العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم القرآن الكريم > عدّ الآي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #2  
قديم 28 ذو الحجة 1431هـ/4-12-2010م, 09:30 PM
أم القاسم أم القاسم غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 1,449
افتراضي

الخلاف في عدد آيات سورة الأنعام
قَالَ عُثْمَانُ بنُ سَعِيدٍ الدَّانِيُّ (ت: 444هـ): (وهي مئة وخمس وستون آية في الكوفي وست في البصري والشامي وسبع في المدنيين والمكي). [البيان: 151]
قَالَ القَاسِمُ بنُ فِيرُّه بنِ خَلَفٍ الشَّاطِبِيُّ (ت: 590هـ):
(
والأنعام في الكوفي سنا هدى قصده ....... وصدر زكا والنور فاعدد عن الصدر
وكيل لكوف أولا فيكون مسـ ....... ـتقيم أخيرا دعهما عنه في الحشر).[ناظمة الزهر:91- 93]
- قَالَ عَبْدُ الفَتَّاحِ بنُ عَبْدِ الغَنِيِّ القَاضِي (ت: 1403هـ): (ص: والأنعام في الكوفي سنا هدى قصده ....... وصدر زكا والنور فاعدد عن الصدر
وكيل لكوف أولا فيكون مستقيم ....... أخيرا دعهما عنه في الحشر
اللغة: يقال سنا البرق إذا أضاء. والهدى مصدى بمعنى الهدى. وزكا زاد. والحشر الجمع.
الإعراب: والأنعام مبتدأ بتقدير مضاف أي وعد الأنعام وفي الكوفي متعلق بعد المحذوف وجملة سناهدي قصده خبر والضمير يعود على العد المحذوف المعلوم من سياق الكلام. وصدر زكا. مبتدأ وخبر لأن لفظ صدر صار علما على أفراد مخصوصة من علماء العدد. والنور معمول لقوله فاعدد والفاء زائدة وعن الصدر متعلق بإعدد. وكيل: مبتدأ ولكوف متعلق الخبر وأولاً حال من الضمير في الخبر أي حال كونه سابقًا ومتقدمًا. وقوله فيكون معمول لمحذوف يفسره المذكور وهو دعهما ومستقيم عطف على فيكون وأخيرًا حال من مستقيم وعنه متعلق بدعهما المحذوف وفي الحشر متعلق به أيضًا.
المعنى: أخبر الناظم أن عددها مائة وخمس وستون عند الكوفي كما دل على ذلك السين والهاء والقاف وأنها في عدد الصدر وهم المدنيان والمكي مائة وسبع وستون فتعين أن تكون للباقين مائة وستا وستين عملا بقاعدة ما قبل أخرى الذكر. وقوله: «سناهدي قصده» مدح لهذا العدد بالاستقامة والظهور حتى كان هديه نور أضاء...) [معالم اليسر:91-93]
قالَ أبو الفَرَجِ عبدُ الرَّحمنِ بنُ عَلِيٍّ ابنُ الجَوْزِيِّ (ت: 597هـ) : (سورة الأنعام: مائة وخمس وستون في عد الكوفي، وست في عد الشامي والبصري وعطاء، وسبع في عد المكي والمدني...) [فنون الأفنان:278-327]
قالَ عَلَمُ الدِّينِ عليُّ بنُ محمَّدٍ السَّخَاوِيُّ (ت:643هـ): (وهي مائة وستون وخمس آيات للكوفي، وست آيات للبصري والشامي، وسبع آيات للمدنيين والمكي). [جمال القراء:1/202]
قال أحمدُ بنُ عبد الكريمِ بنِ محمَّدٍ الأَشْمُونِيُّ (ت:ق11هـ): (وهي مائة وخمس وستون آية في الكوفي وست في البصري وسبع في المدني والمكي ...) . [منار الهدى: 127]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (الفواصل
وآيها مائة وستون وخمس وكوفي وست شامي وبصري وسبع حرمي). [إتحاف فضلاء البشر: 2/5] (م)
قَالَ رِضْوانُ بنُ مُحَمَّدٍ المُخَلِّلاتِيُّ (ت: 1311هـ): (وعدد آياتها مائة وستون وخمس كوفي وست بصري وشامي وسبع مدني ومكي). [القول الوجيز: 189]
قالَ مُحَمَّد الطَّاهِرُ بْنُ عَاشُورٍ (ت: 1393هـ): (وعدد آياتها مائةٌ وسبعٌ وستّون في العدد المدنيّ والمكّيّ، ومائةٌ وخمسٌ وستّون في العدد الكوفيّ، ومائةٌ وأربعٌ وستّون في الشّاميّ والبصريّ). [التحرير والتنوير: 7/123]

القول الأول: مائة وأربع وستون آية
قالَ مُحَمَّد الطَّاهِرُ بْنُ عَاشُورٍ (ت: 1393هـ): (... ومائةٌ وأربعٌ وستّون في الشّاميّ والبصريّ). [التحرير والتنوير: 7/123]م

القول الثاني: مائة وخمس وستون آية
قَالَ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ إِسْمَاعِيلَ النحَّاسُ (ت: 338هـ): (وآياتها 165 آية). [معاني القرآن:2/395]
قالَ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الثَّعْلَبيُّ (ت: 427هـ): (وهي مائة وخمس وستون آية وكلها حجاج على المشركين). [الكشف والبيان: 4/131]
قَالَ عُثْمَانُ بنُ سَعِيدٍ الدَّانِيُّ (ت: 444هـ): (وهي مئة وخمس وستون آية في الكوفي ...). [البيان: 151]م
قالَ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الوَاحِدِيُّ (ت: 468هـ): (وآياتها خمس وستون ومائة). [الوسيط: 2/250]
قالَ الحُسَيْنُ بنُ مَسْعُودٍ البَغَوِيُّ (ت: 516هـ): (وهي مائةٌ وخمسٌ وستّون آيةً). [معالم التنزيل: 3/125]
قالَ مَحْمُودُ بْنُ عُمَرَ الزَّمَخْشَرِيُّ (ت: 538هـ): (وآياتها 165). [الكشاف: 2/320]
قال أبو عبدِ الله محمدُ بنُ طَيْفُورَ الغزنويُّ السَّجَاوَنْدِيُّ (ت:560هـ): (مائة وخمس وستون آية).[علل الوقوف: 2/472]
قَالَ القَاسِمُ بنُ فِيرُّه بنِ خَلَفٍ الشَّاطِبِيُّ (ت: 590هـ): (والأنعام في الكوفي سنا هدى قصده ....... وصدر زكا والنور فاعدد عن الصدر
وكيل لكوف أولا فيكون مسـ ....... ـتقيم أخيرا دعهما عنه في الحشر). [ناظمة الزهر:91- 93]م
قالَ أبو الفَرَجِ عبدُ الرَّحمنِ بنُ عَلِيٍّ ابنُ الجَوْزِيِّ (ت: 597هـ) : (سورة الأنعام: مائة وخمس وستون في عد الكوفي...) [فنون الأفنان:278-327]م
قالَ عَلَمُ الدِّينِ عليُّ بنُ محمَّدٍ السَّخَاوِيُّ (ت:643هـ): (...وهي مائة وستون وخمس آيات للكوفي...). [جمال القراء:1/202]م
قالَ عَبْدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ البَيْضَاوِيُّ (ت: 691هـ): (وهي مائة وخمس وستون آية). [أنوار التنزيل: 2/153]
قالَ مُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ بْنِ جُزَيءٍ الكَلْبِيُّ (ت: 741هـ): (وآياتها 165). [التسهيل: 1/253]
قال محمودُ بنُ أحمدَ بنِ موسى العَيْنِيُّ (ت: 855هـ): (وهي مائة وخمس وستّون آية).[عمدة القاري: 18/295]
قالَ جَلاَلُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أبي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911 هـ): (وآياتها خمس وستون ومائة). [لباب النقول: 105]
قالَ جَلاَلُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911 هـ) : (وآياتها خمس وستون ومائة). [الدر المنثور: 6/5]
قال أحمدُ بنُ عبد الكريمِ بنِ محمَّدٍ الأَشْمُونِيُّ (ت:ق11هـ): (وهي مائة وخمس وستون آية في الكوفي...) . [منار الهدى: 127]م
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (الفواصل
وآيها مائة وستون وخمس وكوفي وست شامي وبصري وسبع حرمي). [إتحاف فضلاء البشر: 2/5] (م)
قَالَ رِضْوانُ بنُ مُحَمَّدٍ المُخَلِّلاتِيُّ (ت: 1311هـ): (وعدد آياتها مائة وستون وخمس كوفي ...). [القول الوجيز: 189]م
قالَ مُحَمَّد الطَّاهِرُ بْنُ عَاشُورٍ (ت: 1393هـ): (...ومائةٌ وخمسٌ وستّون في العدد الكوفيّ...). [التحرير والتنوير: 7/123]م
قال عبيدُ بنُ عبدِ اللهِ بنِ سُلَيمانَ الجابريُّ (م): (وآياتها خمس وستون ومائة). [إمداد القاري: 2/95]

القول الثالث: مائة وست وستون آية
قَالَ عُثْمَانُ بنُ سَعِيدٍ الدَّانِيُّ (ت: 444هـ): (وهي مئة وخمس وستون آية في الكوفي وست في البصري والشامي...). [البيان: 151]م
قَالَ القَاسِمُ بنُ فِيرُّه بنِ خَلَفٍ الشَّاطِبِيُّ (ت: 590هـ): (والأنعام في الكوفي سنا هدى قصده ....... وصدر زكا والنور فاعدد عن الصدر
وكيل لكوف أولا فيكون مسـ ....... ـتقيم أخيرا دعهما عنه في الحشر).[ناظمة الزهر:91- 93]م
قالَ أبو الفَرَجِ عبدُ الرَّحمنِ بنُ عَلِيٍّ ابنُ الجَوْزِيِّ (ت: 597هـ) : (سورة الأنعام: مائة وخمس وستون في عد الكوفي، وست في عد الشامي والبصري وعطاء...) [فنون الأفنان:278-327]م
قالَ عَلَمُ الدِّينِ عليُّ بنُ محمَّدٍ السَّخَاوِيُّ (ت:643هـ): (...وهي مائة وستون وخمس آيات للكوفي، وست آيات للبصري والشامي، وسبع آيات للمدنيين والمكي). [جمال القراء:1/202]م
قال أحمدُ بنُ عبد الكريمِ بنِ محمَّدٍ الأَشْمُونِيُّ (ت:ق11هـ): (وهي مائة وخمس وستون آية في الكوفي وست في البصري ...) . [منار الهدى: 127]م
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (الفواصل
وآيها مائة وستون وخمس وكوفي وست شامي وبصري وسبع حرمي). [إتحاف فضلاء البشر: 2/5] (م)
قَالَ رِضْوانُ بنُ مُحَمَّدٍ المُخَلِّلاتِيُّ (ت: 1311هـ): (وعدد آياتها مائة وستون وخمس كوفي وست بصري وشامي...). [القول الوجيز: 189]م

القول الرابع: مائة وسبع وستون آية
قَالَ عُثْمَانُ بنُ سَعِيدٍ الدَّانِيُّ (ت: 444هـ): (وهي مئة وخمس وستون آية في الكوفي وست في البصري والشامي وسبع في المدنيين والمكي). [البيان: 151]م
قَالَ القَاسِمُ بنُ فِيرُّه بنِ خَلَفٍ الشَّاطِبِيُّ (ت: 590هـ): (والأنعام في الكوفي سنا هدى قصده ....... وصدر زكا والنور فاعدد عن الصدر
وكيل لكوف أولا فيكون مسـ ....... ـتقيم أخيرا دعهما عنه في الحشر). [ناظمة الزهر:91- 93]م
قالَ أبو الفَرَجِ عبدُ الرَّحمنِ بنُ عَلِيٍّ ابنُ الجَوْزِيِّ (ت: 597هـ) : (سورة الأنعام: مائة وخمس وستون في عد الكوفي، وست في عد الشامي والبصري وعطاء، وسبع في عد المكي والمدني...) [فنون الأفنان:278-327]م
قالَ عَلَمُ الدِّينِ عليُّ بنُ محمَّدٍ السَّخَاوِيُّ (ت:643هـ):(...وهي مائة وستون وخمس آيات للكوفي، وست آيات للبصري والشامي، وسبع آيات للمدنيين والمكي).[جمال القراء:1/202]م
قال أحمدُ بنُ عبد الكريمِ بنِ محمَّدٍ الأَشْمُونِيُّ (ت:ق11هـ): (وهي مائة وخمس وستون آية في الكوفي وست في البصري وسبع في المدني والمكي ...) . [منار الهدى: 127]م
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (الفواصل
وآيها مائة وستون وخمس وكوفي وست شامي وبصري وسبع حرمي). [إتحاف فضلاء البشر: 2/5] (م)
قَالَ رِضْوانُ بنُ مُحَمَّدٍ المُخَلِّلاتِيُّ (ت: 1311هـ): (وعدد آياتها مائة وستون وخمس كوفي وست بصري وشامي وسبع مدني ومكي). [القول الوجيز: 189]م
قالَ مُحَمَّد الطَّاهِرُ بْنُ عَاشُورٍ (ت: 1393هـ): (وعدد آياتها مائةٌ وسبعٌ وستّون في العدد المدنيّ والمكّيّ...). [التحرير والتنوير: 7/123]م


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 25 شعبان 1434هـ/3-07-2013م, 04:11 PM
لطيفة المنصوري لطيفة المنصوري غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 2,167
افتراضي

الفواصل المتفق عليها
الفواصل المتفق عليها
قَالَ رِضْوانُ بنُ مُحَمَّدٍ المُخَلِّلاتِيُّ (ت: 1311هـ): (المتفق عليه:
يعدلون، تمترون، تكسبون، معرضين، يستهزؤون، آخرين، مبين، ينظرون، (8)
يلبسون، يستهزؤون، المكذبين، يؤمنون، (ثلاثة أرباع) العليم، المشركين، عظيم، (15)
المبين، قدير، الخبير، تشركون، يؤمنون، الظالمون، تزعمون، مشركين، يفترون (24)
الأولين، يشعرون، المؤمنين، لكاذبون، بمبعوثين، تكفرون، ما يزورون، تعقلون،(32)
يجحدون، المرسلين، الجاهلين، (الحزب الرابع عشر) يُرجعون، يعلمون، (37)
يحشرون، مستقيم، صادقين، تشركون، يتضرعون، يعملون، (43)
ملبسون، العالمين، يصدفون، الظالمين، يحزنون، يفسقون، تتفكرون، يتقون، (51)
الظالمين، بالشاكرين، رحيم، المجرمين، المهتدين، الفاصلين، بالظالمين، (58)
(ربع) مبين، تعملون، يفرطون، الحاسبين، الشاكرين، تشركون، يفقهون، (65)
تعملون، الظالمين، يتقون، يكفرون، العالمين، تحشرون، الخبير، (نصف) (72)
مبين، موقنين، الآفلين، الضالين، تشركون، المشركين، تتذكرون، تعلمون، (80)
مهتدون، عليم، المحسنين، الصالحين، العالمين، مستقيم، يعملون، بكافرين، (88)
للعالمين، يلعبون، يحافظون، تستكبرون، تزعمون، (ثلاثة أرباع) تؤفكون، (94)
العليم، يعلمون، يفقهون، يؤمنون، يصفون، عليم، وكيل، الخبير، بحفيظ، (103)
يعلمون، المشركين، بوكيل، يعملون، لا يؤمنون، يعمهون، (الحزب الخامس عشر) (109)
يجهلون، يفترون، مقترفون، الممترين، العليم، يخرصون، بالمهتدين، مؤمنين، (117)
بالمعتدين، يقترفون، لمشركون، يعملون، يشعرون، يمكرون، يؤمنون، يذكرون، (125)
(ربع) يعملون، عليم، يكسبون، كافرين، غافلون، يعملون، آخرين، (132)
بمعجزين، الظالمون، يحكمون، يفترون، [يفترون]، عليم، مهتدين، (139)
(نصف) المسرفين، مبين، صادقين، الظالمين، رحيم، لصادقون، (145)
المجرمين، تخرصون، أجمعين، يعدلون، (ثلاثة أرباع) تعقلون، تذكرون، (151)
تتقون، يؤمنون، ترحمون، لغافلين، يصدقون، [منتظرون]، يفعلون، (158)
يظلمون، المشركين، العالمين، المسلمين، تختلفون، رحيم (164) ). [القول الوجيز:191- 192]

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 25 شعبان 1434هـ/3-07-2013م, 04:11 PM
لطيفة المنصوري لطيفة المنصوري غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 2,167
افتراضي

مواضع اختلاف العدد
مواضع اختلاف العدد
قَالَ عُثْمَانُ بنُ سَعِيدٍ الدَّانِيُّ (ت: 444هـ): (اختلافها أربع آيات:
{وجعل الظلمات والنور} عدها المدنيان والمكي ولم يعدها الباقون
{قل لست عليكم بوكيل} عدها الكوفي ولم يعدها الباقون
{كن فيكون}
{إلى صراط مستقيم} الثاني بعده {دينا قيما} لم يعدهما الكوفي وعدها الباقون
وكلهم عد {إلى صراط مستقيم} الأول). [البيان: 151]

قَالَ القَاسِمُ بنُ فِيرُّه بنِ خَلَفٍ الشَّاطِبِيُّ (ت: 590هـ): (
مع الهون طين يسمعون ومنذريــ ....... ـن تدعون دع مع قد هدان ولا يثري
شفيع حميم مع أليم يليهما ....... وهارون الاخرى تعلمون فخذ إصري).[ناظمة الزهر:91- 93]
- قَالَ عَبْدُ الفَتَّاحِ بنُ عَبْدِ الغَنِيِّ القَاضِي (ت: 1403هـ): (ص:
مع الهون طين يسمعون ومنذرين...... تدعون دع مع قد هدان ولا يثرى
....... شفيع حميم مع أليم يليهما....... وهارون الأخرى تعلمون فخذ إصري
... ثم بين المختلف فيه فأفاد أن قوله تعالى {وجعل الظلمات والنور} يعده الحجازي ويتركه غيرهم. وأن قوله تعالى: {قل لست عليكم بوكيل} يعده الكوفي وحده. وقيد وكيل بالأول احترازًا عن غيره المعدود بالإجماع. وأن قوله تعالى {ويوم يقول كن فيكون} وقوله تعالى {قل إنني هداني ربي إلى صراط مستقيم} يتركهما الكوفي ويعدهما غيره وقيد مستقيم بأخيرًا احترازًا عن. وهديناهم إلى صراط مستقيم المعدود بالإجماع، وفي الحشر: معناه في جمع الآيات عند الكوفي. وجه من عد النور المشاكلة لفواصل السورة، ووجه من لم يعدها عدم المساواة لما بعدها. وعدم استقلالها عنه ووجه عد وكيل الأول المشاكلة والاتفاق على عد نظائره ووجه تركه عدم الموازنة لما قبله وما بعده وقصر الآية التي بعده ووجه عد فيكون الإجماع على عد نظيره مع وجود المشاكلة ووجه من لم يعده عدم المساواة، ووجه عد مستقيم المشاكلة والإجماع على عد مثله ووجه عدم عدة شدة تعلقه بما بعده:
«تنبيه» يمكنك استخراج المتفق عليه في كل سورة بأن ننظر في المختلف فيه وتأخذ ما يعده واحد من أهل العدد وتطرحه من أصل عدد السورة عنده فيكون الباقي هو المتفق عليه بينهم مثلا الكوفي هنا يعد السورة مائة وخمسا وستين وهو يعد واحدة من المختلف فيه فإذا طرحت واحدة من خمس وستين يكون الباقي أربعا وستين وهو المتفق عليه.) [معالم اليسر:91-93]
قالَ أبو الفَرَجِ عبدُ الرَّحمنِ بنُ عَلِيٍّ ابنُ الجَوْزِيِّ (ت: 597هـ) : (اختلافها أربع آيات:
عد المكي والمدنيان {وجعل الظلمات والنور} آية، فاختلف عن المدني الأول في قوله {من طين} فروي أنهم كانوا يعدونها آية، فمن عدها آية لم يعد {وجعل الظلمات والنور} آية.
وعد الكوفي {قل لست عليكم بوكيل} آية.
وعد الشامي والمكي والمدنيان والبصري {ويوم يقول كن فيكون} آية.
وعدوا أيضا: {قل إنني هداني ربي إلى صراط مستقيم} آية.
وترك الكوفي هاتين الآيتين.)
[فنون الأفنان:278-327]
قالَ عَلَمُ الدِّينِ عليُّ بنُ محمَّدٍ السَّخَاوِيُّ (ت:643هـ): (سورة الأنعام: {وجعل الظلمات والنور} [الآية الأولى] للمدنيين والمكي.
{لست عليكم بوكيل} [الآية: 66] للكوفي.
{ويوم يقول كن فيكون} [الآية: 73] أسقطها الكوفي وحده، وكذلك {إلى صراط مستقيم} [الآية: 161].
اختلافها أربع آيات...). [جمال القراء:1/202]

قال أحمدُ بنُ عبد الكريمِ بنِ محمَّدٍ الأَشْمُونِيُّ (ت:ق11هـ): (... اختلافهم في أربع آيات:
{وجعل الظلمات والنور} عدها المدنيان والمكي
{قل لست عليكم بوكيل}
وكلهم عدّ {إلى صراط مستقيم الأول} ...) .
[منار الهدى: 127]

قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): (خلافها خمس، وجعل الظلمات والنور حرمي، من طين مدني، أول بوكيل كوفي، فيكون وربي إلى صراط مستقيم غيره). [إتحاف فضلاء البشر: 2/5] (م)
قَالَ رِضْوانُ بنُ مُحَمَّدٍ المُخَلِّلاتِيُّ (ت: 1311هـ): (اختلافهم في أربعة مواضع:
الأول: {وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ} عده المدنيان والمكي لمشاكلته لما بعده ولم يعده الباقون لاتصال الكلام وعدم الموازنة لما بعده
الثاني: {قُلْ لَسْتُ عَلَيْكُمْ بِوَكِيلٍ} في الموضع الأول عده الكوفي للمشاكلة ولانعقاد الإجماع على عد نظيرَيْه في هذه السورة ولم يعده الباقون لعدم المساواة لما بعده من الآيات
والثالث: {كُنْ فَيَكُونُ} عده غير الكوفي للمشاكلة ولانعقاد الإجماع على عد نظائره في جميع ما وقع في القرآن ولم يعده الكوفي لعدم الموازنة في طرفيه
والرابع: {هَدَانِي رَبِّي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ} عده غير الكوفي أيضًا لانعقاد الإجماع على عد نظائره ولم يعده الكوفي لتعلق ما بعده به وهو قوله تعالى {دِينًا قِيَمًا} وهذا معنى قول الشاطبي:

وَالأَنْعَامُ فِي الكُوفِي سَنَا هَدْيُ قَصْدِهِ ...... وَصَدْرٌ زَكَا والنُّوْرُ فَاعْدُدْ عَنِ الصَّدْرِ
وَكِيْل لِكُوْفٍ أَوَّلًا فَيَكُوْنُ مُسْـ ....... ـتَقِيْمٍ أَخِيْرًَا دَعْهُمَا عَنْهُ فِي الحَشْرِ(1)).[القول الوجيز: 189-190]
- قَالَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَلِيّ مُوسَى (ت: 1429هـ): ( (1) قوله: (سنا هدي قصده) بيان لعد آيات هذه السورة عند الكوفي، دلت عليه السين والهاء والقاف فالسين بـ 60 والهاء بـ 5 والقاف بـ 100.
وقوله: (وصدر) يعني المدنيان والمكي، وعدد آيات هذه السورة عندهم مائة وسبع وستون كما تدل عليه الزاي من (زكا) فيكون عدد السورة عند باقي العلماء وهما البصري والشامي مائة وست وستون عملًا بقاعدة ما قبل اخرى الذكر.
(والسنا) هو البرق إذا أضاء. (والهديُ) مصدر بمعنى الهُدى، وزكا، زاد والحشر الجمع انظر [ترتيب القاموس: ج2 ص 635]...). [التعليق على القول الوجيز: 190]
قَالَ عَبْدُ الفَتَّاحِ بنُ عَبْدِ الغَنِيِّ القَاضِي (ت: 1403هـ) : (قلت:
قد عد والنور لدى مكيهم ....... والمدني الأول والثاني وسم
وأقول: المعنى أن قوله تعالى:{وجعل الظّلمات والنّور} معدود عند المكي والمدنيين الأول والثاني فلا يكون معدودا عند البصري والشامي والكوفي.
قلت:
وبوكيل أولا كوف يرى ....... وغيره في مستقيم آخرا
كفيكون الدين شام بصري ....... ثم تعودون لكوف يجري
وأقول: أخبرت في شطر البيت الأول أن الكوفي يرى عد "بوكيل" في أول المواضع وهو قوله تعالى: {قل لست عليكم بوكيل} ومفهوم هذا أن غير الكوفي يسقط هذا الموضع من العدد. وتقييدي له بأولا لإخراج الموضع الثاني وهو قوله تعالى: {وما أنت عليهم بوكيلٍ} فإنه مجمع على عده، ثم ذكرت في الشطر الثاني أن غير الكوفي يرى عد لفظ مستقيم آخر المواضع وأعني به قوله تعالى آخر السورة: {قل إنّني هداني ربّي إلى صراطٍ مستقيمٍ} وقولي: "كفيكون" معناه أن غير الكوفي أيضا يعد "فيكون" في قوله تعالى: {ويوم يقول كن فيكون} كما يعد مستقيم السابق الذكر. وعلم من هذا أن الكوفي يترك عد هذين الموضعين. وتقييد مستقيم بالآخر للاحتراز عن الموضعين السابقين في السورة وهما {ومن يشأ يجعله على صراطٍ مستقيمٍ} و{وهديناهم إلى صراطٍ مستقيمٍ} فإنه متفق على عدهما. وقولي: "الدين شام بصري الخ" بيان للفواصل المختلف فيها في سورة الأعراف وجملتها أربعة ذكرت الموضع الأول منها بقولي: الدين شام بصري. أي أن قوله تعالى: {وادعوه مخلصين له الدّين} معدود للشامي والبصري ومتروك لغيرهما ثم ذكرت الموضع الثاني بقولي: ثم تعودون إلخ، أي أن قوله تعالى: {كما بدأكم تعودون} يجري عده للكوفي ولا يجري لغيره.
قلت:
واعدد من النار وإسرائيل في ....... ثالثها عن الحجازي اقتفي
وأقول هذا بيان للموضعين الباقيين في سورة الأعراف فأمرت بعد قوله تعالى:
{فآتهم عذابًا ضعفًا من النّار} وقوله تعالى: {وتمّت كلمت ربّك الحسنى على بني إسرائيل} وهو ثالث مواضع إسرائيل للحجازي ولا يعزب عن ذهنك أن المراد به المدنيان والمكي واحترزت بقولي في ثلثها أي ثلث مواضع إسرائيل عن الموضع الأول والثاني المتفق على عدهما والموضع الأول {فأرسل معي بني إسرائيل} والثاني {ولنرسلنّ معك بني إسرائيل} والحاصل أن المواضع المختلف فيها في سورة الأنعام أربعة {والنّور} و{بوكيل} و{فيكون} و{مستقيم} والمواضع المختلف فيها في الأعراف خمسة {المص} و{له الدّين} و{تعودون} و{على بني إسرائيل} و{من النّار} ولا يغيب عنك العادون والتاركون لجميع ما ذكر). [نفائس البيان: 34-36]


رد مع اقتباس
  #5  
قديم 25 شعبان 1434هـ/3-07-2013م, 04:22 PM
لطيفة المنصوري لطيفة المنصوري غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 2,167
افتراضي

مشبه الفاصلة المتروك
مشبه الفاصلة المتروك
قَالَ عُثْمَانُ بنُ سَعِيدٍ الدَّانِيُّ (ت: 444هـ): (وفيها مما يشبه الفواصل وليس معدودا بإجماع خمسة مواضع:
{من طين}
{إنما يستجيب الذين يسمعون}
{إلا مبشرين ومنذرين}
{وهذا صراط ربك مستقيما}
{فسوف تعلمون}
). [البيان: 152]

قَالَ القَاسِمُ بنُ فِيرُّه بنِ خَلَفٍ الشَّاطِبِيُّ (ت: 590هـ): (
مع الهون طين يسمعون ومنذريــ ....... ـن تدعون دع مع قد هدان ولا يثري
شفيع حميم مع أليم يليهما ....... وهارون الاخرى تعلمون فخذ إصري). [ناظمة الزهر:91- 93]
قال أحمدُ بنُ عبد الكريمِ بنِ محمَّدٍ الأَشْمُونِيُّ (ت:ق11هـ): (...وفيها مما يشبه الفواصل وليس معدودًا بإجماع خمسة مواضع:
{من طين}
{إنَّما يستجيب الذين يسمعون}
{إلاَّ مبشرين ومنذرين}
{وهذا صراط ربك مستقيمًا}
{فسوف يعلمون}
)
. [منار الهدى: 127]
- قَالَ عَبْدُ الفَتَّاحِ بنُ عَبْدِ الغَنِيِّ القَاضِي (ت: 1403هـ): (ص: مع الهون طين يسمعون ومنذرين ....... تدعون دع مع قد هدان ولا يثرى
شفيع حميم مع أليم يليهما ....... وهارون الأخرى تعلمون فخذ إصري
اللغة: يثرى مضارع من أثري القوم كثر عددهم. والإصر العهد.
الإعراب: طين مفعول مقدم لدع. ويسمعون وما بعده عطف عليه. مع الهون حال من المفعول وكذا مع قد هدان. وقوله شفيع عطف على المفعول كذلك وكذا حميم. ومع اليم حال من المفعول أيضًا وقوله يليهما حال من أليم وقوله «وهارون» عطف على المفعول كذلك. والأخرى معطوف كذلك على المفعول. وتعلمون بدل منه.
المعنى: هذا بيان لما يشبه الفاصلة وهو متروك إجماعًا وهو. {فاليوم تجزون عذاب الهون} {هو الذي خلقكم من طين} {إنما يستجيب الذين يسمعون} {وما نرسل المرسلين إلا مبشرين ومنذرين}. {بل إياه تدعون} وقد هدان. ومعنى قوله «ولا يثرى» ولا يكثر عدد السورة بهذه المتروكات. وهذا توكيد لما أفاده الأمر بترك هذه الأشياء. ثم تمم بقية المتروك في هذه السورة فأفاد أن جميع ما يأتي متروك للجميع وذلك. {ليس لها من دون الله ولي ولا شفيع} {لهم شراب من حميم} {وعذاب أليم} الذي بعد شفيع وحميم. فقوله يليهما قيد لبيان الواقع. وكذلك {وموسى وهارون} وأيضًا {فسوف تعلمون} الذي بعده من تكون له عاقبة الدار. وقيد تعلمون بالأخرى احترازًا عن الأولى «وهي» لكل نبأ مستقر وسوف تعلمون «فهي معدومة إجماعًا» وقوله فخذ إصري «أي عهدي» هذا وفاء بما وعد به في الخطبة من أنه سيذكر ما يشبه الفاصلة في كل سورة في قوله. وسوف يوافي بين الأعداد عدها الخ. أي فخذ ما التزمته وأخذت على نفس بيانه). [معالم اليسر:91-93]
قال أحمد بن محمد بن البناء الدمياطي (ت: 1117هـ): ("شبه الفاصلة" خمس: من طين، يستجيب الذين يسمعون، ومنذرين، ربك مستقيما، فسوف تعلمون، ولا عكس). [إتحاف فضلاء البشر: 2/5] (م)
قَالَ رِضْوانُ بنُ مُحَمَّدٍ المُخَلِّلاتِيُّ (ت: 1311هـ): (مشبه الفاصلة المتروك أحد عشر:
الأول: {مِنْ طِينٍ}
الثاني: {الَّذِينَ يَسْمَعُونَ}
والثالث: {بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ}
الرابع: {وَمُنذِرِينَ}
الخامس: {لَيْسَ لَهَا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيٌّ وَلَا شَفِيعٌ}
السادس: {شَرَابٌ مِنْ حَمِيمٍ}
السابع: {وَعَذَابٌ أَلِيمٌ}
الثامن: {وَقَدْ هَدَانِي}
التاسع: {وَمُوسَى وَهَارُونَ}
العاشر: {عَذَابَ الْهُونِ}
الحادي عشر: {فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ} وبعده {مَنْ تَكُوْن} وهو الأخير وهذا معنى قول الشاطبي:
مَع الهُونِ طِيْنٍ يَسْمَعُوْنَ وَمُنْذِرِيْـ ....... ـنَ تَدْعُوْنَ دَعْ مَع قَدْ هدَان وَلا يُثْرِي
شَفِيْعٌ حَمِيْمٌ مَعْ ألِيْمٌ يَلِيْهمَا ....... وَهَارُوْنَ الأُخْرَى تَعْلَمُوْنَ فَخُذْ إصْرِي(2)). [القول الوجيز: 190]
- قَالَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَلِيّ مُوسَى (ت: 1429هـ): ( (2) قوله: (مع الهون) الخ شروع من الناظم في بيان مشبه الفاصلة المجمع على تركه وهي اثنا عشر موضعًا كما ذكرها الناظم). [التعليق على القول الوجيز: 190]


رد مع اقتباس
  #6  
قديم 25 شعبان 1434هـ/3-07-2013م, 04:27 PM
لطيفة المنصوري لطيفة المنصوري غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 2,167
افتراضي

رؤوس الآي
رؤوس الآي
قَالَ عُثْمَانُ بنُ سَعِيدٍ الدَّانِيُّ (ت: 444هـ): (ورؤوس الآي
والنور *
يعدلون 1
تمترون 2
تكسبون 3
معرضين 4
يستهزئون 5
آخرين 6
مبين 7
ينظرون 8
يلبسون 9
يستهزئون 10
المكذبين 11
لا يؤمنون 12
العليم 13
المشركين 14
عظيم 15
المبين 16
قدير 17
الخبير 18
تشركون 19
لا يؤمنون 20
الظالمون 21
تزعمون 22
مشركين 23
يفترون 24
الأولين 25
يشعرون 26
المؤمنين 27
لكاذبون 28
بمبعوثين 29
تكفرون 30
يزرون 31
تعقلون 32
يجحدون 38
مستقيم 39
صادقين 40
يشركون 41
يتضرعون 42
يعملون 43
مبلسون 44
العالمين 45
يصدفون 46
الظالمون 47
يحزنون 48
يفسقون 49
لمجرمين 55
المهتدين 56
الفاصلين 57
بالظالمين 58
مبين 59
تعملون 60
يفرطون 61
الحاسبين 62
الشاكرين 63
تشركون 64
يفقهون 65
تعملون 67
الظالمين 68
يتقون 69
يكفرون 70
العالمين 71
تحشرون 72
فيكون *
الخبير 73
مبين 74
الموقنين 75
الآفلين 76
الضالين 77
تشركون 78
المشركين 79
تتذكرون 80
تعلمون 81
مهتدون 82
علم 83
المحسنين 84
الصالحين 85
العالمين 86
مستقيم 87
يعملون 88
بكافرين 89
للعالمين 90
يلعبون 91
يحافظون 92
تستكبرون 93
تزعمون 94
تؤفكون 95
العليم 96
يعلمون 97
يفقهون 98
يؤمنون 99
يصفون 100
عليم 101
وكيل 102
الخبير 103
بحفيظ 104
يعلمون 105
المشركين 106
بوكيل 107
يعملون 108
لا يؤمنون109
يعمهون 110
يجهلون 111
يفترون 112
مقترفون 113
الممترين 114
العليم 115
يخرصون 116
بالمهتدين 117
مؤمنين 118
بالمعتدين 119
يقترفون 120
لمشركون 121
يعملون 122
يشعرون 123
يمكرون 124
لا يؤمنون125
يذكرون 126
يعملون 127
عليم 128
يكسبون 129
كافرين 130
غافلون 131
يعملون 132
آخرين 133
بمعجزين 134
الظالمون 135
يحكمون 136
يفترون 137
يفترون 138
عليم 139
مهتدين 140
المسرفين 141
مبين 142
صادقين 143
الظالمين 144
رحيم 145
لصادقون 146
المجرمين 147
تخرصون 148
أجمعين 149
يعدلون 150
تعقلون 151
تذكرون 152
تتقون 153
يؤمنون 154
ترحمون 155
لغافلين 156
يصدقون 157
منتظرون 158
يفعلون 159
لا يظلمون160
مستقيم *
المشركين 161
العالمين 162
المسلمين 163
تختلفون 164
رحيم 165). [البيان: 153-154]

قاعدة رؤوس الآي (الفواصل)
قَالَ رِضْوانُ بنُ مُحَمَّدٍ المُخَلِّلاتِيُّ (ت: 1311هـ): (وقاعدة فواصلها (لِمَ نَظَرْ) نحو بوكيل، وعليم، ويكسبون، وبحفيظ، ، والخبير). [القول الوجيز: 189]

رد مع اقتباس
  #7  
قديم 25 شعبان 1434هـ/3-07-2013م, 04:28 PM
لطيفة المنصوري لطيفة المنصوري غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 2,167
افتراضي

نظائر سورة الأنعام
من نص على أن لا نظير لها في العدد
قَالَ عُثْمَانُ بنُ سَعِيدٍ الدَّانِيُّ (ت: 444هـ): (ولا نظير لها في عددها). [البيان: 151]
قَالَ رِضْوانُ بنُ مُحَمَّدٍ المُخَلِّلاتِيُّ (ت: 1311هـ): (ولا نظير لها في عدد آياتها). [القول الوجيز: 189]

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:41 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة