العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم القرآن الكريم > تقريب دراسات عضيمة > المعجم النحوي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 01:51 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي حذف المفعول

حذف المفعول
1- {وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم} [7: 172]
مفعول {أخذ} ذريتهم، ويحتمل أن يكون محذوفًا لفهم المعنى، وذريتهم بدل من ظهورهم، كما أن {من ظهورهم} بدل من {بني آدم} والمفعول المحذوف هو الميثاق. ذريتهم بالإفراد يتعين أن يكون مفعولاً به.
[البحر: 4/ 421].
2- {ما يتبع الذين يدعون من دون الله شركاء} [10: 66]
{ما}: نافية، {شركاء}:مفعول يتبع، ومفعول يدعو محذوف لفهم المعنى تقديره: آلهة، أي إن الذين جعلوهم آلهة وأشركوهم مع الله ليسوا شركاء على الحقيقة. أو {ما} استفهامية مفعول يتبع، وشركاء منصوب بيدعون.
[البحر: 5/ 176 ، 177]، [العكبري: 2/ 16].
3- {وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون} [2: 9]
مفعول {يشعرون} محذوف تقديره: إطلاع الله نبيه على خداعهم وكذبهم، أو تقديره: هلاك أنفسهم.
ويحتمل أن يكون {وما يشعرون} جملة حالية، تقديره: وما يخادعون إلا أنفسهم غير شاعرين بذلك.
[البحر: 1/ 58].
{لا يشعرون}: المفعول محذوف... ويحتمل ألا ينوي محذوف، فيكون قد نفى عنهم الشعور من غير ذلك متعلقه ولا نيته، وهو أبلغ في الذم.
[البحر: 1/ 66]، [الإعراب: 405].
4- {وتركهم في ظلمات لا يبصرون} [2: 17]
لم يذكر مفعول {لا يبصرون} ولا ينبغي أن ينوى؛ لأن المقصود نفي الإبصار عنهم، لا بالنسبة إلى متعلقه.
[البحر: 1/ 81].
5- {ولو شاء الله لذهب بسمعهم وأبصارهم} [2: 20]
{شاء}: بمعنى أراد، وحذف مفعولها جائز لفهم المعنى، وأكثر ما يحذف مع {لو} لدلالة الجواب عليه.
قال الزمخشري: لقد تكاثر هذا الحذف في شاء وأراد، يعني حذف مفعوليها، قال: لا يكادون يبرزون هذا المفعول إلا في الشيء المستغرب نحو قوله:
فلو شئت أن أبكي دما لبكيته
وقوله: {لو أردنا أن نتخذ لهوا لاتخذناه} {ولو أراد الله أن يتخذ ولدا لاصطفى}.
قال صاحب التبيان: وذلك بعد (أن) أنشد قوله:
فلو شئت أن أبكي دما لبكيته = عليه ولكن ساحة الصبر أوسع
متى كان مفعول المشيئة عظيما أو غريبا كان الأحسن أن يذكر نحو: لو شئت أن ألقي الخليفة كل يوم لقيته؛ وسر ذكره أن السامع منكر لذلك أو كالمنكر، فأنت تقصد إلى إثباته عنده فإن لم يكن منكرًا فالحذف، نحو: لو شئت قمت، وفي التنزيل: {لو نشاء لقلنا مثل هذا}. وهو موافق لكلام الزمخشري.
وليس ذلك عندي على ما ذهبا إليه من أنه كان في مفعول المشيئة غرابة حسن ذكره وإنما حسن ذكره في الآية والبيت من حيث عود الضمير، إذ لم لم يذكر لم يكن للضمير ما يعود عليه، فهما تركيبان فصيحان، وإن كان أحدهما أكثر. [البحر: 1/ 89]، [البحر: 1/ 87].
6- {نبذ فريق من الذين أوتوا الكتاب كتاب الله وراء ظهورهم كأنهم لا يعلمون} [2: 101]
كأنهم لا يعلمون أنه كتاب الله، أو نبي مرسل.
[البحر: 1/ 325].
7- {ولو أنهم آمنوا واتقوا لمثوبة من عند الله خير لو كانوا يعلمون} [2: 103]
مفعول {يعلمون} محذوف اقتصارًا؛ فالمعنى: لو كانوا من ذوي العلم، أو اختصارا، فقدره بعضهم: لو كانوا يعلمون التفضيل في ذلك، وقدره بعضهم: لو كانوا يعلمون أن ما عند الله خير وأبقى.
[البحر: 1/ 335].
8- {وقال الذين لا يعلمون لولا يكلمنا الله أو تأتينا آية} [2: 118]
حذف المفعول اقتصارًا، لأن المقصود إنما هو نفي نسبة العلم إليهم، لا نفي علمهم بشيء مخصوص، فكأنه قيل: وقال الذين ليسوا ممن لهم سجية في العلم لفرط غباوتهم. [البحر: 1/ 366].
9- {ووصى بها إبراهيم بنيه ويعقوب} [2: 132]
{يعقوب}: معطوف على {إبراهيم}: ومفعوله محذوف، أي بنيه. [العكبري: 1/ 36]، [الإعراب: 486].
10- {ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات بل أحياء ولكن لا تشعرون} [2: 154]
المفعول محذوف، أي لا تشعرون بحياتهم. [العكبري: 1/ 39].
11- {إن كنتم تعلمون} [2: 184]
من ذوي العلم والتمييز. ويجوز أن يحذف اختصارًا، لدلالة الكلام عليه ما شرعته وبينته لكم من أمر دينكم، أو فضل أعمالكم وثوابها.
[البحر: 2/ 83].
12- {فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام في الحج} [2: 196]
المفعول محذوف، أي فمن لم يجد ما استيسر من الهدى.
[البحر: 2/ 78].
13- {فمن الناس من يقول ربنا آتنا في الدنيا} [2: 200]
المفعول الثاني محذوف، أي مطلوبنا.[ 2: 104].
14- {ومن تأخر فلا إثم عليه لمن اتقى} [2: 203]
لمن اتقى، أي الله.
[البحر: 2/ 113].
15- {والله يعلم وأنتم لا تعلمون} [2: 216]
لا تعلمون ما هو خير لكم وما هو شر لكم.
[الجمل: 1/ 172].
16- {ولو شاء الله لأعنتكم} [2: 220]
أي عنتكم. [البحر: 2/ 163].
17- {أولئك يدعون إلى النار} [2: 221]
المفعول حذف اقتصارًا، أو اختصارًا، والتقدير: يدعونكم.
[البحر: 2/ 166].
الاقتصار يكون المقصود إثبات أن من شأنهم الدعاء إلى النار من غير ملاحظة مفعول خاص.
18- {وقدموا لأنفسكم} [2: 223]
مفعول {قدموا} محذوف فقيل التقدير: ذكر الله عند القربان، أو طلب الولد... أو الخير.
[البحر: 2/ 172].
19- {أو أكننتم في أنفسكم} [2: 235]
أي أكننتموه.
[البحر: 1/ 55].
20- {ولكن أكثر الناس لا يشكرون} [2: 243]
أي لا يشكرونه. [البحر: 2/ 253].
21- {ولو شاء الله ما اقتتل الذين من بعدهم} [2: 253]
مفعول {شاء} محذوف، أي ألا يقتتلوا.
[البحر: 2/ 274].
22- {ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء} [2: 255]
الأولى تقدير مفعول {شاء}: أن يحيطوا به لدلالة قوله: {ولا يحيطون} على ذلك.
[البحر: 2/ 279].
23- {يا أيها الذين آمنوا أنفقوا مما رزقناكم} [2: 254]
أي شيئًا مما رزقناكم.
[العكبري: 1/ 59].
24- {وإن تفعلوا فإنه فسوق بكم} [2: 282]
ظاهره أن مفعول {تفعلوا} المحذوف راجع إلى المصدر المفهوم من قوله: {ولا يضار} أي وأن تفعلوا المضارة أو الضرار فإنه أي الضرار فسوق بكم، أو تكون الباء ظرفية أي فيكم، وهذا أبلغ، إذ جعلوا محلاً للفسق. [البحر: 2/ 354].
25- {هو الذي يصوركم في الأرحام كيف يشاء} [3: 6]
المفعول محذوف، أي يصوركم. [البحر: 2/ 380].
26- {الصابرين والصادقين والقانتين والمنفقين والمستغفرين بالأسحار} [3: 17]
حذفت متعلقات هذه الأوصاف للعلم بها، فالمعنى: الصابرين على التكاليف، والصادقين في أقوالهم، والقانتين لربهم، والمنفقين أموالهم في طاعته، والمستغفرين ربهم لذنوبهم.
[البحر: 2/ 400].
27- {واذكر ربك كثيرا وسبح بالعشي والإبكار} [3: 41]
أي وسبح ربك. [البحر: 2/ 453].
28- {ولو افتدى به} [3: 91]
المفعول محذوف، ويحتاج في تعديه {افتدى} إلى سماع.
[البحر: 2/ 522].
29- {ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون} [3: 78]
حذف المفعول اقتصارًا، أي وهم من ذوي العلم، أو اختصارًا، أي يعلمون كذبهم وافتراءهم.
[الجمل: 1/ 290].
30- {ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر} [3: 104]
المفعول محذوف في هذه الأفعال الثلاثة، أي الناس. [الجمل: 1/ 203].
31- {إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم} [3: 135]
المفعول محذوف لفهم المعنى، أي فاستغفروه. [البحر: 3/ 59].
32- {وما كان لنبي أن يغل ومن يغلل يأت بما غل يوم القيامة} [3: 161]
مفعول {يغل} محذوف، أي يغل الغنيمة والمال.
[العكبري: 19/ 87].
33- {وكفى بالله حسيبا} [4: 6]
كفى هنا متعدية إلى مفعول واحد، وهو محذوف أي كفاكم الله، وتأتي بغير هذا المعنى فتتعدى إلى اثنين كقوله تعالى {فسيكفيكهم الله}. [البحر: 3/ 174].
34- {وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم فليتقوا الله} [4: 9]
مفعول {ليخش} محذوف يحتمل أن يكون اسم الجلالة، ويحتمل أن يكون هذا الحذف على طريق الإعمال أعمل فليتقوا. [البحر: 3/ 177].
35- {وأحل لكم ما وراء ذلكم أن تبتغوا بأموالكم محصنين غير مسافحين} [4: 24]
مفعول {تبتغوا} محذوف، أي تبتغوه، حذف اختصارًا.
[البحر: 3/ 217].
36- {يومئذ يود الذين كفروا وعصوا الرسول لو تسوى بهم الأرض} [4: 42]
إن جعلت {لو} مصدرية فالمفعول هو المصدر المؤول، وإن جعلت شرطية فالمفعول محذوف، أي تسوية الأرض.
[البحر: 3/ 253].
37- {فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين} [4: 92]
أي فمن لم يجد الرقبة.
[البحر: 3/ 325].
38- {إن يشأ يذهبكم أيها الناس} [4: 133]
المفعول محذوف، أي إذهابكم.
[الجمل: 1/ 431].
39- {لم يكن الله ليغفر لهم} [4: 168]
أي ليغفر لهم كفرهم. [الجمل: 1/ 434].
40- {قد جاءكم رسولنا يبين لكم على فترة من الرسل} [5: 19]
يحتمل أن يكون مفعول {يبين} محذوفًا اختصارًا أو يكون هو المذكور في الآية قبل، أي يبين لكم ما كنتم تخفون، أو يكون دل عليه معنى الكلام، أي شرائع الدين، أو حذف اقتصارًا، أو اكتفاء بذكر التبيين دون أن يقصد تعلقه بمفعول.
[البحر: 3/ 351].
41- {فإن يخرجوا منها فإنا داخلون} [5: 22]
أي داخلوها حذف لدلالة الكلام عليه.
[العكبري: 1/ 118].
42- {إنما يتقبل الله من المتقين} [5: 27]
أي قربانهم وأعمالهم.
[العكبري: 1/ 119].
43- {فآخران يقومان مقامهما من الذين استحق عليهم الأوليان} [5: 107]
مفعول {استحق} محذوف، وفيه وجوه.
[البحر: 4/ 45].
44- {ولو شاء الله لجمعهم على الهدى} [6: 35]
المفعول محذوف، أي جمعهم على الهدى، لأن مفعول المشيئة بعد {لو} يؤخذ من جوابها.
[الجمل: 2/ 25].
45- {ولو ترى إذ الظالمون في غمرات الموت} [6: 93]
المفعول محذوف، أي الكفار ونحو ذلك. [العكبري: 1/ 141].
46- {ولو شاء الله ما أشركوا} [6: 107]
أي ولو شاء الله إيمانهم. [العكبري: 1/ 143].
47- {ونادى أصحاب الجنة أصحاب النار أن قد وجدنا ما وعد ربنا حقا فهل وجدتم ما وعد ربكم حقا} [7: 44]
حذف مفعول {وعد} الثانية أي وعدكم.
[البحر: 4/ 300]، [العكبري: 1/ 152].
48- {واعلم من الله ما لا تعلمون} [7: 62]
في قوله {ما لا تعلمون} إبهام عليهم ويحتمل أن يريد ما لا تعلمون من صفات الله وقدرته وشدة بطشه أو ما لا تعلمون مما أوحى إلي.
[البحر: 4/ 321].
49- {ولا تقعدوا بكل صراط توعدون} [7: 96]
لم يذكر الموعد به، لتذهب النفس فيه كل مذهب من الشر، لأن أوعد لا يكون إلا في الشر، وإذا ذكر تعدى إليه الفعل بالباء.
[البحر: 4/ 339].
50- {إما أن تلقى وإما أن نكون نحن الملقين} [7: 115]
مفعول {تلقى} محذوف، أي تلقى عصاك، وكذلك مفعول {الملقين} أي العصي والحبال.
[البحر: 4/ 362].
51- {فسوف تعلمون} [7: 123]
أي ما يحل بكم.
[البحر: 4/ 365].
52- {قال رب لو شئت أهلكتهم من قبل} [7: 155]
مفعول {شئت} أي لو شئت إهلاكنا.
[البحر: 4/ 400].
53- {ولكن أكثرهم لا يعلمون} [8: 34]
أي لا يعلمون أنهم ليسوا أولياءه.
[البحر: 4/ 491].
54- {فإما تثقفنهم في الحرب فشرد بهم من خلفهم} [8: 57]
مفعول {فشرد} محذوف تقديره: أناسًا.
[البحر: 4/ 509].
55- {وإما تخافن من قوم خيانة فانبذ إليهم على سواء} [8: 58]
مفعول {فانبذ} محذوف تقديره: فانبذ إليهم عهدهم.
[البحر: 4/ 509].
56- {ولأوضعوا خلالكم} [9: 47]
مفعول {أوضعوا} محذوف، تقديره: ولأوضعوا ركائبكم بينكم.
[البحر: 5/ 49]، [الإعراب: 415].
57- {فإن أعطوا منها رضوا} [9: 58]
مفعول {رضوا} محذوف، أي رضوا ما أعطوه، وليس المعنى: رضوا عن الرسول لأنهم منافقون.
[البحر: 5/ 65].
58- {قل لو شاء الله ما تلونه عليكم} [10: 16]
مفعول شاء محذوف؛ أي ألا أتلوه.
[البحر: 5/ 132].
59- {ثم اقضوا إلي ولا تنظرون} [10: 71]
مفعول {اقضوا} محذوف؛ أي اقضوا إلى ذلك الأمر.
[البحر: 5/ 180].
60- {وألقوه في غيابة الجب يلتقطه بعض السيارة إن كنتم فاعلين} [12: 10]
مفعول {فاعلين} محذوف، أي فاعلين ما يحصل به غرضكم من التفريق بينه وبين أبيه. [البحر: 5/ 284].
61- {قل هذه سبيلي أدعوا إلى الله على بصيرة} [12: 108]
أي أدعو الناس.
[البحر: 5/ 353].
62- {ويرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء} [13: 13]
أي من يشاء إصابته.
[البحر: 5/ 375].
63- {ولقد أرسلنا من قبلك في شيع الأولين} [15: 10]
مفعول {أرسلنا} محذوف، أي رسلا من قبلك.
[البحر: 5/ 447].
64- {ولو شاء لهداكم أجمعين} [16: 9]
مفعول {شاء} محذوف، أي هدايتكم.
[البحر: 5/ 477].
65- {بل أكثرهم لا يعلمون} [16: 75]
أي لا يعلمون أن الشرائع حكم ومصالح.
[البحر: 5/ 535].
66- {ادع إلى سبيل ربك بالحكمة} [16: 125]
المفعول محذوف، أي ادع الناس.
[الجمل: 2/ 598].
67- {ولقد صرفنا في هذا القرآن ليذكروا} [17: 41]
المفعول محذوف، أي صرفنا الأمثال والحكم والعبر؛ وقيل: {في} زائدة، كما قال: {وأصلح لي في ذريتي} وهذا ضعيف، لأن {في} لا تزاد.
[البحر: 6/ 39]، [العكبري: 2/ 49].
68- {واستفزز من استطعت منهم بصوتك} [17: 64]
أي من استطعت أن تستفزه.
[البحر: 6/ 58].
69- {ولقد صرفنا للناس في هذا القرآن من كل مثل} [18: 54]
المفعول محذوف، أي البنيات والعبر، وقيل: {من} زائدة.
[البحر: 6/ 79].
70- {فضربنا على آذانهم في الكهف سنين عددا} [18: 11]
مفعول {ضربنا} محذوف، أي حجابا.
[البحر: 6/ 103].
71- {وكذلك أعثرنا عليهم ليعلموا أن وعد الله حق} [18: 21]
مفعول {أعثرنا} محذوف، أي أعثرنا عليهم أهل المدينة.
[البحر: 6/ 112].
72- {إنا مكنا له في الأرض} [18: 84]
المفعول محذوف، أي مكنا له أمره. [العكبري: 2/ 56].
73- {ويجادل الذين كفروا بالباطل} [18: 56]
المفعول محذوف أي ويجادل الذين كفروا الرسل.
[الجمل: 3/ 31].
74- {لم تعبد ما لا يسمع ولا يبصر ولا يغني عنك شيئا} [19: 42]
معمول يسمع ويبصر منسي ولا ينوي، أي ما ليس به استماع ولا إبصار، لأن المقصود نفي هاتين الصفتين.
[البحر: 6/ 194].
75- {ثم ننجي الذين اتقوا} [19: 72]
المفعول محذوف، أي الشرك.
[البحر: 6/ 210].
76- {وأهش بها على غنمي} [20: 18]
المفعول محذوف، أي الورق.
[البحر: 6/ 234].
77- {لا يضل ربي ولا ينسى} [20: 52]
المفعول محذوف، أي لا ينساه.
[العكبري: 2/ 64].
78- {يدعوا من دون الله ما لا يضره وما لا ينفعه ذلك هو الضلال البعيد. يدعو لمن ضره أقرب من نفعه لبئس المولى} [22: 12 – 13]
كرر {يدعو} لمن: اللام للابتداء ومن مبتدأ والخبر جملة القسم لبئس المولى.
[الكشاف: 3/ 47].
هو أقرب التوجيهات وقيل بزيادة اللام.
[البحر: 6/ 356 , 357].
79- {أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها أو آذان يسمعون بها} [22: 46]
متعلق {يعقلون} محذوف، أي ما حل بالأمم السابقة حين كذبوا أنبياءهم، وكذلك مفعول {يسمعون}.
[البحر: 6/ 378].
80- {وجاهدوا في الله حق جهاده} [22: 78]
مفعول {جاهدوا} محذوف، أي أعداءكم.
[الجمل: 3/ 183].
81- {أولئك يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون} [23: 61]
مفعول {سابقون} محذوف، أي سابقون الناس؛ وتكون الجملة مفيدة تأكيد التي قبلها. [البحر: 6/ 411].
82- {ولو شاء الله لأنزل ملائكة} [23: 24]
مفعول المشيئة محذوف، وشأنه أن يقدر مأخوذًا من جواب {لو}
[الجمل: 3/ 189].
83- {إذ قال لهم أخوهم نوح ألا تتقون} [26: 106]
متعلق التقوى محذوف، ألا تتقون عذاب الله، أو مخالفة أمر الله.
[البحر: 7/ 30].
84- {إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية} [26: 4]
مفعول المشيئة محذوف لكونه مضمون الجزاء.
[الجمل: 3/ 273].
85- {وإن ربك لذو فضل على الناس ولكن أكثرهم لا يشكرون} [27: 73]
متعلق {لا يشكرون} محذوف، أي نعمه.
[البحر: 7/ 95].
86- {نتلوا عليك من نبأ موسى وفرعون} [28: 3]
المفعول محذوف دلت عليه صفته، أي شيئًا من نبأ موسى، وعند الأخفش {من} زائدة.
[العكبري: 2/ 92]، [الجمل: 3/ 333].
87- {فذوقوا بما نسيتم لقاء يومكم هذا} [32: 14]
مفعول {فذوقوا} محذوف، أي هذا العذاب.
[البحر: 7/ 202].
أو من التنازع على إعمال الأول.
[العكبري: 2/ 98].
88- {ليسأل الصادقين عن صدقهم} [33: 8]
مفعول صدقهم محذوف، تقديره صدقهم عهده، أو يكون صدقهم في معنى تصديقهم ومفعوله محذوف أي عن تصديقهم الأنبياء. [البحر: 7/ 213].
89- {والحافظين فروجهم والحافظات والذاكرين الله كثيرا والذاكرات} [33: 35]
أغنى المفعول الأول عن الإعادة.
[العكبري: 2/ 100].
90- {ولو ترى إذ الظالمون موقوفون عند ربهم} [34: 31]
مفعول {ترى} محذوف، أي حال الظالمين.
[البحر: 7/ 282].
91- {فعززنا بثالث} [36: 14]
أي عززناهما بثالث.
[البحر: 7/ 327].
92- {ولو نشاء لطمسنا على أعينهم} [36: 66]
المفعول محذوف، أي لو نشاء طمسها.
[الجمل: 3/ 517].
93- {وتركنا عليه في الآخرين} [37: 78]
مفعول {تركنا} محذوف، أي ثناء حسنا.
[البحر: 7/ 364]، [الجمل: 3/ 535].
94- {وأبصر فسوف يبصرون} [37: 179]
حذف المفعول، إما اختصارًا، لدلالة الكلام عليه، وإما اقتصارًا.
[الجمل: 3/ 553].
95- {قالوا لو شاء ربنا لأنزل ملائكة} [41: 14]
مفعول {شاء} محذوف، قدره الزمخشري: لو شاء ربنا إرسال الرسل، ملائكة، وتتبعت ما جاء في القرآن وكلام العرب من هذا التركيب، فوجدته لا يكون محذوفًا إلا من جنس الجواب، نحو قوله: {ولو شاء الله لجمعهم على الهدى} أي لو شاء جمعهم على الهدى لجمعهم عليه وكذلك قوله: {ولو نشاء لجعلناه حطاما} {لو نشاء جعلناه أجاجا} {ولو شاء ربك لآمن} {ولو شاء ربك ما فعلوه} {ولو شاء الله ما عبدنا من دونه من شيء} قال الشاعر
واللذ لو شاء كنت صخرًا = أو جبلا أشم مشمخرا
وقال:

فول شاء ربي كنت قيس بن خالد = ولو شاء ربي كنت عمرو بن مرثد
فعلى هذا يكون التقدير: لو شاء ربنا إنزال ملائكة بالرسالة منه لفعل.
[البحر: 7/ 490].
96- {فارتقب إنهم مرتقبون} [44: 59]
أي انتظر هلاكهم إنهم مرتقبون هلاكك، فالمفعول فيهما محذوف.
[الجمل: 4/ 109].
97- {فاصبر كما صبر أولو العزم من الرسل ولا تستعجل لهم} [46: 35]
اللام للتعليل، والمفعول محذوف، أي نزول العذاب.
[الجمل: 4/ 136].
98- {يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله} [49: 1]
{لا تقدموا}: احتمل أن يكون متعديًا، وحذف مفعوله ليتناول كل ما يقع في النفس، ويحتمل أن يكون لازمًا بمعنى: تقدم، كما تقول: وجه بمعنى توجه، ويكون المحذوف مما يوصل إليه بحرف الجر، أي في شيء.
[البحر: 8/ 105]، [الجمل: 4/ 169].
99- {أم لهم سلم يستمعون فيه} [52: 38]
مفعول {يستمعون} محذوف، أي الخبر، أو ما يوحى إلى الملائكة.
[البحر: 8/ 152].
100- {كذبت قبلهم قوم نوح فكذبوا عبدنا} [54: 9]
مفعول {كذبت} محذوف، أي الرسل.
[البحر: 8/ 176]
101- {ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله} [64: 11]
مفعول {أصاب} محذوف، أي أحدًا.
[البحر: 8/ 278].
102- {أو لم يروا إلى الطير فوقهم صافات ويقبضن} [67: 19]
أي أجنحتهن.
[العكبري: 2/ 140].
103- {فمن شاء اتخذ إلى ربه سبيلا} [73: 19]
مفعول {شاء} محذوف يدل عليه جواب الشرط.
[البحر: 8/ 366].
104- {ثم إذا شاء أنشره} [80: 22]
مفعول {شاء} محذوف، أي إنشاره.
[الجمل: 4/ 481].
105- {والليل إذا يغشى} [92: 1]
المفعول محذوف، فاحتمل النهار كقوله: {يغشى الليل النهار} وأن يكون الشمس كقوله: {والليل إذا يغشاها} وقيل: الأرض.
[البحر: 8/ 482]، [الجمل: 4/ 536].
106- {فأما من أعطى واتقى. وصدق بالحسنى} [92: 5 – 6]
حذف مفعولاً أعطى؛ إذ المقصود الثناء على المعطي دون تعرض للمعطي، أي واتقى ربه.
[البحر: 8/ 483].
107- {ما ودعك ربك وما قلى. ألم يجدك يتيما فآوى. ووجدك ضالا فهدى. ووجدك عائلا فأغنى} [93: 3 – 8]
حذف المفعول اختصارًا، إذ يعلم أنه ضمير المخاطب، وهو الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم.
[البحر: 8/ 485].
وفي [المغني: 703 – 704]: «يكثر حذف المفعول بعد {لو شئت} نحو: {فلو شاء لهداكم} أي فلو شاء هدايتكم، وبعد نفي العلم ونحوه، نحو: {ألا إنهم هم السفهاء ولكن لا يعلمون} {ونحن أقرب إليه منكم ولكن لا تبصرون}.
وعائد على الموصول، نحو: {أهذا الذي بعث الله رسولا} وحذف عائد الموصوف دون ذلك.
وجاء في غير ذلك نحو: {فمن لم يجد فصيام شهرين} {فمن لم يستطع فإطعام ستين مسكينا}.
ويكثر حذفه في الفواصل، نحو: {وما قلى} {ولا تخشى}.
ويجوز حذف مفعولي {أعطى} نحو: {فأما من أعطى} وثانيهما فقط نحو: {ولسوف يعطيك ربك} وأولهما فقط خلافًا للسهيلي نحو: {حتى يعطوا الجزية}.
الكثير في عائد الموصول المنصوب المتصل الحذف وقد عرضنا لذلك بتفصيل في القسم الأول: الجزء الثالث [ص: 168 ، 170]».
108- {إلا إبليس أبى واستكبر} [2: 34]
أي أبى السجود واستكبر عنه.
[الإعراب: 413].
109- {وإذ استسقى موسى لقومه} [2: 60]
أي استسقى ربه.
[الإعراب: 515].
110- {يخرج لنا مما تنبت الأرض} [2: 61]
أي شيئًا تنبته الأرض.
[الإعراب: 515].
111- {وما كادوا يفعلون} [2: 71]
أي ذبح البقرة.
112- {ولكن البر من اتقى} [2: 189]
أي اتقى محارم الله.
[الإعراب: 455].
113- {فيغفر لمن يشاء} [2: 284]
أي فيغفر الذنوب، وجاء محذوفًا في جميع القرآن.
[الإعراب: 456].
في [الإعراب المنسوب للزجاج: 456]: «ومن حذف المفعول قوله: {فيغفر لمن يشاء} أي يغفر الذنوب في جميع التنزيل».
وهذا الكلام على إطلاقه لا يصح، فقد صرح في القرآن بمفعول الفعل (غفر ومضارعه وأمره) في هذه المواضع:
1- {فغفرنا له ذلك} [38: 25]
2- {وقولوا حطة نغفر لكم خطاياكم} [2: 58]
3- {نغفر لكم خطيئاتكم} [7: 161]
4- {فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم} [3: 31]
5- {ومن يغفر الذنوب إلا الله} [3: 135]
6- {إن الله لا يغفر إن يشرك به} [4: 48، 116]
7- {ويغفر ما دون ذلك} [4: 48، 116]
8- {إنا آمنا بربنا ليغفر لنا خطايانا} [20: 73]
9- {إنا نطمع أن يغفر لنا ربنا خطايانا} [26: 51]
10- {والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين} [26: 82]
11- {يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم} [33: 71]
12- {إن الله يغفر الذنوب جميعا} [39: 53]
13- {ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر} [48: 2]
14- {يغفر لكم ذنوبكم ويدخلكم جنات} [61: 12]
15- {ربنا إننا آمنا فاغفر لنا ذنوبنا} [3: 16]
16- {ربنا اغفر لنا ذنوبنا} [3: 147]
17- {ربنا فاغفر لنا ذنوبنا} [3: 193]
المفعول كان لفظ ذنوب في سبعة مواضع، والعجيب أن محقق الكتاب لم يفطن إلى ذلك الخطأ.
114- {فمن اضطر غير باغ ولا عاد فلا إثم عليه} [2: 173]
ب- {فمن اضطر غير باغ ولا عاد فإن ربك غفور رحيم} [6: 145]
ج- {فمن اضطر غير باع ولا عاد فإن الله غفور رحيم} [16: 115]
في [الإعراب المنسوب للزجاج: 487]: «جميع ما جاء في التنزيل من قوله: {فمن اضطر غير باغ ولا عاد} إنما جاء عقيب ذكر الميتة، وتحريم أكلها، فالتقدير: غير باغيها».
115- {وما أكل السبع إلا ما ذكيتم} [5: 3]
أي ما أكل السبع بعضه.
[الإعراب: 506].
116- {ولقد أرسلنا إلى أمم من قبلك} [6: 42]
أي أرسلنا رسلا.
[الإعراب: 506].
117- {فلما آتاهم من فضله بخلوا به} [9: 76]
التقدير: فلما آتاهم ما تمنوا.
[الإعراب: 495].
118- {أتقولون للحق لما جاءكم أسحر هذا} [10: 77]
التقدير: أتقولون للحق لما جاءكم هذا سحر، فحذف الجملة، ثم ابتدأ.
[الإعراب: 476].
119- {إني أسكنت من ذرتي بواد} [14: 37]
التقدير: ناسا أو جماعة.
[الأعراب: 475].
120- {فاضربوا فوق الأعناق} [17: 60]
أي مكانا فوق الأعناق، أو الرءوس، أو تجعل {فوق} اسما متصرفًا.
[الإعراب: 483 – 484].
121- {فلما جاوزا قال لفتاه} [18: 62]
أي مكان الحوت.
[الإعراب: 499].
122- {إما أن تلقي وإما أن نكون أول من ألقى} [20: 65]
ب- {قال بل ألقوا} [20: 66]
أي إما أن تلقي العصا، وإما أن تكون أول من يلقي ما معه.
[الإعراب: 502].
123- {لمن أراد أن يذكر} [25: 62]
أي يذكر نعم الله.
[الإعراب: 506].
124- {فأرسل إلي هارون} [26: 12]
أي أرسلني مضموما إلى هارون.
[الإعراب: 509].
125- {وأوتيت من كل شيء} [27: 23]
أي شيئًا من كل شيء.
[الإعراب: 506].
126- {قالتا لا نسقي حتى يصدر الرعاء} [28: 23]
أي مواشيهم.
127- {وجد عليه أمة من الناس يسقون} [28: 23]
أي مواشيهم.
[الإعراب: 483].
128- {ووجد من دونهم امرأتين تذودان} [28: 23]
أي مواشيهما.
[الإعراب: 483].
129-{ وأنه هو أضحك وأبكى. وأنه هو أمات وأحيا} [53: 43 – 44]
[الإعراب: 503].
130- {ما ننسخ من آية أو ننسها} [2: 106]
المفعول الأول محذوف، أي ننسكها.
[الإعراب: 437].
131- {فآتت أكلها ضعفين} [2: 265]
المفعول الأول محذوف، أي صاحبها، أو أهلها.
[البحر: 2/ 312].
132- {على أن تأجرني ثماني حجج} [28: 27]
المفعول الثاني محذوف، أي نفسك.
[الجمل: 3/ 344].
133- {وبوأكم في الأرض} [3: 163]
المفعول الثاني محذوف، أي منازل.
[الإعراب: 474].
134- {إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه} [3: 175]
التشديد في {يخوف} للنقل، كان قبله يتعدى إلى واحد، فلما ضعف صار يتعدى إلى اثنين، وهو من الأفعال التي يجوز حذف مفعوليها، أو أحدهما اقتصارا أو اختصارا، وهنا تعدى إلى واحد، والآخر محذوف فيجوز أن يكون الأول، ويكون التقدير: يخوفكم أولياءه، أي بشر أوليائه، ويكون المخوفون إذ ذاك المؤمنين، ويجوز أن يكون المحذوف المفعول الثاني، أي يخوف أولياءه شر الكفار، والأولياء حينئذ المنافقون.
[البحر: 3/ 420].
135- {دمر الله عليهم} [47: 10]
مفعول محذوف، أي أنفسهم وأموالهم وأولادهم، أو دمر بمعنى سخط.
[الجمل: 4/ 141].
136- {أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى} [2: 282]
المفعول الثاني محذوف، أي الشهادة.
[البحر: 2/ 350].
137- {والمطلقات يتربصن بأنفسهن} [2: 228]
{تربص}: متعد: إذ معناه: انتظر، وجاء في القرآن محذوفًا مفعوله ومثتبًا، فمن المحذوف هذا، وجاء مثبتًا في آيات.
[البحر: 2/ 185].
138- {وإن أردتم أن تسترضعوا أولادكم فلا جناح عليكم} [2: 233]
في استرضع خلاف: أيتعدى إلى المفعولين بنفسه، أو إلى الثاني بحرف الجر، فعلى الأول المعنى والتقدير: أن تسترضعوا المراضع أولادكم، فحذف أحد المفعولين للاستغناء عنه، كما تقول: استنجحت الحاجة، ولا تذكر من استنجحته، وكذلك حكم كل مفعولين لم يكن أحدهما عبارة عن الأول، وعلى الثاني حذف حرف الجر من {أولادكم} أي لأولادكم وقد جاء (استفعل) للطلب معدي الثاني بحرف الجر، وإن كان في (أفعل) معدى إلى اثنين، تقول: أفهمني زيد المسألة، واستفهمت زيدًا عن المسألة ويصير نظير: استغفر الله من الذنب.
[البحر: 2/ 218].
139- {يزيد في الخلق ما يشاء} [35: 1]
{ما يشاء} المفعول الثاني، والأول لم يقصد، فهو محذوف اقتصارًا لأن ذكر {في الخلق} يغني عنه.
[الجمل: 3/ 480].
140- {وسنزيد المحسنين} [2: 58]
أي ثوابا، لأن (زاد) يتعدى إلى مفعولين.
[الإعراب: 414].
141- {ما تعبدون من دونه إلا أسماء سميتموها} [12: 40]
ب- {أتجادلونني في أسماء سميتموها} [7: 71]
الثاني محذوف، أي آلهة.
[العكبري: 2/ 28]، [الجمل: 2/ 154].
2- {هو سماكم المسلمين} [22: 78]
3- {إن هي إلا أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم} [12: 40]
4- {وإني سميتها مريم} [3: 36]
142- {فكفارته إطعام عشرة مساكين من أوسط ما تطعمون أهليكم} [5: 89]
{من أوسط}: مفعول ثان للمصدر، والأول عشرة والمفعول الأول لتطعمون محذوف، أي تطعمونه.
[البحر: 4/ 10].
2- {ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا} [76: 8]
143- {عرف بعضه وأعرض عن بعض} [66: 3]
المفعول محذوف؛ أي عرفها بعضه.
[البحر: 8/ 290]، [العكبري :2/ 139]، [الجمل: 4/ 359].
144- {ولسوف يعطيك ربك فترضى} [93: 5]
حذف المفعول الثاني.
[المغني: 705].
145- {حتى يعطوا الجزية عن يد} [9: 29]
حذف أول المفعولين.
[المغني: 705].
146- {أو كلما عاهدوا عهدا نبذه فريق منهم} [2: 100]
{عهدا}: مفعول به على تضمين عاهد معنى أعطى، أو مصدر.
[البحر: 1/ 324]، [العكبري: 1/ 30].
147- {ولستم بآخذيه إلا أن تغمضوا فيه} [2: 267]
حذف المفعول، أي أبصاركم، وقيل: هو لازم.
[البحر: 2/ 318].
148- {ومن أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله} [2: 140]
{كتم}: يتعدى إلى مفعولين، حذف الأول، أي كتم الناس.
[العكبري: 1/ 37].
149- {ويمنعون الماعون} [107: 7]
المفعول الأول محذوف، أي الناس، أو الطالبين.
[الجمل: 4/ 590].
15- {لينذر بأسا شديدا من لدنه ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا حسنا. ماكثين فيه أبدا. وينذر الذين قالوا اتخذ الله ولدا}[18: 2 – 4]
اقتصر على أحد المفعولين، والأصل: لينذر الذين كفروا بأسا شديدا ولم يذكر المنذر به في {وينذر الذين قالوا اتخذ الله ولدا}.
[الكشاف: 2/ 702 – 703].
حذف المنذر أولاً، لدلالة الثاني عليه، وحذف المنذر به، لدلالة الأول عليه، وهذا من بديع الحذف، وجليل الفصاحة.
[البحر: 6/ 96].
151- {لتنذر أم القرى ومن حولها وتنذر يوم الجمع لا ريب فيه} [42: 7]
المفعول الثاني محذوف، والأول من الثاني محذوف.
[البحر: 7/ 509].
152- {وإما ينسينك الشيطان فلا تقعد بعد الذكرى} [6: 68]
المفعول الثاني محذوف، أي نهينا إياك.
[البحر: 4/ 153]، [العكبري: 1/ 137].
153- {لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا} [2: 286]
ب- {ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسى} [20: 115]
ج- {واذكر ربك إذا نسيت} [18: 24]
حذف المفعول.
[الإعراب: 457 – 458].
154- {ولا تنكحوا المشركين حتى يؤمنوا} [2: 221]
المفعول الثاني محذوف، التقدير: ولا تنكحوا المشركين المؤمنات.
[البحر: 2/ 165].
155- {قل هل من شركائكم من يهدي إلى الحق قل الله يهدي للحق أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع} [10: 35]
{هدى}: تتعدى بنفسها إلى اثنين، وإلى الثاني باللام.
{يهدي للحق}: حذف مفعوله الأول، وقد أنكر المبرد ما قاله الكسائي والفراء وتبعهما الزمخشري من أن هدى بمعنى اهتدى، وقال: لا نعرف هذا.
[البحر: 5/ 155 – 156].
156- {لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها} [4: 19]
{النساء}: مفعول أول على أنهن الموروثات، أو مفعول ثان، والتقدير: من النساء والمال.
[العكبري: 1/ 97].
157- {يعدهم ويمنيهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا} [4: 120]
المفعول الثاني محذوف، أي النصر.
[العكبري: 1/ 108].
158- {فإن تولوا فقل آذنتكم على سواء} [21: 109]
الهمزة للنقل، قال الزمخشري: آذن: منقول من أذن: إذا علم، ولكنه كثر مجيئه بمعنى الإنذار، والمفعول الثاني محذوف، أي بالحرب.
[الكشاف: 3/ 139]، [الجمل: 3/ 150].
159- {ولئن لم يفعل ما آمره ليسجنن} [12: 32]
الأصل: ما آمره به.
[البحر: 5/ 306].
160- {والذين يصلون ما أمر الله به أن يوصل} [13: 21]
الأول محذوف، أي ما أمرهم الله به، {أن يوصل} بدل.
[البحر: 5/ 385].
161- {فاصدع بما تؤمر} [15: 94]
المفعول الثاني محذوف، أي تؤمره، والأصل تؤمر به.
[البحر: 5/ 471].
162- {أنسجد لما تأمرنا} [25: 60]
المفعول الثاني محذوف، أي تأمرنا بالسجود له.
[البحر: 6/ 509].
163- {فافعلوا ما تؤمرون} [2: 68]
الثاني محذوف.
[الإعراب: 426].
164- {إنما يبايعون الله} [48: 10]
قرأ تمام بن العباس بن عبد المطلب {إنما يبايعون لله} أي لأجل الله والمفعول محذوف، أي يبايعونك لله.
[البحر: 8/ 91]، [المحتسب: 2/ 275].


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 01:53 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي شاهد بعد (لو)

شاهد بعد {لو}

1- {ولو شاء الله لذهب بسمعهم وأبصارهم} [2: 20]
2- {ولو شاء لأعنتكم} [2: 220]
3- {ولو شاء الله ما اقتتل الذين من بعدهم} [2: 253]
4- {ولو شاء الله ما اقتتلوا} [2: 253]
5- {ولو شاء الله لسلطهم عليكم} [4: 90]
6- {ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة} [5: 48]
7- {ولو شاء الله لجمعهم على الهدى} [6: 35]
8- {ولو شاء الله ما أشركوا} [6: 107]
9- {ولو شاء ربك ما فعلوه} [6: 112]
10- {ولو شاء الله ما فعلوه} [6: 137]
11- {لو شاء الله ما أشركنا} [6: 148]
12- {فلو شاء لهداكم أجمعين} [6: 149]
13- {قل لو شاء الله ما تلوته عليكم} [10: 16]
14- {ولو شاء ربك لآمن من في الأرض} [10: 99]
15- {ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة} [11: 118]
16- {ولو شاء لهداكم أجمعين} [16: 9]
17- {لو شاء الله ما عبدنا من دونه من شيء} [16: 35]
18- {ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة} [16: 93]
19- {ولو شاء الله لأنزل ملائكة} [23: 24]
20- {ولو شاء لجعله ساكنا} [25: 45]
21- {لو شاء ربنا لأنزل ملائكة} [41: 14]
22- {ولو شاء الله لجعلهم أمة واحدة} [42: 8]
23- {لو شاء الرحمن ما عبدناهم} [43: 20]
24- {لو شئت أهلكتهم من قبل وإياي} [7: 155]
25- {لو شئت لاتخذت عليه أجرا} [18: 77]
26- {ولو شئنا لرفعناه بها} [7: 176]
27- {ولو شئنا لبعثنا في كل قرية نذيرا} [25: 51]
28- {ولو شئنا لآتينا كل نفس هداها} [32: 13]
29- {أن لو نشاء أصبناهم بذنوبهم} [7: 100]
30- {لو نشاء لقلنا مثل هذا} [8: 31]
31- {ولو نشاء لطمسنا على أعينهم} [36: 66]
32- {ولو نشاء لمسخناهم على مكانتهم} [36: 67]
33- {ولو نشاء لجعلنا منكم ملائكة في الأرض} [43: 60]
34- {ولو نشاء لأريناكهم} [47: 30]
35- {لو نشاء لجعلناه حطاما} [56: 65]
36- {لو نشاء جعلناه أجاجا} [56: 70]
37- {أن لو يشاء الله لهدى الناس جميعا} [13: 31]
38- {أنطعم من لو يشاء الله أطعمه} [36: 47]
39- {ولو يشاء الله لانتصر منهم} [47: 4]


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 01:54 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي ذكر مفعول (شاء)

ذكر مفعول {شاء}

1- {لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر} [74: 37]
2- {لمن شاء منكم أن يستقيم} [81: 28].
3- {إلا من شاء أن يتخذ إلى ربه سبيلا} [25: 57]
1- {إلا أن يشاء ربي شيئا} [6: 80]
{شيئًا}: مصدر.
[البيان: 1/ 329].
وقال العكبري: مصدر أو مفعول به.
[1: 140].
2- {في أي صورة ما شاء ركبك} [82: 8]
{ما}: زائدة.
[الكشاف: 4/ 716].
زائدة أو شرطية منصوبة بشاء.
[البحر: 8/ 437]، [البيان: 2/ 498].


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 01:54 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي شاء شرط لغير (لو)

شاء شرط لغير {لو}
1- {وإنا إن شاء الله لمهتدون} [2: 70]
2- {فيكشف ما تدعون إليه إن شاء} [6: 41]
3- {فسوف يغنيكم الله من فضله إن شاء} [9: 28]
4- {إنما يأتيكم به الله إن شاء} [11: 33]
5- {ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين} [12: 99]
6- {فمن شاء فليؤمن} [18: 29]
7- {ومن شاء فليكفر} [18: 29]
8- {ستجدني إن شاء الله صابرا} [18: 69]
9- {إن شاء جعل لك خيرا من ذلك} [25: 10]
10- {ستجدني إن شاء الله من الصالحين} [28: 27]
11- {ويعذب المنافقين إن شاء} [33: 24]
12- {ستجدني إن شاء الله من الصابرين} [37: 102]
13- {لتدخلن المسجد الحرام إن شاء الله} [48: 27]
14- {فمن شاء اتخذ إلى ربه سبيلا} [73: 19]
15- {فمن شاء ذكره} [74: 55]
16- {فمن شاء اتخذ إلى ربه سبيلا} [76: 29]
17- {فمن شاء اتخذ إلى ربه مآبا} [78: 39]
18- {ثم إذا شاء أنشره} [80: 22]
19- {في أي صورة ما شاء ركبك} [82: 8]
20- {فأتوا حرثكم أنى شئتم} [2: 223]
21- {ولئن شئنا لنذهبن بالذي أوحينا إليك} [17: 86]
22- {وإذا شئنا بدلنا أمثالهم تبديلا} [76: 78]
23- {إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية} [26: 4]
24- {إن نشأ نخسف بهم الأرض} [34: 9]
25- {وإن نشأ نغرقهم} [36: 43]
26- {إن يشأ يذهبكم} [6: 133]
27- {وهو على جمعهم إذا يشاء قدير} [42: 29]
28- {إن يشأ يذهبكم} [4: 133]
29- {من يشأ الله يضلله} [6: 39]
30- {ومن يشأ يجعله على صراط مستقيم} [6: 39]
31- {إن يشأ يذهبكم} [14: 19]
32- {إن يشأ يرحمكم} [17: 54]
33- {أو إن يشأ يعذبكم} [17: 54]
34- {إن يشأ يذهبكم} [35: 16]
35- {فإن يشأ الله يختم على قلبك} [42: 44]
36- {إن يشأ يسكن الريح} [42: 33]


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:07 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة