: 36]
324- {فكفروا به فسوف يعلمون} [37: 170]
325- {هل يستوي الذين يعلمون} [39: 9]
326- {والذين لا يعلمون} [39: 9]
327- {ولعذاب الآخرة أكبر لو كانوا يعلمون} [39: 29]
329- {ولكن أكثرهم لا يعلمون} [39: 49]
330- {ولكن أكثر الناس لا يعلمون} [40: 57]
331- {فسوف يعلمون} [40: 70]
332- {قرآنا عربيا لقوم يعلمون} [41: 3]
333- {ويعلمون أنها الحق} [42: 18]
334- {إلا من شهد بالحق وهم يعلمون} [43: 86]
335- {فسوف يعلمون} [43: 89]
336- {ولكن أكثرهم لا يعلمون} [44: 39]
337- {ولا تتبع أهواء الذين لا يعلمون} [45: 18]
338- {ولكن أكثر الناس لا يعلمون} [45: 26]
339- {ولكن أكثرهم لا يعلمون} [52: 47]
340- {ويحلفون على الكذب وهم يعلمون} [58: 14]
341- {ولكن المنافقين لا يعلمون} [63: 8]
342- {ولعذاب الآخرة أكبر لو كانوا يعلمون} [68: 33]
343- {سنستدرجهم من حيث لا يعلمون} [68: 44]
344- {كلا إنا خلقناهم مما يعلمون} [70: 39]
345- {يعلمون ما تفعلون} [82: 12]
346- {فسيعلمون من هو شر مكانا} [19: 75]
{من}: اسم موصول، والفعل متعد إلى واحد، أو اسم استفهام والفعل معلق.
[البحر: 6/ 212].
347- {سيعلمون غدا من الكذاب الأشر} [54: 26]
348- {فسيعلمون من أضعف ناصرا} [72: 24]
{من}: اسم استفهام والفعل معلق أو موصولة وحذف صدر الصلة للطول.
[البحر: 8/ 335].
349- {كلا سيعلمون} [78: 4]
350- {ثم كلا سيعلمون} [78: 5]
351- {واعلم أن الله عزيز حكيم} [2: 260]
352- {فاعلم أنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم} [5: 49]
353- {فاعلم أنما يتبعون أهواءهم} [28: 50]
354- {فاعلم أنه لا إله إلا الله} [47: 19]
355- {واعلموا أن الله مع المتقين} [2: 194]
356- {واعلموا أن الله شديد العقاب} [2: 196]
357- {واعلموا أنكم إليه تحشرون} [2: 203]
358- {فاعلموا أن الله عزيز حكيم} [2: 209]
359- {واعلموا أنكم ملاقوه} [2: 223]
360- {واعلموا أن الله بكل شيء عليم} [2: 231]
361- {واعلموا أن الله بما تعملون بصير} [2: 233]
362- {واعلموا أن الله يعلم ما في أنفسكم فاحذروه} [2: 235]
363- {واعلموا أن الله غفور حليم} [2: 235]
364- {واعلموا أن الله سميع عليم} [2: 244]
365- {واعلموا أن الله غني حميد} [2: 267]
366- {فاعلموا أن الله غفور رحيم} [5: 34]
367- {فاعلموا أنما على رسولنا البلاغ المبين} [5: 92]
368- {اعلموا أن الله شديد العقاب} [5: 98]
369- {واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه} [8: 24]
370- {واعلموا أن الله شديد العقاب} [8: 25]
371- {واعلموا أنما أموالكم وأولادكم فتنة} [8: 28]
372- {فاعلموا أن الله مولاكم} [8: 40]
373- {واعلموا أنما غنمتم من شيء فأن لله خمسه} [8: 41]
374- {واعلموا أنكم غير معجزي الله} [9: 2]
375- {فاعلموا أنكم غير معجزي الله} [9: 3]
376- {واعلموا أن الله مع المتقين} [9: 36]
377- {واعلموا أن الله مع المتقين} [9: 123]
378- {فاعلموا أنما أنزل بعلم الله} [11: 14]
379- {واعلموا أن فيكم رسول الله} [49: 7]
380- {اعلموا أن الله يحيي الأرض بعد موتها} [57: 17]
381- {اعلموا أنما الحياة الدنيا لعب ولهو} [57: 20]
382- {ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن} [24: 31]

محمد أبو زيد 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م 05:57 PM

نصوص علم
 
نصوص علم
1- {قد علم كل أناس مشربهم} [2: 60]
{علم}: بمعنى عرف تنصب مفعولاً واحدًا، وهو كثير في القرآن وكلام العرب.
[البحر: 1/ 229].
2- {ولقد علمتم الذين اعتدوا منكم في السبت} [2: 65]
{علم}: بمعنى عرف. [العكبري: 1/ 23]، [الجمل: 1/ 63].
3- {أو لا يعلمون أن الله يعلم ما يسرون وما يعلنون} [2: 77]
أن الله يعلم: يحتمل أن يكون مما سدت فيه {أن} مسد المفرد، إذا قلنا إن {يعلم} متعد إلى واحد كعرف، ويحتمل أن يكون مما سدت في {أن} مسد المفعولين، إذا قلنا إن يعلمون متعد إلى اثنين كظنت، وهذا على رأي سيبويه، وأما الأخفش فإنها تسد عنده مسد مفعول واحد، ويجعل الثاني محذوفًا.
[البحر: 1/ 275].
4- {ولقد علموا لمن اشتراه ماله في الآخرة من خلاق} [2: 102]
{علم}: يحتمل أن تكون المتعدية لمفعولين، وعلقت عن الجملة، ويحتمل أن تكون متعدية إلى مفعول واحد وعلقت أيضًا، كما علقت عرفت.
[البحر: 1/ 333 334].
5- {وإن الذين أوتوا الكتاب ليعلمون أنه الحق من ربهم} [2: 144]
العلم هنا يحتمل أن يكون مما يتعدى إلى اثنين، وإلى واحد، لأن معموله هو {أن} وصلتها، فيحتمل الوجهين.
[البحر: 1/ 430].
6- {علم الله أنكم كنتم تختانون أنفسكم} [2: 187]
{علم}: بمعنى عرف، فالمصدر سد مسد المفعول، أو من اليقين فالمصدر سد مسد المفعولين.
[البحر: 2/ 49].
7- {والله يعلم المفسد من المصلح} [2: 220]
الفعل متعد إلى واحد، و {من} متعلقة بيعلم على تضمينها معنى: يميز.
[البحر: 2/ 162].
8- {فاذكروا الله كما علمكم ما لم تكونوا تعلمون} [2: 239]
{ما} مفعول ثان لعلمكم. [البحر: 2/ 244].
9- {ولا يأب كاتب أن يكتب كما علمه الله} [2: 282]
أي مثل ما علمه الله من كتابة الوثائق لا يبدل ولا يغير. وقيل المعنى: كما أمر الله تعالى به من الحق، فيكون علم بمعنى أعلم، وقيل المعنى: كما فضله الله بالكتابة. [البحر: 2/ 344]، [الكشاف: 1/ 325].
10- {ولكن كونوا ربانيين بما كنتم تعلمون الكتاب وبما كنتم تدرسون} [3: 79]
{تعلمون}: بضم التاء وتشديد اللام تتعدى لاثنين، إذ هي منقولة بالتضعيف من المتعدى الواحد وقرئ بالتخفيف، فهي متعدية لواحد. [البحر: 2/ 596].
11- {وليعلم الله الذين آمنوا} [3: 140]
الظاهر أن {علم} متعدية إلى مفعول واحد، بمعنى عرف. وقيل: حذف الثاني، أي مميزين بالإيمان من غيرهم. وعلم الله تعالى لا يتجدد، بل لم يزل عالما بالأشياء قبل وقوعها، وهو من باب التمثيل، بمعنى فعلنا ذلك فعل يريد أن يعلم من الثابت منكم من غير الثابت، وقيل: معناه: ليظهر في الوجود إيمان الذين قد علم الله أزلا أنهم يؤمنون...
وقيل معناه: وليعلمهم علما يتعلق به الجزاء. [البحر: 3/ 63].
12- {تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك} [5: 116]
{تعلم}: لا يجوز أن تكون عرفانية، فالمفعول الثاني محذوف، أي كائنا وموجودا على حقيقته لا يخفى عليك شيء منه.
وأما {لا أعلم ما في نفسك} فهي وأن كان يجوز فيها أن تكون عرفانية إلا أنها صارت مقابلة لما قبلها ينبغي أن تكون مثلها. [الجمل: 1/ 555].
13- {فسوف تعلمون من تكون له عاقبة الدار} [6: 135]
الظاهر أن {من} مفعول بتعلمون، وأجازوا أن تكون اسم استفهام مبتدأ خبره تكون، والفعل معلق، والجملة في موضع المفعول، إن كان تعلمون معدى لواحد، أو في موضع المفعولين إن تعدى لاثنين. [البحر: 4/ 226].
14- {وأعلم من الله ما لا تعلمون} [7: 62]
{أعلم}: بمعنى أعرف، فيتعدى إلى مفعول واحد، {من الله} متعلق بأعلم أو حال من {ما} أو من العائد. [العكبري: 1/ 154].
15- {وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم} [8: 60]
العلم هنا كالمعرفة تعدى إلى واحد، وهو متعلق بالذوات، وليس متعلقًا بالنسبة. ومن جعله متعلقًا بالنسبة، فقدر مفعولاً ثانيًا محذوفًا، وقدره: محاربين فقد أبعد، لأن حذف مثل هذا دون تقدم ذكره ممنوع عند بعض النحويين، وعزيز جدًا عند بعضهم فلا يحمل القرآن عليه، مع إمكان حمل اللفظ على غيره، وقدره بعضهم فازعين راهبين. [البحر: 4/ 513]، [الجمل: 2/ 25].
16- {ألم يعلموا أنه من يحادد الله ورسوله فأن له نار جهنم}[9: 63]
{يعلم}: يجوز أن تكون المتعدية لاثنين وسد المصدر المؤول مسدهما، وأن تكون المتعدية إلى واحد. [العكبري: 2/ 9 10].
17- {ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم} [9: 101]
أي لا تعلمهم منافقين، لأن النفاق مختص بالقلب، وتقدم لفظ منافقين، فدل على المحذوف، فتعدت إلى اثنين. [البحر: 5/ 93].
بمعنى تعرفهم. [العكبرى: 2/ 11].
18- {فسوف تعلمون من يأتيه عذاب يخزيه} [11: 39]
من مفعول تعلمون، يعني تعرفون. وقال ابن عطية: وجائز أن تكون المتعدية إلى اثنين واقتصر على الواحد. ولا يجوز حذف الثاني اقتصارًا: لأن أصله خبر مبتدأ، ولا اختصارًا هنا، لأنه دليل على حذفه. وقيل: من استفهامية والفعل معلق. [البحر: 5/ 222]، [الجمل: 2/ 390].
19- {وإنك لتعلم ما نريد} [11: 79]
{ما}: موصولة مفعول تعلم بمعنى تعرف، ويجوز أن تكون استفهامية والفعل معلق. [العكبري: 2/ 23]، [الجمل: 2/ 407].
20- {فسوف تعلمون من يأتيه عذاب يخزيه} [11: 93]
{من}: موصولة، أو استفهامية والفعل معلق. [البحر: 5/ 257].
21- {هل أتبعك على أن تعلمن مما علمت رشدا} [18: 66]
{رشدا}: مفعول ثان لتعلمني، أو مصدر في موضع الحال، وصاحب الحال الضمير في {أتبعك}. [البحر: 6/ 6- 148].
22- {وعلمناه من لدنا علما} [18: 65]
{علما}: مفعول ثان. [الجمل: 3/ 35].
23- {فسيعلمون من هو شر مكانا وأضعف جندا} [19: 75]
من موصولة والفعل متعد إلى واحد، أو استفهامية والفعل معلق. [البحر: 6/ 212].
24- {فستعلمون من أصحاب الصراط السوي ومن اهتدى} [20: 135]
{من}: اسم استفهام مبتدأ، والفعل معلق، وأجاز الفراء أن تكون {من} اسم موصول، وأصحاب خبر لمحذوف.
[البحر: 6/ 292]، [معاني القرآن للفراء: 2/ 197]، [العكبري: 2/ 68].
25- {ولتعلمن أينا أشد عذابا} [20: 71]
{أينا}: اسم استفهام والفعل معلق، أو اسم موصول. والفعل بمعنى عرف.
[البحر: 6/ 261]، و[الجمل: 2/ 102].
26- {لو يعلم الذين كفروا حين لا يكفون عن وجوههم النار ولا عن ظهورهم} [21: 39]
الذي يظهر أن مفعول {يعلم} محذوف لدلالة ما قبله، أي لو يعلم الذين كفروا مجيء الموعود الذي سألوا عنه، وحين منصوب بالمفعول الذي هو مجيء، ويجوز أن يكون من باب الإعمال على حذف مضاف، وأعمل الثاني، والمعنى: لو يعلمون مباشرة النار حين لا يكفون. [البحر: 6/ 313].
27- {لكيلا يعلم من بعد علم شيئا} [22: 5]
{شيئًا}: مفعول يعلم. [الجمل: 3/ 154].
28- {وسوف يعلمون حين يرون العذاب من أضل سبيلا} [25: 42]
الظاهر أن {من} استفهامية والجملة في موضع نصب مفعول أو سادة مسد المفعولين وقيل {من} اسم موصول، وأضل خبر مبتدأ محذوف.
[البحر: 6/ 500 501]، [العكبري: 2/ 85].
29- {فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين} [29: 3]
علم متعدية إلى واحد فيهما. [البحر: 7/ 140].
30- {فلا تعلم نفس ما أخفى لهم من قرة أعين} [32: 17]
{ما}: موصولة أو استفهامية والجملة ساد مسد المفعول الواحد أو سادة مسد المفعولين. [البحر: 7/ 203].
31- {إلا لنعلم من يؤمن بالآخرة ممن هو منها في شك} [34: 21]
ضمن {نعلم} معنى يميز، فعدى بمن. [الجمل: 30/ 467].
32- {ولتعلمن نبأه بعد حين} [38: 88]
الفعل متعد إلى واحد أو إلى اثنين، والثاني {بعد حين}.
[العكبري: 2/ 111]، [الجمل: 3/ 392].
33- {فسوف تعلمون من يأتيه عذاب يخزيه} [39: 39 40]
علم بمعنى عرف، فتنصب مفعولاً واحدًا. [الجمل: 3/ 611].
34- {ويعلم الذين يجادلون في آياتنا ما لهم من محيص} [42: 35]
الفعل معلق، والجملة سادة مسد المفعولين.
[العكبري: 2/ 118]، [البحر: 7/ 521].
35- {قل أتعلمون الله بدينكم والله يعلم ما في السموات وما في الأرض} [40: 16]
أتعلمون: منقولة من علمت به، أي شعرت به، ولذلك تعدت إلى واحد بنفسها. وإلى الآخر بحرف الجر لما ثقلت بالتضعيف. [البحر: 8/ 117].
36- {علمه شديد القوى} [53: 5]
الضمير عائد على الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم، فالمفعول الثاني محذوف، أي علمه الوحي، أو على القرآن، فالمفعول الأول محذوف، أي علمه الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم. [البحر: 8/ 157]، [الجمل: 4/ 219].
37- {الرحمن. علم القرآن} [55: 1 2]
{علم}: متعدية إلى اثنين حذف أولهما لدلالة المعنى عليه، وهو جبريل، أو محمد عليهما السلام، وتوهم الرازي أن المحذوف هو الثاني. [البحر: 8/ 188].
38- {ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير} [67: 14]
الظاهر أن من (مفعول، والمعنى: أينتفي علمه بمن خلق. وهو الذي لطف علمه ودق، وأحاط بخفيات الأمور. وأجاز بعض النحاة أن تكون {من} فاعلاً، والمفعول محذوف، كأنه قال: ألا يعلم الخالق سركم. وجهركم وهو استفهام معناه الإنكار.
[البحر: 8/ 300]، [العكبري: 3/ 140]، [الكشاف: 4/ 579 580].
30- {فسيعلمون من أضعف ناصرا وأقل عددا} [72: 24]
{من}: اسم استفهام والفعل معلق، ويجوز أن تكون {من} اسم موصول في موضع نصب، و{أضعف} خبر مبتدأ محذوف، وحذف العائد لاستطالة الصلة.
[البحر: 8/ 335].
40- {الذي علم بالقلم. علم الإنسان ما لم يعلم} [96: 4 5]
مفعولاً {علم} محذوفان، إذ المقصود إسناد التعليم إلى الله، وقدره بعضهم: الذي علم الإنسان الخط بالقلم.
[البحر: 8/ 493]، [الجمل: 4/ 553].

محمد أبو زيد 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م 05:58 PM

ألفى - نبأ
 
ألفى

جاءت محتملة لنصب المفعولين في ثلاثة مواضع:
1- {قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا} [2: 170]
في تعدي {الفى} إلى مفعولين خلاف، ومن منع جعل الثاني حالاً، والأصح كونه مفعولاً، لمجيئه معرفة، وتأويله على زيادة الألف واللام خلاف الأصل.
[البحر: 1/ 477].
2- {وألفيا سيدها لدي الباب} [12: 25]
3- {إنهم ألفوا آباءهم ضالين} [37: 69]
{ضالين}: حال أو مفعول ثان. [الجمل: 3/ 534].

نبأ

1- الأصل في نبأ وأنبأ أن يتعديا إلى واحد بأنفسهما، وإلى ثان بحرف الجر، ويجوز حذفه، فتقول: نبأت به ونبأنيه، فإذا ضمنت معنى {أعلم} تعدت إلى ثلاثة مفاعيل، كقوله:

نبئت زرعة والسفاهة كاسمها = يهدي إلى غرائب الأشعار
[البحر: 8/ 290].
وفي [المغني: 579]: «ويختص التضمين عن غيره من المعديات بأنه قد ينقل الفعل إلى أكثر من درجة... عدى أخبر وخبر وحدث، ونبأ إلى ثلاثة لما ضمنت معنى أعلم وأرى بعد ما كانت متعدية إلى واحد بنفسها، وإلى الآخر بالجار نحو:
أ- {أنبئهم بأسمائهم فلما أنبأهم بأسمائهم} [2: 33]
ب- {نبئوني بعلم} [6: 143]
2- {هل أنبئكم على من تنزل الشياطين} [26: 221]
الجملة الاستفهامية في موضع نصب لأنبئكم، لأنه معلق، لأنه بمعنى: أعلمكم، فإن قدرتها متعدية لاثنين كانت سادة مسد المفعول الثاني، وإن قدرتها متعدية لثلاثة كانت سادة مسد المفعول الثاني والثالث. [البحر: 7/ 48].
3- {هل ندلكم على رجل ينبئكم إذا مزقتم كل ممزق إنكم لفي خلق جديد} [34: 7]
يحتمل أن يكون {إنكم لفي خلق جديد} معمولاً لينبئكم، وهو معلق، ولولا اللام في خبر {إن} لكانت {إن} مفتوحة سادة مسد المفعولين، والجملة الشرطية على هذا معترضة. وقد منع قوم التعليق في باب أعلم والصحيح جوازه، قال الشاعر:
حذار فقد نبئت إنك للذي = ستجزى بما تسعى فتسعد أو تشقى
[البحر: 7/ 259].
4- {نبىء عبادي أني أنا الغفور الرحيم} [15: 49]
سدت {أن} مسد مفعولي نبىء إن قلنا إنها تعدت إلى ثلاثة ومسد واحد إن قلنا إنها تعدت لاثنين. [البحر: 5/ 457]، [النهر: 456].
5- {قد نبأنا الله من أخباركم} [9: 94]
نبأ هنا تعدت إلى مفعولين كعرف، نحو قوله: {من أنبأك هذا} الثاني هو من أخباركم وعلى رأي أبي الحسن تكون {من} زائدة.
وقيل: نبأ بمعنى أعلم المتعدي إلى ثلاثة، والثالث محذوف اختصارًا، لدلالة الكلام عليه، أي من أخباركم كذبا، أو نحوه. [البحر: 5/ 89].
وفي [المقتضب: 3/ 122]: «وكذلك: نبأت زيدا عمرا أخاك، لا يجوز الاقتصار على بعض مفعولاتها دون بعض».
وفي [البيان: 1/ 404]: «نبأ بمعنى أعلم يتعدى لثلاثة مفاعيل، ويجوز أن يقتصر على واحد، ولا يجوز الاقتصار على اثنين، لذلك لا يجوز أن تكون {من} زائدة».
6- {إلى الله مرجعكم فينبئكم بما كنتم فيه تختلفون} [5: 48]
{نبأ}: غير مضمن معنى أعلم، ولذلك تعدى إلى واحد بنفسه وإلى الآخر بحرف الجر. [الجمل: 1/ 497].
7- {قل أؤنبئكم بخير من ذلكم} [3: 15]
{نبأ}: إنما يتعدى إلى ثلاثة إذا كان بمعنى العلم، وأما هنا فو بمعنى الإخبار، فيتعدى إلى اثنين، الأول بنفسه، والثاني بحرف الجر. [الجمل: 1/ 350].

محمد أبو زيد 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م 05:59 PM

نصوص نبأ
 
نصوص نبأ

1- {إلى الله مرجعكم جميعا فينبئكم بما كنتم تختلفون} [5: 48]
{نبأ}: غير مضمن معنى أعلم، ولذلك تعدى إلى واحد بنفسه، وإلى الآخر بحرف الجر. [الجمل: 1/ 497].
2- {قد نبأنا الله من أخباركم} [9: 94]
{نبأ}: هنا تعدت إلى مفعولين كعرف، نحو قوله: {من أنبأك هذا}، الثاني هو {من أخباركم} وعلى رأي أبي الحسن تكون {من} زائدة.
وقيل: نبأ بمعنى أعلم المتعدي إلى ثلاثة، والثالث محذوف اختصارًا، لدلالة الكلام عليه، أي من أخباركم كذبا، أو نحوه.
[البحر: 5/ 89].
المفعولان الثالث والثاني محذوفان. أي أخبارًا من أخباركم مثبتة.
[العكبري: 2/ 11].
{نبأ}: بمعنى أعلم يتعدى لثلاثة مفاعيل ويجوز أن يقتصر على واحد ولا يجوز الاقتصار على اثنين لذلك لا يجوز أن تكون من زائدة.
[البيان: 1/ 404].
3- {هل أنبئكم على من تنزل الشياطين} [26: 221]
{على من}: متعلق بتنزل، والجمل المتضمنة معنى الاستفهام في موضع نصب لأنبئكم، لأنه معلق، لأنه بمعنى: أعلمكم، فإن قدرتها متعدية لاثنين كانت سادة مسد المفعول الثاني، وإن قدرتها متعدية لثلاثة كانت سادة مسد الاثنين.
والاستفهام إذا علق عنه العامل لا يبقى على حقيقة الاستفهام، وهو الاستعلام، بل يؤول معناه إلى الخبر، ألا ترى أن قولك علمت زيد في الدار أم عمرو كان المعنى. علمت أحدهما في الدار فليس المعنى أنه صدر منه علم، ثم استعلم المخاطب عن تعيين من في الدار من زيد وعمرو، فالمعنى هنا، هل أعلمكم من تنزل الشياطين عليه، لا أنه استعلم المخاطبين عن الشخص الذي تنزل الشياطين عليه، ولما كان المعنى هذا جاء الإخبار بعده بقوله: {تنزل على كل أفاك أثيم} كأنه لما قال: هل أخبركم بكذا قيل له أخبر، فقال: تنزل.
[البحر: 7/ 48]، [الجمل: 3/ 297].
4- {هل ندلكم على رجل ينبئكم إذا مزقتم كل ممزق إنكم لفي خلق جديد} [34: 7]
الجملة الشرطية يحتمل أن تكون معمولة لينبئكم، لأنه في معنى: يقول لكم إذا مزقتم كل ممزق تبعثون، ثم أكد ذلك بقوله: {إنكم لفي خلق جديد} ويحتمل أن يكون {إنكم لفي خلق جديد} معمولاً {لينبئكم}، وهو معلق، ولولا اللام في خبر {إن} لكانت {إن} مفتوحة سادة مسد المفعولين، والجملة الشرطية على هذا اعتراض، وقد منع قوم التعليق في باب أعلم، والصحيح جوازه قال الشاعر:

حدار فقد نبئت إنك للذي = ستجزي بما تسعى فتسعد أو تشقى
[البحر: 7/ 259]، [الجمل: 3/ 458].
5- {فلما نبأت به وأظهره الله عليه عرف بعضه وأعرض عن بعض فلما نبأها به قالت من أنبأك هذا قال نبأني العليم الخبير} [66: 3]
الأصل في نبأ، وأنبأ أن يتعديا إلى واحد بأنفسهما، وإلى ثان بحرف الجر، ويجوز حذفه، فتقول: نبأت به، أو نبأنيه، فإذا ضمنت معنى أعلم تعدت إلى ثلاثة مفاعيل، كقوله:

نبئت زرعة والسفاهة كاسمها = يهدي إلى غرائب الأشعار.
[البحر: 8/ 290]، [الجمل: 4/ 358].
6- في [المغني: 579]: «ويختص التضمين عن غيره من المعديات بأنه قد ينقل الفعل إلى أكثر من درجة، ولذلك عدى (ألوت) بقصر الهمزة بمعنى قصرت إلى مفعولين بعد ما كان قاصرًا، وذلك في قولهم: لا ألوك جهدًا، ولا ألوك نصحًا لما ضمن معنى: لا أمنعك ومنه قوله تعالى:
1- {لا يألونكم خبالا} [3: 118]
وعدى أخبر وخبر وحدث ونبأ وأنبا إلى ثلاثة لما ضمنت معنى: أعلم وأرى بعد ما كانت متعدية إلى واحد بنفسها، وإلى آخر بالجار، نحو:
أ- {أنبئهم بأسمائهم. فلما أنبأهم بأسمائهم} [2: 33]
ب- {نبئوني بعلم} [6: 143]
7- {قل أؤنبئكم بخير من ذلكم} [3: 15]
{نبأ}: إنما يتعدى إلى ثلاثة إذا كان بمعنى العلم، وأما هنا فهو بمعنى الإخبار، فيتعدى لاثنين الأول بنفسه، والثاني بحرف الجر. [الجمل: 1/ 350].
في [الإعراب المنسوب للزجاج: 409 413]: «ومن هذا الباب قوله تعالى:
1- {أنبئوني بأسماء هؤلاء} [2: 31]
وقوله:
{أنبئهم بأسمائهم} [2: 33]
{ونبئهم عن ضيف إبراهيم} [15: 51]
أي أخبرهم عن ضيفه، وقال:
{ينبأ الإنسان يومئذ بما قدم وأخر} [75: 13]
أي يخبر به فلما كان النبأ مثل الخبر كان أنبأته عن كذا بمنزلة: أخبرته عنه، ونبأته مثل خبرته عنه ونبأته به مثل خبرته به، وهذا يصحح ما ذهب إليه سيبويه من أن معنى نبأت زيدا: نبأت عن زيد فحذف حرف الجر، لأن نبأت قد ثبت أن أصله خبرت فلما حذف حرف الجر وصل الفعل إلى المفعول الثاني فنبأت يتعدى إلى مفعولين أحدهما: يصل إليه بحرف الجر، كما أن خبرته عن زيد كذلك.
وأما ما يتعدى إلى ثلاثة مفاعيل، نحو: نبأت زيدًا عمرًا أبا فلان فهو في هذا الأصل، إلا أنه حمل على المعنى، فعدى إلى ثلاثة مفاعيل، وذلك أن الإنباء الذي هو إخبار إعلام، فلما كان إياه في المعنى عدى إلى ثلاثة مفاعيل، كما عدى الإعلام إليها.
ودخول هذا المعنى فيه وحصول مشابهته للإعلام لم يخرجه عن الأصل الذي هو له من الإخبار، وعن أن يتعدى إلى مفعولين، أحدهما يتعدى إليه بالباء أو عن، نحو:
{ونبئهم عن ضيف إبراهيم }[15: 51]
{فلما نبأت به} [66: 3]
كما أن دخول أخبرني في معنى {أرأيت} لم يخرجه عن أن يتعدى إلى مفعولين... وأما قوله تعالى:
{نبىء عبادي أني أنا الغفور الرحيم} [15: 49]
فيحمل على وجهين:
أحدهما: أن يكون نبىء بمنزلة أعلم، ويكون {أني أنا الغفور الرحيم} قد سد مسدهما، في موضع جر عند الخليل ونصب عند غيره، وأما قوله تعالى:
{قل أؤنبئكم بخير من ذلكم للذين اتقوا عند ربهم} [3: 15]
فإن جعلت اللام متعلقة بأنبئكم جاز الجر في جنات على البدل من خير، وإن جعلته صفة خبر جاز الجر في جنات وإن جعلتها متعلقة بمحذوف لم يجز في جنات.
فأما قوله:
{قد نبأنا الله من أخباركم} [9: 94]
فلا يجوز أن تكون {من} فيه زيادة... لأنه يحتاج إلى مفعول ثالث، ألا ترى أنه لا خلاف في أنه إذا تعدى إلى الثاني وجب تعديه إلى المفعول الثالث.
ومما يتجه على معنى الإخبار دون الإعلام قوله تعالى: {وقال الذين كفروا هل ندلكم على رجل ينبئكم إذا مزقتم كل ممزق} [34: 7] فالمعنى يخبركم فيقول لكم.
وفي [المقتضب: 3/ 121 122]: «وكذلك الفعل المتعدى إلى ثلاثة مفاعيل، ولا يكون في الأفعال ما يتعدى لأكثر من ذلك، إلا ما كان من ظرف أو حال، أو فضلة من الكلام نحوهما...
والفعل المتعدي لثلاثة مفاعيل كقولك: أعلم الله زيدا عمرًا خير الناس، فلما أعلمه ذلك غيره صار مفعولاً بالإعلام وما بعده على حاله، فاعتبره بأن تقول: علم زيد أن عمرًا خير الناس، وأعلم الله زيدًا أن عمرًا خير الناس، وكذلك تقول: رأي عمرو زيدا الظريف، إذا رأيت برأيت معنى علمت، فإذا أراه ذلك غيره قلت: أرى عبد الله عمرًا زيدًا خير الناس.
وكذلك: نبأت زيدا عمرًا أخاك.
ولا يجوز الاقتصار على بعض مفعولاتها دون بعض».

محمد أبو زيد 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م 05:59 PM

حدث - الآيات
 
حدث

1- {يومئذ تحدث أخبارها: بأن ربك أوحى لها} [99: 4 5]
{تحدث} هنا: تتعدى إلى اثنين، والأول محذوف، أي تحدث الناس، وليست بمعنى أعلم المنقولة من علم المتعدية لاثنين، فتتعدى إلى ثلاثة.
[البحر: 8/ 501].

الآيات

1- {يومئذ تحدث أخبارها بأن ربك أوحى لها} [99: 4]
2- {أتحدثونهم بما فتح الله عليكم ليحاجوكم} [2: 76]
3- {وأما بنعمة ربك فحدث} [93: 11]

محمد أبو زيد 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م 06:00 PM

آيات نبأ - أنبأ
 
آيات نبأ
1-{ فلما نبأت به وأظهره الله عليه عرف بعضه} [66: 3]
2- {لا يأتيكما طعام ترزقانه إلا نبأتكما بتأويله} [12: 27]
3- {لن نؤمن لكم قد نبأنا الله من أخباركم} [9: 94]
تعدت إلى اثنين كعرف، وقيل الثالث محذوف.
[البحر: 5/ 89].
يقتصر على واحد ولا يجوز الاقتصار على اثنين.
[البيان: 1/ 404].
4- {قالت من أنبأك هذا قال نبأني العليم الخبير} [66: 3]
الأصل في نبأ وأنبأ أن يتعديا لواحد وإلى الثاني بحرف الجر فإذا ضمنا معنى أعلم تعديا لثلاثة.
[البحر: 8/ 290]،[ المغني: 579].
5- {فلما نبأها به قالت من أنبأك هذا} [ 66: 3]
6- {سأنبئكم بتأويل ما لم تستطع عليه صبرا} [18: 78]
7- {قل أونبئكم بخير من ذلكم} [3: 15]
{نبأ}: يتعدى لثلاثة إذا كان بمعنى العلم، وهنا بمعنى الإخبار، فيتعدى لواحد وإلى الثاني بحرف الجر.
[الجمل: 1/ 350].
8- {وأنبئكم بما تأكلون وما تدخرون في بيوتكم} [3: 49]
9- {قل هل أنبئكم بشر من ذلك} [5: 60]
10- {أنا أنبئكم بتأويله} [12: 45]
11- {قل أفأنبئكم بشر من ذلكم النار وعدها الله الذين كفروا} [22: 73]
12- {هل أنبئكم على من تنزل الشياطين} [26: 221]
{على من} متعلق بتنزل والجملة في موضع المفعول الثاني أو في موضع الثاني والثالث، والاستفهام في التعليق لا يراد به حقيقته.
[البحر: 7/ 48].
13- {إلى مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون} [29: 8]
14- {ثم إلي مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون} [31: 15]
15- {وأوحينا إليه لتنبئنهم بأمرهم هذا} [12: 15]
16- {سورة تنبئهم بما في قلوبهم} [9: 64]
17- {قل أتنبئون الله بما لا يعلم في السموات ولا في الأرض} [10: 18]
18- {أم تنبئونه بما لا يعلم في الأرض} [13: 33]
19- {ثم إلينا مرجعكم فننبئكم بما كنتم تعملون} [10: 23]
20- {قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا} [18: 103]
21- {فلننبئن الذين كفروا بما عملوا} [41: 50]
22- {إلينا مرجعهم فننبئهم بما عملوا} [31: 23]
23- {ولا ينبئك مثل خبير} [35: 14]
24- {إلى الله مرجعكم جميعا فينبئكم بما كنتم فيه تختلفون} [5: 48]
{نبأ}: غير مضمر معنى أعلم، ولذلك تعدى إلى واحد بنفسه وإلى الآخر بحرف الجر.
[الجمل: 1/ 497].
25- {إلى الله مرجعكم جميعا فينبئكم بما كنتم تعملون} [5: 105]
26- {ثم ينبئكم بما كنتم تعملون} [6: 60]
27- {فينبئكم بما كنتم فيه تختلفون} [6: 164]
28- {فينبئكم بما كنتم تعملون} [9: 49]
29- {فينبئكم بما كنتم تعملون} [9: 105]
30- {هل ندلكم على رجل ينبئكم إذا مزقتم كل ممزق إنكم لفي خلق جديد} [34: 7]
الجملة الشرطية مفعول ينبئكم لأنه في معنى يقول أو هو معلق بإن واللام والصحيح تعليق باب أعلم.
[البحر: 7/ 259].
31- {فينبئكم بما كنتم تعملون} [39: 7]
32- {وسوف ينبئهم الله بما كانوا يصنعون} [5: 14]
33- {ثم إلى ربهم مرجعهم فينبئهم بما كانوا يعملون} [6: 108]
34- {ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون} [6: 159]
35- {ويوم يرجعون إليه فينبئهم بما عملوا} [24: 64]
36- {فينبئهم بما عملوا} [58: 6]
37- {ثم ينبئهم بما عملوا يوم القيامة} [58: 7]
38- {نبيء عبادي أني أنا الغفور الرحيم} [15: 49]
39- {نبئنا بتأويله} [12: 36]
40- {ونبئهم عن ضيف إبراهيم} [15: 51]
41- {ونبئهم أن الماء قسمة بينهم} [54: 28]
42- {نبئوني بعلم إن كنتم صادقين} [6: 143]
43- {ثم لتنبئون بما عملتم} [64: 7]
44- {أم لم ينبأ بما في صحف موسى} [53: 36]
45- {ينبأ الإنسان يومئذ بما قدم وأخر} [75: 13]


أنبأ
1- {قالت من أنبأك هذا} [66: 3]
2- {فلما أنبأهم بأسمائهم قال} [2: 33]
3- {قال يا آدم أنبئهم بأسمائهم} [2: 33]
4- {فقال أنبئوني بأسماء هؤلاء} [2: 31]


محمد أبو زيد 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م 06:01 PM

وجد بمعنى علم
 
وجد بمعنى علم

الظاهر أن (وجد) بمعنى علم في هذه المواضع:
1- {ووجدك ضالا فهدى} [93: 7]
2- {ووجدك عائلا فأغنى} [93: 8]
3- {وإن وجدنا أكثرهم لفاسقين} [7: 102]
بمعنى علم تنصب مفعولين، الثاني {لفاسقين}.
[البحر: 4/ 354].
4- {قالوا بل وجدنا آباءنا كذلك يفعلون} [26: 74]
{يفعلون}: المفعول الثاني.
[الجمل: 3/ 283].
5- {إنا وجدناه صابرًا نعم العبد} [38: 44]
بمعنى العلم.
[الجمل: 3/ 579].
6- {ووجدوا ما عملوا حاضرا} [18: 49]
7- {قل لا أجد فيما أوحى إلى محرما على طاعم يطعمه} [6: 145]
8- {ولن أجد من دونه ملتحدا} [72: 22]
9- {يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا} [3: 30]
بمعنى تعلم تنصب مفعولين، الثاني محضرًا.
[البحر: 2/ 52].
10- {ومن يلعن الله فلن تجد له نصيرا} [4: 52]
11- {ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا} [4: 143]
12- {ولن تجد لهم نصيرا} [4: 145]
13- {ثم لا تجد لك علنيا نصيرا}[17: 75]
14- {ولا تجد لسنتنا تحويلا} [17: 77]
15- {ثم لا تجد لك به علينا وكيلا} [17: 86]
16- {ومن يضلل الله فلن تجد لهم أولياء من دونه} [17: 97]
17- {ومن يضلل الله فلن تجد له وليا مرشدا} [18: 17]
18- {ولن تجد من دونه ملتحدا} [18: 27]
19- {ولن تجد لسنة الله تبديلا} [35: 43، 48: 23]
20- {ولن تجد لسنة الله تحويلا} [35: 43]
22- {لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود} [5: 82]
{اليهود}: المفعول الثاني.
[العكبري: 1/ 124].
21- {ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى} [5: 82]
22- {ولتجدنهم أحرص الناس على حياة} [2: 96]
وجاء متعدية إلى مفعولين، أحدهما الضمير، والثاني {أحرص الناس} وإذ تعدت إلى مفعولين كانت بمنزلة علم المتعدية إلى اثنين، كقوله تعالى: {وإن وجدنا أكثرهم لفاسقين}.
وكونها تعدت إلى مفعولين هو قول من وقفنا عليه من المفسرين، ويحتمل أن تكون وجد بمعنى لقى وأصاب، ويكون انتصاب {أحرص الناس} على الحال، لكن لا يتم هذا إلا على رأي من يرى أن إضافة (أفعل التفضيل) ليست بمحضة، وهو قول الفارسي، وقد ذهب إلى ذلك من أصحابنا أبو الحسن بن عصفور.
[البحر: 1/ 312].
تنصب مفعولين. [الكشاف: 1/ 167]، [العكبري: 1/ 30].
24- {ستجدني إن شاء الله صابرا} [18: 69]
25- {ستجدني إن شاء الله من الصالحين} [28: 27]
26- {ستجدني إن شاء الله من الصابرين} [37: 102]
27- {ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما} [4: 110]
28- {من يعمل سوءًا يجز به ولا يجد له من دون الله وليا ولا نصيرا} [4: 123]
29- {ألم يجدك يتيما فآوى} [93: 6]
30- {الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل} [7: 157]
وتحتمل {وجد} أن تكون بمعنى علم في هذه المواضع:
1- {قالوا حسبنا ما وجدنا عليه آباءنا} [5: 104]
{وجد}: بمعنى علم، والمفعول الثاني {عليه} أو بمعنى صادف، و {عليه} متعلق بالفعل أو حال من آباءنا. [العكبري: 1/ 28].
2- {ونادى أصحاب الجنة أصحاب النار أن قد وجدنا ما وعدنا ربنا حقا} [7: 44]
{حقًا}: مفعول ثان أو حال. [العكبري: 1/ 152].
3- {فوجدناها ملئت حرسا شديدا وشهبا} [72: 8]
{وجد}: بمعنى صادف وأصاب، والجملة حالية أو متعدية لاثنين الثاني جملة {ملئت}. [البحر: 8/ 348- 349].
4- {لوجدوا الله توابا رحيما} [4: 64]
معنى {وجدوا}: علموا. [البحر: 3/ 283].
وقيل: متعدية إلى واحد. [العكبري: 1/ 104].
5- {ولا تجد أكثرهم شاكرين} [7: 17]
تحتمل أن تكون من الوجدان بمعنى اللقاء والمصادفة، فتتعدى إلى واحد. وأن تكون بمعنى العلم، فتنصب مفعولين. [الجمل: 2/ 125].
6- {لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله} [58: 22]
{يوادون}: المفعول الثاني، أو حال أو صفة لقوم، وتجد بمعنى تصادف.
[العكبري: 2/ 136].
7- {فنسى ولم نجد له عزما} [20: 115]
يجوز أن تكون بمعنى العلم، والمفعولان {له عزمًا} وأن تكون نقيض العدم.
[البحر: 6/ 284]، [العكبري: 2/ 67].
8- {ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت} [4: 65]
{في أنفسهم}: حال والفعل متعد لواحد أو مفعول ثان.
[العكبري: 1/ 103].

محمد أبو زيد 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م 06:02 PM

آيات وجد
 
آيات وجد
1- {كلما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقا} [3: 37]
2- {وجدها تغرب في عين حمئة ووجد عندها قوما} [18: 86]
3- {وجد من دونهما قوما لا يكادون يفقهون قولا} [18: 93]
4- {حتى إذا جاءه لم يجده شيئا ووجد الله عنده} [24: 39]
5- {فوجد فيها رجلين يقتتلان} [28: 15]
6- {ولما ورد ماء مدين وجد عليه أمة من الناس يسقون} [28: 23]
7- {ووجد من دونهم امرأتين تذودان} [28: 23]
وجد بمعنى لقى و {تذودان}صفة. [الجمل: 3/ 343].
8- {فوجدا عبدا من عبادنا آتيناه رحمة من عندنا} [18: 65]
9- {فوجدا فيها جدارا يريد أن ينقض فأقامه} [18: 77]
10- {إني وجدت امرأة تملكهم} [27: 23]
11- {فهل وجدتم ما وعد ربكم حقا} [7: 44]
12- {قال أو لو جئتكم بأهدى مما وجدتم عليه آباءكم} [43: 24]
14- {واقتلوهم حيث وجدتموهم} [9: 5]
15- {وجدتها وقومها يسجدون للشمس من دون الله} [27: 24]
بمعنى لقيت وصادفت فتتعدى إلى واحد، ويسجدون حال.
[الجمل: 3/ 310].
16- {ووجدك ضالا فهدى}[93: 7]
17- {ووجدك عائلا فأغنى} [93: 8]
18- {قالوا حسبنا ما وجدنا عليه آباءنا} [5: 104]
{وجد}: بمعنى علم والمفعول الثاني {عليه} أو بمعنى صادق وعليه متعلق بالفعل أو حال آباءنا.
[العكبري: 1/ 128].
19- {وإذا فعلوا فاحشة قالوا وجدنا عليها آباءنا} [7: 28]
20- {ونادى أصحاب الجنة أصحاب النار أن قد وجدنا ما وعدنا ربنا حقا} [7: 44]
{حقا}: حال أو مفعول ثان.
[العكبري: 1/ 152].
21- {وما وجدنا لأكثرهم من عهد} [7: 102]
{لأكثرهم}: حال.
[العكبري: 1/ 156].
22- {وإن وجدنا أكثرهم لفاسقين} [7: 102]
بمعنى علم تنصب مفعولين الثاني {لفاسقين}.
[البحر: 4/ 354].
23- {قالوا أجئتنا لتلفتنا عما وجدنا عليه آباءنا} [10: 78]
24- {معاذ الله أن نأخذ إلا من وجدنا متاعنا عنده} [12: 79]
25- {قالوا وجدنا آباءنا لها عابدي} [21: 53]
26- {قالوا وجدنا آباءنا كذلك يفعلون} [26: 74]
{يفعلون}: المفعول الثاني وكذلك متعلق به.
[الجمل: 3/ 283].
27- {قالوا بل نتبع ما وجدنا عليه آباءنا} [31: 21]
28- {إنا وجدنا آباءنا على أمة} [43: 22]
29- {إنا وجدنا آباءنا على أمة} [43: 23]
30- {فما وجدنا فيها غير بيت من المسلمين} [51: 36]
31- {إنا وجدناه صابرا نعم العبد} [38: 44]
بمعنى العلم.
[الجمل: 3/ 579].
32- {فوجدناها ملئت حرسا شديدا وشهبا} [72: 8]
{وجد}: بمعنى صادف وأصاب، والجملة حالية أو متعدية لاثنين الثاني جملة {ملئت}.
[البحر: 8/ 348 349].
33- {وجدها تغرب في عين حمئة} [18: 86]
34- {وجدها تطلع على قوم لم نجعل لهم من ودونها سترا} [18: 90]
35- {لوجدوا الله توابا رحيما} [4: 64]
معنى {وجدوا}: علموا.
[البحر: 3/ 283].
وقيل متعدية إلى واحد.
[العكبري: 1/ 104].
36- {ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا} [4: 82]
37- {ولما فتحوا متاعهم وجدوا بضاعتهم ردت إليهم} [12: 65]
38- {ووجدوا ما عملوا حاضرا} [18: 49]
39- {قل لا أجد فيما أوحى إلى محرما على طاعم يطعمه} [6: 145]
40- {قلت لا أجد ما أحملكم عليه} [9: 92]
41- {قال أبوهم إني لأجد ريح يوسف} [12: 94]
42- {أو أجد على النار هدى} [20: 10]
43- {ولن أجد من دونه ملتحدا} [72: 22]
44- {ولئن رددت إلى ربي لأجدن خيرا منها منقلبا} [18: 36]
45- {يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا} [3: 30]
بمعنى تعلم تنصب مفعولين الثاني محضرا.
[البحر: 2/ 427].
46- {ومن يلعن الله فلن تجد له نصيرا} [4: 52]
47- {ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا} [4: 88]
48- {ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا} [4: 143]
49- {ولن تجد لهم نصيرا} [4: 145]
50- {ولا تجد أكثرهم شاكرين} [7: 17]
يحتمل أن يكون من الوجدان بمعنى اللقاء والمصادفة فيتعدى إلى واحد، وأن يكون بمعنى العلم فينصب اثنين.
[الجمل: 2/ 125].
51- {ثم لا تجد لك علينا نصيرا} [17: 75]
52- {ولا تجد لسنتنا تحويلا} [17: 77]
53- {ثم لا تجد لك به علينا وكيلا} [17: 86]
54- {ومن يضلل فلن تجد لهم أولياء من دونه} [17: 97]
55- {ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا} [18: 17]
56- {ولن تجد من دونه ملتحدا} [18: 27]
57- {ولن تجد لسنة الله تبديلا} [33: 62]
58- {فلن تجد لسنة الله تبديلا} [35: 43]
59- {ولن تجد لسنة الله تحويلا} [35: 43]
60- {ولن تجد لسنة الله تبديلا} [48: 23]
61- {لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله} [58: 22]
{يوادون}: المفعول الثاني أو حال أو صفة لقوم وتجد بمعنى تصادف.
[العكبري: 2/ 136].
62- {لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود} [5: 82]
{اليهود}: المفعول الثاني.
[العكبري: 1/ 124]، [الجمل: 1/ 515].
63- {ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى} [5: 82]
64- {ولتجدنهم أحرص الناس على حياة} [2: 96]
بمعنى علم تنصب مفعولين وبمعنى لقى وأصاب تنصب مفعولاً واحدًا والجمهور على الأول.
[البحر: 1/ 312]، [الكشاف: 1/ 167].
65- {ستجدني إن شاء الله صابرا} [18: 69]
66- {ستجدني إن شاء الله من الصالحين} [28: 27]
67- {ستجدني إن شاء الله من الصابرين} [37: 102]
68- {وإن كنتم على سفر ولم تجدوا كاتبًا فرهان مقبوضة} [2: 283]
69- {أو لامستم النساء فلن تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا} [5: 6]
70- {ثم لا تجدوا لكم وكيلا} [17: 68]
71- {ثم لا تجدوا لكم علينا به تبيعا} [17: 69]
72- {فإن لم تجدوا فيها أحدا فلا تدخلوها} [24: 28]
73- {فإن لم تجدوا فإن الله غفور رحيم} [58: 12]
74- {ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم} [4: 91]
75- {وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله} [2: 110]
76- {وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله هو خيرا} [73: 20]
77- {فنسى ولم نجد له عزما} [20: 115]
الوجود: يجوز أن يكون بمعنى العلم ومفعولاه {له عزما} وأن يكون نقيض العدم.
[البحر: 6/ 284]، [العكبري: 2/ 67].
78- {فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام في الحج} [2: 196]
79- {فمن لم يجد فصيام شهرين} [4: 92]
80- {ومن يهاجر في سبيل الله يجد في الأرض مراغما كثيرا} [4: 100]
81- {ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما} [4: 110]
82- {من يعمل سوءا يجز به ولا يجد له من دون الله وليا ولا نصيرا} [4: 123]
83- {فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام} [5: 89]
84- {فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين} [58: 4]
85- {فمن يستمع الآن يجد له شهابا رصدا} [72: 9]
86- {ألم يجدك يتيما فآوى} [93: 6]
87- {حتى إذا جاءه لم يجده شيئا} [24: 39]
88- {ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت} [4: 65]
يجوز أن تكون متعدية إلى اثنين الثاني {في أنفسهم} أو متعدية لواحد وفي أنفسهم حال من {حرجا}.
[العكبري: 1/ 103].
89- {وأعينهم تفيض من الدمع حزنا ألا يجدوا ما ينفقون} [9: 92]
90- {وليجدوا فيكم غلظة} [9: 123]
91- {ولم يجدوا عنها مصرفا} [18: 53]
92- {بل لهم موعد لن يجدوا من دونه موئلا} [18: 58]
93- {فلم يجدوا لهم من دون الله أنصارا} [71: 25]
94- {مأواهم جهنم ولا يجدون عنها محيصا} [4: 121]
95- {ولا يجدون لهم من دون الله وليا ولا نصيرا} [4: 173]
96- {لو يجدون ملجأ أو مغارات أو مدخلا لولا إليه} [9: 57]
97- {والذين لا يجدون إلا جهدهم فيسخرون منهم} [9: 97]
98- {ولا على الذين لا يجدون ما ينفقون حرج} [9: 91]
99- {وليستعفف الذين لا يجدون نكاحا} [24: 33]
100- { ولا يجدون لهم من دون الله وليا ولا نصيرا} [33: 17]
101- {لا يجدون وليا ولا نصيرا} [33: 65]
102- {ثم لا يجدون وليا ولا نصيرا} [48: 22]
103- {ولا يجدون في صدروهم حاجة مما أوتوا} [59: 9]
104- {الذين يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل} [7: 157]
105- {جزاؤه من وجد في رحله فهو جزاؤه} [12: 75]
106- {أسكنوهن من حيث سكنتم من وجدكم} [65: 6]

محمد أبو زيد 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م 06:02 PM

نصوص وجد
 
نصوص وجد

{ولتجدنهم أحرص الناس على حياة} [2: 96]
{وجد}: متعدية إلى مفعولين، أحدهما الضمير، والثاني أحرص الناس، وإذا تعدت إلى مفعولين كانت بمعنى علم المتعدية إلى اثنين، كقوله تعالى: {وإن وجدنا أكثرهم لفاسقين}.
وكونها هنا تعدت إلى مفعولين هو قول من وقفنا عليه من المفسرين ويحتمل أن يكون وجد هنا بمعنى لقى وأصاب، ويكون انتصاب {أحرص الناس} على الحال، لكن لا يتم هذا إلا على رأى من يرى أن إضافة أفعل التفضيل ليست بمحضة، وهو قول الفارس، وقد ذهب إلى ذلك من أصحابنا الأستاذ أبو الحسن بن عصفور.
[البحر: 1/ 312].
تنصب مفعولين.
[الكشاف: 1/ 167]، [العكبري: 1/ 30].
2- {يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا} [3: 30]
{تجد}: بمعنى علم تنصب مفعولين، الثاني {محضرا}.
[البحر: 2/ 427].
3- {ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما} [4: 64]
معنى {وجدوا}: علموا.
[البحر: 3/ 283].
وقيل متعدية إلى واحد.
[العكبري: 1/ 104].
4- {ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت} [4: 65]
يجوز أن يكون {في أنفسهم} حالاً من حرجًا، ويجد متعدية لمفعول واحد، ويجوز أن تكون المتعدية لاثنين وفي أنفسهم أحدهما.
[العكبري: 1/ 103].
5- {لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود} [5: 82]
{اليهود} :المفعول الثاني. [العكبري: 1/ 224]، [الجمل: 1/ 515].
6- {قالوا حسبنا ما وجدنا عليه آباءنا} [5: 104]
{وجد}: بمعنى علم والمفعول الثاني {عليه} أو بمعنى: صادف وعليه متعلق بالفعل أو حال من آباءنا.
[العكبري: 1/ 128].
7- {ولا تجد أكثرهم شاكرين} [7: 17]
يحتمل أن تكون من الوجدان، بمعنى اللقاء والمصادفة، فيتعدى لواحد وشاكرين حال، وأن يكون بمعنى العلم، فيتعدى لاثنين.
[الجمل: 2/ 125].
8- {أن قد وجدنا ما وعدنا ربنا حقا} [7: 44]
{حقا}: حال أو مفعول ثان، ووجد بمعنى علم.
[العكبري: 1/ 152].
9- {وما وجدنا لأكثرهم من عهد} [7: 102]
{لأكثرهم}: حال.
[العكبري: 1/ 156]، [الجمل: 2/ 168].
10- {وإن وجدنا أكثرهم لفاسقين} [7: 102]
{وجد}: بمعنى علم تنصب مفعولين الأول أكثرهم، الثاني {لفاسقين}.
[البحر: 4/ 354].
11- {فنسى ولم نجد له عزما} [20: 115]
الوجود: يجوز أن يكون بمعنى العلم، ومفعولاه {له عزما} وأن يكون نقيض العدم، كأنه قال: وعدمنا له عزمًا.
[العكبري: 2/ 67]، [الجمل: 3/ 114]، [البحر: 6/ 284].
12- {قالوا بل وجدنا آباءنا كذلك يفعلون} [26: 74]
{يفعلون}: المفعول الثاني، وكذلك متعلق به.
[الجمل: 3/ 283].
13- {وجدتها وقومها يسجدون للشمس من دون الله} [27: 24]
{وجد}: بمعنى لقيت وأصبت، فتتعدى لواحد فيكون {يسجدون} حالاً من مفعولها وما عطف عليه.
[الجمل: 3/ 310].
14- {ووجد من دونهم امرأتين تذودان} [28: 23]
{تذودان}: صفة لامرأتين، لا مفعول ثان، لأن وجد بمعنى لقى.
[الجمل: 3/ 343].
15- {إنا وجدناه صابرا نعم العبد} [38: 44]
بمعنى العلم.
[الجمل: 3/ 579].
16- {لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله} [58: 22]
{يوادون}: المفعول الثاني لتجد، أو حال، أو صفة لقوم، وتجد بمعنى تصادف.
[العكبري: 2/ 136]، [الجمل: 4/ 302].
17- {وأنا لمسنا السماء فوجدناها ملئت حرسا شديدا وشهبا} [72: 8]
الظاهر أن وجد هنا بمعنى صادف وأصاب، وتعدت إلى واحد، والجملة من {ملئت} حالية، ويجوز أن تكون قد تعدت إلى اثنين، الثاني جملة {ملئت}.
[البحر: 8/ 348 – 349]، [الجمل: 1/ 410].

محمد أبو زيد 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م 06:03 PM

حذف المفعول في باب ظن
 
حذف المفعول في باب ظن

في [سيبويه: 1/ 18]: «باب الفاعل الذي يتعداه فعله إلى مفعولين، وليس لك أن تقتصر على أحد المفعولين دون الآخر، وذلك قولك: حسب عبد الله زيدا بكرًا.
وإنما منعك أن تقتصر على أحد المفعولين هاهنا أنك إنما أردت أن تبين ما استقر عندك من حال المفعول الأول يقينا أو شكا».
وفي [المقتضب: 2/ 340]: «واعلم أنك إذا قلت: ظننت زيدًا أخاك، أو علمت زيدا ذا مال أنه لا يجوز الاقتصار على المفعول الأول، لأن الشك والعلم إنما وقعا في الثاني، ولم يكن بد من ذكر الأول ليعلم من الذي علم هذا منه أو شك فيه من أمره.
فإذا قلت: ظننت زيدًا فأنت لم تشك في ذاته، فإذا قلت: منطلقًا ففيه وقع الشك، فذكرت زيدًا لتعلم أنك إنما شككت في انطلاقه، لا في انطلاق غيره».
وقال الرضي في [شرح الكافية: 2/ 259]: «حذف المفعولين معًا في باب أعطيت يجوز بلا قرينة دالة على تعيينهما... بخلاف مفعولي باب علمت وظننت لعدم الفائدة، لأن من المعلوم أن الإنسان لا يخلو في الأغلب من علم أو ظن، فلا فائدة لذكرهما من دون المفعولين، وأما مع القرينة فلا بأس بحذفهما، نحو: من يسمع يخل، أن يخل مسموعه صادقًا... وأما حذف أحدهما دون الآخر فلا شك في قلته، مع كونهما في الأصل مبتدأ وخبرًا... وسبب القلة هنا أن المفعولين معا كاسم واحد، ومضمونهما معا هو المفعول به في الحقيقة، فلو حذفت أحدهما كان كحذف بعض أجزاء الكلمة الواحدة، ومع هذا كله فقد ورد ذلك مع القرينة... ».
وفي [المقتضب: 3/ 122]: «وكذلك نبأت زيدًا عمرًا أخاك؛ لا يجوز الاقتصار على بعض مفعولاتها دون بعض».
وفي [البيان: 1/ 404]: «نبأ بمعنى أعلم يتعدى إلى ثلاثة مفاعيل، ويجوز أن يقتصر على واحد، ولا يجوز الاقتصار على اثنين».
وفي [البحر: 4/ 513]: «حذف المفعول الثاني دون تقدم ذكره ممنوع عند بعض النحويين، وعزيز جدًا عند بعضهم، فلا يحمل عليه القرآن، مع إمكان حمل اللفظ على غيره».
وانظر [5: 222]،[ 6: 313].

محمد أبو زيد 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م 06:03 PM

حذف المفعولين
 
حذف المفعولين

1- {أين شركائي الذين كنتم تزعمون} [28: 62، 74، 6: 22]
المفعولان محذوفان، أحدهما عائد الموصول، أي تزعمونهم شركاء.
[البحر: 7/ 128].
وقال ابن هشام في [المغني: 658]: «الأولى أن يقدر: تزعمون أنهم شركاء بدليل: {وما نرى معكم شفعاءكم الذين زعمتم أنهم فيكم شركاء} ولأن الغالب على {زعم} ألا يقع على المفعولين صريحا، بل على {أن}وصلتها».
1- {قل ادعوا الذين زعمتم من دونه} [17: 56]
في {زعمتم} ضمير محذوف عائد على الذين، وهو المفعول الأول، والثاني محذوف، تقديره: آلهة من دون الله.
[البحر: 6/ 51].
3- {ويوم يقول نادوا شركائي الذين زعمتم فدعوهم} [18: 52]
المفعولان محذوفان، لدلالة المعنى عليهما، التقدير: زعمتوهم شركائي.
[البحر: 6/ 137].
4- {قل ادعوا الذين زعمتم من دون الله} [34: 22]
في [الكشاف: 3/ 579]: «فإن قلت: أين مفعولا (زعم)؟
قلت: أحدهما الضمير المحذوف الراجح إلى الموصول.
وأما الثاني فلا يخلو إما أن يكون {من دون الله} أو (لا يملكون) أو محذوفًا.
فلا يصح الأول، لأن قولك: هم من دون الله لا يلتئم كلاما، ولا الثاني، لأنهم ما كانوا يزعمون ذلك، فكيف يتكلمون بما هو حجة عليهم، وبما لو قالوه قالوا ما هو حق وتوحيد، فبقى أن يكون محذوفًا، تقديره: زعمتموهم آلهة من دون الله، فحذف الراجح إلى الموصول... وحذف آلهة لأنه موصوف صفته {من دون الله} والموصوف يجوز حذفه وإقامة الصفة مقامه، إذا كان مفهومًا، فإذًا مفعولا {زعم} محذوفان جميعا بسببين مختلفين».
وفي [البحر: 7/ 275]: «زعم: من الأفعال التي تتعدى إلى اثنين، إذا كانت اعتقادية المفعول الأول الضمير المحذوف العائد على الذين، والثاني محذوف أيضًا لدلالة المعنى عليه، ونابت صفته منابه، التقدير: الذين وأجازه زعمتموهم آلهة من دونه.
وحسن حذف الثاني قيام صفته مقامه، ولولا ذلك ما حسن، إذ في حذف أحد مفعولي {ظن} وأخواتها اختصارًا خلاف: منعه ابن ملكون، الجمهور، وهو مع ذلك قليل... ».
5- {أو تسقط السماء كما زعمت علينا كسفا} [17: 92]
{كسفا}: حال من السماء.
[العكبري: 2/ 51].
6- {وضل عنكم ما كنتم تزعمون} [6: 94]

محمد أبو زيد 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م 06:04 PM

حذف المفعولين مع (ظن) - مع يرى
 
حذف المفعولين مع {ظن}

1- {وظننتم ظن السوء} [48: 12]
2- {وتظنون بالله الظنونا} [33: 10]
3- {إن نظن إلا ظنا} [45: 32]
4- {وإن هم إلا يظنون} [2: 78]
أي يظنون ما هو نافع لهم، فحذف المفعولين، وحذفهما جائز.
[الإعراب: 427].
5- {يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية} [3: 154]
[الكشاف: 1/ 428]، [العكبري: 1/ 86]، [البحر: 3/ 88].
6- {إن هم إلا يظنون} [45: 24]
7- {الظانين بالله ظن السوء} [48: 6]
8- {وما ظن الذين يفترون على الله الكذب يوم القيامة} [10: 60]
معمول الظن قيل تقديره: ما ظنهم أن الله فاعل بهم.
[البحر: 5/ 173].
9- {وذلكم ظنكم الذين ظننتم بربكم أرداكم} [41: 23]

مع يرى

1- {أعنده علم الغيب فهو يرى} [53: 35]
{يرى}: تنصب مفعولين قد حذفا، والتقدير: فهو يرى علم الغيب مثل المشاهدة.
[الإعراب: 432].
2- {وأن سعيه سوف يرى} [53: 40]
يجوز أن يكون الرؤية التي هي حس، ويجوز أن يكون من {رأيت} المتعدى إلى مفعولين، والتقدير: فهو يرى علم الغيب مثل المشاهدة.
[الإعراب: 432].


الساعة الآن 01:11 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة