أنفق، أنقذ، أنقض، نقيم، أوبق، أوثق، أوجس، أوجفتم، تورون، أوصى
أنفق 1- {فأصبح يقلب كفيه على ما أنفق فيها}[18: 42].= 2 أنفقتم = 4. أنفقوا = 14. 2- {وما تنفقوا من خير فلأنفسكم} [2: 272]. = 9. ينفق = 7. ينفقون = 20. 3- {فهو ينفق منه سرا وجهرا} [16: 75]. 4- {لينفق ذو سعة من سعته} [65: 7]. 5- {فلينفق مما آتاه الله} [5: 76]. 6- {وأنفقوا في سبيل الله} [1: 195]. في [الكشاف: 1/ 41]:«وأنفق الشيء وأنفده أخوان, وعن يعقوب نفق الشيء , ونفد واحد وكل ما جاء مما فاؤه نون وعينه فاء , فدال على معنى الخروج والذهاب». حذف المفعول في بعض الآيات للعلم به. أنقذ 1- {وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها} [3: 103].2- {أفأنت تنقذ من في النار} [39: 19]. الفعل متعد صرح معه بالمفعول، في المفردات: «الإنقاذ: التخليص من ورطة». أنقض {الذي انقض ظهرك} [94: 3].في [معاني القرآن :3/ 275]:«في تفسير الكلبي: الذي أثقل ظهرك يعني الوزر». وفي [الكشاف :4/ 770]: «أي حمله على النقيض، وهو صوت الانقضاض والانفكاك لثقله. وفي [البحر: 8/ 488]: «النقض الحمل ظهر الناقة: إذا سمعت له صريرا من شدة الحمل. وسمعت نقيض المرجل: أي: صريره. والنقيض: صوت الانقضاض, والانفكاك». نقيم {ولا نقيم لهم يوم القيام وزنا} [18: 105].في [البحر :6/ 167]:«وعن عبيد {يقوم} بفتح الياء، كأنه جعل {قام} متعديًا, وعن مجاهد , وابن محيض:(فلا يقوم لهم... وزن) [ابن خالويه: 28].». أوبق {أو يوبقهن بما كسبوا} [42: 34]. في المفردات: «وبق: إذا تثبط فهلك وبقا وموبقا، وأوبقه كذا...». وفي [الكشاف :4/ 227]:«يهلكهن إغراقا بسبب ما كسبوا من الذنوب». [البحر :7/ 520] أوثق {ولا يوثق وثاقه أحد} [89: 26]. في المفردات: «أوثقته: شددته. والوثاق، والوثاق: اسمان لما يوثق به الشيء». وفي [الكشاف :4/ 752]:«أي : لا يعذب أحد مثل عذابه، ولا يوثق بالسلاسل والأغلال مثل وثاقه، لتناهيه في كفره وعناده». وفي [البحر :8/ 471]: «في قراءة الجمهور الضمير في وثاقه وعذابه عائد على الله تعالى، أي: لا يكل عذابه ووثاقه إلى أحد، لأن الأمر لله وحده في ذلك أو هو من الشدة في حين لم يعذب قط أحد في الدنيا مثله والأول أوضح. وقيل: إلى الله، أي لا يعذب أحد في الدنيا عذاب الله للكافر». أوجس {فلما رأى أيديهم لا تصل إليه نكرهم وأوجس منهم خيفة } [11: 70]. في [البحر :5/ 242]:«قال مقاتل: فأوجس: وقع في قلبه. وقال الحسن: حدث به نفسه. قيل: وأصل الوجوس: الدخول، فكأن الخوف قد دخل عليه». أوجفتم {وما أفاء الله على رسوله منهم فما أوجفتم عليه من خيل ولا ركاب} [59: 6]. في المفردات: «الوجيف: سرعة السير. وأوجفت البعير: أسرعته وأوجف فأعجب، أي : حمل الفرس على الإسراع ,فهزله بذلك. وفي [الكشاف :4/ 502]: «الإيجاف: من الوجيف، وهو السير السريع , والمعنى: فما أوجفتم على تحصيله وتغنمه خيلا ولا ركابا، ولا تعبتم في القتال عليه، وإنما مشيتم إليه على أرجلكم... وقعه بني النضير.». [البحر:244/8] تورون {أفرأيتم النار التي تورون} [56: 71]. الثلاثي لازم. في المفردات: «يقال: ورى الزنديري وريا: إذا خرجت ناره...». أوصى 1- {وأوصاني بالصلاة والزكاة} [19: 31]. 2- {يوصيكم الله في أولادكم} [4: 11]. 3- {من بعد وصية يوصى بها أو دين} [4: 11، 12]. 4- {يوصين بها أو دين} [4: 12]. الفعل {أوصى} جاء متعديا في قوله: {وأوصاني}, {يوصيكم}, وحذف المفعول في {يوصى بها} ,{يوصين بها} , تقديره: الورثة. |
أوضعوا، أوعى، أوقد، أوقع، تولج، أهلك، أهمتهم، أهان، أهوى
أوضعوا {ولأوضعوا خلالكم يبغونكم الفتنة} [9: 47]. في المفردات: «وأوضعتها: حملتها على الإسراع...». وفي [الكشاف :2/ 276]: «{ولأوضعوا}: ولسعوا بينكم بالتضريب, والنمائم ,وإفساد ذات البيت. يقال: وضع البعير وضعا: إذا أسرع، وأوضعته أنا. والمعنى: ولأوضعوا ركائبهم بينكم، والمراد: الإسراع بالنمائم، لأن الراكب أسرع من الماشي». أوعى 1- {وجمع فأوعى} [70: 18].2- {والله أعلم بما يوعون} [84: 23]. في المفردات: «الوعي: حفظ الحديث ونحوه. يقال: وعيته في نفسي... والإيعاء: حفظ الأمتعة في الوعاء :(وجمع فأوعى)». وفي [الكشاف :4/ 611]:«وجمع المال، فجعله في وعاء، ولم يؤد الزكاة والحقوق الواجبة فيه، وتشاغل به عن الدين, وزهى به». وقال ص728: «{بما يوعون} : بما يجمعون في صدورهم، ويضمرون من الكفر, والحسد ,والبغي, والبغضاء، أو بما يجمعون في صحفهم من أعمال السوء». {والله أعلم بما يوعون} [84: 23]. في [البحر :8/ 448]:«قرأ أبو رجاء: {بما يعون} :من وعى يعي». أوقد 1- {كلما أوقدوا ناراً للحرب أطفأها الله} [5: 64]. 2- {فإذا أنتم منه توقدون} [36: 80]. 3- {فأوقد لي يا هامان على الطين} [28: 38]. في المفردات: «واستوقدت النار: إذا ترشحت لإيقادها , وأوقدتها... وقدت النار تقد المفعول محذوف في الاثنين.». أوقع {إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء} [5: 91]. الفعل (وقع) : جاء لازمًا في القرآن , وأوقع جاء متعديًا بالهمزة في المفردات «الإيقاع: يقال في الإسقاط , وفي شن الحرب». تولج {تولج الليل في النهار وتولج النهار في الليل} [3: 27]. = 8. في [معاني القرآن: 1/ 205]:«جاء التفسير أنه نقصان الليل يولج في النهار وكذلك النهار يولج في الليل، حتى يتناهى طول هذا وقصر هذا». وفي المفردات: «وقوله: {يولج الليل في النهار} : فتنبيه على ما ركب الله عز وجل العالم من زيادة الليل في النهار , وزيادة النهار في الليل. وفي [النهر: 2/ 420]:«الولوج : الدخول، وهو هنا كناية عما نقص من الليل زيد في النهار، وما نقص من النهار زيد في الليل». أهلك 1- {أولم يعلم أن الله قد أهلك من قبله من القرون من هو أشد منه قوة } [28: 78]. = 2, أهلكنا = 18. أهلكناها = 4. 2- {أتهلكنا بما فعل السفهاء منا} [7: 155]. = 2، يهلك = 4, يهلكون = 2. الفعل الثلاثي (هلك) جاء لازمًا في القرآن، وأهلك متعد بالهمزة، صرح بالمفعول في جميع المواقع. وقوله تعالى: {أفلم يهد لهم كم أهلكنا قبلهم من القرون} [20: 128]. المفعول هو :(كم) الخبرية. [العكبري :2/ 68], [النهر :6/ 288] وكذلك الآيات: [32: 6],[ 36: 31] قرئ في الشواذ بالثلاثي في قوله تعالى: {ألم نهلك الأولين} [77: 16]. في [ابن خالويه: 167]:«{نهلك} :بفتح النون، قتادة». وفي [البحر: 8/ 405]:«قتادة بفتحها. قال الزمخشري من هلكه بمعنى: أهلكه. قال العجاج: ومهمه هالك من تعرجا. وخرج بعضهم على أن: (هالك) من اللازم، و(من) موصولة، فاستدل به على أن معمول الصفة المشبهة قد يكون موصولاً». وانظر [المقتضب :4/ 180],[الخصائص: 2/ 210-211],[الاقتضاب: 403],[شرح المفضليات: 217] أهمتهم {وطائفة قد أهمتهم أنفسهم} [3: 154]. في المفردات: «أهمني كذا: حملني على أن أهم به...». وفي [الكشاف :1/ 428]:«قد أوقعتهم أنفسهم، وما حل بهم في الهموم والأشجان». أهان 1- {وأما إذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه فيقول ربي أهانن} [89: 16]. 2- {ومن يهن الله فما له من مكرم} [2: 18]. الفعل الثلاثي :(هان) لازم , ولم يذكر في القرآن, وأهان متعد بالهمزة والمفعول في: (يهن) محذوف، تقديره: يهنه. أهوى {والمؤتفكة أهوى} [53: 53].في المفردات: «أهواه: رفعه في الهواء ,وأسقطه». وفي [الكشاف: 4/ 429]: «رفعها إلى السماء على جناح جبريل، ثم أهواها إلى الأرض، أي: أسقطها.». |
الساعة الآن 04:03 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة