العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم القرآن الكريم > نزول القرآن

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11 شعبان 1433هـ/30-06-2012م, 09:40 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي

ترتيب نزولها:

قالَ مَحْمُودُ بْنُ عُمَرَ الزَّمَخْشَرِيُّ (ت: 538هـ): ([نزلت بعد آل عمران]). [الكشاف: 5/41]
قالَ مُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ بْنِ جُزَيءٍ الكَلْبِيُّ (ت: 741هـ): (نزلت بعد آل عمران). [التسهيل: 2/145]
قال محمودُ بنُ أحمدَ بنِ موسى العَيْنِيُّ (ت: 855هـ): (وقال السخاوي: نزلت بعد آل عمران، وقبل سورة الممتحنة). [عمدة القاري: 19/163]
قَالَ رِضْوانُ بنُ مُحَمَّدٍ المُخَلِّلاتِيُّ (ت: 1311هـ): (ونزلت بعد سورة الأنفال ونزلت بعدها سورة المائدة). [القول الوجيز: 262]
قالَ مُحَمَّد الطَّاهِرُ بْنُ عَاشُورٍ (ت: 1393هـ): (وهي التّسعون في عداد السّور النّازلة من القرآن، نزلت بعد سورة الأنفال، وقبل سورة المائدة). [التحرير والتنوير: 21/245]
قالَ مُحَمَّد الطَّاهِرُ بْنُ عَاشُورٍ (ت: 1393هـ): (وكان نزولها على قول ابن إسحاق أواخر سنة خمسٍ من الهجرة وهو الّذي جرى عليه ابن رشدٍ في "البيان والتّحصيل". وروى ابن وهبٍ وابن القاسم عن مالكٍ أنّها: (كانت سنة أربعٍ وهي سنة غزوة الأحزاب وتسمّى غزوة الخندق حين أحاط جماعاتٌ من قريشٍ وأحابيشهم وكنانة وغطفان وكانوا عشرة آلافٍ وكان المسلمون ثلاثة آلافٍ وعقبتها غزوة قريظة والنّضير)). [التحرير والتنوير: 21/245]


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 19 رمضان 1433هـ/6-08-2012م, 11:27 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي

ما ورد في أسباب نزولها:

قالَ مُحَمَّد الطَّاهِرُ بْنُ عَاشُورٍ (ت: 1393هـ): (وروى ابن وهبٍ وابن القاسم عن مالكٍ أنّها: (كانت سنة أربعٍ وهي سنة غزوة الأحزاب وتسمّى غزوة الخندق حين أحاط جماعاتٌ من قريشٍ وأحابيشهم وكنانة وغطفان وكانوا عشرة آلافٍ وكان المسلمون ثلاثة آلافٍ وعقبتها غزوة قريظة والنّضير)). [التحرير والتنوير: 21/245]


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 19 رمضان 1433هـ/6-08-2012م, 11:28 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي

ما ورد في نزول قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (1)}

قالَ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الوَاحِدِيُّ (ت: 468هـ): (قوله تعالى: {يا أيها النبي اتق الله ولا تطع الكافرين والمنافقين} الآية.
نزلت في أبي سفيان وعكرمة بن أبي جهل وأبي الأعور عمرو بن سفيان السلمي قدموا المدينة بعد قتال أحد، فنزلوا على عبد الله بن أبي، وقد أعطاهم النبي صلى الله عليه وسلم الأمان على أن يكلموه، فقام معهم عبد الله بن سعد بن أبي سرح وطعمة بن أبيرق، فقالوا للنبي صلى الله عليه وسلم وعنده عمر بن الخطاب: ارفض ذكر آلهتنا اللات والعزى ومنات، وقل: إن لها شفاعة ومنفعة لمن عبدها وندعك وربك، فشق على النبي صلى الله عليه وسلم قولهم، فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ائذن لنا يا رسول الله في قتلهم، فقال: ((إني قد أعطيتهم الأمان))، فقال عمر: اخرجوا في لعنة الله وغضبه، فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم عمر أن يخرجهم من المدينة، وأنزل الله عز وجل هذه الآية). [أسباب النزول: 369]
قالَ جَلاَلُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أبي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911هـ): (قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا}
أخرج جويبر عن الضحاك عن ابن عباس قال: (إن أهل مكة منهم الوليد بن المغيرة وشيبة بن ربيعة دعوا النبي صلى الله عليه وسلم أن يرجع عن قوله على أن يعطوه شطر أموالهم، وخوفه المنافقون واليهود بالمدينة إن لم يرجع قتلوه؛ فأنزل الله: {يا أيها النبي اتق الله ولا تطع الكافرين والمنافقين}) ).[لباب النقول: 205]


روابط ذات صلة:
- أقوال المفسرين


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:00 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة